الفصل 61
الفصل 61
أجاب الرجل: «إذا كان لا يزال في العاصمة، يمكنني العثور عليه في غضون نصف يوم».
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو
كان روح الجليد المولود حديثا صبيا صغيرا وسيما. كان لديه شعر أبيض بلاتيني تم ترتيبه بدقة ، وكانت ملابسه المتجمدة تكمل وجهه الوسيم جيدا. بدا الصبي وكأنه يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عاما ، وكانت كلماته الأولى ، “أنا روح عظيمة”.
“إنها الحقيقة. لم يغير هذا المخادع تعبيره مرة واحدة حتى أثناء تعامله معي. كان من الصعب تصديق أنه كان إنسانا»” أجاب ليفمان بتعبير جاد.
توقف الحزب على الفور عن الأكل. كاد هنريك وشانيث يبصقان طعامهما في مفاجأة.
[لقد خلقت جليد ، روح الجليد.]
“متى كبرت ملكتنا الصغيرة بهذه السرعة؟ أنت تعرف الآن كيف تغضب؟” ضايقها هنريك مرة أخرى.
[يمكنك استدعاء الروح من بعد الاستدعاء في أي وقت تريده.]
لا تخاطبني بشفتيك القذرتين. أنت إنسان أحمق ، “أجاب جليد بغطرسة.
جاءت شانيث بكوب من الماء وسألت ، “إذن ، هل تمكنت من إصلاح ذراع السيد جيانغ رين وي الجديدة في الحداد؟”
[ستغضب الروح إذا استدعته في بيئة حارة.]
“يا لها من مزحة. لا أستطيع الاعتراف بهذا»، اجاب جليد.
[الجليد لديه القدرة على إنشاء هياكل خاصة مصنوعة من الجليد.]
“أتساءل … في أي عالم تبدو قطعة الصابون فاتحة للشهية؟” سأل هنريك بنبرة ساخرة ومثيرة للسخرية.
المستوى: 152
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هنريك وإيريس خلق روح ، وحدقوا فيه في دهشة.
“أكلي؟ هل أنت تمزح معي؟ أي نوع من الاسم هذا؟” اشتكى جليد مع عبوس
“أووه ، إذن هذه روح الجليد؟” سأل هنريك وهو يفرك ذقنه
لا تخاطبني بشفتيك القذرتين. أنت إنسان أحمق ، “أجاب جليد بغطرسة.
“أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك على هذا النحو …” قال دورمان ، العبوس
“ماذا قلت ، أيها الشرير؟” رد هنريك ، وهو يجعد جبينه على كلمات الصبي الصغير المتغطرس.
“إنها جريمة أن تزعجني ، “رد هنريك.
كان لدى جليد تعبير غير مبال يقول بشكل أساسي ، “ماذا ستفعل حيال ذلك؟” سأل بغطرسة: “هل يجب أن أكرر؟”
“هذا الشرير … ليس لديه أي أخلاق ، أليس كذلك؟” لاحظ هنريك وهو ينظر إلى كانغ يون سو وأطلق ضحكة قسرية.
ثم قفزت سالي ، التي كانت بين ذراعي شانيث ، نحو جليد وقالت بابتسامة مشرقة كبيرة ، “مرحبا! تشرفت بلقائك، دونغسانغ!* أنا سالي ، وأنا أختك!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هنريك وإيريس خلق روح ، وحدقوا فيه في دهشة.
سحب كانغ يون سو فجأة سيفيه ودفعهما على رقبة جليد قبل أن تنتهي الروح من الكلام
(دونغسانغ هو ما يمكن للمرء أن يسميه الأخ الأصغر باللغة الكورية. إنه مصطلح محايد بين الجنسين.)
حدق جليد في سالي لمدة دقيقة قبل أن يعبس بغضب ويرد ، “هل تقول إن شخصا ضعيفا وغير مهم مثلك هو أختي الكبرى؟”
“لكنه كان يعرف كل شيء عن عشيرتك ، كما لو كان أحد أعضائك!” رد ليفمان.
بصدق ، إذا قارن الناس كيف تبدو الروحان ، فمن المحتمل أن يتفقوا على أن سالي بدت أصغر من الروح المولودة حديثا.
أجابت إيريس: “هنريك ، أنا مستاء حقا ، وإغاظتي الآن لا تجعلني أشعر بتحسن”.
كان الرجل في الظلام زعيم عشيرة النمر الأسود ، يو سي دو. اقتربت يده ببطء ، قبل أن يمسك بيد ليفمان ويهزها.
رفعت سالي قبضتيها وهي تنتفخ خديها وصرخت بغضب ، “سالي ليست ضعيفة! أنا لست تافها أيضا!”
“لقد كنت تطحن أسنانك ضد شيء طويل لفترة من الوقت الآن. هل هذه جزرة أم خيار؟” سأل ليفمان.
“يا لها من مزحة. لا أستطيع الاعتراف بهذا»، اجاب جليد.
“هل يمكنك العثور عليه في أقرب وقت ممكن؟” سأل ليفمان.
نظر كانغ يون سو بصمت إلى اكلي. لقد رأى الصبي عدة مرات – ومشهده يموت عدة مرات.
“م-ماذا؟” فوجئت سالي بموقف جليد.
“ليس لدي أي سبب لوصف شخص أضعف مني ب نونا في المقام الأول” ، قال جليد بتنهد.
“لا يوجد سبب يجعلني أكون تحت روح أضعف مني” ، قال جليد ببرود
(نونا هو ما يسميه الصبي الأخت الكبرى. يتم استخدامه على وجه التحديد من قبل الأولاد للإشارة إلى الفتيات الأكبر سنا.)
المهارات: تشكيل الصقيع (المستوى 3) ، العاصفة الجليدية (المستوى 5)
“أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك على هذا النحو …” قال دورمان ، العبوس
بدأت الدموع تتشكل في عيني سالي وهي تستنشق وقالت ، “سالي … سالي أكبر سنا…! أنت… هيوك…هي دونغسانغ خاصتي…! سالي… أراد أن يلعب… هيوك …! والمضي قدما … مع دونغسانغ … هيوك!”
“لا يوجد سبب يجعلني أكون تحت روح أضعف مني” ، قال جليد ببرود
أوواا أنت لئيم!” بكت سالي ، وركضت عائدة إلى بعد الاستدعاء.
لم ينزعج جليد على الإطلاق من دموع سالي. التفت لينظر إلى كانغ يون سو وقال: “يبدو أنك الشخص الذي خلقني.”
“لا يوجد سبب يجعلني أكون تحت روح أضعف مني” ، قال جليد ببرود
“هل أنت متأكد من أن هذا سيكون كافيا؟” سأل جيانغ رن وي.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“اكلي ، اذهب إلى بعد الاستدعاء” ، أمر.
“لماذا تبدو ضعيفا؟ لا أستطيع أن أصدق أن شخصا مثلك تمكن من خلقي ، “لاحظ جليد بازدراء.
***
“أنا أقوى منك” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.
في مكان ما في قبو مظلم ، أشرق ضوء واحد من مصباح ، وصوت شيء يتغذى على شيء يملأ الهواء.
“ليست هناك حاجة لك للتضحية بنفسك من أجلي ، ولا يجب أن تضحي بنفسك من أجل الأرواح الأخرى. عليك فقط القيام بدورك. هذا كل شيء ، “قال كانغ يون سو
“ها! أنا لا أشتريه!” قال جليد ، ساخرا.
سحب كانغ يون سو فجأة سيفيه ودفعهما على رقبة جليد قبل أن تنتهي الروح من الكلام
في تلك اللحظة ، شعر ليفمان بالمرض وأراد أن يتقيأ ، لكنه استخدم كل قوة إرادته لإبقاء الشعور بالغثيان منخفضا. كانت اليد التي هزته تفتقد إصبعه الأوسط ، كما لو أن شخصا ما أو شيئا ما قد مضغه.
فوجئ جليد بالحركة المفاجئة ، لأنه على الرغم من أنه كان روحا ، إلا أن الشفرات ستظل تقطعه. تلعثم ، “… أرى أنك تعرف الأساسيات”. على الرغم من كل شيء ، لا يزال يتذكر الحفاظ على جو الغطرسة.
“أكلي(Acle)” ، قال كانغ يون سو.
“أكلي؟ هل أنت تمزح معي؟ أي نوع من الاسم هذا؟” اشتكى جليد مع عبوس
“أنت روح خلقتها. سأعطيك الآن اسما ، “قال كانغ يون سو ببرود.
“إنها جريمة أن تزعجني ، “رد هنريك.
“أكلي” ، نادى على الروح.
“حسنا! فقط ضع هذه السيوف بعيدا!” هتف جليد.
سحب كانغ يون سو سيوفه ، وعاد جليد على الفور إلى نفسه المتغطرسة والمتغطرسة ، ووضع ذراعيه على صدره وقال ، “آمل أن يكون اسما نبيلا يليق بروح عظيمة مثلي.”
“ماذا تقصد بذلك؟!” هتفت شانيث مذعورا.
“أكلي(Acle)” ، قال كانغ يون سو.
“لا تموت في هذه الحياة” ، قال كانغ يون سو.
“أكلي؟ هل أنت تمزح معي؟ أي نوع من الاسم هذا؟” اشتكى جليد مع عبوس
“ماذا حدث؟” سأل هنريك.
لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء التحدث وهو يمد سيفه ببطء. رفع اكلي شفتيه بقوة وقال: “إنه ليس اسما أحبه ، لكنني أعتقد أنه ليس لدي خيار.”
ثم قفزت سالي ، التي كانت بين ذراعي شانيث ، نحو جليد وقالت بابتسامة مشرقة كبيرة ، “مرحبا! تشرفت بلقائك، دونغسانغ!* أنا سالي ، وأنا أختك!
“ليس لدي أي سبب لوصف شخص أضعف مني ب نونا في المقام الأول” ، قال جليد بتنهد.
وضع كانغ يون سو إصبعه على جبين أكلي ، وعبس أكلي كما لو كان يظهر أنه شعر أن لمسة كانغ يون سو كانت غير سارة.
“أكلي؟ هل أنت تمزح معي؟ أي نوع من الاسم هذا؟” اشتكى جليد مع عبوس
[أكلي]
المستوى: 152
السباق: جليد
السباق: جليد
في تلك اللحظة ، شعر ليفمان بالمرض وأراد أن يتقيأ ، لكنه استخدم كل قوة إرادته لإبقاء الشعور بالغثيان منخفضا. كانت اليد التي هزته تفتقد إصبعه الأوسط ، كما لو أن شخصا ما أو شيئا ما قد مضغه.
العمر: مرحلة النمو
فوجئ جليد بالحركة المفاجئة ، لأنه على الرغم من أنه كان روحا ، إلا أن الشفرات ستظل تقطعه. تلعثم ، “… أرى أنك تعرف الأساسيات”. على الرغم من كل شيء ، لا يزال يتذكر الحفاظ على جو الغطرسة.
الكاريزما: 20
القوة السحرية: 50
“هل أنت متأكد من أن هذا سيكون كافيا؟” سأل جيانغ رن وي.
البرد: 62
“بالطبع. لقد صنعت تلك الذراع ، بعد كل شيء ، “قال هنريك. فخر
#Stephan
المهارات: تشكيل الصقيع (المستوى 3) ، العاصفة الجليدية (المستوى 5)
روح متعجرفة ومتغطرسة. لن يتبع أبدا تعليمات شخص أضعف منه
توقف الحزب على الفور عن الأكل. كاد هنريك وشانيث يبصقان طعامهما في مفاجأة.
أكلي’. استعاد كانغ يون سو ذكريات الماضي أثناء النظر إلى نافذة حالة اكلي. كان اكلي روحا صعبة الإدارة ، لكنه بالتأكيد سيكون عونا كبيرا في المستقبل. لكن…
مونش… مونش…
“أكلي” ، نادى على الروح.
“يا لها من مزحة. لا أستطيع الاعتراف بهذا»، اجاب جليد.
“ماذا؟” سأل اكلي ، يبدو منزعجا.
“لا تموت في هذه الحياة” ، قال كانغ يون سو.
“أنت إنسان غريب”. استمر في مشاهدة كانغ يون سو بنفس التعبير المرتبك وأضاف ، “لماذا تنظر إلي ، شخص ولد للتو ، كما لو كنت تعرفني من قبل؟”
نظر اكلي إلى كانغ يون سو بتعبير مرتبك وسأل ، “ما الذي تتحدث عنه؟”
“ليست هناك حاجة لك للتضحية بنفسك من أجلي ، ولا يجب أن تضحي بنفسك من أجل الأرواح الأخرى. عليك فقط القيام بدورك. هذا كل شيء ، “قال كانغ يون سو
كان كانغ يون سو يخيط ذراعه بعناية على شخص لديه مجموعة أدوات صياغة الجسم.
“أنت إنسان غريب”. استمر في مشاهدة كانغ يون سو بنفس التعبير المرتبك وأضاف ، “لماذا تنظر إلي ، شخص ولد للتو ، كما لو كنت تعرفني من قبل؟”
نظر كانغ يون سو بصمت إلى اكلي. لقد رأى الصبي عدة مرات – ومشهده يموت عدة مرات.
“مجموعة أدوات صياغة الجسم هي حقا إرث مذهل” ، قالت شانيث في دهشة.
(دونغسانغ هو ما يمكن للمرء أن يسميه الأخ الأصغر باللغة الكورية. إنه مصطلح محايد بين الجنسين.)
“اكلي ، اذهب إلى بعد الاستدعاء” ، أمر.
“إنها جريمة أن تزعجني ، “رد هنريك.
“همبف!” سخر اكلي قبل مغادرته لبعد الاستدعاء.
كان على كانغ يون سو أن يبذل جهدا للتخلص من الشعور بالحنين الذي عاشه.
***
في مكان ما في قبو مظلم ، أشرق ضوء واحد من مصباح ، وصوت شيء يتغذى على شيء يملأ الهواء.
ضرب ليفمان ، زعيم شركة زجاج الغروب التجارية ، قبضته على طاولة.
مونش… مونش…
‘واو ، هذا مذهل. حتى تتمكن من استعادة أي جزء تالف من الجسم باستخدام مجموعة أدوات صياغة الجسم بعد ذلك؟ من الناحية النظرية ، يمكنك إصلاح جميع الأمراض في هذا العالم ، أليس كذلك؟” سألت شانيث.
ضرب ليفمان ، زعيم شركة زجاج الغروب التجارية ، قبضته على طاولة.
شعر ليفمان بصداع بدأ بعد فورة ضحك الرجل المفاجئة. لم يكن أحد طبيعيا في تلك العشيرة ، ولم يكن ليتورط أبدا مع عشيرة النمر الأسود لولا الأرباح من تجارة المخدرات.
“…”
بااام!
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“هل تخبرني أن الرجل لم يكن أحد أفراد عشيرتك ؟!” صرخ ليفمان بغضب.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو
“هل تعتقد أننا مجانين بما يكفي لقطع بقرتنا النقدية؟ علاوة على ذلك ، قلت إنه أظهر لك الوشم فقط ولم يكن هناك دليل آخر؟ أيضا ، كانت المتفجرات تحت المبنى كلها كذبة أيضا ، أليس كذلك؟ لماذا نمر بمثل هذه المشاكل لمجرد مواجهة الخسائر؟ لقد خدعت»، أجاب رجل
ومع ذلك ، سرعان ما أضاف كانغ يون سو ، “لكن ساعدني كلما طلبت ذلك.”
“لكنه كان يعرف كل شيء عن عشيرتك ، كما لو كان أحد أعضائك!” رد ليفمان.
“ألا يعني ذلك أنه قام بعمل جيد جدا في خداعك؟” قال الرجل ووجهه يكتنفه الظلام. الشيء الوحيد المرئي بجانبه هو ساق الحمل الطويلة على طاولة الطعام.
مونش… مونش…
اشتعلت أعصاب ليفمان أكثر بسبب موقف الرجل الخالي من الهموم. وتابع غاضبا: “لا يبدو أنك تفهم خطورة الموقف!”
أجابت إيريس: “هنريك ، أنا مستاء حقا ، وإغاظتي الآن لا تجعلني أشعر بتحسن”.
“أنا مدرك جيدا. ألم تتعرض أنت ، الشخص الذي يتفاخر بأنك مررت بكل أنواع الأشياء في الحياة ، للخداع من قبل شخص ما ، ومع ذلك فأنت الآن تخرجه علي؟ ” قال الرجل في الظلام. سخر جميع أفراد العشيرة من حوله
“اكلي ، اذهب إلى بعد الاستدعاء” ، أمر.
بفضل ذلك ، توتر مزاج ليفمان أكثر مع غضبه أكثر ، “لقد كان محتالا تظاهر بأنه واحد منكم يا رفاق! لقد فقدت للتو بضع مئات من الجرعات وعربة قديمة ، لكن هل تعتقد أن هذا لن يحدث مرة أخرى؟”
وقف جيانغ رين وي وانحنى من الخصر لأسفل نحو كانغ يون سو وهنريك. قال: “شكرا جزيلا. لا أعرف كيف يمكنني أن أعوضك. من فضلك قل لي ، سواء كان المال أو العناصر أو أي شيء يمكنني القيام به “.
“أنا … نعسان…” زنبق… كان ايريس.
“أريد أن أستمر في مضايقتك ، لكن أعتقد أننا يجب أن نتوقف هنا. حسنا ، علينا فقط الإمساك بهذا الرجل والانتقام لك ، أليس كذلك؟” أجاب الرجل ، ورفع ذراعيه في لفتة استسلام ساخرة.
جاءت شانيث بكوب من الماء وسألت ، “إذن ، هل تمكنت من إصلاح ذراع السيد جيانغ رين وي الجديدة في الحداد؟”
مونش… مونش…
مونش… مونش…
“قل لي ، كيف بدا هذا الرجل الذي خدعك؟” سأل الرجل.
سحب كانغ يون سو سيوفه ، وعاد جليد على الفور إلى نفسه المتغطرسة والمتغطرسة ، ووضع ذراعيه على صدره وقال ، “آمل أن يكون اسما نبيلا يليق بروح عظيمة مثلي.”
“أنا متأكد من أنه كان مسافرا من خلال مظهر جهاز معصمه. كان طويل القامة ولكنه نحيف ، وكان معه سيف أسود. كان لديه براسر فضي وخاتم أسود ، وكذلك سوار مزرق معه. أيضا ، كان بلا تعبير ، “قال ليفمان ، واصفا المحتال
“ماذا قلت ، أيها الشرير؟” رد هنريك ، وهو يجعد جبينه على كلمات الصبي الصغير المتغطرس.
“التعابير؟ كيف بحق الجحيم سيساعد ذلك في العثور عليه؟” سأل الرجل في ارتباك.
شكرهم جيانغ رن وي ودورمان عدة مرات. غادر كانغ يون سو وهنريك الحداد على عجل ، حيث بدا أن الرجلين من عشيرة الدم العسكري على وشك إعطائهما جميع أغراضهما. خرجوا إلى الشوارع المزدحمة.
“إنها الحقيقة. لم يغير هذا المخادع تعبيره مرة واحدة حتى أثناء تعامله معي. كان من الصعب تصديق أنه كان إنسانا»” أجاب ليفمان بتعبير جاد.
ومع ذلك ، بدا أن الرجل قد انتهى من المحادثة وقال ، “حسنا … لماذا لا تخبرني فقط أن شبحا مارس الجنس معك؟” انفجر جميع أفراد عشيرته في الضحك الذي كانوا يكبحونه.
مونش… مونش…
[يمكنك استدعاء الروح من بعد الاستدعاء في أي وقت تريده.]
بدا ليفمان متعبا من الغضب ، حيث قال بنبرة مكتئبة ، “على أي حال ، عليك أن تعتني به. هذا لا يتعلق بثأري الشخصي. إذا سمحت لهذا الرجل أن يكون ، فسوف يتسبب في مشكلة كبيرة في المستقبل”
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر بالفضول لمعرفة كيف يبدو هذا الرجل. هل يجب أن أحاول مقابلته؟” لاحظ الرجل.
مونش… مونش…
“هل يمكنك العثور عليه في أقرب وقت ممكن؟” سأل ليفمان.
ثم قفزت سالي ، التي كانت بين ذراعي شانيث ، نحو جليد وقالت بابتسامة مشرقة كبيرة ، “مرحبا! تشرفت بلقائك، دونغسانغ!* أنا سالي ، وأنا أختك!
أجاب الرجل: «إذا كان لا يزال في العاصمة، يمكنني العثور عليه في غضون نصف يوم».
“من يدري؟ ماذا تعتقد أنني آكل؟” سأل الرجل بشكل هزلي.
مونش… مونش…
بدا ليفمان مرهقا ، لكنه سأل فجأة ، “هذا كل شيء ، لكن ماذا تأكل طوال هذا الوقت؟”
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر بالفضول لمعرفة كيف يبدو هذا الرجل. هل يجب أن أحاول مقابلته؟” لاحظ الرجل.
نظر اكلي إلى كانغ يون سو بتعبير مرتبك وسأل ، “ما الذي تتحدث عنه؟”
“من يدري؟ ماذا تعتقد أنني آكل؟” سأل الرجل بشكل هزلي.
“لقد كنت تطحن أسنانك ضد شيء طويل لفترة من الوقت الآن. هل هذه جزرة أم خيار؟” سأل ليفمان.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو
“بوهاهاها!” ضحك الرجل بشكل هستيري على كلمات ليفمان
شعر ليفمان بصداع بدأ بعد فورة ضحك الرجل المفاجئة. لم يكن أحد طبيعيا في تلك العشيرة ، ولم يكن ليتورط أبدا مع عشيرة النمر الأسود لولا الأرباح من تجارة المخدرات.
(نونا هو ما يسميه الصبي الأخت الكبرى. يتم استخدامه على وجه التحديد من قبل الأولاد للإشارة إلى الفتيات الأكبر سنا.)
“من يدري؟ ماذا تعتقد أنني آكل؟” سأل الرجل بشكل هزلي.
مونش… مونش…
بااام!
نهض ليفمان على عجل من مقعده ، ومد يده وقال ، “على أي حال ، أتطلع إلى تعاونك ، يو سي دو.”
“لا تموت في هذه الحياة” ، قال كانغ يون سو.
كان الرجل في الظلام زعيم عشيرة النمر الأسود ، يو سي دو. اقتربت يده ببطء ، قبل أن يمسك بيد ليفمان ويهزها.
“م-ماذا؟” فوجئت سالي بموقف جليد.
كان الحداد عادة مكانا مزدحما كان دائما مزدحما وصاخبا بالناس الذين يتجولون ويقومون بعملهم الخاص ، ولكن اليوم ، كان الجميع فيه يركزون على مكان واحد.
في تلك اللحظة ، شعر ليفمان بالمرض وأراد أن يتقيأ ، لكنه استخدم كل قوة إرادته لإبقاء الشعور بالغثيان منخفضا. كانت اليد التي هزته تفتقد إصبعه الأوسط ، كما لو أن شخصا ما أو شيئا ما قد مضغه.
بدا ليفمان متعبا من الغضب ، حيث قال بنبرة مكتئبة ، “على أي حال ، عليك أن تعتني به. هذا لا يتعلق بثأري الشخصي. إذا سمحت لهذا الرجل أن يكون ، فسوف يتسبب في مشكلة كبيرة في المستقبل”
***
“إنها الحقيقة. لم يغير هذا المخادع تعبيره مرة واحدة حتى أثناء تعامله معي. كان من الصعب تصديق أنه كان إنسانا»” أجاب ليفمان بتعبير جاد.
سحب كانغ يون سو فجأة سيفيه ودفعهما على رقبة جليد قبل أن تنتهي الروح من الكلام
كان الحداد عادة مكانا مزدحما كان دائما مزدحما وصاخبا بالناس الذين يتجولون ويقومون بعملهم الخاص ، ولكن اليوم ، كان الجميع فيه يركزون على مكان واحد.
ضرب ليفمان ، زعيم شركة زجاج الغروب التجارية ، قبضته على طاولة.
بااام!
كان كانغ يون سو يخيط ذراعه بعناية على شخص لديه مجموعة أدوات صياغة الجسم.
أجاب الرجل: «إذا كان لا يزال في العاصمة، يمكنني العثور عليه في غضون نصف يوم».
قال: “حاول أن ترى كيف تشعر”.
مونش… مونش…
“من الأفضل الاحتفاظ بها لوقت لاحق” ، أجاب كانغ يون سو.
فتح جيانغ رن وي وأغلق يده اليمنى. قام بتأرجح كتفه بحركة كبيرة ، حتى أنه طعن ذراعه لاختبار شعوره. قال ، وبدا مفتونا ، “هذا مذهل. لا أشعر بأنني رجل مسلح على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني أيضا تحريك أصابعي وفقا لإرادتي. لا أشعر بأي ألم، لكن لا يزال أشعر كما لو أن هذه كانت ذراعي طوال هذا الوقت”
“يا لها من مزحة. لا أستطيع الاعتراف بهذا»، اجاب جليد.
“بالطبع ، من صنع هذه الذراع في المقام الأول؟” قال هنريك ، ساخرا. الشخص الذي اشترى الذراع من المشرحة وقام بترقيعها مرة أخرى لم يكن سوى هو.
“لا. أحتاج إلى التأكيد ، هناك آثار جانبية كبيرة إذا فشلت في القيام بذلك بشكل صحيح. هناك احتمال أنه إذا فشلت في تثبيت جزء الجسم بشكل صحيح ، فإن هذا الجزء المحدد سيشعر بألم مبرح لبقية حياة هذا الشخص. كانت هناك أيضا بعض الحالات التي تم فيها لصق جزء من جسم الوحش بدلا من جزء دمية ، لكن معدل نجاح ذلك منخفض للغاية ، “أوضح هنريك.
نظر جيانغ رن وي في دهشة إلى ذراعه اليمنى التي كان قادرا على التحرك وفقا لإرادته. شعر دورمان ، الذي كان يراقب رئيسه وهو متحمس للغاية لذراعه الجديدة ، بإحساس بالوخز في أنفه وهو يلاحظ ، “حسنا. كيف سنرد هذا الجميل؟ يمكن لرئيسنا الآن أن يعيش بشكل طبيعي مثل الآخرين ، ولم يعد من الضروري أن يطلق عليه شخص معاق بعد الآن!”
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر بالفضول لمعرفة كيف يبدو هذا الرجل. هل يجب أن أحاول مقابلته؟” لاحظ الرجل.
“مرحبا ، دورمان ، الإعاقة ليست شيئا تخجل منه” ، وبخه جيانغ رن وي.
بااام!
“أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك على هذا النحو …” قال دورمان ، العبوس
غمرهم النعاس الشديد بمجرد الانتهاء من الكلام. لم يكن لديهم حتى الوقت لوضع أصابعهم في أفواههم لمحاولة جعل أنفسهم يتقيأون الطعام الذي تناولوه. أغلق كانغ يون سو عينيه بسلام ، لكن الآخرين حدقوا فيه بعيون مليئة بالاستياء.
وقف جيانغ رين وي وانحنى من الخصر لأسفل نحو كانغ يون سو وهنريك. قال: “شكرا جزيلا. لا أعرف كيف يمكنني أن أعوضك. من فضلك قل لي ، سواء كان المال أو العناصر أو أي شيء يمكنني القيام به “.
“أريد أن أستمر في مضايقتك ، لكن أعتقد أننا يجب أن نتوقف هنا. حسنا ، علينا فقط الإمساك بهذا الرجل والانتقام لك ، أليس كذلك؟” أجاب الرجل ، ورفع ذراعيه في لفتة استسلام ساخرة.
“لست بحاجة إلى أي شيء الآن” ، قال كانغ يون سو بلا مبالاة.
فتح جيانغ رن وي وأغلق يده اليمنى. قام بتأرجح كتفه بحركة كبيرة ، حتى أنه طعن ذراعه لاختبار شعوره. قال ، وبدا مفتونا ، “هذا مذهل. لا أشعر بأنني رجل مسلح على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني أيضا تحريك أصابعي وفقا لإرادتي. لا أشعر بأي ألم، لكن لا يزال أشعر كما لو أن هذه كانت ذراعي طوال هذا الوقت”
“أوم … لكن…” بدا جيانغ رن وي منزعجا من كلمات كانغ يون سو.
كان على كانغ يون سو أن يبذل جهدا للتخلص من الشعور بالحنين الذي عاشه.
ومع ذلك ، سرعان ما أضاف كانغ يون سو ، “لكن ساعدني كلما طلبت ذلك.”
***
“هل أنت متأكد من أن هذا سيكون كافيا؟” سأل جيانغ رن وي.
***
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو
البرد: 62
شكرهم جيانغ رن وي ودورمان عدة مرات. غادر كانغ يون سو وهنريك الحداد على عجل ، حيث بدا أن الرجلين من عشيرة الدم العسكري على وشك إعطائهما جميع أغراضهما. خرجوا إلى الشوارع المزدحمة.
“لقد كنت تطحن أسنانك ضد شيء طويل لفترة من الوقت الآن. هل هذه جزرة أم خيار؟” سأل ليفمان.
“أوم … لكن…” بدا جيانغ رن وي منزعجا من كلمات كانغ يون سو.
“أن تعتقد أنك سترفض قبول مكافأة” ، قال هنريك بابتسامة.
“من الأفضل الاحتفاظ بها لوقت لاحق” ، أجاب كانغ يون سو.
“أووه ، إذن هذه روح الجليد؟” سأل هنريك وهو يفرك ذقنه
دخل الرجلان النزل ، وركضت امرأة سمراء نحوهم وهي تنفخ وتنفخ. صرخت شانيث على وجه السرعة ، “تعال بسرعة! حدث شيء ما!”
“ماذا؟” سأل اكلي ، يبدو منزعجا.
“ماذا حدث؟” سأل هنريك.
“الطعام أمامنا مليء بحبوب النوم القوية ، وهذه البارميد عضو في عشيرة النمر الأسود. هناك قتلة في المطبخ الآن يخططون لاختطافنا “، قال كانغ يون سو بهدوء.
كانت الكلمات التالية التي خرجت من فم شانيث لا تصدق. “انهارت إيريس أوني بعد تناول قطعة من الصابون!”
“…”
غمرهم النعاس الشديد بمجرد الانتهاء من الكلام. لم يكن لديهم حتى الوقت لوضع أصابعهم في أفواههم لمحاولة جعل أنفسهم يتقيأون الطعام الذي تناولوه. أغلق كانغ يون سو عينيه بسلام ، لكن الآخرين حدقوا فيه بعيون مليئة بالاستياء.
***
ومع ذلك ، بدا أن الرجل قد انتهى من المحادثة وقال ، “حسنا … لماذا لا تخبرني فقط أن شبحا مارس الجنس معك؟” انفجر جميع أفراد عشيرته في الضحك الذي كانوا يكبحونه.
“يجب أن أكره الصابون من الآن فصاعدا ، “تذمرت إيريس بغضب وهي جالسة. لم يكن النزل مشغولا جدا في هذه الساعة ، لذلك كان الوحيدون الذين يجلسون على الطاولة هم إيريس وهنريك.
“أتساءل … في أي عالم تبدو قطعة الصابون فاتحة للشهية؟” سأل هنريك بنبرة ساخرة ومثيرة للسخرية.
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر بالفضول لمعرفة كيف يبدو هذا الرجل. هل يجب أن أحاول مقابلته؟” لاحظ الرجل.
أجابت إيريس: “هنريك ، أنا مستاء حقا ، وإغاظتي الآن لا تجعلني أشعر بتحسن”.
“أوم … لكن…” بدا جيانغ رن وي منزعجا من كلمات كانغ يون سو.
“متى كبرت ملكتنا الصغيرة بهذه السرعة؟ أنت تعرف الآن كيف تغضب؟” ضايقها هنريك مرة أخرى.
غمرهم النعاس الشديد بمجرد الانتهاء من الكلام. لم يكن لديهم حتى الوقت لوضع أصابعهم في أفواههم لمحاولة جعل أنفسهم يتقيأون الطعام الذي تناولوه. أغلق كانغ يون سو عينيه بسلام ، لكن الآخرين حدقوا فيه بعيون مليئة بالاستياء.
جاءت شانيث بكوب من الماء وسألت ، “إذن ، هل تمكنت من إصلاح ذراع السيد جيانغ رين وي الجديدة في الحداد؟”
“بالطبع. لقد صنعت تلك الذراع ، بعد كل شيء ، “قال هنريك. فخر
‘واو ، هذا مذهل. حتى تتمكن من استعادة أي جزء تالف من الجسم باستخدام مجموعة أدوات صياغة الجسم بعد ذلك؟ من الناحية النظرية ، يمكنك إصلاح جميع الأمراض في هذا العالم ، أليس كذلك؟” سألت شانيث.
“لا. أحتاج إلى التأكيد ، هناك آثار جانبية كبيرة إذا فشلت في القيام بذلك بشكل صحيح. هناك احتمال أنه إذا فشلت في تثبيت جزء الجسم بشكل صحيح ، فإن هذا الجزء المحدد سيشعر بألم مبرح لبقية حياة هذا الشخص. كانت هناك أيضا بعض الحالات التي تم فيها لصق جزء من جسم الوحش بدلا من جزء دمية ، لكن معدل نجاح ذلك منخفض للغاية ، “أوضح هنريك.
كانت الكلمات التالية التي خرجت من فم شانيث لا تصدق. “انهارت إيريس أوني بعد تناول قطعة من الصابون!”
“مجموعة أدوات صياغة الجسم هي حقا إرث مذهل” ، قالت شانيث في دهشة.
#Stephan
“بالطبع ، لكنني كنت أتساءل دائما … لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” سأل هنريك بعبوس.
“أنا أقوى منك” ، أجاب كانغ يون سو بلا عاطفة.
“… هل هي جريمة أن تكون فضوليا؟” أجابت شانيث أثناء العبوس
“إنها جريمة أن تزعجني ، “رد هنريك.
“إنها جريمة أن تزعجني ، “رد هنريك.
كان الحداد عادة مكانا مزدحما كان دائما مزدحما وصاخبا بالناس الذين يتجولون ويقومون بعملهم الخاص ، ولكن اليوم ، كان الجميع فيه يركزون على مكان واحد.
“هذا الشرير … ليس لديه أي أخلاق ، أليس كذلك؟” لاحظ هنريك وهو ينظر إلى كانغ يون سو وأطلق ضحكة قسرية.
أحضر البارميد الطعام الذي طلبوه ، ونشر يخنة لحم العجل البخارية والخبز الساخن الطازج والفواكه الطازجة على الطاولة.
“يجب أن أكره الصابون من الآن فصاعدا ، “تذمرت إيريس بغضب وهي جالسة. لم يكن النزل مشغولا جدا في هذه الساعة ، لذلك كان الوحيدون الذين يجلسون على الطاولة هم إيريس وهنريك.
قال كانغ يون سو فجأة للنادلة ، “الكحول”.
لا تخاطبني بشفتيك القذرتين. أنت إنسان أحمق ، “أجاب جليد بغطرسة.
وضع كانغ يون سو إصبعه على جبين أكلي ، وعبس أكلي كما لو كان يظهر أنه شعر أن لمسة كانغ يون سو كانت غير سارة.
“آه! أنا آسف ، لقد نسيت. سأحضرها على الفور»، قالت البارميد بابتسامة مشرقة. عادت إلى الحانة وأخرجت أكواب من البيرة. أخرج كانغ يون سو سويج من الكوب قبل البدء في تناول الطعام ، وأخذ ملعقة كبيرة من يخنة لحم العجل بينما كان هنريك يراقب بتعبير مصدوم.
***
مونش… مونش…
“من الغريب رؤيتك تأكل جيدا. هل كنت جائعا إلى هذا الحد اليوم؟” سأل هنريك ، واستمر في التحديق في كانغ يون سو
السباق: جليد
“الطعام أمامنا مليء بحبوب النوم القوية ، وهذه البارميد عضو في عشيرة النمر الأسود. هناك قتلة في المطبخ الآن يخططون لاختطافنا “، قال كانغ يون سو بهدوء.
“مجموعة أدوات صياغة الجسم هي حقا إرث مذهل” ، قالت شانيث في دهشة.
توقف الحزب على الفور عن الأكل. كاد هنريك وشانيث يبصقان طعامهما في مفاجأة.
“ليست هناك حاجة لك للتضحية بنفسك من أجلي ، ولا يجب أن تضحي بنفسك من أجل الأرواح الأخرى. عليك فقط القيام بدورك. هذا كل شيء ، “قال كانغ يون سو
سحب كانغ يون سو سيوفه ، وعاد جليد على الفور إلى نفسه المتغطرسة والمتغطرسة ، ووضع ذراعيه على صدره وقال ، “آمل أن يكون اسما نبيلا يليق بروح عظيمة مثلي.”
“ماذا تقصد بذلك؟!” هتفت شانيث مذعورا.
فوجئ جليد بالحركة المفاجئة ، لأنه على الرغم من أنه كان روحا ، إلا أن الشفرات ستظل تقطعه. تلعثم ، “… أرى أنك تعرف الأساسيات”. على الرغم من كل شيء ، لا يزال يتذكر الحفاظ على جو الغطرسة.
“لا بأس. لن تموت” ، قال كانغ يون سو بهدوء.
مونش… مونش…
“لماذا لم تقل أي شيء إذا كنت تعلم أنه كان مليئا بالحبوب المنومة ؟!” أصيب هنريك بالذعر أيضا.
الفصل 61
“لأننا سنتعرض للاختطاف عن قصد” ، أجاب كانغ يون سو بهدوء مرة أخرى
***
مونش… مونش…
غمرهم النعاس الشديد بمجرد الانتهاء من الكلام. لم يكن لديهم حتى الوقت لوضع أصابعهم في أفواههم لمحاولة جعل أنفسهم يتقيأون الطعام الذي تناولوه. أغلق كانغ يون سو عينيه بسلام ، لكن الآخرين حدقوا فيه بعيون مليئة بالاستياء.
كان الرجل في الظلام زعيم عشيرة النمر الأسود ، يو سي دو. اقتربت يده ببطء ، قبل أن يمسك بيد ليفمان ويهزها.
“من فضلك… أخبرنا… اشياء… أحب هذا… في… تقدم…!” اشتكت شانيث.
“من فضلك… أخبرنا… اشياء… أحب هذا… في… تقدم…!” اشتكت شانيث.
نهض ليفمان على عجل من مقعده ، ومد يده وقال ، “على أي حال ، أتطلع إلى تعاونك ، يو سي دو.”
“أنت سخيف … فاسق …!” لعن هنريك.
“أووه ، إذن هذه روح الجليد؟” سأل هنريك وهو يفرك ذقنه
“أنا … نعسان…” زنبق… كان ايريس.
“التعابير؟ كيف بحق الجحيم سيساعد ذلك في العثور عليه؟” سأل الرجل في ارتباك.
“ماذا قلت ، أيها الشرير؟” رد هنريك ، وهو يجعد جبينه على كلمات الصبي الصغير المتغطرس.
انهاروا جميعا وجها لوجه على الطاولة.
[لقد خلقت جليد ، روح الجليد.]
“لقد كنت تطحن أسنانك ضد شيء طويل لفترة من الوقت الآن. هل هذه جزرة أم خيار؟” سأل ليفمان.
“من الغريب رؤيتك تأكل جيدا. هل كنت جائعا إلى هذا الحد اليوم؟” سأل هنريك ، واستمر في التحديق في كانغ يون سو
#Stephan
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
