الفصل 42
الفصل 42
عبس كانغ يون سو من كلمات المهاجم. كان على يقين من أنه لم يذكر تراجعه لأي شخص في هذه الحياة. “لا يبدو الأمر وكأنه هلوسة أخرى …” أسقط جثة خنزير الناب البري ومشى نحو المكان الذي جاء منه الصوت.
كانت سلسلة الجبال الشاسعة مغطاة بالأمطار.
ويز!
“هوو ، هناك شيء لا تعرفه؟” سأل هنريك في مفاجأة.
أزيز!
طار سهمان آخران أمامه ، لكنه لم يتوقف عن الحركة وتجنب بسهولة كل واحد منهم. سأل ببرود: “من أنت؟”
كان يعلم أن المهاجم كان مختبئا خلف صخرة ، واندفع برشاقة نحو الجزء الخلفي من الصخرة وهو يسحب سيفه الطويل. ومع ذلك ، توقف سيفه في الهواء لحظة وقوفه وجها لوجه مع المهاجم.
“لماذا …” تمتم وصوته يرتجف. وجد صعوبة في إخفاء دهشته عندما سأل: “لماذا أنت هنا؟”
سحب كانغ يون سو قلب خنزير الناب البري من جثته بأيد ملطخة بالدماء.
أجاب المعتدي: “لماذا؟ أليس مسموحا لي أن أكون هنا؟”
#Stephan
ابتسم سيريان في كانغ يون سو.
***
از!
كان سيريان لانتشيكاستر ، الملك لكل الأشياء ، وأقوى إنسان في القارة. ومع ذلك ، كان من المفترض أن يلتقي كانغ يون سو بسيريان في المراحل اللاحقة من البحث الأسطوري. لماذا كان هنا في سلسلة الجبال الآن؟
عض كانغ يون سو شفتيه وهو يمسك بسيفه الطويل بإحكام. قال: “أنت… ليس من الممكن أن تكون هنا الآن. يجب أن تحرس أبواب بانديمونيم* الآن … تماما كما كنت تفعل دائما “.
كان يعلم أن المهاجم كان مختبئا خلف صخرة ، واندفع برشاقة نحو الجزء الخلفي من الصخرة وهو يسحب سيفه الطويل. ومع ذلك ، توقف سيفه في الهواء لحظة وقوفه وجها لوجه مع المهاجم.
(Pandemonium غيرت كلمة الفوضى إلى بانديمونيم اظنها احسن)
***
كانت شانيث تقلب القدر بمغرفة ، حيث كان روتينها هو إعداد الطعام كلما خيموا. ومع ذلك ، توقفت يديها عن الحركة وسألت فجأة ، “ألا تسمع شيئا؟”
وضع سيريان قوسه الطويل على كتفه وابتسم. “انظر هنا يا صديقي العاطفي. هل نسيت كيف قتلتني في “العالم (الحياة) السابق”؟”.
لم يستطع كانغ يون سو إلا أن يعبس في تلك الكلمات. في العالم السابق ، حياته 999 ، كان هو الذي قتل سيريان. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يمنع اندلاع الحرب مع بانديمونيم.
#Stephan
كانت أفكاره متضاربة وهو يحاول قمع شيء يتدفق من صدره عندما لاحظ فجأة شيئا غريبا. “أين رمح ريباريون السحري؟ لماذا تستخدم شيئا مثل القوس؟”.
“من يدري؟ ربما ستعرف بمجرد أن تصطدم به ، “أجاب سيريان وهو يرسم وتره.
كان يعلم أن المهاجم كان مختبئا خلف صخرة ، واندفع برشاقة نحو الجزء الخلفي من الصخرة وهو يسحب سيفه الطويل. ومع ذلك ، توقف سيفه في الهواء لحظة وقوفه وجها لوجه مع المهاجم.
انحنى كانغ يون سو على الفور وتجنب السهم ، لكنه اكتشف هوية المهاجم في نفس الوقت. تنهد وقال: “كنت أعرف ذلك. أنت لست سيريان “.
في ليلة قضوها في التخييم في الغابة الكثيفة بعد أربعة أيام من السفر المرهق ، توقف المطر بأعجوبة تماما كما قال كانغ يون سو قبل أربعة أيام. كان كل شيء في المنطقة المجاورة مبللا ، لكن كانغ يون سو تمكن من العثور على بعض الأخشاب الجافة من مكان ما
“هاه …؟ ما الذي يحدث…؟” سألت شانيث في ارتباك. ومع ذلك ، رسم كانغ يون سو وتره مرة أخرى بتعبيره البارد المعتاد ، وطار سهم آخر نحوها.
اندفع نحو سيريان وأرجح سيفه الطويل. قفز سيريان إلى اليسار لتجنب السيف الطويل ، لكن كانغ يون سو كان أسرع خطوة. تأرجح السيف الطويل في قوس هلال ، وقطع جسد سيريان.
إذا أراد دوبلغنجر حقا أن يهز كانغ يون سو ، فيجب أن يتحول إلى سيد الشيطان. ومع ذلك ، لم يكن سيد الشيطان كائنا يمكن لمخلوق متواضع مثله أن يجرؤ على تقليده ، ولهذا السبب استقر على سيريان بدلا من ذلك.
“كوه!” تم قطع جسد سيريان إلى نصفين وتحول إلى اللون الأسود. لم يعد من الممكن التعرف على جثته. بدا أقرب إلى كومة من الفحم من جثة بشرية
كانت أفكاره متضاربة وهو يحاول قمع شيء يتدفق من صدره عندما لاحظ فجأة شيئا غريبا. “أين رمح ريباريون السحري؟ لماذا تستخدم شيئا مثل القوس؟”.
كان دوبلغنجر وحشا يقرأ عقل الآخرين ويتحول إلى شيء من أفكارهم. كان سيريان الذي ظهر أمام كانغ يون سو مجرد شبيه قرأ رأيه.
إذا أراد دوبلغنجر حقا أن يهز كانغ يون سو ، فيجب أن يتحول إلى سيد الشيطان. ومع ذلك ، لم يكن سيد الشيطان كائنا يمكن لمخلوق متواضع مثله أن يجرؤ على تقليده ، ولهذا السبب استقر على سيريان بدلا من ذلك.
“هوو ، هناك شيء لا تعرفه؟” سأل هنريك في مفاجأة.
“شيء غريب …” فكر كانغ يون سو. بناء على تجربته من مئات الأرواح(حياة) ، لم يغادر دوبلغنجر موائلهم أبدا ، ولم يعيشوا في جبال حتار. “يجب أن ألتقي ب دوبلغنجر في غضون أيام قليلة ، لكن هذا كان متغيرا واستثناء. لماذا ظهر فجأة دوبلغنجر لا ينبغي أن يكون هنا؟”
في نفس اللحظة التي ضاع فيها في التفكير ، كان الهمس يضايق أذنيه
“دوبلغنجر يقلد أسوأ كابوس للمرء” ، أجاب كانغ يون سو بهدوء. كان على وشك دخول الكهف عندما أمسكت شانيث فجأة بحافة قميصه.
تصلب هنريك لثانية واحدة. سرعان ما سحب كانغ يون سو وتره وأطلق سهما باتجاه هنريك. ومع ذلك ، كان المطر من السماء على جانب هنريك. غيرت قطرات الماء مسار السهم ، وطارت بصعوبة أمام عينيه.
“الكارثة على وشك الوصول. عليك أن تستعد لذلك”.
سحب كانغ يون سو قلب خنزير الناب البري من جثته بأيد ملطخة بالدماء.
من هو الشخص الذي ظل يهمس له؟ ماذا كانت الكارثة تقترب؟
عض كانغ يون سو شفتيه وهو يمسك بسيفه الطويل بإحكام. قال: “أنت… ليس من الممكن أن تكون هنا الآن. يجب أن تحرس أبواب بانديمونيم* الآن … تماما كما كنت تفعل دائما “.
“من يدري؟ ربما ستعرف بمجرد أن تصطدم به ، “أجاب سيريان وهو يرسم وتره.
لقد مر وقت طويل جدا منذ أن كان كانغ يون سو مليئا بالأسئلة التي لم يكن يعرف إجابتها.
ويز!
***
از!
بيتر طقطقة… بيتر طقطقة…
كانت سلسلة الجبال الشاسعة مغطاة بالأمطار.
“لقد تأخر …” تمتمت شانيث ، وألصقت يدها خارج الكهف. سقط أثر من مياه الأمطار من بين أصابعها.
“ربما يخطط للقبض على نمر أو شيء من هذا القبيل” ، قال هنريك وهو يعبث بسكين النحت.
“ربما يخطط للقبض على نمر أو شيء من هذا القبيل” ، قال هنريك وهو يعبث بسكين النحت.
تصلب هنريك لثانية واحدة. سرعان ما سحب كانغ يون سو وتره وأطلق سهما باتجاه هنريك. ومع ذلك ، كان المطر من السماء على جانب هنريك. غيرت قطرات الماء مسار السهم ، وطارت بصعوبة أمام عينيه.
“همم… ما زلت أشعر بالقلق»” أجابت شانيث.
“هل تعتقد حقا أنه شخص قد يضيع؟” تذمر هنريك.
كان دوبلغنجر وحشا يقرأ عقل الآخرين ويتحول إلى شيء من أفكارهم. كان سيريان الذي ظهر أمام كانغ يون سو مجرد شبيه قرأ رأيه.
“إنها تمطر … ماذا لو أصيب بنزلة برد؟” سألت شانيث وهي تنظر خارج الكهف
ثم قام كانغ يون سو بفك القوس الطويل من ظهره …
“من يعرف؟ يبدو أنه من النوع الذي سيكون على ما يرام حتى بعد تعرضه لعاصفة برد ، “قال هنريك وهو يرمي قطعة من الخشب كان ينحت خلفه.
“عن ماذا؟” سألت شانيث.
في ليلة قضوها في التخييم في الغابة الكثيفة بعد أربعة أيام من السفر المرهق ، توقف المطر بأعجوبة تماما كما قال كانغ يون سو قبل أربعة أيام. كان كل شيء في المنطقة المجاورة مبللا ، لكن كانغ يون سو تمكن من العثور على بعض الأخشاب الجافة من مكان ما
“ما الذي تصنعه بعناية؟” سألت شانيث وهي تميل رأسها.
ركض هنريك نحو شانيث ودفعها إلى أسفل. أخطأها سهم بصعوبة ، بالكاد لمس رأسها. كانت ستموت على الفور لو تأخر بجزء من الثانية.
“هذا وذاك” ، أجاب هنريك وهو يأخذ قطعة أخرى من الخشب ويبدأ في نحتها. وتابع: “لكن هل تعرف؟”
ويز!
انفجرت شانيث في الضحك ، ولكن بعد أن هدأت ، أظهرت علامة حرقها وأجابت ، “لا أعرف ، ربما لأنه جعلني جميلة؟”
“تعرف ماذا؟” سألت شانيث.
“آه ، لا يهم. لا توجد طريقة لشخص مثلك حتى أن يلعبها(يخدعه) وحش مثل هذا. لقد خدعت جنرال الموت ، بعد كل شيء …” تمتم هنريك.
“ماذا تقصد” ماذا “؟ هذا الرجل ، هوية كانغ يون سو ، “أجاب هنريك وهو ينحت قطعة الخشب بمهارة ودقة بيده اليمنى فقط. وتابع: “شاب مثله لديه معرفة لا يمكن أن يمتلكها حتى مغامر لديه عقود من الخبرة ، وهو بلا عاطفة بشكل مخيف. لقد قابلت أنواعا مختلفة من الناس ، لكنها المرة الأولى التي ألتقي فيها بشخص بلا عاطفة مثل هذا الرجل. هل كل المسافرين هكذا؟ ماذا بحق الجحيم هو على أي حال؟”
كان كانغ يون سو يسير نحو الكهف من بعيد. كان تحت المطر بدون مظلة ، وركضت شانيث نحوه على عجل بقطعة قماش لحمايته من المطر.
كان دوبلغنجر وحشا يقرأ عقل الآخرين ويتحول إلى شيء من أفكارهم. كان سيريان الذي ظهر أمام كانغ يون سو مجرد شبيه قرأ رأيه.
“لست متأكدا أيضا …” أجابت شانيث. استغرقت لحظة للتفكير بعمق ، قبل أن تجيب ببطء ، “… لكنني أعتقد أنه سيخبرنا عندما يحين الوقت المناسب. إنه لا يجيب على أي شيء لا يريد الإجابة عليه ، لكن … ترددت لمدة دقيقة قبل أن تقول بإصرار: “إنه شخص جيد. إنه شخص يمكنني الوثوق به والاعتماد عليه”.
“تعرف ماذا؟” سألت شانيث.
“أوه حقا؟ همم… لقد كنت أتساءل منذ فترة الآن ، “قال هنريك.
“عن ماذا؟” سألت شانيث.
عبس كانغ يون سو من كلمات المهاجم. كان على يقين من أنه لم يذكر تراجعه لأي شخص في هذه الحياة. “لا يبدو الأمر وكأنه هلوسة أخرى …” أسقط جثة خنزير الناب البري ومشى نحو المكان الذي جاء منه الصوت.
لم يستطع كانغ يون سو إلا أن يعبس في تلك الكلمات. في العالم السابق ، حياته 999 ، كان هو الذي قتل سيريان. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يمنع اندلاع الحرب مع بانديمونيم.
“لماذا تثق في شخص كثيف وعديم العاطفة مثله؟” سأل هنريك.
وضع سيريان قوسه الطويل على كتفه وابتسم. “انظر هنا يا صديقي العاطفي. هل نسيت كيف قتلتني في “العالم (الحياة) السابق”؟”.
انفجرت شانيث في الضحك ، ولكن بعد أن هدأت ، أظهرت علامة حرقها وأجابت ، “لا أعرف ، ربما لأنه جعلني جميلة؟”
كانت سلسلة الجبال الشاسعة مغطاة بالأمطار.
“شيء غريب …” فكر كانغ يون سو. بناء على تجربته من مئات الأرواح(حياة) ، لم يغادر دوبلغنجر موائلهم أبدا ، ولم يعيشوا في جبال حتار. “يجب أن ألتقي ب دوبلغنجر في غضون أيام قليلة ، لكن هذا كان متغيرا واستثناء. لماذا ظهر فجأة دوبلغنجر لا ينبغي أن يكون هنا؟”
“هاه؟ هل وضع مكياجا عليك أو شيء من هذا القبيل؟” سأل هنريك
تسك… لا أريد أن أتحدث إليك يا سيدي”. صرخت شانيث بينما كانت تتلعثم. أطلق هنريك ضحكة صغيرة وهو يعود إلى نحته. ملأ الصمت الكهف لفترة من الوقت.
فجأة ، وقفت شانيث وصرخت ، “مستر كانغ يون سو!”
بيتر طقطقة… بيتر طقطقة…
كان كانغ يون سو يسير نحو الكهف من بعيد. كان تحت المطر بدون مظلة ، وركضت شانيث نحوه على عجل بقطعة قماش لحمايته من المطر.
“ماذا تقصد” ماذا “؟ هذا الرجل ، هوية كانغ يون سو ، “أجاب هنريك وهو ينحت قطعة الخشب بمهارة ودقة بيده اليمنى فقط. وتابع: “شاب مثله لديه معرفة لا يمكن أن يمتلكها حتى مغامر لديه عقود من الخبرة ، وهو بلا عاطفة بشكل مخيف. لقد قابلت أنواعا مختلفة من الناس ، لكنها المرة الأولى التي ألتقي فيها بشخص بلا عاطفة مثل هذا الرجل. هل كل المسافرين هكذا؟ ماذا بحق الجحيم هو على أي حال؟”
ثم قام كانغ يون سو بفك القوس الطويل من ظهره …
“من فضلك… لا تموت…” توسلت شانيث مرتجفا ، ترتجف تحت المطر. كان تنفسها صعبا ، ولم يكن من الواضح ما إذا كانت سلسلة المياه المتدفقة على وجهها جاءت من الدموع أو مياه الأمطار. كررت ، “من فضلك لا تموت … من فضلك لا تموت أمامي …”
از!
لقد مر وقت طويل جدا منذ أن كان كانغ يون سو مليئا بالأسئلة التي لم يكن يعرف إجابتها.
أزيز!
ركض هنريك نحو شانيث ودفعها إلى أسفل. أخطأها سهم بصعوبة ، بالكاد لمس رأسها. كانت ستموت على الفور لو تأخر بجزء من الثانية.
نفدت حصصهم الجافة بعد أن سافروا عبر الجبال لبضعة أيام. ومع ذلك ، لم يتضوروا جوعا حتى الموت بفضل خنزير الناب البري الذي اصطاده كانغ يون سو.
“هاه؟ هل وضع مكياجا عليك أو شيء من هذا القبيل؟” سأل هنريك
“هاه …؟ ما الذي يحدث…؟” سألت شانيث في ارتباك. ومع ذلك ، رسم كانغ يون سو وتره مرة أخرى بتعبيره البارد المعتاد ، وطار سهم آخر نحوها.
كانت أفكاره متضاربة وهو يحاول قمع شيء يتدفق من صدره عندما لاحظ فجأة شيئا غريبا. “أين رمح ريباريون السحري؟ لماذا تستخدم شيئا مثل القوس؟”.
طار سهمان آخران أمامه ، لكنه لم يتوقف عن الحركة وتجنب بسهولة كل واحد منهم. سأل ببرود: “من أنت؟”
سحب هنريك صندوق الاستدعاء الخاص به ، لكن كانغ يون سو بدأ فجأة في الكلام. “هنريك ، أنت مقدر لك أن تحول نفسك إلى دمية بيديك.”
تصلب هنريك لثانية واحدة. سرعان ما سحب كانغ يون سو وتره وأطلق سهما باتجاه هنريك. ومع ذلك ، كان المطر من السماء على جانب هنريك. غيرت قطرات الماء مسار السهم ، وطارت بصعوبة أمام عينيه.
“تعرف ماذا؟” سألت شانيث.
“ماذا تفعل؟!” صرخت شانيث في وجهه.
فجأة ، وقفت شانيث وصرخت ، “مستر كانغ يون سو!”
امتلأ تعبير شانيث بالخوف ، وبدأت ترتجف. سحب كانغ يون سو وتره مرة أخرى وأطلق سهما آخر نحوها.
استدار كانغ يون سو لمواجهتها وقال ، “شانيث ، سأقتل.”
كانت أفكاره متضاربة وهو يحاول قمع شيء يتدفق من صدره عندما لاحظ فجأة شيئا غريبا. “أين رمح ريباريون السحري؟ لماذا تستخدم شيئا مثل القوس؟”.
امتلأ تعبير شانيث بالخوف ، وبدأت ترتجف. سحب كانغ يون سو وتره مرة أخرى وأطلق سهما آخر نحوها.
“دوبلغنجر يقلد أسوأ كابوس للمرء” ، أجاب كانغ يون سو بهدوء. كان على وشك دخول الكهف عندما أمسكت شانيث فجأة بحافة قميصه.
لم يستطع كانغ يون سو إلا أن يعبس في تلك الكلمات. في العالم السابق ، حياته 999 ، كان هو الذي قتل سيريان. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يمنع اندلاع الحرب مع بانديمونيم.
أزيز!
تسك… لا أريد أن أتحدث إليك يا سيدي”. صرخت شانيث بينما كانت تتلعثم. أطلق هنريك ضحكة صغيرة وهو يعود إلى نحته. ملأ الصمت الكهف لفترة من الوقت.
بشك!
“أوه حقا؟ همم… لقد كنت أتساءل منذ فترة الآن ، “قال هنريك.
تأرجح سيف من الأعلى ، وسد السهم وشق رأس كانغ يون سو مفتوحا. كانت جثته ميتة على الأرض وتحولت إلى غبار. ظهر الرجل الذي تأرجح بالسيف أمام الاثنين.
سحب كانغ يون سو قلب خنزير الناب البري من جثته بأيد ملطخة بالدماء.
كان كانغ يون سو.
“إذن كان هذا دوبلغنجر تحول إليك؟” سأل هنريك.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟” صرخ هنريك وهو يعود إلى رشده.
“دوبلغنجر يقلد أسوأ كابوس للمرء” ، أجاب كانغ يون سو بهدوء. كان على وشك دخول الكهف عندما أمسكت شانيث فجأة بحافة قميصه.
“عن ماذا؟” سألت شانيث.
“من فضلك… لا تموت…” توسلت شانيث مرتجفا ، ترتجف تحت المطر. كان تنفسها صعبا ، ولم يكن من الواضح ما إذا كانت سلسلة المياه المتدفقة على وجهها جاءت من الدموع أو مياه الأمطار. كررت ، “من فضلك لا تموت … من فضلك لا تموت أمامي …”
أزيز!
استدار كانغ يون سو وواجهها قبل أن يعانقها بإحكام. قال بهدوء: “لن أموت. بغض النظر عما يحدث”.
سحب كانغ يون سو قلب خنزير الناب البري من جثته بأيد ملطخة بالدماء.
“آمل ألا أقابل مثل هذا الوحش مرة أخرى …” قال هنريك بتجهم. نقر هنريك على صدغه قبل أن يسأل ، “لكن لماذا أنت هادئ جدا؟ لا يبدو الأمر كما لو أنك قابلت هذا دوبلغنجر”
***
سحب هنريك صندوق الاستدعاء الخاص به ، لكن كانغ يون سو بدأ فجأة في الكلام. “هنريك ، أنت مقدر لك أن تحول نفسك إلى دمية بيديك.”
“إذن كان هذا دوبلغنجر تحول إليك؟” سأل هنريك.
“لماذا …” تمتم وصوته يرتجف. وجد صعوبة في إخفاء دهشته عندما سأل: “لماذا أنت هنا؟”
أومأ كانغ يون سو بصمت قبل أن يضيف ، “على الرغم من أنني لست متأكدا من سبب ظهور مثل هذا الوحش في الجبل.”
“دوبلغنجر يقلد أسوأ كابوس للمرء” ، أجاب كانغ يون سو بهدوء. كان على وشك دخول الكهف عندما أمسكت شانيث فجأة بحافة قميصه.
“هوو ، هناك شيء لا تعرفه؟” سأل هنريك في مفاجأة.
“لقد تأخر …” تمتمت شانيث ، وألصقت يدها خارج الكهف. سقط أثر من مياه الأمطار من بين أصابعها.
“إذن ، كان كل شيء مجرد وهم من هذا الوحش؟” سألت شانيث بارتياح. ومع ذلك ، عانقت صدرها بأيد مرتجفة ، على ما يبدو قمع الخوف الذي لن يهدأ.
سحب كانغ يون سو قلب خنزير الناب البري من جثته بأيد ملطخة بالدماء.
“آمل ألا أقابل مثل هذا الوحش مرة أخرى …” قال هنريك بتجهم. نقر هنريك على صدغه قبل أن يسأل ، “لكن لماذا أنت هادئ جدا؟ لا يبدو الأمر كما لو أنك قابلت هذا دوبلغنجر”
سحب هنريك صندوق الاستدعاء الخاص به ، لكن كانغ يون سو بدأ فجأة في الكلام. “هنريك ، أنت مقدر لك أن تحول نفسك إلى دمية بيديك.”
كان كانغ يون سو مشغولا بذبح خنزير الناب البرية الذي حمله. قام برش الكمية المناسبة من الملح على اللحم الذي حصل عليه من الذبيحة. كان الكهف رطبا بفضل المطر ، لذلك سيكون من الصعب تدخين اللحم إلى مقدد ، لكن ذلك سيساعدهم في الحفاظ على اللحم لفترة أطول قليلا. بينما كان يعد حصصهم بصمت ، اختار هنريك التخلي عن سماع رد منه.
بشك!
“آه ، لا يهم. لا توجد طريقة لشخص مثلك حتى أن يلعبها(يخدعه) وحش مثل هذا. لقد خدعت جنرال الموت ، بعد كل شيء …” تمتم هنريك.
“أوه حقا؟ همم… لقد كنت أتساءل منذ فترة الآن ، “قال هنريك.
ومع ذلك ، على عكس افتراضات هنريك ، كان كانغ يون سو في الواقع عميقا في التفكير. “شيء غريب … لماذا تشعر كما لو أن شيئا ما قد توقف(تغير) …؟”
طار سهمان آخران أمامه ، لكنه لم يتوقف عن الحركة وتجنب بسهولة كل واحد منهم. سأل ببرود: “من أنت؟”
***
سحب كانغ يون سو قلب خنزير الناب البري من جثته بأيد ملطخة بالدماء.
“آه ، لا يهم. لا توجد طريقة لشخص مثلك حتى أن يلعبها(يخدعه) وحش مثل هذا. لقد خدعت جنرال الموت ، بعد كل شيء …” تمتم هنريك.
***
تناوب الثلاثي على الوقوف وهم يستريحون. كانت السماء لا تزال قاتمة حتى بعد حلول الصباح ، وكان عليهم القيام برحلة عبر سلسلة الجبال أثناء هطول الأمطار.
تناوب الثلاثي على الوقوف وهم يستريحون. كانت السماء لا تزال قاتمة حتى بعد حلول الصباح ، وكان عليهم القيام برحلة عبر سلسلة الجبال أثناء هطول الأمطار.
“آه ، لا يهم. لا توجد طريقة لشخص مثلك حتى أن يلعبها(يخدعه) وحش مثل هذا. لقد خدعت جنرال الموت ، بعد كل شيء …” تمتم هنريك.
نظر هنريك إلى السماء التي كانت مغطاة بالغيوم الممطرة وتذمر ، “متى سينتهي هذا المطر اللعين؟”
لم يستطع كانغ يون سو إلا أن يعبس في تلك الكلمات. في العالم السابق ، حياته 999 ، كان هو الذي قتل سيريان. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يمنع اندلاع الحرب مع بانديمونيم.
“في أربعة أيام” ، أجاب كانغ يون سو.
في نفس اللحظة التي ضاع فيها في التفكير ، كان الهمس يضايق أذنيه
“هاه …؟ ما الذي يحدث…؟” سألت شانيث في ارتباك. ومع ذلك ، رسم كانغ يون سو وتره مرة أخرى بتعبيره البارد المعتاد ، وطار سهم آخر نحوها.
“أعتقد أنك ستقتل إذا فتحت متجرا للكهانة …”قالت شانيث.
“ماذا تفعل؟!” صرخت شانيث في وجهه.
“هذا وذاك” ، أجاب هنريك وهو يأخذ قطعة أخرى من الخشب ويبدأ في نحتها. وتابع: “لكن هل تعرف؟”
نفدت حصصهم الجافة بعد أن سافروا عبر الجبال لبضعة أيام. ومع ذلك ، لم يتضوروا جوعا حتى الموت بفضل خنزير الناب البري الذي اصطاده كانغ يون سو.
أومأ كانغ يون سو بصمت قبل أن يضيف ، “على الرغم من أنني لست متأكدا من سبب ظهور مثل هذا الوحش في الجبل.”
في ليلة قضوها في التخييم في الغابة الكثيفة بعد أربعة أيام من السفر المرهق ، توقف المطر بأعجوبة تماما كما قال كانغ يون سو قبل أربعة أيام. كان كل شيء في المنطقة المجاورة مبللا ، لكن كانغ يون سو تمكن من العثور على بعض الأخشاب الجافة من مكان ما
“آه ، لا يهم. لا توجد طريقة لشخص مثلك حتى أن يلعبها(يخدعه) وحش مثل هذا. لقد خدعت جنرال الموت ، بعد كل شيء …” تمتم هنريك.
كانت شانيث تقلب القدر بمغرفة ، حيث كان روتينها هو إعداد الطعام كلما خيموا. ومع ذلك ، توقفت يديها عن الحركة وسألت فجأة ، “ألا تسمع شيئا؟”
ابتسم سيريان في كانغ يون سو.
“من فضلك… لا تموت…” توسلت شانيث مرتجفا ، ترتجف تحت المطر. كان تنفسها صعبا ، ولم يكن من الواضح ما إذا كانت سلسلة المياه المتدفقة على وجهها جاءت من الدموع أو مياه الأمطار. كررت ، “من فضلك لا تموت … من فضلك لا تموت أمامي …”
#Stephan
كان سيريان لانتشيكاستر ، الملك لكل الأشياء ، وأقوى إنسان في القارة. ومع ذلك ، كان من المفترض أن يلتقي كانغ يون سو بسيريان في المراحل اللاحقة من البحث الأسطوري. لماذا كان هنا في سلسلة الجبال الآن؟
استدار كانغ يون سو وواجهها قبل أن يعانقها بإحكام. قال بهدوء: “لن أموت. بغض النظر عما يحدث”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
