الفصل 148
الفصل 148
قال كانغ يون سو بصوت ناعم ولطيف ، “لكل شخص إله خاص به.” تابع ببطء ، “صنم أو عائلة أو صديق أو معلم. أي شخص أحبنا واعتنى بنا يمكن أن يكون إلهنا “.
ضحك راوين بصوت عال وقال: “لا بأس. أليس هو نفسه بالنسبة لكل أسرة؟ الأخت مجنونة دائما والأخ دائما ألم في المؤخرة “.
جلس أيهيل وراوين وركيل وريانا وزعيم كنيسة الهيكل العظمي حول طاولة في قاعة اجتماعات القرية.
فقط كانغ يون سو وأيهيل كانا في مكان العبادة. شعر أيهيل بعدم الارتياح لفترة طويلة قبل أن يتحدث أخيرا. سأل: “هل يمكنني أن أقول أي شيء أريد؟”
“على الرغم من أنني لست سوى قائد كنيسة قديم ، هل تعتقد حقا أنني لن أتمكن من التغلب على كائن واحد ميت حي رفيع المستوى؟ لقد هربت بسرعة كبيرة دون حتى النظر إلى الوراء ، “قال راوين لأيهيل ، غاضبا.
“إذن سنقف هنا ونستمع إلى إهاناتهم؟” سأل ريكيل بغضب.
“كانت ستكون خسارة إذا مت معك” ، أجاب أيهيل بلا مبالاة.
نهض أيهيل من مقعده وقال: “سآخذ إجازتي”. ثم حدق في كانغ يون سو بتلميح من الغضب وقال: “لا تتردد في إرسال فاتورة لإنقاذ حياتي ، على الرغم من أنني لن أكون على استعداد لدفع ثمن شيء كبير مثل بناء كاتدرائية.”
“هل أنت صديقي؟” سأل أيهيل.
“قرف… أنا أحسدكم أيها التجار. يمكنك التخلص من أصدقائك فقط من أجل تحقيق الربح ، “تذمر راوين.
“هل أنت صديقي؟” سأل أيهيل.
أمال راوين رأسه في ارتباك وسأل: “لماذا طلبت رؤيتي أيضا وأنت تحاول نشر دينك؟”
“هل تخطط لتقول إنك لست كذلك؟” سأل راوين ردا على ذلك. لم يستطع أيهيل إلا أن يسخر بينما ابتسم راوين.
وقفت كاتدرائية واحدة بدت في غير مكانها في وسط سهل شاسع فارغ. لقد اكتمل في أقل من شهر ، بسبب دماء وعرق ودموع العمال والسحرة الذين بنوه.
نظر ريكيل إلى الاثنين بينما كان يهمس لأخته ، “لم أتخيل أبدا أنني سأرى زعيم كنيسة هيليكس ، راوين ، ورجل الأعمال أيهيل ، شخصيا. هل هذا حقا التاجر العظيم أيهيل؟ يبدو أصغر سنا مما كنت أتوقعه”
“إذن سنقف هنا ونستمع إلى إهاناتهم؟” سأل ريكيل بغضب.
كان من الصعب معرفة ما كان يفكر فيه أيهيل من تعبيره وحده ، لكن خطواته توقفت قبل أن يخرج من الباب
“يشتهر أيهيل بأنه أصبح ناجحا في أعماله العقارية في سن مبكرة ، “قالت ريانا بلا مبالاة وهي تلتقط سيجارة.
وقفت كاتدرائية واحدة بدت في غير مكانها في وسط سهل شاسع فارغ. لقد اكتمل في أقل من شهر ، بسبب دماء وعرق ودموع العمال والسحرة الذين بنوه.
حدق أيهيل في وجهها وسألها: “هناك رجال دين معنا الآن. أليس من الآداب الأساسية عدم التدخين أمامهم؟”
نظر أيهيل إلى راوين ، وشرب الرجل العجوز بقية الشاي ووضع فنجان الشاي الخاص به. وتابع راوين: “لماذا لا نجربها؟ من يعرف؟ ربما يمكن العثور على الإله الذي من المقرر أن تخدمه هناك “.
“أوه ، يا لها من مصادفة. أنا عضو في رجال الدين أيضا»” أجابت ريانا.
حدق أيهيل في وجهها وسألها: “هناك رجال دين معنا الآن. أليس من الآداب الأساسية عدم التدخين أمامهم؟”
“ماذا قلت للتو؟” سأل أيهيل في مفاجأة. نظر إليها في ذهول وهي تدخن سيجارتها على مهل.
فرك ريكيل جبينه قبل أن يقول: “أرجو المعذرة أختي. إنها عاهرة مجنونة”.
وقف كانغ يون سو وذهب مباشرة إلى النقطة ، قائلا ، “أتمنى تحويل الوحوش في القارة إلى كنيسة الجنون.”
ضحك راوين بصوت عال وقال: “لا بأس. أليس هو نفسه بالنسبة لكل أسرة؟ الأخت مجنونة دائما والأخ دائما ألم في المؤخرة “.
“أريد أن أطلب من أيهيل أن يبني لي كاتدرائية في الموقع الذي أقدمه ، وأن يعطيني زعيم الكنيسة راوين القيادة على فرسان الهيكل في هيليكس. سأفعل الباقي من هناك ، “أجاب كانغ يون سو.
“إنه في الواقع مجرد عذر” ، أجاب كانغ يون سو ، وأصبح نظيفا على الفور
“أوه! يبدو أن زعيم كنيسة الحلزون يمكن أن يرتبط بي»” قال ريكيل في فرحة.
كان كانغ يون سو هادئا لفترة من الوقت ، وفقد عمق التفكير. “إلهي …؟ هذا سؤال سهل”.
شبك أيهيل يديه معا وسأل بجدية ، “إذن ، ما هو عملك معي؟”
بدأت الدموع تتدفق في عيني أيهيل الجافتين ، وسرعان ما تدفق سيل من الدموع على خديه. بكى لفترة طويلة دون أن يصدر صوتا ، تاركا كل الدموع التي كان يحبسها طوال حياته.
ضحك ريكيل غير مصدق وقال: “هذا لا يختلف عن القصر الملكي ، مقارنة بكاتدرائيتنا القديمة …”
وأضاف راوين: “أنا أيضا أشعر بالفضول. لماذا أراد زعيم الكنيسة الهيكلية فجأة رؤية رجل عجوز ضعيف مثلي أيضا؟”
تذمر فرسان الهيكل ، “إلى متى سيتعين علينا المشي؟ سيكون الفجر قريبا “. لم يكونوا يتذمرون لأنهم كانوا متعبين ، بل من أجل إذلال كانغ يون سو
فرك ريكيل جبينه قبل أن يقول: “أرجو المعذرة أختي. إنها عاهرة مجنونة”.
وقف كانغ يون سو وذهب مباشرة إلى النقطة ، قائلا ، “أتمنى تحويل الوحوش في القارة إلى كنيسة الجنون.”
كان راوين رجلا لطيفا وناعما ، ولهذا السبب كان يستوعب كانغ يون سو. ومع ذلك ، كان فرسان الهيكل يحتقرون وكراهية تجاه الموتى الأحياء ، وكانت هناك فرصة كبيرة لعصيان أوامره أو حتى تنظيم تمرد بهذا المعدل.
ملأ الصمت الغرفة بأكملها للحظة ، ولم يملأ الهواء سوى صوت ريانا وهي تنفث سيجارتها.
“كروك! كياروك!”
ثم تذمر أيهيل تحت أنفاسه ، “هناك مجنون آخر هنا …”
فرك ريكيل جبينه قبل أن يقول: “أرجو المعذرة أختي. إنها عاهرة مجنونة”.
أمال راوين رأسه في ارتباك وسأل: “لماذا طلبت رؤيتي أيضا وأنت تحاول نشر دينك؟”
الفصل 148
“يشتهر أيهيل بأنه أصبح ناجحا في أعماله العقارية في سن مبكرة ، “قالت ريانا بلا مبالاة وهي تلتقط سيجارة.
نظر كانغ يون سو ذهابا وإيابا بين أيهيل وراوين قبل أن يقول ، “أحتاج إلى كلاكما لخطتي”
فرك ريكيل جبينه قبل أن يقول: “أرجو المعذرة أختي. إنها عاهرة مجنونة”.
“هل تطلب مني أن أساعد دينك لأنك أنقذت حياتي؟” سأل أيهيل وهو ينقر بإصبعه على الطاولة. وتابع: “ليس لدي أي اهتمام بدينك ، واسم كنيستك يبدو مريبا جدا بالنسبة لي. ماذا بحق الجحيم هي كنيسة الجنون؟ أنا شخص رفض اقتراح كنيسة كبيرة ومشهورة. ليس لدي أي خطط لاستثمار أموالي في طائفة صغيرة تريد نشر دينها بين الوحوش”.
“مرحبا ، أيهيل. لماذا لا نسمع عرضهم على الأقل أولا؟” سأل راوين محاولا استرضاء صديقه. ثم سأل الرجل العجوز كانغ يون سو ، “هل يمكنك إخبارنا بالضبط بنوع المساعدة التي تحتاجها منا؟”
“إنه في الواقع مجرد عذر” ، أجاب كانغ يون سو ، وأصبح نظيفا على الفور
لقد حان الوقت الآن لإقناعه.
“أريد أن أطلب من أيهيل أن يبني لي كاتدرائية في الموقع الذي أقدمه ، وأن يعطيني زعيم الكنيسة راوين القيادة على فرسان الهيكل في هيليكس. سأفعل الباقي من هناك ، “أجاب كانغ يون سو.
سرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية. كان جميلا يفوق الكلمات ، لدرجة أن لا أحد يصدق أنه قد اكتمل في أقل من شهر. جعلت أشعة الشمس التي تدفقت عبر نوافذها العديدة ، والأدوات المختلفة داخلها بما في ذلك عضو أنبوب كبير ، الكاتدرائية تبدو أكثر فخامة.
ملأ الصمت الغرفة مرة أخرى ، وهذه المرة ، جاء الصوت الوحيد من ريكيل وهو يسعل في إحراج
“إنه في الواقع مجرد عذر” ، أجاب كانغ يون سو ، وأصبح نظيفا على الفور
نهض أيهيل من مقعده وقال: “سآخذ إجازتي”. ثم حدق في كانغ يون سو بتلميح من الغضب وقال: “لا تتردد في إرسال فاتورة لإنقاذ حياتي ، على الرغم من أنني لن أكون على استعداد لدفع ثمن شيء كبير مثل بناء كاتدرائية.”
مشى إلى الباب ، وكان على وشك فتحه عندما …
تذمر فرسان الهيكل ، “إلى متى سيتعين علينا المشي؟ سيكون الفجر قريبا “. لم يكونوا يتذمرون لأنهم كانوا متعبين ، بل من أجل إذلال كانغ يون سو
“انتظر لحظة” ، قالت ريانا فجأة. استدار أيهيل ورأها تفرك سيجارتها في منفضة سجائر. سألت ريانا ، “أنت لا تتبع أي دين ، هل أنا على حق؟”
#Stephan
“هذا صحيح” ، أجاب أيهيل.
ابتسمت ريانا وقالت: “إذن حاول أن تؤمن بكنيسة الجنون”.
ضحك ريكيل غير مصدق وقال: “هذا لا يختلف عن القصر الملكي ، مقارنة بكاتدرائيتنا القديمة …”
“هل تحاول إجباري على الانضمام إلى طائفتك؟ أنا متأكد من أن هذا شيء تفعله للأشخاص العاديين الذين يسيرون في الشارع ، “أجاب أيهيل بصوت بارد وغير مهتم.
لم تكن سوى صرخات الوحوش ، قادمة من موائل الوحوش العديدة التي كانت موجودة خارج السهل الشاسع حيث تم بناء الكاتدرائية. كان فرسان الهيكل جميعا في حالة تأهب عندما سمعوا صرخات الوحوش.
“لقد أعطيت الشروط والأحكام الخاصة بي إلى أيهيل وراوين” ، فكر كانغ يون سو.
“أنا لا أجبرك ، ولا هذه عبادة. نحن لا نؤذي الناس، وننقذ القرى، ورئيس الكنيسة لا يقبل أي عشور أو قرابين، فكيف نكون عبادة؟” سألت ريانا ردا على ذلك.
بدأت الدموع تتدفق في عيني أيهيل الجافتين ، وسرعان ما تدفق سيل من الدموع على خديه. بكى لفترة طويلة دون أن يصدر صوتا ، تاركا كل الدموع التي كان يحبسها طوال حياته.
“يشتهر فرسان الهيكل في كنيسة الحلزون ببراعتهم القتالية” ، اعتقد كانغ يون سو.
نظر ريكيل إلى أخته في عدم تصديق وفكر ، “نونا ، ما خطبك بحق الجحيم؟”
“انتظر لحظة” ، قالت ريانا فجأة. استدار أيهيل ورأها تفرك سيجارتها في منفضة سجائر. سألت ريانا ، “أنت لا تتبع أي دين ، هل أنا على حق؟”
“هل تخطط لتقول إنك لست كذلك؟” سأل راوين ردا على ذلك. لم يستطع أيهيل إلا أن يسخر بينما ابتسم راوين.
تجاهلت ريانا نظرة شقيقها وتابعت ، “علاوة على ذلك ، أليس لديك شيء تكفر عنه؟”
“الموقع ليس جيدا ، رغم ذلك” ، قالت ريانا وهي تنظر من النافذة
ارتعش جبين أيهيل. كان يعرف بالضبط ما كانت تتحدث عنه ، وكانت هذه حقيقة أنه تخلى عن راوين ليهرب بمفرده. حدق فيها وقال: “هذا ليس من شأنك …”
ارتفعت آذان أيهيل وهو يستمع باهتمام. نظر إليه كانغ يون سو مباشرة وقال ، “وأنت لست استثناء”
#Stephan
عندها ابتسم راوين بشكل مشرق ونادى ، “أيهيل”.
كان ريكيل على وشك أن يقول شيئا ردا على ذلك ، لكن ريانا أوقفته وقالت ، “من المسلم به أنهم سيتصرفون بهذه الطريقة. لن أحترم أولئك الذين اعتنقوا دينا أسسه ميت حي أيضا لو كنت مكانهم”.
نظر أيهيل إلى راوين ، وشرب الرجل العجوز بقية الشاي ووضع فنجان الشاي الخاص به. وتابع راوين: “لماذا لا نجربها؟ من يعرف؟ ربما يمكن العثور على الإله الذي من المقرر أن تخدمه هناك “.
كان من الصعب معرفة ما كان يفكر فيه أيهيل من تعبيره وحده ، لكن خطواته توقفت قبل أن يخرج من الباب
أمسك كانغ يون سو بيد أيهيل وقال ، “سأرشدك إلى مكان عبادتنا.”
“ما هو؟” سأل كانغ يون سو.
***
“انتظر لحظة” ، قالت ريانا فجأة. استدار أيهيل ورأها تفرك سيجارتها في منفضة سجائر. سألت ريانا ، “أنت لا تتبع أي دين ، هل أنا على حق؟”
كان مكان العبادة الذي أرشدهم إليه كانغ يون سو صغيرا ومتواضعا. كانت وحدة تخزين قديمة ليس لها سقف ، وكانت السماء فوقها مباشرة.
“أنا أحترم قرارك” ، أجاب كانغ يون سو.
ركع أيهيل على الأرض وسأل: “ماذا علي أن أفعل الآن؟”
أجاب كانغ يون سو ، “سنستكشف المنطقة المحيطة لهذا اليوم.”
“فقط تحدث عن قلبك” ، أجاب كانغ يون سو.
“هذا صحيح” ، أجاب أيهيل.
مشى إلى الباب ، وكان على وشك فتحه عندما …
فقط كانغ يون سو وأيهيل كانا في مكان العبادة. شعر أيهيل بعدم الارتياح لفترة طويلة قبل أن يتحدث أخيرا. سأل: “هل يمكنني أن أقول أي شيء أريد؟”
“لقد أعطيت الشروط والأحكام الخاصة بي إلى أيهيل وراوين” ، فكر كانغ يون سو.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“كروك! كياروك!”
صرخات العديد من الوحوش دوت من داخل الكهف ، وأعد فرسان الهيكل سيوفهم. ومع ذلك ، أوقفهم كانغ يون سو وأعطى أمرا صارما. “لا تقتل الوحوش. أبدا.”
“كان والدي رجلا مفرط الحماس” ، قال أيهيل بصوت هادئ ومهيب. وتابع: “قال إنه بحاجة إلى تقديم شيء لإلهه عندما كنت صغيرا ، لذلك قتل والدتي وحاول قتلي أيضا”
نظر إلى السماء وتمتم ، “بالكاد خرجت على قيد الحياة ، وتلك التجربة جعلتني أخاف من الموت. لقد حسبت وحسبت كل شيء مثل الجنون لمجرد البقاء على قيد الحياة ، لكن كوني على الحافة في جميع الأوقات جعلني أخشى الموت أكثر. قد يكون مجرد عذر يرثى له ، لكن هذا هو السبب في أنني تركت راوين ورائي وهربت “.
“على الرغم من أنني لست سوى قائد كنيسة قديم ، هل تعتقد حقا أنني لن أتمكن من التغلب على كائن واحد ميت حي رفيع المستوى؟ لقد هربت بسرعة كبيرة دون حتى النظر إلى الوراء ، “قال راوين لأيهيل ، غاضبا.
ثم تابع بصوت منخفض وكئيب ، “لكن لماذا لم يكن الأب على علم بذلك …؟” بدأ صوته يرتجف وهو يسأل ، “لماذا فشل والدي ، الذي كان أكثر إخلاصا لإلهه من أي شخص آخر ، في ملاحظة ذلك؟ لماذا لم يعرف أن “إلهي” هو أمي؟”
كان كانغ يون سو هادئا لفترة من الوقت ، وفقد عمق التفكير. “إلهي …؟ هذا سؤال سهل”.
لقد حان الوقت الآن لإقناعه.
قال كانغ يون سو بصوت ناعم ولطيف ، “لكل شخص إله خاص به.” تابع ببطء ، “صنم أو عائلة أو صديق أو معلم. أي شخص أحبنا واعتنى بنا يمكن أن يكون إلهنا “.
ارتفعت آذان أيهيل وهو يستمع باهتمام. نظر إليه كانغ يون سو مباشرة وقال ، “وأنت لست استثناء”
“ما زلت أجده مذهلا. لماذا يستثمر رجل أعمال مثله في كاتدرائية في وسط اللا مكان؟ هل أصيب بالشيخوخة في سن مبكرة أم ماذا؟” تساءل ريكيل ، في حيرة.
فقط كانغ يون سو وأيهيل كانا في مكان العبادة. شعر أيهيل بعدم الارتياح لفترة طويلة قبل أن يتحدث أخيرا. سأل: “هل يمكنني أن أقول أي شيء أريد؟”
بدأت الدموع تتدفق في عيني أيهيل الجافتين ، وسرعان ما تدفق سيل من الدموع على خديه. بكى لفترة طويلة دون أن يصدر صوتا ، تاركا كل الدموع التي كان يحبسها طوال حياته.
“يا له من نوع غريب وملتوي من المنطق” ، قال أيهيل.
بعد فترة طويلة فقط تمكن أيهيل من تأليف نفسه. سأل: “كنيسة الجنون … هل يوجد إله حقا في دينك؟”
“إنه ليس سوى إله مزيف اختلقته” ، أجاب كانغ يون سو.
“لماذا تنشر دينا مزيفا بين الناس إذن؟” سأل أيهيل.
نظر أيهيل إلى راوين ، وشرب الرجل العجوز بقية الشاي ووضع فنجان الشاي الخاص به. وتابع راوين: “لماذا لا نجربها؟ من يعرف؟ ربما يمكن العثور على الإله الذي من المقرر أن تخدمه هناك “.
“جرررر…!”
“أعتقد أن حقيقة وجود إله أم لا ليست مهمة على الإطلاق. أعتقد أن دور الدين هو إعطاء الناس شيئا يؤمنون به يمنحهم الأمل والسلام”.
“ماذا قلت للتو؟” سأل أيهيل في مفاجأة. نظر إليها في ذهول وهي تدخن سيجارتها على مهل.
#Stephan
“يا له من نوع غريب وملتوي من المنطق” ، قال أيهيل.
لم تكن سوى صرخات الوحوش ، قادمة من موائل الوحوش العديدة التي كانت موجودة خارج السهل الشاسع حيث تم بناء الكاتدرائية. كان فرسان الهيكل جميعا في حالة تأهب عندما سمعوا صرخات الوحوش.
“فقط تحدث عن قلبك” ، أجاب كانغ يون سو.
“إنه في الواقع مجرد عذر” ، أجاب كانغ يون سو ، وأصبح نظيفا على الفور
“يا لها من مضيعة. آمل ألا تضيع وقتنا في القيام بذلك»” أجاب قائد فرسان الهيكل بسخرية.
ثم تابع بصوت منخفض وكئيب ، “لكن لماذا لم يكن الأب على علم بذلك …؟” بدأ صوته يرتجف وهو يسأل ، “لماذا فشل والدي ، الذي كان أكثر إخلاصا لإلهه من أي شخص آخر ، في ملاحظة ذلك؟ لماذا لم يعرف أن “إلهي” هو أمي؟”
نهض أيهيل من الأرض ، ثم قال بنبرة نشطة وسعيدة ، “لن أتبع كنيسة الجنون. لا يزال الإله شيئا أجد صعوبة في التصالح معه “.
“أنا أحترم قرارك” ، أجاب كانغ يون سو.
“جرررر…!”
“نعم ” أجاب كانغ يون سو.
“ومع ذلك ، سأفكر في اقتراحك” ، قال أيهيل ، ثم مد يده نحو كانغ يون سو. عندما صافح كانغ يون سو يده ، أضاف ، “هناك شيء أشعر بالفضول بشأنه”.
وقال القائد: “إن فارس الهيكل ملزم بقتل الوحوش التي تهدد سلامة المدنيين”. حدق مهددا في كانغ يون سو قبل أن يضيف ، “والميت الحي أمامي الآن ليس استثناء”
أجاب كانغ يون سو ، “سنستكشف المنطقة المحيطة لهذا اليوم.”
“ما هو؟” سأل كانغ يون سو.
كان ريكيل على وشك أن يقول شيئا ردا على ذلك ، لكن ريانا أوقفته وقالت ، “من المسلم به أنهم سيتصرفون بهذه الطريقة. لن أحترم أولئك الذين اعتنقوا دينا أسسه ميت حي أيضا لو كنت مكانهم”.
“إذا كانت كنيسة الجنون مجرد شيء توصلت إليه ، فمن هو إلهك؟” سأل أيهيل.
ضحك ريكيل بمرارة وقال: “لقد طورت احتراما جديدا للعمال من هذا اليوم فصاعدا”.
وقال القائد: “إن فارس الهيكل ملزم بقتل الوحوش التي تهدد سلامة المدنيين”. حدق مهددا في كانغ يون سو قبل أن يضيف ، “والميت الحي أمامي الآن ليس استثناء”
كان كانغ يون سو هادئا لفترة من الوقت ، وفقد عمق التفكير. “إلهي …؟ هذا سؤال سهل”.
وقفت كاتدرائية واحدة بدت في غير مكانها في وسط سهل شاسع فارغ. لقد اكتمل في أقل من شهر ، بسبب دماء وعرق ودموع العمال والسحرة الذين بنوه.
“لدي عدد قليل” ، أجاب كانغ يون سو ، وهو يفكر في شانيث وهنريك وإيريس واستدعاءه. ثم نظر إلى السماء وقال: “ما زلت أعيش لأن هؤلاء الناس ، الذين لا أستحقهم ، موجودون”.
***
“أريد أن أطلب من أيهيل أن يبني لي كاتدرائية في الموقع الذي أقدمه ، وأن يعطيني زعيم الكنيسة راوين القيادة على فرسان الهيكل في هيليكس. سأفعل الباقي من هناك ، “أجاب كانغ يون سو.
وأضاف راوين: “أنا أيضا أشعر بالفضول. لماذا أراد زعيم الكنيسة الهيكلية فجأة رؤية رجل عجوز ضعيف مثلي أيضا؟”
أشرق ضوء ساطع على السهول ، حيث وقف هيكل أبيض كبير شامخا في الأفق.
ثم تذمر أيهيل تحت أنفاسه ، “هناك مجنون آخر هنا …”
ثم تذمر أيهيل تحت أنفاسه ، “هناك مجنون آخر هنا …”
ضحك ريكيل بمرارة وقال: “لقد طورت احتراما جديدا للعمال من هذا اليوم فصاعدا”.
“لقد انتهى الأمر بسرعة كبيرة” ، قالت ريانا وهي تنفض سيجارتها.
لم يكن أيهيل تاجرا يقوم بأعمال تجارية على أساس العاطفة وحدها. لقد كان تاجرا يحسب بدقة ويسعى وراء الأرباح بمفرده حتى لو تأثر عاطفيا.
وقفت كاتدرائية واحدة بدت في غير مكانها في وسط سهل شاسع فارغ. لقد اكتمل في أقل من شهر ، بسبب دماء وعرق ودموع العمال والسحرة الذين بنوه.
“ما زلت أجده مذهلا. لماذا يستثمر رجل أعمال مثله في كاتدرائية في وسط اللا مكان؟ هل أصيب بالشيخوخة في سن مبكرة أم ماذا؟” تساءل ريكيل ، في حيرة.
“هذا صحيح” ، أجاب أيهيل.
وأضاف راوين: “أنا أيضا أشعر بالفضول. لماذا أراد زعيم الكنيسة الهيكلية فجأة رؤية رجل عجوز ضعيف مثلي أيضا؟”
نظر كانغ يون سو إلى الكاتدرائية من بعيد بينما كان يحتسي الكحول
تذمر فرسان الهيكل ، “إلى متى سيتعين علينا المشي؟ سيكون الفجر قريبا “. لم يكونوا يتذمرون لأنهم كانوا متعبين ، بل من أجل إذلال كانغ يون سو
لم يكن أيهيل تاجرا يقوم بأعمال تجارية على أساس العاطفة وحدها. لقد كان تاجرا يحسب بدقة ويسعى وراء الأرباح بمفرده حتى لو تأثر عاطفيا.
ركع أيهيل على الأرض وسأل: “ماذا علي أن أفعل الآن؟”
“لقد أعطيت الشروط والأحكام الخاصة بي إلى أيهيل وراوين” ، فكر كانغ يون سو.
قال كانغ يون سو بصوت ناعم ولطيف ، “لكل شخص إله خاص به.” تابع ببطء ، “صنم أو عائلة أو صديق أو معلم. أي شخص أحبنا واعتنى بنا يمكن أن يكون إلهنا “.
كان قد طلب من أيهيل أن يبني له كاتدرائية في أسرع وقت ممكن ، مقابل تمرير معلومات قيمة له حول منجم غير مطور من شأنه أن يزيد من إثراء شركته التجارية. كما طلب من راوين ثلاثمائة من فرسان الهيكل من كنيسة هيليكس مقابل دعم كنيسة هيليكس في المستقبل.
أمال راوين رأسه في ارتباك وسأل: “لماذا طلبت رؤيتي أيضا وأنت تحاول نشر دينك؟”
ومع ذلك ، نظر فرسان الهيكل من كنيسة هيليكس إلى كانغ يون سو بنظرات مليئة بالازدراء وعدم الثقة.
ملأ الصمت الغرفة مرة أخرى ، وهذه المرة ، جاء الصوت الوحيد من ريكيل وهو يسعل في إحراج
“فقط كن على علم بهذا. لقد جئنا إلى هنا لأنه كان ترتيب رؤوسنا ، لكننا لا نثق بك ، “قال فرسان الهيكل
“كان والدي رجلا مفرط الحماس” ، قال أيهيل بصوت هادئ ومهيب. وتابع: “قال إنه بحاجة إلى تقديم شيء لإلهه عندما كنت صغيرا ، لذلك قتل والدتي وحاول قتلي أيضا”
“ما زلت أجده مذهلا. لماذا يستثمر رجل أعمال مثله في كاتدرائية في وسط اللا مكان؟ هل أصيب بالشيخوخة في سن مبكرة أم ماذا؟” تساءل ريكيل ، في حيرة.
كان راوين رجلا لطيفا وناعما ، ولهذا السبب كان يستوعب كانغ يون سو. ومع ذلك ، كان فرسان الهيكل يحتقرون وكراهية تجاه الموتى الأحياء ، وكانت هناك فرصة كبيرة لعصيان أوامره أو حتى تنظيم تمرد بهذا المعدل.
نهض أيهيل من مقعده وقال: “سآخذ إجازتي”. ثم حدق في كانغ يون سو بتلميح من الغضب وقال: “لا تتردد في إرسال فاتورة لإنقاذ حياتي ، على الرغم من أنني لن أكون على استعداد لدفع ثمن شيء كبير مثل بناء كاتدرائية.”
“أنا لا أجبرك ، ولا هذه عبادة. نحن لا نؤذي الناس، وننقذ القرى، ورئيس الكنيسة لا يقبل أي عشور أو قرابين، فكيف نكون عبادة؟” سألت ريانا ردا على ذلك.
“دعنا نذهب” ، قال كانغ يون سو ، واتبع الفرسان أمره.
ضحك راوين بصوت عال وقال: “لا بأس. أليس هو نفسه بالنسبة لكل أسرة؟ الأخت مجنونة دائما والأخ دائما ألم في المؤخرة “.
سرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية. كان جميلا يفوق الكلمات ، لدرجة أن لا أحد يصدق أنه قد اكتمل في أقل من شهر. جعلت أشعة الشمس التي تدفقت عبر نوافذها العديدة ، والأدوات المختلفة داخلها بما في ذلك عضو أنبوب كبير ، الكاتدرائية تبدو أكثر فخامة.
قال كانغ يون سو بصوت ناعم ولطيف ، “لكل شخص إله خاص به.” تابع ببطء ، “صنم أو عائلة أو صديق أو معلم. أي شخص أحبنا واعتنى بنا يمكن أن يكون إلهنا “.
ضحك ريكيل غير مصدق وقال: “هذا لا يختلف عن القصر الملكي ، مقارنة بكاتدرائيتنا القديمة …”
“الموقع ليس جيدا ، رغم ذلك” ، قالت ريانا وهي تنظر من النافذة
“إنه ليس سوى إله مزيف اختلقته” ، أجاب كانغ يون سو.
ظهرت صرخات عديدة من بعيد عندما بدأت الشمس في الغروب وأصبحت السماء مظلمة.
“أنا أحترم قرارك” ، أجاب كانغ يون سو.
“جرررر…!”
“كان والدي رجلا مفرط الحماس” ، قال أيهيل بصوت هادئ ومهيب. وتابع: “قال إنه بحاجة إلى تقديم شيء لإلهه عندما كنت صغيرا ، لذلك قتل والدتي وحاول قتلي أيضا”
كويل…! راكيمول…! أونول…!
“كان والدي رجلا مفرط الحماس” ، قال أيهيل بصوت هادئ ومهيب. وتابع: “قال إنه بحاجة إلى تقديم شيء لإلهه عندما كنت صغيرا ، لذلك قتل والدتي وحاول قتلي أيضا”
عندها ابتسم راوين بشكل مشرق ونادى ، “أيهيل”.
لم تكن سوى صرخات الوحوش ، قادمة من موائل الوحوش العديدة التي كانت موجودة خارج السهل الشاسع حيث تم بناء الكاتدرائية. كان فرسان الهيكل جميعا في حالة تأهب عندما سمعوا صرخات الوحوش.
ابتسمت ريانا وقالت: “إذن حاول أن تؤمن بكنيسة الجنون”.
“يشتهر فرسان الهيكل في كنيسة الحلزون ببراعتهم القتالية” ، اعتقد كانغ يون سو.
كان فرسان الهيكل في كل كنيسة أقوياء للغاية ، لكن فرسان كنيسة الحلزون كانوا فوق البقية. كانت قوتهم وأسلوبهم القتالي الوحشي كافيين لجعل حتى أصعب المرتزقة يرتعدون من الخوف.
ابتسمت ريانا وقالت: “إذن حاول أن تؤمن بكنيسة الجنون”.
“يشتهر أيهيل بأنه أصبح ناجحا في أعماله العقارية في سن مبكرة ، “قالت ريانا بلا مبالاة وهي تلتقط سيجارة.
“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل فرسان الهيكل كانغ يون سو بفظاظة. حتى أنهم بدوا ينظرون بازدراء إلى الأشقاء ، الذين بدا أنهم ينسجمون مع زعيم كنيسة الهيكل العظمي
ركع أيهيل على الأرض وسأل: “ماذا علي أن أفعل الآن؟”
أجاب كانغ يون سو ، “سنستكشف المنطقة المحيطة لهذا اليوم.”
مشى إلى الباب ، وكان على وشك فتحه عندما …
“يا لها من مضيعة. آمل ألا تضيع وقتنا في القيام بذلك»” أجاب قائد فرسان الهيكل بسخرية.
كان ريكيل على وشك أن يقول شيئا ردا على ذلك ، لكن ريانا أوقفته وقالت ، “من المسلم به أنهم سيتصرفون بهذه الطريقة. لن أحترم أولئك الذين اعتنقوا دينا أسسه ميت حي أيضا لو كنت مكانهم”.
كان ريكيل على وشك أن يقول شيئا ردا على ذلك ، لكن ريانا أوقفته وقالت ، “من المسلم به أنهم سيتصرفون بهذه الطريقة. لن أحترم أولئك الذين اعتنقوا دينا أسسه ميت حي أيضا لو كنت مكانهم”.
شبك أيهيل يديه معا وسأل بجدية ، “إذن ، ما هو عملك معي؟”
“إذن سنقف هنا ونستمع إلى إهاناتهم؟” سأل ريكيل بغضب.
ثم تابع بصوت منخفض وكئيب ، “لكن لماذا لم يكن الأب على علم بذلك …؟” بدأ صوته يرتجف وهو يسأل ، “لماذا فشل والدي ، الذي كان أكثر إخلاصا لإلهه من أي شخص آخر ، في ملاحظة ذلك؟ لماذا لم يعرف أن “إلهي” هو أمي؟”
“ستخسر حتى لو اخترت معركة” ، أجابت ريانا بلا مبالاة.
“يمكن أن تكون نونا صريحة وقاسية في بعض الأحيان …” تذمر ريكيل.
ضحك راوين بصوت عال وقال: “لا بأس. أليس هو نفسه بالنسبة لكل أسرة؟ الأخت مجنونة دائما والأخ دائما ألم في المؤخرة “.
“هل تحاول إجباري على الانضمام إلى طائفتك؟ أنا متأكد من أن هذا شيء تفعله للأشخاص العاديين الذين يسيرون في الشارع ، “أجاب أيهيل بصوت بارد وغير مهتم.
غادروا الكاتدرائية واستكشفوا المحيط المحيط بها. كان السهل الشاسع مقفرا ، ولم ينمو نصل واحد من العشب عبره.
“كان والدي رجلا مفرط الحماس” ، قال أيهيل بصوت هادئ ومهيب. وتابع: “قال إنه بحاجة إلى تقديم شيء لإلهه عندما كنت صغيرا ، لذلك قتل والدتي وحاول قتلي أيضا”
تذمر فرسان الهيكل ، “إلى متى سيتعين علينا المشي؟ سيكون الفجر قريبا “. لم يكونوا يتذمرون لأنهم كانوا متعبين ، بل من أجل إذلال كانغ يون سو
“الموقع ليس جيدا ، رغم ذلك” ، قالت ريانا وهي تنظر من النافذة
أجاب كانغ يون سو ، “سنستكشف المنطقة المحيطة لهذا اليوم.”
سرعان ما وصلوا إلى جدار صخري بدا أنه جزء من جبل ، وعلى الحائط ، رأوا مدخلا لكهف. كان المدخل ضيقا جدا ، لكن الجزء الداخلي من الكهف كان واسعا جدا.
لم يكن أيهيل تاجرا يقوم بأعمال تجارية على أساس العاطفة وحدها. لقد كان تاجرا يحسب بدقة ويسعى وراء الأرباح بمفرده حتى لو تأثر عاطفيا.
“كروك! كياروك!”
“يشتهر فرسان الهيكل في كنيسة الحلزون ببراعتهم القتالية” ، اعتقد كانغ يون سو.
“كياروك! كياااا”
لم تكن سوى صرخات الوحوش ، قادمة من موائل الوحوش العديدة التي كانت موجودة خارج السهل الشاسع حيث تم بناء الكاتدرائية. كان فرسان الهيكل جميعا في حالة تأهب عندما سمعوا صرخات الوحوش.
ثم تابع بصوت منخفض وكئيب ، “لكن لماذا لم يكن الأب على علم بذلك …؟” بدأ صوته يرتجف وهو يسأل ، “لماذا فشل والدي ، الذي كان أكثر إخلاصا لإلهه من أي شخص آخر ، في ملاحظة ذلك؟ لماذا لم يعرف أن “إلهي” هو أمي؟”
صرخات العديد من الوحوش دوت من داخل الكهف ، وأعد فرسان الهيكل سيوفهم. ومع ذلك ، أوقفهم كانغ يون سو وأعطى أمرا صارما. “لا تقتل الوحوش. أبدا.”
عندها ابتسم راوين بشكل مشرق ونادى ، “أيهيل”.
“يشتهر فرسان الهيكل في كنيسة الحلزون ببراعتهم القتالية” ، اعتقد كانغ يون سو.
نظروا جميعا إلى كانغ يون سو بعيون مفتوحة على مصراعيها في دهشة ، لكن كانغ يون سو لم يكن منزعجا على الإطلاق وهو يواصل ، “سنشفي الجرحى بينهم.”
نظر ريكيل إلى أخته في عدم تصديق وفكر ، “نونا ، ما خطبك بحق الجحيم؟”
“أنت حقا مجنون” ، قال قائد فرسان الهيكل وهو يسير نحو كانغ يون سو. كان شاهقا فوق الهيكل العظمي. كان على كانغ يون سو أن ينظر إلى الأعلى لينظر في وجهه.
صرخات العديد من الوحوش دوت من داخل الكهف ، وأعد فرسان الهيكل سيوفهم. ومع ذلك ، أوقفهم كانغ يون سو وأعطى أمرا صارما. “لا تقتل الوحوش. أبدا.”
“نحن فرسان نتبع أوامر كنيستنا. هل تخبرنا أن نشفي تلك الوحوش؟” سأل القائد
“كياروك! كياااا”
فرك ريكيل جبينه قبل أن يقول: “أرجو المعذرة أختي. إنها عاهرة مجنونة”.
“نعم ” أجاب كانغ يون سو.
نظر كانغ يون سو إلى الكاتدرائية من بعيد بينما كان يحتسي الكحول
وقال القائد: “إن فارس الهيكل ملزم بقتل الوحوش التي تهدد سلامة المدنيين”. حدق مهددا في كانغ يون سو قبل أن يضيف ، “والميت الحي أمامي الآن ليس استثناء”
“أنت حقا مجنون” ، قال قائد فرسان الهيكل وهو يسير نحو كانغ يون سو. كان شاهقا فوق الهيكل العظمي. كان على كانغ يون سو أن ينظر إلى الأعلى لينظر في وجهه.
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
