الفصل 54
الفصل 54
من ناحية أخرى ، فكر كانغ يون سو ، “هذا مزعج”.
“هاهاها! رئيس! لا توجد طريقة لنتركك ونقفز من السفينة ، أنت تعرف! أنت لا تزال رئيسنا ، بعد كل شيء!” هتف دورمان ، وهو يصرخ ويلف ذراعه حول رقبة جيانغ رن وي
لم يكن جيانغ رن وي أحمق. لقد كان نوعا حذرا إلى حد ما. على الرغم من أنه كان مليئا بالشوق الشديد لذراعه اليمنى المفقودة ، إلا أنه لم يخطط للمخاطرة بسلامة أفراد العشيرة فقط لرؤيتهم يبيدون تحت حكم رجل أحمق. جعله ذلك يراقب كانغ يون سو عن كثب.
انتهى الأمر بكانغ يون سو بشراء أربع مصاصات شعير محلاة ومشاركتها مع الجميع في حزبه
استنشقت الروح التي كانت قد أخرجت عينيها للتو وسألت ، “شم! ماذا تريد؟”
حتى أنه خطط لاستعادة حقوق قيادة كانغ يون سو بالقوة إذا شعر ولو لثانية واحدة أن كانغ يون سو غير مؤهل ، على الرغم من أنه كان يقوم حاليا بمهمة أسطورية. ومع ذلك ، كانت كل مخاوفه بلا جدوى.
حتى أنه خطط لاستعادة حقوق قيادة كانغ يون سو بالقوة إذا شعر ولو لثانية واحدة أن كانغ يون سو غير مؤهل ، على الرغم من أنه كان يقوم حاليا بمهمة أسطورية. ومع ذلك ، كانت كل مخاوفه بلا جدوى.
وقف كانغ يون سو على قمة تل وقاد المجموعة ، “جنوب شرق ، حوالي 320 مترا. يسار الأدغال السميكة. سبعة عشر أهينكولس. المجموعة الاولى ، اذهب لإخضاعهم”
ذهب إلى مبنى الشركة التجارية. كان الداخل مزدحما بالكيميائيين والتجار والمغامرين ، وجميعهم يتداولون الجرعات. ذهب إلى موظف الاستقبال وقال لنفسه ، “كن وقحا ، تماما مثل الطريقة التي خدعت بها جيانغ رن وي بشأن مستواك. تماما كما أخفيت ضعفك الجسدي بثبات عقلي ، فقد حان الوقت لخداع شخص آخر لجني المكافآت”
تألفت المجموعة الاولى من المرتزقة والسيوف. اندفعوا نحو الجنوب الشرقي ، وكما قال كانغ يون سو ، كانت هناك مجموعة من اهينكواس مختبئة خلف الأدغال. قام اهينكولس بتمرير مخالبهم أثناء محاولتهم المقاومة ، لكنهم لم يتمكنوا من الوقوف ضد الكمين المفاجئ للبشر.
بالإضافة إلى ذلك ، لم تنته أوامر كانغ يون سو بمجرد إعطاء أوامر لقتل الوحوش. أمرهم ، “طعنوا في أنف زعيم أهينكول النائم خلف الشلال. إنه أسهل بكثير من مهاجمة مخبأه السميك. ادفع رمحك بعمق في أنفه واخترق دماغه “.
واصل كانغ يون سو إعطاء الأوامر. “شمال غرب ، حوالي 340 مترا. عبر الشلال. هناك اثنان وثلاثون أهنكول نائمون. لديهم قائدهم معهم ، لذا فإن المجموعة 3 والمجموعة 6 ستنسقان هجوما مشتركا “.
نزل كانغ يون سو من التل أيضا. رفرفت كرة من النار وهبطت بجانبه ، ثم ظهرت سالي بجانبه وخديها منتفختان. بدت الفتاة الصغيرة الجميلة مستاءة من شيء ما.
كانت تكتيكات كانغ يون سو فريدة من نوعها. كانت الإستراتيجية الأساسية لصيد الوحوش هي إنشاء مجموعة ضخمة واحدة والتنقل بحثا عن الوحوش ، لكنه عارض ذلك وقسم عشيرة الدم القتالي إلى مجموعات بدلا من ذلك. ومن المثير للاهتمام ، أن المجموعات كانت مزيجا من المرتزقة والسيوف ، مع مستويات عالية ومستويات منخفضة.
اقترب جيانغ رن وي من كانغ يون سو بعد أن أرسل الموتى الأحياء إلى بعد الاستدعاء. سأل: “الآن بعد أن استكملنا قوتنا البشرية التي تفتقر إلى الموتى الأحياء ، أعتقد أن الوقت قد حان لشراء العناصر التي سنحتاجها. أعتقد أنه يتعين علينا شراء كمية كبيرة من الجرعات. هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحضير هذا العدد الكبير من الجرعات بمفردك؟”
واصل قيادة الجيش من أعلى التل. عادة ما يصبح الجيش المكون من 200 شخص فقط منقسمين إلى هذا الحد منهكا بحثا عن الوحوش قبل أن ينتهي بهم الأمر كفريسة ويتم إبادتهم. ومع ذلك ، كانت تكتيكاته فعالة وفعالة للغاية ، كما لو كانت تجعل مخاوف جيانغ رن وي تبدو سخيفة. كلما أعطى كانغ يون سو أمرا وأشار إلى موقع واحد ، كانت عشيرة الدم القتالي تجد وحوشا هناك.
“ياه! إنه حلو جدا!” صرخت سالي بحماس وهي تمتص الحلوى. كان من الممكن أن توضح ألسنة اللهب الساطعة أنها كانت روحا ، لكن تم تغطيتها برداء.
وقف كانغ يون سو على قمة تل وقاد المجموعة ، “جنوب شرق ، حوالي 320 مترا. يسار الأدغال السميكة. سبعة عشر أهينكولس. المجموعة الاولى ، اذهب لإخضاعهم”
كان التل طويل جدا. كان بعيدا جدا بالنسبة لأي شخص أن يرى أي شيء يحدث على الأرض. حتى لو كان لدى المرء رؤية ممتازة ، كان من المستحيل على أي شخص رؤية جميع الوحوش من ذلك الارتفاع – ما لم يحفظوا مواقع الوحوش
بالإضافة إلى ذلك ، لم تنته أوامر كانغ يون سو بمجرد إعطاء أوامر لقتل الوحوش. أمرهم ، “طعنوا في أنف زعيم أهينكول النائم خلف الشلال. إنه أسهل بكثير من مهاجمة مخبأه السميك. ادفع رمحك بعمق في أنفه واخترق دماغه “.
“كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت موظفة الاستقبال النحيفة
كان جيانغ رن وي متفاجئ ومندهشا. لقد فكر ، “إنه مذهل حقا”. كان قد قبل في البداية عرض الرجل بسبب إغراء الحصول على ذراع أيمن. ومع ذلك ، بدأ الآن يثق تماما في كانغ يون سو ، معتقدا أن قدرة الرجل القيادية كانت مذهلة للغاية.
عض هنريك شفتيه وسأل ، “اللعنة ، كيف تخطط للبقاء على قيد الحياة بعد القيام بشيء كهذا؟” بدا مضطربا للحظة قبل أن يخرج زجاجة من الصبغة الملونة من جيبه ويعطيها لكانغ يون سو ، ويسأل ، “أنت واثق ، أليس كذلك؟” أومأ كانغ يون سو برأسه وأخذ الصبغة
ابتلع جيانغ رن وي وفكر ، “يجب أن يكون رفيع المستوى للغاية. شخص منخفض المستوى مثلي لا يمكن أن يرقى إليه أبدا”. كان في المستوى 227 ، وكان يعتبر في الطبقة المتوسطة العليا بين المسافرين عندما يتعلق الأمر بمستوياتهم. ومع ذلك ، كان على يقين من أنه لا شيء مقارنة بهذا الرجل.
كان التل طويل جدا. كان بعيدا جدا بالنسبة لأي شخص أن يرى أي شيء يحدث على الأرض. حتى لو كان لدى المرء رؤية ممتازة ، كان من المستحيل على أي شخص رؤية جميع الوحوش من ذلك الارتفاع – ما لم يحفظوا مواقع الوحوش
كان مظهر كانغ يون سو رثا وبسيطا لدرجة أن أي شخص يشك في أنه مسافر رفيع المستوى ، لكن جيانغ رين وي كان متأكدا من أن مظهره الخارجي لم ينصف مستواه. في الواقع ، كان هناك بعض الأشخاص رفيعي المستوى الذين اختاروا ارتداء الملابس ببساطة بدلا من التجول في دروع ثقيلة. كان هذا هو مدى ثقة تلك المستويات العالية عندما يتعلق الأمر بقدرتهم القتالية ، حيث فضلوا التحرك برفق وتجنب كل هجوم بدلا من أن تثقل كاهلهم الدروع الثقيلة.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب النمو بشكل كبير إذا كان يعتمد على أشخاص رفيعي المستوى. لهذا السبب قرر تحمل المخاطر والتعاون مع عشيرة الدم العسكري ، ولماذا اختار البقاء والقيادة بدلا من محاربة نفسه.
من ناحية أخرى ، فكر كانغ يون سو ، “هذا مزعج”.
استخدم صبغة هنريك الملونة لرسم وشم على ظهر يده. سرعان ما تشكلت ضرباته الخفيفة في وشم نمر أسود. “سأمص عظامك حتى النخاع في هذه الحياة”
سرعان ما وصلوا إلى مبنى خشبي كبير بعد فترة وجيزة. كتب على لافتة المبنى “زجاج الغروب” وكان عليها رسم لزجاجة زجاجية بداخلها سائل أرجواني. كانت شركة تجارية تصنع وتتعامل مع جميع أنواع الجرعات ، وكذلك السوائل القابلة للاشتعال والسوائل شديدة الانفجار. كانت واحدة من الشركات التجارية ذات التاريخ الطويل في العاصمة ، على الرغم من وجود بعض الشائعات السيئة حول تورطهم مع بلطجية الأزقة الخلفية.
كان قد خطط في البداية لبدء غارة وينتركيل على الفور بمساعدة عشيرة الأسد الأبيض التي كان مقرها في ديفيرون. كانت عشيرة الأسد الأبيض هي العشيرة الأعلى مرتبة بين المسافرين.
واصل كانغ يون سو إعطاء الأوامر. “شمال غرب ، حوالي 340 مترا. عبر الشلال. هناك اثنان وثلاثون أهنكول نائمون. لديهم قائدهم معهم ، لذا فإن المجموعة 3 والمجموعة 6 ستنسقان هجوما مشتركا “.
كان من الممكن أن يكون مكان مثل اطلال وينتركيل غارة ضئيلة إذا تلقى مساعدة من عشيرة مثل عشيرة الاسد الابيض ، التي كانت مليئة بأشخاص رفيعي المستوى. في الواقع ، كان واثقا من أنهم سيكونون قادرين على الوصول إلى قلب الاطلال دون أي صعوبة إذا أحضر للتو هان سي هيون ، الذي كان زعيم عشيرة الأسد الأبيض.
“الخطوة الأولى هي القيام بمطاردة واسعة النطاق” ، فكر كانغ يون سو وهو يمد يده اليمنى نحو كومة الجثث وقال ، “رفع جماعي للموتى”.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب النمو بشكل كبير إذا كان يعتمد على أشخاص رفيعي المستوى. لهذا السبب قرر تحمل المخاطر والتعاون مع عشيرة الدم العسكري ، ولماذا اختار البقاء والقيادة بدلا من محاربة نفسه.
[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 34]
كان على كانغ يون سو إخفاء مستواه عن جيانغ رن وي ، على الأقل حتى دخلوا الاطلال ، لأنه لم تكن هناك طريقة يستمع بها أي شخص إلى شخص أقل منهم بغض النظر عن مدى روعة مهاراتهم القيادية. سيلاحظ جيانغ رن وي على الفور حقيقة أنه كان أقل مستوى من عشيرة الدم العسكري إذا انضم إلى المعارك على الفور. ومع ذلك ، كانت خطته الدخانية فعالة للغاية. لم يكن جيانغ رن وي ، الذي كان من النوع شديد الحذر ، يتخيل أبدا أنه كان من المستوى 131 التافه ، وأنه كان أقل مستوى من أي من أعضاء عشيرة الدم العسكري.
[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 34]
تراكمت جثث اهينكول مثل جبل تحت التل. كان من الممكن أن يستغرق الأمر عادة حوالي أربعة أيام لاصطياد الكثير ، لكن الأمر استغرق منهم نصف يوم فقط هذه المرة.
دورمان ، الذي كان مشغولا بتأرجح سيفه ، لعق شفتيه وقال: “حقيقة أنه قال إنه يقوم حاليا بمهمة أسطورية كانت مذهلة بالفعل ، لكن هذا أمر مذهل. لم تظهر الوحوش كلما أعطانا الموقع فحسب ، بل أخبرنا أيضا بنقاط ضعف الوحوش! لم يسبق لي أن اصطادت بهذه السهولة في حياتي من قبل “.
“ظهر الغد ، هنا” ، أجاب كانغ يون سو باختصار مرة أخرى.
“أنت على حق! هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالندم لعدم قدرتي على صيد المزيد “.
حول كانغ يون سو نظره بعيدا بعد أن نظر إلى سالي وشانت. جمع أفراد العشيرة كل جثث أهينكول في مكان واحد. تم اصطياد كمية كبيرة من اهينكول من قبل الحزب المكون من 200 عضو.
“ارتفعت نقاط تجربتي بشكل أسرع من المعتاد!”
كان من الممكن أن يكون مكان مثل اطلال وينتركيل غارة ضئيلة إذا تلقى مساعدة من عشيرة مثل عشيرة الاسد الابيض ، التي كانت مليئة بأشخاص رفيعي المستوى. في الواقع ، كان واثقا من أنهم سيكونون قادرين على الوصول إلى قلب الاطلال دون أي صعوبة إذا أحضر للتو هان سي هيون ، الذي كان زعيم عشيرة الأسد الأبيض.
لم يدخر أفراد عشيرة الدم العسكري أي مدح لكانغ يون سو.
نزل جيانغ رين وي من التل وخدش خده ، قائلا مازحا ، “بووو ، يبدو كما لو أنه سيتم استبدالي كزعيم للعشيرة.”
“هاهاها! رئيس! لا توجد طريقة لنتركك ونقفز من السفينة ، أنت تعرف! أنت لا تزال رئيسنا ، بعد كل شيء!” هتف دورمان ، وهو يصرخ ويلف ذراعه حول رقبة جيانغ رن وي
استنشقت الروح التي كانت قد أخرجت عينيها للتو وسألت ، “شم! ماذا تريد؟”
نزل كانغ يون سو من التل أيضا. رفرفت كرة من النار وهبطت بجانبه ، ثم ظهرت سالي بجانبه وخديها منتفختان. بدت الفتاة الصغيرة الجميلة مستاءة من شيء ما.
قالت سالي: “بابا ، سالي غاضبة”.
كان من الممكن أن يكون مكان مثل اطلال وينتركيل غارة ضئيلة إذا تلقى مساعدة من عشيرة مثل عشيرة الاسد الابيض ، التي كانت مليئة بأشخاص رفيعي المستوى. في الواقع ، كان واثقا من أنهم سيكونون قادرين على الوصول إلى قلب الاطلال دون أي صعوبة إذا أحضر للتو هان سي هيون ، الذي كان زعيم عشيرة الأسد الأبيض.
“لماذا؟” أجاب كانغ يون سو بلا نغمة.
كانت سالي قد تولت دور الرسول في الصيد في ذلك الوقت. لقد ذهبت ذهابا وإيابا بين كانغ يون سو ومجموعات أفراد العشيرة الذين ينقلون تعليماته ، لأن الأرواح لديها القدرة على الطيران بحرية طالما أنها لا تذهب بعيدا.
لم تتراجع سالي وصرخت ، “همف! لا تتصرف غبيا! أخبرتني أنك ستعطيني طريقا للعودة إلى الأخوة ، وااااي، لكنني لا أرى أي شقيق! بابا كاذب!” بدت مستاءة من حقيقة أن كانغ يون سو لم يف بوعده بتكوين شقيق لها.
لم تتراجع سالي وصرخت ، “همف! لا تتصرف غبيا! أخبرتني أنك ستعطيني طريقا للعودة إلى الأخوة ، وااااي، لكنني لا أرى أي شقيق! بابا كاذب!” بدت مستاءة من حقيقة أن كانغ يون سو لم يف بوعده بتكوين شقيق لها.
اقتربت منهم شانيث أيضا بمنجل الموت المغطى بالدماء. آخر من انضم إليهم كان إيريس. يبدو أنها كانت تتغذى على قلوب الوحوش ، حيث كان فمها مغطى بالدماء. لقد انضموا أيضا إلى البحث عن اهينكول ، تماما مثل أفراد العشيرة في عشيرة الدم العسكري.
“سأجعلك واحدا بعد أن نغزو الاطلال” ، قال كانغ يون سو
ومع ذلك ، كانت سالي كلها دامعة العينين ، تسحب أطراف سروال كانغ يون سو وتلقي نوبة غضب. “كاذب! كذاب! بابا دائما هكذا! أنت لا تلعب مع سالي! تعتقد أنني مجرد إزعاج! أكرهك يا بابا! واا”
“يا إلهي ، ما هي المشاكل التي يجب أن تمر بها ، كل ذلك لأن لديك مثل هذا الأب الكثيف الخالي من المشاعر” ، قال هنريك وهو يسحب خيوط مانا ، ويضحك بشكل محرج وهو يسير نحوهم.
اقتربت منهم شانيث أيضا بمنجل الموت المغطى بالدماء. آخر من انضم إليهم كان إيريس. يبدو أنها كانت تتغذى على قلوب الوحوش ، حيث كان فمها مغطى بالدماء. لقد انضموا أيضا إلى البحث عن اهينكول ، تماما مثل أفراد العشيرة في عشيرة الدم العسكري.
اقترب جيانغ رن وي من كانغ يون سو بعد أن أرسل الموتى الأحياء إلى بعد الاستدعاء. سأل: “الآن بعد أن استكملنا قوتنا البشرية التي تفتقر إلى الموتى الأحياء ، أعتقد أن الوقت قد حان لشراء العناصر التي سنحتاجها. أعتقد أنه يتعين علينا شراء كمية كبيرة من الجرعات. هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحضير هذا العدد الكبير من الجرعات بمفردك؟”
ابتسمت إيريس بشفتيها الداميتين ، قائلة بعيون واسعة ، “لا بد أن بكاءك يعني أنك مستاء. هل تعتقد أنك ستشعر بتحسن إذا أكلت بعض القلوب؟”
“حسنا. سأراك هنا ، إذن ، “أجاب جيانغ رن وي. بعد ذلك ، ذهبت عشيرة الدم العسكري في طريقها نحو العاصمة.
“واا ماما!” بكت سالي بصوت عال وهي تركض نحو شانيث
سرعان ما وصلوا إلى مبنى خشبي كبير بعد فترة وجيزة. كتب على لافتة المبنى “زجاج الغروب” وكان عليها رسم لزجاجة زجاجية بداخلها سائل أرجواني. كانت شركة تجارية تصنع وتتعامل مع جميع أنواع الجرعات ، وكذلك السوائل القابلة للاشتعال والسوائل شديدة الانفجار. كانت واحدة من الشركات التجارية ذات التاريخ الطويل في العاصمة ، على الرغم من وجود بعض الشائعات السيئة حول تورطهم مع بلطجية الأزقة الخلفية.
ابتسمت شانيث وهي تعانق سالي لتهدئتها قائلة: “هناك ، هناك. لا بأس”.
“واا” بكت سالي.
حول كانغ يون سو نظره بعيدا بعد أن نظر إلى سالي وشانت. جمع أفراد العشيرة كل جثث أهينكول في مكان واحد. تم اصطياد كمية كبيرة من اهينكول من قبل الحزب المكون من 200 عضو.
“الخطوة الأولى هي القيام بمطاردة واسعة النطاق” ، فكر كانغ يون سو وهو يمد يده اليمنى نحو كومة الجثث وقال ، “رفع جماعي للموتى”.
ومع ذلك ، كانت سالي كلها دامعة العينين ، تسحب أطراف سروال كانغ يون سو وتلقي نوبة غضب. “كاذب! كذاب! بابا دائما هكذا! أنت لا تلعب مع سالي! تعتقد أنني مجرد إزعاج! أكرهك يا بابا! واا”
[أنت تحاول رفع الكثير من الجثث في وقت واحد.]
توقف كانغ يون سو ، واستدار ، وقال ، “اسمعوا لي ، جميعكم.” ثم شرح خططه للآخرين.
حتى أنه خطط لاستعادة حقوق قيادة كانغ يون سو بالقوة إذا شعر ولو لثانية واحدة أن كانغ يون سو غير مؤهل ، على الرغم من أنه كان يقوم حاليا بمهمة أسطورية. ومع ذلك ، كانت كل مخاوفه بلا جدوى.
[أنواع الموتى الأحياء الذين يتم استدعاؤهم ستكون غير متساوية.]
“واا ماما!” بكت سالي بصوت عال وهي تركض نحو شانيث
نهضت مجموعة من اهينكول ذات المظهر البهيمي ببطء ، بعد أن تحولت إلى موتى احياء. تحول بعضهم إلى هياكل عظمية ، وتحول بعضهم إلى زومبي بعيون زرقاء داكنة. انتفض قادة اهينكول الشريرون والعدوانيون وتحولوا إلى اللون الأسود الداكن ، بعد أن اكتسبوا سمة نشر الأمراض من حولهم. على الرغم من أنهم كانوا موتى احياء لا يستطيعون اتخاذ قرارات سريعة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون قوة أقوى بكثير من المرتزقة الذين كانوا سيستأجرونهم بخلاف ذلك.
كانت تكتيكات كانغ يون سو فريدة من نوعها. كانت الإستراتيجية الأساسية لصيد الوحوش هي إنشاء مجموعة ضخمة واحدة والتنقل بحثا عن الوحوش ، لكنه عارض ذلك وقسم عشيرة الدم القتالي إلى مجموعات بدلا من ذلك. ومن المثير للاهتمام ، أن المجموعات كانت مزيجا من المرتزقة والسيوف ، مع مستويات عالية ومستويات منخفضة.
[تم إرسال 612 اهينكول موتى احياء إلى بعد الاستدعاء.]
انتهى الأمر بكانغ يون سو بشراء أربع مصاصات شعير محلاة ومشاركتها مع الجميع في حزبه
[الاستدعاءات المخزنة حاليا في البعد: 612 أهنكول موتى احياء، 52 دببة سوداء زومبي ، أبيض.]
[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 34]
اقتربت منهم شانيث أيضا بمنجل الموت المغطى بالدماء. آخر من انضم إليهم كان إيريس. يبدو أنها كانت تتغذى على قلوب الوحوش ، حيث كان فمها مغطى بالدماء. لقد انضموا أيضا إلى البحث عن اهينكول ، تماما مثل أفراد العشيرة في عشيرة الدم العسكري.
همس كانغ يون سو في أذنها بصوت جليدي ، “لقد تم وضع قنبلة في هذا المبنى.”
اقترب جيانغ رن وي من كانغ يون سو بعد أن أرسل الموتى الأحياء إلى بعد الاستدعاء. سأل: “الآن بعد أن استكملنا قوتنا البشرية التي تفتقر إلى الموتى الأحياء ، أعتقد أن الوقت قد حان لشراء العناصر التي سنحتاجها. أعتقد أنه يتعين علينا شراء كمية كبيرة من الجرعات. هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحضير هذا العدد الكبير من الجرعات بمفردك؟”
دورمان ، الذي كان مشغولا بتأرجح سيفه ، لعق شفتيه وقال: “حقيقة أنه قال إنه يقوم حاليا بمهمة أسطورية كانت مذهلة بالفعل ، لكن هذا أمر مذهل. لم تظهر الوحوش كلما أعطانا الموقع فحسب ، بل أخبرنا أيضا بنقاط ضعف الوحوش! لم يسبق لي أن اصطادت بهذه السهولة في حياتي من قبل “.
الفصل 54
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.
همس كانغ يون سو في أذنها بصوت جليدي ، “لقد تم وضع قنبلة في هذا المبنى.”
اعترف جيانغ رن وي بقدرات كانغ يون سو ، وبالتالي كان على استعداد للتغاضي عن هذا القدر. وتابع: “حسنا ، سنتوجه إلى ديفيرون أولا ونكمل المهمة التي كنا نقوم بها للتو. متى يجب أن نحدد موعد اجتماعنا؟”
اقتربت منهم شانيث أيضا بمنجل الموت المغطى بالدماء. آخر من انضم إليهم كان إيريس. يبدو أنها كانت تتغذى على قلوب الوحوش ، حيث كان فمها مغطى بالدماء. لقد انضموا أيضا إلى البحث عن اهينكول ، تماما مثل أفراد العشيرة في عشيرة الدم العسكري.
“ظهر الغد ، هنا” ، أجاب كانغ يون سو باختصار مرة أخرى.
[المساحة المتبقية للاستدعاء الإضافي: 34]
همس كانغ يون سو في أذنها بصوت جليدي ، “لقد تم وضع قنبلة في هذا المبنى.”
“حسنا. سأراك هنا ، إذن ، “أجاب جيانغ رن وي. بعد ذلك ، ذهبت عشيرة الدم العسكري في طريقها نحو العاصمة.
اعترف جيانغ رن وي بقدرات كانغ يون سو ، وبالتالي كان على استعداد للتغاضي عن هذا القدر. وتابع: “حسنا ، سنتوجه إلى ديفيرون أولا ونكمل المهمة التي كنا نقوم بها للتو. متى يجب أن نحدد موعد اجتماعنا؟”
نظر كانغ يون سو حوله ووجد شانيث تعانق سالي. حدق في الاثنين ، على ما يبدو عميقا في التفكير ، قبل أن يذهب إلى سالي ويأخذ يدها
كان مظهر كانغ يون سو رثا وبسيطا لدرجة أن أي شخص يشك في أنه مسافر رفيع المستوى ، لكن جيانغ رين وي كان متأكدا من أن مظهره الخارجي لم ينصف مستواه. في الواقع ، كان هناك بعض الأشخاص رفيعي المستوى الذين اختاروا ارتداء الملابس ببساطة بدلا من التجول في دروع ثقيلة. كان هذا هو مدى ثقة تلك المستويات العالية عندما يتعلق الأمر بقدرتهم القتالية ، حيث فضلوا التحرك برفق وتجنب كل هجوم بدلا من أن تثقل كاهلهم الدروع الثقيلة.
استنشقت الروح التي كانت قد أخرجت عينيها للتو وسألت ، “شم! ماذا تريد؟”
من ناحية أخرى ، فكر كانغ يون سو ، “هذا مزعج”.
“سألعب معك” ، أجاب كانغ يون سو.
وقف كانغ يون سو على قمة تل وقاد المجموعة ، “جنوب شرق ، حوالي 320 مترا. يسار الأدغال السميكة. سبعة عشر أهينكولس. المجموعة الاولى ، اذهب لإخضاعهم”
دخل شانيث وهنريك وسالي وإيريس من الباب الخلفي. في هذه الأثناء ، اقترب كانغ يون سو من زاوية نائية من الزقاق وأخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم. “عشيرة النمر الأسود … كنت أخطط لتدميرك في وقت مبكر ، لكن خططي تغيرت.”
“رائع! حقا؟” سألت سالي ، متحمسة مرة أخرى.
[الاستدعاءات المخزنة حاليا في البعد: 612 أهنكول موتى احياء، 52 دببة سوداء زومبي ، أبيض.]
نظر هنريك إلى السماء وقال وهو يحدق في الأعلى ، “هذا غريب … لم تشرق الشمس من الغرب اليوم”.
نزل كانغ يون سو من التل أيضا. رفرفت كرة من النار وهبطت بجانبه ، ثم ظهرت سالي بجانبه وخديها منتفختان. بدت الفتاة الصغيرة الجميلة مستاءة من شيء ما.
نهضت مجموعة من اهينكول ذات المظهر البهيمي ببطء ، بعد أن تحولت إلى موتى احياء. تحول بعضهم إلى هياكل عظمية ، وتحول بعضهم إلى زومبي بعيون زرقاء داكنة. انتفض قادة اهينكول الشريرون والعدوانيون وتحولوا إلى اللون الأسود الداكن ، بعد أن اكتسبوا سمة نشر الأمراض من حولهم. على الرغم من أنهم كانوا موتى احياء لا يستطيعون اتخاذ قرارات سريعة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون قوة أقوى بكثير من المرتزقة الذين كانوا سيستأجرونهم بخلاف ذلك.
***
“ارتفعت نقاط تجربتي بشكل أسرع من المعتاد!”
استنشقت الروح التي كانت قد أخرجت عينيها للتو وسألت ، “شم! ماذا تريد؟”
لم يكن هناك سبب خاص وراء إخبار كانغ يون سو سالي أنه سيلعب معها. كان من المسلم به أنه يجب عليه ، لأن هذه الحياة ستكون آخر مرة يستطيع.
لم يخطط لإضاعة وقته هكذا. كما أنه لم يكن لديه الأموال اللازمة لشراء مثل هذه الكمية الهائلة من الجرعات. ومع ذلك ، إذا كانت هذه هي المرة الأخيرة ، فقد احتاج إلى اتخاذ الطريق الخطير حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بكل شيء للصعود إلى القمة.
ابتسمت شانيث وهي تعانق سالي لتهدئتها قائلة: “هناك ، هناك. لا بأس”.
كانت شوارع ديفيرون تعج بالنشاط. كانت الشوارع مليئة بالعديد من البائعين الذين يبيعون جميع أنواع الأشياء الغريبة والغامضة. كان الأمر كما لو كان هناك العديد من البائعين مثل النجوم في سماء الليل. اشترى كانغ يون سو مصاصة مصنوعة من الشعير المحلى من بائع متجول وأعطاها لسالي
من ناحية أخرى ، فكر كانغ يون سو ، “هذا مزعج”.
“ياه! إنه حلو جدا!” صرخت سالي بحماس وهي تمتص الحلوى. كان من الممكن أن توضح ألسنة اللهب الساطعة أنها كانت روحا ، لكن تم تغطيتها برداء.
لم يستطع هنريك إخفاء دهشته وهو ينظر إلى كانغ يون سو وسأل ، “مرحبا … هل أكلت شيئا خاطئا؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة؟ هل فتحت عينيك على الحب الأبوي أو شيء من هذا القبيل؟”
ابتسمت شانيث وهي تعانق سالي لتهدئتها قائلة: “هناك ، هناك. لا بأس”.
لم تتراجع سالي وصرخت ، “همف! لا تتصرف غبيا! أخبرتني أنك ستعطيني طريقا للعودة إلى الأخوة ، وااااي، لكنني لا أرى أي شقيق! بابا كاذب!” بدت مستاءة من حقيقة أن كانغ يون سو لم يف بوعده بتكوين شقيق لها.
“لماذا تهتم؟” أجاب كانغ يون سو ببرود.
لم تستطع شانيث إخفاء دهشتها أيضا ، قائلة: “أعتقد أنك تغيرت كثيرا في الأيام القليلة الماضية.”
“بقدر ما تريد” ، أجاب كانغ يون سو.
كان التل طويل جدا. كان بعيدا جدا بالنسبة لأي شخص أن يرى أي شيء يحدث على الأرض. حتى لو كان لدى المرء رؤية ممتازة ، كان من المستحيل على أي شخص رؤية جميع الوحوش من ذلك الارتفاع – ما لم يحفظوا مواقع الوحوش
كانت هذه الكلمات غريبة جدا على كانغ يون سو. حاول التفكير في رد ، لكنه فشل ، واختار التزام الصمت بدلا من ذلك.
[الاستدعاءات المخزنة حاليا في البعد: 612 أهنكول موتى احياء، 52 دببة سوداء زومبي ، أبيض.]
ومع ذلك ، ابتسمت شانيث وقالت، “هذا يجعلني سعيدا”
“هاهاها! رئيس! لا توجد طريقة لنتركك ونقفز من السفينة ، أنت تعرف! أنت لا تزال رئيسنا ، بعد كل شيء!” هتف دورمان ، وهو يصرخ ويلف ذراعه حول رقبة جيانغ رن وي
كان لدى كانغ يون سو الرغبة المفاجئة في البحث في مكان آخر في اللحظة التي رأى فيها عيون شانيث الدافئة المتلألئة. الشخص الذي قرر أن ينظر إليه كان إيريس. لقد أراد التغلب على اطلال وينتركيل ليس فقط بسبب السعي الأسطوري ، ولكن أيضا لأنه أراد مقابلة الخيميائي الذي صنع إيريس. شعر بالحاجة إلى معرفة المزيد عن الظل الأبيض الذي أقام في إيريس.
ربما أمسكت به إيريس وهو ينظر إليها ، وهي تنظر إليه باهتمام وتلعق شفتيها قبل أن تقول ، “أريد أن آكل ذلك أيضا”.
كانت هذه الكلمات غريبة جدا على كانغ يون سو. حاول التفكير في رد ، لكنه فشل ، واختار التزام الصمت بدلا من ذلك.
“…”
انتهى الأمر بكانغ يون سو بشراء أربع مصاصات شعير محلاة ومشاركتها مع الجميع في حزبه
واصل كانغ يون سو إعطاء الأوامر. “شمال غرب ، حوالي 340 مترا. عبر الشلال. هناك اثنان وثلاثون أهنكول نائمون. لديهم قائدهم معهم ، لذا فإن المجموعة 3 والمجموعة 6 ستنسقان هجوما مشتركا “.
سرعان ما وصلوا إلى مبنى خشبي كبير بعد فترة وجيزة. كتب على لافتة المبنى “زجاج الغروب” وكان عليها رسم لزجاجة زجاجية بداخلها سائل أرجواني. كانت شركة تجارية تصنع وتتعامل مع جميع أنواع الجرعات ، وكذلك السوائل القابلة للاشتعال والسوائل شديدة الانفجار. كانت واحدة من الشركات التجارية ذات التاريخ الطويل في العاصمة ، على الرغم من وجود بعض الشائعات السيئة حول تورطهم مع بلطجية الأزقة الخلفية.
لقد حان الوقت الآن لسحب عملية الاحتيال
توقف كانغ يون سو ، واستدار ، وقال ، “اسمعوا لي ، جميعكم.” ثم شرح خططه للآخرين.
“سأجعلك واحدا بعد أن نغزو الاطلال” ، قال كانغ يون سو
عض هنريك شفتيه وسأل ، “اللعنة ، كيف تخطط للبقاء على قيد الحياة بعد القيام بشيء كهذا؟” بدا مضطربا للحظة قبل أن يخرج زجاجة من الصبغة الملونة من جيبه ويعطيها لكانغ يون سو ، ويسأل ، “أنت واثق ، أليس كذلك؟” أومأ كانغ يون سو برأسه وأخذ الصبغة
“ارتفعت نقاط تجربتي بشكل أسرع من المعتاد!”
بدا شانيث قلقا للغاية وقالت: “هذا خطير للغاية. لن ينتهي الأمر بسجنك فقط إذا لم تسر الأمور على ما يرام”.
تراكمت جثث اهينكول مثل جبل تحت التل. كان من الممكن أن يستغرق الأمر عادة حوالي أربعة أيام لاصطياد الكثير ، لكن الأمر استغرق منهم نصف يوم فقط هذه المرة.
“لن يتم القبض علينا أبدا إذا اتبعت تعليماتي فقط” ، قال كانغ يون سو بثقة.
عض هنريك شفتيه وسأل ، “اللعنة ، كيف تخطط للبقاء على قيد الحياة بعد القيام بشيء كهذا؟” بدا مضطربا للحظة قبل أن يخرج زجاجة من الصبغة الملونة من جيبه ويعطيها لكانغ يون سو ، ويسأل ، “أنت واثق ، أليس كذلك؟” أومأ كانغ يون سو برأسه وأخذ الصبغة
اقترب جيانغ رن وي من كانغ يون سو بعد أن أرسل الموتى الأحياء إلى بعد الاستدعاء. سأل: “الآن بعد أن استكملنا قوتنا البشرية التي تفتقر إلى الموتى الأحياء ، أعتقد أن الوقت قد حان لشراء العناصر التي سنحتاجها. أعتقد أنه يتعين علينا شراء كمية كبيرة من الجرعات. هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحضير هذا العدد الكبير من الجرعات بمفردك؟”
سألت سالي بعيون بريئة متلألئة ، “هل يمكنني اللعب بقدر ما أريد؟”
“بقدر ما تريد” ، أجاب كانغ يون سو.
“لن يتم القبض علينا أبدا إذا اتبعت تعليماتي فقط” ، قال كانغ يون سو بثقة.
“يااي!” صرخت سالي.
تألفت المجموعة الاولى من المرتزقة والسيوف. اندفعوا نحو الجنوب الشرقي ، وكما قال كانغ يون سو ، كانت هناك مجموعة من اهينكواس مختبئة خلف الأدغال. قام اهينكولس بتمرير مخالبهم أثناء محاولتهم المقاومة ، لكنهم لم يتمكنوا من الوقوف ضد الكمين المفاجئ للبشر.
دخل شانيث وهنريك وسالي وإيريس من الباب الخلفي. في هذه الأثناء ، اقترب كانغ يون سو من زاوية نائية من الزقاق وأخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم. “عشيرة النمر الأسود … كنت أخطط لتدميرك في وقت مبكر ، لكن خططي تغيرت.”
استخدم صبغة هنريك الملونة لرسم وشم على ظهر يده. سرعان ما تشكلت ضرباته الخفيفة في وشم نمر أسود. “سأمص عظامك حتى النخاع في هذه الحياة”
ابتلع جيانغ رن وي وفكر ، “يجب أن يكون رفيع المستوى للغاية. شخص منخفض المستوى مثلي لا يمكن أن يرقى إليه أبدا”. كان في المستوى 227 ، وكان يعتبر في الطبقة المتوسطة العليا بين المسافرين عندما يتعلق الأمر بمستوياتهم. ومع ذلك ، كان على يقين من أنه لا شيء مقارنة بهذا الرجل.
استنشقت الروح التي كانت قد أخرجت عينيها للتو وسألت ، “شم! ماذا تريد؟”
نظر كانغ يون سو نحو مبنى شركة تجارية عندما بدأت الشمس في الغروب. سيحتاج إلى شهر على الأقل لإنشاء جرعات كافية لاستخدامها من قبل أكثر من 1000 شخص ، بما في ذلك الموتى الأحياء ، حتى مع مهاراته في صنع الجرعات.
لم يخطط لإضاعة وقته هكذا. كما أنه لم يكن لديه الأموال اللازمة لشراء مثل هذه الكمية الهائلة من الجرعات. ومع ذلك ، إذا كانت هذه هي المرة الأخيرة ، فقد احتاج إلى اتخاذ الطريق الخطير حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بكل شيء للصعود إلى القمة.
ذهب إلى مبنى الشركة التجارية. كان الداخل مزدحما بالكيميائيين والتجار والمغامرين ، وجميعهم يتداولون الجرعات. ذهب إلى موظف الاستقبال وقال لنفسه ، “كن وقحا ، تماما مثل الطريقة التي خدعت بها جيانغ رن وي بشأن مستواك. تماما كما أخفيت ضعفك الجسدي بثبات عقلي ، فقد حان الوقت لخداع شخص آخر لجني المكافآت”
“كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت موظفة الاستقبال النحيفة
أشار كانغ يون سو إلى المرأة أن تقترب. ومع ذلك ، عندما اقترب وجهها بدرجة كافية ، سحب شعرها فجأة إلى أسفل.
لم يدخر أفراد عشيرة الدم العسكري أي مدح لكانغ يون سو.
“كياااا” صرخت المرأة في مفاجأة.
تألفت المجموعة الاولى من المرتزقة والسيوف. اندفعوا نحو الجنوب الشرقي ، وكما قال كانغ يون سو ، كانت هناك مجموعة من اهينكواس مختبئة خلف الأدغال. قام اهينكولس بتمرير مخالبهم أثناء محاولتهم المقاومة ، لكنهم لم يتمكنوا من الوقوف ضد الكمين المفاجئ للبشر.
همس كانغ يون سو في أذنها بصوت جليدي ، “لقد تم وضع قنبلة في هذا المبنى.”
لم تتراجع سالي وصرخت ، “همف! لا تتصرف غبيا! أخبرتني أنك ستعطيني طريقا للعودة إلى الأخوة ، وااااي، لكنني لا أرى أي شقيق! بابا كاذب!” بدت مستاءة من حقيقة أن كانغ يون سو لم يف بوعده بتكوين شقيق لها.
كان لدى كانغ يون سو الرغبة المفاجئة في البحث في مكان آخر في اللحظة التي رأى فيها عيون شانيث الدافئة المتلألئة. الشخص الذي قرر أن ينظر إليه كان إيريس. لقد أراد التغلب على اطلال وينتركيل ليس فقط بسبب السعي الأسطوري ، ولكن أيضا لأنه أراد مقابلة الخيميائي الذي صنع إيريس. شعر بالحاجة إلى معرفة المزيد عن الظل الأبيض الذي أقام في إيريس.
لقد حان الوقت الآن لسحب عملية الاحتيال
اقترب جيانغ رن وي من كانغ يون سو بعد أن أرسل الموتى الأحياء إلى بعد الاستدعاء. سأل: “الآن بعد أن استكملنا قوتنا البشرية التي تفتقر إلى الموتى الأحياء ، أعتقد أن الوقت قد حان لشراء العناصر التي سنحتاجها. أعتقد أنه يتعين علينا شراء كمية كبيرة من الجرعات. هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحضير هذا العدد الكبير من الجرعات بمفردك؟”
دخل شانيث وهنريك وسالي وإيريس من الباب الخلفي. في هذه الأثناء ، اقترب كانغ يون سو من زاوية نائية من الزقاق وأخرج مجموعة أدوات صناعة الجسم. “عشيرة النمر الأسود … كنت أخطط لتدميرك في وقت مبكر ، لكن خططي تغيرت.”
لم يدخر أفراد عشيرة الدم العسكري أي مدح لكانغ يون سو.
#Stephan
قالت سالي: “بابا ، سالي غاضبة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
