قواعد زانغ القديمة
قواعد زانغ القديمة
ظل تعبير سو مينغ هادئًا. عندما جاء إلى طائفة الداو الواحد ، لم يكن ينوي الاستمرار في إخفاء هويته. لم يكن شيئًا بالنسبة له حتى لو تم التعرف عليه. كان المزارعون هناك لا معنى لهم بالفعل بالنسبة له.
سواء كان باراغون الداو العظماء الثلاثة أو المزارعون الآخرين، كلهم كانوا مجرد قطع في عملية حيازة شوان زانغ. لكن… كانت تلك العملية حقيقية جدًا، حقيقية جدًا لدرجة أنه حتى لو فهم سو مينغ كل شيء، فإنه لا يزال يأتي إلى طائفة الداو الواحد ليقتل.
على الرغم من أنه كان يعلم أن كل شيء غير موجود، إلا أنه كان مثابراً. في الحقيقة، كان بإمكانه فقط استخدام التنوير الذي اكتسبه من لين دونغ دونغ. لقد سمح له أن يكون منفصلاً عن فضاء العالم. يمكن أن يصبح شيئًا بدون شكل مادي، فتتسرب كل القدرات السماوية من خلال جسده.
كان الأمر كما لو أن القدر سيحدد من سيدخل في حياة الشخص، ولكن يجب على الناس أنفسهم أن يقرروا من سيبقى.
في تلك اللحظة، عندما انتشروا، تحرك شعر سو مينغ الأرجواني الطويل دون ريح. رفرفت ثيابه، وعندما دفع يده اليمنى إلى الأسفل، ارتفعت أصوات الانفجار على الفور إلى السماء. في اللحظة التالية، ظهرت شقوق متعددة في الفضاء بدا أنها قادرة على تقسيم العالم من حوله. لقد اتصلوا ببعضهم البعض ليشكلوا حلقة، ثم توسعت بسرعة مع انفجارات عالية.
ومع ذلك، لم يختار سو مينغ القيام بذلك. لقد اختار الهجوم . كان كل ذلك… بسبب طائفة الأقمار السبعة. سواء كانت لان لان أو غو تاي أو شو تشونغ فان ، الذين كانوا لطيفين حقًا مع سو مينغ ، فقد ظهروا في حياته، وحتى لو غادروا جانبه، فإنهم ما زالوا يتركون وراءهم مسارات مختلفة في حياته.
عندما هبطت لكمته، تدفق الدم أسفل زوايا فم تشي يانغ. لقد أُجبر على التراجع.
كان الأمر كما لو أن القدر سيحدد من سيدخل في حياة الشخص، ولكن يجب على الناس أنفسهم أن يقرروا من سيبقى.
“تحول حاكم الهائجين !”
كان بعض الأشخاص ملزمين بمرافقة بعضهم البعض مدى الحياة، وكان البعض الآخر ملزمًا بترك علامة في حياة شخص آخر…
كما مر تشي يانغ بنفس الشيء. لقد رأى شخصيًا الشمس التي شكلها باستخدام قدرته السماوية وهي تطلق قوة باراغون الداو العظيم عندما اصطدمت بقدرة سو مينغ السماوية ، وكان عليه أيضًا أن يتحمل قدرة سو مينغ السماوية . وعندما سعل كمية من الدماء، طار إلى الخلف، غير قادر على السيطرة على نفسه.
يمكن أن تكون هذه العلامات عميقة أو ضحلة. سيتم تذكر العلامات العميقة مدى الحياة، أما العلامات الضحلة… فستكون مجرد ضي قصير لا يُنسى في حياة الشخص.
“لين دونغ دونغ… في حالة جيدة. إنه يعيش في عالمه الخاص.”
الشيء الوحيد المؤسف في هذا الوضع هو أن سمعته العظيمة لا تزال غير معروفة لكثير من الناس، لكنه كان يتوقع بالفعل أنه بمجرد مغادرته طائفة الداو الواحد ويسمع الجميع عن الأشياء التي حدثت في طائفة الداو الواحد، اسمه … سيصبح مركز الاهتمام في كل من زانغ القديمة!
عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بصوت خافت، أشرقت عيناه بوهج بارد وخطا خطوة إلى الأمام.
ظلت نية القتل في عيون سو مينغ كما هي. في اللحظة التي تحدث فيها، أطلق جسده ضجة ونما على الفور. أصبحت هالته أقوى، وجمعت معًا قوة تحول حاكم الهائجين وإرادته الأربعة العظيمة، ثم اندمجت مع قاعدته الزراعية وباراغون الداو الثمانية العظماء .
لقد كان باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن، لكن عمق قاعدته الزراعية تجاوز منذ فترة طويلة هذا العالم، ولهذا السبب كان أقوى باراغون داو عظيم… وأيضًا الأقوى بين جميع حكام الداو تحت المستوى التاسع.
الشيء الوحيد المؤسف في هذا الوضع هو أن سمعته العظيمة لا تزال غير معروفة لكثير من الناس، لكنه كان يتوقع بالفعل أنه بمجرد مغادرته طائفة الداو الواحد ويسمع الجميع عن الأشياء التي حدثت في طائفة الداو الواحد، اسمه … سيصبح مركز الاهتمام في كل من زانغ القديمة!
فماذا لو كانت أقوى قوة سو مينغ موجودة في هذا الإصبع؟ مع وجود القاعدة، لن يموت تشي يانغ !
في اللحظة التي تقدم فيها سو مينغ للأمام، اتخذ تشي يانغ وسين مو وباي لو خطوة للأمام أيضًا. كانت تعبيراتهم مختلفة، ولكن النظرة الخطيرة في عيونهم كانت هي نفسها. كلما فهموا قوة سو مينغ أكثر، زاد الضغط الذي شعروا به.
لقد كان أقوى باراغون داو عظيم. كانت القوة التي يمكن أن يظهرها بقوة قاعدته الزراعية هي القوة التي كانت في ذروة جميع القوى الأخرى ولن تختفي بسرعة. يمكن أن يبقى سو مينغ في ذروة حالته لفترة طويلة، وحتى لو عانى كلا الجانبين من نفس الإصابات، فإن تأثيرها عليه سينخفض بشكل كبير، في حين لا يستطيع الثلاثة فعل نفس الشيء.
“قاعدة إمبراطور زانغ القديمة ، هاه؟” خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى يده اليمنى. عندما رفع رأسه، أشرق وهج متجمد في عينيه، وتحرك على الفور أمام تشي يانغ.
في اللحظة التي هبطت فيها قدم سو مينغ، رفع سين مو يده اليمنى. ظهر ضوء أبيض على يده، وظهر أمامه ثلج أبيض. وتجمع بسرعة في كتلة من الجليد التي جمدت المنطقة بأكملها على الفور.
كان بعض الأشخاص ملزمين بمرافقة بعضهم البعض مدى الحياة، وكان البعض الآخر ملزمًا بترك علامة في حياة شخص آخر…
بعد ذلك مباشرة، شكل تشي يانغ ختمًا بيديه وأخرج نفسًا تحول إلى شمس. لقد انبعثت حرارة لا تصدق وتشكل تشكيل من الجليد والنار مع جليد سين مو، الذي اندفع بعد ذلك نحو سو مينغ بقوة غطت السماء والأرض.
أما باي لو فلم يشارك في الهجوم. بدلاً من ذلك، أرجح ذراعيه إلى الأمام ، وعلى الفور نمت أكمامه بشكل كبير، حتى غطت المنطقة بأكملها كما لو كان يريد تغطية السماء والقمر.
عندما تراجعوا، نظر جميع باراغون الداو العظماء الثلاثة من طائفة الداو الواحد إلى سو مينغ في حالة صدمة، لأنه يمكن القول إنه صمد تمامًا أمام قدراتهم السماوية… ولكن لم يتم اكتشاف أي تغيير في العاطفة على وجهه.
كان اثنان منهم مسؤولين عن الهجوم، وقام أحدهم بإغلاق المنطقة وأقام الدفاعات. اختار كل من باراغون الداو العظماء الثلاثة لطائفة الداو الواحد المنطقة التي قدموا فيها أفضل ما لديهم .
يمكن أن تكون هذه العلامات عميقة أو ضحلة. سيتم تذكر العلامات العميقة مدى الحياة، أما العلامات الضحلة… فستكون مجرد ضي قصير لا يُنسى في حياة الشخص.
بينما أُجبر تشي يانغ على التراجع دون توقف، طاردهم باي لو وسين مو في صمت. تماما كما كانوا على وشك الهجوم، تردد صدى ضحك تشي يانغ في طائفة الداو الواحد.
لم يتغير تعبير سو مينغ كثيرًا في مواجهة الهجوم الثلاثي المشترك. لقد كان هذا شيئًا كان يأمل أن يحدث، لأنه يعني أنه سيتمكن من توفير جهد قتلهم واحدًا تلو الآخر. يمكنه فقط… قتلهم دفعة واحدة.
أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا، ثم رفع يده اليمنى للأعلى. وبدون أي تردد، دفعها للأسفل مباشرة بعد ذلك. ومعها، انفجرت إرادته الأربع العظيمة من جسده، وزادت الهالة التي أطلقها على قدم وساق. كان الأمر كما لو أن مستوى زراعته قد زاد قليلاً!
عندما تراجعوا، نظر جميع باراغون الداو العظماء الثلاثة من طائفة الداو الواحد إلى سو مينغ في حالة صدمة، لأنه يمكن القول إنه صمد تمامًا أمام قدراتهم السماوية… ولكن لم يتم اكتشاف أي تغيير في العاطفة على وجهه.
كان لدى الأرادات دائمًا القدرة على زيادة قوة قاعدة زراعة الشخص على الفور. هذا لا يعني أنهم سيساعدونهم على زيادة مستوى زراعة واحد في عالم سمو الداو، لكنهم كانوا شكلاً من أشكال التحفيز والإفراج، تمامًا مثل الطريقة التي ساعدوا بها سو مينغ على الوقوف ضد خالد الداو بينما كان لا يزال في عالم روح الداو. ، ولو بصعوبة كبيرة. كما سمحت له الأرادات الأربعة العظيمة من موروس ألبا المتناغم بقتل جميع المزارعين في المستوى الأول أو الثاني من عالم سمو الداو في هجوم واحد .
عندما هبطت لكمته، تدفق الدم أسفل زوايا فم تشي يانغ. لقد أُجبر على التراجع.
في تلك اللحظة، عندما انتشروا، تحرك شعر سو مينغ الأرجواني الطويل دون ريح. رفرفت ثيابه، وعندما دفع يده اليمنى إلى الأسفل، ارتفعت أصوات الانفجار على الفور إلى السماء. في اللحظة التالية، ظهرت شقوق متعددة في الفضاء بدا أنها قادرة على تقسيم العالم من حوله. لقد اتصلوا ببعضهم البعض ليشكلوا حلقة، ثم توسعت بسرعة مع انفجارات عالية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد كان باراغون الداو العظيم من المستوى الثامن، لكن عمق قاعدته الزراعية تجاوز منذ فترة طويلة هذا العالم، ولهذا السبب كان أقوى باراغون داو عظيم… وأيضًا الأقوى بين جميع حكام الداو تحت المستوى التاسع.
وكان الأخير باي لو. لم يشن أي هجمات مباشرة، لكن الأختام والحماية التي أقامها أظهرت علامات باهتة على نية قمع تموجات قوة سو مينغ، وفي تلك اللحظة، انهارت جميعها إلى أشلاء.
أينما ذهبت الحلقة ، سوف يتحطم الفضاء. ارتعدت أرض طائفة الداو الواحد بينما اهتز العالم. ثم غرقت مئات الأقدام إلى الأسفل. أما بالنسبة للرون الواقي الذي شكله تلاميذ طائفة الداو الواحد ، فقد تحطم جزء منه على الفور، وتشكلت فجوة. سعل شيوخ طائفة الداو الواحد الدم، وصرخ بعض التلاميذ بشدة من الألم. وعندما غاصت الأرض، تحطمت أجسادهم وأرواحهم لأنهم لم يستطيعوا تحمل القوة.
كان اثنان منهم مسؤولين عن الهجوم، وقام أحدهم بإغلاق المنطقة وأقام الدفاعات. اختار كل من باراغون الداو العظماء الثلاثة لطائفة الداو الواحد المنطقة التي قدموا فيها أفضل ما لديهم .
عندما ارتجفت الأرض، تغير تعبير سين مو والاثنان الآخران بشكل جذري في نفس الوقت. عندما اجتاحت الشقوق في الفضاء المحيط بسو مينغ نحوهم، اصطدمت بقدراتهم السماوية .
لم يختر سو مينغ المراوغة أو التراجع، بل حاربهم وجهاً لوجه!
أينما ذهبت الحلقة ، سوف يتحطم الفضاء. ارتعدت أرض طائفة الداو الواحد بينما اهتز العالم. ثم غرقت مئات الأقدام إلى الأسفل. أما بالنسبة للرون الواقي الذي شكله تلاميذ طائفة الداو الواحد ، فقد تحطم جزء منه على الفور، وتشكلت فجوة. سعل شيوخ طائفة الداو الواحد الدم، وصرخ بعض التلاميذ بشدة من الألم. وعندما غاصت الأرض، تحطمت أجسادهم وأرواحهم لأنهم لم يستطيعوا تحمل القوة.
ترددت أصوات الأنفجار على الفور في الهواء، وعندما وصلت إلى درجة تصم الآذان، تغير تعبير سين مو. لقد رأى شخصيًا أن سو مينغ قادر على مقاومة الفن الذي استخدمه لتجميد المنطقة أثناء استخدام قدرته السماوية لمحاربة فنه.
كان على سين مو أن يتحمل قوة هذا الفن. في اللحظة التي سعل فيها الدم، شعر بكمية هائلة من القوة التي لا يمكن وصفها بالكلمات تصطدم بجسده، ولم يستطع إلا أن يعود للخلف.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا. عندما جاء إلى طائفة الداو الواحد ، لم يكن ينوي الاستمرار في إخفاء هويته. لم يكن شيئًا بالنسبة له حتى لو تم التعرف عليه. كان المزارعون هناك لا معنى لهم بالفعل بالنسبة له.
كما مر تشي يانغ بنفس الشيء. لقد رأى شخصيًا الشمس التي شكلها باستخدام قدرته السماوية وهي تطلق قوة باراغون الداو العظيم عندما اصطدمت بقدرة سو مينغ السماوية ، وكان عليه أيضًا أن يتحمل قدرة سو مينغ السماوية . وعندما سعل كمية من الدماء، طار إلى الخلف، غير قادر على السيطرة على نفسه.
كان بعض الأشخاص ملزمين بمرافقة بعضهم البعض مدى الحياة، وكان البعض الآخر ملزمًا بترك علامة في حياة شخص آخر…
وكان الأخير باي لو. لم يشن أي هجمات مباشرة، لكن الأختام والحماية التي أقامها أظهرت علامات باهتة على نية قمع تموجات قوة سو مينغ، وفي تلك اللحظة، انهارت جميعها إلى أشلاء.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا. عندما جاء إلى طائفة الداو الواحد ، لم يكن ينوي الاستمرار في إخفاء هويته. لم يكن شيئًا بالنسبة له حتى لو تم التعرف عليه. كان المزارعون هناك لا معنى لهم بالفعل بالنسبة له.
عندما تراجعوا، نظر جميع باراغون الداو العظماء الثلاثة من طائفة الداو الواحد إلى سو مينغ في حالة صدمة، لأنه يمكن القول إنه صمد تمامًا أمام قدراتهم السماوية… ولكن لم يتم اكتشاف أي تغيير في العاطفة على وجهه.
أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا، ثم رفع يده اليمنى للأعلى. وبدون أي تردد، دفعها للأسفل مباشرة بعد ذلك. ومعها، انفجرت إرادته الأربع العظيمة من جسده، وزادت الهالة التي أطلقها على قدم وساق. كان الأمر كما لو أن مستوى زراعته قد زاد قليلاً!
“تحول حاكم الهائجين !”
“أقوى باراغون داو عظيم، ورابع أقوى شخص في زانغ القديمة. كما هو متوقع، فهو ليس شخصًا يمكننا التعامل معه…” عندما تراجع باي لو، ظهرت نظرة محبطة على وجهه. كان يحدق في سو مينغ، وكانت هناك نبرة مرهقة في صوته.
كان على سين مو أن يتحمل قوة هذا الفن. في اللحظة التي سعل فيها الدم، شعر بكمية هائلة من القوة التي لا يمكن وصفها بالكلمات تصطدم بجسده، ولم يستطع إلا أن يعود للخلف.
الشيء الوحيد المؤسف في هذا الوضع هو أن سمعته العظيمة لا تزال غير معروفة لكثير من الناس، لكنه كان يتوقع بالفعل أنه بمجرد مغادرته طائفة الداو الواحد ويسمع الجميع عن الأشياء التي حدثت في طائفة الداو الواحد، اسمه … سيصبح مركز الاهتمام في كل من زانغ القديمة!
“نحن لسنا خصومك، ولكن حتى لو أتيت إلى طائفة الداو الواحد ويمكنك قمعنا نحن الثلاثة بقوتك وحدها … لا يمكنك قتلنا.
“هذه قاعدة وضعها إمبراطور زانغ القديمة . لن تحدث الوفيات في المعارك بين باراغون الداو العظماء. كل أولئك الذين لم يصبحوا بعد حكام داو لا يمكنهم كسر هذه القاعدة “.
في اللحظة التي تقدم فيها سو مينغ للأمام، اتخذ تشي يانغ وسين مو وباي لو خطوة للأمام أيضًا. كانت تعبيراتهم مختلفة، ولكن النظرة الخطيرة في عيونهم كانت هي نفسها. كلما فهموا قوة سو مينغ أكثر، زاد الضغط الذي شعروا به.
بدا صوت باي لو المتعب هادئًا بينما لم يقل سين مو وتشي يانغ كلمة واحدة. في تلك اللحظة، عندما تراجعوا إلى الوراء، في حين كانت نظراتهم عندما نظروا إلى سو مينغ قاتمة، لم يكن لديهم أي نوع من الخوف الكبير بسبب التهديد بالموت.
“ذهبت طائفة الأقمار السبعة للبحث عن مشاكلهم الخاصة، وكنا رحماء بعدم تدميرهم جميعًا. الأمير الثالث، لديك مستوى زراعة كبير، لذا يمكنك المضي قدمًا وقتل جميع التلاميذ في طائفة الداو الواحد . لا يهم بالنسبة لنا حتى لو قتلتهم جميعا.
“تحول حاكم الهائجين !”
“تحول حاكم الهائجين !”
“مع بقاءنا نحن الثلاثة هنا، ستبقى طائفة الداو الواحد إلى الأبد. لقد ورثنا مصير إمبراطور زانغ القديمة ، وقبل فترة طويلة، سوف نزدهر بشكل أكبر من ذي قبل، “قال تشي يانغ ببطء .
“قاعدة إمبراطور زانغ القديمة ، هاه؟” خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى يده اليمنى. عندما رفع رأسه، أشرق وهج متجمد في عينيه، وتحرك على الفور أمام تشي يانغ.
كانت تلك الشبكة غير مرئية عمليا، وكانت بين إصبع سو مينغ وتشي يانغ، وكانت بمثابة عائق .
“حسنًا، إذن، أنا أصر على اختبار ما إذا كان من الممكن كسر هذه القاعدة”.
“حسنًا، إذن، أنا أصر على اختبار ما إذا كان من الممكن كسر هذه القاعدة”.
بينما كان يتحدث، شدد سو مينغ قبضته اليمنى بينما كان أمام تشي يانغ. تجمعت عليه الإرادات الأربعة العظيمة بسرعة، وألقى لكمة.
سواء كان باراغون الداو العظماء الثلاثة أو المزارعون الآخرين، كلهم كانوا مجرد قطع في عملية حيازة شوان زانغ. لكن… كانت تلك العملية حقيقية جدًا، حقيقية جدًا لدرجة أنه حتى لو فهم سو مينغ كل شيء، فإنه لا يزال يأتي إلى طائفة الداو الواحد ليقتل.
تقلص عيون تشي يانغ، ولكن ظهرت سخرية باردة على وجهه. عندما رفع يده اليمنى ظهرت شمس على كفه. ظهرت ثمانية شموس أخرى بجانبها واندفعت نحو سو مينغ.
لم يتغير تعبير سو مينغ كثيرًا في مواجهة الهجوم الثلاثي المشترك. لقد كان هذا شيئًا كان يأمل أن يحدث، لأنه يعني أنه سيتمكن من توفير جهد قتلهم واحدًا تلو الآخر. يمكنه فقط… قتلهم دفعة واحدة.
هزت أصوات الانفجارات السماء والأرض، لكن سو مينغ لم يراوغ. لقد ترك ببساطة الشموس التسعة تقترب منه. عندما هبطوا على جسده، اصطدمت قبضته اليمنى بصدر تشي يانغ.
كان الأمر كما لو أن القدر سيحدد من سيدخل في حياة الشخص، ولكن يجب على الناس أنفسهم أن يقرروا من سيبقى.
عندما هبطت لكمته، تدفق الدم أسفل زوايا فم تشي يانغ. لقد أُجبر على التراجع.
كان تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا، لكن نية القتل لديه أصبحت أقوى. اندفع على الفور نحو تشي يانغ. على طول الطريق، انطلقت أصوات الانفجار بشكل مستمر.
فماذا لو كانت أقوى قوة سو مينغ موجودة في هذا الإصبع؟ مع وجود القاعدة، لن يموت تشي يانغ !
بينما أُجبر تشي يانغ على التراجع دون توقف، طاردهم باي لو وسين مو في صمت. تماما كما كانوا على وشك الهجوم، تردد صدى ضحك تشي يانغ في طائفة الداو الواحد.
“مع بقاءنا نحن الثلاثة هنا، ستبقى طائفة الداو الواحد إلى الأبد. لقد ورثنا مصير إمبراطور زانغ القديمة ، وقبل فترة طويلة، سوف نزدهر بشكل أكبر من ذي قبل، “قال تشي يانغ ببطء .
“هل شعرت بالقاعدة؟ طالما أنك لم تصبح حاكم داو من المستوى التاسع، فلا يمكنك قتل باراغون الداو العظيم!”
كان بعض الأشخاص ملزمين بمرافقة بعضهم البعض مدى الحياة، وكان البعض الآخر ملزمًا بترك علامة في حياة شخص آخر…
بينما أُجبر تشي يانغ على التراجع، كانت ثيابه ملطخة بالدماء، لكن قوة حياته كانت لا تزال وفيرة كما كانت دائمًا ولم تظهر أي علامات على الانطفاء. بعد رؤية ذلك، تألقت عيون سو مينغ. لقد شعر بالفعل بقوة مقيدة تنحدر من العالم وتضعف قدراته وفنونه السماوية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من قتل تشي يانغ عندما هبطوا عليه.
كان على سين مو أن يتحمل قوة هذا الفن. في اللحظة التي سعل فيها الدم، شعر بكمية هائلة من القوة التي لا يمكن وصفها بالكلمات تصطدم بجسده، ولم يستطع إلا أن يعود للخلف.
في اللحظة التي تقدم فيها سو مينغ للأمام، اتخذ تشي يانغ وسين مو وباي لو خطوة للأمام أيضًا. كانت تعبيراتهم مختلفة، ولكن النظرة الخطيرة في عيونهم كانت هي نفسها. كلما فهموا قوة سو مينغ أكثر، زاد الضغط الذي شعروا به.
“تحول حاكم الهائجين !”
في تلك اللحظة، عندما انتشروا، تحرك شعر سو مينغ الأرجواني الطويل دون ريح. رفرفت ثيابه، وعندما دفع يده اليمنى إلى الأسفل، ارتفعت أصوات الانفجار على الفور إلى السماء. في اللحظة التالية، ظهرت شقوق متعددة في الفضاء بدا أنها قادرة على تقسيم العالم من حوله. لقد اتصلوا ببعضهم البعض ليشكلوا حلقة، ثم توسعت بسرعة مع انفجارات عالية.
عندما هبطت لكمته، تدفق الدم أسفل زوايا فم تشي يانغ. لقد أُجبر على التراجع.
ظلت نية القتل في عيون سو مينغ كما هي. في اللحظة التي تحدث فيها، أطلق جسده ضجة ونما على الفور. أصبحت هالته أقوى، وجمعت معًا قوة تحول حاكم الهائجين وإرادته الأربعة العظيمة، ثم اندمجت مع قاعدته الزراعية وباراغون الداو الثمانية العظماء .
ومع ذلك، لم يختار سو مينغ القيام بذلك. لقد اختار الهجوم . كان كل ذلك… بسبب طائفة الأقمار السبعة. سواء كانت لان لان أو غو تاي أو شو تشونغ فان ، الذين كانوا لطيفين حقًا مع سو مينغ ، فقد ظهروا في حياته، وحتى لو غادروا جانبه، فإنهم ما زالوا يتركون وراءهم مسارات مختلفة في حياته.
تم توجيه كل هذه القوة إلى إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ، وبقوة هزت السماء والأرض بينما كانت تنوي تدمير كل أنواع الوجود، اندفعت نحو تشي يانغ الضاحك.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا. عندما جاء إلى طائفة الداو الواحد ، لم يكن ينوي الاستمرار في إخفاء هويته. لم يكن شيئًا بالنسبة له حتى لو تم التعرف عليه. كان المزارعون هناك لا معنى لهم بالفعل بالنسبة له.
لم يكلف تشي يانغ حتى عناء المراوغة. لقد نظر للتو إلى سو مينغ بنظرة ثابتة. قوة ذلك الإصبع الواحد جعلته يشعر بالخوف. في الواقع، كان بإمكانه أن يشعر بظل الموت يلوح في الأفق فوقه، لكن تعبيره أصبح شرسًا على الفور، وظهر الازدراء على وجهه. كان يسخر من رغبة سو مينغ في قتله ويضحك عليه لأنها كانت مجرد مزحة.
هزت أصوات الانفجارات السماء والأرض، لكن سو مينغ لم يراوغ. لقد ترك ببساطة الشموس التسعة تقترب منه. عندما هبطوا على جسده، اصطدمت قبضته اليمنى بصدر تشي يانغ.
كان تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا، لكن نية القتل لديه أصبحت أقوى. اندفع على الفور نحو تشي يانغ. على طول الطريق، انطلقت أصوات الانفجار بشكل مستمر.
فماذا لو كانت أقوى قوة سو مينغ موجودة في هذا الإصبع؟ مع وجود القاعدة، لن يموت تشي يانغ !
تردد صدى عواء خارق في أذنيه عندما مزق إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ الفضاء. في اللحظة التي اقترب فيها على منتصف جبين تشي يانغ… ظهرت شبكة لا نهاية لها أمامها!
بينما أُجبر تشي يانغ على التراجع دون توقف، طاردهم باي لو وسين مو في صمت. تماما كما كانوا على وشك الهجوم، تردد صدى ضحك تشي يانغ في طائفة الداو الواحد.
كانت تلك الشبكة غير مرئية عمليا، وكانت بين إصبع سو مينغ وتشي يانغ، وكانت بمثابة عائق .
……..
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
