الفصل 95
الفصل 95
قالت إيريس: “كنت أعرف ذلك”
كانت تضاريس الغابات المظلمة وعرة للغاية ، وكانت مغطاة بالعديد من جذور الأشجار الكبيرة والصخور الخشنة الحادة التي جعلت اجتيازها أكثر صعوبة.
تعطل تشكيل الدمى للحظة ، واندفع كانغ يون سو على الفور بمجرد أن رأى الفرصة تقدم نفسها ، باستخدام مهارة. “السيف السحيق”.
“لا أستطيع أن أرى أي شيء امامي” ، قالت إيريس ، وهي لا تزال تشعر بالاكتئاب بسبب وفاة حصانها الأبيض.
“هل أنا كائن؟” ردت شانيث بحدة.
رفعت شانيث إصبعها وقالت: “بيروكينيسيس”. اشتعلت شعلة برتقالية بشكل مشرق عند أطراف أصابعها وأضاءت المنطقة مثل المصباح.
عندما أضاءت المناطق المحيطة ، أشاد هنريك بشانيث بسخرية ، “لقد أصبحت مفيدا جدا!”
“من أين أنت؟” سأل رجل يخرج من الظلام.
كانت الشمس قد غربت تماما ، وارتفع القمر إلى أعلى نقطة له في سماء الليل.
“هل أنا كائن؟” ردت شانيث بحدة.
+ المدة التي قد يبقى فيها الملاك على الأرض ستقصر كلما استدعتها أكثر.
وجد كانغ يون سو أن حقيبة ظهره بدأت تلمع فجأة. فتحه ليجد أن شعر يوريل هو ما كان ينبعث من هذا التألق.
قتل ديفيد أكثر من عشرة أشخاص في اليوم الأول الذي استدعي فيه إلى هذا العالم. السبب في أنه كان قادرا على قتل الكثير من الناس على الفور في اليوم الأول لم يكن أنه كان مقاتلا ماهرا أو أي شيء. كان الأمر كله يتعلق بثباته العقلي واستعداده للقتل
[شعر يوريل]
***
“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.
شعر ينتمي إلى الملاك يوريل. يمكنك استدعاء الملاك إذا أحرقت هذا الشعر. ومع ذلك ، لا يجوز لك استدعاء الملاك في الليل أو في أماكن فاسدة.
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لاستخدام ديفيد لدمى الجثث عندما خرج لمطاردة المسافرين واختطافهم. كان لكل من دمى الجثة يد ومعصم مفقودان ، لكنهما لا يبدوان مختلفين عن البشر العاديين. كان ذلك لأنهم خلقوا من الجثث الفعلية للمسافرين الذين قتلهم.
“هناك الكثير من الأوغاد المجانين في العالم ، “قال كانغ يون سو ، وهو يفكر في زعيم عشيرة النمر الأسود ، قبل أن يدفع سيفه نحو قلب ديفيد.
+ المدة التي قد يبقى فيها الملاك على الأرض ستقصر كلما استدعتها أكثر.
“أعتقد أنني يجب أن أحجم عن استدعاء الملاك ما لم يكن الوضع رهيبا للغاية.”
كان يوريل ملاكا تجاوز المستوى 600. سيكون الملاك دفعة مضمونة لقواهم القتالية إذا تم نشرها في ساحة المعركة. ومع ذلك ، سيفقد كانغ يون سو قدرا متناسبا من نقاط الخبرة المحتملة ، لأن الملاك سيقضي بالتأكيد على جميع الأعداء.
عندما أضاءت المناطق المحيطة ، أشاد هنريك بشانيث بسخرية ، “لقد أصبحت مفيدا جدا!”
كما سيتم تقليل المدة التي يمكنها البقاء فيها كلما استدعتها أكثر
لم تكن دمى قتالية عادية. لم يبدوا مختلفين عن البشر الحقيقيين الذين كانوا مرتبطين فقط بمجموعة من الخيوط ، من الدمية التي تحمل السيف والتي بدت وكأنها رجل إلى الدمية التي تحمل عصا والتي بدت وكأنها امرأة.
لقد استكشف الكثير من الآثار والأماكن التي تحمل العديد من أسرار القارة في الحياة الماضية التي عاشها كمستكشف للمجهول ، وقد صادف مجموعة متنوعة من المعلومات المتعلقة بالملائكة. كانت الملائكة كائنات لديها إمدادات لا نهاية لها تقريبا من القوة الإلهية ، لكن جميعهم تقريبا عاشوا في العوالم السماوية ونادرا ما نزلوا إلى الأرض. كانوا مختلفين عن الشياطين ، الذين يمكنهم العيش على الأرض لفترة طويلة من الزمن ، وكان لديهم حدود للوقت الذي يمكن أن يقضوه على الأرض بمجرد نزولهم.
ومع ذلك ، لم يعطه كانغ يون سو أي مهلة ، ودفع سيفه إلى الأمام. فجأة ، صرخ ديفيد ، “آمل أن نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى! أذكر إلى الخراب!”
قالت إيريس: “كنت أعرف ذلك”
“يجب أن أعرف المزيد عن الملائكة الذين ينزلون إلى الأرض لاحقا.”
كانت شانيث على أهبة الاستعداد وهي تسأل ، “من أنت لتسأل فجأة من أين نحن؟ أيضا ، ماذا تعني عبارة “سنغافورة ، سنغافورة”؟
كانت الشمس قد غربت تماما ، وارتفع القمر إلى أعلى نقطة له في سماء الليل.
“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.
كانت نظرة كانغ يون سو غير مبالية طوال الوقت ، لكنها تحولت فجأة إلى شرسة وعدائية لأول مرة. غاص بتهور في جيش دمى الجثث وتوجه نحو محرك الدمى. ومع ذلك ، لوح ديفيد بكلتا يديه وهاجمت خمس دمى جثث فجأة كانغ يون سو دفعة واحدة.
في اللحظة التي كانوا على وشك أن يقرروا فيها مكان التخييم في الليلة ، سأل شخص ما الحزب فجأة سؤالا.
“كنت رتبة متوسطة؟” لاحظ ديفيد ، عابسا
“من أين أنت؟” سأل رجل يخرج من الظلام.
كانت شانيث قد أضرمت فيها النيران بسبب كرة نارية ألقتها دمية جثة ، لكنها تأرجحت بمنجلها حتى بعد أن أصيبت بكرة نارية وصرخت ، “شكرا!”
***
كان جهاز المعصم عنصرا مهما لن يتمكن المسافر من العيش بدونه في القارة. لم يكن لديهم القدرة الفطرية على التحقق من رسائل الحالة أو فحص إحصائياتهم بدون جهاز المعصم. على عكس القارات. هذا هو السبب في أن المسافر بدون جهاز معصمه لم يكن مختلفا عن المنبوذ في هذا العالم.
***
صر هنريك على أسنانه وصرخ ، “استيقظ ، أيها الأشرار! قد تبدو مثل البشر ، لكنها ليست سوى دمى في الداخل! ستكون تحت ستة أقدام إذا علقت على الأخلاق”
“السيف السحيق”.
ديفيد اختطف المسافرين فقط. كان القاريون من عالم مختلف ، ولذا لم يحصل على نفس التشويق من قتلهم. إلى جانب ذلك ، كان لديه سبب شخصي آخر ليكون مهووسا بقتل المسافرين فقط.
ارتفع جبين ديفيد وهو يقرأ السطر الأخير مرة أخرى. “وحش؟”
“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”
قال: “أنت جيد جدا في قتل الناس”.
كان جهاز المعصم عنصرا مهما لن يتمكن المسافر من العيش بدونه في القارة. لم يكن لديهم القدرة الفطرية على التحقق من رسائل الحالة أو فحص إحصائياتهم بدون جهاز المعصم. على عكس القارات. هذا هو السبب في أن المسافر بدون جهاز معصمه لم يكن مختلفا عن المنبوذ في هذا العالم.
#Stephan
“لا يمكنهم زيادة إحصائياتهم حتى لو ارتقوا إلى مستوى أعلى ، ولا يمكنهم قراءة أوصاف العناصر أيضا.”
“أعتقد أنني يجب أن أحجم عن استدعاء الملاك ما لم يكن الوضع رهيبا للغاية.”
تم توصيل جهاز المعصم بطريقة لن يتمكن المستخدم من فصلها عن معصمه. الطريقة الوحيدة للمسافر لفقدان جهاز معصمه هي قطع معصمه
#Stephan
“الوجوه التي يصنعونها عندما لا يستطيعون رؤية رسائل الحالة التي يمكن لأي شخص آخر رؤيتها …” فكر ديفيد ، تعبيره مليء بالنشوة. كانت تلك التعبيرات التي تظهر على وجوه المسافرين هي السبب الرئيسي وراء اختياره لاختطافهم فقط.
“… هل أنت محرك دمى أيضا؟” سأل ديفيد في مفاجأة.
“لدي الكثير من أجهزة المعصم في الخراب الآن.” كان جبل أجهزة المعصم التي احتفظ بها عند الخراب شهادة على عدد جرائم القتل التي نفذها.
اتبع النقطة الخضراء الموضحة على جهاز معصمه ، ووصل إلى مكان كانت فيه مجموعة من المسافرين على وشك إقامة مخيم. “هناك رجلان وامرأتان ، ويجب أن يكون هذا الرجل الخالي من التعبيرات هو المسافر ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنه الوحيد الذي يرتدي جهاز المعصم”.
كان ديفيد يعرف هذه الأنواع من المسافرين جيدا. عادة ما يكون لدى معظم المسافرين الذين يمتلكون مثل هذا المستوى من المبارزة خلفيات تتعلق بالسيف في العالم الحقيقي أيضا. كانوا يذهبون عادة إلى دوجو السيف ، أو يمارسون المبارزة ، أو يتدربون على المبارزة.
ذكر الوصف الذي قدمه له قدرته على فئة سيد الخراب أن الحزب يتكون من مسافر واحد واثنين من القارات ووحش واحد.
“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.
ارتفع جبين ديفيد وهو يقرأ السطر الأخير مرة أخرى. “وحش؟”
“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”
لقد استكشف الكثير من الآثار والأماكن التي تحمل العديد من أسرار القارة في الحياة الماضية التي عاشها كمستكشف للمجهول ، وقد صادف مجموعة متنوعة من المعلومات المتعلقة بالملائكة. كانت الملائكة كائنات لديها إمدادات لا نهاية لها تقريبا من القوة الإلهية ، لكن جميعهم تقريبا عاشوا في العوالم السماوية ونادرا ما نزلوا إلى الأرض. كانوا مختلفين عن الشياطين ، الذين يمكنهم العيش على الأرض لفترة طويلة من الزمن ، وكان لديهم حدود للوقت الذي يمكن أن يقضوه على الأرض بمجرد نزولهم.
كان يتوقع أن يرى مغامرا من فئة تامر ، حيث واجه الكثير منهم يغزون خرابه ، لكن كل ما رآه في المجموعة كان أربعة بشر عاديين. هل كان هناك خطأ ما في مهارته الصفية الفريدة؟
“كنت رتبة متوسطة؟” لاحظ ديفيد ، عابسا
“إنهم ليسوا سوى دمى على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو
“يمكنني دائما أن أتذكر العودة إلى الخراب إذا ساءت الأمور لسبب ما على أي حال ، لذلك لا داعي للقلق كثيرا” ، كما اعتقد.
السبب الذي جعل ديفيد يشعر بالثقة في مغادرة “وطنه” ، خراب الدمية الخجولة ، هو أنه كان لديه تدابير معينة لحمايته في حالة الطوارئ. كان لديه مهارة أخرى ، “أذكر إلى الخراب” ، والتي كانت فريدة من نوعها في فئة سيد الخراب. سمح له بالانتقال الفوري إلى قلب خرابه في حالة وجود أي خطر يواجهه في الخارج. بالطبع ، اقتصرت المهارة على استخدام واحد فقط في الأسبوع ، لكن هذا كان أكثر من كاف لخدمته كإجراء احترازي عندما خرج
حقق هنريك بدقة في دمى الجثث التي تناثرت على الأرض. فحص الثقوب التي مرت بها خيوط المانا ، وفحص أيضا المناطق التي تم خياطتها معا. أطلق تنهيدة وقال: “هذا … يبدو أن هذا سيكون مزعجا للتعامل معه “.
مشى ديفيد نحو المجموعة وسألهم: “من أين أنتم؟” كان سؤال ضحاياه من أين كانوا قبل أن يقتلهم إحدى هواياته ، بعد كل شيء.
“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.
أجاب كانغ يون سو ، الرجل الذي يحمل جهاز المعصم ، ببطء ، “في مكان ما في كوريا.”
“أنا من سنغافورة ، سنغافورة” ، أجاب ديفيد.
“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.
كانت شانيث على أهبة الاستعداد وهي تسأل ، “من أنت لتسأل فجأة من أين نحن؟ أيضا ، ماذا تعني عبارة “سنغافورة ، سنغافورة”؟
“عاصمة سنغافورة هي مدينة تسمى سنغافورة” ، أجاب ديفيد تماما كما كان يفعل دائما. ارتعش إصبعه في جيبه ، واهتزت الأدغال خلف كانغ يون سو فجأة.
“هل أنا كائن؟” ردت شانيث بحدة.
كواتشيك!
تراجع ديفيد خلف دمى الجثة ، واستدعى عشرة آخرين. لقد فكر ، “لا بد أن يتردد مرة واحدة على الأقل ، وعلي فقط انتظار هذا الافتتاح لرعايته”
“كنت رتبة متوسطة؟” لاحظ ديفيد ، عابسا
قام هنريك بسهولة بتحويل خيوط المانا التي أطلقها ديفيد بيد واحدة قبل أن يقول ببرود ، “لقد قمت بعمل جيد في إخفاء خيوط المانا الخاصة بك ، لكن لديك الكثير من الحركات غير الضرورية. لم تتعلم أبدا بشكل صحيح كيف تكون محرك دمى من أي شخص ، أليس كذلك؟
“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”
“… هل أنت محرك دمى أيضا؟” سأل ديفيد في مفاجأة.
“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.
قام كانغ يون سو بقطع دمى الجثة أمامه بلا رحمة. تم سحق رأس دمية جثة تشبه طفلا صغيرا ، واندفع دمها في كل مكان مثل نافورة. ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ولو لثانية واحدة واستمر في تأرجح سيفه. لم يظهر أوقية من التعاطف مع دمى الجثة ، ولم يتغير تعبيره ولو مرة واحدة. في الواقع ، أصبحت حركات سيفه أكثر شراسة عندما قطع طريقا عبر دمى الجثة ، متجها نحو داود.
“… بحق الجحيم؟” تمتم هنريك وهو يمسح حاجبيه. لم تكن الدمية القتالية التي ظهرت من الأدغال دمية خشبية ، بل دمية مصنوعة من إنسان. كانت مربوطة بخيوط المانا امرأة كانت تحمل قوسا بيدها اليسرى ، والتي تم استبدالها بذراع اصطناعية.
“… بحق الجحيم؟” تمتم هنريك وهو يمسح حاجبيه. لم تكن الدمية القتالية التي ظهرت من الأدغال دمية خشبية ، بل دمية مصنوعة من إنسان. كانت مربوطة بخيوط المانا امرأة كانت تحمل قوسا بيدها اليسرى ، والتي تم استبدالها بذراع اصطناعية.
سوكيوك!
لم يستطع هنريك إخفاء دهشته وغضبه بينما كان وجهه ينهار. صاح ، “أنت … ناك! أيها الوغد المجنون! هل حولت جثة إلى دمية؟”
دمية جثة كانت أمام ديفيد منعت على عجل ضربة كانغ يون سو. ابتسم ديفيد كما لو أنه وجد المشهد مثيرا للاهتمام ، قائلا: “أنت ماهر جدا بالسيف”.
سرعان ما أخرج ديفيد سكينا من جيب صدره وقطع خيوط المانا على عجل ، ثم أخرج صندوق استدعاء الدمية. استدعى عشرين دمية قتالية في وقت واحد ، وأمر ، “اقتلهم!”
“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.
جهزت شانيث منجلها ، لكنها لم تستطع إخفاء دهشتها وهي تصرخ ، “إنهم جميعا يشبهون البشر!”
لم تكن دمى قتالية عادية. لم يبدوا مختلفين عن البشر الحقيقيين الذين كانوا مرتبطين فقط بمجموعة من الخيوط ، من الدمية التي تحمل السيف والتي بدت وكأنها رجل إلى الدمية التي تحمل عصا والتي بدت وكأنها امرأة.
سحق منجل شانيث ودمى هنريك القتالية وقبضات إيريس دمى الجثة ، وتردد صدى صوت عظام الدمى وعضلاتها في جميع أنحاء الغابة.
“أنا من سنغافورة ، سنغافورة” ، أجاب ديفيد.
“هم … كلهم يبتسمون …” تمتمت إيريس وعيناها واسعتان.
كانت جميع دمى الجثث قد رفعت زوايا أفواههم عاليا. إن مشهد الدمى ذات المظهر البشري وهي تحمل أسلحة وتتقدم نحو الحفلة وهي تبتسم جعل المشهد أكثر رعبا.
“يمكنني دائما أن أتذكر العودة إلى الخراب إذا ساءت الأمور لسبب ما على أي حال ، لذلك لا داعي للقلق كثيرا” ، كما اعتقد.
صر هنريك على أسنانه وصرخ ، “استيقظ ، أيها الأشرار! قد تبدو مثل البشر ، لكنها ليست سوى دمى في الداخل! ستكون تحت ستة أقدام إذا علقت على الأخلاق”
“كنت رتبة متوسطة؟” لاحظ ديفيد ، عابسا
تحركت دمى الجثة في الحال. كانت أسرع وأكثر تنوعا من الدمى الخشبية. تأرجحت شانيث بمنجلها ومنعت سيفا كان موجها إليها ، لكن كرة نارية طارت نحو مؤخرة رأسها وأصابتها.
قام هنريك أيضا بتعبئة دمى القتال الخاصة به وصرخ ، “استهدف محرك الدمى وليس الدمى! إنه يسيطر عليهم!”
فوا
كانت شانيث قد أضرمت فيها النيران بسبب كرة نارية ألقتها دمية جثة ، لكنها تأرجحت بمنجلها حتى بعد أن أصيبت بكرة نارية وصرخت ، “شكرا!”
“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.
قام هنريك أيضا بتعبئة دمى القتال الخاصة به وصرخ ، “استهدف محرك الدمى وليس الدمى! إنه يسيطر عليهم!”
قتل ديفيد أكثر من عشرة أشخاص في اليوم الأول الذي استدعي فيه إلى هذا العالم. السبب في أنه كان قادرا على قتل الكثير من الناس على الفور في اليوم الأول لم يكن أنه كان مقاتلا ماهرا أو أي شيء. كان الأمر كله يتعلق بثباته العقلي واستعداده للقتل
حرك ديفيد يديه بسرعة وناور بعشرة من دمى جثته لسد الطريق نحوه.
تحركت دمى الجثة في الحال. كانت أسرع وأكثر تنوعا من الدمى الخشبية. تأرجحت شانيث بمنجلها ومنعت سيفا كان موجها إليها ، لكن كرة نارية طارت نحو مؤخرة رأسها وأصابتها.
سحب كانغ يون سو سيفه ونادى ، “إيريس”.
دمية جثة كانت أمام ديفيد منعت على عجل ضربة كانغ يون سو. ابتسم ديفيد كما لو أنه وجد المشهد مثيرا للاهتمام ، قائلا: “أنت ماهر جدا بالسيف”.
ضربت إيريس الأرض على الفور بقبضتها. انقسمت الأرض ، وركل كل الأوساخ في منطقة كبيرة أمامها. لقد كان عرضا للقوة سيكون ببساطة مستحيلا بالنسبة للإنسان.
“هل هي الوحش الذي قال النظام إنه كان بينهم؟” فكر ديفيد ، وهو يجعد حواجبه
“لا أستطيع أن أرى أي شيء امامي” ، قالت إيريس ، وهي لا تزال تشعر بالاكتئاب بسبب وفاة حصانها الأبيض.
تعطل تشكيل الدمى للحظة ، واندفع كانغ يون سو على الفور بمجرد أن رأى الفرصة تقدم نفسها ، باستخدام مهارة. “السيف السحيق”.
“من أين أنت؟” سأل رجل يخرج من الظلام.
رنه!
قام هنريك بسهولة بتحويل خيوط المانا التي أطلقها ديفيد بيد واحدة قبل أن يقول ببرود ، “لقد قمت بعمل جيد في إخفاء خيوط المانا الخاصة بك ، لكن لديك الكثير من الحركات غير الضرورية. لم تتعلم أبدا بشكل صحيح كيف تكون محرك دمى من أي شخص ، أليس كذلك؟
دمية جثة كانت أمام ديفيد منعت على عجل ضربة كانغ يون سو. ابتسم ديفيد كما لو أنه وجد المشهد مثيرا للاهتمام ، قائلا: “أنت ماهر جدا بالسيف”.
كانت الشمس قد غربت تماما ، وارتفع القمر إلى أعلى نقطة له في سماء الليل.
رنه!
كان ديفيد يعرف هذه الأنواع من المسافرين جيدا. عادة ما يكون لدى معظم المسافرين الذين يمتلكون مثل هذا المستوى من المبارزة خلفيات تتعلق بالسيف في العالم الحقيقي أيضا. كانوا يذهبون عادة إلى دوجو السيف ، أو يمارسون المبارزة ، أو يتدربون على المبارزة.
“لكن تلك لم تكن سوى رياضات ترفيهية”.
تراجع ديفيد خلف دمى الجثة ، واستدعى عشرة آخرين. لقد فكر ، “لا بد أن يتردد مرة واحدة على الأقل ، وعلي فقط انتظار هذا الافتتاح لرعايته”
قتل ديفيد أكثر من عشرة أشخاص في اليوم الأول الذي استدعي فيه إلى هذا العالم. السبب في أنه كان قادرا على قتل الكثير من الناس على الفور في اليوم الأول لم يكن أنه كان مقاتلا ماهرا أو أي شيء. كان الأمر كله يتعلق بثباته العقلي واستعداده للقتل
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم ديفيد. لم يستطع التوقف عن الضحك عند رؤية الرجل وهو يشق طريقا نحوه. شعر بإحساس بالألفة والقرابة مع الرجل ، بدلا من أن يفاجأ بقسوته وبرودته.
“يميل الشباب مثله إلى أن يكون لديهم ضمير أكبر وإحساس عديم الفائدة بالعدالة”.
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لاستخدام ديفيد لدمى الجثث عندما خرج لمطاردة المسافرين واختطافهم. كان لكل من دمى الجثة يد ومعصم مفقودان ، لكنهما لا يبدوان مختلفين عن البشر العاديين. كان ذلك لأنهم خلقوا من الجثث الفعلية للمسافرين الذين قتلهم.
“هذا هو السبب في أن الافتتاح سيقدم نفسه بالتأكيد” ، فكر ديفيد بثقة. كان القاريون أكثر اعتيادا على ذلك ، لكن قطع إنسان آخر لم يكن شيئا يمكن للشخص العادي الذي جاء للتو من العالم الحقيقي القيام به دون الشعور بالذنب. علاوة على ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم قتل إنسان بريء؟
“أعتقد أنني يجب أن أحجم عن استدعاء الملاك ما لم يكن الوضع رهيبا للغاية.”
تراجع ديفيد خلف دمى الجثة ، واستدعى عشرة آخرين. لقد فكر ، “لا بد أن يتردد مرة واحدة على الأقل ، وعلي فقط انتظار هذا الافتتاح لرعايته”
كواتشيك!
كانت دمى الجثث التي استدعاها هذه المرة هي تلك التي بدت الأصغر بين مجموعته ، تلك التي خصصها. كان منطق تردد البشر في قتل شخص ما شيئا لم يستطع ديفيد فهمه ، لكن حقيقة الطبيعة البشرية وحدها جعلته متأكدا من أن كانغ يون سو سيتردد ويتوقف عن تأرجح سيفه مرة واحدة على الأقل.
ضربت إيريس الأرض على الفور بقبضتها. انقسمت الأرض ، وركل كل الأوساخ في منطقة كبيرة أمامها. لقد كان عرضا للقوة سيكون ببساطة مستحيلا بالنسبة للإنسان.
“يمكنني صنع دمية أفضل إذا وضعت يدي على جثة شخص قوي وعنيد مثله. سيكون مادة ممتازة ، “فكر ديفيد بسعادة. ومع ذلك ، سارت الأمور على عكس توقعاته.
“السيف السحيق”.
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لاستخدام ديفيد لدمى الجثث عندما خرج لمطاردة المسافرين واختطافهم. كان لكل من دمى الجثة يد ومعصم مفقودان ، لكنهما لا يبدوان مختلفين عن البشر العاديين. كان ذلك لأنهم خلقوا من الجثث الفعلية للمسافرين الذين قتلهم.
“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”
سوكيوك!
قام كانغ يون سو بقطع دمى الجثة أمامه بلا رحمة. تم سحق رأس دمية جثة تشبه طفلا صغيرا ، واندفع دمها في كل مكان مثل نافورة. ومع ذلك ، لم يتوقف كانغ يون سو ولو لثانية واحدة واستمر في تأرجح سيفه. لم يظهر أوقية من التعاطف مع دمى الجثة ، ولم يتغير تعبيره ولو مرة واحدة. في الواقع ، أصبحت حركات سيفه أكثر شراسة عندما قطع طريقا عبر دمى الجثة ، متجها نحو داود.
رفعت شانيث إصبعها وقالت: “بيروكينيسيس”. اشتعلت شعلة برتقالية بشكل مشرق عند أطراف أصابعها وأضاءت المنطقة مثل المصباح.
قام هنريك أيضا بتعبئة دمى القتال الخاصة به وصرخ ، “استهدف محرك الدمى وليس الدمى! إنه يسيطر عليهم!”
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم ديفيد. لم يستطع التوقف عن الضحك عند رؤية الرجل وهو يشق طريقا نحوه. شعر بإحساس بالألفة والقرابة مع الرجل ، بدلا من أن يفاجأ بقسوته وبرودته.
كما سيتم تقليل المدة التي يمكنها البقاء فيها كلما استدعتها أكثر
“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”
قال: “أنت جيد جدا في قتل الناس”.
السبب الذي جعل ديفيد يشعر بالثقة في مغادرة “وطنه” ، خراب الدمية الخجولة ، هو أنه كان لديه تدابير معينة لحمايته في حالة الطوارئ. كان لديه مهارة أخرى ، “أذكر إلى الخراب” ، والتي كانت فريدة من نوعها في فئة سيد الخراب. سمح له بالانتقال الفوري إلى قلب خرابه في حالة وجود أي خطر يواجهه في الخارج. بالطبع ، اقتصرت المهارة على استخدام واحد فقط في الأسبوع ، لكن هذا كان أكثر من كاف لخدمته كإجراء احترازي عندما خرج
“إنهم ليسوا سوى دمى على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو
“لكنك سحقت رأس مثل هذا الطفل الصغير دون أي تلميح من الندم. أليس لديك طفل خاص بك؟ آه ، أنت تبدو صغيرا جدا ، لذلك أشك في أن لديك واحدة ، “لاحظ ديفيد.
“يميل الشباب مثله إلى أن يكون لديهم ضمير أكبر وإحساس عديم الفائدة بالعدالة”.
كانت نظرة كانغ يون سو غير مبالية طوال الوقت ، لكنها تحولت فجأة إلى شرسة وعدائية لأول مرة. غاص بتهور في جيش دمى الجثث وتوجه نحو محرك الدمى. ومع ذلك ، لوح ديفيد بكلتا يديه وهاجمت خمس دمى جثث فجأة كانغ يون سو دفعة واحدة.
أومأ بقية أعضاء الحزب برأسهم عرضا.
سحق منجل شانيث ودمى هنريك القتالية وقبضات إيريس دمى الجثة ، وتردد صدى صوت عظام الدمى وعضلاتها في جميع أنحاء الغابة.
رنه!
“إنهم ليسوا سوى دمى على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو
سحق منجل شانيث ودمى هنريك القتالية وقبضات إيريس دمى الجثة ، وتردد صدى صوت عظام الدمى وعضلاتها في جميع أنحاء الغابة.
السبب الذي جعل ديفيد يشعر بالثقة في مغادرة “وطنه” ، خراب الدمية الخجولة ، هو أنه كان لديه تدابير معينة لحمايته في حالة الطوارئ. كان لديه مهارة أخرى ، “أذكر إلى الخراب” ، والتي كانت فريدة من نوعها في فئة سيد الخراب. سمح له بالانتقال الفوري إلى قلب خرابه في حالة وجود أي خطر يواجهه في الخارج. بالطبع ، اقتصرت المهارة على استخدام واحد فقط في الأسبوع ، لكن هذا كان أكثر من كاف لخدمته كإجراء احترازي عندما خرج
أمال ديفيد رأسه في ارتباك وسأل ، “ألا تزعجكم يا رفاق من هذا؟” عادة ما يشعر الناس بالتردد في قتل دمى الجثث هذه لأنها لا تبدو مختلفة عن البشر العاديين
تعطل تشكيل الدمى للحظة ، واندفع كانغ يون سو على الفور بمجرد أن رأى الفرصة تقدم نفسها ، باستخدام مهارة. “السيف السحيق”.
لم يستطع هنريك إخفاء دهشته وغضبه بينما كان وجهه ينهار. صاح ، “أنت … ناك! أيها الوغد المجنون! هل حولت جثة إلى دمية؟”
“بالطبع أنا منزعج من ذلك ، لكنني أكره أن أرى كانغ يون سو يتأذى أكثر من أي شيء آخر ، “أجابت شانيث بتلميح من الغضب في صوتها.
رنه!
لم يستطع ديفيد فهم ما تعنيه على الإطلاق. كان على وشك حك رأسه في ارتباك عندما لاحظ أن يده اليسرى مفقودة. كان المعصم الذي كان مجهزا بجهاز معصمه على الأرض في بركة من دمائه.
غاب سيف كانغ يون سو بصعوبة عن ديفيد ، الذي اختفى في الهواء. حدقت شانيث بذهول في المكان الذي كان فيه ديفيد قبل لحظات فقط ، متلعثما ، “ماذا … ماذا بحق الجحيم كان هذا الرجل؟”
“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.
كان جهاز المعصم عنصرا مهما لن يتمكن المسافر من العيش بدونه في القارة. لم يكن لديهم القدرة الفطرية على التحقق من رسائل الحالة أو فحص إحصائياتهم بدون جهاز المعصم. على عكس القارات. هذا هو السبب في أن المسافر بدون جهاز معصمه لم يكن مختلفا عن المنبوذ في هذا العالم.
“مت” ، قال كانغ يون سو ، وهو ينفض الدم من سيفه.
كواتشيك!
“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.
انهار تعبير ديفيد البسيط ، والتوى وجهه ليكشف عن ألوانه الحقيقية. ضحك مثل المجنون بينما أمسك معصمه وصاح ، “أنت! ماذا فعلت بحق الجحيم في عالمنا؟”
“لا أتذكر” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“إيوك!” تأوه ديفيد وترنح إلى الوراء.
“لا أتذكر” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“لكن تلك لم تكن سوى رياضات ترفيهية”.
سرعان ما أخرج ديفيد سكينا من جيب صدره وقطع خيوط المانا على عجل ، ثم أخرج صندوق استدعاء الدمية. استدعى عشرين دمية قتالية في وقت واحد ، وأمر ، “اقتلهم!”
“أنا متأكد من أنك كنت لقيطا مجنونا مثلي” ، قال ديفيد ، وهو لا يزال يضحك بشكل هستيري
“هناك الكثير من الأوغاد المجانين في العالم ، “قال كانغ يون سو ، وهو يفكر في زعيم عشيرة النمر الأسود ، قبل أن يدفع سيفه نحو قلب ديفيد.
“يميل الشباب مثله إلى أن يكون لديهم ضمير أكبر وإحساس عديم الفائدة بالعدالة”.
صر هنريك على أسنانه وصرخ ، “استيقظ ، أيها الأشرار! قد تبدو مثل البشر ، لكنها ليست سوى دمى في الداخل! ستكون تحت ستة أقدام إذا علقت على الأخلاق”
قال ديفيد بضحكة زاحفة: “يمكنني إعادة ربط يدي بمجموعة أدوات صياغة الجسم ، ولدي الكثير من أجهزة المعصم المخزنة في الخراب”.
قالت إيريس: “كنت أعرف ذلك”
ومع ذلك ، لم يعطه كانغ يون سو أي مهلة ، ودفع سيفه إلى الأمام. فجأة ، صرخ ديفيد ، “آمل أن نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى! أذكر إلى الخراب!”
غاب سيف كانغ يون سو بصعوبة عن ديفيد ، الذي اختفى في الهواء. حدقت شانيث بذهول في المكان الذي كان فيه ديفيد قبل لحظات فقط ، متلعثما ، “ماذا … ماذا بحق الجحيم كان هذا الرجل؟”
لقد ظهر فجأة من العدم ونصب لهم كمينا قبل أن يختفي ، ولم يبد أنه خائف على الإطلاق على الرغم من إصابته.
“هذا ليس من شأنك” ، قال هنريك وهو يلوي خيوط المانا في يده. دمية قتالية كانت مختبئة في الأدغال تحركت فجأة وفقا لأمره.
نظر هنريك إلى دمى الجثث المتناثرة على الأرض ، متمتما ، “طقم صناعة الجسم …؟”
“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.
“يبدو تماما مثل إرثك. هل لدى هذا الرجل أيضا مجموعة أدوات لصياغة الجسم؟” سألت ايريس.
سرعان ما أخرج ديفيد سكينا من جيب صدره وقطع خيوط المانا على عجل ، ثم أخرج صندوق استدعاء الدمية. استدعى عشرين دمية قتالية في وقت واحد ، وأمر ، “اقتلهم!”
“الشعور الذي ينتابني عندما أقطع الذراع بجهاز المعصم هو مجرد نشوة في حد ذاته …!”
حقق هنريك بدقة في دمى الجثث التي تناثرت على الأرض. فحص الثقوب التي مرت بها خيوط المانا ، وفحص أيضا المناطق التي تم خياطتها معا. أطلق تنهيدة وقال: “هذا … يبدو أن هذا سيكون مزعجا للتعامل معه “.
أومأ بقية أعضاء الحزب برأسهم عرضا.
“ماذا؟” سألت شانيث وهي تربط شعرها الملطخ بالدماء.
[شعر يوريل]
“… هل أنت محرك دمى أيضا؟” سأل ديفيد في مفاجأة.
“إنها قصة طويلة لشرحها خطوة بخطوة ، ولكن إذا كنت سأبدأ بأكثر الأشياء إثارة للصدمة …” توقف هنريك قبل أن يسقط اعترافا كبيرا. “كان سلفي قاتلا متسلسلا مختل عقليا.”
جهزت شانيث منجلها ، لكنها لم تستطع إخفاء دهشتها وهي تصرخ ، “إنهم جميعا يشبهون البشر!”
أومأ بقية أعضاء الحزب برأسهم عرضا.
اتبع النقطة الخضراء الموضحة على جهاز معصمه ، ووصل إلى مكان كانت فيه مجموعة من المسافرين على وشك إقامة مخيم. “هناك رجلان وامرأتان ، ويجب أن يكون هذا الرجل الخالي من التعبيرات هو المسافر ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنه الوحيد الذي يرتدي جهاز المعصم”.
“أنا أعلم” ، قال كانغ يون سو.
“لا أتذكر” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“هل هذا صحيح؟” سألت شانيث.
عندما أضاءت المناطق المحيطة ، أشاد هنريك بشانيث بسخرية ، “لقد أصبحت مفيدا جدا!”
قالت إيريس: “كنت أعرف ذلك”
أصيب هنريك بالذهول من رد فعلهم. صاح ، “مهلا! ما هو رد الفعل هذا الذي يجعل الأمر يبدو كما لو كان شيئا واضحا ؟”
رفعت شانيث إصبعها وقالت: “بيروكينيسيس”. اشتعلت شعلة برتقالية بشكل مشرق عند أطراف أصابعها وأضاءت المنطقة مثل المصباح.
أمال ديفيد رأسه في ارتباك وسأل ، “ألا تزعجكم يا رفاق من هذا؟” عادة ما يشعر الناس بالتردد في قتل دمى الجثث هذه لأنها لا تبدو مختلفة عن البشر العاديين
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
