الفصل 36
الفصل 36
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
ماتت جميع الشياطين في النهاية ، لكن ذلك جاء بتكلفة – حياة ثلاثة من الأبطال الخمسة.
“يجب أن أعطيها لك لأنك أنجزت المهمة ، ولكن هناك مشكلة صغيرة واحدة …” قال هنريك.
ستبقى كلمات راماكس في ذلك اليوم في ذهن شانيث لفترة طويلة جدا.
“أنت وأنا الوحيدون الذين نجوا ،” قالت الخيميائي الكبير ، مينيرفا وهي تمسك بذراعها الملطخة بالدماء.
“أرى” ، أجاب سيريان. من ناحية أخرى ، لا يبدو أنه تعرض لأي ضرر على الإطلاق.
“أرى” ، أجاب سيريان. من ناحية أخرى ، لا يبدو أنه تعرض لأي ضرر على الإطلاق.
أخذت مينيرفا نفسا عميقا وهي تتكئ على صخرة. ومع ذلك ، بينما كانت تجمع أنفاسها على الصخرة. شعرت فجأة بحرقان في صدرها. نظرت إلى صدرها ، ولدهشتها ، رأت طرف رمح بارز منه.
“كيهيوك …!” بالكاد تمكنت مينيرفا من الوقوف ، لأنها كانت على وشك الانهيار. نظرت إلى سيريان بعيون مليئة بالغضب وقالت: “كما توقعت … إنه كان أنت… كنت أنت من يحاول فتح أبواب فوضى*”
( هذه كلمة عندها معاني كثيرة مثل هرج و جحيم و جلبة وصخب لكن كتبت فوضى احسن اعطوني رايكم تحت Pandemonium)
“لا!” قفزت شانيث ونفت ذلك بشدة.
“علينا أن نسجلها كجزء من التاريخ ، لأنني لا أعتقد أنه يمكننا رؤية هذه الرؤية مرة أخرى. سنقدم هذا إلى المؤرخ الملكي، لطلب تسجيله كجزء من التاريخ»”، أجاب راماكس.
“أنت بخير. أنت حاد جدا ، مينيرفا. كان يجب أن تموت للتو للشياطين ، تماما مثل الآخرين. الآن يجب أن أقتلك بيدي”، قال سيريان.
ثم مرة أخرى ، لم يكونوا يفتقرون إلى المقاتلين ، وسيكون هنريك هو الشخص الذي يشعر وكأنه منبوذ في النهاية ، على أي حال
“ما الذي تحاول تحقيقه …؟ لماذا؟! لماذا خنتنا…؟!” سألت مينيرفا ، بالكاد تتشبث بالحياة.
قام سيريان بلف الرمح الذي اخترق قلب مينيرفا ، وتقيأت الدم قبل أن تنهار. نفض سيريان رمحه لتخليصه من دمها وقال: “لا تقلق ، أبواب الفوضى لن تفتح بعد. لا يزال هناك العديد من الأشياء التي يجب أن تكون مستعدة لاستدعاء ملك الشياطين إلى هذا الجانب “.
“أرى” ، أجاب سيريان. من ناحية أخرى ، لا يبدو أنه تعرض لأي ضرر على الإطلاق.
زادت مهارة كانغ يون سو في “الصياغة الحرفية” بمقدار سبعة مستويات. كان ذلك ممكنا فقط لأنه كان قادرا على قطع الحجر القديم دون أن يكون لديه حتى مهارة الصياغة الأساسية. تنحى ببطء عن المسرح.
انتهى التسجيل. انتهى الأمر عندما كان الناس أكثر فضولا حول ما حدث بعد ذلك.
[لقد حققت إنجازا من خلال عملك اليدوي.]
لم تستطع شانيث إغلاق فمها ، غير مصدق لما رأته للتو. كان سيريان الذي ظهر في الأجزاء الأخيرة من الفيديو صادما بشكل خاص. كان سيريان ، ملك كل الأشياء ، معروفا بأنه دائما قائد صالح وعادل. ومع ذلك ، فإن سيريان قد خان الأبطال وحاول فتح أبواب الفوضى?
لم تكن شانيث فقط هي الذي صدمت بشكل لا يصدق. شعر الجميع في الخيمة ، باستثناء كانغ يون سو ، بنفس الطريقة. كان راماكس أول من خرج من صدمته. قال، “الجميع، اكتبوا ما رأيتموه للتو.”
أخرج الناس في الخيمة دفاتر الملاحظات والرق والحبر والأقلام ، ثم شرعوا في كتابة ما رأوه. كتب بعضهم الأحداث التي حدثت في الفيديو ، وقام آخرون بعمل رسومات للأبطال القدامى ، ومع ذلك ، كتب آخرون أنماط الكلام وسلوكيات الأبطال القدماء.
[تم إنشاء مهارة جديدة ، “صياغة الحرفيين”.]
“ماذا ستفعل بذلك؟” سألت شانيث.
[زادت سرعة يدك أثناء الصياغة.]
“علينا أن نسجلها كجزء من التاريخ ، لأنني لا أعتقد أنه يمكننا رؤية هذه الرؤية مرة أخرى. سنقدم هذا إلى المؤرخ الملكي، لطلب تسجيله كجزء من التاريخ»”، أجاب راماكس.
شاهد هنريك المتدربين وهم يصرخون ويشخرون من مسافة بعيدة. نظر إليهم بعيون مليئة بالشفقة وهو يفكر ، “يا له من مضيعة للوقت”.
[جوهرة قداس العليا]
“لكن هل سيصدق الناس ذلك؟ هل سيصدقون أن أعظم الأبطال القدامى خانوا البشرية؟” سألت شانيث ، قلقا
أعتقد أنهم يسمونها غريزة صاروخ موجه* ، تماما كما يعود الطائر إلى الأرض التي ولد فيها ، “تذمر هنريك وهو واقف.
“كيهيوك …!” بالكاد تمكنت مينيرفا من الوقوف ، لأنها كانت على وشك الانهيار. نظرت إلى سيريان بعيون مليئة بالغضب وقالت: “كما توقعت … إنه كان أنت… كنت أنت من يحاول فتح أبواب فوضى*”
“على الرغم من أن هذه هي الحقيقة ، لن يكون أحد على استعداد لتصديق علماء مثلنا. ما يريده الناس هو بطل يتطلعون إليه”. ثم تابع: “ومع ذلك ، يجب ألا يكذب التاريخ أبدا ، مهما كان محرجا ومخزيا. ألا توافق؟”
#Stephan
ستبقى كلمات راماكس في ذلك اليوم في ذهن شانيث لفترة طويلة جدا.
***
أومأت لاتينشا برأسها بعد الاستماع إلى كلمات هنريك الهامسة. ثم سار هنريك نحو المسرح الذي كان يستخدم عادة من قبل الفرق الموسيقية أو الشعراء. وضع الحجر القديم في وسط المسرح وهو يصرخ بصوت عال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك؟ لقد أحضرت لك شيئا رائعا اليوم”
يمكنك إنشاء العديد من العناصر الحرفية عن طريق صياغة المواد.
“هيا! هاب!” كان العديد من الشباب يتدربون بجد في مركز التدريب العسكري.
ثم مرة أخرى ، لم يكونوا يفتقرون إلى المقاتلين ، وسيكون هنريك هو الشخص الذي يشعر وكأنه منبوذ في النهاية ، على أي حال
شاهد هنريك المتدربين وهم يصرخون ويشخرون من مسافة بعيدة. نظر إليهم بعيون مليئة بالشفقة وهو يفكر ، “يا له من مضيعة للوقت”.
***
تم دفنه في كومة من القمامة ، كالعادة. لم يختر أن يدفن في سلة المهملات لأنه أحب ذلك. بدلا من ذلك ، صادف دائما أن يجد نفسه في هذا الموقف بعد اليقظة
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
كانت شانيث تنظر بحذر إلى الرجل وهي تتمتم تحت أنفاسها ، “لقد لاحظت ذلك منذ البداية … لكنه غريب …”
أعتقد أنهم يسمونها غريزة صاروخ موجه* ، تماما كما يعود الطائر إلى الأرض التي ولد فيها ، “تذمر هنريك وهو واقف.
[زاد معدل نجاح نحت الأحجار الكريمة.]
(يشير المصطلح إلى ‘القدرة على العودة إلى المنزل من مسافة بعيدة’ (ميريام وبستر) ؛ يستخدم بشكل أساسي لوصف قدرة الحيوانات الغريزية على إيجاد طريقها إلى المنزل ، ولكنه يستخدم في كوريا لوصف كيف يتمكن الشخص المخمور من العثور على طريقه إلى المنزل ، بالكاد واعيا ودون أي تذكر في اليوم التالي)
“لقد أحضرت الحجر القديم” ، أجاب الرجل.
“ليس لدي فئة” ، قال كانغ يون سو.
عندها فقط ، ظهر رجل وامرأة أمام هنريك. “ماذا تريد؟” سأل.
أخرج الناس في الخيمة دفاتر الملاحظات والرق والحبر والأقلام ، ثم شرعوا في كتابة ما رأوه. كتب بعضهم الأحداث التي حدثت في الفيديو ، وقام آخرون بعمل رسومات للأبطال القدامى ، ومع ذلك ، كتب آخرون أنماط الكلام وسلوكيات الأبطال القدماء.
“لقد أحضرت الحجر القديم” ، أجاب الرجل.
“ماذا؟” أمال هنريك رأسه وأضاف ، “لا أعتقد أنني ما زلت في حالة سكر ، رغم ذلك …؟”
“لا شيء …” تنهدت شانيث وهي تهز رأسها في هزيمة.
“لا!” قفزت شانيث ونفت ذلك بشدة.
أخرج كانغ يون سو الحجر القديم بهدوء من حقيبة ظهره. بدا الحجر غير عملي ، لأنه كان كبيرا ويصعب حمله بيد واحدة.
أومأت لاتينشا برأسها بعد الاستماع إلى كلمات هنريك الهامسة. ثم سار هنريك نحو المسرح الذي كان يستخدم عادة من قبل الفرق الموسيقية أو الشعراء. وضع الحجر القديم في وسط المسرح وهو يصرخ بصوت عال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك؟ لقد أحضرت لك شيئا رائعا اليوم”
فوجئ هنريك عند رؤية الحجر ، وشرع على الفور في فحصه. “انظر إلى هذا الشرير. لقد تمكنت حقا من جلب الشيء الحقيقي ، “قال وهو ينظر إلى كانغ يون سو بتساؤل. “هل يمكنك صقلها؟” سأل.
“إلى جانب ذلك ، كنت أخطط للذهاب إلى العاصمة على أي حال. من الممل السفر بمفردي، ولن أقلق بشأن الضياع بعد أن أكون في حالة سكر إذا كان لدي رفقاء سفر”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو
[لقد قطعت “جوهرة قداس العليا”.]
افعلها بعد ذلك ، “قال هنريك وهو يخرج سكين نحت ويعطيه لكانغ يون سو. بدا وكأنه سكين نحت قديم من الخارج ، لكن النقوش على نصله وميله أعطته إحساسا غامضا بالأناقة.
( هذه كلمة عندها معاني كثيرة مثل هرج و جحيم و جلبة وصخب لكن كتبت فوضى احسن اعطوني رايكم تحت Pandemonium)
تلقى كانغ يون سو سكين النحت ، ممسكا به بالطريقة التي يستخدم بها المرء سيفا قصيرا.
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
أجاب هنريك: “حسنا ، إذا فكرنا في كيفية اختفاء العديد من الصداقات مثل رقاقات الثلج تحت الشمس عندما طلبت منهم أن يكونوا الضامنين لعلامة التبويب(حساب) الخاصة بي ، فأعتقد أنك على حق”. نفض لاتينشا جبهته برفق ، وضحك مثل رجل مجنون قبل أن يصعد إلى أذنيها ويهمس بشيء في الخفاء.
“آه … توقف ، توقف ، “قال هنريك فجأة ، وهو يلوح بيده وهو يحك خده. وأضاف: “إنها مادة من الدرجة الأولى ، بعد كل شيء … يمكننا أن نفعل أفضل من القمامة ، ألا توافق؟ أنا أعرف مكانا. اتبعني.”
“لا!” قفزت شانيث ونفت ذلك بشدة.
أحضر هنريك الاثنين إلى حانة فريدة من نوعها إلى حد ما. كان الديكور الداخلي للحانة فاخرا للغاية ، وكان روادها مسترخين تماما أثناء شربهم. ومع ذلك ، لا يبدو أن أيا منهم منزعج من حقيقة أن هنريك بدا وكأنه متسول بلا مأوى. كان هذا هو عدد المرات التي جاء فيها هنريك إلى الحانة.
ومع ذلك ، بدأ كانغ يون سو في قطع الحجر القديم بسكين نحت هنريك. كانت حركاته دقيقة وسريعة ، وبدأ الحجر غير العملي يتحول ببطء إلى جوهرة متوهجة.
سار قزم يرتدي فستانا منخفضا نحوهم عند دخولهم الحانة ، قائلا بنبرة أنيقة ، “هنريك ، ادفع علامة التبويب(حساب) الخاصة بك”
“هنريك ، يا ابن …! افعل ذلك بنفسك إذا كنت تريد منا مشاهدة عرض حرفي!”
#Stephan
“يا الهي… الأخت لاتينشا ، هل كل علاقتنا تستحق؟” أجاب هنريك بصوت درامي.
الفصل 36
[لقد حققت إنجازا من خلال عملك اليدوي.]
“هل هناك أي شيء آخر أكثر أهمية من المال؟” أجاب القزم ، ورفع حاجبه.
تلقى كانغ يون سو سكين النحت ، ممسكا به بالطريقة التي يستخدم بها المرء سيفا قصيرا.
أجاب هنريك: “حسنا ، إذا فكرنا في كيفية اختفاء العديد من الصداقات مثل رقاقات الثلج تحت الشمس عندما طلبت منهم أن يكونوا الضامنين لعلامة التبويب(حساب) الخاصة بي ، فأعتقد أنك على حق”. نفض لاتينشا جبهته برفق ، وضحك مثل رجل مجنون قبل أن يصعد إلى أذنيها ويهمس بشيء في الخفاء.
هل كانت هذه خطة كانغ يون سو طوال الوقت؟ لم تكن حقا ضد انضمام هنريك إليهم ، لكنها تساءلت عن نوع الدور الذي سيلعبه هنريك ، الذي كان حرفيا ، في رحلتهم. لم يكونوا في الخارج في رحلة عادية. بدلا من ذلك ، كانوا على ذلك لتحقيق السعي الأسطوري.
قطع كانغ يون سو الأحجار الكريمة على الفور ، وبدأ حجر قداس القديم ، الذي لم يكن أكثر من حجر كبير غير عملي قبل لحظات ، في تحلب ضوء أرجواني ساطع.
كانت شانيث تنظر بحذر إلى الرجل وهي تتمتم تحت أنفاسها ، “لقد لاحظت ذلك منذ البداية … لكنه غريب …”
“همم… لا يهم ، “تمتم هنريك
أومأت لاتينشا برأسها بعد الاستماع إلى كلمات هنريك الهامسة. ثم سار هنريك نحو المسرح الذي كان يستخدم عادة من قبل الفرق الموسيقية أو الشعراء. وضع الحجر القديم في وسط المسرح وهو يصرخ بصوت عال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك؟ لقد أحضرت لك شيئا رائعا اليوم”
“أنت وأنا الوحيدون الذين نجوا ،” قالت الخيميائي الكبير ، مينيرفا وهي تمسك بذراعها الملطخة بالدماء.
صفق هنريك بيديه وهو يصرخ ، مما لفت انتباه رواد الحانة. ثم تنحى عن المسرح وهو يشير نحو الحجر القديم ، قائلا لكانغ يون سو ، “اقطعه هناك. فقط ضع في اعتبارك أنه إذا انتهى الأمر بمهارتك إلى أن تكون مثيرة للشفقة ، فأنت لست الوحيد الذي سيبدو أحمق “.
أعتقد أنهم يسمونها غريزة صاروخ موجه* ، تماما كما يعود الطائر إلى الأرض التي ولد فيها ، “تذمر هنريك وهو واقف.
صعد كانغ يون سو ببطء إلى المسرح ، وبدأ رواد البار في الصخب.
“بوو! ماذا بحق الجحيم يفعل هذا القرن الأخضر؟”
“آه … توقف ، توقف ، “قال هنريك فجأة ، وهو يلوح بيده وهو يحك خده. وأضاف: “إنها مادة من الدرجة الأولى ، بعد كل شيء … يمكننا أن نفعل أفضل من القمامة ، ألا توافق؟ أنا أعرف مكانا. اتبعني.”
“هنريك ، يا ابن …! افعل ذلك بنفسك إذا كنت تريد منا مشاهدة عرض حرفي!”
“كيهيوك …!” بالكاد تمكنت مينيرفا من الوقوف ، لأنها كانت على وشك الانهيار. نظرت إلى سيريان بعيون مليئة بالغضب وقالت: “كما توقعت … إنه كان أنت… كنت أنت من يحاول فتح أبواب فوضى*”
ومع ذلك ، بدأ كانغ يون سو في قطع الحجر القديم بسكين نحت هنريك. كانت حركاته دقيقة وسريعة ، وبدأ الحجر غير العملي يتحول ببطء إلى جوهرة متوهجة.
بدأ رواد الحانة يهدأون بينما كان مشغولا بتحريك يديه. لقد تركوا عاجزين عن الكلام وفي حالة من الرهبة بحلول الوقت الذي بدأ فيه الحجر يتحول إلى جوهرة.
“حقا؟ ثم لديك سويج آخر! لكن لماذا تتحدث معي بشكل غير رسمي؟” عبس هنريك وسأل.
(يشير المصطلح إلى ‘القدرة على العودة إلى المنزل من مسافة بعيدة’ (ميريام وبستر) ؛ يستخدم بشكل أساسي لوصف قدرة الحيوانات الغريزية على إيجاد طريقها إلى المنزل ، ولكنه يستخدم في كوريا لوصف كيف يتمكن الشخص المخمور من العثور على طريقه إلى المنزل ، بالكاد واعيا ودون أي تذكر في اليوم التالي)
“يا هذا! هذا الشرير أفضل مما يبدو!”
“أنت بخير. أنت حاد جدا ، مينيرفا. كان يجب أن تموت للتو للشياطين ، تماما مثل الآخرين. الآن يجب أن أقتلك بيدي”، قال سيريان.
“هنريك! هل هو تلميذك بأي فرصة؟”
“أعتقد أنه أفضل من هنريك. هاها!”
“همم… لا يهم ، “تمتم هنريك
قطع كانغ يون سو الأحجار الكريمة على الفور ، وبدأ حجر قداس القديم ، الذي لم يكن أكثر من حجر كبير غير عملي قبل لحظات ، في تحلب ضوء أرجواني ساطع.
ستبقى كلمات راماكس في ذلك اليوم في ذهن شانيث لفترة طويلة جدا.
[جوهرة قداس العليا]
أجاب هنريك: “حسنا ، إذا فكرنا في كيفية اختفاء العديد من الصداقات مثل رقاقات الثلج تحت الشمس عندما طلبت منهم أن يكونوا الضامنين لعلامة التبويب(حساب) الخاصة بي ، فأعتقد أنك على حق”. نفض لاتينشا جبهته برفق ، وضحك مثل رجل مجنون قبل أن يصعد إلى أذنيها ويهمس بشيء في الخفاء.
جوهرة سحرية مصنوعة من نحت حجر قديم. تكمن فيه قوة موت شديدة ، وسيتم إطلاق القوة التي تحملها على الفور بمجرد كسر الأحجار الكريمة. بالإضافة إلى ذلك ، سيتحول المستخدم إلى كائن ميت حي إذا استهلك الأحجار الكريمة عن طريق ابتلاعها. ومع ذلك ، لن يتمكنوا من العودة إلى شكلهم السابق.
قام سيريان بلف الرمح الذي اخترق قلب مينيرفا ، وتقيأت الدم قبل أن تنهار. نفض سيريان رمحه لتخليصه من دمها وقال: “لا تقلق ، أبواب الفوضى لن تفتح بعد. لا يزال هناك العديد من الأشياء التي يجب أن تكون مستعدة لاستدعاء ملك الشياطين إلى هذا الجانب “.
[لقد حققت إنجازا من خلال عملك اليدوي.]
ومع ذلك ، بدأ كانغ يون سو في قطع الحجر القديم بسكين نحت هنريك. كانت حركاته دقيقة وسريعة ، وبدأ الحجر غير العملي يتحول ببطء إلى جوهرة متوهجة.
[تم إنشاء مهارة جديدة ، “صياغة الحرفيين”.]
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
[صياغة الحرفيين]
أومأت لاتينشا برأسها بعد الاستماع إلى كلمات هنريك الهامسة. ثم سار هنريك نحو المسرح الذي كان يستخدم عادة من قبل الفرق الموسيقية أو الشعراء. وضع الحجر القديم في وسط المسرح وهو يصرخ بصوت عال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك؟ لقد أحضرت لك شيئا رائعا اليوم”
مستوى المهارة: 1 (00.00٪)
زادت مهارة كانغ يون سو في “الصياغة الحرفية” بمقدار سبعة مستويات. كان ذلك ممكنا فقط لأنه كان قادرا على قطع الحجر القديم دون أن يكون لديه حتى مهارة الصياغة الأساسية. تنحى ببطء عن المسرح.
يمكنك إنشاء العديد من العناصر الحرفية عن طريق صياغة المواد.
“يا عزيزي، هذا عار”، أجابت لاتينشا وهي تداعب خدها الناعم.
[لقد قطعت “جوهرة قداس العليا”.]
[لقد حققت إنجازا عظيما.]
[لقد زاد مستوى مهارتك في “الصياغة الحرفية” بشكل كبير.]
سار قزم يرتدي فستانا منخفضا نحوهم عند دخولهم الحانة ، قائلا بنبرة أنيقة ، “هنريك ، ادفع علامة التبويب(حساب) الخاصة بك”
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
الفصل 36
فوجئ هنريك عند رؤية الحجر ، وشرع على الفور في فحصه. “انظر إلى هذا الشرير. لقد تمكنت حقا من جلب الشيء الحقيقي ، “قال وهو ينظر إلى كانغ يون سو بتساؤل. “هل يمكنك صقلها؟” سأل.
[زادت سرعة يدك أثناء الصياغة.]
“حقا؟ ثم لديك سويج آخر! لكن لماذا تتحدث معي بشكل غير رسمي؟” عبس هنريك وسأل.
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
[زاد معدل نجاح الصياغة.]
أومأت لاتينشا برأسها بعد الاستماع إلى كلمات هنريك الهامسة. ثم سار هنريك نحو المسرح الذي كان يستخدم عادة من قبل الفرق الموسيقية أو الشعراء. وضع الحجر القديم في وسط المسرح وهو يصرخ بصوت عال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك؟ لقد أحضرت لك شيئا رائعا اليوم”
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
[زاد معدل نجاح نحت الأحجار الكريمة.]
“لا شيء …” تنهدت شانيث وهي تهز رأسها في هزيمة.
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
“أنت بخير. أنت حاد جدا ، مينيرفا. كان يجب أن تموت للتو للشياطين ، تماما مثل الآخرين. الآن يجب أن أقتلك بيدي”، قال سيريان.
[قد يتم منح القلائد والخواتم والأساور والحلي وغيرها من الملحقات التي تصنعها إحصائيات وسمات إضافية.]
مشى لاتينشا نحوه بشكل مغر. “لديك موهبة مذهلة. أود أن أقول إنك أفضل حرفي رأيته في حياتي. هل ستكون على استعداد لصنع شيء لي؟” سألت. بدت كما لو كانت على وشك إعطاء مهمة سرية فقط لكانغ يون سو.
“ما هذا الهراء الذي تبثه؟” هتف هنريك.
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
“أرى” ، أجاب سيريان. من ناحية أخرى ، لا يبدو أنه تعرض لأي ضرر على الإطلاق.
[يمكنك استخدام مهارة “الصياغة الحرفية” الخاصة بك جنبا إلى جنب مع مهارات الصياغة الأخرى.]
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
“هل تريد السفر معنا لهذا السبب …؟” سألت شانيث ، مذهولة كما لو أنها ضربت على رأسها بمطرقة
لم تستطع شانيث إغلاق فمها ، غير مصدق لما رأته للتو. كان سيريان الذي ظهر في الأجزاء الأخيرة من الفيديو صادما بشكل خاص. كان سيريان ، ملك كل الأشياء ، معروفا بأنه دائما قائد صالح وعادل. ومع ذلك ، فإن سيريان قد خان الأبطال وحاول فتح أبواب الفوضى?
[لقد اكتسبت القدرة على تقييم الخيارات المخفية في السلع الحرفية.]
مشى لاتينشا نحوه بشكل مغر. “لديك موهبة مذهلة. أود أن أقول إنك أفضل حرفي رأيته في حياتي. هل ستكون على استعداد لصنع شيء لي؟” سألت. بدت كما لو كانت على وشك إعطاء مهمة سرية فقط لكانغ يون سو.
“ماذا ستفعل بذلك؟” سألت شانيث.
زادت مهارة كانغ يون سو في “الصياغة الحرفية” بمقدار سبعة مستويات. كان ذلك ممكنا فقط لأنه كان قادرا على قطع الحجر القديم دون أن يكون لديه حتى مهارة الصياغة الأساسية. تنحى ببطء عن المسرح.
مشى لاتينشا نحوه بشكل مغر. “لديك موهبة مذهلة. أود أن أقول إنك أفضل حرفي رأيته في حياتي. هل ستكون على استعداد لصنع شيء لي؟” سألت. بدت كما لو كانت على وشك إعطاء مهمة سرية فقط لكانغ يون سو.
[لقد قطعت “جوهرة قداس العليا”.]
ومع ذلك ، سارت شانيث نحو القزم وقالت بابتسامة مشرقة ، “لا ، لدينا طريق طويل لنقطعه في رحلاتنا ، ولدينا بالفعل مهمة فوق ذلك”
أخرج كانغ يون سو الحجر القديم بهدوء من حقيبة ظهره. بدا الحجر غير عملي ، لأنه كان كبيرا ويصعب حمله بيد واحدة.
“يا عزيزي، هذا عار”، أجابت لاتينشا وهي تداعب خدها الناعم.
“ليس لدي فئة” ، قال كانغ يون سو.
كان هنريك جالسا على طاولة زاوية. سار الاثنان نحوه وجلسا مقابله. نظر إلى كانغ يون سو بنظرة غريبة ، قائلا: “ليس هناك شك في أنني يجب أن أعترف بمهاراتك. كنت متشككا ، لكن من كان يعلم أنك ستكون حرفيا ماهرا حقا؟
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“عاصمة الإمبراطورية ، ديفيرون ،” أجاب كانغ يون سو.
“ليس لدي فئة” ، قال كانغ يون سو.
“لكن هل سيصدق الناس ذلك؟ هل سيصدقون أن أعظم الأبطال القدامى خانوا البشرية؟” سألت شانيث ، قلقا
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
“ليس لديك فئة الحرفي بهذه المهارات؟ الأطفال هذه الأيام لديهم شيء لإهدار المواهب ، إيه؟ أي أحمق علمك ، لكي تظل عاطلا عن العمل حتى مع هذه المهارات؟”
“لا شيء” ، قال كانغ يون سو. نظر هنريك إلى كانغ يون بغرابة وهو يرفع كوبه. طلب كانغ يون سو كحولا قويا أيضا ، وبدأ في الشرب بهدوء
شاهد هنريك المتدربين وهم يصرخون ويشخرون من مسافة بعيدة. نظر إليهم بعيون مليئة بالشفقة وهو يفكر ، “يا له من مضيعة للوقت”.
حدق كانغ يون سو باهتمام في هنريك ، المفقود في الذاكرة ، قبل أن يقول ، “أنت”.
[لقد حققت إنجازا من خلال عملك اليدوي.]
“ماذا؟” سأل هنريك ، في حيرة.
فوجئ هنريك عند رؤية الحجر ، وشرع على الفور في فحصه. “انظر إلى هذا الشرير. لقد تمكنت حقا من جلب الشيء الحقيقي ، “قال وهو ينظر إلى كانغ يون سو بتساؤل. “هل يمكنك صقلها؟” سأل.
“لا شيء” ، قال كانغ يون سو. نظر هنريك إلى كانغ يون بغرابة وهو يرفع كوبه. طلب كانغ يون سو كحولا قويا أيضا ، وبدأ في الشرب بهدوء
كسرت شانيث الجليد ، حيث كان الرجال يضيعون وقتهم في الشرب بهدوء. “إذن ، متى تخطط لتسليم الإرث إلينا؟”
أومأت لاتينشا برأسها بعد الاستماع إلى كلمات هنريك الهامسة. ثم سار هنريك نحو المسرح الذي كان يستخدم عادة من قبل الفرق الموسيقية أو الشعراء. وضع الحجر القديم في وسط المسرح وهو يصرخ بصوت عال ، “هل لي أن ألفت انتباهك ، من فضلك؟ لقد أحضرت لك شيئا رائعا اليوم”
“يا الهي… الأخت لاتينشا ، هل كل علاقتنا تستحق؟” أجاب هنريك بصوت درامي.
“يجب أن أعطيها لك لأنك أنجزت المهمة ، ولكن هناك مشكلة صغيرة واحدة …” قال هنريك.
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
لم تستطع شانيث إغلاق فمها ، غير مصدق لما رأته للتو. كان سيريان الذي ظهر في الأجزاء الأخيرة من الفيديو صادما بشكل خاص. كان سيريان ، ملك كل الأشياء ، معروفا بأنه دائما قائد صالح وعادل. ومع ذلك ، فإن سيريان قد خان الأبطال وحاول فتح أبواب الفوضى?
“ما هذا؟” سألت شانيث.
أخرج كانغ يون سو الحجر القديم بهدوء من حقيبة ظهره. بدا الحجر غير عملي ، لأنه كان كبيرا ويصعب حمله بيد واحدة.
[تم إنشاء مهارة جديدة ، “صياغة الحرفيين”.]
“إلى أين تتجهون يا رفاق؟” سأل هنريك.
“عاصمة الإمبراطورية ، ديفيرون ،” أجاب كانغ يون سو.
“لا شيء” ، قال كانغ يون سو. نظر هنريك إلى كانغ يون بغرابة وهو يرفع كوبه. طلب كانغ يون سو كحولا قويا أيضا ، وبدأ في الشرب بهدوء
“جيد. خذني معك”، أجاب هنريك.
قام سيريان بلف الرمح الذي اخترق قلب مينيرفا ، وتقيأت الدم قبل أن تنهار. نفض سيريان رمحه لتخليصه من دمها وقال: “لا تقلق ، أبواب الفوضى لن تفتح بعد. لا يزال هناك العديد من الأشياء التي يجب أن تكون مستعدة لاستدعاء ملك الشياطين إلى هذا الجانب “.
“بالتأكيد” ، أجاب كانغ يون سو.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“حقا؟ ثم لديك سويج آخر! لكن لماذا تتحدث معي بشكل غير رسمي؟” عبس هنريك وسأل.
“لأنك الآن عضو في الحزب*” ، أجاب كانغ يون سو وهو يأخذ رشفة أخرى من الكحول.
“هل تريد السفر معنا لهذا السبب …؟” سألت شانيث ، مذهولة كما لو أنها ضربت على رأسها بمطرقة
(المترجم الانجليزية كتب party بدلا من الفرقة لذا كنت اكتب فرقة بدلا من الحزب)
“بوو! ماذا بحق الجحيم يفعل هذا القرن الأخضر؟”
مشى لاتينشا نحوه بشكل مغر. “لديك موهبة مذهلة. أود أن أقول إنك أفضل حرفي رأيته في حياتي. هل ستكون على استعداد لصنع شيء لي؟” سألت. بدت كما لو كانت على وشك إعطاء مهمة سرية فقط لكانغ يون سو.
“همم… لا يهم ، “تمتم هنريك
“لكن هل سيصدق الناس ذلك؟ هل سيصدقون أن أعظم الأبطال القدامى خانوا البشرية؟” سألت شانيث ، قلقا
تبادل الرجال المشروبات بهدوء ، ولم تبق سوى شانيث في حيرة من التطورات الأخيرة. “انتظر! هل تريد أن تأتي معنا؟!” احتجت بشدة.
“بالتأكيد” ، أجاب كانغ يون سو.
“لماذا؟ هل أنتما عاشقان أم شيء من هذا القبيل؟” سأل هنريك مازحا.
[لقد ارتقت مهارتك في “الصياغة الحرفية”.]
“إلى جانب ذلك ، كنت أخطط للذهاب إلى العاصمة على أي حال. من الممل السفر بمفردي، ولن أقلق بشأن الضياع بعد أن أكون في حالة سكر إذا كان لدي رفقاء سفر”
“لا!” قفزت شانيث ونفت ذلك بشدة.
صعد كانغ يون سو ببطء إلى المسرح ، وبدأ رواد البار في الصخب.
“ثم دعونا نذهب معا. من الجيد أن يكون لديك رجل عجوز في رحلاتك ، أليس كذلك؟” لاحظ هنريك. ثم أضاف: “إرث عائلتي موجود في العاصمة على أي حال ، وستحتاج بالتأكيد إلى مساعدتي للعثور عليه.”
“هنريك ، يا ابن …! افعل ذلك بنفسك إذا كنت تريد منا مشاهدة عرض حرفي!”
“إلى جانب ذلك ، كنت أخطط للذهاب إلى العاصمة على أي حال. من الممل السفر بمفردي، ولن أقلق بشأن الضياع بعد أن أكون في حالة سكر إذا كان لدي رفقاء سفر”
أخذت مينيرفا نفسا عميقا وهي تتكئ على صخرة. ومع ذلك ، بينما كانت تجمع أنفاسها على الصخرة. شعرت فجأة بحرقان في صدرها. نظرت إلى صدرها ، ولدهشتها ، رأت طرف رمح بارز منه.
“هل تريد السفر معنا لهذا السبب …؟” سألت شانيث ، مذهولة كما لو أنها ضربت على رأسها بمطرقة
“لا شيء” ، قال كانغ يون سو. نظر هنريك إلى كانغ يون بغرابة وهو يرفع كوبه. طلب كانغ يون سو كحولا قويا أيضا ، وبدأ في الشرب بهدوء
“هل نحتاج إلى أي سبب كبير للسفر؟ ثم ماذا عنكم يا رفاق؟ هل تسافر لإنقاذ العالم أو شيء من هذا القبيل؟” سأل هنريك.
“أنت وأنا الوحيدون الذين نجوا ،” قالت الخيميائي الكبير ، مينيرفا وهي تمسك بذراعها الملطخة بالدماء.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
#Stephan
#Stephan
“ما هذا الهراء الذي تبثه؟” هتف هنريك.
انتهى التسجيل. انتهى الأمر عندما كان الناس أكثر فضولا حول ما حدث بعد ذلك.
“لا شيء …” تنهدت شانيث وهي تهز رأسها في هزيمة.
“علينا أن نسجلها كجزء من التاريخ ، لأنني لا أعتقد أنه يمكننا رؤية هذه الرؤية مرة أخرى. سنقدم هذا إلى المؤرخ الملكي، لطلب تسجيله كجزء من التاريخ»”، أجاب راماكس.
هل كانت هذه خطة كانغ يون سو طوال الوقت؟ لم تكن حقا ضد انضمام هنريك إليهم ، لكنها تساءلت عن نوع الدور الذي سيلعبه هنريك ، الذي كان حرفيا ، في رحلتهم. لم يكونوا في الخارج في رحلة عادية. بدلا من ذلك ، كانوا على ذلك لتحقيق السعي الأسطوري.
ثم مرة أخرى ، لم يكونوا يفتقرون إلى المقاتلين ، وسيكون هنريك هو الشخص الذي يشعر وكأنه منبوذ في النهاية ، على أي حال
زادت مهارة كانغ يون سو في “الصياغة الحرفية” بمقدار سبعة مستويات. كان ذلك ممكنا فقط لأنه كان قادرا على قطع الحجر القديم دون أن يكون لديه حتى مهارة الصياغة الأساسية. تنحى ببطء عن المسرح.
(يشير المصطلح إلى ‘القدرة على العودة إلى المنزل من مسافة بعيدة’ (ميريام وبستر) ؛ يستخدم بشكل أساسي لوصف قدرة الحيوانات الغريزية على إيجاد طريقها إلى المنزل ، ولكنه يستخدم في كوريا لوصف كيف يتمكن الشخص المخمور من العثور على طريقه إلى المنزل ، بالكاد واعيا ودون أي تذكر في اليوم التالي)
#Stephan
( هذه كلمة عندها معاني كثيرة مثل هرج و جحيم و جلبة وصخب لكن كتبت فوضى احسن اعطوني رايكم تحت Pandemonium)
افعلها بعد ذلك ، “قال هنريك وهو يخرج سكين نحت ويعطيه لكانغ يون سو. بدا وكأنه سكين نحت قديم من الخارج ، لكن النقوش على نصله وميله أعطته إحساسا غامضا بالأناقة.
كانت شانيث تنظر بحذر إلى الرجل وهي تتمتم تحت أنفاسها ، “لقد لاحظت ذلك منذ البداية … لكنه غريب …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
