نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1411

أنا أعرف بالفعل من أنت !

أنا أعرف بالفعل من أنت !

أنا أعرف بالفعل من أنت!

 

 

 

أمام بناة الهاوية، لم يكن  الموت شيئًا تمتلكه أهدافهم بأيديهم، لأنه من بين المواهب الفطرية لبناة الهاوية، كان من الممكن عكس الزمن.  استخدمه سو مينغ في ذلك الوقت.  في اللحظة التي أراد فيها الباحث تدمير نفسه بينما كان يحمل نفسه بنبل وغطرسة، رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على منتصف حاجب الباحث بخفة.

“الأمير الثالث، أنا غو تاي.  من فضلك تعال إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء.  نود أن نلتقي بك.”

 

 

ومعها انقلب الزمن على العالم على الفور، واختفت علامات الانفجار في جسده دون أن يترك أثرا.  تغير تعبيره بسرعة.  ولم يكن هذا التغيير إراديًا ، ولكنه ظهر عندما عكس الزمن.  في قلب الرجل… هبت عاصفة هائلة، وملأه رعب وصدمة غير مسبوقين.

 

 

“ألا تعتقد أنك تبالغ في الأمر؟  يمكنك قتل شعبنا من طائفة الداو الواحد.  هذا هو رهاننا، لكن القبض عليهم أحياء هو أمر مبالغ فيه”.

في زانغ القديمة… لم تظهر فنون عكس الزمن من قبل!

Hijazi

 

عندما قال الباحث الذي بجانب سو مينغ تلك الكلمات، بدأت الصهارة في البركان فجأة في التحرك بعنف.  ترددت أصوات انفجار في الهواء، وارتفعت الصهارة كما لو أنها انفجرت.

قام سو مينغ بتقويم كفه وربت على جبين الباحث في منتصف العمر. ارتفعت موجة قوة ضخمة على الفور إلى جسد الباحث.  بمجرد أن ختم حركاته، أمسك سو مينغ بشعر الشخص، ورفعه، وترك عالم الجليد والثلج.

 

 

ظهرت دوامة في المكان الذي لمس فيه إصبعه منتصف جبين الرجل في منتصف العمر.  وكانت تلك الدوامة مثل النفق.  عندما تم سحب وعي سو مينغ، رن صوت عالٍ على الفور في ذهنه.

تحته، تحول المنزل على الفور إلى الجليد.

ومع ذلك، فإن سمو الداو الثالثة كانت غير واضحة إلى حد ما، كما لو أنها لم تكتسب بعد شكلاً جسديًا كاملاً، لكنهم جميعًا فتحوا أعينهم في تلك اللحظة.  أشرق فيهم ضوء ساطع ، ورفع سو مينغ يده اليمنى… مشيراً إلى البقعة الواقعة بين جبين الباحث في منتصف العمر.

 

وسط الضجيج، شعر وكأنه سفينة وحيدة تنجرف في بحر هائج من ذكريات العالم.  كان الوقت كيانًا غير معروف هناك، ولكن في مرحلة ما، اهتز عقل سو مينغ.

عاد سو مينغ إلى سماء طائفة الأقمار السبعة.  مع وجود الباحث في منتصف العمر في يده ، اندفع إلى الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء.

 

 

بدأت طائفة الأقمار السبعة بتنظيم نفسها بترتيب مثالي.  عندما عاد داو هان إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، عقد شيوخ الطائفة العظماء الثلاثة عشر اجتماعًا سريًا.

في الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، نقل المراهق ذو الرداء الأبيض نظرته بعيدًا عن سو مينغ وتحدث بشكل قاطع.

 

 

 

“ألا تعتقد أنك تبالغ في الأمر؟  يمكنك قتل شعبنا من طائفة الداو الواحد.  هذا هو رهاننا، لكن القبض عليهم أحياء هو أمر مبالغ فيه”.

 

 

في اللحظة التي عاد فيها وعي سو مينغ إلى جسده، انطلقت قطعة من اليشم عبر الهواء من الطبقة السابعة من السماء وراء السماء وظهرت مباشرة أمام سو مينغ.  أشرق الضوء من داخل زلة اليشم، وجاء صوت قديم من داخله.

“هذه هي جائزته للنصر.”  ابتسم غو تاي بصوت ضعيف.  ألقى نظرة سريعة على المراهق ذو الرداء الأبيض، ثم، بعد فترة من التأمل، هز رأسه.  “حسنًا، منذ أن سأل باراغون الداو العظيم سين مو ، أعدك أن الرجل لن يعيش لأكثر من شهر.”

 

 

 

“لم يعد هناك هروب من هذه المعركة بين طائفة الداو الواحد و طائفة الأقمار السبعة بعد الآن… سيتعين عليك الاستعداد للحرب الآن” قال المراهق ذو الرداء الأبيض بصوت ضعيف ولف قبضته في راحة يده نحو غو تاي.  استدار وصعد في الهواء ليغادر على الفور طائفة الأقمار السبعة.  عندما عاد للظهور مرة أخرى في العالم الخارجي، كان هناك وهج متجمد ونية قتل في عينيه.

 

 

 

كانت المعركة بين طائفة الداو الواحد وطائفة الأقمار السبعة  مجرد شجار قصير.  لقد خسرت طائفة الداو الواحد ، لكن الضرر الذي لحق بها كان ضئيلا.

إذا كان الأمر عبارة عن بحث بسيط في ذكرياته، فلن يتردد سو مينغ ولن ينشط قوته في المستوى الثالث من عالم سمو الداو.  ما أراد فعله لم يكن مجرد البحث في ذكريات الباحث… ولكن استخدام فن عكس الزمن، لاستخدام ذكريات الباحث وجسده كدليل لتكوين اتصال مع جميع الأشخاص والأشياء الموجودة في ذكرياته حتى يتمكن من  يمكن أن تشكل نفقا.  لن يستخدم عقل الباحث فقط لإلقاء نظرة على من هو الأمير الأكبر المزعوم …

 

تحته، تحول المنزل على الفور إلى الجليد.

عندما غادر المراهق ذو الرداء الأبيض، اختفت العاصفة الثلجية وراء طائفة الأقمار السبعة تدريجيًا.  ففط المائة ألف تمثال جليدي على الأرض كانت بمثابة شهادة على المعركة المدمرة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لم يعد هناك هروب من هذه المعركة بين طائفة الداو الواحد و طائفة الأقمار السبعة بعد الآن… سيتعين عليك الاستعداد للحرب الآن” قال المراهق ذو الرداء الأبيض بصوت ضعيف ولف قبضته في راحة يده نحو غو تاي.  استدار وصعد في الهواء ليغادر على الفور طائفة الأقمار السبعة.  عندما عاد للظهور مرة أخرى في العالم الخارجي، كان هناك وهج متجمد ونية قتل في عينيه.

لم يطلق تلاميذ الأقمار السبعة أي هتافات.  وبدلا من ذلك، بدأوا في تنظيف ساحة المعركة والبحث عن جثث أعضاء طائفتهم.  بمجرد تقديم تقديم لأجلهم ، بدأ فريق آخر من الأشخاص الذين تم تجميعهم خصيصًا في نحت الأحرف الرونية على تماثيل الجليد.

بينما كان المزارعون في جميع طبقات طائفة الأقمار السبعة مشغولين بمهامهم الخاصة، حدق سو مينغ في الباحث في منتصف العمر، وظهرت لمحة من التردد على وجهه.  وبعد فترة طويلة، أشرق بريق في عينيه، وملأ التصميم نظرته.

 

ابتسم سو مينغ.  كان يحدق في الأمير الأكبر، في الإبادة الأصغر سنًا بكثير، وتذكر الكلمات التي قالها الإبادة العجوز عندما خسر أمام سو مينغ وامتصه شوان زانغ.

بدا  تلاميذ طائفة الداو الواحد في تماثيل الجليد وكأنهم ما زالوا على قيد الحياة.  وكانت أجسادهم والتماثيل الجليدية التي حولوهم أفضل المواد لصنع دمى الجليد.

 

 

 

ما يهم التلاميذ من الطبقة الرابعة من السماء ما وراء السماء، كان معظمهم يقومون بدوريات في محيط الطائفة بحثًا عن أي شخص قد يكون قد هرب.  كما تأكدوا أيضًا من أن دفاعات طائفتهم كانت محكمة لمنع طائفة الداو الواحد من غزوهم فجأة مرة أخرى.

 

 

“تحياتي يا صاحب السمو!”

بدأت طائفة الأقمار السبعة بتنظيم نفسها بترتيب مثالي.  عندما عاد داو هان إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، عقد شيوخ الطائفة العظماء الثلاثة عشر اجتماعًا سريًا.

 

 

 

أما بالنسبة لسو مينغ، فقد جلس في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء، خارج منزله مباشرة.  كان هناك فرن ضخم أمامه ، والذي كان كبير المرافقين السابقين للطائفة الخارجية.  في ذلك الوقت، لم يعد لديه جسد مادي، ولم يبق سوى جزء من روحه.  كان يطلق باستمرار صرخات ألم خافتة وحادة .

في زانغ القديمة… لم تظهر فنون عكس الزمن من قبل!

 

 

إلى جانب الفرن، كان هناك الباحث الذي أسره سو مينغ حيًا.  في تلك اللحظة، كانت عيون الباحث مغلقة، كما لو كان نائما أو فاقد الوعي.

“أنا أعرف من أنت.”

 

وسط الضجيج، شعر وكأنه سفينة وحيدة تنجرف في بحر هائج من ذكريات العالم.  كان الوقت كيانًا غير معروف هناك، ولكن في مرحلة ما، اهتز عقل سو مينغ.

بينما كان المزارعون في جميع طبقات طائفة الأقمار السبعة مشغولين بمهامهم الخاصة، حدق سو مينغ في الباحث في منتصف العمر، وظهرت لمحة من التردد على وجهه.  وبعد فترة طويلة، أشرق بريق في عينيه، وملأ التصميم نظرته.

ظهرت دوامة في المكان الذي لمس فيه إصبعه منتصف جبين الرجل في منتصف العمر.  وكانت تلك الدوامة مثل النفق.  عندما تم سحب وعي سو مينغ، رن صوت عالٍ على الفور في ذهنه.

 

ابتسم سو مينغ.  كان يحدق في الأمير الأكبر، في الإبادة الأصغر سنًا بكثير، وتذكر الكلمات التي قالها الإبادة العجوز عندما خسر أمام سو مينغ وامتصه شوان زانغ.

’’يجب عليّ بالفعل التحقق… فقط من يريد قتلي!‘‘

عندما غادر المراهق ذو الرداء الأبيض، اختفت العاصفة الثلجية وراء طائفة الأقمار السبعة تدريجيًا.  ففط المائة ألف تمثال جليدي على الأرض كانت بمثابة شهادة على المعركة المدمرة.

 

 

بمجرد أن اتخذ سو مينغ قراره، لم يعد مترددًا.  وفي اللحظة التي أغمض فيها عينيه، رفع يده اليسرى وضغط على صدره، وانفتح وسط جبينه.  عندما ظهرت عينه الثالثة… تم الكشف عن ثلاثة سمو داو في الداخل!

 

 

 

ومع ذلك، فإن سمو الداو الثالثة كانت غير واضحة إلى حد ما، كما لو أنها لم تكتسب بعد شكلاً جسديًا كاملاً، لكنهم جميعًا فتحوا أعينهم في تلك اللحظة.  أشرق فيهم ضوء ساطع ، ورفع سو مينغ يده اليمنى… مشيراً إلى البقعة الواقعة بين جبين الباحث في منتصف العمر.

كانت المعركة بين طائفة الداو الواحد وطائفة الأقمار السبعة  مجرد شجار قصير.  لقد خسرت طائفة الداو الواحد ، لكن الضرر الذي لحق بها كان ضئيلا.

 

 

في اللحظة التي لمس فيها الأصبع جبهته، اهتز جسد الباحث.  لقد انفتحت عينيه على الفور، وظهرت نظرة ذهول على وجهه.  انتشر بؤبؤيه ، كما لو كانوا يريدون استبدال اللون الأبيض في عينيه.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لم يعد هناك هروب من هذه المعركة بين طائفة الداو الواحد و طائفة الأقمار السبعة بعد الآن… سيتعين عليك الاستعداد للحرب الآن” قال المراهق ذو الرداء الأبيض بصوت ضعيف ولف قبضته في راحة يده نحو غو تاي.  استدار وصعد في الهواء ليغادر على الفور طائفة الأقمار السبعة.  عندما عاد للظهور مرة أخرى في العالم الخارجي، كان هناك وهج متجمد ونية قتل في عينيه.

خلال تلك اللحظة، شعر الباحث كما لو أن شفرة حادة قد اخترقت وعيه.  عندما اجتاحت عقله، اختفت جميع حواجزه على الفور، وتمكن سو مينغ من رؤية كل ذكرياته كما يشاء.

لكنه سيرى أيضًا مدى قوة ذلك الشخص!

 

في اللحظة التي عاد فيها وعي سو مينغ إلى جسده، انطلقت قطعة من اليشم عبر الهواء من الطبقة السابعة من السماء وراء السماء وظهرت مباشرة أمام سو مينغ.  أشرق الضوء من داخل زلة اليشم، وجاء صوت قديم من داخله.

إذا كان الأمر عبارة عن بحث بسيط في ذكرياته، فلن يتردد سو مينغ ولن ينشط قوته في المستوى الثالث من عالم سمو الداو.  ما أراد فعله لم يكن مجرد البحث في ذكريات الباحث… ولكن استخدام فن عكس الزمن، لاستخدام ذكريات الباحث وجسده كدليل لتكوين اتصال مع جميع الأشخاص والأشياء الموجودة في ذكرياته حتى يتمكن من  يمكن أن تشكل نفقا.  لن يستخدم عقل الباحث فقط لإلقاء نظرة على من هو الأمير الأكبر المزعوم …

بدأت طائفة الأقمار السبعة بتنظيم نفسها بترتيب مثالي.  عندما عاد داو هان إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، عقد شيوخ الطائفة العظماء الثلاثة عشر اجتماعًا سريًا.

 

 

لكنه سيرى أيضًا مدى قوة ذلك الشخص!

 

 

 

كان هذا هو السبب وراء رغبة سو مينغ في دخول العالم في العين اليمنى لمخطط التمثال ولكنه لم يقتل العالم على الفور.  عندما ارتعد الباحث وظهرت نظرة ذهول على وجهه، اهتز سو مينغ بعنف أيضًا.

 

 

بدأت طائفة الأقمار السبعة بتنظيم نفسها بترتيب مثالي.  عندما عاد داو هان إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، عقد شيوخ الطائفة العظماء الثلاثة عشر اجتماعًا سريًا.

ظهرت دوامة في المكان الذي لمس فيه إصبعه منتصف جبين الرجل في منتصف العمر.  وكانت تلك الدوامة مثل النفق.  عندما تم سحب وعي سو مينغ، رن صوت عالٍ على الفور في ذهنه.

 

 

للوهلة الأولى، بدا ما يسمى بالأمير الأكبر مألوفًا إلى حد ما، وبمجرد أن لاحظه سو مينغ عن كثب، تذكر بسرعة … أنه كان يشبه إلى حد ما رجل الأبادة العجوز.  في الواقع، يمكن القول أنه كان… الإبادة عندما كان صغيراً!

وسط الضجيج، شعر وكأنه سفينة وحيدة تنجرف في بحر هائج من ذكريات العالم.  كان الوقت كيانًا غير معروف هناك، ولكن في مرحلة ما، اهتز عقل سو مينغ.

عندما فتح عينيه مرة أخرى، تألقوا ببراعة.  أمامه كان وو كون، الذي مات بالفعل.  لقد سكب الدم من عينيه وأنفه وأذنيه وفمه بينما كان جالسا على جبل الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء في طائفة الأقمار السبعة!

 

 

“وو كون، ما الأمر؟”

ومع ذلك، فإن سمو الداو الثالثة كانت غير واضحة إلى حد ما، كما لو أنها لم تكتسب بعد شكلاً جسديًا كاملاً، لكنهم جميعًا فتحوا أعينهم في تلك اللحظة.  أشرق فيهم ضوء ساطع ، ورفع سو مينغ يده اليمنى… مشيراً إلى البقعة الواقعة بين جبين الباحث في منتصف العمر.

 

 

تردد صوت متردد من أذنيه.  عندما فتح سو مينغ عينيه، رأى شخصًا ينظر إليه.  لقد كان الباحث في المستوى الثاني من عالم سمو الداو هو الذي قتل في المنزل .

 

 

 

يبدو أنهم كانوا في بركان على وشك الانفجار.  كان سو مينغ يجلس في الأعماق، عند حافة الصهارة.  هبت موجات من الهواء الساخن على وجهه، وخرج الدخان من الصهارة، متجهًا نحو الأعلى.

للوهلة الأولى، بدا ما يسمى بالأمير الأكبر مألوفًا إلى حد ما، وبمجرد أن لاحظه سو مينغ عن كثب، تذكر بسرعة … أنه كان يشبه إلى حد ما رجل الأبادة العجوز.  في الواقع، يمكن القول أنه كان… الإبادة عندما كان صغيراً!

 

 

وعندما رفع رأسه لينظر، وجد أنه لا يوجد مخرج للبركان.  بدا الأمر وكأنه جبل عادي.  ومع ذلك، كان هناك العديد من الشقوق عليه.  ولو نظر أحد إلى الجبل من الخارج لوجد بالتأكيد أنه جبل غريب مغطى بالشقوق، وأشرق ضوء أحمر من كل منها.

 

 

أما بالنسبة لسو مينغ، فقد جلس في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء، خارج منزله مباشرة.  كان هناك فرن ضخم أمامه ، والذي كان كبير المرافقين السابقين للطائفة الخارجية.  في ذلك الوقت، لم يعد لديه جسد مادي، ولم يبق سوى جزء من روحه.  كان يطلق باستمرار صرخات ألم خافتة وحادة .

ظهر بريق في عيون سو مينغ.  عندما خفض رأسه رأى نفسه يرتدي ثوب باحث طويل.  حتى أنه كان يحمل مروحة في يده.  في تلك اللحظة، كان هو الشخص الذي أسره والذي اندمج مع ذكرياته بعد أن احتل عقله وجسده بفن عكس الزمن.

قام سو مينغ بتقويم كفه وربت على جبين الباحث في منتصف العمر. ارتفعت موجة قوة ضخمة على الفور إلى جسد الباحث.  بمجرد أن ختم حركاته، أمسك سو مينغ بشعر الشخص، ورفعه، وترك عالم الجليد والثلج.

 

 

“لا شيء،” ابتسم سو مينغ بصوت خافت بينما كان يتحدث إلى الباحث في المستوى الثاني من عالم سمو الداو بجانبه.

بدا  تلاميذ طائفة الداو الواحد في تماثيل الجليد وكأنهم ما زالوا على قيد الحياة.  وكانت أجسادهم والتماثيل الجليدية التي حولوهم أفضل المواد لصنع دمى الجليد.

 

لكنه سيرى أيضًا مدى قوة ذلك الشخص!

“اوه حسناً.  يجب أن يخرج الأمير الأكبر قريبًا.  كل يوم، يخرج من مستنقع اللهب في هذا الوقت تقريبًا.  أخبره بخطتك إذن ، إذا وافق الأمير الأكبر على ذلك، فسنحضره إلى الطائفة ونتركهم يتخذون القرار النهائي. ”

 

 

في اللحظة التي لمس فيها الأصبع جبهته، اهتز جسد الباحث.  لقد انفتحت عينيه على الفور، وظهرت نظرة ذهول على وجهه.  انتشر بؤبؤيه ، كما لو كانوا يريدون استبدال اللون الأبيض في عينيه.

عندما قال الباحث الذي بجانب سو مينغ تلك الكلمات، بدأت الصهارة في البركان فجأة في التحرك بعنف.  ترددت أصوات انفجار في الهواء، وارتفعت الصهارة كما لو أنها انفجرت.

وعندما رفع رأسه لينظر، وجد أنه لا يوجد مخرج للبركان.  بدا الأمر وكأنه جبل عادي.  ومع ذلك، كان هناك العديد من الشقوق عليه.  ولو نظر أحد إلى الجبل من الخارج لوجد بالتأكيد أنه جبل غريب مغطى بالشقوق، وأشرق ضوء أحمر من كل منها.

 

 

من داخل الصهارة، طار شخص .  سقطت الصهارة من الهواء مثل المطر بينما هبط شخص على حجر ضخم.  كان ظهره موجهًا نحو سو مينغ، وكان بينهما مطر الصهارة المتساقط.

 

 

 

“تحياتي يا صاحب السمو!”

ظهرت دوامة في المكان الذي لمس فيه إصبعه منتصف جبين الرجل في منتصف العمر.  وكانت تلك الدوامة مثل النفق.  عندما تم سحب وعي سو مينغ، رن صوت عالٍ على الفور في ذهنه.

 

 

قام الباحث المجاور لسو مينغ على الفور بلف قبضته في كفه وانحنى للشخص باحترام.  لقد تفاجأ عندما لم يفعل سو مينغ الشيء نفسه.

 

 

 

في تلك اللحظة، عندما سقط مطر الصهارة بالكامل، استدار الشكل الذي يواجه ظهره سو مينغ ببطء ليكشف عن وجه وسيم.  كانت ملكًا لشاب يرتدي ثيابًا بيضاء!

 

 

 

في اللحظة التي استدار فيها الشاب ونظر إلى سو مينغ، عبس قليلاً.  عندما رآه سو مينغ بوضوح، دوى انفجار قوي في رأسه.

بدأت طائفة الأقمار السبعة بتنظيم نفسها بترتيب مثالي.  عندما عاد داو هان إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، عقد شيوخ الطائفة العظماء الثلاثة عشر اجتماعًا سريًا.

 

من داخل الصهارة، طار شخص .  سقطت الصهارة من الهواء مثل المطر بينما هبط شخص على حجر ضخم.  كان ظهره موجهًا نحو سو مينغ، وكان بينهما مطر الصهارة المتساقط.

للوهلة الأولى، بدا ما يسمى بالأمير الأكبر مألوفًا إلى حد ما، وبمجرد أن لاحظه سو مينغ عن كثب، تذكر بسرعة … أنه كان يشبه إلى حد ما رجل الأبادة العجوز.  في الواقع، يمكن القول أنه كان… الإبادة عندما كان صغيراً!

………..

 

بدا  تلاميذ طائفة الداو الواحد في تماثيل الجليد وكأنهم ما زالوا على قيد الحياة.  وكانت أجسادهم والتماثيل الجليدية التي حولوهم أفضل المواد لصنع دمى الجليد.

حتى أن سو مينغ شعر بتلميح لوجود لي تشين!

يبدو أنهم كانوا في بركان على وشك الانفجار.  كان سو مينغ يجلس في الأعماق، عند حافة الصهارة.  هبت موجات من الهواء الساخن على وجهه، وخرج الدخان من الصهارة، متجهًا نحو الأعلى.

 

 

“وو كون!  كيف تجرؤ على عدم تحية سموه؟!”  عندما رأى الباحث المجاور لسو مينغ أن هناك شيئًا غريبًا بشأن سو مينغ، تحدث بسرعة ولف قبضته في راحة يده نحو الأمير الأكبر.  “الأمير الأكبر، يرجى أن تغفر له.  وبما أن وو كون كان يضع الاستراتيجيات مؤخرًا، فهو شارد الذهن إلى حد ما. ”

 

 

 

“لا بأس.  أنا لست شخصًا يهتم كثيرًا بالقواعد على أي حال.  وو كون، كيف هي الخطط؟”  ابتسم الأمير الأكبر بصوت خافت ونظر إلى سو مينغ.

خلال تلك اللحظة، شعر الباحث كما لو أن شفرة حادة قد اخترقت وعيه.  عندما اجتاحت عقله، اختفت جميع حواجزه على الفور، وتمكن سو مينغ من رؤية كل ذكرياته كما يشاء.

 

 

ابتسم سو مينغ.  كان يحدق في الأمير الأكبر، في الإبادة الأصغر سنًا بكثير، وتذكر الكلمات التي قالها الإبادة العجوز عندما خسر أمام سو مينغ وامتصه شوان زانغ.

من داخل الصهارة، طار شخص .  سقطت الصهارة من الهواء مثل المطر بينما هبط شخص على حجر ضخم.  كان ظهره موجهًا نحو سو مينغ، وكان بينهما مطر الصهارة المتساقط.

 

“هل هو على وشك البدء؟”

لكنه سيرى أيضًا مدى قوة ذلك الشخص!

 

 

ابتسم سو مينغ ورفع قدمه اليمنى.  مع خطوة إلى الأمام، قفز على الفور فوق الصهارة واندفع نحو الأمير الأكبر.

 

 

 

في اللحظة التي تحرك فيها، ضيّق الأمير الأكبر عينيه ورفع يده اليمنى دون أي تردد، ثم دفعها للأعلى.  مع ضجة كبيرة، انفجرت الحمم البركانية على الفور وشكلت موجة حرارية لا توصف انطلقت نحو سو مينغ.  انطلق منها انفجار مذهل.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى.  مع أرجوحة من ذراعه، اجتاحته ريح جليدية .  في اللحظة التي لمست فيها الصهارة وانطلقت أصوات الانفجار، تجمدت الصهارة وتحولت إلى صخرة جبلية!

 

 

 

“أنت لست وو كون!  من أنت؟!”

ما يهم التلاميذ من الطبقة الرابعة من السماء ما وراء السماء، كان معظمهم يقومون بدوريات في محيط الطائفة بحثًا عن أي شخص قد يكون قد هرب.  كما تأكدوا أيضًا من أن دفاعات طائفتهم كانت محكمة لمنع طائفة الداو الواحد من غزوهم فجأة مرة أخرى.

 

 

ظهر بريق مفاجئ في عيون الأمير الأكبر.  وبينما كان يتحدث، ظهرت نظرة قاتمة على الفور على وجهه.

كانت المعركة بين طائفة الداو الواحد وطائفة الأقمار السبعة  مجرد شجار قصير.  لقد خسرت طائفة الداو الواحد ، لكن الضرر الذي لحق بها كان ضئيلا.

 

 

“أنا أعرف من أنت.”

 

 

كان هذا هو السبب وراء رغبة سو مينغ في دخول العالم في العين اليمنى لمخطط التمثال ولكنه لم يقتل العالم على الفور.  عندما ارتعد الباحث وظهرت نظرة ذهول على وجهه، اهتز سو مينغ بعنف أيضًا.

لم يستمر سو مينغ ، بل بدأ  في التحرك للخلف.  اختفى البريق في عينيه، وتحطم العالم كله أمام عينيه في تلك اللحظة.

 

 

في الطبقة السابعة من السماء وراء السماء، نقل المراهق ذو الرداء الأبيض نظرته بعيدًا عن سو مينغ وتحدث بشكل قاطع.

عندما فتح عينيه مرة أخرى، تألقوا ببراعة.  أمامه كان وو كون، الذي مات بالفعل.  لقد سكب الدم من عينيه وأنفه وأذنيه وفمه بينما كان جالسا على جبل الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء في طائفة الأقمار السبعة!

 

 

عندما غادر المراهق ذو الرداء الأبيض، اختفت العاصفة الثلجية وراء طائفة الأقمار السبعة تدريجيًا.  ففط المائة ألف تمثال جليدي على الأرض كانت بمثابة شهادة على المعركة المدمرة.

في اللحظة التي عاد فيها وعي سو مينغ إلى جسده، انطلقت قطعة من اليشم عبر الهواء من الطبقة السابعة من السماء وراء السماء وظهرت مباشرة أمام سو مينغ.  أشرق الضوء من داخل زلة اليشم، وجاء صوت قديم من داخله.

 

 

 

“الأمير الثالث، أنا غو تاي.  من فضلك تعال إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء.  نود أن نلتقي بك.”

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى.  مع أرجوحة من ذراعه، اجتاحته ريح جليدية .  في اللحظة التي لمست فيها الصهارة وانطلقت أصوات الانفجار، تجمدت الصهارة وتحولت إلى صخرة جبلية!

………..

ابتسم سو مينغ.  كان يحدق في الأمير الأكبر، في الإبادة الأصغر سنًا بكثير، وتذكر الكلمات التي قالها الإبادة العجوز عندما خسر أمام سو مينغ وامتصه شوان زانغ.

Hijazi

“اوه حسناً.  يجب أن يخرج الأمير الأكبر قريبًا.  كل يوم، يخرج من مستنقع اللهب في هذا الوقت تقريبًا.  أخبره بخطتك إذن ، إذا وافق الأمير الأكبر على ذلك، فسنحضره إلى الطائفة ونتركهم يتخذون القرار النهائي. ”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط