الفصل 123
الفصل 123
نظر رينيل إلى غاسن وقال، “ألا تعتقد أن لم شمل الأسرة مؤثر دائما ، غاسن؟”
ظهرت رسالة جديدة أمام الحزب.
“…”
ظهرت رسالة جديدة أمام الحزب.
“في الوقت نفسه ، إنه أمر مزعج أيضا. لهذا السبب من الأفضل لنا ألا نشهد هذا المنظر المحرج ، أليس كذلك؟” تذمر رينيل.
“…”
تمتم شانيث ، ويبدو أنها غير قادر على تصديق ما حدث للتو ، “لقد كانت حقا تجربة تشبه الحلم. لم أتخيل أبدا أنه سيأتي يوم أشارك فيه محادثة مع ملاك “.
“ماذا؟ هل تريد أن تراه وتبكي مثل الطفل؟!” هتف رينيل.
“هنريك إلريكرسون. أنا حرفي تافه ، لكن هل يمكنني الذهاب إلى الجنة إذا أهديتك شيئا صنعته؟” سأل هنريك ، وأخرج سوارا خشبيا جميلا.
“…”
“…”
أومأ رينيل برأسه بقوة وقال: “هذه ثقافة جيدة جدا. آمل أن تتمكن من نشر هذه الثقافة في القارة أيضا”
تهرب رينيل برشاقة من لكمة غاسن وهرب بسرعة.
ديف لم يصدق عينيه. ركض وعانق الصبي الصغير الذي كان أصغر منه بكثير. صرخ ، “ديل!”
بدا الصبي الصغير مصدوما وعيناه تتسعان. لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة ، وكل ما استطاع حشده هو رطانة غير مفهومة. لقد أمضى وقتا طويلا بمفرده لدرجة أنه نسي كيف يتكلم.
دفعت شانيث مرفقها إلى خصر هنريك
ديف عض شفتيه وقال ، “أنا آسف … آسف … أنا آسف جدا … حقا… أنا آسف حقا …” كل ما استطاع فعله هو الاعتذار مرارا وتكرارا مثل الأحمق ، ومعانقة الصبي الصغير بإحكام أكبر بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. “شكرا لكونك على قيد الحياة … شكرا… ديل… شكرا جزيلا…”
“إيه؟ يا هذا! ما أخبارك؟!” صرخ رينيل بينما جره غاسن فجأة بعيدا.
ابتلع رينيل وقال ، “إنها جميلة حقا … أنا ممتن بشكل خاص لأنها لا ترتدي أي ملابس. أليس كذلك، غاسن؟”
تمكن ديل من الهرب قبل بيعه كعبد ، لكن الحفرة التي هرب من خلالها انهارت ، وكان المكان الذي حفر فيه نفسه هو قبو قلعة مصاصي الدماء. ظهرت أشباح مصاصي الدماء كلما حاول مغادرة المكان ، ونجا ديل لسنوات عديدة من خلال أكل لحم مصاصي الدماء القتلى وشرب أي مياه أمطار تتسرب إلى الطابق السفلي. كان سيموت منذ فترة طويلة إذا لم يكن يمتلك السمة الخاصة للذئاب المستذئبة التي سمحت له بأكل اللحوم الفاسدة والمتحللة دون أي تداعيات.
ابتلع رينيل وقال ، “إنها جميلة حقا … أنا ممتن بشكل خاص لأنها لا ترتدي أي ملابس. أليس كذلك، غاسن؟”
“ووف…” بكى ديل ونظر إليه ديف. تحدثت عيناه ، المبللة بالدموع ، في غياب الكلمات. فجأة ، هدر شيئا غير مفهوم في الذئب واللسان البشري. “رينجيريا. كيونغ. كانون رينجيريا”.
بدا الصبي الصغير مصدوما وعيناه تتسعان. لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة ، وكل ما استطاع حشده هو رطانة غير مفهومة. لقد أمضى وقتا طويلا بمفرده لدرجة أنه نسي كيف يتكلم.
فقط كانغ يون سو كان قادرا على فهم ما كان يحاول قوله. “لا بأس يا أخي. أنا بخير الآن”.
بدا هنريك كما لو أنه أصيب بصاعقة وهو يهمس ، “مرحبا! هل أصبت بالجنون أخيرا؟ لماذا تعطيها كل خمرنا كهدايا ؟!”
“إلى متى سيستمر الاستدعاء التالي؟” سأل كانغ يون سو.
غادر الحزب المكان لإعطاء الإخوة بعض المساحة.
“هناك سبب يجعلني أصبغ شعري …” تمتمت إيريس.
“إذن …” بدأ هنريك يخدش ذقنه. وأشار إلى يورييل ، الذي كانت في شرفة تضحك بينما كان تشرب النبيذ الأحمر من زجاجة ، وتابع ، “هل هذا حقا ملاك؟”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
ابتلع رينيل وقال ، “إنها جميلة حقا … أنا ممتن بشكل خاص لأنها لا ترتدي أي ملابس. أليس كذلك، غاسن؟”
تلقت إيريس القلب الكبير بكلتا يديها قبل أن تأخذ قضمة واحدة كبيرة منه. فتحت عيناها فجأة وهي تصرخ. “إيوب!”
“…” رد غاسن ، الذي لم يكن مغرما بالنساء ، بتجعيد حواجبه.
“في الوقت نفسه ، إنه أمر مزعج أيضا. لهذا السبب من الأفضل لنا ألا نشهد هذا المنظر المحرج ، أليس كذلك؟” تذمر رينيل.
فتحت عينا شانيث على مصراعيها في مفاجأة وهي تقول ، “لقد قابلت الإلهة حقا في ذلك الوقت”
“يبدو أنني أواجه كل أنواع الأشياء الغامضة أثناء السفر مع كانغ يون سو ، “قالت إيريس وهي تحدق في الملاك بذهول.
كان صحيحا بينما كانوا على وشك سحب أجسادهم المتعبة إلى قلعة مصاصي الدماء ، صرخت إيريس فجأة ، “آه! كانغ يون سو! لقد نسيت ذلك!”
ابتسمت يورييل بمجرد أن اقترب منها الحزب وقالت ، “مرحبا ، مخلوق قبيح. يجب أن أذهب قريبا ، لذا اسرع واستلم هذا “. مدت حفنة من شعرها. يمكن لكانغ يون سو استدعائها مرة أخرى إذا أحرق هذا الشعر.
حدقت يورييل في كانغ يون سو لفترة من الوقت قبل أن تقول بكل جدية ، “أنت لطيف حقا.”
“إلى متى سيستمر الاستدعاء التالي؟” سأل كانغ يون سو.
“همم… كان نصف يوم هذه المرة ، أليس كذلك؟ ثم ستستمر المرة القادمة لمدة ست ساعات»”، أجابت يوريل.
تمتم شانيث ، ويبدو أنها غير قادر على تصديق ما حدث للتو ، “لقد كانت حقا تجربة تشبه الحلم. لم أتخيل أبدا أنه سيأتي يوم أشارك فيه محادثة مع ملاك “.
جعد كانغ يون سو حاجبيه وفكر ، “هذا قصير …”
[إحصائياتها غير موجودة مقارنة بلورد مصاص الدماء.]
لقد استدعاها مرة واحدة فقط ، لكنه أدرك قيمتها على الفور – كانت يورييل مفيدا للغاية. كانت قوية للغاية في الحروب واسعة النطاق ، ويمكنها حتى شفاء أكبر عدد ممكن من حلفائهم. في الواقع ، حتى دمها كان مفيدا جدا.
[القوة السحرية]
[ستكون قادرة على نشر الأجنحة السوداء في الليل.]
“يجب أن أكون حذرا عند استدعائها في المرة القادمة” ، فكرت كانغ يون سو
“الملمس النابض مذاقه جيد حقا” ، أوضحت إيريس
يبدو أن هنريك لا يزال يواجه صعوبة في تصديق عينيه ، حيث مسح حلقه وسأل ، “إهم … هل أنت حقا ملاك؟”
“نعم! ما اسمك أيها المخلوق؟” سألت يوريل.
“هنريك إلريكرسون. أنا حرفي تافه ، لكن هل يمكنني الذهاب إلى الجنة إذا أهديتك شيئا صنعته؟” سأل هنريك ، وأخرج سوارا خشبيا جميلا.
تحول تعبير هنريك فجأة إلى جدية وسأل ، “ما الذي يحدث؟ هل تطغى عليك موجة مفاجئة من المانا لا يمكنك السيطرة عليها؟”
لمعت عيون يورييل وهي تصرخ ، “نعم! سأحاول التحدث إلى الإلهة! لا أعرف ما إذا كانت هناك جنة أم لا!”
“…”كانغ يون سو حدق فقط في الملاك دون أن يعطيها أي رد. شعر أن هذه الكلمات لا تناسبه على الإطلاق
أخرج هنريك سوارا خشبيا آخر ومرره لها قبل أن يقول ، “السوار الخشبي الآخر هو هدية للإلهة سيلفيا. من فضلك قل لها إنني أشكرها على إنشاء قارة رائعة مثل هذه “.
الفصل 123
“كانغ يون سو؟” صاحت شانيث ، وبدأت مندهشا أيضا.
كانت شانيث في حيرة من أمره وهمست لهنريك ، “ماذا يفترض أن يعني ذلك؟”
كان صحيحا بينما كانوا على وشك سحب أجسادهم المتعبة إلى قلعة مصاصي الدماء ، صرخت إيريس فجأة ، “آه! كانغ يون سو! لقد نسيت ذلك!”
[إحصائياتها غير موجودة مقارنة بلورد مصاص الدماء.]
“مهلا! أنت حمقاء! هذه الأنواع من المديح الوقح تكون أكثر فعالية كلما كان موقف الشخص أعلى!” هسهسة هنريك مرة أخرى.
برزت أجنحة الخفافيش الكبيرة من ظهر إيريس الأملس ، ووضعت بفخر كلتا يديها على خصرها ورفرفت بجناحيها ، متسائلة ، “كيف الحال؟”
كانت شانيث في حيرة من أمره وهمست لهنريك ، “ماذا يفترض أن يعني ذلك؟”
“لكنها إلهة … لا؟” سألت شانيث
ابتسمت يورييل بمجرد أن اقترب منها الحزب وقالت ، “مرحبا ، مخلوق قبيح. يجب أن أذهب قريبا ، لذا اسرع واستلم هذا “. مدت حفنة من شعرها. يمكن لكانغ يون سو استدعائها مرة أخرى إذا أحرق هذا الشعر.
مالت شانيث رأسها في ارتباك وسألت ، “ما هو الليلي؟ من الصعب معرفة ما يعنيه ذلك بالضبط …”
“فماذا لو كانت كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شيء مختلف؟ أستطيع أن أقول إن الأمر لا يختلف عن البيروقراطية الفاسدة التي لدينا هنا ، إذا حكمنا من خلال الطريقة التي تعامل بها عميلها ، “أجاب هنريك.
كان صحيحا بينما كانوا على وشك سحب أجسادهم المتعبة إلى قلعة مصاصي الدماء ، صرخت إيريس فجأة ، “آه! كانغ يون سو! لقد نسيت ذلك!”
“الطريقة التي تعامل بها عميلها …؟” كررت شانيث ، مائلة رأسها في ارتباك.
“…” رد غاسن ، الذي لم يكن مغرما بالنساء ، بتجعيد حواجبه.
“أنت تعرف. إنها تجلس فقط بينما تأمر من هم تحتها بالقيام بكل العمل الشاق ، “أجاب هنريك.
شم هنريك بسخرية ، ورد ، “مرحبا ، أيتها الحمقاء! القوة السحرية هي الأفضل! كل ما عليها فعله هو أن تقدم لنا دعما سحريا من الخلف. ما مدى ملاءمة ذلك؟ أيضا ، ليس لدينا ساحر بيننا. القوة السحرية هي فقط ما نحتاجه!”
“إذن …” بدأ هنريك يخدش ذقنه. وأشار إلى يورييل ، الذي كانت في شرفة تضحك بينما كان تشرب النبيذ الأحمر من زجاجة ، وتابع ، “هل هذا حقا ملاك؟”
“… ستتلقى العقاب الإلهي بهذا المعدل”.
“…” رد غاسن ، الذي لم يكن مغرما بالنساء ، بتجعيد حواجبه.
وضعت يورييل السوار الخشبي على معصمها بسرور قبل أن تصرخ ، “شكرا لك! مخلوق حرفي! لا توجد أساور جميلة مثل هذه في العالم السماوي “.
ديف لم يصدق عينيه. ركض وعانق الصبي الصغير الذي كان أصغر منه بكثير. صرخ ، “ديل!”
“هل هذا هو السبب في أنك تركض عاريا … كوهيوك!” تأوه هنريك بينما كانت شانيث تضغط على وسطه.
أجابت يورييل في ارتباك ، “الملائكة لا يحتاجون إلى ارتداء الملابس”.
“هنريك إلريكرسون. أنا حرفي تافه ، لكن هل يمكنني الذهاب إلى الجنة إذا أهديتك شيئا صنعته؟” سأل هنريك ، وأخرج سوارا خشبيا جميلا.
أومأ رينيل برأسه بقوة وقال: “هذه ثقافة جيدة جدا. آمل أن تتمكن من نشر هذه الثقافة في القارة أيضا”
اقتربت إيريس من يورييل وداعبت شعرها قائلة ، “شعرك جميل حقا.”
أخرج هنريك سوارا خشبيا آخر ومرره لها قبل أن يقول ، “السوار الخشبي الآخر هو هدية للإلهة سيلفيا. من فضلك قل لها إنني أشكرها على إنشاء قارة رائعة مثل هذه “.
“شكرا لك! شعرك جميل أيضا!” هتفت يوريل.
“هل هذا يعني أنها تستطيع استيعاب قدرة الوحش الرئيس؟” سألت شانيث.
فقط كانغ يون سو كان قادرا على فهم ما كان يحاول قوله. “لا بأس يا أخي. أنا بخير الآن”.
بدأت إيريس فجأة في البكاء وهي تقول ، “اعتدت أن أكون شقراء مثل يورييل أيضا …”
“لماذا شعرك بني محمر الآن؟” سألت يوريل.
“هناك سبب يجعلني أصبغ شعري …” تمتمت إيريس.
“ماذا؟ هل تريد أن تراه وتبكي مثل الطفل؟!” هتف رينيل.
ديف عض شفتيه وقال ، “أنا آسف … آسف … أنا آسف جدا … حقا… أنا آسف حقا …” كل ما استطاع فعله هو الاعتذار مرارا وتكرارا مثل الأحمق ، ومعانقة الصبي الصغير بإحكام أكبر بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. “شكرا لكونك على قيد الحياة … شكرا… ديل… شكرا جزيلا…”
تدخلت شانيث فجأة وقالت ، “لكن أوني ، شعرك يبدو جيدا حقا بهذا اللون أيضا!”
“نعم ، مخلوق. أنا أيضا أرى الأمر بهذه الطريقة. أنت جميلة حقا الآن!”قالت يوريل.
“إذن …” بدأ هنريك يخدش ذقنه. وأشار إلى يورييل ، الذي كانت في شرفة تضحك بينما كان تشرب النبيذ الأحمر من زجاجة ، وتابع ، “هل هذا حقا ملاك؟”
فتح هنريك عينيه وسأل ، “هل هو اتجاه هذه الأيام للنساء للتباهي علنا بثديهن هكذا؟”
هزت إيريس رأسها وتمتمت ، “لا … لقد أحببته بشكل أفضل عندما كنت شقراء …”
ثرثرت النساء الثلاث بعيدا ، وسأل رينيل في همس ، “هل عادة ما تتعايش النساء بهذه السرعة؟”
تدخلت شانيث فجأة وقالت ، “لكن أوني ، شعرك يبدو جيدا حقا بهذا اللون أيضا!”
“…” رد غاسن ، الذي لم يكن مغرما بالنساء ، بتجعيد حواجبه.
“من الواضح أنك لم تعش طويلا بما فيه الكفاية بعد. قد تبدو النساء قريبات من السطح ، لكن عادة ما يكون العكس في أعماقهن ، “قال هنريك
شم هنريك بسخرية ، ورد ، “مرحبا ، أيتها الحمقاء! القوة السحرية هي الأفضل! كل ما عليها فعله هو أن تقدم لنا دعما سحريا من الخلف. ما مدى ملاءمة ذلك؟ أيضا ، ليس لدينا ساحر بيننا. القوة السحرية هي فقط ما نحتاجه!”
[ستكون قادرة على استخدام تعاويذ قوية في الليل.]
“…” نظر غاسن بصمت بعيدا عن النساء الثلاث.
أصبحت نظرات أعضاء الحزب جادة بمجرد مغادرة صيادي مصاصي الدماء ، وكانت شانيث أول من تحدث. “القدرة التي تحتاجها أكثر الآن هي هجرة الدم. كانت قدرة مصاص الدماء على امتصاص الدم مذهلة حقا ، أليس كذلك؟ كما أنه يناسب إيريس أوني ، التي تحب حقا أكل القلوب “.
وقفت يورييل مع غروب الشمس وحلول الليل. كانت تبكي وهي تقول ، “لقد حان الوقت للعودة! أنا حزين جدا لدرجة أنني يجب أن أغادر الآن …!”
“هنريك إلريكرسون. أنا حرفي تافه ، لكن هل يمكنني الذهاب إلى الجنة إذا أهديتك شيئا صنعته؟” سأل هنريك ، وأخرج سوارا خشبيا جميلا.
عندما تجولت يورييل وصافح الجميع ، قال كانغ يون سو فجأة ، “خذ هذا.”
مرر لها كيسا مملوءا بزجاجات النبيذ. كانت الخمور الفاخرة التي اشتهرت بها مدينة فولبين، إلى جانب بعض المشروبات الكحولية الفاخرة الأخرى.
بدت يورييل مرتبكة وهي تسأل ، “ولكن هناك كحول آخر غير النبيذ …؟”
“خذ هؤلاء أيضا” ، قال كانغ يون سو.
بدا هنريك كما لو أنه أصيب بصاعقة وهو يهمس ، “مرحبا! هل أصبت بالجنون أخيرا؟ لماذا تعطيها كل خمرنا كهدايا ؟!”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“كانغ يون سو؟” صاحت شانيث ، وبدأت مندهشا أيضا.
اقتربت إيريس من يورييل وداعبت شعرها قائلة ، “شعرك جميل حقا.”
في هذه الأثناء ، فكر كانغ يون سو في نفسه ، “سأتصل بها مرة أخرى في المرة القادمة على أي حال”
[لقد استهلك شبيه(دوبلغنجر) قلب اللورد مصاص الدماء.]
كان مستوى يورييل أعلى بكثير من مستواه. كانت معه حاليا بحجة أنها ملاكه الحارس ، لكنها يمكن أن تدير ظهرها له على الفور في أي وقت تشعر فيه بذلك. كان من المهم بالنسبة له الحفاظ على علاقته مع يورييل ، ومساعدتها ستجعل من الأسهل عليه التقدم خلال رحلته لقتل سيد الشيطان.
“يمكنني الطيران!” صرخت إيريس وهي تضحك بحماس. ومع ذلك ، تمزق قميصها في نفس الوقت.
“هممم … هممم… مهلا ، مخلوق قبيح ، “قالت يوريل.
“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو.
عندما تجولت يورييل وصافح الجميع ، قال كانغ يون سو فجأة ، “خذ هذا.”
حدقت يورييل في كانغ يون سو لفترة من الوقت قبل أن تقول بكل جدية ، “أنت لطيف حقا.”
عادة ما يتحرك مصاصو الدماء في الليل ، ويعيشون تحت شعار “نحن ضعفاء أثناء النهار ، لكننا ننمو بقوة بمجرد غروب الشمس”. كان هذا هو جوهر مهارة الليلي.
“من الواضح أنك لم تعش طويلا بما فيه الكفاية بعد. قد تبدو النساء قريبات من السطح ، لكن عادة ما يكون العكس في أعماقهن ، “قال هنريك
“…”كانغ يون سو حدق فقط في الملاك دون أن يعطيها أي رد. شعر أن هذه الكلمات لا تناسبه على الإطلاق
بدت يورييل مرتبكة وهي تسأل ، “ولكن هناك كحول آخر غير النبيذ …؟”
ضحكت يورييل وقالت ، “ستكون العوالم السماوية أكثر تسلية إذا كان هناك ملائكة مثلكم يا رفاق. مرحبا! بدأت أتمنى لو كان بإمكاني البقاء هنا”. سقط شعاع ساطع من الضوء من سماء الليل ، ورفرفت بجناحيها وطارت في الضوء. استدارت مرة أخيرة وصرخت ، “إذن ، سأذهب! وداعا أيها المخلوقات!”
#Stephan
عندما اختفت ، غمرت السماء مرة أخرى في ظلام الليل ، وأشرق البدر بشكل مشرق في الأفق.
ضحكت يورييل وقالت ، “ستكون العوالم السماوية أكثر تسلية إذا كان هناك ملائكة مثلكم يا رفاق. مرحبا! بدأت أتمنى لو كان بإمكاني البقاء هنا”. سقط شعاع ساطع من الضوء من سماء الليل ، ورفرفت بجناحيها وطارت في الضوء. استدارت مرة أخيرة وصرخت ، “إذن ، سأذهب! وداعا أيها المخلوقات!”
تمتم شانيث ، ويبدو أنها غير قادر على تصديق ما حدث للتو ، “لقد كانت حقا تجربة تشبه الحلم. لم أتخيل أبدا أنه سيأتي يوم أشارك فيه محادثة مع ملاك “.
مرر لها كيسا مملوءا بزجاجات النبيذ. كانت الخمور الفاخرة التي اشتهرت بها مدينة فولبين، إلى جانب بعض المشروبات الكحولية الفاخرة الأخرى.
“أخبرني عن ذلك. أشعر كما لو أنني سأستيقظ في السرير إذا رمشت الآن. في الواقع ، كل ما حدث اليوم يبدو وكأنه حلم …” قال هنريك
“…” رد غاسن ، الذي لم يكن مغرما بالنساء ، بتجعيد حواجبه.
حدقت يورييل في كانغ يون سو لفترة من الوقت قبل أن تقول بكل جدية ، “أنت لطيف حقا.”
كان صحيحا بينما كانوا على وشك سحب أجسادهم المتعبة إلى قلعة مصاصي الدماء ، صرخت إيريس فجأة ، “آه! كانغ يون سو! لقد نسيت ذلك!”
ديف عض شفتيه وقال ، “أنا آسف … آسف … أنا آسف جدا … حقا… أنا آسف حقا …” كل ما استطاع فعله هو الاعتذار مرارا وتكرارا مثل الأحمق ، ومعانقة الصبي الصغير بإحكام أكبر بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. “شكرا لكونك على قيد الحياة … شكرا… ديل… شكرا جزيلا…”
“ماذا؟” سال كانغ يون سو.
[إحصائياتها غير موجودة مقارنة بلورد مصاص الدماء.]
“ألم تخبرني أنك ستسمح لي بأكل قلب اللورد مصاص الدماء؟” سألت إيريس ، تعبيرها مليء بالإثارة والترقب.
رفع هنريك جبينه وسأل ، “حسنا … ثم هل ستتغير أخيرا من قوة وحشية إلى شيء آخر؟”
غادر الحزب المكان لإعطاء الإخوة بعض المساحة.
كان لدى إيريس القدرة على نسخ أي وحش استهلكت قلبه إلى حد ما. كانت قدرتها في تلك اللحظة قوة وحشية ، بسبب استهلاكها سابقا لقلب مانا جوليم. ستفقد قدرتها على القوة الوحشية ، ولكنها ستكتسب أيضا قدرة جديدة ، إذا استهلكت قلب لورد مصاص الدماء .
مالت شانيث رأسها وسألت ، “ما نوع القوة التي ستحصل عليها إذا أكلت قلب اللورد مصاص الدماء؟ يجب أن يكون مص الدم ، أليس كذلك؟”
“حسنا… سنكتشف ذلك بمجرد أن تأكله ، على ما أعتقد؟” أجاب هنريك بتجاهل.
“ماذا؟” سال كانغ يون سو.
“هنا” ، قال كانغ يون سو وهو يخرج قلب لورد مصاص الدماء الدموي من حقيبة ظهره. كان القلب الكبير لا يزال ينبض كما لو كان لا يزال على قيد الحياة.
تلقت إيريس القلب الكبير بكلتا يديها قبل أن تأخذ قضمة واحدة كبيرة منه. فتحت عيناها فجأة وهي تصرخ. “إيوب!”
كان مستوى يورييل أعلى بكثير من مستواه. كانت معه حاليا بحجة أنها ملاكه الحارس ، لكنها يمكن أن تدير ظهرها له على الفور في أي وقت تشعر فيه بذلك. كان من المهم بالنسبة له الحفاظ على علاقته مع يورييل ، ومساعدتها ستجعل من الأسهل عليه التقدم خلال رحلته لقتل سيد الشيطان.
تحول تعبير هنريك فجأة إلى جدية وسأل ، “ما الذي يحدث؟ هل تطغى عليك موجة مفاجئة من المانا لا يمكنك السيطرة عليها؟”
ومع ذلك ، كان لدى إيريس ابتسامة راضية عندما أجابت ، “إنه لذيذ حقا …!”
فتق…!
“… ليس لدي أي فكرة عما تجده لذيذا جدا في هذا العضو المريب ، “قال هنريك وهو يجعد حاجبيه.
تلقت إيريس القلب الكبير بكلتا يديها قبل أن تأخذ قضمة واحدة كبيرة منه. فتحت عيناها فجأة وهي تصرخ. “إيوب!”
ديف عض شفتيه وقال ، “أنا آسف … آسف … أنا آسف جدا … حقا… أنا آسف حقا …” كل ما استطاع فعله هو الاعتذار مرارا وتكرارا مثل الأحمق ، ومعانقة الصبي الصغير بإحكام أكبر بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. “شكرا لكونك على قيد الحياة … شكرا… ديل… شكرا جزيلا…”
“الملمس النابض مذاقه جيد حقا” ، أوضحت إيريس
عادة ما يتحرك مصاصو الدماء في الليل ، ويعيشون تحت شعار “نحن ضعفاء أثناء النهار ، لكننا ننمو بقوة بمجرد غروب الشمس”. كان هذا هو جوهر مهارة الليلي.
ظهرت رسالة جديدة أمام الحزب.
[لقد استهلك شبيه(دوبلغنجر) قلب اللورد مصاص الدماء.]
“أنت تعرف. إنها تجلس فقط بينما تأمر من هم تحتها بالقيام بكل العمل الشاق ، “أجاب هنريك.
[مهارتها تمر بتحول.]
ديف عض شفتيه وقال ، “أنا آسف … آسف … أنا آسف جدا … حقا… أنا آسف حقا …” كل ما استطاع فعله هو الاعتذار مرارا وتكرارا مثل الأحمق ، ومعانقة الصبي الصغير بإحكام أكبر بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. “شكرا لكونك على قيد الحياة … شكرا… ديل… شكرا جزيلا…”
[يرجى اختيار مهارة واحدة من الثلاثة.]
جعد هنريك حاجبيه وسأل ، “ما هذا؟ استنزاف الدم ، القوة السحرية ، والليلي …؟”
[استنزاف الدم]
يبدو أن هنريك لا يزال يواجه صعوبة في تصديق عينيه ، حيث مسح حلقه وسأل ، “إهم … هل أنت حقا ملاك؟”
[القوة السحرية]
[الليلي]
بدأت إيريس فجأة في البكاء وهي تقول ، “اعتدت أن أكون شقراء مثل يورييل أيضا …”
+ هذه الرسالة مرئية فقط لأولئك الذين فتحت لها شبيه قلبها.
[ستكون قادرة على نشر الأجنحة السوداء في الليل.]
ديف لم يصدق عينيه. ركض وعانق الصبي الصغير الذي كان أصغر منه بكثير. صرخ ، “ديل!”
جعد هنريك حاجبيه وسأل ، “ما هذا؟ استنزاف الدم ، القوة السحرية ، والليلي …؟”
“مهلا! أنت حمقاء! هذه الأنواع من المديح الوقح تكون أكثر فعالية كلما كان موقف الشخص أعلى!” هسهسة هنريك مرة أخرى.
“هل هذا يعني أنها تستطيع استيعاب قدرة الوحش الرئيس؟” سألت شانيث.
ديف عض شفتيه وقال ، “أنا آسف … آسف … أنا آسف جدا … حقا… أنا آسف حقا …” كل ما استطاع فعله هو الاعتذار مرارا وتكرارا مثل الأحمق ، ومعانقة الصبي الصغير بإحكام أكبر بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. “شكرا لكونك على قيد الحياة … شكرا… ديل… شكرا جزيلا…”
“ماذا ترى؟ نحن لا نرى أي شيء»”، قال رينيل وهو ينظر هو وغاسن حولهما في الهواء.
في هذه الأثناء ، فكر كانغ يون سو في نفسه ، “سأتصل بها مرة أخرى في المرة القادمة على أي حال”
[ستكون قادرة على استخدام تعاويذ قوية في الليل.]
كانت الرسالة شيئا لا يراه سوى هؤلاء الأشخاص الذين فتحت إيريس قلبها. ابتسمت وقالت: “أنتم جميعا ثمينون بالنسبة لي”
برزت أجنحة الخفافيش الكبيرة من ظهر إيريس الأملس ، ووضعت بفخر كلتا يديها على خصرها ورفرفت بجناحيها ، متسائلة ، “كيف الحال؟”
“أوني… أنا متأثر جدا …!” قالت شانيث مبتسما بشكل مشرق.
رفع هنريك جبينه وسأل ، “حسنا … ثم هل ستتغير أخيرا من قوة وحشية إلى شيء آخر؟”
“هل هذا هو السبب في أنك تركض عاريا … كوهيوك!” تأوه هنريك بينما كانت شانيث تضغط على وسطه.
“مهلا ، ألا يمكنك إجراء هذه الأنواع من المحادثات عندما لا نكون في الجوار …؟” تذمر رينيل.
[سيزداد سحرها بشكل كبير في الليل.]
“…”
“إيه؟ يا هذا! ما أخبارك؟!” صرخ رينيل بينما جره غاسن فجأة بعيدا.
أخرج هنريك سوارا خشبيا آخر ومرره لها قبل أن يقول ، “السوار الخشبي الآخر هو هدية للإلهة سيلفيا. من فضلك قل لها إنني أشكرها على إنشاء قارة رائعة مثل هذه “.
أصبحت نظرات أعضاء الحزب جادة بمجرد مغادرة صيادي مصاصي الدماء ، وكانت شانيث أول من تحدث. “القدرة التي تحتاجها أكثر الآن هي هجرة الدم. كانت قدرة مصاص الدماء على امتصاص الدم مذهلة حقا ، أليس كذلك؟ كما أنه يناسب إيريس أوني ، التي تحب حقا أكل القلوب “.
غادر الحزب المكان لإعطاء الإخوة بعض المساحة.
شم هنريك بسخرية ، ورد ، “مرحبا ، أيتها الحمقاء! القوة السحرية هي الأفضل! كل ما عليها فعله هو أن تقدم لنا دعما سحريا من الخلف. ما مدى ملاءمة ذلك؟ أيضا ، ليس لدينا ساحر بيننا. القوة السحرية هي فقط ما نحتاجه!”
لقد استدعاها مرة واحدة فقط ، لكنه أدرك قيمتها على الفور – كانت يورييل مفيدا للغاية. كانت قوية للغاية في الحروب واسعة النطاق ، ويمكنها حتى شفاء أكبر عدد ممكن من حلفائهم. في الواقع ، حتى دمها كان مفيدا جدا.
هز كانغ يون سو رأسه وقال ، “ليلي”.
“…”
أومأت إيريس برأسها وقالت ، “ثم سنذهب مع ذلك”
“… ستتلقى العقاب الإلهي بهذا المعدل”.
بدا هنريك مذهولا وهو يتذمر ، “أنت … هل الجميع ثمين حقا بالنسبة لك …؟ هل أنت متأكد من أنه ليس هو الوحيد الثمين بالنسبة لك …؟”
عندما اختفت ، غمرت السماء مرة أخرى في ظلام الليل ، وأشرق البدر بشكل مشرق في الأفق.
“ووف…” بكى ديل ونظر إليه ديف. تحدثت عيناه ، المبللة بالدموع ، في غياب الكلمات. فجأة ، هدر شيئا غير مفهوم في الذئب واللسان البشري. “رينجيريا. كيونغ. كانون رينجيريا”.
قالت إيريس: “عادة ما يكون الاستماع إلى كانغ يون سو هو الطريقة الأكثر مكافأة للمضي قدما”. بعد كل شيء ، كانت على دراية بانحدارات كانغ يون سو.
نظر رينيل إلى غاسن وقال، “ألا تعتقد أن لم شمل الأسرة مؤثر دائما ، غاسن؟”
مالت شانيث رأسها في ارتباك وسألت ، “ما هو الليلي؟ من الصعب معرفة ما يعنيه ذلك بالضبط …”
قالت إيريس: “عادة ما يكون الاستماع إلى كانغ يون سو هو الطريقة الأكثر مكافأة للمضي قدما”. بعد كل شيء ، كانت على دراية بانحدارات كانغ يون سو.
جعد هنريك حاجبيه وسأل ، “ما هذا؟ استنزاف الدم ، القوة السحرية ، والليلي …؟”
“سيتم تمكينها في الليلي” ، أجاب كانغ يون سو.
عادة ما يتحرك مصاصو الدماء في الليل ، ويعيشون تحت شعار “نحن ضعفاء أثناء النهار ، لكننا ننمو بقوة بمجرد غروب الشمس”. كان هذا هو جوهر مهارة الليلي.
كان مستوى يورييل أعلى بكثير من مستواه. كانت معه حاليا بحجة أنها ملاكه الحارس ، لكنها يمكن أن تدير ظهرها له على الفور في أي وقت تشعر فيه بذلك. كان من المهم بالنسبة له الحفاظ على علاقته مع يورييل ، ومساعدتها ستجعل من الأسهل عليه التقدم خلال رحلته لقتل سيد الشيطان.
كانت القوة الوحشية قدرة جيدة ، لكن لديهم الآن دمية هنريك الجديدة ، ريك. كانت ريك دمية من الدرجة الأولى وتمتلك قوة وحشية بنفس القدر ، وبالتالي سيكون من الأفضل لإيريس امتلاك ليلي ومساعدة فريقها بطريقة مختلفة.
“حسنا… سنكتشف ذلك بمجرد أن تأكله ، على ما أعتقد؟” أجاب هنريك بتجاهل.
[اختار شبيه ( دوبلغنجر) “ليلي”.]
[إحصائياتها غير موجودة مقارنة بلورد مصاص الدماء.]
لقد استدعاها مرة واحدة فقط ، لكنه أدرك قيمتها على الفور – كانت يورييل مفيدا للغاية. كانت قوية للغاية في الحروب واسعة النطاق ، ويمكنها حتى شفاء أكبر عدد ممكن من حلفائهم. في الواقع ، حتى دمها كان مفيدا جدا.
[ومع ذلك ، لن تتلقى أيا من العقوبات التي يتلقاها عرق مصاصي الدماء.]
“يمكنني الطيران!” صرخت إيريس وهي تضحك بحماس. ومع ذلك ، تمزق قميصها في نفس الوقت.
بدا هنريك مذهولا وهو يتذمر ، “أنت … هل الجميع ثمين حقا بالنسبة لك …؟ هل أنت متأكد من أنه ليس هو الوحيد الثمين بالنسبة لك …؟”
[سيتم فتح القدرات التالية في الليل.]
[ستكون قادرة على استخدام تعاويذ قوية في الليل.]
عادة ما يتحرك مصاصو الدماء في الليل ، ويعيشون تحت شعار “نحن ضعفاء أثناء النهار ، لكننا ننمو بقوة بمجرد غروب الشمس”. كان هذا هو جوهر مهارة الليلي.
[سيزداد سحرها بشكل كبير في الليل.]
“ماذا؟” سال كانغ يون سو.
“لكنها إلهة … لا؟” سألت شانيث
[ستكون قادرة على سحر حتى نفس الجنس في الليل.]
لمعت عيون يورييل وهي تصرخ ، “نعم! سأحاول التحدث إلى الإلهة! لا أعرف ما إذا كانت هناك جنة أم لا!”
“الملمس النابض مذاقه جيد حقا” ، أوضحت إيريس
[يمكنها الآن استدعاء قطيع من الخفافيش في الليل.]
نظر رينيل إلى غاسن وقال، “ألا تعتقد أن لم شمل الأسرة مؤثر دائما ، غاسن؟”
[ستكون قادرة على نشر الأجنحة السوداء في الليل.]
كانت الرسالة شيئا لا يراه سوى هؤلاء الأشخاص الذين فتحت إيريس قلبها. ابتسمت وقالت: “أنتم جميعا ثمينون بالنسبة لي”
* هذه الرسالة مرئية فقط لأولئك الذين فتحت لها شبيهة قلبها.
[يمكنها الآن استدعاء قطيع من الخفافيش في الليل.]
“يمكنني الطيران!” صرخت إيريس وهي تضحك بحماس. ومع ذلك ، تمزق قميصها في نفس الوقت.
+ هذه الرسالة مرئية فقط لأولئك الذين فتحت لها شبيه قلبها.
فتق…!
تلقت إيريس القلب الكبير بكلتا يديها قبل أن تأخذ قضمة واحدة كبيرة منه. فتحت عيناها فجأة وهي تصرخ. “إيوب!”
برزت أجنحة الخفافيش الكبيرة من ظهر إيريس الأملس ، ووضعت بفخر كلتا يديها على خصرها ورفرفت بجناحيها ، متسائلة ، “كيف الحال؟”
فتح هنريك عينيه وسأل ، “هل هو اتجاه هذه الأيام للنساء للتباهي علنا بثديهن هكذا؟”
بوكيوك!
[استنزاف الدم]
دفعت شانيث مرفقها إلى خصر هنريك
لقد استدعاها مرة واحدة فقط ، لكنه أدرك قيمتها على الفور – كانت يورييل مفيدا للغاية. كانت قوية للغاية في الحروب واسعة النطاق ، ويمكنها حتى شفاء أكبر عدد ممكن من حلفائهم. في الواقع ، حتى دمها كان مفيدا جدا.
“…” رد غاسن ، الذي لم يكن مغرما بالنساء ، بتجعيد حواجبه.
“ألم تخبرني أنك ستسمح لي بأكل قلب اللورد مصاص الدماء؟” سألت إيريس ، تعبيرها مليء بالإثارة والترقب.
#Stephan
“… ليس لدي أي فكرة عما تجده لذيذا جدا في هذا العضو المريب ، “قال هنريك وهو يجعد حاجبيه.
كانت الرسالة شيئا لا يراه سوى هؤلاء الأشخاص الذين فتحت إيريس قلبها. ابتسمت وقالت: “أنتم جميعا ثمينون بالنسبة لي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
