دع الشاب يبقى
دع الشاب يبقى
لقد احترموا الأقوياء. حتى لو كان سو مينغ لا يزال في عالم روح الداو، فقد أطلق صوت روح الداو التاسع، مما يعني أنه عاجلاً أم آجلاً، سيصبح باراغون الداو العظيم الذي لا يمكنهم إلا أن يحلموا بالوصول إليه .
لمعت النجوم في السماء. وبعد مرور بعض الوقت، اختفوا تدريجيًا، وتلاشت سماء الليل أيضًا. عندما عاد النهار ، استيقظ جميع الناس في زانغ القديمة أيضًا.
كان هناك أشخاص قالوا ذات مرة إن أولئك الذين طاردوا الداو كانوا على استعداد للموت في اللحظة التي يلقون فيها نظرة خاطفة عليه ! بغض النظر عن المكان أو أي عالم، طالما كان هناك مزارعون فيه، فإن هذه الجملة… ستشكل دائمًا نوعًا من الموقف!
كان الأمر كما لو أن هؤلاء الناس لم يتعرفوا أبدًا على أصوات روح الداو التسعة وكان مجرد حلم راودهم بعد النوم…
أعرب غو تاي عن طاعته بهدوء، ثم دخل إلى الفناء. لم يعتقد حتى أن الأرضية كانت قذرة وجلس بجانب الرجل العجوز. تبعه سو مينغ وجلس أيضًا على الأرض.
بينما نظر غو تاي إلى سو مينغ، ظهر العزم على وجهه. من الواضح أن الشخص الذي ذكره للتو كان شخصًا ما … حتى هو لن يزعجه بسهولة.
بعد استعادة قاعدة زراعته مرة أخرى إلى جسده، نزل سو مينغ، وعاد المزارعين الذين انتشروا حول طائفة الأقمار السبعة إلى الطائفة بينما كانوا ينظرون إلى سو مينغ باحترام.
كان من بينهم تلاميذ الطائفة الداخلية وشيوخ الطائفة، وواحد منهم … كانت لان لان.
كان من بينهم تلاميذ الطائفة الداخلية وشيوخ الطائفة، وواحد منهم … كانت لان لان.
ولهذا السبب كان حتى شيخ الطائفة العظيم غو تاي لديه تعبير احترام على وجهه عندما نظر إلى سو مينغ. كان الأمر تمامًا مثل كيف تخلى المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا عن الهجوم عندما أطلق سو مينغ صوت مصفوفة حياته. كان احترامهم للداو نفسه أمرًا لا يمكن تلطيخه.
لم تكن ملابس سو مينغ وغو تاي مناسبة، لذلك سارع البالغون في القرية إلى استدعاء أطفالهم إلى منازلهم بينما كانوا يراقبون الثنائي بحذر.
تحول غو تاي وشيوخ الطائفة العظماء الأخرين إلى أقواس طويلة ووصلوا بجوار سو مينغ. كان تعبير شو تشونغ فان هو الأكثر حماسًا. أما بالنسبة للآخرين، كان لدى معظمهم لمحة من الاحترام على وجوههم عندما نظروا إلى سو مينغ.
عندما خرجوا من الغابة، رأى سو مينغ قرية جبلية. لم تكن كبيرة. لم يكن هناك سوى حوالي مائة منزل، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى بضع مئات من الأشخاص فيها.
Hijazi
لقد احترموا الأقوياء. حتى لو كان سو مينغ لا يزال في عالم روح الداو، فقد أطلق صوت روح الداو التاسع، مما يعني أنه عاجلاً أم آجلاً، سيصبح باراغون الداو العظيم الذي لا يمكنهم إلا أن يحلموا بالوصول إليه .
كانت الطرق في القرية مصنوعة من الحجر المحطم. لقد بدوا طبيعيين بشكل لا يصدق، وكان هناك بعض الزهور والنباتات على جانب الطريق. يبدو أن الجمال الاستثنائي للمكان يملأه بقوة الحياة الفائضة.
“سأخذك لمقابلة شخص ما. إذا اعترف هذا الشخص بك … فبمجرد العثور على سوط الفضاء، ستكون فرص نجاحك في المنافسة على الفالا بعد ثلاثمائة عام أكبر! ”
يمكنهم أيضًا أن يتخيلوا أنه قبل مضي فترة طويلة، سيكون هناك بالتأكيد مزارعون من الطوائف الأخرى سيأتون إلى طائفة الأقمار السبعة للحديث عن تشكيل تحالف. بعد كل شيء، المنافسة بين الخلفاء… كانت طريق مختصر للمزارعين من كل طائفة للوصول إلى اختراق في مستويات زراعتهم!
على الرغم من أن ثمن ذلك كان باهظًا بشكل لا يصدق وكان عليهم مواجهة خطر الموت، إلا أن الإغراء كان كبيرًا جدًا. كان ذلك كافياً لجعل معظم الناس يأتون عن طيب خاطر. بعد كل شيء، بغض النظر عن المدة التي يمكن أن يعيشها الشخص، لا يمكن مقارنته باختراق مستوى زراعته!
أعرب غو تاي عن طاعته بهدوء، ثم دخل إلى الفناء. لم يعتقد حتى أن الأرضية كانت قذرة وجلس بجانب الرجل العجوز. تبعه سو مينغ وجلس أيضًا على الأرض.
يمكنهم أيضًا أن يتخيلوا أنه قبل مضي فترة طويلة، سيكون هناك بالتأكيد مزارعون من الطوائف الأخرى سيأتون إلى طائفة الأقمار السبعة للحديث عن تشكيل تحالف. بعد كل شيء، المنافسة بين الخلفاء… كانت طريق مختصر للمزارعين من كل طائفة للوصول إلى اختراق في مستويات زراعتهم!
ففي نهاية المطاف، أولئك الذين لم يتمكنوا من الحصول على النمو الحقيقي كانوا يتوقون إليه، وأولئك الذين كانوا على اتصال به بالفعل كانوا يشتاقون إليه أكثر. لقد أرادوا أن يكونوا قادرين على اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام في مسارات زراعتهم.
“هذا هو الدليل الذي حصلت عليه من شينغ تشين.”
كان الداو أكثر أهمية من الحياة! فقط أولئك الذين لديهم هذا النوع من المواقف كانوا قادرين على الوصول إلى مستويات زراعة عالية . أما بالنسبة لأولئك الذين يقدرون حياتهم ويعتقدون أن حياتهم أكثر أهمية من الداو، فهم ملزمون… ألا يتمكنوا أبدًا من الوصول إلى مستوى أولئك الذين يقدرون الداو أكثر من الحياة.
كان وقت الظهر في تلك اللحظة. وتصاعد الدخان من المداخن، كما كان هناك صوت أطفال يلعبون، مما ملأ المكان بأجواء هادئة. لقد كان لونًا هادئًا بقي باقيًا بعد تجريد كل ألوان الرخاء، ولم يكشف سوى عن الوضوح.
كان هناك أشخاص قالوا ذات مرة إن أولئك الذين طاردوا الداو كانوا على استعداد للموت في اللحظة التي يلقون فيها نظرة خاطفة عليه ! بغض النظر عن المكان أو أي عالم، طالما كان هناك مزارعون فيه، فإن هذه الجملة… ستشكل دائمًا نوعًا من الموقف!
وقف سو مينغ ساكنًا للحظة، ثم بتعبير هادئ، أغلق باب الفناء. تحت ضوء القمر، يمكن سماع صوت قطع الخشب الذي كان غائبًا طوال فترة ما بعد الظهر مرة أخرى.
عندما خرجوا من الغابة، رأى سو مينغ قرية جبلية. لم تكن كبيرة. لم يكن هناك سوى حوالي مائة منزل، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى بضع مئات من الأشخاص فيها.
ولهذا السبب كان حتى شيخ الطائفة العظيم غو تاي لديه تعبير احترام على وجهه عندما نظر إلى سو مينغ. كان الأمر تمامًا مثل كيف تخلى المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا عن الهجوم عندما أطلق سو مينغ صوت مصفوفة حياته. كان احترامهم للداو نفسه أمرًا لا يمكن تلطيخه.
حدق غو تاي في سو مينغ، وبعد فترة طويلة، تحدث بصوت قديم وأجش. “لم أتوقع منك… أن تكون قادرًا حقًا على إصدار الصوت التاسع!”
ولهذا السبب كان حتى شيخ الطائفة العظيم غو تاي لديه تعبير احترام على وجهه عندما نظر إلى سو مينغ. كان الأمر تمامًا مثل كيف تخلى المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا عن الهجوم عندما أطلق سو مينغ صوت مصفوفة حياته. كان احترامهم للداو نفسه أمرًا لا يمكن تلطيخه.
لم يكن يعتقد أن سو مينغ سيكون قادرًا حقًا على أداء مثل هذا العمل الفذ، ولم يعتقد شيوخ الطائفة العظماء الأخرين حتى أن سو مينغ سيختار إطلاق الصوت التاسع. حدق داو هان في سو مينغ. في تلك اللحظة، فهم فجأة لماذا يضع شيخ الطائفة العظيم غو تاي سو مينغ عاليًا جدًا وبمثل هذه الأهمية. ربما… لم يقدر مكانة سو مينغ باعتباره الأمير الثالث، ولكن سو مينغ نفسه!
تحول غو تاي وشيوخ الطائفة العظماء الأخرين إلى أقواس طويلة ووصلوا بجوار سو مينغ. كان تعبير شو تشونغ فان هو الأكثر حماسًا. أما بالنسبة للآخرين، كان لدى معظمهم لمحة من الاحترام على وجوههم عندما نظروا إلى سو مينغ.
هز سو مينغ رأسه. لم يتكلم، بل حدق في السماء من بعيد. كانت تنهده التاسع بمثابة ألم لن يتمكن الآخرون من فهمه أبدًا. لم يكن هناك ما يدعو للتفاخر هناك.
ولكن عندما كان الرجلان على وشك الخروج من الباب، جاء صوت الرجل العجوز الأجش والضعيف من خلفهما.
حدق غو تاي في سو مينغ، وبعد فترة طويلة، تحدث بصوت قديم وأجش. “لم أتوقع منك… أن تكون قادرًا حقًا على إصدار الصوت التاسع!”
تمنى لو أنه لم يخرج صوت مصفوفة حياته أبدًا، لأنه إذا لم يفعل، فربما لن يشعر بالألم، وإذا لم يشعر بالألم، فهذا يعني أن القمة التاسعة، وشيخه، و كل الوجوه المألوفة ستظل إلى جانبه.
بعد استعادة قاعدة زراعته مرة أخرى إلى جسده، نزل سو مينغ، وعاد المزارعين الذين انتشروا حول طائفة الأقمار السبعة إلى الطائفة بينما كانوا ينظرون إلى سو مينغ باحترام.
ولكن لم يكن هناك “ماذا لو” في العالم.
لم ينظر الرجل العجوز إلى غو تاي وسو مينغ بعينيه الغامضتين. بمجرد أن فتح الباب، استدار وسار إلى الفناء ليجلس على جذع شجرة.
“سأخذك لمقابلة شخص ما. إذا اعترف هذا الشخص بك … فبمجرد العثور على سوط الفضاء، ستكون فرص نجاحك في المنافسة على الفالا بعد ثلاثمائة عام أكبر! ”
بعد استعادة قاعدة زراعته مرة أخرى إلى جسده، نزل سو مينغ، وعاد المزارعين الذين انتشروا حول طائفة الأقمار السبعة إلى الطائفة بينما كانوا ينظرون إلى سو مينغ باحترام.
كان من بينهم تلاميذ الطائفة الداخلية وشيوخ الطائفة، وواحد منهم … كانت لان لان.
بينما نظر غو تاي إلى سو مينغ، ظهر العزم على وجهه. من الواضح أن الشخص الذي ذكره للتو كان شخصًا ما … حتى هو لن يزعجه بسهولة.
في الواقع، بناءً على النبرة الرسمية التي تحدث بها ، يمكن ملاحظة أن الشخص الذي ذكره… لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الداو أكثر أهمية من الحياة! فقط أولئك الذين لديهم هذا النوع من المواقف كانوا قادرين على الوصول إلى مستويات زراعة عالية . أما بالنسبة لأولئك الذين يقدرون حياتهم ويعتقدون أن حياتهم أكثر أهمية من الداو، فهم ملزمون… ألا يتمكنوا أبدًا من الوصول إلى مستوى أولئك الذين يقدرون الداو أكثر من الحياة.
“من هو ذلك الشخص؟” أبعد سو مينغ نظرته من السماء ونظر إلى غو تاي.
“إذا اعترف بك ، فيمكنك البقاء بجانبه، وهو ما يعني … أنه سيكون هناك شخصان فقط يمكنهما إيذاءك في كل زانغ القديمة.
Hijazi
“لكن هذا الشخص غريب إلى حد ما، ومن الصعب فهم شخصيته. سواء اعترف بك أم لا، فسوف يعتمد على فرصتك… لحسن الحظ، لقد قمت بالفعل بإصدار الصوت التاسع. على أقل تقدير، سوف يولي بعض الاهتمام لهذه المسألة. ”
“لكن هذا الشخص غريب إلى حد ما، ومن الصعب فهم شخصيته. سواء اعترف بك أم لا، فسوف يعتمد على فرصتك… لحسن الحظ، لقد قمت بالفعل بإصدار الصوت التاسع. على أقل تقدير، سوف يولي بعض الاهتمام لهذه المسألة. ”
عندما تحدث غو تاي، سقط سو مينغ في صمت متأمل. ثم رفع يده اليمنى، وظهرت زلة اليشم على كفه. بمجرد أن يضغط عليها، أغمض عينيه للحظة وجيزة، وعندما فتحهما مرة أخرى، سلم زلة اليشم إلى غو تاي.
“من هو ذلك الشخص؟” أبعد سو مينغ نظرته من السماء ونظر إلى غو تاي.
صمت غو تاي للحظة قبل أن يقول: “بمجرد أن يعترف بك ، ستتمكن من التخمين.”
بعد استعادة قاعدة زراعته مرة أخرى إلى جسده، نزل سو مينغ، وعاد المزارعين الذين انتشروا حول طائفة الأقمار السبعة إلى الطائفة بينما كانوا ينظرون إلى سو مينغ باحترام.
تنهد غو تاي بهدوء. وقف ولف قبضته في كفه وانحنى للرجل العجوز، ثم نظر إلى سو مينغ.
لم يقل سو مينغ أي شيء أكثر من ذلك.
“دعنا نذهب. إذا كان بإمكانك البقاء هناك، فلن تضطر إلى القلق بشأن الأشياء الموجودة في طائفة الأقمار السبعة . سأجمع الناس هنا للبحث عن سوط الفضاء لك! ”
“تحياتي لك، كبير. أتمنى أن تسامحنا على إزعاجك.” ظهر الاحترام على وجه غو تاي عندما لف قبضته في كفه وانحنى بعمق للرجل العجوز.
عندما تحدث غو تاي، سقط سو مينغ في صمت متأمل. ثم رفع يده اليمنى، وظهرت زلة اليشم على كفه. بمجرد أن يضغط عليها، أغمض عينيه للحظة وجيزة، وعندما فتحهما مرة أخرى، سلم زلة اليشم إلى غو تاي.
“هذا هو الدليل الذي حصلت عليه من شينغ تشين.”
تمنى لو أنه لم يخرج صوت مصفوفة حياته أبدًا، لأنه إذا لم يفعل، فربما لن يشعر بالألم، وإذا لم يشعر بالألم، فهذا يعني أن القمة التاسعة، وشيخه، و كل الوجوه المألوفة ستظل إلى جانبه.
أخذ غو تاي زلة اليشم. بمجرد أن وضعها بعيدًا، ألقى نظرة عميقة على سو مينغ. مع تلويح ذراعه، تحول إلى قوس طويل واندفع إلى السماء. كما كان دائمًا، استدار سو مينغ ووجه نظره عبر المنطقة. عندما وجد شو تشونغ فان، لف قبضته في راحة يده وانحنى له. أصبحت ابتسامة شو تشونغ فان أوسع على الفور.
صمت غو تاي للحظة قبل أن يقول: “بمجرد أن يعترف بك ، ستتمكن من التخمين.”
ثم تحول سو مينغ إلى قوس طويل ليتبع غو تاي. انطلق إلى مسافة بعيدة… سواء كانت لان لان أو دي شون أو باي تشيونغ ، لم يرغب سو مينغ في أن يكون لديه الكثير من الاتصالات معهم. بالنسبة له… كانوا، في النهاية، لا يزالون سكان عالمهم. ولم يكونوا الأشخاص الذين كان على دراية بهم.
تساقط الضباب تحت قدمي غو تاي، وبدا كما لو كان يتحرك عبر الفضاء. اختفى مع سو مينغ دون أن يترك أثرا، وسرعان ما عادوا للظهور في المنطقة الشمالية الغربية من زانغ القديمة!
هبط غو تاي من الهواء في مكان وسط الجبال وفي الغابة. خلفه كان سو مينغ. خلال الرحلة بأكملها، لم يتحدث سو مينغ. لم يقل غو تاي كلمة واحدة أيضًا. كان تعبيره مهيبًا وهو يمشي للأمام حتى غادر الغابة. من هذا، استطاع سو مينغ رؤية الاحترام الذي جاء مباشرة من روح غو تاي تجاه الشخص الذي كانوا على وشك مقابلته.
“لكن هذا الشخص غريب إلى حد ما، ومن الصعب فهم شخصيته. سواء اعترف بك أم لا، فسوف يعتمد على فرصتك… لحسن الحظ، لقد قمت بالفعل بإصدار الصوت التاسع. على أقل تقدير، سوف يولي بعض الاهتمام لهذه المسألة. ”
كان سو مينغ هادئا. لم يتكلم، بل لف قبضته في كفه وانحنى للرجل العجوز.
وإلا، بالنظر إلى مستوى زراعة ومكانة غو تاي، لم يكن هناك سبب يمنعه من الطيران أثناء تواجده في منطقة الشخص الآخر.
لم يكن يعتقد أن سو مينغ سيكون قادرًا حقًا على أداء مثل هذا العمل الفذ، ولم يعتقد شيوخ الطائفة العظماء الأخرين حتى أن سو مينغ سيختار إطلاق الصوت التاسع. حدق داو هان في سو مينغ. في تلك اللحظة، فهم فجأة لماذا يضع شيخ الطائفة العظيم غو تاي سو مينغ عاليًا جدًا وبمثل هذه الأهمية. ربما… لم يقدر مكانة سو مينغ باعتباره الأمير الثالث، ولكن سو مينغ نفسه!
عندما خرجوا من الغابة، رأى سو مينغ قرية جبلية. لم تكن كبيرة. لم يكن هناك سوى حوالي مائة منزل، مما يعني أنه لم يكن هناك سوى بضع مئات من الأشخاص فيها.
“أنا غو تاي. أيها الكبير، لقد قلت ذات مرة أنني أستطيع القدوم لمقابلتك مرة واحدة بينما لا أزال على قيد الحياة، وقد قررت استغلال هذه الفرصة الآن. ”
صمت غو تاي للحظة قبل أن يقول: “بمجرد أن يعترف بك ، ستتمكن من التخمين.”
كان وقت الظهر في تلك اللحظة. وتصاعد الدخان من المداخن، كما كان هناك صوت أطفال يلعبون، مما ملأ المكان بأجواء هادئة. لقد كان لونًا هادئًا بقي باقيًا بعد تجريد كل ألوان الرخاء، ولم يكشف سوى عن الوضوح.
دع الشاب يبقى
كانت الطرق في القرية مصنوعة من الحجر المحطم. لقد بدوا طبيعيين بشكل لا يصدق، وكان هناك بعض الزهور والنباتات على جانب الطريق. يبدو أن الجمال الاستثنائي للمكان يملأه بقوة الحياة الفائضة.
كان هناك أشخاص قالوا ذات مرة إن أولئك الذين طاردوا الداو كانوا على استعداد للموت في اللحظة التي يلقون فيها نظرة خاطفة عليه ! بغض النظر عن المكان أو أي عالم، طالما كان هناك مزارعون فيه، فإن هذه الجملة… ستشكل دائمًا نوعًا من الموقف!
كان من الواضح أن عدد قليل من الغرباء يأتون إلى القرية، ومن ثم جذب غو تاي وسو مينغ انتباه الأطفال الذين كانوا يلعبون في مكان قريب. ضحكوا وركضوا خلف سو مينغ وغو تاي، وحدقوا فيهم بعيون فضولية.
تود تود تود ….
لم تكن ملابس سو مينغ وغو تاي مناسبة، لذلك سارع البالغون في القرية إلى استدعاء أطفالهم إلى منازلهم بينما كانوا يراقبون الثنائي بحذر.
لا يمكن اكتشاف أي تلميح لنفاد الصبر على وجه غو تاي. جلس بهدوء ولم يقل كلمة واحدة.
“دعنا نذهب. إذا كان بإمكانك البقاء هناك، فلن تضطر إلى القلق بشأن الأشياء الموجودة في طائفة الأقمار السبعة . سأجمع الناس هنا للبحث عن سوط الفضاء لك! ”
واصل الرجلان سيرهما حتى وصلا إلى خارج منزل به فناء يقع في أقصى شرق القرية. توقفوا هناك. يمكن سماع أصوات الضرب من الفناء. كان شخص ما يقطع الخشب بالداخل.
في الواقع، بناءً على النبرة الرسمية التي تحدث بها ، يمكن ملاحظة أن الشخص الذي ذكره… لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا!
كان هناك أشخاص قالوا ذات مرة إن أولئك الذين طاردوا الداو كانوا على استعداد للموت في اللحظة التي يلقون فيها نظرة خاطفة عليه ! بغض النظر عن المكان أو أي عالم، طالما كان هناك مزارعون فيه، فإن هذه الجملة… ستشكل دائمًا نوعًا من الموقف!
“أنا غو تاي. أيها الكبير، لقد قلت ذات مرة أنني أستطيع القدوم لمقابلتك مرة واحدة بينما لا أزال على قيد الحياة، وقد قررت استغلال هذه الفرصة الآن. ”
وإلا، بالنظر إلى مستوى زراعة ومكانة غو تاي، لم يكن هناك سبب يمنعه من الطيران أثناء تواجده في منطقة الشخص الآخر.
عندما انتقل صوت غو تاي في الهواء، توقف صوت قطع الخشب تدريجيًا. صمت الفناء. بعد فترة طويلة، فُتح باب المنزل ، ورأى سو مينغ رجلاً عجوزًا منحنيًا برأس مليء بالشعر الأبيض خلف الباب.
ولهذا السبب كان حتى شيخ الطائفة العظيم غو تاي لديه تعبير احترام على وجهه عندما نظر إلى سو مينغ. كان الأمر تمامًا مثل كيف تخلى المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا عن الهجوم عندما أطلق سو مينغ صوت مصفوفة حياته. كان احترامهم للداو نفسه أمرًا لا يمكن تلطيخه.
كانت يدي الرجل العجوز مليئة بالمسامير، وكانت عيناه غامضة بعض الشيء. كان نحيفًا، وبدا وكأنه سيسقط إذا هبت عليه ريح. لقد بدا كبيرًا في السن، ولكن بدا أيضًا أنه يتمتع بقدر كبير من القوة، وإلا فسيكون من المستحيل عليه قطع الخشب.
………
“تحياتي لك، كبير. أتمنى أن تسامحنا على إزعاجك.” ظهر الاحترام على وجه غو تاي عندما لف قبضته في كفه وانحنى بعمق للرجل العجوز.
عندما جلس سو مينغ وغو تاي، التقط الرجل العجوز غليون تدخين بجانبه. بمجرد أن ضربه على الأرض، وضعه بالقرب من فمه وأخذ رشفة منه. لم يتكلم. لا يبدو أن غو تاي وسو مينغ موجودان بالنسبة له.
كان سو مينغ هادئا. لم يتكلم، بل لف قبضته في كفه وانحنى للرجل العجوز.
لم يكن يعتقد أن سو مينغ سيكون قادرًا حقًا على أداء مثل هذا العمل الفذ، ولم يعتقد شيوخ الطائفة العظماء الأخرين حتى أن سو مينغ سيختار إطلاق الصوت التاسع. حدق داو هان في سو مينغ. في تلك اللحظة، فهم فجأة لماذا يضع شيخ الطائفة العظيم غو تاي سو مينغ عاليًا جدًا وبمثل هذه الأهمية. ربما… لم يقدر مكانة سو مينغ باعتباره الأمير الثالث، ولكن سو مينغ نفسه!
حدق غو تاي في سو مينغ، وبعد فترة طويلة، تحدث بصوت قديم وأجش. “لم أتوقع منك… أن تكون قادرًا حقًا على إصدار الصوت التاسع!”
“لا يوجد كبار أو أيا كان هنا. أنتم ضيوف، منذ أن جئتم إلى هنا، فادخلوا”.
في الواقع، بناءً على النبرة الرسمية التي تحدث بها ، يمكن ملاحظة أن الشخص الذي ذكره… لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا!
كان هناك أشخاص قالوا ذات مرة إن أولئك الذين طاردوا الداو كانوا على استعداد للموت في اللحظة التي يلقون فيها نظرة خاطفة عليه ! بغض النظر عن المكان أو أي عالم، طالما كان هناك مزارعون فيه، فإن هذه الجملة… ستشكل دائمًا نوعًا من الموقف!
لم ينظر الرجل العجوز إلى غو تاي وسو مينغ بعينيه الغامضتين. بمجرد أن فتح الباب، استدار وسار إلى الفناء ليجلس على جذع شجرة.
Hijazi
أعرب غو تاي عن طاعته بهدوء، ثم دخل إلى الفناء. لم يعتقد حتى أن الأرضية كانت قذرة وجلس بجانب الرجل العجوز. تبعه سو مينغ وجلس أيضًا على الأرض.
ففي نهاية المطاف، أولئك الذين لم يتمكنوا من الحصول على النمو الحقيقي كانوا يتوقون إليه، وأولئك الذين كانوا على اتصال به بالفعل كانوا يشتاقون إليه أكثر. لقد أرادوا أن يكونوا قادرين على اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام في مسارات زراعتهم.
عندما جلس سو مينغ وغو تاي، التقط الرجل العجوز غليون تدخين بجانبه. بمجرد أن ضربه على الأرض، وضعه بالقرب من فمه وأخذ رشفة منه. لم يتكلم. لا يبدو أن غو تاي وسو مينغ موجودان بالنسبة له.
عندما تحدث غو تاي، سقط سو مينغ في صمت متأمل. ثم رفع يده اليمنى، وظهرت زلة اليشم على كفه. بمجرد أن يضغط عليها، أغمض عينيه للحظة وجيزة، وعندما فتحهما مرة أخرى، سلم زلة اليشم إلى غو تاي.
………
لا يمكن اكتشاف أي تلميح لنفاد الصبر على وجه غو تاي. جلس بهدوء ولم يقل كلمة واحدة.
ثم تحول سو مينغ إلى قوس طويل ليتبع غو تاي. انطلق إلى مسافة بعيدة… سواء كانت لان لان أو دي شون أو باي تشيونغ ، لم يرغب سو مينغ في أن يكون لديه الكثير من الاتصالات معهم. بالنسبة له… كانوا، في النهاية، لا يزالون سكان عالمهم. ولم يكونوا الأشخاص الذين كان على دراية بهم.
تود تود تود ….
تدفق الوقت ببطء. عندما تحولت السماء تدريجياً إلى الظلام وتناثر ضوء القمر على الأرض، وضع الرجل العجوز غليون التدخين جانباً، ووقف ببطء، واستدار، ودخل المنزل.
أخذ غو تاي زلة اليشم. بمجرد أن وضعها بعيدًا، ألقى نظرة عميقة على سو مينغ. مع تلويح ذراعه، تحول إلى قوس طويل واندفع إلى السماء. كما كان دائمًا، استدار سو مينغ ووجه نظره عبر المنطقة. عندما وجد شو تشونغ فان، لف قبضته في راحة يده وانحنى له. أصبحت ابتسامة شو تشونغ فان أوسع على الفور.
تنهد غو تاي بهدوء. وقف ولف قبضته في كفه وانحنى للرجل العجوز، ثم نظر إلى سو مينغ.
أعرب غو تاي عن طاعته بهدوء، ثم دخل إلى الفناء. لم يعتقد حتى أن الأرضية كانت قذرة وجلس بجانب الرجل العجوز. تبعه سو مينغ وجلس أيضًا على الأرض.
“دعنا نذهب.”
استدار غو تاي وسار نحو الباب. ظل تعبير سو مينغ كما هو. خلال نصف يوم، جلس دون أن يظهر أي عاطفة على وجهه. في تلك اللحظة، عندما وقف، لم يتم اكتشاف أي عاطفة على وجهه بسبب عدم اعتراف الرجل العجوز به أيضًا.
عندما تحدث غو تاي، سقط سو مينغ في صمت متأمل. ثم رفع يده اليمنى، وظهرت زلة اليشم على كفه. بمجرد أن يضغط عليها، أغمض عينيه للحظة وجيزة، وعندما فتحهما مرة أخرى، سلم زلة اليشم إلى غو تاي.
ولكن عندما كان الرجلان على وشك الخروج من الباب، جاء صوت الرجل العجوز الأجش والضعيف من خلفهما.
“همم؟ لماذا انت مغادر؟ يمكن للكبير أن يغادر، لكن الشاب… خلال فترة ما بعد الظهر بأكملها، لم تتمكن من قراءة الحالة المزاجية. كتل الخشب موجودة، وعظامي قديمة. أنت شاب، اذهب واقطع الخشب.”
ولهذا السبب كان حتى شيخ الطائفة العظيم غو تاي لديه تعبير احترام على وجهه عندما نظر إلى سو مينغ. كان الأمر تمامًا مثل كيف تخلى المحاربون الأقوياء من عشيرة أسورا عن الهجوم عندما أطلق سو مينغ صوت مصفوفة حياته. كان احترامهم للداو نفسه أمرًا لا يمكن تلطيخه.
في اللحظة التي تحدث فيها الرجل العجوز، ظهرت فرحة مفاجئة على وجه غو تاي. استدار على الفور ونظر إلى سو مينغ، الذي لم يخرج من الباب بعد. وكانت الحافة بينهما.
في اللحظة التي تحدث فيها الرجل العجوز، ظهرت فرحة مفاجئة على وجه غو تاي. استدار على الفور ونظر إلى سو مينغ، الذي لم يخرج من الباب بعد. وكانت الحافة بينهما.
عندما جلس سو مينغ وغو تاي، التقط الرجل العجوز غليون تدخين بجانبه. بمجرد أن ضربه على الأرض، وضعه بالقرب من فمه وأخذ رشفة منه. لم يتكلم. لا يبدو أن غو تاي وسو مينغ موجودان بالنسبة له.
“لديك بالفعل إجابة في قلبك” قال غو تاي ببطء . وكانت هناك ابتسامة على وجهه. وعندما استدار، دخل في ضوء القمر وسار نحو الليل.
تود تود تود ….
وقف سو مينغ ساكنًا للحظة، ثم بتعبير هادئ، أغلق باب الفناء. تحت ضوء القمر، يمكن سماع صوت قطع الخشب الذي كان غائبًا طوال فترة ما بعد الظهر مرة أخرى.
تدفق الوقت ببطء. عندما تحولت السماء تدريجياً إلى الظلام وتناثر ضوء القمر على الأرض، وضع الرجل العجوز غليون التدخين جانباً، ووقف ببطء، واستدار، ودخل المنزل.
تود تود تود ….
كان من الواضح أن عدد قليل من الغرباء يأتون إلى القرية، ومن ثم جذب غو تاي وسو مينغ انتباه الأطفال الذين كانوا يلعبون في مكان قريب. ضحكوا وركضوا خلف سو مينغ وغو تاي، وحدقوا فيهم بعيون فضولية.
………
Hijazi
كانت يدي الرجل العجوز مليئة بالمسامير، وكانت عيناه غامضة بعض الشيء. كان نحيفًا، وبدا وكأنه سيسقط إذا هبت عليه ريح. لقد بدا كبيرًا في السن، ولكن بدا أيضًا أنه يتمتع بقدر كبير من القوة، وإلا فسيكون من المستحيل عليه قطع الخشب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
