الفصل 79
الفصل 79
“إطفاء ، كشمعة قبل عاصفة!” صرخ الجان.
كان رويكارن يعرف باسم “المراقب”. كان لقبا حصل عليه بعد أن اشتهر بعيشه على قدرته على مراقبة الناس وقراءتهم. لم تكن قراءة الناس مهارة مفيدة للصوص الصغار والنشالين ، لكنها كانت مفيدة جدا لشخص سرق “الشخص” بنفسه.
أضاف كانغ يون سو فجأة ، “هذا ليس كل شيء.”
“لقد حصلت بسهولة على عنصر من الدرجة الأولى. أعتقد أن المجيء إلى الصحراء كان يستحق العناء ، “فكر رويكارن وهو ينظر إلى الجان التي تمكن من الإمساك بها.
“ما هو الرئيس؟” سأل الأتباع.
كان الجان معصوبي العينين ومكممين ومقيدين بإحكام لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من التواء.
ضحك هيكل كما لو أن الأمر برمته بدا سخيفا بالنسبة له. قال: “أيها الرئيس ، هل تعتقد أن مثل هذا الرجل سيئ السمعة سيكون هنا في هذه الصحراء القاسية؟ أيضا ، أين ستجد في القارة رجلا مجنونا يصطدم وجها لوجه ضد عصابة من قطاع الطرق وحدهم؟ يبدو الأمر وكأنه نوع من القصة الرخيصة التي كان هؤلاء السكارى في الحانة يتجولون فيها لتناول مشروب”
تسلل رويكارن وحزبه إلى قرية العفريت من خلال التظاهر بأنهم مغامرون. لقد فكر ، “لم أعتقد أبدا أن شيئا واضحا جدا سينجح”.
ومع ذلك ، كان كانغ يون سو يقف أمامه وسيفه مسحوب. قال: “سلم كل ما لديك”.
رحب بهم الجان اللطيفون ولكن الجاهلون بأذرع مفتوحة ، لكن حزب رويكارن رفع سرا طعام الجان بالمخدرات المنومة. كان الجان قد ناموا على الفور بعد تناول الطعام وناموا طوال اليوم ، وربطهم حزب رويكارن أثناء نومهم
“ماذا تقترح؟” سأل رويكارن.
“سمعت أن الجان الصحراء يعرفون السحر بالفطرة منذ الولادة ، لكن لا بأس لأنني كممتهم لمنعهم من إلقاء أي تعاويذ ، “فكر رويكارن.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” سأل رويكارن الرجل.
جاء إليه أحد أتباع رويكارن وسأل ، “أيها الرئيس ، ألا يمكننا اختيار واحدة فقط من هذه الكلبات لاستخدامها كلعبة لدينا؟”
فجأة، دوت أصوات عديدة من الخيمة.
بدأ الجان في البكاء من خلال الكمامات من الخوف. ألقى معظمهم نظرات عدائية على خاطفيهم ، لكن بعض الجان الإناث لم يستطعن الامتناع عن البكاء.
“وما الذي سأحصل عليه في المقابل؟” سأل رويكارن.
“أيها الأحمق ، هل سمعت من قبل عن تاجر يضع يديه على بضاعته؟” رد رويكارن.
“قد يحرق الضوء الساطع أجساد هؤلاء الأشرار.”
“لهذا السبب أقول إننا سنستخدم واحدة فقط. يمكنك الحصول على أول دبس ، أيها الرئيس ، “قال الخادم.
“لكن ألم يتم القبض عليك بسهولة؟ ألست أنت الجان؟” سأل هنريك. دفعت شانيث جانبه بمرفقها. تأوه هنريك قبل أن ينظر إلى رئيس القرية وابتسم بشكل محرج.
تجهم رويكارن وحدق في الخادم قائلا: “توقف عن الحديث عن الهراء واذهب لتأمين طريق هروبنا. سننقل الجان بالعربة”.
دخل الخاطفون الكهف وتنفسوا الصعداء لأنهم اعتقدوا أنهم تمكنوا من الفرار من الخطر.
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أن أي شيء سيتغير إذا أخذنا قزما واحدا …” قال الخادم ، بدا بخيبة أمل.
“ماذا حدث؟” سأل رويكارن.
“قلت اذهب وتأمين طريق هروبنا” ، كرر رويكارن بحزم
“إذن هل تقول … هذا الرجل هو عدو اللصوص؟” سأل الخادم.
“… حسنا ، أيها الرئيس ، “قال الخادم. استدار ، والسخط واضح على وجهه.
لم يطاردهم كانغ يون سو ، ووقف هناك وهو يشاهدهم يهربون .
“لا أريد أن أصنع المزيد من الأعداء من خلال لمس فتاة يمكن أن تكون شخصا مهما” ، فكر رويكارن.
“التفكير في أنه يمكن استعادة الصحراء إلى غابة. هل هذا ممكن حتى؟” سألت شانيث.
كان لرويكارن مبادئه الخاصة ووقف إلى جانبها. تمسك بحزم بمبدأه بعدم لمس أي من “البضائع” التي اختطفها حتى يتم إحضارها إلى السوق وبيعها. كان هذا أحد الأسباب التي جعلته قادرا على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة كتاجر رقيق.
“كاد أصدقاؤنا الجان أن يبيعوا بسببهم”
أشار إلى الجان للوقوف بإصبعه. تم القبض على أربعين من الجان من قبل حزبه.
“كاد أصدقاؤنا الجان أن يبيعوا بسببهم”
“إنه التقاعد بمجرد أن أنتهي من هذه الصفقة” ، فكر رويكارن. لقد سئم من العيش كشرير. لقد بدأ كوسيلة لتغطية نفقاته وتحول إلى تجارة مربحة ، لكن لم يمر يوم دون أن يدفن ضميره المذنب.
“إنه كهف!”
“رئيس!” عاد الخادم الذي خرج للتو لتأمين طريق الهروب فجأة على عجل
“وماذا لو رفضنا؟” سأل رئيس القرية.
“ماذا حدث؟” سأل رويكارن.
لكن…
“شخص ما يتجه بهذه الطريقة!” أفاد الخادم.
رحب بهم الجان اللطيفون ولكن الجاهلون بأذرع مفتوحة ، لكن حزب رويكارن رفع سرا طعام الجان بالمخدرات المنومة. كان الجان قد ناموا على الفور بعد تناول الطعام وناموا طوال اليوم ، وربطهم حزب رويكارن أثناء نومهم
“كم عددهم؟” سأل رويكارن.
لكن…
“هذا … إنه وحيد!” أجاب الخادم.
أجاب كانغ يون سو من التجربة.” سيتم تدمير القارة”
صفع رويكارن على الفور الخادم على رأسه ووبخه. “ثم اذهب واقتله بالفعل! لماذا تسبب مشاجرة ؟!”
“سمعت أن الجان الصحراء يعرفون السحر بالفطرة منذ الولادة ، لكن لا بأس لأنني كممتهم لمنعهم من إلقاء أي تعاويذ ، “فكر رويكارن.
“ه- هذا … ليس من السهل قتله!” أجاب الخادم.
اقترب هنريك من كانغ يون سو وربت على كتفه وهو يلاحظ ، “حدث هذا في المرة الأخيرة مع العربة أيضا … لا يبدو أنك تتفق مع قطاع الطرق “.
“ما الذي تتحدث عنه؟” جعد رويكارن جبينه وخرج من الخيمة بسيفه في يده.
“وما الذي سأحصل عليه في المقابل؟” سأل رويكارن.
كان رجل يسير ببطء وعلى مهل نحو القرية. كان بإمكانه الاسترخاء لأنه كان قادرا على قطع أي سهام طارت نحوه بسهولة.
“يقولون إن صحراء الموت الشاسعة كانت ذات يوم غابة خصبة في العصور القديمة. أعتقد أنه لا يوجد شيء مستحيل”، قال رئيس القرية
“هجوم-الثلاثي!” صاح خادم ، وأطلق ثلاثة أسهم متتالية على الرجل. طارت الأسهم في خط مستقيم نحو الرجل ، لكن الرجل تجنب بسهولة اثنين منهم ومنع الثالث الذي كان موجها إلى فخذه
“ثم هذا يعني أننا سنتعرض للضرب وينتهي بنا ذلك الرجل …؟” سأل الخادم مرة أخرى.
تذمر الخادم الذي كان يطلق السهام من الإرهاق ، “اللعنة ، لقد نفدت السهام الآن.”
“إذن هل تقول … هذا الرجل هو عدو اللصوص؟” سأل الخادم.
“يجب أن يكون ماهرا جدا إذا تمكن من تجنب السهام التي تم إطلاقها من قوس الجان” ، لاحظ رويكارن.
توتر رويكارن وعصابته بمجرد انتهاء الجان من إلقاء تعويذتها ، لكن لم يحدث شيء. سخر هيكل من الجان. “هاها! هل كنت في عجلة من أمرك؟ يبدو أنك ارتكبت خطأ في إلقاء تعويذتك!”
“هل يجب أن أذهب وأحضر المزيد من السهام؟” سأل الخادم.
سخر رويكارن وسأل ، “ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
“لا ، لا يهم. سهام الجان كلها أموال” ، قال رويكارن وهو يمسد لحيته.
أضاف كانغ يون سو فجأة ، “هذا ليس كل شيء.”
ثم تحدث خادم آخر وسأل: “هل يجب أن أذهب وأتخلص منه؟”
لا أعرف، رئيس»” أجاب الخادم.
“آرثر ، نحن بالفعل نتعامل مع الجان. لا أريد أن أفقد المزيد من الرجال”.
“ركض! اركض بأسرع ما يمكن!” صرخ. ركض بأسرع ما يمكن بينما كان يكافح مع ضلوعه المكسورة ، وفعل أتباعه نفس الشيء كما ركضوا للنجاة بحياتهم.
“يمكنني التعامل معه” ، قال خادم آخر.
“لقد حصلت بسهولة على عنصر من الدرجة الأولى. أعتقد أن المجيء إلى الصحراء كان يستحق العناء ، “فكر رويكارن وهو ينظر إلى الجان التي تمكن من الإمساك بها.
سخر رويكارن وسأل ، “ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
“أيها الأحمق ، هل سمعت من قبل عن تاجر يضع يديه على بضاعته؟” رد رويكارن.
“إنه هيكل، رئيس”، أجاب الخادم المسمى هيكل.
أجاب كانغ يون سو من التجربة.” سيتم تدمير القارة”
“حسنا يا هيكل. هل تعتقد أنك فارس أو شيء من هذا القبيل؟ نحن مجرد مجموعة من تجار العبيد والأعضاء. أستطيع أن أقول في لمحة أنك ستخسر أمام هذا الرجل ، لذا توقف عن ذلك ، “أجاب رويكارن. بدا هيكل مستاء للغاية ، لكنه اختار التزام الصمت والبقاء في مكانه
“بالطبع. أنتم منقذونا ، بعد كل شيء. سوف نعتبر لكم بوفرة”، قال رئيس القرية، ووافق بسهولة على طلبهم.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” سأل رويكارن الرجل.
أضاف كانغ يون سو فجأة ، “هذا ليس كل شيء.”
“جئت للتفاوض” ، قال كانغ يون سو بصوت منخفض.
كان القزم النار باردين وقاسيين ، على عكس شخصياتهم الدافئة واللطيفة المعتادة.
“ماذا تقترح؟” سأل رويكارن.
#Stephan
“لدي عمل مع الجان. دعهم يذهبون ، “أجاب كانغ يون سو.
“لقد حصلت بسهولة على عنصر من الدرجة الأولى. أعتقد أن المجيء إلى الصحراء كان يستحق العناء ، “فكر رويكارن وهو ينظر إلى الجان التي تمكن من الإمساك بها.
“وما الذي سأحصل عليه في المقابل؟” سأل رويكارن.
“قد يحرق الضوء الساطع أجساد هؤلاء الأشرار.”
“لا شيء” ، أجاب كانغ يون سو.
“أيها الأحمق ، هل سمعت من قبل عن تاجر يضع يديه على بضاعته؟” رد رويكارن.
رمش رويكارن وحزبه عدة مرات. سأل رويكارن فقط في حال سمع الرجل بشكل خاطئ ، “ماذا قلت للتو؟”
جاءت فتاة قزم صغيرة ودفعت ركبة كانغ يون سو. وضعت تاجا مصنوعا من الزهور على رأسه عندما انحنى إلى ارتفاع الفتاة. قالت ، “هنا ، خذ هذا.”
“لا شيء في المقابل” ، قال كانغ يون سو مرة أخرى.
“… حسنا ، أيها الرئيس ، “قال الخادم. استدار ، والسخط واضح على وجهه.
“أي نوع من المفاوضات هذا؟” سأل رويكارن. بدا هو وأتباعه الثمانية مذهولين من كلمات كانغ يون سو الوقحة.
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أن أي شيء سيتغير إذا أخذنا قزما واحدا …” قال الخادم ، بدا بخيبة أمل.
ومع ذلك ، رفع جبينه فجأة وتمتم ، “انتظر … هذا الرجل…؟”
“وماذا لو رفضنا؟” سأل رئيس القرية.
“ما هو الرئيس؟” سأل الأتباع.
“إنه كهف!”
“كانت هناك بعض الشائعات التي تدور هذه الأيام” ، قال رويكارن وهو يحدق في كانغ يون سو. وتابع: “قطاع الطرق السيوف المتقاطعة وقطاع الطرق المزيفون. إنهم مجرمون معروفون في القارة، لكن ألم يقل الناس إن شخصا ما ارتكبها؟”
“أي نوع من المفاوضات هذا؟” سأل رويكارن. بدا هو وأتباعه الثمانية مذهولين من كلمات كانغ يون سو الوقحة.
لا أعرف، رئيس»” أجاب الخادم.
قال: “أحضر جان واحدا إلى هنا”.
“يقولون إنه كان هناك رجل بلا تعبير لم يضرب عينا وهو يجتاح قطاع الطرق هؤلاء. يطلق عليه الناس اسم “عدو اللصوص” لأنهم يعتقدون أن أي مجرمين يتقاطعون معه لن ينجحوا في قطعة واحدة. إنها قصة مشهورة جدا في هذه الصناعة ، “قال رويكارن.
لم يرد كانغ يون سو. بدلا من ذلك ، أخرج خنجرا من كمه كما لو كان ينتظر حدوث الموقف ، وألقاه
“إذن هل تقول … هذا الرجل هو عدو اللصوص؟” سأل الخادم.
“قلت اذهب وتأمين طريق هروبنا” ، كرر رويكارن بحزم
“لدي شعور …” أجاب رويكارن.
دخل الخاطفون الكهف وتنفسوا الصعداء لأنهم اعتقدوا أنهم تمكنوا من الفرار من الخطر.
“ثم هذا يعني أننا سنتعرض للضرب وينتهي بنا ذلك الرجل …؟” سأل الخادم مرة أخرى.
“إنه التقاعد بمجرد أن أنتهي من هذه الصفقة” ، فكر رويكارن. لقد سئم من العيش كشرير. لقد بدأ كوسيلة لتغطية نفقاته وتحول إلى تجارة مربحة ، لكن لم يمر يوم دون أن يدفن ضميره المذنب.
ضحك هيكل كما لو أن الأمر برمته بدا سخيفا بالنسبة له. قال: “أيها الرئيس ، هل تعتقد أن مثل هذا الرجل سيئ السمعة سيكون هنا في هذه الصحراء القاسية؟ أيضا ، أين ستجد في القارة رجلا مجنونا يصطدم وجها لوجه ضد عصابة من قطاع الطرق وحدهم؟ يبدو الأمر وكأنه نوع من القصة الرخيصة التي كان هؤلاء السكارى في الحانة يتجولون فيها لتناول مشروب”
فجأة، دوت أصوات عديدة من الخيمة.
عاش رويكارن من غريزته وحدها. كان متأكدا من أن الرجل الذي أمامه لم يكن رجلا عاديا ، بناء على شجاعته في المشي بمفرده. كانت غرائزه تخبره بتجنب قتال الرجل بأي ثمن.
“كوهيوك!” شهق رويكارن ، ودار عدة مرات في الجو قبل أن يهبط وجها لوجه على رمال الصحراء. تمكن من سحب رأسه من الرمال ، وهز رأسه ليعود إلى رشده.
قال: “أحضر جان واحدا إلى هنا”.
“قد يحرق الضوء الساطع أجساد هؤلاء الأشرار.”
“هل تخطط أخيرا للحصول على بعض المرح ، أيها الرئيس؟ ” أجاب هيكل.
اقترب هنريك من كانغ يون سو وربت على كتفه وهو يلاحظ ، “حدث هذا في المرة الأخيرة مع العربة أيضا … لا يبدو أنك تتفق مع قطاع الطرق “.
ركل رويكارن هيكل بمجرد أن انتهى الرجل الآخر من الضحك بفخامة. بدا هيكل ساخطا من حقيقة أنه تعرض للركل ، وفرك ذقنه وهو يجر جان أنثى إلى رويكارن.
“إذن هل تقول … هذا الرجل هو عدو اللصوص؟” سأل الخادم.
كان الجان معصوب العينين ، لكن يمكن لأي شخص أن يرى أنها كانت جميلة. أحضر رويكارن شفرة إلى رقبتها وقال: “يجب أن تكون على دراية بهم إذا كنت تحاول إنقاذهم. قف مرة أخرى إذا كنت لا تريد أن تموت هذه المرأة!”
“إنه التقاعد بمجرد أن أنتهي من هذه الصفقة” ، فكر رويكارن. لقد سئم من العيش كشرير. لقد بدأ كوسيلة لتغطية نفقاته وتحول إلى تجارة مربحة ، لكن لم يمر يوم دون أن يدفن ضميره المذنب.
لم يرد كانغ يون سو. بدلا من ذلك ، أخرج خنجرا من كمه كما لو كان ينتظر حدوث الموقف ، وألقاه
سخر رويكارن وسأل ، “ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
قفز رويكارن إلى الوراء وهو يحاول تجنب الخنجر ، لكن الخنجر لم يكن موجها نحوه في المقام الأول. الخنجر كانغ يون سو قد ألقى بصعوبة أخطأ جان الأنثى ورعى فقط من فمها. سقطت الكمامة التي تغطي فمها بمجرد أن طار الخنجر فوقها.
“ما الذي تتحدث عنه؟” جعد رويكارن جبينه وخرج من الخيمة بسيفه في يده.
“اللعنة!” صرخ رويكارن وهو يحشو أصابعه داخل فم الجان. ومع ذلك ، عض الجان أصابعه بقوة وهرب منه.
فوجئت شانيث عندما رأت تاج الزهرة. سألت ، “يا إلهي ، كيف تمكنت من صنع تاج زهرة في الصحراء؟”
“إطفاء ، كشمعة قبل عاصفة!” صرخ الجان.
طارت الخيمة التي احتجز فيها الجان بعيدا. تم إلقاء رويكارن وعصابته في الهواء أيضا. لم ينمووا أجنحة فجأة. بدلا من ذلك ، طاروا في الهواء.
توتر رويكارن وعصابته بمجرد انتهاء الجان من إلقاء تعويذتها ، لكن لم يحدث شيء. سخر هيكل من الجان. “هاها! هل كنت في عجلة من أمرك؟ يبدو أنك ارتكبت خطأ في إلقاء تعويذتك!”
كان رويكارن يعرف باسم “المراقب”. كان لقبا حصل عليه بعد أن اشتهر بعيشه على قدرته على مراقبة الناس وقراءتهم. لم تكن قراءة الناس مهارة مفيدة للصوص الصغار والنشالين ، لكنها كانت مفيدة جدا لشخص سرق “الشخص” بنفسه.
فجأة، دوت أصوات عديدة من الخيمة.
أضاف كانغ يون سو فجأة ، “هذا ليس كل شيء.”
“قد يحرق الضوء الساطع أجساد هؤلاء الأشرار.”
“آرثر ، نحن بالفعل نتعامل مع الجان. لا أريد أن أفقد المزيد من الرجال”.
“أيها النور الذي يضيء أكثر إشراقا من النجوم ، من فضلك عاقب هذه المخلوقات الدنيئة.”
“ماذا تقترح؟” سأل رويكارن.
“أدعو رمال الأرض لسحقها”
ما كان ينتظرهم هو ستين من القزم الناريون الذين يحملون الهراوات والذين ظهروا فجأة من ظلام الكهف.
طارت الخيمة التي احتجز فيها الجان بعيدا. تم إلقاء رويكارن وعصابته في الهواء أيضا. لم ينمووا أجنحة فجأة. بدلا من ذلك ، طاروا في الهواء.
“… كانت الشائعات صحيحة. أرجوك أنقذني! خذ هذا إذا كنت تريد …!” توسل رويكارن وهو يخرج رخامة سوداء من جيب صدره.
ضربهم هجوم سحري مشترك مكون من النار والجليد والرمل بشدة ، مما أدى إلى كسر عدد قليل من أضلاع الخاطفين.
“شخص ما يتجه بهذه الطريقة!” أفاد الخادم.
“كوهيوك!” شهق رويكارن ، ودار عدة مرات في الجو قبل أن يهبط وجها لوجه على رمال الصحراء. تمكن من سحب رأسه من الرمال ، وهز رأسه ليعود إلى رشده.
“علينا أن نحشد جميع القزم النار والجان الذين يعيشون في صحراء الموت” ، قال كانغ يون سو.
ومع ذلك ، كان كانغ يون سو يقف أمامه وسيفه مسحوب. قال: “سلم كل ما لديك”.
“… كانت الشائعات صحيحة. أرجوك أنقذني! خذ هذا إذا كنت تريد …!” توسل رويكارن وهو يخرج رخامة سوداء من جيب صدره.
تجهم رويكارن وحدق في الخادم قائلا: “توقف عن الحديث عن الهراء واذهب لتأمين طريق هروبنا. سننقل الجان بالعربة”.
لكن فجأة، ألقى الرخام الأسود على الأرض، وغطت المنطقة سحابة من الدخان الأسود الكثيف
ركل رويكارن هيكل بمجرد أن انتهى الرجل الآخر من الضحك بفخامة. بدا هيكل ساخطا من حقيقة أنه تعرض للركل ، وفرك ذقنه وهو يجر جان أنثى إلى رويكارن.
“ركض! اركض بأسرع ما يمكن!” صرخ. ركض بأسرع ما يمكن بينما كان يكافح مع ضلوعه المكسورة ، وفعل أتباعه نفس الشيء كما ركضوا للنجاة بحياتهم.
“يمكنني التعامل معه” ، قال خادم آخر.
لم يطاردهم كانغ يون سو ، ووقف هناك وهو يشاهدهم يهربون .
“وما الذي سأحصل عليه في المقابل؟” سأل رويكارن.
“إنه كهف!”
“ما الذي يمكننا مساعدتك به أيضا؟ فقط أخبرنا بأي شيء تحتاجه”، قال رئيس القرية.
“دعونا نختبئ هناك!”
“علينا أن نحشد جميع القزم النار والجان الذين يعيشون في صحراء الموت” ، قال كانغ يون سو.
دخل الخاطفون الكهف وتنفسوا الصعداء لأنهم اعتقدوا أنهم تمكنوا من الفرار من الخطر.
“يمكنني التعامل معه” ، قال خادم آخر.
لكن…
“هل تخطط أخيرا للحصول على بعض المرح ، أيها الرئيس؟ ” أجاب هيكل.
ما كان ينتظرهم هو ستين من القزم الناريون الذين يحملون الهراوات والذين ظهروا فجأة من ظلام الكهف.
توتر رويكارن وعصابته بمجرد انتهاء الجان من إلقاء تعويذتها ، لكن لم يحدث شيء. سخر هيكل من الجان. “هاها! هل كنت في عجلة من أمرك؟ يبدو أنك ارتكبت خطأ في إلقاء تعويذتك!”
“هؤلاء الرجال! لقد هربوا بنفس الطريقة التي هربت بها ذلك القزم الذي أمسكت به! التفكير في الأمر يجعلني أشعر بالجنون!”
“لدي عمل مع الجان. دعهم يذهبون ، “أجاب كانغ يون سو.
“علينا أن نعلم هؤلاء الخاطفين درسا!”
“جئت للتفاوض” ، قال كانغ يون سو بصوت منخفض.
“كاد أصدقاؤنا الجان أن يبيعوا بسببهم”
ضحك هيكل كما لو أن الأمر برمته بدا سخيفا بالنسبة له. قال: “أيها الرئيس ، هل تعتقد أن مثل هذا الرجل سيئ السمعة سيكون هنا في هذه الصحراء القاسية؟ أيضا ، أين ستجد في القارة رجلا مجنونا يصطدم وجها لوجه ضد عصابة من قطاع الطرق وحدهم؟ يبدو الأمر وكأنه نوع من القصة الرخيصة التي كان هؤلاء السكارى في الحانة يتجولون فيها لتناول مشروب”
كان القزم النار باردين وقاسيين ، على عكس شخصياتهم الدافئة واللطيفة المعتادة.
“… كانت الشائعات صحيحة. أرجوك أنقذني! خذ هذا إذا كنت تريد …!” توسل رويكارن وهو يخرج رخامة سوداء من جيب صدره.
اقترب هنريك من كانغ يون سو وربت على كتفه وهو يلاحظ ، “حدث هذا في المرة الأخيرة مع العربة أيضا … لا يبدو أنك تتفق مع قطاع الطرق “.
“دعونا نختبئ هناك!”
“أعرف ، أليس كذلك؟” أجاب كانغ يون سو.
***
***
ومع ذلك ، رفع جبينه فجأة وتمتم ، “انتظر … هذا الرجل…؟”
“شكرا لك على إنقاذنا” ، قال رئيس قرية الجان ، وهو يمسك بيدي كانغ يون سو. بدا وكأنه رجل في الثلاثينيات من عمره على الرغم من لقبه كرئيس للقرية ، ولكن بالطبع ، كان على الأرجح أكبر بكثير مما كان يبدو.
ومع ذلك ، كان كانغ يون سو يقف أمامه وسيفه مسحوب. قال: “سلم كل ما لديك”.
“لكن ألم يتم القبض عليك بسهولة؟ ألست أنت الجان؟” سأل هنريك. دفعت شانيث جانبه بمرفقها. تأوه هنريك قبل أن ينظر إلى رئيس القرية وابتسم بشكل محرج.
“أيها النور الذي يضيء أكثر إشراقا من النجوم ، من فضلك عاقب هذه المخلوقات الدنيئة.”
“نحن نعيش الآن في عالم حيث إظهار اللطف هو خطيئة. ومع ذلك ، نحن لا نأسف لما فعلناه. معتقداتنا قوية بما يكفي لعدم الانهيار لمجرد الشر الذي فعله هؤلاء الرجال بنا”
ما كان ينتظرهم هو ستين من القزم الناريون الذين يحملون الهراوات والذين ظهروا فجأة من ظلام الكهف.
جاءت فتاة قزم صغيرة ودفعت ركبة كانغ يون سو. وضعت تاجا مصنوعا من الزهور على رأسه عندما انحنى إلى ارتفاع الفتاة. قالت ، “هنا ، خذ هذا.”
“وما الذي سأحصل عليه في المقابل؟” سأل رويكارن.
“شكرا لك” ، أجاب كانغ يون سو. احمرت الفتاة خجلا واختبأت خلف والدتها عندما سمعت صوت كانغ يون سو المنخفض.
لا أعرف، رئيس»” أجاب الخادم.
فوجئت شانيث عندما رأت تاج الزهرة. سألت ، “يا إلهي ، كيف تمكنت من صنع تاج زهرة في الصحراء؟”
“هجوم-الثلاثي!” صاح خادم ، وأطلق ثلاثة أسهم متتالية على الرجل. طارت الأسهم في خط مستقيم نحو الرجل ، لكن الرجل تجنب بسهولة اثنين منهم ومنع الثالث الذي كان موجها إلى فخذه
“نحن نعمل على إعادة الصحراء إلى غابة” ، أجاب رئيس القرية بفخر. وأضاف: “هذه زهرة ولدت لتكون قادرة على النمو في الصحراء. نسميها زهرة الصحراء. لا يوجد الكثير منهم حتى الآن، لكننا نزيد أعدادهم ببطء”.
“لهذا السبب أقول إننا سنستخدم واحدة فقط. يمكنك الحصول على أول دبس ، أيها الرئيس ، “قال الخادم.
“التفكير في أنه يمكن استعادة الصحراء إلى غابة. هل هذا ممكن حتى؟” سألت شانيث.
“إذن هل تقول … هذا الرجل هو عدو اللصوص؟” سأل الخادم.
“يقولون إن صحراء الموت الشاسعة كانت ذات يوم غابة خصبة في العصور القديمة. أعتقد أنه لا يوجد شيء مستحيل”، قال رئيس القرية
“كاد أصدقاؤنا الجان أن يبيعوا بسببهم”
قام القزم النار في الخلف فجأة بتزوير السعال كما لو كانوا يطلبون الاهتمام أيضا. ضحك رئيس القرية وقال: “يا إلهي ، يبدو أنني نسيت أن أسألك. ما الذي أتى بك إلى قريتنا؟”
“أيها الأحمق ، هل سمعت من قبل عن تاجر يضع يديه على بضاعته؟” رد رويكارن.
“لقد نفد الماء! هل تمانع في إعطائنا بعضا ؟!” سأل القزم النار.
“علينا أن نعلم هؤلاء الخاطفين درسا!”
“بالطبع. أنتم منقذونا ، بعد كل شيء. سوف نعتبر لكم بوفرة”، قال رئيس القرية، ووافق بسهولة على طلبهم.
“كم عددهم؟” سأل رويكارن.
أضاف كانغ يون سو فجأة ، “هذا ليس كل شيء.”
ضحك هيكل كما لو أن الأمر برمته بدا سخيفا بالنسبة له. قال: “أيها الرئيس ، هل تعتقد أن مثل هذا الرجل سيئ السمعة سيكون هنا في هذه الصحراء القاسية؟ أيضا ، أين ستجد في القارة رجلا مجنونا يصطدم وجها لوجه ضد عصابة من قطاع الطرق وحدهم؟ يبدو الأمر وكأنه نوع من القصة الرخيصة التي كان هؤلاء السكارى في الحانة يتجولون فيها لتناول مشروب”
“ما الذي يمكننا مساعدتك به أيضا؟ فقط أخبرنا بأي شيء تحتاجه”، قال رئيس القرية.
سخر رويكارن وسأل ، “ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
“علينا أن نحشد جميع القزم النار والجان الذين يعيشون في صحراء الموت” ، قال كانغ يون سو.
“سمعت أن الجان الصحراء يعرفون السحر بالفطرة منذ الولادة ، لكن لا بأس لأنني كممتهم لمنعهم من إلقاء أي تعاويذ ، “فكر رويكارن.
فوجئ رئيس القرية. وكذلك كان الآخرون المحيطون بهم. سأل رئيس القرية: “ولماذا هذا؟”
جاء إليه أحد أتباع رويكارن وسأل ، “أيها الرئيس ، ألا يمكننا اختيار واحدة فقط من هذه الكلبات لاستخدامها كلعبة لدينا؟”
“هناك عدو علينا أن نصبه كمينا” ، قال كانغ يون سو
“شكرا لك على إنقاذنا” ، قال رئيس قرية الجان ، وهو يمسك بيدي كانغ يون سو. بدا وكأنه رجل في الثلاثينيات من عمره على الرغم من لقبه كرئيس للقرية ، ولكن بالطبع ، كان على الأرجح أكبر بكثير مما كان يبدو.
تغير تعبير الجان على الفور عندما سمعوا كلمة “كمين” ، وبدا أن القليل منهم على أهبة الاستعداد. قال رئيس القرية ببرود: “نحن لا نستمتع بالمشاركة في الحروب”.
“قد يحرق الضوء الساطع أجساد هؤلاء الأشرار.”
“عليك أن تفعل هذا الوقت” ، قال كانغ يون سو.
“دعونا نختبئ هناك!”
“وماذا لو رفضنا؟” سأل رئيس القرية.
فوجئ رئيس القرية. وكذلك كان الآخرون المحيطون بهم. سأل رئيس القرية: “ولماذا هذا؟”
أجاب كانغ يون سو من التجربة.” سيتم تدمير القارة”
ما كان ينتظرهم هو ستين من القزم الناريون الذين يحملون الهراوات والذين ظهروا فجأة من ظلام الكهف.
“… كانت الشائعات صحيحة. أرجوك أنقذني! خذ هذا إذا كنت تريد …!” توسل رويكارن وهو يخرج رخامة سوداء من جيب صدره.
أشار إلى الجان للوقوف بإصبعه. تم القبض على أربعين من الجان من قبل حزبه.
#Stephan
لم يرد كانغ يون سو. بدلا من ذلك ، أخرج خنجرا من كمه كما لو كان ينتظر حدوث الموقف ، وألقاه
“وما الذي سأحصل عليه في المقابل؟” سأل رويكارن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
