الفصل 8
الفصل 8
[يمكنك الحصول على جزء من قوة التنين إذا نجحت في محاكمات سبارتوي.]
“هل تقصد أن مظهري ليس مخيفا؟” سأل الحارس مرة أخرى في دهشة.
“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.
كانت هيرميا تستمتع بالاستحمام قبل دقيقة واحدة فقط ، لكنها هرعت إلى غرفة الاستقبال مرتدية رداء حمام فقط. لم يكن لديها حتى الوقت لتجفيف شعرها المبلل ، وقطرة ماء تتساقط على طول شقها الممتلئ وسقطت على الأرض.
“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا
جلس شاب في غرفة الاستقبال وشعره الأسود القصير بارز. كان على الجانب الجميل ، لكن وجهه كان باردا ، خاليا من أي تعبير ؛ في الواقع ، بدا باردا جدا لدرجة أنه كان يحمل حضورا غريبا. يمكن رؤية جهاز على معصمه الأيمن. سألت هيرميا بمجرد أن رأت الجهاز ، “هل أنت مسافر؟
“لماذا ترتدي ثوبا فقط يا سيدتي؟” سأل الحارس الواقف بجانبها بشكل محرج. لم يكن من الممكن رؤية أي خدم في القصر ، وكان الحارس هو الذي رافق كانغ يون سو إلى الغرفة.
مسحت هيرميا ثدييها الكبيرين وأجابت بتعبير منزعج ، “من المضحك سماع ذلك منك ، ورؤية أنك لا تزال ترتدي تلك الخوذة في الداخل.”
[ظهر سبارتوي من تنين إغنوس (استنساخ).]
رفع سبارتوي رمحه وأعلن ، “أنا ، سبارتوي[نسخة] التنين إغنوس ، سأختبرك. ستحصل على جزء من قوة التنين إذا تمكنت من اجتياز اختباري “.
“أنت تعرف أنه بسبب علامات الحروق ، سيدتي” ، أجاب الحارس
“أليس هذا واضحا؟” سأل الحارس مرة أخرى.
ما زلت أخبرك بهذا، لكن عليك أن تظهر نفسك أكثر كلما كنت تعتقد أنك أكثر افتقارا»، قالت هيرميا. ثم ذهبت وجلست على كرسي مقابل كانغ يون سو. عندما عبرت ساقيها ، كادت تكشف عن الجزء الداخلي من ثوبها. كان أي رجل آخر قد سرق نظرة بين فخذيها السميكين ، لكن الرجل الذي أمامها لم يدخر حتى نظرة. هيرميا في الواقع أحبن موقفه.
أخرج هيرميا جرما أحمر – الجرم السماوي للعهد. كانت كبيرة جدا بحيث لا يمكن حملها بيد واحدة ، وكان لونها القرمزي يشبه اللهب البري النائم بداخله. وضعت الجرم السماوي بعناية على الأرض وقالت: “وفقا للقصة التي أخبرتني بها جدتي ، ترك إغنوس وراءه جزءا من قوته في الجرم السماوي للعهد. ومع ذلك ، يجب عليك اجتياز التجارب التي أعدها الجرم السماوي لك إذا كنت ترغب في الحصول على قوة إغنوس؛ محاكمة سيتعين عليك فيها وضع حياتك على المحك
“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا
كانغ يون سو ، وأنا مسافر ، تماما كما قلت ، “أجاب كانغ يون سو لفترة وجيزة.
“صرير!”
“سمعتك لفترة وجيزة من النافذة. نحن الجان لدينا سمع ممتاز ، كما ترى. لقد زعمت أنك قادر على استخدام الجرم السماوي للعهد؟” سألت هيرميا ، مهتمة بوضوح.
“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.
“هل أنت على علم بما هو؟” سأل هيرميا.
كان قد دخل صحراء الموت في إحدى حياته السابقة ومر بجميع أنواع الصعوبات هناك. ومع ذلك ، في نهاية كل شيء ، لم يتلق سوى قصيدة كمكافأة. لقد كانت واحدة من أكبر الصدمات في حياته عندما علم أن هذا هو كل ما سيحصل عليه.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بجفاف.
“نعم” ، كرر كانغ يون سو.
توقفت فجأة أيدي الحارس التي تتحرك بانشغال. استدار ظهرها نحو كانغ يون سو ، لكن غضبها كان مرئيا وهي تقول ببرود ، “… هل يسمون النساء الصلعاء والمغطاة بعلامات الحروق جميلات خارج كيرلين؟ يا لها من نكتة غير متطورة لديك هناك “.
حدقت هيرميا في الرجل لمدة دقيقة ، كما لو كانت تدقق فيه باهتمام. ثم بدأت في تلاوة آية بصوت في منتصف الطريق بين التحدث والغناء.
التقطت كانغ يون سو مرآة يد على الأرض وقال بهدوء ، “أعرف شخصا أجمل منها. لهذا السبب”.
“مسافر وحيد يسير في صحراء مقفرة التقى بمرافقه الأول
على الرغم من أن نصف العالم قد يختفي
كانغ يون سو ، وأنا مسافر ، تماما كما قلت ، “أجاب كانغ يون سو لفترة وجيزة.
سيصل إلى الربيع الذي كان يتوق إليه ”
ثم غنى كانغ يون سو بصوت منخفض.
“المسافر الذي عبر الصحراء عبر العواصف الرملية
واجهت العاصفة الرملية الأخيرة وجها لوجه ، لكنه لم يستطع فهم حبة رمل
سقطت قطعة قماش حمراء من السماء ولفت نفسها عبر عيني كانغ يون سو. قال سبارتوي ، “أنت ، واجهني وعيناك مغطتان. لا يهم إذا كنت تستخدم السحر أو دمية. سأعترف بك إذا تمكنت من هزيمتي. بالطبع ، سأعطيك الوقت للتدرب
وانتهى به الأمر بالتجول في السراب إلى الأبد.
“لماذا ترتدي ثوبا فقط يا سيدتي؟” سأل الحارس الواقف بجانبها بشكل محرج. لم يكن من الممكن رؤية أي خدم في القصر ، وكان الحارس هو الذي رافق كانغ يون سو إلى الغرفة.
غطت هيرميا فمها المفتوح على مصراعيه بيد واحدة وقالت ، “يا إلهي …” كان بإمكانها فقط التحديق في كانغ يون سو. ثم بدأت تتمتم لنفسها كما لو أنها لا تصدق ما حدث للتو ، “يا إلهي … يا إلهي… يا إلهي
شاهدت المرأتان ، مذهولتين ومرعوبتين. كيف يمكن لأي شخص أن يواجه هذا سبارتوي المخيف وعيناه مغطاة؟ كان من المستحيل حتى بالنسبة لخبير السيف تحقيق مثل هذا العمل الفذ.
انحنى الحارس بقلق نحو هيرميا وعرض ، “هل أحضر بعض الشاي؟”
“أنت.. نعم… ضع الكثير من أوراق الشاي فيه ، وتأكد من توخي الحذر حول النار ، “أجاب هيرميا.
غادر الحارس ، ووضعت هيرميا يدها على جبهتها وأطلقت أنين صغير. ثم سحبت ثوبها ، وكشفت عن ثديها الأبيض اللبني. كان صدرها الممتلئ المضاء بأشعة الشمس مشهدا يستحق المشاهدة. “هل يمكنك التحقق مما إذا كان قلبي لا يزال على ما يرام؟” سألت.
سيصل إلى الربيع الذي كان يتوق إليه ”
وضع كانغ يون سو يده اليمنى على صدرها وأجاب ، “نعم ، لا يزال ينبض”.
تحول تعبير سبارتوي إلى تعبير عن الاشمئزاز وهو يقول: “سأواجهك بكل قوتي. قد تفقد حياتك ، ومع ذلك فأنت متأكد من أنك ستفوز؟
بدت يرثى لها. كان رأسها الأصلع بشعا ، مغطى بندوب حروق مثيرة للاشمئزاز وذبلت وصلت إلى وجهها وصولا إلى رقبتها. كان الجانب الأيسر من وجهها يعاني من أخطر الحروق. بدت عينها اليسرى كما لو أنها غرقت في جمجمتها.
“هل هو؟ هذا مصدر ارتياح … اعتقدت أن قلبي توقف للحظة هناك ، “قالت هيرميا وهي تسحب ثوبها مرة أخرى
“لقد سئمت من ذلك ، لهذا السبب” ، قال كانغ يون سو بصراحة
“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.
عادة ، تكون وجوه رجل وامرأة في مثل هذه الحالة حمراء زاهية مع العاطفة ، لكن لم يكشف أي منهما عن أي تلميح لمثل هذا الشيء.
فجأة ، بينما كان كانغ يون سو يحدق بها ، سألها ، “ماذا تفعل واقفا؟”
“حقا … إنه أمر مثير للدهشة حقا. لم أتخيل أبدا أنني سأسمع القصيدة التي ظلت سرية من قبل عائلة ليبي لأكثر من 400 عام من إنسان ، ومسافر من عالم آخر فوق ذلك ، “قالت هيرميا بعد أن هدأت. سألت بتعبير فضولي ، “كيف عرفت عن الجرم السماوي للعهد؟ وكيف تعلمت قصيدة إغنوس؟
“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”
التقطت كانغ يون سو مرآة يد على الأرض وقال بهدوء ، “أعرف شخصا أجمل منها. لهذا السبب”.
استذكر كانغ يون سو ذكرى لم يكن يريد أن يتذكرها. كيف لا يعرف عن قصيدة التنين إغنوس؟ تم نقل نبوءة بين الجان ، أن الرجل الذي يعرف القصيدة سيظهر ويكون قادرا على استخدام الجرم السماوي للعهد
كان قد دخل صحراء الموت في إحدى حياته السابقة ومر بجميع أنواع الصعوبات هناك. ومع ذلك ، في نهاية كل شيء ، لم يتلق سوى قصيدة كمكافأة. لقد كانت واحدة من أكبر الصدمات في حياته عندما علم أن هذا هو كل ما سيحصل عليه.
لم يقل كانغ يون سو شيئا
ومع ذلك ، هز رأسه وقال: “لا أستطيع أن أخبرك بذلك”.
لم تكن قصة حياته شيئا يفهمه الناس بسهولة أو حتى يؤمنون به على الإطلاق. شعر كانغ يون سو أنه لا يوجد سبب يدفعه إلى الشرح مرارا وتكرارا للناس وإخبارهم بانحداره[اعيد].
“المسافر الذي عبر الصحراء عبر العواصف الرملية
“لا على الإطلاق” ، أجاب كانغ يون سو
“أرى. لن أنقب فيه إذا كان هذا ما تريده. بعد كل شيء ، نحن ، عائلة ليبي ، لسنا فقط الشهود “. ثم تنهدت هيرميا وبدأت تشرح ، “سلف عائلتي ليبي …” لكن فجأة ، تمت مقاطعتها.
“لأنني سمحت لك برؤية مظهري. أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤية شيء بشع للغاية»، أجاب الحارس بينما كان يعض شفتيها.
“كان ناهيلين ، رامي السهام القديم ، بطلا مشهورا قاتل إلى جانب سوريان ، ملك جميع الكائنات. كانت ناهيلين زعيمة الجان المقيمين في ما كان يعرف آنذاك بغابة بيهي.
“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.
على الرغم من أن نصف العالم قد يختفي
“الاعتقاد الأكثر انتشارا حول ناهيلين هو أنه فقد غابة بيهي لصالح إغنوس تنين اللهب ، وأن الغابة قد تحولت إلى صحراء الموت بواسطة التنين. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد شائعة كاذبة انتشرت لإخفاء وجود الجرم السماوي للعهد
#Stephan
عقد ناهيلين وإغنوس تحالفا طويل الأمد لمحاربة لورد الشر الذي سيصل لاحقا. كانت دعوة عائلة ليبي هي العثور على خليفة جدير لجزء السلطة الذي خلفه إغنوس “.
“أنت تبدو مثل رجل عجوز عاش حياته بالكامل بالفعل.” رد الحارس بسخرية.
ومع ذلك ، هز رأسه وقال: “لا أستطيع أن أخبرك بذلك”.
“…” صدمت هيرميا بما لا يصدق. الكلمات التي كانت على وشك قولها قد تم تلخيصها تماما ، وكان كانغ يون سو هو الذي قالها ، وليس هي.
وقف كانغ يون سو وقال بلا مبالاة ، “لم أرغب في الاستماع إلى الشرح الطويل.”
أصيب كل من هيرميا والحارس بالذهول ، كما لو أنهم ضربوا على الرأس.
ومع ذلك ، لم يعطهم كانغ يون سو أي إجابة لأنه ربط الزجاجة بصمت على خصره. ثم قال: “المسافر الوحيد الذي اجتاز صحراء الموت سيواجه نهايته في النار المشتعلة ويعود إلى السراب الأبدي”.
“لقد أحضرت الشاي يا سيدتي.” في تلك اللحظة ، بينما كانت هيرميا لا تزال في حالة صدمة ، جاء الحارس بطبق فضي عليه شاي. ومع ذلك ، تعثر بشكل أخرق وسقط إلى الأمام.
لف كانغ يون سو ذراعه حول صدر الحارس وأمسك به ، مستخدما يده الأخرى للقبض على الطبق
تاك!
كان سهلا واسعا مهجورا وفارغا بقدر ما يمكن أن تراه العين. في هذه الأرض ، حيث لم ينمو حتى نصل من العشب ، وقف ثلاثة أشخاص.
كانت تحركاته لا تشوبها شائبة ، كما لو كان يتوقع وقوع الحادث. لم تضرب قطرة واحدة من الشاي الأرض. وضع الطبق على الطاولة ورفع فنجان شاي نحو شفتيه الجافتين. أخذ رشفة من الشاي ولاحظ ، “طعمه فظيع … كما هو الحال دائما.”
از!
ثم غنى كانغ يون سو بصوت منخفض.
أصيب كل من هيرميا والحارس بالذهول ، كما لو أنهم ضربوا على الرأس.
“أنت.. نعم… ضع الكثير من أوراق الشاي فيه ، وتأكد من توخي الحذر حول النار ، “أجاب هيرميا.
“قبل أن أنظر إلى الجرم السماوي للعهد ، أحتاج إلى بعض الأشياء أولا” ، قال كانغ يون سو.
ارتفع ظل طويل من الجرم السماوي وقال فجأة ، “يمكنني أن أشعر بشخص يستحق أن يرث قوة إغنوس في هذا المكان.”
***
ما زلت أخبرك بهذا، لكن عليك أن تظهر نفسك أكثر كلما كنت تعتقد أنك أكثر افتقارا»، قالت هيرميا. ثم ذهبت وجلست على كرسي مقابل كانغ يون سو. عندما عبرت ساقيها ، كادت تكشف عن الجزء الداخلي من ثوبها. كان أي رجل آخر قد سرق نظرة بين فخذيها السميكين ، لكن الرجل الذي أمامها لم يدخر حتى نظرة. هيرميا في الواقع أحبن موقفه.
التقطت كانغ يون سو مرآة يد على الأرض وقال بهدوء ، “أعرف شخصا أجمل منها. لهذا السبب”.
الشيء الذي طلبه كانغ يون سو لم يكن سوى الكحول. طلب على وجه التحديد أقوى كحول لديهم في قصر اللورد. أمر هيرميا الحارس بالامتثال لطلبه.
“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا
“أنا سعيد لأنك أتيت إلى هنا” ، قال الحارس بينما كان يسند رف الكتب على الأرض في وضع مستقيم. لم يكن كبيرا بشكل خاص ، لكنه كان قويا بشكل مدهش. كان يتنقل حول العناصر المتنوعة المختلفة المنتشرة على الأرض أثناء الثرثرة ، “إنها مضيعة لإبقاء اللورد هيرميا في منطقة حدودية في وسط البرية مثل هذا. كانت هي التي استقبلتني عندما فقدت كل أفراد عائلتي في حريق. اعتادت أن تخبرني عن قصة عائلة ليبي. أنا سعيد لأنها ستتحرر الآن من هذا الواجب”
كانت قصيدة إغنوس، لكن الكلمات كانت مختلفة قليلا. في تلك اللحظة ، ظهرت شقوق على الأرض حيث تم وضع الجرم السماوي ، وأطلقت ضوءا ساطعا بشكل أعمى. عادت هيرميا وحارسها بسرعة
أنت تعتقد أنها جميلة ، أليس كذلك؟” سأل كانغ يون سو.
“أليس هذا واضحا؟” سأل الحارس مرة أخرى.
التقطت كانغ يون سو مرآة يد على الأرض وقال بهدوء ، “أعرف شخصا أجمل منها. لهذا السبب”.
بدت هيرميا وحارسها كما لو أنهما أصيبا في مؤخرة الرأس. نظروا إلى بعضهم البعض في رعب.
“إذا كان هناك شخص أجمل من اللورد هيرميا ، فأنا أحب مقابلتها. لقد عشت في كيرلين طوال حياتي، ولم أذهب أبدا إلى أي أماكن أخرى”.
“يمكنك مقابلتها أيضا” ، أجاب كانغ يون سو.
“واو ، حقا؟ كيف يمكنني مقابلتها بعد ذلك؟” سأل الحارس في دهشة.
فجأة ، بينما كان كانغ يون سو يحدق بها ، سألها ، “ماذا تفعل واقفا؟”
“اخلع خوذتك وانظر في المرآة” ، قال كانغ يون سو
لف كانغ يون سو ذراعه حول صدر الحارس وأمسك به ، مستخدما يده الأخرى للقبض على الطبق
توقفت فجأة أيدي الحارس التي تتحرك بانشغال. استدار ظهرها نحو كانغ يون سو ، لكن غضبها كان مرئيا وهي تقول ببرود ، “… هل يسمون النساء الصلعاء والمغطاة بعلامات الحروق جميلات خارج كيرلين؟ يا لها من نكتة غير متطورة لديك هناك “.
“أنا لست من محبي النكات” ، أجاب كانغ يون سو باقتضاب.
“لماذا؟” سأل كانغ يون سو بنفس النبرة غير الحماسية التي كان عليها دائما.
“أنت تبدو مثل رجل عجوز عاش حياته بالكامل بالفعل.” رد الحارس بسخرية.
“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.
“لقد سئمت من ذلك ، لهذا السبب” ، قال كانغ يون سو بصراحة
على الرغم من أن نصف العالم قد يختفي
وانتهى به الأمر بالتجول في السراب إلى الأبد.
وجد الحارس أخيرا أقوى كحول لديهم في القصر. كان ويسكي يحتوي على نسبة عالية جدا من الكحول. بينما كانت تسير نحو الباب ، خرج فأر فجأة من العدم. أمسكت بذيل الفأر وبدأت في دغدغته ، وضحكاتها مسموعة حتى من خلال خوذتها.
كانت تحركاته لا تشوبها شائبة ، كما لو كان يتوقع وقوع الحادث. لم تضرب قطرة واحدة من الشاي الأرض. وضع الطبق على الطاولة ورفع فنجان شاي نحو شفتيه الجافتين. أخذ رشفة من الشاي ولاحظ ، “طعمه فظيع … كما هو الحال دائما.”
“هههه إيهم”. عادت إلى رشدها عندما لاحظت أن كانغ يون سو كان ينظر إليها. تماما كما كانت على وشك أن تترك الفأر ، ومع ذلك …
“هل تقصد أن مظهري ليس مخيفا؟” سأل الحارس مرة أخرى في دهشة.
“صرير!”
ومع ذلك ، هز رأسه وقال: “لا أستطيع أن أخبرك بذلك”.
“أوتش”
قفز الفأر إلى خوذة الحارس وبدأ في الجري على وجهها. ارتبكت ، وألقت خوذتها على الأرض على الفور ، والتقت عيناها بعيني كانغ يون سو.
“أليس هذا واضحا؟” سأل الحارس مرة أخرى.
ابتلعت هيرميا وحارسها وهما يراقبان من بعيد.
بدت يرثى لها. كان رأسها الأصلع بشعا ، مغطى بندوب حروق مثيرة للاشمئزاز وذبلت وصلت إلى وجهها وصولا إلى رقبتها. كان الجانب الأيسر من وجهها يعاني من أخطر الحروق. بدت عينها اليسرى كما لو أنها غرقت في جمجمتها.
غطت هيرميا فمها المفتوح على مصراعيه بيد واحدة وقالت ، “يا إلهي …” كان بإمكانها فقط التحديق في كانغ يون سو. ثم بدأت تتمتم لنفسها كما لو أنها لا تصدق ما حدث للتو ، “يا إلهي … يا إلهي… يا إلهي
غطت الحارسة وجهها بيديها بسرعة بعد مطاردة الفأر ، وهي تصرخ ، “لا تنظر إلي!”
اندهش الحارس. عادة ، كلما رأى الرجل وجهها ، كانوا يخافون أو يبصقون لعنة عليها. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو مختلفا. لم يظهر أي علامة على الاشمئزاز. في الواقع ، حافظ على تعبير هادئ طوال الوقت. كما لم يبدو كما لو كان يتصرف بهذه الطريقة لمجرد أن يكون لطيفا. ربما لم يكن سيئا للغاية بعد كل شيء.
“اسمي هيرميا ليبي. أنا سيد كيرلين الإقطاعي. آمل أن تسامح وقاحة الحارس هنا. إنه شخص استقبلته منذ أن كان صغيرا ، لكنه يفضل تغطية وجهه بسبب حروقه الشديدة. ما اسمك؟” سألت هيرميا
كانت تكره السماح لأي شخص برؤية مظهرها المثير للشفقة أكثر من أي شيء آخر. في الواقع ، تفضل الموت على السماح لأي شخص برؤيتها – خاصة شاب حسن المظهر مثل الذي أمامها. على الرغم من أنها غطت وجهها ، إلا أنها كانت مليئة بالخجل الذي لا يطاق. ومع ذلك ، ربت كانغ يون سو على كتفها وسلمها الخوذة دون إظهار أي تعبير
ابتلعت هيرميا وحارسها وهما يراقبان من بعيد.
أنا آسف»، قال الحارس بعد أن ارتدى الخوذة مرة أخرى على عجل.
“لماذا؟” سأل كانغ يون سو بنفس النبرة غير الحماسية التي كان عليها دائما.
جرع. جرع
لف كانغ يون سو ذراعه حول صدر الحارس وأمسك به ، مستخدما يده الأخرى للقبض على الطبق
“لأنني سمحت لك برؤية مظهري. أنا آسف لأنك اضطررت إلى رؤية شيء بشع للغاية»، أجاب الحارس بينما كان يعض شفتيها.
ابتلعت هيرميا وحارسها وهما يراقبان من بعيد.
“إنها ليست بشعة على الإطلاق” ، لاحظ كانغ يون سو.
ارتفع ظل طويل من الجرم السماوي وقال فجأة ، “يمكنني أن أشعر بشخص يستحق أن يرث قوة إغنوس في هذا المكان.”
“هل تقصد أن مظهري ليس مخيفا؟” سأل الحارس مرة أخرى في دهشة.
“حقا … إنه أمر مثير للدهشة حقا. لم أتخيل أبدا أنني سأسمع القصيدة التي ظلت سرية من قبل عائلة ليبي لأكثر من 400 عام من إنسان ، ومسافر من عالم آخر فوق ذلك ، “قالت هيرميا بعد أن هدأت. سألت بتعبير فضولي ، “كيف عرفت عن الجرم السماوي للعهد؟ وكيف تعلمت قصيدة إغنوس؟
“لماذا؟” سأل كانغ يون سو بنفس النبرة غير الحماسية التي كان عليها دائما.
“لا على الإطلاق” ، أجاب كانغ يون سو
“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”
اندهش الحارس. عادة ، كلما رأى الرجل وجهها ، كانوا يخافون أو يبصقون لعنة عليها. ومع ذلك ، كان كانغ يون سو مختلفا. لم يظهر أي علامة على الاشمئزاز. في الواقع ، حافظ على تعبير هادئ طوال الوقت. كما لم يبدو كما لو كان يتصرف بهذه الطريقة لمجرد أن يكون لطيفا. ربما لم يكن سيئا للغاية بعد كل شيء.
أنا آسف»، قال الحارس بعد أن ارتدى الخوذة مرة أخرى على عجل.
فجأة ، بينما كان كانغ يون سو يحدق بها ، سألها ، “ماذا تفعل واقفا؟”
***
“هل هذا المكان يكفي؟” سأل هيرميا
لم تكن قصة حياته شيئا يفهمه الناس بسهولة أو حتى يؤمنون به على الإطلاق. شعر كانغ يون سو أنه لا يوجد سبب يدفعه إلى الشرح مرارا وتكرارا للناس وإخبارهم بانحداره[اعيد].
تأرجح سبارتوي رمحه بسرعة مزقت الهواء.
كان سهلا واسعا مهجورا وفارغا بقدر ما يمكن أن تراه العين. في هذه الأرض ، حيث لم ينمو حتى نصل من العشب ، وقف ثلاثة أشخاص.
“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”
أخرج هيرميا جرما أحمر – الجرم السماوي للعهد. كانت كبيرة جدا بحيث لا يمكن حملها بيد واحدة ، وكان لونها القرمزي يشبه اللهب البري النائم بداخله. وضعت الجرم السماوي بعناية على الأرض وقالت: “وفقا للقصة التي أخبرتني بها جدتي ، ترك إغنوس وراءه جزءا من قوته في الجرم السماوي للعهد. ومع ذلك ، يجب عليك اجتياز التجارب التي أعدها الجرم السماوي لك إذا كنت ترغب في الحصول على قوة إغنوس؛ محاكمة سيتعين عليك فيها وضع حياتك على المحك
***
الفصل 8
اقترحت هيرميا وضع قواتها على أهبة الاستعداد تحسبا ، لكن كانغ يون سو رفض العرض. نظر إلى الحارس الذي سلمه زجاجة الويسكي وسأل: “سامحني على السؤال، لكن أين تخطط لاستخدام ذلك؟”
“أوه ، كنت أشعر بالفضول حيال ذلك أيضا” ، سألت هيرميا أيضا.
بدت هيرميا وحارسها كما لو أنهما أصيبا في مؤخرة الرأس. نظروا إلى بعضهم البعض في رعب.
ومع ذلك ، لم يعطهم كانغ يون سو أي إجابة لأنه ربط الزجاجة بصمت على خصره. ثم قال: “المسافر الوحيد الذي اجتاز صحراء الموت سيواجه نهايته في النار المشتعلة ويعود إلى السراب الأبدي”.
“نعم.” مرة أخرى ، أعطى كانغ يون سو ردا قصيرا فقط.
كانت قصيدة إغنوس، لكن الكلمات كانت مختلفة قليلا. في تلك اللحظة ، ظهرت شقوق على الأرض حيث تم وضع الجرم السماوي ، وأطلقت ضوءا ساطعا بشكل أعمى. عادت هيرميا وحارسها بسرعة
جرع. جرع
ارتفع ظل طويل من الجرم السماوي وقال فجأة ، “يمكنني أن أشعر بشخص يستحق أن يرث قوة إغنوس في هذا المكان.”
ومع ذلك ، لم يعطهم كانغ يون سو أي إجابة لأنه ربط الزجاجة بصمت على خصره. ثم قال: “المسافر الوحيد الذي اجتاز صحراء الموت سيواجه نهايته في النار المشتعلة ويعود إلى السراب الأبدي”.
كان الكائن سبارتوي ، مخلوق يشبه الصليب بين تنين أحمر وذكر بشري. كان جسمه كله مغطى بمقاييس خشنة ، وكان طوله أربعة أمتار. كان يحمل رمحا سميكا في يده ، وكان جسده مغطى بعضلات ضخمة
سيصل إلى الربيع الذي كان يتوق إليه ”
[ظهر سبارتوي من تنين إغنوس (استنساخ).]
ارتفع ظل طويل من الجرم السماوي وقال فجأة ، “يمكنني أن أشعر بشخص يستحق أن يرث قوة إغنوس في هذا المكان.”
[يمكنك الحصول على جزء من قوة التنين إذا نجحت في محاكمات سبارتوي.]
[ستواجه غضب سبارتوي إذا فشلت في اجتياز المحاكمة أو اخترت الاستسلام في منتصف الطريق.]
[يمكنك الحصول على جزء من قوة التنين إذا نجحت في محاكمات سبارتوي.]
“هل أنت الشخص الذي يرغب في وراثة قوة الكائن الأسمى؟” سأل سبارتوي.
كانت تكره السماح لأي شخص برؤية مظهرها المثير للشفقة أكثر من أي شيء آخر. في الواقع ، تفضل الموت على السماح لأي شخص برؤيتها – خاصة شاب حسن المظهر مثل الذي أمامها. على الرغم من أنها غطت وجهها ، إلا أنها كانت مليئة بالخجل الذي لا يطاق. ومع ذلك ، ربت كانغ يون سو على كتفها وسلمها الخوذة دون إظهار أي تعبير
لم يقل كانغ يون سو شيئا
جرع. جرع
رفع سبارتوي رمحه وأعلن ، “أنا ، سبارتوي[نسخة] التنين إغنوس ، سأختبرك. ستحصل على جزء من قوة التنين إذا تمكنت من اجتياز اختباري “.
ارتفع ظل طويل من الجرم السماوي وقال فجأة ، “يمكنني أن أشعر بشخص يستحق أن يرث قوة إغنوس في هذا المكان.”
“حقا … إنه أمر مثير للدهشة حقا. لم أتخيل أبدا أنني سأسمع القصيدة التي ظلت سرية من قبل عائلة ليبي لأكثر من 400 عام من إنسان ، ومسافر من عالم آخر فوق ذلك ، “قالت هيرميا بعد أن هدأت. سألت بتعبير فضولي ، “كيف عرفت عن الجرم السماوي للعهد؟ وكيف تعلمت قصيدة إغنوس؟
تأرجح سبارتوي رمحه بسرعة مزقت الهواء.
“المسافر الذي عبر الصحراء عبر العواصف الرملية
از!
ومع ذلك ، هز رأسه وقال: “لا أستطيع أن أخبرك بذلك”.
ابتلعت هيرميا وحارسها وهما يراقبان من بعيد.
“أنت.. نعم… ضع الكثير من أوراق الشاي فيه ، وتأكد من توخي الحذر حول النار ، “أجاب هيرميا.
سقطت قطعة قماش حمراء من السماء ولفت نفسها عبر عيني كانغ يون سو. قال سبارتوي ، “أنت ، واجهني وعيناك مغطتان. لا يهم إذا كنت تستخدم السحر أو دمية. سأعترف بك إذا تمكنت من هزيمتي. بالطبع ، سأعطيك الوقت للتدرب
شاهدت المرأتان ، مذهولتين ومرعوبتين. كيف يمكن لأي شخص أن يواجه هذا سبارتوي المخيف وعيناه مغطاة؟ كان من المستحيل حتى بالنسبة لخبير السيف تحقيق مثل هذا العمل الفذ.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بجفاف.
“كان ناهيلين ، رامي السهام القديم ، بطلا مشهورا قاتل إلى جانب سوريان ، ملك جميع الكائنات. كانت ناهيلين زعيمة الجان المقيمين في ما كان يعرف آنذاك بغابة بيهي.
“انتظر” ، قال كانغ يون سو ، رافعا يده اليمنى.
توقف سبارتوي فجأة ، ورمحه جاهز. في تلك اللحظة ، فتح كانغ يون سو زجاجة الويسكي ، وراقبت هيرميا وحارسها باهتمام. “بالتأكيد هذا الرجل سيفعل شيئا مذهلا” ، قالوا لأنفسهم. “ماذا سيفعل بالويسكي؟”
[يمكنك الحصول على جزء من قوة التنين إذا نجحت في محاكمات سبارتوي.]
جرع. جرع
بدت يرثى لها. كان رأسها الأصلع بشعا ، مغطى بندوب حروق مثيرة للاشمئزاز وذبلت وصلت إلى وجهها وصولا إلى رقبتها. كان الجانب الأيسر من وجهها يعاني من أخطر الحروق. بدت عينها اليسرى كما لو أنها غرقت في جمجمتها.
بدأ كانغ يون سو في شرب الويسكي دون توقف ، وإنهاء الزجاجة بأكملها مرة واحدة. ثم ألقى الزجاجة الفارغة على الأرض قبل أن يسحب سيفه العظيم ويقول: “لست بحاجة إلى التدرب. أحضره.”
كانت تكره السماح لأي شخص برؤية مظهرها المثير للشفقة أكثر من أي شيء آخر. في الواقع ، تفضل الموت على السماح لأي شخص برؤيتها – خاصة شاب حسن المظهر مثل الذي أمامها. على الرغم من أنها غطت وجهها ، إلا أنها كانت مليئة بالخجل الذي لا يطاق. ومع ذلك ، ربت كانغ يون سو على كتفها وسلمها الخوذة دون إظهار أي تعبير
بدت هيرميا وحارسها كما لو أنهما أصيبا في مؤخرة الرأس. نظروا إلى بعضهم البعض في رعب.
قفز الفأر إلى خوذة الحارس وبدأ في الجري على وجهها. ارتبكت ، وألقت خوذتها على الأرض على الفور ، والتقت عيناها بعيني كانغ يون سو.
بدا الوضع أمامهم سخيفا تماما. بالنسبة للامرأتين ، لم تكن تصرفات كانغ يون سو مختلفة عن التخلص من حياته.
“طلب منا أن نعطيه الويسكي لمجرد أنه أراد شربه؟”
“لا يستطيع حتى أن يرى أمامه ، لكنه لا يزال يشرب الكحول؟
بدت هيرميا وحارسها كما لو أنهما أصيبا في مؤخرة الرأس. نظروا إلى بعضهم البعض في رعب.
بدا الوضع أمامهم سخيفا تماما. بالنسبة للامرأتين ، لم تكن تصرفات كانغ يون سو مختلفة عن التخلص من حياته.
أصيب كل من هيرميا والحارس بالذهول ، كما لو أنهم ضربوا على الرأس.
تحول تعبير سبارتوي إلى تعبير عن الاشمئزاز وهو يقول: “سأواجهك بكل قوتي. قد تفقد حياتك ، ومع ذلك فأنت متأكد من أنك ستفوز؟
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بجفاف.
جرع. جرع
“أنت! أيها الأحمق المتغطرس!” اندفع رمح سبارتوي فجأة إلى الأمام ، كما لو كان يخطط لاختراق جسد كانغ يون سو منذ البداية
#Stephan
[ظهر سبارتوي من تنين إغنوس (استنساخ).]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
