الفصل 81
الفصل 81
“لهذا السبب أنا ملك ، ولدي الحق في الجلوس على العرش” ، أجاب كارثيون.
كانت القرية تحترق. هربت النساء مع أطفالهن ، بينما ضحى الرجال بأنفسهم لتأمين طريق هروب لهم. كانت الدموع في عيونهم جميعا.
“… أنت حقا شخص سفاح”، تمتم كاتس.
“انتظر”. ظل كبير سد طريقهم.
“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.
في تلك اللحظة ، كان الجان على وشك الصراخ ، معتقدين أنه عدو. ومع ذلك ، صاح الظل فجأة ، “ششش!”
“سأشعل النار، جلالة الملك”، قال كاتس.
أشار كاتز نحو الجان لالتزام الصمت ، ووضع إصبعه على شفتيه. نظر إليه قزم كان يحمل طفلها بتعبير منكوب بالخوف.
اعتقد كاتس أنه بحاجة إلى تغيير الأجواء. كان قد نسي بالفعل غضبه وهو يسأل بدافع الفضول الخالص ، “متى كانت هاتان المرتين اللتين أوقفت فيهما الوقت؟”
“لا يمكنك الذهاب بهذه الطريقة. أقامت المومياوات تطويقا فوق التلال. تشغيل الشمال الشرقي. هذا هو المكان الوحيد الذي لم يحيطوا به بعد”، قال كاتس.
أحنت النساء الجان رؤوسهن واستمروا في الهرب. لوح كاتس بيده قبل أن يستدير وينظر إلى قرية الجان المحترقة.
“ش شكرا لك! شكرا جزيلا!” هتف القزم.
“ألم تقل ذلك بنفسك؟ كل شيء سوف يختفي إذا تراجعت. خطاياي ، موتهم ، كل شيء سيعود إلى ما كان عليه من قبل ، “قال كارثيون بلا مبالاة مع هز كتفيه. شعر كاتس بقشعريرة في جميع أنحاء جسده عند سماع كلمات الملك القديم.
“لا تذكر ذلك. فقط كن حريصا على عدم إيقاظ الطفل”، قال كاتز
“لقد استخدمت مثل هذه القدرة المحفوفة بالمخاطر فقط من أجل ذلك …؟” سأل كاتس. حدق كارثيون في وجهه ، وشعر كاتز بالشعر في مؤخرة رقبته يقف. أغلق فمه بسرعة
أحنت النساء الجان رؤوسهن واستمروا في الهرب. لوح كاتس بيده قبل أن يستدير وينظر إلى قرية الجان المحترقة.
فجأة…
“ليس لديه رحمة”. لم يعش كاتس حياة “لطيفة” كسارق قبور ، لكنه لم يحصل على أي خبرة في ارتكاب جريمة قتل.
“على يد هذا الرجل ، سيريان؟” سأل كاتس.
امتلأ الهواء برائحة الدم. أشعل كارثيون النار في القرية ، كما لو أن ذبح جميع سكانها لم يكن كافيا.
“لقد تغيرت النجوم” ، قال كارثيون لنفسه وهو يحدق في سماء الليل. كان كل شيء مختلفا عن ذكرياته. لهذا السبب كان بحاجة إلى العودة.
شد كاتس قبضته وفكر ، “إنه ينوي حقا قتل كل شيء في القارة”.
سأل كاتس بعناية ، “يمكن لجلالة الملك إيقاف الوقت أثناء سفرنا ، أليس كذلك؟”
مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.
كانت القرية تحترق. هربت النساء مع أطفالهن ، بينما ضحى الرجال بأنفسهم لتأمين طريق هروب لهم. كانت الدموع في عيونهم جميعا.
“إيغو ، لماذا يصعب أخذ مكب نفايات في الصحراء؟” هتف كاتس وهو يخدش مؤخرته.
أغلق كاتس فمه وابتلع غضبه. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول: “أنا سارق قبور. إنها وظيفتي أن أسرق ممتلكات الموتى. هل تعتقد أن رجلا مثلي لن يكون قادرا على تغيير رأي الموتى؟”
نظر إليه كارثيون وسأله: “لماذا تركتهم يعيشون؟”
أجاب كارثيون: “الجان هي عرض ممتاز لاكتساب القوة الزمنية”.
“ما الذي تتحدث عنه يا جلالة الملك؟” أجاب كاتس متظاهرا بالجهل
“كونك سارق قبور هو عمل دائما على عتبة الموت. آه ، هل يمكنك تخمين ما كانت وظيفتي في عالمي ، جلالة الملك؟” سأل كاتس. هز كارثيون رأسه.
أمسكه كارثيون من رقبته وسأله مرة أخرى ، “سألتك ، لماذا تركت هؤلاء الجان يذهبون؟”
“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”
“كيهيوك! كيوك! لأنني أشفق عليهم يا مولاي …” أجاب كاتس.
فقط بعد فترة طويلة من الركوب ، أوقف كارثيون جمله فجأة. نزل عنها وقال: “دعونا نرتاح قليلا”.
شعرت كما لو أن يد كارثيون الجافة والذابلة التي كانت تمسك كاتز من رقبته قد بدأت تستنزف ببطء قوة حياته. تلوى كاتز وحاول إبعاد اليد ، لكن يد كارثيون لم تتزحزح شبرا واحدا.
“كيهيوك! كيوك! لأنني أشفق عليهم يا مولاي …” أجاب كاتس.
“سارق قبر متواضع مثلك يجرؤ على إزعاج القضية العظيمة؟” هتف كارثيون.
“حقا؟” سأل كاتس.
“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”
“يجب أن أذهب إلى صحراء الصخرة بمجرد شروق الشمس لإيقاظ العملاق النائم” ، كان يعتقد.
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل كارثيون.
“لن تكون قادرا على ذلك” ، قال كارثيون بحدة.
“هذا … كوهيوك…! أنت تفعل شيئا … غبي جدا…!” تلعثم كاتس وهو يكافح من أجل اللهاث بحثا عن الهواء
“لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك وأنت تدمر القارة”، قال كاتس
ألقى كارثيون كاتز بعيدا. تدحرجت كاتز عبر الأرض الرملية. بدأت رؤيته ، التي بدأت تتلاشى أثناء اختناقه ، في العودة ببطء.
قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.
قال كارثيون: “حاول النباح مرة أخرى”.
وهكذا ، أعاد كارثيون الزمن إلى الوراء
“لماذا قتلت الجان …؟” سأل كاتس.
فقط بعد فترة طويلة من الركوب ، أوقف كارثيون جمله فجأة. نزل عنها وقال: “دعونا نرتاح قليلا”.
أجاب كارثيون: “الجان هي عرض ممتاز لاكتساب القوة الزمنية”.
“لماذا قتلت الجان …؟” سأل كاتس.
اكتسب كارثيون قوة زمنية أكبر كلما كان المخلوق الذي قتله أقوى أو كلما طال عمره. كان الجان ، الذين كان لديهم عمر أطول بكثير من معظم المخلوقات في القارة ، مصدرا ممتازا للقوة الزمنية.
أجاب كارثيون: “نعم ، سارق القبور الذي أيقظني معك في موقع الدفن”.
أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”
“كنت أسير في السهول وحدي ذات يوم ، عندما غربت الشمس وجاء الليل. نظرت إلى السماء ورأيت مذنبا يمر. حاولت أن أتمنى أمنية ، لكنها مرت بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أنني أوقفت الوقت»، أوضح كارثيون.
“أليس هذا هو الحال؟” رد كارثيون بتجاهل
ابتسم كارثيون وسأل ، “لماذا ما زلت تتبعني بعد أن عانيت من هذا الإذلال الآن؟”
“سيبقى في ذهنك!” أجاب كاتس. كان في الواقع يجهد عقله لأي شيء يمكن أن يفكر فيه في الوقت الحالي وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أن هذا العالم سيختفي بمجرد تراجعك في الوقت المناسب؟ عفوًا! سيبقى هذا العالم في ذهنك إلى الأبد. سيعود ليطاردك يوما ما ويجعلك مصابا بجنون العظمة!”
حاول كاتز أن يركض ذكرياته قبل أن يسأل ، “آه ، هل تقصد هدرسون؟”
“لا تجعلني أضحك مع ادعاءاتك غير المنطقية. كاتس ، هل سبق لك أن واجهت تراجعا؟” سأل كارثيون.
في تلك اللحظة ، كان الجان على وشك الصراخ ، معتقدين أنه عدو. ومع ذلك ، صاح الظل فجأة ، “ششش!”
“ه – هذا ليس ما قصدته …” تلعثم كاتس ، لأنه لم يتمكن من العثور على أي رد على سؤال كارثيون
“لقد عملت معه ، لكننا لم نكن قريبين إلى هذا الحد. هذا ليس غريبا في مجال عملنا”، أجاب كاتس وهو يتذكر وفاة رفيقه.
فتح كارثيون وأغلق يده اليمنى التي يمكن أن تمتص الحياة من شخص آخر وقال: “هذه الأنواع من الكلمات لن تكون مقنعة إلا إذا قالها شخص عانى من التراجع. إذا جاء شخص عانى بالفعل من الانحدار وأخبرني بهذه الأشياء ، فربما سأفكر في الأمر مرة واحدة على الأقل. بالطبع ، لا توجد طريقة يمكن أن تكون ممكنة “. ثم امتطى جمله. تردد كاتس للحظة قبل أن يركب جمله أيضا ويتبع الملك القديم.
“سامحني على السؤال ، ولكن ماذا تمنى جلالتك؟” سأل كاتس بعناية.
ابتسم كارثيون وسأل ، “لماذا ما زلت تتبعني بعد أن عانيت من هذا الإذلال الآن؟”
شد كاتس قبضته وفكر ، “إنه ينوي حقا قتل كل شيء في القارة”.
“لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك وأنت تدمر القارة”، قال كاتس
ابتسم كارثيون وسأل ، “لماذا ما زلت تتبعني بعد أن عانيت من هذا الإذلال الآن؟”
نسي كاتز أن يخاطب كارثيون بشكل صحيح باسم “جلالة الملك” في خضم اللحظة ، لكن يبدو أن كارثيون لم يمانع في ذلك على الإطلاق. في الواقع ، بدا أنه يستمتع بالوضع ، حيث سخر علنا من كاتس مرة أخرى. “هل انتهى الأمر بسارق القبور الذي عرف فقط أن يسرق من الموتى فجأة ممتلئا بإحساس بالعدالة؟”
“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”
أغلق كاتس فمه وابتلع غضبه. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول: “أنا سارق قبور. إنها وظيفتي أن أسرق ممتلكات الموتى. هل تعتقد أن رجلا مثلي لن يكون قادرا على تغيير رأي الموتى؟”
“وا… أعتقد ذلك، الآن بعد أن ذكرت ذلك، جلالة الملك”، أجاب كاتس. حك رأسه في إحراج.
“لن تكون قادرا على ذلك” ، قال كارثيون بحدة.
الفصل 81
“… أنت حقا شخص سفاح”، تمتم كاتس.
أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”
“لهذا السبب أنا ملك ، ولدي الحق في الجلوس على العرش” ، أجاب كارثيون.
“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”
ابتعد الرجلان وخلفهما القرية المحترقة. الآلاف من المومياوات تأخرت في أعقابها. سرعان ما أصبحت سماء الصحراء مظلمة ، لكن لم يكن هناك نجم واحد في الأفق. كانت الصحراء في الليل صامتة وسلمية تماما
تساءل كاتس للحظة عمن كان كارثيون مرتبكا بشأن ما يعنيه “الحاكم الخير” في الواقع. كان الحاكم الخير حاكما يعامل مواطنيه ورعاياه بإحسان ورحمة.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى نصل إلى القرية التالية ، “تذمر كارثيون.
سأل كارثيون فجأة ، “سارق القبور الذي قتلته. هل كان صديقك؟”
سأل كاتس بعناية ، “يمكن لجلالة الملك إيقاف الوقت أثناء سفرنا ، أليس كذلك؟”
قال كارثيون: “لقد أوقفت الوقت مرتين فقط في حياتي كلها”.
“إيقاف الوقت يستهلك قوة حياتي” ، أجاب كارثيون.
أشار كاتز نحو الجان لالتزام الصمت ، ووضع إصبعه على شفتيه. نظر إليه قزم كان يحمل طفلها بتعبير منكوب بالخوف.
“حقا؟” سأل كاتس.
“ش شكرا لك! شكرا جزيلا!” هتف القزم.
اعترف كارثيون بذلك بسهولة ، قائلا: “إن إيقاف الوقت حتى لثانية أو ثانيتين له عيوب شديدة”.
مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.
“إذن ، ربما لن يوقف جلالتك الوقت على الإطلاق؟” وتابع كاتس.
لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”
قال كارثيون: “لقد أوقفت الوقت مرتين فقط في حياتي كلها”.
أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”
اعتقد كاتس أنه بحاجة إلى تغيير الأجواء. كان قد نسي بالفعل غضبه وهو يسأل بدافع الفضول الخالص ، “متى كانت هاتان المرتين اللتين أوقفت فيهما الوقت؟”
“في الواقع ، مذنب” ، أجاب كارثيون وهو ينظر إلى سماء الليل. أصبحت سماء الصحراء مليئة بالنجوم.
قال كارثيون: “الأول كان عندما كان جسدي على وشك الانقسام إلى نصفين بواسطة فكي تنين الدمار”.
بوكيوك!
“تنين الدمار؟” سأل كاتس
قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.
“كان تنينا من العصور القديمة. كانت قوية بما يكفي لتدمير القارة تقريبا ، وبالنظر إلى عمرها الطويل … يمكن أن يكون لا يزال على قيد الحياة …” قال كارثيون.
“مذنب؟” فكر كاتس. كان غير متوقع تماما. أمال رأسه في ارتباك وهو يسأل ، “مذنب ، جلالة الملك؟”
أصيب كاتس بالخوف عند ذكر كلمة “تنين”. لم يستطع فهم قصص هذه الكائنات القوية. سأل بتردد: “لقد حارب جلالتك مثل هذا التنين القوي …؟”
“لقد اغتيلت في حياتي السابقة بينما كنت نائما”، قال كارثيون كما لو كان بإمكانه قراءة ما كان يدور في ذهن كاتس.
“صحيح. كدت أموت في النهاية ، رغم ذلك. كانت حياتي ستنتهي في اللحظة التي عض فيها الفك الكبير ومزقني إلى نصفين. كنت على وشك الخروج من السلطة الزمنية ، ولم يكن لدي خيار سوى إيقاف الوقت ، “قال كارثيون.
لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”
“كيف كان الأمر؟” سأل كاتس بفضول.
“لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك وأنت تدمر القارة”، قال كاتس
“لم يكن هناك وقت لتجربة أي شيء. تعرض جسدي لأضرار كبيرة لدرجة أنه كان على وشك الانهيار بينما أوقفت الوقت ، لكنني تمكنت من الهروب بصعوبة من فكي التنين بفضل ذلك. ومع ذلك ، كنت طريح الفراش لعدة أيام بعد ذلك ، “أوضح كارثيون
“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى نصل إلى القرية التالية ، “تذمر كارثيون.
يبدو أن إيقاف الوقت كان أكثر صعوبة مما اعتقد كاتس في البداية. ومع ذلك ، سأل ، “إذن متى كانت المرة الثانية التي أوقفت فيها الوقت ، جلالة الملك؟”
نظر إليه كارثيون وسأله: “لماذا تركتهم يعيشون؟”
“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.
“لماذا قتلت الجان …؟” سأل كاتس.
“مذنب؟” فكر كاتس. كان غير متوقع تماما. أمال رأسه في ارتباك وهو يسأل ، “مذنب ، جلالة الملك؟”
كانت القرية تحترق. هربت النساء مع أطفالهن ، بينما ضحى الرجال بأنفسهم لتأمين طريق هروب لهم. كانت الدموع في عيونهم جميعا.
“في الواقع ، مذنب” ، أجاب كارثيون وهو ينظر إلى سماء الليل. أصبحت سماء الصحراء مليئة بالنجوم.
أصيب كاتس بالخوف عند ذكر كلمة “تنين”. لم يستطع فهم قصص هذه الكائنات القوية. سأل بتردد: “لقد حارب جلالتك مثل هذا التنين القوي …؟”
“كنت أسير في السهول وحدي ذات يوم ، عندما غربت الشمس وجاء الليل. نظرت إلى السماء ورأيت مذنبا يمر. حاولت أن أتمنى أمنية ، لكنها مرت بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أنني أوقفت الوقت»، أوضح كارثيون.
أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”
“لقد استخدمت مثل هذه القدرة المحفوفة بالمخاطر فقط من أجل ذلك …؟” سأل كاتس. حدق كارثيون في وجهه ، وشعر كاتز بالشعر في مؤخرة رقبته يقف. أغلق فمه بسرعة
“كنت لصا صغيرا. كنت حقا فقيرا قذرا. سرقت طعام الآخرين لأنني شعرت أنني سأموت من الجوع. كان الناس يتركون الأطعمة المفضلة لأحبائهم المتوفين في المقابر في البلد الذي جئت منه في عالمي ، ولم يكن لدي أي مخاوف من سرقة هذا الطعام أيضا ، “أوضح كاتس.
استمرت قصة الملك القديم. قال وهو يتذكر ، “توقف كل شيء في تلك اللحظة ، وصولا إلى صرخات الحشرات الصغيرة ، وحتى الرياح التي دغدغت طرف أنفي. فقط كنت قادرا على التحرك في تلك اللحظة عندما توقف الوقت “.
فكر بشيء من الانزعاج ، “لو لم ينخفض مستواي بسبب القيامة. هذا النوع من محاولات الاغتيال لم يكن ليعني شيئا”.
كان وجه كارثيون ذابلا بشدة ، لذلك كان من الصعب معرفة نوع التعبير الذي كان يصنعه ، لكن كاتز استطاع أن يقول إن الملك القديم كان يشعر بالحنين إلى الماضي وغاب كثيرا عن تلك اللحظة.
تركت وفاة هودرسون طعما مرا في فمه. لقد شعروا أنهم حققوا الفوز بالجائزة الكبرى ويمكنهم العيش دون أي قلق عندما وجدوا كومة الأحجار الكريمة في موقع الدفن
قال كارثيون: “على الرغم من أنها كانت قصيرة ، إلا أنها كانت التجربة الأكثر قيمة في حياتي”.
وقف كارثيون وهو يحاول سحب الترباس من يده اليمنى. ومع ذلك ، طار صاعقة أخرى نحو معبده. سرعان ما انحنى وتجنب الترباس
“سامحني على السؤال ، ولكن ماذا تمنى جلالتك؟” سأل كاتس بعناية.
مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.
أطلق كارثيون ضحكة وابتسم وهو يقول: “تمنيت أن أكون حاكما خيرا”
“لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك وأنت تدمر القارة”، قال كاتس
تساءل كاتس للحظة عمن كان كارثيون مرتبكا بشأن ما يعنيه “الحاكم الخير” في الواقع. كان الحاكم الخير حاكما يعامل مواطنيه ورعاياه بإحسان ورحمة.
ش بينج!
لم يستطع التراجع لأن فمه يتحرك من تلقاء نفسه. سأل: “إذن لماذا قتلت ، الذي تمنى أن تكون حاكما خيرا ، هؤلاء الجان؟”
“كنت أسير في السهول وحدي ذات يوم ، عندما غربت الشمس وجاء الليل. نظرت إلى السماء ورأيت مذنبا يمر. حاولت أن أتمنى أمنية ، لكنها مرت بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أنني أوقفت الوقت»، أوضح كارثيون.
“ألم تقل ذلك بنفسك؟ كل شيء سوف يختفي إذا تراجعت. خطاياي ، موتهم ، كل شيء سيعود إلى ما كان عليه من قبل ، “قال كارثيون بلا مبالاة مع هز كتفيه. شعر كاتس بقشعريرة في جميع أنحاء جسده عند سماع كلمات الملك القديم.
شعرت كما لو أن يد كارثيون الجافة والذابلة التي كانت تمسك كاتز من رقبته قد بدأت تستنزف ببطء قوة حياته. تلوى كاتز وحاول إبعاد اليد ، لكن يد كارثيون لم تتزحزح شبرا واحدا.
فقط بعد فترة طويلة من الركوب ، أوقف كارثيون جمله فجأة. نزل عنها وقال: “دعونا نرتاح قليلا”.
قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.
كانت قدرة كارثيون على التحمل ضعيفة كما يوحي مظهره النحيف والذابل. توقف جيش المومياء بأكمله أيضا كلما توقف كارثيون للراحة ، ودفن أنفسهم في الرمال. بدا الجبل الحجري القريب وكأنه مكان ممتاز لقضاء الليل والمخيم
“سيبقى في ذهنك!” أجاب كاتس. كان في الواقع يجهد عقله لأي شيء يمكن أن يفكر فيه في الوقت الحالي وهو يواصل ، “هل تعتقد حقا أن هذا العالم سيختفي بمجرد تراجعك في الوقت المناسب؟ عفوًا! سيبقى هذا العالم في ذهنك إلى الأبد. سيعود ليطاردك يوما ما ويجعلك مصابا بجنون العظمة!”
“سأشعل النار، جلالة الملك”، قال كاتس.
“يجب أن أذهب إلى صحراء الصخرة بمجرد شروق الشمس لإيقاظ العملاق النائم” ، كان يعتقد.
في الحقيقة ، بينما كان كاتز يتطوع للوقوف للمراقبة أثناء تخييمهم منذ الليلة الأولى ، كان يبحث عن فرصة لقتل كارثيون أثناء نومه. ومع ذلك ، أغلق كارثيون عينيه دائما واستراح ، لكنه لم ينام أبدا.
“حقا؟” سأل كاتس.
“لقد اغتيلت في حياتي السابقة بينما كنت نائما”، قال كارثيون كما لو كان بإمكانه قراءة ما كان يدور في ذهن كاتس.
ثم شعر فجأة بشيء ساخن يقترب منه من الخلف.
تراجع كاتس للحظة وحاول أن يظل هادئا وهو يضع قطعة من روث الإبل المجفف في النار. كان روث الإبل مادة ممتازة للحرق في الصحراء ، حيث كان الحطب ثمينا ويصعب الحصول عليه.
“ش شكرا لك! شكرا جزيلا!” هتف القزم.
“على يد هذا الرجل ، سيريان؟” سأل كاتس.
“لا ، أنا مندهش فقط عندما أنظر إليك” ، أجاب كارثيون.
“صحيح” ، أجاب كارثيون.
وقف كارثيون وهو يحاول سحب الترباس من يده اليمنى. ومع ذلك ، طار صاعقة أخرى نحو معبده. سرعان ما انحنى وتجنب الترباس
شعر كاتس أنه سمع عن الرجل المدعو “سيريان” من قبل. هل سمع الاسم من القارات؟ لم يستطع أن يتذكر بوضوح ، لأنه لم يتفاعل كثيرا مع القارات
أجاب كارثيون: “نعم ، سارق القبور الذي أيقظني معك في موقع الدفن”.
“النار تشتعل بشكل جيد اليوم”، قال كاتس، في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية. أراد أن يوقف أفعال كارثيون الشريرة ، وكان بحاجة إلى أن يكون أقرب إلى الملك القديم إذا أراد تحقيق ذلك.
امتلأ الهواء برائحة الدم. أشعل كارثيون النار في القرية ، كما لو أن ذبح جميع سكانها لم يكن كافيا.
“أرى” ، تمتم كارثيون.
نسي كاتز أن يخاطب كارثيون بشكل صحيح باسم “جلالة الملك” في خضم اللحظة ، لكن يبدو أن كارثيون لم يمانع في ذلك على الإطلاق. في الواقع ، بدا أنه يستمتع بالوضع ، حيث سخر علنا من كاتس مرة أخرى. “هل انتهى الأمر بسارق القبور الذي عرف فقط أن يسرق من الموتى فجأة ممتلئا بإحساس بالعدالة؟”
اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.
فتح كارثيون وأغلق يده اليمنى التي يمكن أن تمتص الحياة من شخص آخر وقال: “هذه الأنواع من الكلمات لن تكون مقنعة إلا إذا قالها شخص عانى من التراجع. إذا جاء شخص عانى بالفعل من الانحدار وأخبرني بهذه الأشياء ، فربما سأفكر في الأمر مرة واحدة على الأقل. بالطبع ، لا توجد طريقة يمكن أن تكون ممكنة “. ثم امتطى جمله. تردد كاتس للحظة قبل أن يركب جمله أيضا ويتبع الملك القديم.
سأل كارثيون فجأة ، “سارق القبور الذي قتلته. هل كان صديقك؟”
تركت وفاة هودرسون طعما مرا في فمه. لقد شعروا أنهم حققوا الفوز بالجائزة الكبرى ويمكنهم العيش دون أي قلق عندما وجدوا كومة الأحجار الكريمة في موقع الدفن
حاول كاتز أن يركض ذكرياته قبل أن يسأل ، “آه ، هل تقصد هدرسون؟”
اشتعلت نار المخيم عندما أشرقت بشكل مشرق تحت الجبل الحجري. لقد أصبح أكثر وضوحا في الليل المظلم.
أجاب كارثيون: “نعم ، سارق القبور الذي أيقظني معك في موقع الدفن”.
“ش شكرا لك! شكرا جزيلا!” هتف القزم.
“لقد عملت معه ، لكننا لم نكن قريبين إلى هذا الحد. هذا ليس غريبا في مجال عملنا”، أجاب كاتس وهو يتذكر وفاة رفيقه.
“كان تنينا من العصور القديمة. كانت قوية بما يكفي لتدمير القارة تقريبا ، وبالنظر إلى عمرها الطويل … يمكن أن يكون لا يزال على قيد الحياة …” قال كارثيون.
تركت وفاة هودرسون طعما مرا في فمه. لقد شعروا أنهم حققوا الفوز بالجائزة الكبرى ويمكنهم العيش دون أي قلق عندما وجدوا كومة الأحجار الكريمة في موقع الدفن
مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.
قرر كاتس فجأة أن يسأل الملك القديم ، “لماذا؟ هل شعر جلالتك فجأة بالشفقة علي؟”
“ه – هذا ليس ما قصدته …” تلعثم كاتس ، لأنه لم يتمكن من العثور على أي رد على سؤال كارثيون
“لا ، أنا مندهش فقط عندما أنظر إليك” ، أجاب كارثيون.
قال كارثيون: “الأول كان عندما كان جسدي على وشك الانقسام إلى نصفين بواسطة فكي تنين الدمار”.
“ماذا تقصد يا جلالة الملك؟” سأل كاتس.
أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”
قال كارثيون: “يبدو أنك تنسى الموت بسهولة تامة”.
“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”
“كونك سارق قبور هو عمل دائما على عتبة الموت. آه ، هل يمكنك تخمين ما كانت وظيفتي في عالمي ، جلالة الملك؟” سأل كاتس. هز كارثيون رأسه.
استقر شيء ما في الجزء الخلفي من يد كارثيون اليمنى – لقد كان صاعقة مشتعلة. لم يكن الملك القديم منزعجا على الإطلاق. ابتسم وهو يفكر ، “لم أشعر بذلك على الإطلاق. إنه قاتل ماهر بالتأكيد”.
“كنت لصا صغيرا. كنت حقا فقيرا قذرا. سرقت طعام الآخرين لأنني شعرت أنني سأموت من الجوع. كان الناس يتركون الأطعمة المفضلة لأحبائهم المتوفين في المقابر في البلد الذي جئت منه في عالمي ، ولم يكن لدي أي مخاوف من سرقة هذا الطعام أيضا ، “أوضح كاتس.
“لا يمكنك الذهاب بهذه الطريقة. أقامت المومياوات تطويقا فوق التلال. تشغيل الشمال الشرقي. هذا هو المكان الوحيد الذي لم يحيطوا به بعد”، قال كاتس.
قال كارثيون: “أرى أن عادتك في السرقة من الموتى لم تتغير حتى في هذا العالم”
“ألم تقل ذلك بنفسك؟ كل شيء سوف يختفي إذا تراجعت. خطاياي ، موتهم ، كل شيء سيعود إلى ما كان عليه من قبل ، “قال كارثيون بلا مبالاة مع هز كتفيه. شعر كاتس بقشعريرة في جميع أنحاء جسده عند سماع كلمات الملك القديم.
“وا… أعتقد ذلك، الآن بعد أن ذكرت ذلك، جلالة الملك”، أجاب كاتس. حك رأسه في إحراج.
“هذا … كوهيوك…! أنت تفعل شيئا … غبي جدا…!” تلعثم كاتس وهو يكافح من أجل اللهاث بحثا عن الهواء
مر الوقت بسرعة أثناء تجاذب أطراف الحديث. سرعان ما غطى كاتس نفسه ببطانية وأومأ ببطء للنوم.
“المرة الثانية كانت عندما رأيت أجمل مذنب في العالم” ، أجاب كارثيون.
“لقد تغيرت النجوم” ، قال كارثيون لنفسه وهو يحدق في سماء الليل. كان كل شيء مختلفا عن ذكرياته. لهذا السبب كان بحاجة إلى العودة.
أجاب كاتس: “سيختفي كل شيء بمجرد أن أتراجع حتى أتمكن من العيش كما أريد”. هل هذا ما تفكر فيه؟”
“يجب أن أذهب إلى صحراء الصخرة بمجرد شروق الشمس لإيقاظ العملاق النائم” ، كان يعتقد.
حاول كاتز أن يركض ذكرياته قبل أن يسأل ، “آه ، هل تقصد هدرسون؟”
فجأة…
“كيوهيوووك!” صرخ كاتس عندما بدأت رؤيته تتلاشى ، لكنه شعر فجأة بالغضب. اعتقد أنه يجب عليه على الأقل أن يقول ما يريد أن يقوله للمومياء إذا كان سيموت على أي حال. أجاب ، “تي ثم ماذا عنك …؟ لماذا لا تدرك حقيقة أن سارق قبر متواضع مثلي على علم …؟”
ش بينج!
“حقا؟” سأل كاتس.
استقر شيء ما في الجزء الخلفي من يد كارثيون اليمنى – لقد كان صاعقة مشتعلة. لم يكن الملك القديم منزعجا على الإطلاق. ابتسم وهو يفكر ، “لم أشعر بذلك على الإطلاق. إنه قاتل ماهر بالتأكيد”.
فتح كارثيون وأغلق يده اليمنى التي يمكن أن تمتص الحياة من شخص آخر وقال: “هذه الأنواع من الكلمات لن تكون مقنعة إلا إذا قالها شخص عانى من التراجع. إذا جاء شخص عانى بالفعل من الانحدار وأخبرني بهذه الأشياء ، فربما سأفكر في الأمر مرة واحدة على الأقل. بالطبع ، لا توجد طريقة يمكن أن تكون ممكنة “. ثم امتطى جمله. تردد كاتس للحظة قبل أن يركب جمله أيضا ويتبع الملك القديم.
وقف كارثيون وهو يحاول سحب الترباس من يده اليمنى. ومع ذلك ، طار صاعقة أخرى نحو معبده. سرعان ما انحنى وتجنب الترباس
“لقد تغيرت النجوم” ، قال كارثيون لنفسه وهو يحدق في سماء الليل. كان كل شيء مختلفا عن ذكرياته. لهذا السبب كان بحاجة إلى العودة.
“شخص ما يلاحقني”. خفض موقفه ونظر حوله. لم يكن هناك شيء سوى الظلام الصامت. ربما كان ذلك لأن القاتل كان ماهرا جدا في التمويه.
أغلق كاتس فمه وابتلع غضبه. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول: “أنا سارق قبور. إنها وظيفتي أن أسرق ممتلكات الموتى. هل تعتقد أن رجلا مثلي لن يكون قادرا على تغيير رأي الموتى؟”
فكر بشيء من الانزعاج ، “لو لم ينخفض مستواي بسبب القيامة. هذا النوع من محاولات الاغتيال لم يكن ليعني شيئا”.
“صحيح” ، أجاب كارثيون.
ثم شعر فجأة بشيء ساخن يقترب منه من الخلف.
“ماذا تقصد يا جلالة الملك؟” سأل كاتس.
بوكيوك!
مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.
استقر صاعقة في مؤخرة رأس كارثيون ، وتعثر. جمجمته ، وأذابت حرارة الصاعقة جلده.
مشى نحو القرية. تجولت المومياوات في القرية مثل الزومبي من فيلم منخفض الميزانية أثناء بحثهم عن أي ناجين. في هذه الأثناء ، كان كارثيون ينظر إلى القرية من أعلى نقطة.
“يجب أن أرى من كان يلاحقني” ، فكر الملك القديم. كان على باب الموت ، لكنه بدا أنه مؤلف تماما. بغض النظر عن مدى خطورة الوضع بالنسبة له ، كل ما كان عليه فعله هو إعادة الزمن إلى الوراء.
أجاب كارثيون: “الجان هي عرض ممتاز لاكتساب القوة الزمنية”.
وهكذا ، أعاد كارثيون الزمن إلى الوراء
استقر شيء ما في الجزء الخلفي من يد كارثيون اليمنى – لقد كان صاعقة مشتعلة. لم يكن الملك القديم منزعجا على الإطلاق. ابتسم وهو يفكر ، “لم أشعر بذلك على الإطلاق. إنه قاتل ماهر بالتأكيد”.
#Stephan
“سارق قبر متواضع مثلك يجرؤ على إزعاج القضية العظيمة؟” هتف كارثيون.
“مذنب؟” فكر كاتس. كان غير متوقع تماما. أمال رأسه في ارتباك وهو يسأل ، “مذنب ، جلالة الملك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
