الفصل 45
الفصل 45
أمالت دوبلغنجر رأسها في ارتباك وأجابت: “اسم؟ أنا دوبلغنجر. لست بحاجة إلى واحدة”.
“قال الظل الأبيض إنه يعرفك جيدا. لقد عرفت الحياة التي عشتها كقاتل جماعي قتل الآلاف ، وحياتك كخيميائي كبير ، وحياتك كملك الوحوش ، وحياتك الأخرى أيضا ، “أجاب دوبلغنجر.
(مرات يكتب هي ومرات هو لذا)
سار كانغ يون سو في المقدمة ، وقفز برفق فوق الأشجار والشجيرات المتساقطة. ومع ذلك ، كان رأسه مليئا بأفكار أخرى.
أمالت دوبلغنجر رأسها في ارتباك وأجابت: “اسم؟ أنا دوبلغنجر. لست بحاجة إلى واحدة”.
“لقد تعلمت أشياء كثيرة. كانت حركات وسلوكيات الأميرة أشياء يجب أن أكون على دراية بها حتى لا يتم القبض علي ، لكنني شعرت بالإحباط. أردت أن أعرف المزيد عني. لهذا السبب هربت من المكان الذي كنت محبوسا فيه. لقد استخدمت صلاحياتي ، والتي لم يكونوا على علم بها ، “أوضحت إيريس بينما كانت تقطف المزيد من الزهور من الأرض الموحلة. رمت بتلات بعيدا هذه المرة ، لعق سداة زهرة مثل مصاصة. ثم أضافت: “هربت، لكنهم طاردوا رجالا يحملون السيوف، بل ودمروا الطريق الكبير”.
“حياتك رقم 1000 هي الحياة الأخيرة. لن يكون هناك المزيد من التراجعات”.
كانت شانيث مضطربا بشكل مدهش اليوم. سألت ، “لماذا دوبلغنجر (شبيه) الأميرة حتى في مكان مثل هذا؟”
فكر فيما إذا كانت هذه الكلمات تقول الحقيقة ، لكنه قرر أنه لا يوجد سبب للشك فيها. ظهر العديد من دوبلغنجر فجأة في الجبال عندما لم يكن من المفترض أن يفعلوا ذلك ، وكان دوبلغنجر (شبيه) الأميرة على علم بانحداره أيضا. ومع ذلك ، ما هي “المصيبة” التي استمر الهمس في إثارتها؟
على أي حال ، كان هناك شيء واحد مؤكد الآن: حدث شيء جديد في حياته المتكررة إلى ما لا نهاية.
عاصفة من الأفكار المعقدة تختمر في رأسه. لقد أعطاها كل ما لديه عبر مئات الانحدارات الخاصة به. لقد قاتل حتى النقطة التي لم يعد يشعر فيها بالألم في يديه ، وحول نفسه إلى دمية قتالية حتى لا يشعر بالألم على الإطلاق ، بل إنه تعلم اللغات الغريبة للوحوش. هكذا أصبح كائنا خارقا للطبيعة عاش لأكثر من 20000 عام.
كائن كانغ يون سو لم يلتق به أبدا خلال انحداره المتكرر يعرف عنه جيدا ، وهذا أعطى مصداقية لتحذيره بأنه لن يتراجع بعد الآن
لقد وصل إلى قمة كل فئة ، وبذل قصارى جهده لقتل سيد الشيطان لوقف الدورة المتكررة التي لا نهاية لها – لإنقاذ أحبائه والعالم. لكنه لم يستطع أن ينكر أنه كان راضيا من وقت لآخر ، معتقدا أنه ستظل هناك حياة أخرى إذا فشل في هذه الحياة.
“قال الظل الأبيض إنه يعرفك جيدا. لقد عرفت الحياة التي عشتها كقاتل جماعي قتل الآلاف ، وحياتك كخيميائي كبير ، وحياتك كملك الوحوش ، وحياتك الأخرى أيضا ، “أجاب دوبلغنجر.
“أصبح سيد الشيطان أضعف عندما تراجعت ، وهذا جعلني أشعر بالرضا”.
“أصبح سيد الشيطان أضعف عندما تراجعت ، وهذا جعلني أشعر بالرضا”.
ومع ذلك ، لم يكن هناك المزيد من الانحدارات ، وذهب ملاذه الوحيد.
(مرات يكتب هي ومرات هو لذا)
“هذه حقا حياتي الأخيرة …”
“أنا لا أفعل. لقد غطوا عيني دائما عندما أجروا تلك الاختبارات”.
“عفوا؟ هل أنت بخير؟” سألت شانيث من خلفه
“كيف وقعنا في سر العائلة المالكة الذي حول هذه الرحلة إلى مثل هذه الرحلة الخطيرة …” تذمرت شانيث بتعبير قاتم.
كانت الكلمات التي خرجت من فمها صادمة. ذهل هنريك وشانيث في صمت. كان من غير المعقول الاعتقاد بأن شخصا ما سيحاول اغتيال أميرة إمبراطورية ريوركان.
كان ذلك عندما أدرك كانغ يون سو أنهم كانوا على بعد أميال من المسار. لقد مروا بالوجهات المقصودة منذ ساعات بينما كان ضائعا في التفكير.
“هذه حقا حياتي الأخيرة …”
كان المكان الذي دخلوه مليئا بالزهور الأرجوانية المزهرة حديثا ، ونظر حوله قبل أن يقول ، “دعونا نرتاح”.
سوكيك!
“كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق” ، اشتكى هنريك ، وانهار على الأرض. كان من الطبيعي أن يكون مرهقا ، لأنهم كانوا يسيرون دون توقف منذ الليلة السابقة. حتى شانيث كانت جالسة على الأرض تدلك ساقيها المتعبتين.
مشى كانغ يون سو نحو دوبلغنجر وقال ، “دعنا نتحدث.”
أومأ دوبلغنجر (شبيه) الأميرة ببطء وتبعته. نظرت شانيث إلى الاثنين بريبة ، لكنها لم تقل أي شيء وراقبت ببساطة بصمت.
بمجرد أن ساروا بعيدا بما يكفي بحيث لا يتمكن الآخرون من سماعهم ، سأل كانغ يون سو ، “الشيء الذي بداخلك ، الظل الأبيض ، أليس كذلك؟ منذ متى كان بداخلك؟”
“ما هو السبب؟” سأل دوبلغنجر.
“دخل الظل الأبيض جسدي بعد ولادتي»، أجاب دوبلغنجر.
نظر كانغ يون سو حوله قبل أن يشير إلى زهرة أرجوانية ويقول ، “إيريس”.
“هل تعرف ما هو؟” سأل كانغ يون سو.
“عفوا؟ هل أنت بخير؟” سألت شانيث من خلفه
نظرت الدببة السوداء نحوهم وهدر بشراسة. “جرووووو”
“أنا غير متأكد. الظل الأبيض صامت نسبيا …” أجاب دوبلغنجر.
“يا له من مشهد ، وإعطاء أسماء ل دوبلغنجر وجميع. هل قلت أنك تريد اصطحابها معك؟ هل تخطط للقتل على يد الفرسان الإمبراطوريين؟” سأل هنريك ، عابسا.
واصل كانغ يون سو السؤال ، “الظل الأبيض بداخلك ، متى وكم مرة يهمس؟”
“أخبار جيدة” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.
“عادة ما يكون هادئا. إنه يجلس بمفرده في زاوية من ذهني بمفرده، ولا يستجيب لأي شيء أقوله»، أجاب دوبلغنجر.
(مرات يكتب هي ومرات هو لذا)
“لماذا تسمي هذا الشيء ب “الظل الأبيض”؟” استفسر كانغ يون سو.
كان المكان الذي دخلوه مليئا بالزهور الأرجوانية المزهرة حديثا ، ونظر حوله قبل أن يقول ، “دعونا نرتاح”.
ومع ذلك ، لم يكن هناك المزيد من الانحدارات ، وذهب ملاذه الوحيد.
“لأنك ستشعر وكأنه شيء لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم” ، أجاب دوبلغنجر. لم تستطع كانغ يون سو فهم كلماتها
عاصفة من الأفكار المعقدة تختمر في رأسه. لقد أعطاها كل ما لديه عبر مئات الانحدارات الخاصة به. لقد قاتل حتى النقطة التي لم يعد يشعر فيها بالألم في يديه ، وحول نفسه إلى دمية قتالية حتى لا يشعر بالألم على الإطلاق ، بل إنه تعلم اللغات الغريبة للوحوش. هكذا أصبح كائنا خارقا للطبيعة عاش لأكثر من 20000 عام.
نظرت دوبلغنجر إلى كانغ يون سو بفضول وهي تقول ، “لكن الأمر كان مختلفا عندما رآك. لقد تحدثت معي بمحض إرادتها لأول مرة ، على الرغم من أنني لم أتحدث إليها. يبدو أن الظل الأبيض مهتم جدا بك “.
لقد تغير الموقع ، لكن كانغ يون سو كان متأكدا من أن الدببة سيهاجمهم في هذا الوقت تقريبا بناء على تجربته السابقة. وكرر قائلا: “قلت إن الدببة ستنصب لنا كمينا “.
“ماذا عن الآن؟” سأل كانغ يون سو.
“ما هو السبب؟” سأل دوبلغنجر.
“إنه هادئ” ، أجاب دوبلغنجر.
“كيف أصدق أنه لم يعد بإمكاني التراجع؟” واصل كانغ يون سو أسئلته.
“عفوا؟ هل أنت بخير؟” سألت شانيث من خلفه
“قال الظل الأبيض إنه يعرفك جيدا. لقد عرفت الحياة التي عشتها كقاتل جماعي قتل الآلاف ، وحياتك كخيميائي كبير ، وحياتك كملك الوحوش ، وحياتك الأخرى أيضا ، “أجاب دوبلغنجر.
(مرات يكتب هي ومرات هو لذا)
نظر شانيث وهنريك إلى بعضهما البعض ، وعيناهما واسعتان من الصدمة. السبب في أن الطريق التجاري كان في حالة من الفوضى هو أن الجنود أرادوا القبض على دوبلغنجر واحد؟
كائن كانغ يون سو لم يلتق به أبدا خلال انحداره المتكرر يعرف عنه جيدا ، وهذا أعطى مصداقية لتحذيره بأنه لن يتراجع بعد الآن
“عادة ما يكون هادئا. إنه يجلس بمفرده في زاوية من ذهني بمفرده، ولا يستجيب لأي شيء أقوله»، أجاب دوبلغنجر.
لم يكن يخطط للانخراط مع دوبلغنجر في هذه الحياة ، ولكن كان الظل الأبيض الذي أقام داخل دوبلغنجر الذي أحدث تغييرا في حياته المتكررة. كان هذا أحد الأسباب المطلقة التي جعلتها بحاجة إلى السفر معه.
“الغرض من وجودي هو اغتيال الأميرة” ، أجابت إيريس
“السيف السحيق” ، تمتم كانغ يون سو. كان طرف نصله محاطا بتوهج مزرق أثناء تنشيط المهارة. تأرجح نصله على الدب الأسود بقوة كبيرة.
اتخذ كانغ يون سو قراره. “سوف تسافر معي من الآن فصاعدا. ومع ذلك، يجب أن تخبرني على الفور إذا كان الظل الأبيض يخبرك بأي شيء»، قال ل دوبلغنجر.
أومأت إيريس برأسها ردا على ذلك. وأوضحت: “الأشخاص الذين كانوا يلاحقونني لم يرغبوا في أن أختلط بأشخاص آخرين”
“ما هو السبب؟” سأل دوبلغنجر.
“ما السبب؟” أجاب كانغ يون سو.
“السيف السحيق” ، تمتم كانغ يون سو. كان طرف نصله محاطا بتوهج مزرق أثناء تنشيط المهارة. تأرجح نصله على الدب الأسود بقوة كبيرة.
«السبب في أنني يجب أن أسافر معك»، أوضح دوبلغنجر.
اشتكى هنريك فجأة بغضب ، وهو يصرخ ، “اللعنة! في البداية كانت قلعة الموتى ، والآن أصبحت سر العائلة المالكة. لا أعتقد أن أي شيء آخر يمكن أن يفاجئني في هذه المرحلة”
تذكر كانغ يون سو تلقي نفس السؤال من دوبلغنجر في الماضي ، وتذكر الإجابة عليها بطريقة معينة. على هذا النحو ، قال ، “إذا سافرت معي ، فسأعطيك اسما”
لم يكن يخطط للانخراط مع دوبلغنجر في هذه الحياة ، ولكن كان الظل الأبيض الذي أقام داخل دوبلغنجر الذي أحدث تغييرا في حياته المتكررة. كان هذا أحد الأسباب المطلقة التي جعلتها بحاجة إلى السفر معه.
“أصبح سيد الشيطان أضعف عندما تراجعت ، وهذا جعلني أشعر بالرضا”.
أمالت دوبلغنجر رأسها في ارتباك وأجابت: “اسم؟ أنا دوبلغنجر. لست بحاجة إلى واحدة”.
تذكر كانغ يون سو تلقي نفس السؤال من دوبلغنجر في الماضي ، وتذكر الإجابة عليها بطريقة معينة. على هذا النحو ، قال ، “إذا سافرت معي ، فسأعطيك اسما”
“سيكون لديك هويتك الخاصة. لن تكون بعد الآن مجرد دوبلغنجر (شبيه) بالأميرة ، “قال كانغ يون سو.
اتبع شانيث وهنريك نظرة كانغ يون سو نحو موقع معين ، ورأوا ظلال العديد من الوحوش تسقط فوق الأدغال.
“الدببة سوف تنصب لنا كمينا ، “قال كانغ يون سو وهو يسحب سيفه.
حدق دوبلغنجر في كانغ يون سو في ارتباك وقال ، “أنا وحش مجهول. هل تقول أنك ستعطيني اسما؟”
المبارزة المرعبة للموتى الاحياء التهمت قوة حياة الدب الأسود. اندفع ينبوع من الدم كلما ضربته ضربة حرجة ، وتدفق الدم الفائض نحو كانغ يون سو كما لو كان سيبتلعه.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بإيماءة.
سأل دوبلغنجر، “إذا أعطيتني اسما ، فماذا سيكون؟”
تذكر كانغ يون سو تلقي نفس السؤال من دوبلغنجر في الماضي ، وتذكر الإجابة عليها بطريقة معينة. على هذا النحو ، قال ، “إذا سافرت معي ، فسأعطيك اسما”
نظر كانغ يون سو حوله قبل أن يشير إلى زهرة أرجوانية ويقول ، “إيريس”.
كان إيريس هو الاسم الإنجليزي لتلك الزهرة الأرجوانية ، وكان يرمز …
“جرووو!”
“أخبار جيدة” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.
ولكن هل كان ذلك حقا…؟
سأل دوبلغنجر، “إذا أعطيتني اسما ، فماذا سيكون؟”
***
كان المكان الذي دخلوه مليئا بالزهور الأرجوانية المزهرة حديثا ، ونظر حوله قبل أن يقول ، “دعونا نرتاح”.
“يا له من مشهد ، وإعطاء أسماء ل دوبلغنجر وجميع. هل قلت أنك تريد اصطحابها معك؟ هل تخطط للقتل على يد الفرسان الإمبراطوريين؟” سأل هنريك ، عابسا.
ومع ذلك ، هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “سنحتاج بالتأكيد إلى مساعدتها لإكمال المهمة الأسطورية.”
نظرت الدببة السوداء نحوهم وهدر بشراسة. “جرووووو”
في الحقيقة ، سيكونون قادرين على إكمال المهمة الأسطورية حتى بدون مساعدتها. لقد كانت مهمة أنهاها مرات لا تحصى حتى سئم منها ، بعد كل شيء. ومع ذلك ، كان بحاجة إلى عذر للسفر مع إيريس.
لا بد لي من التخلص من الرضا عن الذات. يجب أن أصبح أقوى حتى لو كان ذلك يعني التعرض للأذى أو المخاطرة بحياتي”. تغيرت قناعته بهذه الحياة ، وبدأت لامبالاته تجاه الحياة تتصدع شيئا فشيئا.
حدقت شانيث فجأة في وجهه بفضول وسألته ، “ألا تختلق هذا فقط للحصول على عذر للسفر معها؟”
“لا” ، أجاب كانغ يون سو.
مشى كانغ يون سو نحو دوبلغنجر وقال ، “دعنا نتحدث.”
“ما هو السبب؟” سأل دوبلغنجر.
كانت شانيث مضطربا بشكل مدهش اليوم. سألت ، “لماذا دوبلغنجر (شبيه) الأميرة حتى في مكان مثل هذا؟”
“الغرض من وجودي هو اغتيال الأميرة” ، أجابت إيريس
لم يكن يخطط للانخراط مع دوبلغنجر في هذه الحياة ، ولكن كان الظل الأبيض الذي أقام داخل دوبلغنجر الذي أحدث تغييرا في حياته المتكررة. كان هذا أحد الأسباب المطلقة التي جعلتها بحاجة إلى السفر معه.
“عادة ما يكون هادئا. إنه يجلس بمفرده في زاوية من ذهني بمفرده، ولا يستجيب لأي شيء أقوله»، أجاب دوبلغنجر.
كانت الكلمات التي خرجت من فمها صادمة. ذهل هنريك وشانيث في صمت. كان من غير المعقول الاعتقاد بأن شخصا ما سيحاول اغتيال أميرة إمبراطورية ريوركان.
اتخذ كانغ يون سو قراره. “سوف تسافر معي من الآن فصاعدا. ومع ذلك، يجب أن تخبرني على الفور إذا كان الظل الأبيض يخبرك بأي شيء»، قال ل دوبلغنجر.
التقطت إيريس زهرة من الأرض الموحلة ولعقت سداتها. نظر هنريك بذهول إلى تصرفها الغريب المظهر قبل أن يعود إلى رشده وسأل ، “اغتيال الأميرة؟ ماذا تقصد بذلك؟”
وأوضحت إيريس: “هناك أشخاص في القصر الملكي يخططون لاغتيال الأميرة، وقد أسروا دوبلغنجر لإجراء تجارب. تم التضحية بالمئات من دوبلغنجر في تجاربهم ، ولكن ولد متغير واحد. متغير كان مشابها للأميرة بكل طريقة ممكنة ، ودوبلغنجر لا يمكن أن يتحول إلى أي شيء آخر غير الأميرة – أنا هذا البديل”
نظرت الدببة السوداء نحوهم وهدر بشراسة. “جرووووو”
انتفخت الأوعية الدموية السميكة من يده وهو يتأرجح بسيفه نحو دب أسود آخر.
كان تعبير هنريك مليئا بعدم التصديق. لم تستطع شانيث إلا أن تسأل في مفاجأة ، “لماذا ذهبوا إلى هذا الحد لمجرد صنع دوبلغنجر (شبيه) للأميرة؟”
حدق دوبلغنجر في كانغ يون سو في ارتباك وقال ، “أنا وحش مجهول. هل تقول أنك ستعطيني اسما؟”
“لقد تعلمت أشياء كثيرة. كانت حركات وسلوكيات الأميرة أشياء يجب أن أكون على دراية بها حتى لا يتم القبض علي ، لكنني شعرت بالإحباط. أردت أن أعرف المزيد عني. لهذا السبب هربت من المكان الذي كنت محبوسا فيه. لقد استخدمت صلاحياتي ، والتي لم يكونوا على علم بها ، “أوضحت إيريس بينما كانت تقطف المزيد من الزهور من الأرض الموحلة. رمت بتلات بعيدا هذه المرة ، لعق سداة زهرة مثل مصاصة. ثم أضافت: “هربت، لكنهم طاردوا رجالا يحملون السيوف، بل ودمروا الطريق الكبير”.
“كان لقتل الأميرة واستبدالها بأخرى أخرى. حتى لا يلاحظ أحد وفاة الأميرة»، أجابت إيريس وهي تبتلع بتلات الزهرة التي كانت تلعقها.
عاصفة من الأفكار المعقدة تختمر في رأسه. لقد أعطاها كل ما لديه عبر مئات الانحدارات الخاصة به. لقد قاتل حتى النقطة التي لم يعد يشعر فيها بالألم في يديه ، وحول نفسه إلى دمية قتالية حتى لا يشعر بالألم على الإطلاق ، بل إنه تعلم اللغات الغريبة للوحوش. هكذا أصبح كائنا خارقا للطبيعة عاش لأكثر من 20000 عام.
حك هنريك رأسه بغضب وقال: “هذا يقودني إلى الجنون. هذا… لقد تورطنا في سر العائلة المالكة. هذا أمر خطير حقا … أنا متأكد بالتأكيد من أن هناك قوى أكبر متورطة في هذا ، إذا كانوا قادرين على القبض سرا على دوبلغنجر لإجراء اختبارات عليهم …” تردد للحظة ، ثم سأل إيريس ، “هل تعرف من فعل ذلك بك؟”
كان هنريك مليئا بعدم التصديق بالأخبار المروعة ولم يستطع الحفاظ على رباطة جأشه. كانت شانيث هو الشخص الذي سأل بدلا منه ، “إذن كيف انتهى الأمر بهذا دوبلغنجر ، الذي كان مهما جدا لخططهم ، هنا؟”
“يا له من مشهد ، وإعطاء أسماء ل دوبلغنجر وجميع. هل قلت أنك تريد اصطحابها معك؟ هل تخطط للقتل على يد الفرسان الإمبراطوريين؟” سأل هنريك ، عابسا.
“لقد تعلمت أشياء كثيرة. كانت حركات وسلوكيات الأميرة أشياء يجب أن أكون على دراية بها حتى لا يتم القبض علي ، لكنني شعرت بالإحباط. أردت أن أعرف المزيد عني. لهذا السبب هربت من المكان الذي كنت محبوسا فيه. لقد استخدمت صلاحياتي ، والتي لم يكونوا على علم بها ، “أوضحت إيريس بينما كانت تقطف المزيد من الزهور من الأرض الموحلة. رمت بتلات بعيدا هذه المرة ، لعق سداة زهرة مثل مصاصة. ثم أضافت: “هربت، لكنهم طاردوا رجالا يحملون السيوف، بل ودمروا الطريق الكبير”.
تذكر كانغ يون سو تلقي نفس السؤال من دوبلغنجر في الماضي ، وتذكر الإجابة عليها بطريقة معينة. على هذا النحو ، قال ، “إذا سافرت معي ، فسأعطيك اسما”
“طريق كبير؟ هل تقصد طريق التجارية؟” سألت شانيث.
“بشكل مكثف ، أكثر كثافة من أي وقت مضى ، يجب أن أقتل ملك الشياطين هذه المرة.”
أومأت إيريس برأسها ردا على ذلك. وأوضحت: “الأشخاص الذين كانوا يلاحقونني لم يرغبوا في أن أختلط بأشخاص آخرين”
“أخبار جيدة” ، فكر كانغ يون سو في نفسه.
نظر شانيث وهنريك إلى بعضهما البعض ، وعيناهما واسعتان من الصدمة. السبب في أن الطريق التجاري كان في حالة من الفوضى هو أن الجنود أرادوا القبض على دوبلغنجر واحد؟
انتفخت الأوعية الدموية السميكة من يده وهو يتأرجح بسيفه نحو دب أسود آخر.
حك هنريك رأسه بغضب وقال: “هذا يقودني إلى الجنون. هذا… لقد تورطنا في سر العائلة المالكة. هذا أمر خطير حقا … أنا متأكد بالتأكيد من أن هناك قوى أكبر متورطة في هذا ، إذا كانوا قادرين على القبض سرا على دوبلغنجر لإجراء اختبارات عليهم …” تردد للحظة ، ثم سأل إيريس ، “هل تعرف من فعل ذلك بك؟”
“لأنك ستشعر وكأنه شيء لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم” ، أجاب دوبلغنجر. لم تستطع كانغ يون سو فهم كلماتها
لقد وصل إلى قمة كل فئة ، وبذل قصارى جهده لقتل سيد الشيطان لوقف الدورة المتكررة التي لا نهاية لها – لإنقاذ أحبائه والعالم. لكنه لم يستطع أن ينكر أنه كان راضيا من وقت لآخر ، معتقدا أنه ستظل هناك حياة أخرى إذا فشل في هذه الحياة.
“أنا لا أفعل. لقد غطوا عيني دائما عندما أجروا تلك الاختبارات”.
حك هنريك رأسه بغضب وقال: “هذا يقودني إلى الجنون. هذا… لقد تورطنا في سر العائلة المالكة. هذا أمر خطير حقا … أنا متأكد بالتأكيد من أن هناك قوى أكبر متورطة في هذا ، إذا كانوا قادرين على القبض سرا على دوبلغنجر لإجراء اختبارات عليهم …” تردد للحظة ، ثم سأل إيريس ، “هل تعرف من فعل ذلك بك؟”
“كيف وقعنا في سر العائلة المالكة الذي حول هذه الرحلة إلى مثل هذه الرحلة الخطيرة …” تذمرت شانيث بتعبير قاتم.
لم يكن يخطط للانخراط مع دوبلغنجر في هذه الحياة ، ولكن كان الظل الأبيض الذي أقام داخل دوبلغنجر الذي أحدث تغييرا في حياته المتكررة. كان هذا أحد الأسباب المطلقة التي جعلتها بحاجة إلى السفر معه.
اشتكى هنريك فجأة بغضب ، وهو يصرخ ، “اللعنة! في البداية كانت قلعة الموتى ، والآن أصبحت سر العائلة المالكة. لا أعتقد أن أي شيء آخر يمكن أن يفاجئني في هذه المرحلة”
على أي حال ، كان هناك شيء واحد مؤكد الآن: حدث شيء جديد في حياته المتكررة إلى ما لا نهاية.
نظرت دوبلغنجر إلى كانغ يون سو بفضول وهي تقول ، “لكن الأمر كان مختلفا عندما رآك. لقد تحدثت معي بمحض إرادتها لأول مرة ، على الرغم من أنني لم أتحدث إليها. يبدو أن الظل الأبيض مهتم جدا بك “.
“الدببة سوف تنصب لنا كمينا ، “قال كانغ يون سو وهو يسحب سيفه.
“لماذا تسمي هذا الشيء ب “الظل الأبيض”؟” استفسر كانغ يون سو.
“ماذا قلت أيها الشرير؟” هدر هنريك في وجهه.
نظرت الدببة السوداء نحوهم وهدر بشراسة. “جرووووو”
لقد تغير الموقع ، لكن كانغ يون سو كان متأكدا من أن الدببة سيهاجمهم في هذا الوقت تقريبا بناء على تجربته السابقة. وكرر قائلا: “قلت إن الدببة ستنصب لنا كمينا “.
كان هنريك مليئا بعدم التصديق بالأخبار المروعة ولم يستطع الحفاظ على رباطة جأشه. كانت شانيث هو الشخص الذي سأل بدلا منه ، “إذن كيف انتهى الأمر بهذا دوبلغنجر ، الذي كان مهما جدا لخططهم ، هنا؟”
اتبع شانيث وهنريك نظرة كانغ يون سو نحو موقع معين ، ورأوا ظلال العديد من الوحوش تسقط فوق الأدغال.
“حياتك رقم 1000 هي الحياة الأخيرة. لن يكون هناك المزيد من التراجعات”.
كان ذلك عندما أدرك كانغ يون سو أنهم كانوا على بعد أميال من المسار. لقد مروا بالوجهات المقصودة منذ ساعات بينما كان ضائعا في التفكير.
كان للدببة السوداء في جبال الحتار مخالب أمامية أكثر شراسة من تلك الموجودة في الوحوش البرية الأخرى ، وجلودها السميكة جعلتها مخيفة للغاية. للاعتقاد بأن المكان الذي كانوا يقفون فيه في ذلك الوقت كان يسكنه نفس الدببة السوداء.
نظرت الدببة السوداء نحوهم وهدر بشراسة. “جرووووو”
كان هنريك مليئا بعدم التصديق بالأخبار المروعة ولم يستطع الحفاظ على رباطة جأشه. كانت شانيث هو الشخص الذي سأل بدلا منه ، “إذن كيف انتهى الأمر بهذا دوبلغنجر ، الذي كان مهما جدا لخططهم ، هنا؟”
اندفع أكبر دب أسود نحوهم بعنف ، لكن كانغ يون سو اندفع نحوه في نفس الوقت وهو يتأرجح بسيفه. كان رأسه مليئا بأفكار أخرى حتى عندما دخل القتال. إذا كانت هذه الحياة هي الأخيرة … إذا كان حقا آخر واحد …
“السيف السحيق” ، تمتم كانغ يون سو. كان طرف نصله محاطا بتوهج مزرق أثناء تنشيط المهارة. تأرجح نصله على الدب الأسود بقوة كبيرة.
سوكيك!
“جرووو!”
مشى كانغ يون سو نحو دوبلغنجر وقال ، “دعنا نتحدث.”
المبارزة المرعبة للموتى الاحياء التهمت قوة حياة الدب الأسود. اندفع ينبوع من الدم كلما ضربته ضربة حرجة ، وتدفق الدم الفائض نحو كانغ يون سو كما لو كان سيبتلعه.
“ما السبب؟” أجاب كانغ يون سو.
“يجب أن أغير كل شيء. يجب أن أستخدم كل قصاصة من المعرفة لدي لتغيير الأشياء ، “فكر في نفسه
“حياتك رقم 1000 هي الحياة الأخيرة. لن يكون هناك المزيد من التراجعات”.
لا بد لي من التخلص من الرضا عن الذات. يجب أن أصبح أقوى حتى لو كان ذلك يعني التعرض للأذى أو المخاطرة بحياتي”. تغيرت قناعته بهذه الحياة ، وبدأت لامبالاته تجاه الحياة تتصدع شيئا فشيئا.
كان المكان الذي دخلوه مليئا بالزهور الأرجوانية المزهرة حديثا ، ونظر حوله قبل أن يقول ، “دعونا نرتاح”.
سأل دوبلغنجر، “إذا أعطيتني اسما ، فماذا سيكون؟”
انتفخت الأوعية الدموية السميكة من يده وهو يتأرجح بسيفه نحو دب أسود آخر.
كان ذلك عندما أدرك كانغ يون سو أنهم كانوا على بعد أميال من المسار. لقد مروا بالوجهات المقصودة منذ ساعات بينما كان ضائعا في التفكير.
“بشكل مكثف ، أكثر كثافة من أي وقت مضى ، يجب أن أقتل ملك الشياطين هذه المرة.”
“الدببة سوف تنصب لنا كمينا ، “قال كانغ يون سو وهو يسحب سيفه.
بدأت عيون كانغ يون سو الهامدة والتعبيرات تمتلئ ببطء بنوع من الإرادة للعيش.
وأوضحت إيريس: “هناك أشخاص في القصر الملكي يخططون لاغتيال الأميرة، وقد أسروا دوبلغنجر لإجراء تجارب. تم التضحية بالمئات من دوبلغنجر في تجاربهم ، ولكن ولد متغير واحد. متغير كان مشابها للأميرة بكل طريقة ممكنة ، ودوبلغنجر لا يمكن أن يتحول إلى أي شيء آخر غير الأميرة – أنا هذا البديل”
كانت خططهم ستتغير من الآن فصاعدا.
لقد وصل إلى قمة كل فئة ، وبذل قصارى جهده لقتل سيد الشيطان لوقف الدورة المتكررة التي لا نهاية لها – لإنقاذ أحبائه والعالم. لكنه لم يستطع أن ينكر أنه كان راضيا من وقت لآخر ، معتقدا أنه ستظل هناك حياة أخرى إذا فشل في هذه الحياة.
ابتداء من الليلة.
حك هنريك رأسه بغضب وقال: “هذا يقودني إلى الجنون. هذا… لقد تورطنا في سر العائلة المالكة. هذا أمر خطير حقا … أنا متأكد بالتأكيد من أن هناك قوى أكبر متورطة في هذا ، إذا كانوا قادرين على القبض سرا على دوبلغنجر لإجراء اختبارات عليهم …” تردد للحظة ، ثم سأل إيريس ، “هل تعرف من فعل ذلك بك؟”
#Stephan
«السبب في أنني يجب أن أسافر معك»، أوضح دوبلغنجر.
“يجب أن أغير كل شيء. يجب أن أستخدم كل قصاصة من المعرفة لدي لتغيير الأشياء ، “فكر في نفسه
كان تعبير هنريك مليئا بعدم التصديق. لم تستطع شانيث إلا أن تسأل في مفاجأة ، “لماذا ذهبوا إلى هذا الحد لمجرد صنع دوبلغنجر (شبيه) للأميرة؟”
فكر فيما إذا كانت هذه الكلمات تقول الحقيقة ، لكنه قرر أنه لا يوجد سبب للشك فيها. ظهر العديد من دوبلغنجر فجأة في الجبال عندما لم يكن من المفترض أن يفعلوا ذلك ، وكان دوبلغنجر (شبيه) الأميرة على علم بانحداره أيضا. ومع ذلك ، ما هي “المصيبة” التي استمر الهمس في إثارتها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
