الفصل 66
الفصل 66
كان يو سي دو مجنونا تماما. لقد كان رجلا لم ينطبق عليه الفطرة السليمة. سأل بجدية ، “أنت … هل وقعت في حبي…؟”
“لن أحررك” ، أجاب كانغ يون سو.
أشارت إيريس فجأة إلى بعض الأشياء المعلقة على الحائط وسألت ، “ماذا لو استخدمناها؟”
“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.
“إيريس” ، نادى كانغ يون سو
***
“ماذا؟ هذا مخيب للآمال. إذن لماذا أنت عازم على العمل معي؟” سأل يو سي دو.
“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”
كان يو سي دو من النوع الذي استمتع بالقتل كرياضة. إذا أعطي خيارا بين تلقي طن من الذهب أو قتل شخص ما ، فهو من النوع الذي سيختار الأخير. لم يستطع مقاومة النشوة التي شعر بها من أخذ حياة شخص ما.
“لقد أخبرتك. لقد اختطفت عمدا لأتعاون معك ، “أجاب كانغ يون سو.
كانت براعة الإمبراطور رانفورد السياسية رائعة حقا في سنوات شبابه ، وكان قادرا على حماية قوته وسلطته من النبلاء الذين تحدوه. ومع ذلك ، لم يستطع الإمبراطور المذهل ذات يوم الصمود أمام اختبار الزمن وبدأ حكمه وفطنته يخذلانه ، الأمر الذي من شأنه أن يلقي بالقارة في حالة من الفوضى لاحقا.
كلوب! كلوب! كلوب!
“لماذا تريد العمل معي؟” سأل يو سي دو مرة أخرى
“أنت الأفضل من الأفضل إذا كنا نتحدث عن الاغتيال والقتل والتسلل. على الرغم من أن شخصيتك ملتوية ، إلا أنك الأفضل لإحضارها إذا كان بإمكاني إحضار شخص واحد معي فقط ، “أوضح كانغ يون سو.
“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“ما هذا؟” سأل لينوكس.
“ماذا لو رفضت؟” سأل يو سي دو.
فتح كانغ يون سو الصفحتين الأخيرتين من مجلد المخطوطات.
حدق يو سي دو في شعاع من ضوء القمر دخل من خلال فجوة في النافذة وتجمع على الأرض ، متمتما ، “الناس يصفونني بالجنون ، لكن كل ما أريده هو أن أكون محبوبا! لماذا لا يفهمني أحد؟ بوهو…” زيف صرخة وهو يواصل ، “شم … من الصعب أن تكون مثلنا ، أليس كذلك؟ فقط عدد قليل من الناس يفهمون أشخاصا مثلنا. هذا كله بسبب أشخاص مثل هان سي هيون الذين يعتقدون أنهم أشخاص عاديون ، وهم يجعلون حياتنا صعبة “.
“لن أحررك” ، أجاب كانغ يون سو.
يبدو أن كانغ يون سو قد أثار اهتمام يو سي دو ، حيث حدق الرجل في وجهه بنظرة مفتونة. سخر يو سي دو وأجاب ، “شعرت بذلك في المرة الأولى التي التقينا فيها. أنت وأنا متشابهان ، أليس كذلك؟”
“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
كانوا بحاجة إلى سلاح سري لاغتيال الإمبراطور بنجاح وترك هذا المكان على قيد الحياة.
“لن أحررك” ، أجاب كانغ يون سو.
“ماذا تقصد ، ماذا؟ أنا أقول إنك معتل اجتماعيا مثلي تماما ، أيها الوغد المجنون ، “أجاب يو سي دو
حدق يو سي دو في شعاع من ضوء القمر دخل من خلال فجوة في النافذة وتجمع على الأرض ، متمتما ، “الناس يصفونني بالجنون ، لكن كل ما أريده هو أن أكون محبوبا! لماذا لا يفهمني أحد؟ بوهو…” زيف صرخة وهو يواصل ، “شم … من الصعب أن تكون مثلنا ، أليس كذلك؟ فقط عدد قليل من الناس يفهمون أشخاصا مثلنا. هذا كله بسبب أشخاص مثل هان سي هيون الذين يعتقدون أنهم أشخاص عاديون ، وهم يجعلون حياتنا صعبة “.
***
حدق كانغ يون سو بهدوء في يو سي دو ، واستدار يو سي دو وحدق مرة أخرى في كانغ يون سو.
“أنت الأفضل من الأفضل إذا كنا نتحدث عن الاغتيال والقتل والتسلل. على الرغم من أن شخصيتك ملتوية ، إلا أنك الأفضل لإحضارها إذا كان بإمكاني إحضار شخص واحد معي فقط ، “أوضح كانغ يون سو.
“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.
“حسنا ، كانغ يون سو ، لماذا لست امرأة؟ كنت سأقع في حبك على الفور إذا كنت واحدا ، “قال يو سي دو بحماس.
“الشخص المجنون حقا لن يعترف بأنه مجنون” ، أجاب كانغ يون سو
كان يو سي دو من النوع الذي استمتع بالقتل كرياضة. إذا أعطي خيارا بين تلقي طن من الذهب أو قتل شخص ما ، فهو من النوع الذي سيختار الأخير. لم يستطع مقاومة النشوة التي شعر بها من أخذ حياة شخص ما.
رائع!” صرخ يو سي دو بإعجاب ، محاولا التصفيق ، لكن الأغلال منعته من القيام بذلك. صرخ بحماس ، “أنت! لقد بدأت أحبك الآن! آه ، ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
كان قناع أرنب لطيف. نظر كانغ يون سو إلى إيريس مرتديا القناع وسأل بصوت منخفض بلا عاطفة ، “أي جزء منه يناسبني جيدا؟”
“تسك … إذا كانت ستدخل بيننا ، فقد أقتلها هنا أيضا …” توقف يو سي دو فجأة عندما فتحت عيناه على مصراعيها. قال بجدية أكبر ، “انتظر لحظة ، هذه المرأة. لم ألاحظ ذلك لأن فمها كان مغطى ، لكن أليست هي الأميرة الملكية؟”
“كانغ يون سو” ، أجاب كانغ يون سو.
تنهد وغير الموضوع. “ليس هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل من الصعب التقاط سيفي هذه الأيام. قابلت شخصا وصل إلى قمة السيف بينما كنت أقوم بمهمتي”
“تسك … إذا كانت ستدخل بيننا ، فقد أقتلها هنا أيضا …” توقف يو سي دو فجأة عندما فتحت عيناه على مصراعيها. قال بجدية أكبر ، “انتظر لحظة ، هذه المرأة. لم ألاحظ ذلك لأن فمها كان مغطى ، لكن أليست هي الأميرة الملكية؟”
“حسنا ، كانغ يون سو ، لماذا لست امرأة؟ كنت سأقع في حبك على الفور إذا كنت واحدا ، “قال يو سي دو بحماس.
“لقد أخبرتك. لقد اختطفت عمدا لأتعاون معك ، “أجاب كانغ يون سو.
تجاهل كانغ يون سو مشاكسات الرجل وهو يدخل دبوسه في الأغلال التي كانت تربط يو سي دو. يبدو أن يو سي دو قد أحب كانغ يون سو ، حيث كان يضحك طوال الوقت بينما كان كانغ يون سو يعمل على قيوده.
“إيريس ، لا ترتدي قناعا” ، قال كانغ يون سو. سحب مجموعة أدوات صياغة الجسم وأعاد لون شعر إيريس إلى اللون الأشقر. ثم اختار قناعا سمح له بالتحرك بحرية.
“أشعر بهذا كلما تراجعت ، لكن هذا الرجل دائما ما يكون مؤلما للتعامل معه” ، فكر كانغ يون سو. لم يستطع التعبير بصراحة عن مدى إزعاج المجنون. كانت هذه ستكون ليلة طويلة.
“آها … لا عجب أن لقيط هان سي هيون أبقاني على قيد الحياة. لقد خطط لتسليمي إلى القصر الملكي وتأمين مكان لنفسه “، قال يو سي دو بغضب. أصبح صوته خشنا عند ذكر هان سي هيون وهو يواصل ، “أنا حقا لا أحب هذا اللقيط. أنا أكرهه! أريد أن أمزقه من الرأس إلى أخمص القدمين! ناك! ناك! اللعنة!”
“لماذا تريد العمل معي؟” سأل يو سي دو مرة أخرى
***
“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.
***
ومع ذلك ، عرف كانغ يون سو أن يو سي دو كان يفكر حاليا في الزاوية التي يجب أن يلوي منها رقبة إيريس لزيادة سعادته. قاطع أحلام اليقظة ليو سي دو وقال ، “إنها شبيه(دوبلغنجر) الأميرة.”
تم تجريد يو سي دو من ملابسه عندما تم القبض عليه ، مع وجود مئزر فقط يغطي جنوده ، وتم أخذ جميع ممتلكاته منه. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يمانع في أن يكون عاريا على الإطلاق وقال ، “سأعيدها في الطريق ، على ما أعتقد”.
صعد الاثنان من الطابق السفلي. سار يو سي دو ، الذي كان عادة صاخبا للغاية ، بهدوء عبر الردهة ، لأنه كان يدرك أنه إذا تم رصدهم من قبل أي شخص ، فستصبح الأمور فوضوية للغاية.
ابتسمت إيريس بلطف وقالت ، “هذا القناع يناسب كانغ يون جيدا”
“لقد أخبرتك. لقد اختطفت عمدا لأتعاون معك ، “أجاب كانغ يون سو.
“انتظر” ، قال كانغ يون سو ، متوقفا أمام غرفة إيريس. “الظل الأبيض الذي كان على علم بانحداري كان داخل إيريس. قد تكون فكرة جيدة أن أحضرها إلى القصر الملكي” ، فكر ، وسرعان ما قرر فتح الباب. في الداخل ، كانت امرأة جميلة مستلقية على السرير. أنفاسها جعلت صدرها الحسي يتحرك لأعلى ولأسفل.
“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.
“إيريس” ، نادى كانغ يون سو
كانوا بحاجة إلى سلاح سري لاغتيال الإمبراطور بنجاح وترك هذا المكان على قيد الحياة.
مممم…؟ كانغ يون سو…؟” صرخت إيريس وهي تفرك عينيها ونهضت من السرير. سألت ، “تثاؤب … ما الأمر؟”
“سنذهب مباشرة إلى القصر الملكي ، لكن علينا أن نغطي وجوهنا” ، قال كانغ يون سو
“استيقظ. نحن ذاهبون إلى القصر الملكي ، “أجاب كانغ يون سو.
“لم أستطع أن أصدق ذلك أيضا ، لكنني متأكد. قد يبدو الأمر وكأنه افتراض لا أساس له من الصحة ، لكنني لم أستطع أبدا اللحاق بمهارات هذا الرجل حتى لو قمت بتدريب سيفي لألف عام ، “أجاب لينوكس بجدية
“أعلم أن فشل المهمة لم يكن خطأك. لا تلوم نفسك”.
“حسنا. دعونا نذهب ، “أجابت إيريس بطاعة ، وبدأت في النهوض .
“لقد أخبرتك. لقد اختطفت عمدا لأتعاون معك ، “أجاب كانغ يون سو.
“أنا؟ لماذا؟” سأل يو سي دو بتعبير بريء
ومع ذلك ، تذمر يو سي دو ، الذي كان يراقب من خلفهم ، في استياء ، “ما هذا؟ ألم يكن موعدا بيننا فقط؟”
“حقا؟ لا عجب أنها شعرت بأنها مختلفة عن الأميرة ، “قال يو سي دو. كان من المدهش مدى سرعة قبوله لهذه الحقيقة.
“نحن بحاجة إليها لكي تنجح هذه الخطة” ، أجاب كانغ يون سو.
أجابت سيرا: “قد نقتل، لكن لا أحد سيلاحظ حتى موتنا”.
“تسك … إذا كانت ستدخل بيننا ، فقد أقتلها هنا أيضا …” توقف يو سي دو فجأة عندما فتحت عيناه على مصراعيها. قال بجدية أكبر ، “انتظر لحظة ، هذه المرأة. لم ألاحظ ذلك لأن فمها كان مغطى ، لكن أليست هي الأميرة الملكية؟”
“هل سبق لك أن قابلت الأميرة؟” سألت ايريس.
قال أكبر الشخصيات المقنعة بصوت منخفض وغريب ، “أخيرا! اليوم هي المرة السابعة التي تغرب فيها حلقة القمر! لقد حان الوقت لوضع خطتنا التي طال انتظارها موضع التنفيذ!”
“نعم ، لقد فشلت في اغتيالها في غرف نومها مرة واحدة ، لكن لماذا أنت هنا؟” حدق يو سي دو في إيريس بعيون بريئة متلألئة.
“أنا الآن متردد في حمل سيفي …”
ومع ذلك ، عرف كانغ يون سو أن يو سي دو كان يفكر حاليا في الزاوية التي يجب أن يلوي منها رقبة إيريس لزيادة سعادته. قاطع أحلام اليقظة ليو سي دو وقال ، “إنها شبيه(دوبلغنجر) الأميرة.”
“حقا؟ لا عجب أنها شعرت بأنها مختلفة عن الأميرة ، “قال يو سي دو. كان من المدهش مدى سرعة قبوله لهذه الحقيقة.
تابع كانغ يون سو ، “لقد أصدر القصر الملكي سرا أمرا بالقبض عليك ، يو سي دو”.
كان القنطور من غابة راوكل عرق يتباهى بالقوة الوحشية وخفة الحركة السريعة. زأر زعيم القنطور بحماس ، “البشر يدمرون غاباتنا ويستولون على أراضينا! اليوم، سنظهر لهم غضب أولئك الذين فقدوا منازلهم بتدمير القصر الملكي!”
“أنا؟ لماذا؟” سأل يو سي دو بتعبير بريء
“لتعذيبك ومعرفة الجاني الذي طلب اغتيال الأميرة»” أجاب كانغ يون سو.
“آها … لا عجب أن لقيط هان سي هيون أبقاني على قيد الحياة. لقد خطط لتسليمي إلى القصر الملكي وتأمين مكان لنفسه “، قال يو سي دو بغضب. أصبح صوته خشنا عند ذكر هان سي هيون وهو يواصل ، “أنا حقا لا أحب هذا اللقيط. أنا أكرهه! أريد أن أمزقه من الرأس إلى أخمص القدمين! ناك! ناك! اللعنة!”
قال أكبر الشخصيات المقنعة بصوت منخفض وغريب ، “أخيرا! اليوم هي المرة السابعة التي تغرب فيها حلقة القمر! لقد حان الوقت لوضع خطتنا التي طال انتظارها موضع التنفيذ!”
كان يو سي دو من النوع الذي استمتع بالقتل كرياضة. إذا أعطي خيارا بين تلقي طن من الذهب أو قتل شخص ما ، فهو من النوع الذي سيختار الأخير. لم يستطع مقاومة النشوة التي شعر بها من أخذ حياة شخص ما.
كان يو سي دو يعاني من تقلبات مزاجية شديدة. عادة ما كان مسترخيا ومتماسك ، لكن يمكنه على الفور أن يستدير ويقتل أي شخص أمامه إذا شعر بالانفعال. كان كانغ يون سو يدرك جيدا مزاج يو سي دو وسرعان ما غير الموضوع.
“استيقظ. نحن ذاهبون إلى القصر الملكي ، “أجاب كانغ يون سو.
“سنذهب مباشرة إلى القصر الملكي ، لكن علينا أن نغطي وجوهنا” ، قال كانغ يون سو
“أك! أنت لا تخبرني أن أرتدي قناعا ، أليس كذلك؟ هذا ليس أسلوبي على الإطلاق. يجعلني أبدو كمجرم …” قال يو سي دو بنبرة مرحة. لم يشعر كانغ يون سو بالحاجة إلى الإشارة إلى يو سي دو أنه مجرم.
“اخفض صوتك” ، حذرت سيرا ، وهي تحرك الشاي بملعقة. شعر لينوكس بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما حذرته سيرا بصرامة ، “يعلم الجميع أن هناك شيئا ما يحدث في القصر الملكي لسنا على علم به ، لكننا لم نذكر ذلك أبدا في أي مكان.”
أشارت إيريس فجأة إلى بعض الأشياء المعلقة على الحائط وسألت ، “ماذا لو استخدمناها؟”
كانت الأشياء أقنعة للحفلات. فحص يو سي دو الأقنعة بعناية قبل اختيار واحدة من ملاك مبتسم بشكل مشرق ، قائلا: “سأستخدم هذا”.
فتح كانغ يون سو الصفحتين الأخيرتين من مجلد المخطوطات.
“حقا؟ لا عجب أنها شعرت بأنها مختلفة عن الأميرة ، “قال يو سي دو. كان من المدهش مدى سرعة قبوله لهذه الحقيقة.
“إيريس ، لا ترتدي قناعا” ، قال كانغ يون سو. سحب مجموعة أدوات صياغة الجسم وأعاد لون شعر إيريس إلى اللون الأشقر. ثم اختار قناعا سمح له بالتحرك بحرية.
كان قناع أرنب لطيف. نظر كانغ يون سو إلى إيريس مرتديا القناع وسأل بصوت منخفض بلا عاطفة ، “أي جزء منه يناسبني جيدا؟”
“لا يزال عاقلا في الوقت الحالي ، لكنه بالتأكيد سيكون عائقا أمامي في غضون بضع سنوات.”
ابتسمت إيريس بلطف وقالت ، “هذا القناع يناسب كانغ يون جيدا”
تمت كتابة وصفات لإنشاء كائنات الموتى الاحياء مثل الهيكل العظمي الكبير ، والزومبي ذو الرأسين ، و نيكرو ويفرين ، وغيرها من المخلوقات الشريرة في المخطوطة.
كان قناع أرنب لطيف. نظر كانغ يون سو إلى إيريس مرتديا القناع وسأل بصوت منخفض بلا عاطفة ، “أي جزء منه يناسبني جيدا؟”
تابع كانغ يون سو ، “لقد أصدر القصر الملكي سرا أمرا بالقبض عليك ، يو سي دو”.
***
كان هذا هو العنصر الذي تلقاه لإكمال مهمة أسطورية. تمت كتابة وصفة إنشاء كائن ميت حي رفيع المستوى فيه ، ولن يتمكن مستحضر الأرواح العادي من الحلم بامتلاكه.
“أنا الآن متردد في حمل سيفي …”
فتح كانغ يون سو الصفحتين الأخيرتين من مجلد المخطوطات.
“أعلم أن فشل المهمة لم يكن خطأك. لا تلوم نفسك”.
“هل سبق لك أن قابلت الأميرة؟” سألت ايريس.
“هذه ليست المشكلة في الوقت الحالي.”
تنهد وغير الموضوع. “ليس هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل من الصعب التقاط سيفي هذه الأيام. قابلت شخصا وصل إلى قمة السيف بينما كنت أقوم بمهمتي”
تنهد لينوكس ، قائد الترتيب الثالث للفرسان الإمبراطوريين. كان هو وفرسانه قد عادوا من جبال حتر قبل أربعة أيام في حالة يرثى لها ومرهقة. بالطبع ، تعرضوا للسخرية واللوم ، وكان هناك من أراد إلغاء لقب فارس
“إيريس” ، نادى كانغ يون سو
حتى قائدة سيدة[المصطلح المستخدم للإشارة إلى الفرسان الإناث.] مثلي اضطرت إلى القتال من خلال تحيزات مختلفة ألقيت علي ، وقد فعلت ذلك بالسيف. لقد لاحظت هذا منذ أن كنا نقوم بتدريبنا المهني ، لكن موقفك المتوتر هو المشكلة. يجب أن تمشي وتحصل على بعض الهواء من حين لآخر ، هل تعلم؟” قال قائد الرتبة الثانية من الفرسان الإمبراطوريين ، سيرا ، وهي تتثاءب.
“الشخص المجنون حقا لن يعترف بأنه مجنون” ، أجاب كانغ يون سو
السيدة ، التي اشتهرت بمبارزتها النارية المبهرجة ، ارتشفت ببطء الشاي الأحمر. سألت بنبرة مرحة ، “إذن ، هل كان السبب في اتصالك بي في وقت متأخر من الليل لتلقي نصيحة الحياة ، سيدي الفارس؟”
#Stephan
أشارت إيريس فجأة إلى بعض الأشياء المعلقة على الحائط وسألت ، “ماذا لو استخدمناها؟”
“آه لا.” تردد لينوكس للحظة قبل أن يقول ، “سيرا ، هناك شيء خطير يختمر داخل القصر الملكي”
رائع!” صرخ يو سي دو بإعجاب ، محاولا التصفيق ، لكن الأغلال منعته من القيام بذلك. صرخ بحماس ، “أنت! لقد بدأت أحبك الآن! آه ، ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
“اخفض صوتك” ، حذرت سيرا ، وهي تحرك الشاي بملعقة. شعر لينوكس بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما حذرته سيرا بصرامة ، “يعلم الجميع أن هناك شيئا ما يحدث في القصر الملكي لسنا على علم به ، لكننا لم نذكر ذلك أبدا في أي مكان.”
تنهد لينوكس ، قائد الترتيب الثالث للفرسان الإمبراطوريين. كان هو وفرسانه قد عادوا من جبال حتر قبل أربعة أيام في حالة يرثى لها ومرهقة. بالطبع ، تعرضوا للسخرية واللوم ، وكان هناك من أراد إلغاء لقب فارس
“لماذا هذا؟” سأل لينوكس.
لاحظ يو سي دو ، “إنه القنطور من غابة راوكل ، لكن ما الذي يفعله هؤلاء الرجال المهووسون بالسحر الأسود أكثر من الكوكايين هنا؟”
أجابت سيرا: “قد نقتل، لكن لا أحد سيلاحظ حتى موتنا”.
سرعان ما فهم لينوكس ما تعنيه. وهذا يعني أن هناك مسؤولين رفيعي المستوى متورطين في سر القصر الملكي. هبت نسيم دافئ عبر الشرفة التي كانوا يجلسون فيها ، لكن هذا النسيم شعر ببرودة الجليد إلى لينوكس.
كانت براعة الإمبراطور رانفورد السياسية رائعة حقا في سنوات شبابه ، وكان قادرا على حماية قوته وسلطته من النبلاء الذين تحدوه. ومع ذلك ، لم يستطع الإمبراطور المذهل ذات يوم الصمود أمام اختبار الزمن وبدأ حكمه وفطنته يخذلانه ، الأمر الذي من شأنه أن يلقي بالقارة في حالة من الفوضى لاحقا.
تنهد وغير الموضوع. “ليس هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل من الصعب التقاط سيفي هذه الأيام. قابلت شخصا وصل إلى قمة السيف بينما كنت أقوم بمهمتي”
“ما هذا؟” سأل لينوكس.
“كانغ يون سو” ، أجاب كانغ يون سو.
“هذا شخص ما أمامك الآن ، “قالت سيرا بابتسامة.
“مهلا ، أنا لا أمزح. لقد وصل حقا إلى قمة السيف. حتى السير هيلكين قد يخسر إذا اشتبك كلاهما ، “قال لينوكس بكل جدية.
“همم؟ ماذا كان اسمه؟” سألت سيرا.
فجأة ، اقترب منهم صوت خطى سريعة وسريعة. ركض إريك ، المبتدئ ، إلى الشرفة التي كان لينوكس وسييرا يجلسان فيها وصرخ على وجه السرعة ، “كابتن! تي هناك مشكلة!”
“لا أعرف. كل ما أعرفه هو أنه مسافر»” أجاب لينوكس.
“مسافر؟” صرخت سيرا في مفاجأة. توقفت عن تقليب الشاي وتابعت ، “أكاذيب. كيف يمكن للمبارزة التي لا أساس لها لهؤلاء المسافرين أن تفوز على قائد فارس في القارة؟”
“لم أستطع أن أصدق ذلك أيضا ، لكنني متأكد. قد يبدو الأمر وكأنه افتراض لا أساس له من الصحة ، لكنني لم أستطع أبدا اللحاق بمهارات هذا الرجل حتى لو قمت بتدريب سيفي لألف عام ، “أجاب لينوكس بجدية
فجأة ، اقترب منهم صوت خطى سريعة وسريعة. ركض إريك ، المبتدئ ، إلى الشرفة التي كان لينوكس وسييرا يجلسان فيها وصرخ على وجه السرعة ، “كابتن! تي هناك مشكلة!”
تم تجريد يو سي دو من ملابسه عندما تم القبض عليه ، مع وجود مئزر فقط يغطي جنوده ، وتم أخذ جميع ممتلكاته منه. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يمانع في أن يكون عاريا على الإطلاق وقال ، “سأعيدها في الطريق ، على ما أعتقد”.
“لا” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.
“ما هذا؟” سأل لينوكس.
كان القنطور من غابة راوكل عرق يتباهى بالقوة الوحشية وخفة الحركة السريعة. زأر زعيم القنطور بحماس ، “البشر يدمرون غاباتنا ويستولون على أراضينا! اليوم، سنظهر لهم غضب أولئك الذين فقدوا منازلهم بتدمير القصر الملكي!”
“أنا هنا لنقل رسالة من الكشافة. القنطور يغزون القصر الملكي! إنهم يغزون حاليا الجزء الخلفي من الحديقة ونحن نتحدث!”
“لم أستطع أن أصدق ذلك أيضا ، لكنني متأكد. قد يبدو الأمر وكأنه افتراض لا أساس له من الصحة ، لكنني لم أستطع أبدا اللحاق بمهارات هذا الرجل حتى لو قمت بتدريب سيفي لألف عام ، “أجاب لينوكس بجدية
“الجزء الخلفي من الحديقة؟” كرر لينوكس. نظر قائدا الفرسان إلى بعضهما البعض قبل أن ينفجر كلاهما في الضحك.
“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.
نظرت سيرا إلى إريك القلق قبل أن تسأل لينوكس ، “ألا يمكنك تثقيف مجنديك بشكل صحيح ، لينوكس؟”
سرعان ما قلب كانغ يون سو الصفحات …
“أنا آسف على هذا” ، أجاب لينوكس.
قال أكبر الشخصيات المقنعة بصوت منخفض وغريب ، “أخيرا! اليوم هي المرة السابعة التي تغرب فيها حلقة القمر! لقد حان الوقت لوضع خطتنا التي طال انتظارها موضع التنفيذ!”
حدق يو سي دو في شعاع من ضوء القمر دخل من خلال فجوة في النافذة وتجمع على الأرض ، متمتما ، “الناس يصفونني بالجنون ، لكن كل ما أريده هو أن أكون محبوبا! لماذا لا يفهمني أحد؟ بوهو…” زيف صرخة وهو يواصل ، “شم … من الصعب أن تكون مثلنا ، أليس كذلك؟ فقط عدد قليل من الناس يفهمون أشخاصا مثلنا. هذا كله بسبب أشخاص مثل هان سي هيون الذين يعتقدون أنهم أشخاص عاديون ، وهم يجعلون حياتنا صعبة “.
“ماذا يحدث؟” سأل إريك ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجري
“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.
فجأة ، اقترب منهم صوت خطى سريعة وسريعة. ركض إريك ، المبتدئ ، إلى الشرفة التي كان لينوكس وسييرا يجلسان فيها وصرخ على وجه السرعة ، “كابتن! تي هناك مشكلة!”
أنزل لينوكس فنجان الشاي على الطاولة ونهض. قال على مهل ، “قائد الدرجة الأولى من الفرسان الإمبراطوريين ، السير هيلكين ، يمشي كل ليلة في الحديقة في هذه الساعة. آمل أن يكون بعضهم على قيد الحياة على الأقل بحلول الوقت الذي نصل إليهم”.
“هذه ليست المشكلة في الوقت الحالي.”
حدق يو سي دو في شعاع من ضوء القمر دخل من خلال فجوة في النافذة وتجمع على الأرض ، متمتما ، “الناس يصفونني بالجنون ، لكن كل ما أريده هو أن أكون محبوبا! لماذا لا يفهمني أحد؟ بوهو…” زيف صرخة وهو يواصل ، “شم … من الصعب أن تكون مثلنا ، أليس كذلك؟ فقط عدد قليل من الناس يفهمون أشخاصا مثلنا. هذا كله بسبب أشخاص مثل هان سي هيون الذين يعتقدون أنهم أشخاص عاديون ، وهم يجعلون حياتنا صعبة “.
***
“لا أعرف. كل ما أعرفه هو أنه مسافر»” أجاب لينوكس.
كان السبب وراء رغبة كانغ يون سو في اغتيال إمبراطور إمبراطورية ريوركان ، رانفورد ريوركان ، بسيطا. “من الأفضل قتل هذا الرجل العجوز الخرف في أقرب وقت ممكن” ، فكر في نفسه.
كان من الطبيعي اقتراح التقاعد على شيخ شيخ ، لكنها كانت قصة مختلفة إذا كان هذا الشيخ الخرف يتمتع بأكبر قدر من السلطة في القارة بأكملها.
“الإمبراطور هو سيد سوء التقدير” ، فكر كانغ يون سو في نفسه
كانوا بحاجة إلى سلاح سري لاغتيال الإمبراطور بنجاح وترك هذا المكان على قيد الحياة.
يبدو أن كانغ يون سو قد أثار اهتمام يو سي دو ، حيث حدق الرجل في وجهه بنظرة مفتونة. سخر يو سي دو وأجاب ، “شعرت بذلك في المرة الأولى التي التقينا فيها. أنت وأنا متشابهان ، أليس كذلك؟”
كانت براعة الإمبراطور رانفورد السياسية رائعة حقا في سنوات شبابه ، وكان قادرا على حماية قوته وسلطته من النبلاء الذين تحدوه. ومع ذلك ، لم يستطع الإمبراطور المذهل ذات يوم الصمود أمام اختبار الزمن وبدأ حكمه وفطنته يخذلانه ، الأمر الذي من شأنه أن يلقي بالقارة في حالة من الفوضى لاحقا.
كان القنطور من غابة راوكل عرق يتباهى بالقوة الوحشية وخفة الحركة السريعة. زأر زعيم القنطور بحماس ، “البشر يدمرون غاباتنا ويستولون على أراضينا! اليوم، سنظهر لهم غضب أولئك الذين فقدوا منازلهم بتدمير القصر الملكي!”
“لا يزال عاقلا في الوقت الحالي ، لكنه بالتأكيد سيكون عائقا أمامي في غضون بضع سنوات.”
لم يكن هناك خيار كبير مثل اغتيال الإمبراطور في الأصل في خططه ، ولكن كان على كانغ يون سو تحقيق أقصى استفادة من خياراته لأن هذه ستكون حياته الأخيرة. لهذا السبب خطط لاغتيال الإمبراطور الليلة.
“لا يزال عاقلا في الوقت الحالي ، لكنه بالتأكيد سيكون عائقا أمامي في غضون بضع سنوات.”
“بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، قد يكون من الأفضل للإمبراطور أن يموت الآن”
ومع ذلك ، كانت معارضة كانغ يون سو هذه المرة أعلى سلطة في القارة ، الإمبراطور. هل كان من الممكن لثلاثة منهم فقط المرور عبر أمن القصر الملكي واغتيال الإمبراطور؟ أي شخص آخر سيعتبر ذلك مستحيلا تماما. لكنه كان واثقا ، لأنه نجح في القيام بذلك من قبل.
“اخفض صوتك” ، حذرت سيرا ، وهي تحرك الشاي بملعقة. شعر لينوكس بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما حذرته سيرا بصرامة ، “يعلم الجميع أن هناك شيئا ما يحدث في القصر الملكي لسنا على علم به ، لكننا لم نذكر ذلك أبدا في أي مكان.”
“سيبدأون في الظهور ببطء في هذا الوقت.”
“ماذا؟” أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“لا يزال عاقلا في الوقت الحالي ، لكنه بالتأكيد سيكون عائقا أمامي في غضون بضع سنوات.”
شاهد كانغ يون سو محيط القصر الملكي من الظلام. بعد مرور بعض الوقت ، تشوه الفضاء فجأة وانتقلت مجموعة مكونة من مئات الشخصيات ذات الرداء الأسود فجأة إلى المكان الذي كان يراقبه.
تابع كانغ يون سو ، “لقد أصدر القصر الملكي سرا أمرا بالقبض عليك ، يو سي دو”.
“من هم؟” سألت ايريس.
“ششششش” أشار كانغ يون سو إلى رفاقه بالهدوء
“إيريس ، لا ترتدي قناعا” ، قال كانغ يون سو. سحب مجموعة أدوات صياغة الجسم وأعاد لون شعر إيريس إلى اللون الأشقر. ثم اختار قناعا سمح له بالتحرك بحرية.
“لن أحررك” ، أجاب كانغ يون سو.
قال أكبر الشخصيات المقنعة بصوت منخفض وغريب ، “أخيرا! اليوم هي المرة السابعة التي تغرب فيها حلقة القمر! لقد حان الوقت لوضع خطتنا التي طال انتظارها موضع التنفيذ!”
[الوصفة: الهيكل العظمي ليخ]
ارتفعت صرخة منخفضة من المجموعة عندما خلعوا أرديتهم السوداء وأعدوا أسلحتهم.
“مسافر؟” صرخت سيرا في مفاجأة. توقفت عن تقليب الشاي وتابعت ، “أكاذيب. كيف يمكن للمبارزة التي لا أساس لها لهؤلاء المسافرين أن تفوز على قائد فارس في القارة؟”
“ومع ذلك ، فإن الموت فقط ينتظرنا إذا انتهى بنا الأمر إلى الوقوع في المعركة”
كلوب! كلوب! كلوب!
رن صوت الحوافر في جميع أنحاء المكان. لم تكن الشخصيات المقنعة سوى القنطور. ومع ذلك ، بدت هذه مختلفة عن القنطور العادي ، حيث كانت عيونها سوداء داكنة وبشرة مزرقة.
لاحظ يو سي دو ، “إنه القنطور من غابة راوكل ، لكن ما الذي يفعله هؤلاء الرجال المهووسون بالسحر الأسود أكثر من الكوكايين هنا؟”
كان القنطور من غابة راوكل عرق يتباهى بالقوة الوحشية وخفة الحركة السريعة. زأر زعيم القنطور بحماس ، “البشر يدمرون غاباتنا ويستولون على أراضينا! اليوم، سنظهر لهم غضب أولئك الذين فقدوا منازلهم بتدمير القصر الملكي!”
“بالنظر إلى الأمر بطريقة أخرى ، قد يكون من الأفضل للإمبراطور أن يموت الآن”
أعد القنطور رماحهم وأقواسهم السوداء الداكنة ، استعدادا للهجوم. في هذه الأثناء ، أومأ كانغ يون سو برأسه ببطء وفكر ، “نعم ، استمر في جذب الانتباه تماما كما تفعل الآن.”
حتى الحارس المتواضع الذي يراقب القصر الملكي يمتلك قوة قتالية عالية جدا ، وكان كانغ يون سو بحاجة إلى الاستفادة من غزو القنطور للتسلل عبر القصر شديد الحراسة.
تجاهل كانغ يون سو مشاكسات الرجل وهو يدخل دبوسه في الأغلال التي كانت تربط يو سي دو. يبدو أن يو سي دو قد أحب كانغ يون سو ، حيث كان يضحك طوال الوقت بينما كان كانغ يون سو يعمل على قيوده.
“ومع ذلك ، فإن الموت فقط ينتظرنا إذا انتهى بنا الأمر إلى الوقوع في المعركة”
السيدة ، التي اشتهرت بمبارزتها النارية المبهرجة ، ارتشفت ببطء الشاي الأحمر. سألت بنبرة مرحة ، “إذن ، هل كان السبب في اتصالك بي في وقت متأخر من الليل لتلقي نصيحة الحياة ، سيدي الفارس؟”
“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”
كانوا بحاجة إلى سلاح سري لاغتيال الإمبراطور بنجاح وترك هذا المكان على قيد الحياة.
***
أخرج كانغ يون سو كتابا قديما مهترئا من حقيبة ظهره.
تم تجريد يو سي دو من ملابسه عندما تم القبض عليه ، مع وجود مئزر فقط يغطي جنوده ، وتم أخذ جميع ممتلكاته منه. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يمانع في أن يكون عاريا على الإطلاق وقال ، “سأعيدها في الطريق ، على ما أعتقد”.
“المخطوطة التي كتبها شخصيا مستحضر الأرواح المطلق ، ناكرون.”
نظرت سيرا إلى إريك القلق قبل أن تسأل لينوكس ، “ألا يمكنك تثقيف مجنديك بشكل صحيح ، لينوكس؟”
كان هذا هو العنصر الذي تلقاه لإكمال مهمة أسطورية. تمت كتابة وصفة إنشاء كائن ميت حي رفيع المستوى فيه ، ولن يتمكن مستحضر الأرواح العادي من الحلم بامتلاكه.
“إذا اعترفت بأنك لقيط مجنون ، فسوف أساعدك بكل سرور. لأنك مثير للاهتمام ، وأنت من نفس النوع من الأشخاص مثلي ، “قال يو سي دو بابتسامة.
سرعان ما قلب كانغ يون سو الصفحات …
كانت براعة الإمبراطور رانفورد السياسية رائعة حقا في سنوات شبابه ، وكان قادرا على حماية قوته وسلطته من النبلاء الذين تحدوه. ومع ذلك ، لم يستطع الإمبراطور المذهل ذات يوم الصمود أمام اختبار الزمن وبدأ حكمه وفطنته يخذلانه ، الأمر الذي من شأنه أن يلقي بالقارة في حالة من الفوضى لاحقا.
تمت كتابة وصفات لإنشاء كائنات الموتى الاحياء مثل الهيكل العظمي الكبير ، والزومبي ذو الرأسين ، و نيكرو ويفرين ، وغيرها من المخلوقات الشريرة في المخطوطة.
فتح كانغ يون سو الصفحتين الأخيرتين من مجلد المخطوطات.
[الوصفة: الهيكل العظمي ليخ]
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
