نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1389

فن الأرواح السبعة

فن الأرواح السبعة

فن الأرواح السبعة

 

 

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

عندما نظر سو مينغ إلى طائفة الأقمار السبعة عند سفح الجبل، بدأت طائفة واحدة وعشيرة واحدة من الطوائف السبعة والاثنتي عشرة عشيرة في زانغ القديمة بالارتجاف والهدير بطريقة غير مرئية.

 

 

 

لقد كانت طائفة الداو الواحد وعشيرة أسورا!

كان عالم أسورا عالمًا مخلوقًا، وكانت أقوى طائفة فيه تُعرف باسم أسورا!

 

 

تقول الأساطير أن طائفة الداو الواحد كانت أقدم طائفة في جميع أنحاء زانغ القديمة، مع العائلة المالكة فقط التي تدعي تراثًا أطول.  كان لها تاريخ طويل، وكان من الصعب على الطوائف الأخرى المقارنة بها.  وكان هناك أيضًا عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين تمكنوا من العثور عليها..

عندما نظر سو مينغ إلى طائفة الأقمار السبعة عند سفح الجبل، بدأت طائفة واحدة وعشيرة واحدة من الطوائف السبعة والاثنتي عشرة عشيرة في زانغ القديمة بالارتجاف والهدير بطريقة غير مرئية.

 

 

كان يوجد في الأرض معبد قديم، وفي المعبد ثلاثة تماثيل.  كانت تعبيراتهم هادئة وتم وضعهم في المعبد منذ عدد غير معروف من السنوات.

 

 

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

كان هناك الكثير من الشقوق عليها، وتقاطعت مع بعضها البعض لتشكل صورة.  وأي شخص يراها يجد نفسه يفكر في أن هناك عالمًا موجودًا في الصورة التي شكلتها الشقوق.

 

 

 

توجد طائفة الداو الواحد في العالم المكون من الصورة التي صنعتها الشقوق المتقاطعة على التماثيل الثلاثة!

 

 

 

في الواقع، وبشكل أكثر دقة، كانت طائفة الداو الواحد طائفة موجودة في جميع الشقوق في العالم.  طالما كانت هناك أماكن في العالم قد تصدعت، فستوجد طائفة الداو الواحد هناك.

 

 

 

غموضها وغرابتها جعلت الآخرين يحذرون منها…

 

 

 

في تلك اللحظة، استيقظ شيوخ الطائفة العظيمة الاثني عشر في طائفة الأقمار السبعة.  في اللحظة التي قاموا فيها بإعداد الرون، جميع المناطق في زانغ القديمة التي بها شقوق… أصدرت أصوات تكسير، وانتشرت الشقوق.

“فن الأرواح السبعة.”  قد يبدو الأمر معقدًا، لكن في الحقيقة المبادئ التي تكمن وراءه بسيطة جدًا.  اجعل ظلك الخاص… يتلاشى بسبع طبقات ويحولها إلى سبع أرواح… وهذا يختلف عن النسخ.  إنه فن يسمح لك باستخدام ظلك لاستبداله بالحياة.

 

وبعد التفكير لبعض الوقت، رفع يده اليمنى وأشار إلى ظله.  التوى على الفور وأصبح ضبابي.  فقط عندما كان سو مينغ على وشك اختبار فن الأرواح السبعة الذي فهمه، تردد صدى أجراس فجأة في الطبقة الرابعة من السماء وراء السماء.

وكان الأمر كذلك بالنسبة لجبل معين.  من مسافة بعيدة، بدا وكأنه أحمر غامق.  كان هناك عدد لا يحصى من الشقوق عليه، لكنه لم يتحطم أو ينهار.  وكانت هناك بحيرة نار في الجبل، وكانت حرارتها مذهلة.  لقد أعطى شعورًا بأنه إذا سقط أي شخص فيها ، فسوف يحترق على الفور ويتحول إلى رماد.

“سو مينغ، إذا كان بإمكانك الاستيقاظ، فسوف تكون الرجل ذو الرداء الأسود الجالس على بوصلة فنغ شوي.  إذا فقدت نفسك وآمنت بهذا العالم، فلن تكون أنت بعد الآن!

 

 

كانت هناك صخرة ضخمة في بحيرة النار، وكانت تلك الصخرة أيضًا مغطاة بالشقوق.  وكان يجلس عليه رجل نصف عارٍ، وكان مغطى أيضًا بالشقوق.  ولم يكن هناك شبر واحد من جلده سليما.  كان شعره أحمر قرمزي، وكان نفس ظل بحيرة النار.

“فن الأرواح السبعة…”

 

 

في تلك اللحظة، قتحت عينيه  لتكشف عن بؤبؤيه .  كما أنها كانت مليئة بالشقوق، وللوهلة الأولى… بدت وكأنها شعيرات دموية.

كان يوجد في الأرض معبد قديم، وفي المعبد ثلاثة تماثيل.  كانت تعبيراتهم هادئة وتم وضعهم في المعبد منذ عدد غير معروف من السنوات.

 

غموضها وغرابتها جعلت الآخرين يحذرون منها…

“أخي … هل انضممت أيضًا إلى طائفة؟  إذا حكمنا من خلال التقلبات، كان ينبغي أن تأتي من طائفة الأقمار السبعة! ”  ابتسم الرجل، وظهرت نية القتل في عينيه.

 

 

 

“أتساءل عما إذا كنت قد استيقظت بالفعل، أم أنك لا تزال في حالة ذهول… إذا استيقظت، فأنا أتساءل كيف سيكون شعورك عندما تكون الشخص الوحيد المستيقظ بينما كل الناس في العالم في حالة سكر؟  إذا كنت لا تزال في حالة ذهول، فأنا أتساءل كيف ستشعر إذا كنت الوحيد في حالة ذهول بينما جميع الأشخاص الآخرين في العالم مستيقظون؟

“مهما كان الأمر، يجب أن يكون جيدًا.  الأمر كما قلت من قبل… المعركة بيننا قد بدأت للتو.”

 

“كم هو مثير للضحك.  أنا دي تيان، ولدت خلال الدهر 967 في موروس ألبا المتناغم.  ما هي العلاقة التي تربطني بك؟  ومن المضحك أنك لا تعرف حتى عن ذلك! ”

“مهما كان الأمر، يجب أن يكون جيدًا.  الأمر كما قلت من قبل… المعركة بيننا قد بدأت للتو.”

 

 

 

ضحك الرجل بصوت عال.  وبينما كان يفعل، رفرف الشعر الأحمر الذي غطى حوالي نصف وجهه ليكشف عن وجهه المليء بالتشققات.

 

 

 

إذا كان سو مينغ هناك، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى.  هذا الشخص… كان مثل لي تشين، لكنه كان يشبه… النسخة الأصغر من رجل الأبادة العجوز أكثر من ذلك!

 

 

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

في أقصى غرب منطقة زانغ القديمة كانت هناك صحراء.  أقيم فيه نصب حجري ضخم.  لم تكن هناك كلمات على النصب الحجري، ولكن إذا جاء أي شخص يتمتع بقوة غير عادية ورأى ذلك، فمن المؤكد أن قلوبهم سوف تزأر كما لو أنهم رأوا بحرًا من الدماء وعددًا لا يحصى من الوحوش الشرسة.

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

 

خلال الأشهر الثلاثة، جلس سو مينغ خارج المنزل وظل يحدق في اللوح الذي في يده.  لقد أثار فن الأرواح السبعة قدرًا كبيرًا من الاهتمام فيه.  يبدو أنه فن داو عظيم يمكنه تحسين قاعدته الزراعية.

كان النصب الحجري عشيرة.  كانت تُعرف باسم عشيرة أشورا، وقد أدت إلى المكان الذي يقع فيه عالم أشورا !

 

 

وبعد التفكير لبعض الوقت، رفع يده اليمنى وأشار إلى ظله.  التوى على الفور وأصبح ضبابي.  فقط عندما كان سو مينغ على وشك اختبار فن الأرواح السبعة الذي فهمه، تردد صدى أجراس فجأة في الطبقة الرابعة من السماء وراء السماء.

كان عالم أسورا عالمًا مخلوقًا، وكانت أقوى طائفة فيه تُعرف باسم أسورا!

فن الأرواح السبعة

 

 

في تلك اللحظة، كان هناك وحش شرس على ارتفاع مائة ألف قدم في العالم المظلم.  كان له شكل إنسان، ولكن كان هناك ثلاثة قرون حلزونية على رأسه.  كان يجلس القرفصاء على الأرض، ومن حوله كان الطين والهياكل العظمية …

 

 

في أقصى غرب منطقة زانغ القديمة كانت هناك صحراء.  أقيم فيه نصب حجري ضخم.  لم تكن هناك كلمات على النصب الحجري، ولكن إذا جاء أي شخص يتمتع بقوة غير عادية ورأى ذلك، فمن المؤكد أن قلوبهم سوف تزأر كما لو أنهم رأوا بحرًا من الدماء وعددًا لا يحصى من الوحوش الشرسة.

كان الشاب ذو الرداء الأبيض يجلس على رأس وحش ضخم.  كان تعبيره هادئًا، وعندما رفرف شعره الأسود في الريح، فتح عينيه قليلاً ليكشف عن وهج عدواني.

مر الوقت، وفي غمضة عين، مرت ثلاثة أشهر.  خلالهم، لم يأت أحد لإزعاج سو مينغ بينما كان خارج المنزل الخشبي، ولكن معظم المزارعين على الجبل كانوا على علم بوجوده.  الأشخاص الذين يعيشون في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء لم يكونوا تلاميذ، بل مزارعين لا ينتمون إلى أي فصيل.

 

في تلك اللحظة، استيقظ شيوخ الطائفة العظيمة الاثني عشر في طائفة الأقمار السبعة.  في اللحظة التي قاموا فيها بإعداد الرون، جميع المناطق في زانغ القديمة التي بها شقوق… أصدرت أصوات تكسير، وانتشرت الشقوق.

يمكن أن نرى بشكل غامض أن هناك شخصية في عينه اليمنى، وكان رجلاً يرتدي رداء الإمبراطور!

 

 

كان نظيف ومرتبة وبسيط.  اجتاح سو مينغ نظرته عبر المنطقة، ثم رفع يده اليمنى وأرجحها .  ظهرت طبقة من الأختام على الفور حول المنطقة وغطت المنزل.  جلس سو مينغ خارج المنزل، تمامًا مثلما جلس بمفرده تحت المنزل الخشبي بجوار نهر النسيان.

“ثلاثة آلاف سنة من التجارب، أتساءل عما إذا… ستكون مختلفًا مقارنة بأخي الذي اختار أن يكون أحمقًا لما تبقى من حياته من أجل الصداقة…

 

 

 

“إذا كنت غبيًا كما كنت دائمًا، فربما … قبل مرور ثلاثة آلاف عام، سيتم القضاء عليك بالفعل.”

كان يوجد في الأرض معبد قديم، وفي المعبد ثلاثة تماثيل.  كانت تعبيراتهم هادئة وتم وضعهم في المعبد منذ عدد غير معروف من السنوات.

 

في تلك اللحظة، استيقظ شيوخ الطائفة العظيمة الاثني عشر في طائفة الأقمار السبعة.  في اللحظة التي قاموا فيها بإعداد الرون، جميع المناطق في زانغ القديمة التي بها شقوق… أصدرت أصوات تكسير، وانتشرت الشقوق.

ابتسم الشاب بصوت خافت، ولكن الشكل الذي يرتدي رداء الإمبراطور في عينه اليمنى كان لديه نظرة ساخرة.

 

 

 

تجمدت ابتسامة الشاب في تلك اللحظة.

“مازلت لا تفهم ما هو حقيقي وما هو مزيف!”  رفع الشاب يده اليمنى بسرعة ونقر على عينه اليمنى.

 

 

“انت انا.  أنت الشخص الذي أرسلته في الماضي لرمي الروح التي أرسلها شوان للصقل، ولكن الآن بعد أن عدت، أنت ترفض الاندماج معي!”  كان صوت الشاب باردا، وعندما تحدث بصوت ضعيف بدا وكأنه يتحدث إلى نفسه.

 

 

 

“كم هو مثير للضحك.  أنا دي تيان، ولدت خلال الدهر 967 في موروس ألبا المتناغم.  ما هي العلاقة التي تربطني بك؟  ومن المضحك أنك لا تعرف حتى عن ذلك! ”

 

كان المنزل بسيطًا جدًا.  لم يكن به أي درابزين منحوت أو درجات من اليشم، ولا أجنحة رائعة وجميلة.  بدا عاديًا مثل المنزل الخشبي.  إلى جانب الطاولة والسرير الخشبي، لم يكن هناك أي أثاث آخر فيه.

كان الشخص الموجود في العين اليمنى للشاب هو دي تيان، وكانت السخرية في نبرته بارزة جدًا.

 

 

 

“لقد انتهى عصر موروس ألبا المتناغمين لدهور لا تعد ولا تحصى.  لقد تم التهامهم من قبلنا  نحن الشوانيين.  ذكرياتك في الواقع مزيفة.  لقد أضفتهم إليك لتعطيل اختباره.

 

 

“مهما كان الأمر، يجب أن يكون جيدًا.  الأمر كما قلت من قبل… المعركة بيننا قد بدأت للتو.”

**شوانيين من اسم شوان زانغ زي الدول ، مصر الصريين ، وهكذا

 

 

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

“مازلت لا تفهم ما هو حقيقي وما هو مزيف!”  رفع الشاب يده اليمنى بسرعة ونقر على عينه اليمنى.

كان هناك الكثير من الشقوق عليها، وتقاطعت مع بعضها البعض لتشكل صورة.  وأي شخص يراها يجد نفسه يفكر في أن هناك عالمًا موجودًا في الصورة التي شكلتها الشقوق.

 

 

“أنا، دي تيان، أعرف ما هو حقيقي.  العالم الذي عشت فيه كان حقيقيا، والعالم الذي تعيش فيه مجرد كذبة.  هذا عالم تم إنشاؤه عندما امتلك استحوذ سو مينغ على شوان زانغ.  هذه… حيازة ضدك!

 

 

 

ضحك دي تيان بصوت عال.  ظهرت العزم في عينيه عندما رأى الإصبع يقترب منه، لكن الألم ظهر على الفور على وجهه، كما لو كان قد تم ختمه للتو.

بدا يي لونغ أيضًا غير واضح بالنسبة لسو مينغ.  كان هذا لأنه كان موجودا في عالم مختلف.  لم يتمكن من رؤية سو مينغ، لكن سو مينغ استطاع رؤيته.

 

“لقد خسرت بالفعل.  إذا كان الأمر كذلك… فسأصقلك في جسدي.  الحيازة… مثل هذا المفهوم السخيف.  ينبغي أن تكون هذه فكرة أخي… سو مينغ، لذلك فهو يعتقد أنه سو مينغ، حسنًا؟ ”  قال الشاب بهدوء وقد ظهرت على شفتيه ابتسامة باردة.  أغمض عينيه.

“سو مينغ، إذا كان بإمكانك الاستيقاظ، فسوف تكون الرجل ذو الرداء الأسود الجالس على بوصلة فنغ شوي.  إذا فقدت نفسك وآمنت بهذا العالم، فلن تكون أنت بعد الآن!

 

 

 

أصبح صوت دي تيان أضعف ببطء.  عندما سحب الشاب إصبعه إلى الخلف، لم تعد شخصية دي تيان موجودة، ولكن بدلاً من ذلك تم ختمه وإبقائه مخفي في جسده.

إذا كان سو مينغ هناك، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف عليه للوهلة الأولى.  هذا الشخص… كان مثل لي تشين، لكنه كان يشبه… النسخة الأصغر من رجل الأبادة العجوز أكثر من ذلك!

 

 

“لقد خسرت بالفعل.  إذا كان الأمر كذلك… فسأصقلك في جسدي.  الحيازة… مثل هذا المفهوم السخيف.  ينبغي أن تكون هذه فكرة أخي… سو مينغ، لذلك فهو يعتقد أنه سو مينغ، حسنًا؟ ”  قال الشاب بهدوء وقد ظهرت على شفتيه ابتسامة باردة.  أغمض عينيه.

خلال الأشهر الثلاثة، جلس سو مينغ خارج المنزل وظل يحدق في اللوح الذي في يده.  لقد أثار فن الأرواح السبعة قدرًا كبيرًا من الاهتمام فيه.  يبدو أنه فن داو عظيم يمكنه تحسين قاعدته الزراعية.

 

 

داخل طائفة الأقمار السبعة، نقل سو مينغ نظرته بعيدا عن الطائفة التي تحته.  على يمين الجبل كان هناك جدار صخري بارز عند سفح الجبل.  اختار… أحد المنازل هناك التي تبدو غير مأهولة.

 

 

“مازلت لا تفهم ما هو حقيقي وما هو مزيف!”  رفع الشاب يده اليمنى بسرعة ونقر على عينه اليمنى.

كان المنزل بسيطًا جدًا.  لم يكن به أي درابزين منحوت أو درجات من اليشم، ولا أجنحة رائعة وجميلة.  بدا عاديًا مثل المنزل الخشبي.  إلى جانب الطاولة والسرير الخشبي، لم يكن هناك أي أثاث آخر فيه.

في تلك اللحظة، استيقظ شيوخ الطائفة العظيمة الاثني عشر في طائفة الأقمار السبعة.  في اللحظة التي قاموا فيها بإعداد الرون، جميع المناطق في زانغ القديمة التي بها شقوق… أصدرت أصوات تكسير، وانتشرت الشقوق.

 

في تلك اللحظة، استيقظ شيوخ الطائفة العظيمة الاثني عشر في طائفة الأقمار السبعة.  في اللحظة التي قاموا فيها بإعداد الرون، جميع المناطق في زانغ القديمة التي بها شقوق… أصدرت أصوات تكسير، وانتشرت الشقوق.

كان نظيف ومرتبة وبسيط.  اجتاح سو مينغ نظرته عبر المنطقة، ثم رفع يده اليمنى وأرجحها .  ظهرت طبقة من الأختام على الفور حول المنطقة وغطت المنزل.  جلس سو مينغ خارج المنزل، تمامًا مثلما جلس بمفرده تحت المنزل الخشبي بجوار نهر النسيان.

كان هناك الكثير من الشقوق عليها، وتقاطعت مع بعضها البعض لتشكل صورة.  وأي شخص يراها يجد نفسه يفكر في أن هناك عالمًا موجودًا في الصورة التي شكلتها الشقوق.

 

غموضها وغرابتها جعلت الآخرين يحذرون منها…

“فن الأرواح السبعة…”

كان الشخص الموجود في العين اليمنى للشاب هو دي تيان، وكانت السخرية في نبرته بارزة جدًا.

 

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

ظهر بريق في عيون سو مينغ.  خفض رأسه ونظر إلى اللوح الأزرق في يده.  وسقطت نظراته على صورة الجبال المنحوتة على اللوح ، فغرق في تفكير عميق.

في تلك اللحظة، كان هناك وحش شرس على ارتفاع مائة ألف قدم في العالم المظلم.  كان له شكل إنسان، ولكن كان هناك ثلاثة قرون حلزونية على رأسه.  كان يجلس القرفصاء على الأرض، ومن حوله كان الطين والهياكل العظمية …

 

“إذا كنت غبيًا كما كنت دائمًا، فربما … قبل مرور ثلاثة آلاف عام، سيتم القضاء عليك بالفعل.”

مر الوقت، وفي غمضة عين، مرت ثلاثة أشهر.  خلالهم، لم يأت أحد لإزعاج سو مينغ بينما كان خارج المنزل الخشبي، ولكن معظم المزارعين على الجبل كانوا على علم بوجوده.  الأشخاص الذين يعيشون في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء لم يكونوا تلاميذ، بل مزارعين لا ينتمون إلى أي فصيل.

كان نظيف ومرتبة وبسيط.  اجتاح سو مينغ نظرته عبر المنطقة، ثم رفع يده اليمنى وأرجحها .  ظهرت طبقة من الأختام على الفور حول المنطقة وغطت المنزل.  جلس سو مينغ خارج المنزل، تمامًا مثلما جلس بمفرده تحت المنزل الخشبي بجوار نهر النسيان.

 

“فن الأرواح السبعة.”  قد يبدو الأمر معقدًا، لكن في الحقيقة المبادئ التي تكمن وراءه بسيطة جدًا.  اجعل ظلك الخاص… يتلاشى بسبع طبقات ويحولها إلى سبع أرواح… وهذا يختلف عن النسخ.  إنه فن يسمح لك باستخدام ظلك لاستبداله بالحياة.

يمكن اعتبار المزارعين الذين لديهم مكانة مثل لان لان جزءًا من طائفة الأقمار السبعة ، لكنهم أيضًا ليسوا جزءًا من طائفة الأقمار السبعة.  لقد لاحظ سو مينغ بالفعل أنه إلى جانب لان لان، كانت هناك امرأة أخرى في الجبل.  وكانت أيضًا تلميذة للرجل في منتصف العمر الذي يرتدي رداء الداوي الأزرق السماوي، لكنها لم تعيش في قمة الجبل.  بدلا من ذلك، كانت عند السفح .

 

 

 

خلال الأشهر الثلاثة، جلس سو مينغ خارج المنزل وظل يحدق في اللوح الذي في يده.  لقد أثار فن الأرواح السبعة قدرًا كبيرًا من الاهتمام فيه.  يبدو أنه فن داو عظيم يمكنه تحسين قاعدته الزراعية.

اندفع يي لونغ ، مرتديًا ملابس بيضاء، نحو بوصلة فنغ شوي الضخمة التي شكلتها الرموز الرونية.  وبمجرد أن اجتاحت نظرته عبر المنطقة، جلس على البوصلة.

 

 

من قبل، كان سو مينغ قد وصل إلى المستوى الأول من عالم سمو الداو، لكن لم يكن لديه سوى فكرة غامضة حول طريقة زيادة قوته.  في ذلك الوقت، وبينما كان يواصل دراسة اللوح ، اكتسب ببطء القليل من التنوير .

 

 

 

“فن الأرواح السبعة.”  قد يبدو الأمر معقدًا، لكن في الحقيقة المبادئ التي تكمن وراءه بسيطة جدًا.  اجعل ظلك الخاص… يتلاشى بسبع طبقات ويحولها إلى سبع أرواح… وهذا يختلف عن النسخ.  إنه فن يسمح لك باستخدام ظلك لاستبداله بالحياة.

 

 

عندما مر شهر آخر، تألقت عيون سو مينغ.  تحت شمس الغروب، خفض رأسه لينظر إلى ظله.

عندما مر شهر آخر، تألقت عيون سو مينغ.  تحت شمس الغروب، خفض رأسه لينظر إلى ظله.

 

 

في تلك اللحظة، قتحت عينيه  لتكشف عن بؤبؤيه .  كما أنها كانت مليئة بالشقوق، وللوهلة الأولى… بدت وكأنها شعيرات دموية.

وبعد التفكير لبعض الوقت، رفع يده اليمنى وأشار إلى ظله.  التوى على الفور وأصبح ضبابي.  فقط عندما كان سو مينغ على وشك اختبار فن الأرواح السبعة الذي فهمه، تردد صدى أجراس فجأة في الطبقة الرابعة من السماء وراء السماء.

 

 

“إذا كنت غبيًا كما كنت دائمًا، فربما … قبل مرور ثلاثة آلاف عام، سيتم القضاء عليك بالفعل.”

لقد جاءوا من مسافة بعيدة، وعندما ترددوا عبر الجبال، شكلوا أصداء لا تعد ولا تحصى.  في تلك اللحظة ارتعد المكان كله، وجاءت نفس أصوات الأجراس من الطبقة الثالثة من السماء وراء السماء، وحدث الشيء نفسه في الطبقة الثانية.  عندما دقت الطبقة الأولى بنفس صوت الأجراس، عبس سو مينغ.  ألغى فكرة اختبار فنه ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

في أقصى غرب منطقة زانغ القديمة كانت هناك صحراء.  أقيم فيه نصب حجري ضخم.  لم تكن هناك كلمات على النصب الحجري، ولكن إذا جاء أي شخص يتمتع بقوة غير عادية ورأى ذلك، فمن المؤكد أن قلوبهم سوف تزأر كما لو أنهم رأوا بحرًا من الدماء وعددًا لا يحصى من الوحوش الشرسة.

 

“لقد خسرت بالفعل.  إذا كان الأمر كذلك… فسأصقلك في جسدي.  الحيازة… مثل هذا المفهوم السخيف.  ينبغي أن تكون هذه فكرة أخي… سو مينغ، لذلك فهو يعتقد أنه سو مينغ، حسنًا؟ ”  قال الشاب بهدوء وقد ظهرت على شفتيه ابتسامة باردة.  أغمض عينيه.

ظهر عدد لا يحصى من الرموز الرونية مباشرة فوق طائفة الأقمار السبعة في المسافة.  لقد تقاطعوا مع بعضهم البعض، وعندما تحولوا إلى دائرة، شكلوا بوصلة فنغ شوي ضخمة!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وكان الأمر كذلك بالنسبة لجبل معين.  من مسافة بعيدة، بدا وكأنه أحمر غامق.  كان هناك عدد لا يحصى من الشقوق عليه، لكنه لم يتحطم أو ينهار.  وكانت هناك بحيرة نار في الجبل، وكانت حرارتها مذهلة.  لقد أعطى شعورًا بأنه إذا سقط أي شخص فيها ، فسوف يحترق على الفور ويتحول إلى رماد.

 

**شوانيين من اسم شوان زانغ زي الدول ، مصر الصريين ، وهكذا

ومع ذلك، كانت غير واضحة بعض الشيء.  لم تكن موجودة في الطبقة الخامسة من السماء وراء ، ولكن في الطبقة الرابعة، مما يعني أنه بدا غير واضح لسو مينغ.

 

 

 

ضاقت عينيه قليلا.  عندما نظر إلى بوصلة فنغ شوي، رأى قوسًا طويلًا يخرج من الجبل ويتداخل عمليًا مع الجبل.  هذا القوس الطويل الذي خرج بوصلة فنغ شوي التي شكلتها الرموز الرونية.

ضحك دي تيان بصوت عال.  ظهرت العزم في عينيه عندما رأى الإصبع يقترب منه، لكن الألم ظهر على الفور على وجهه، كما لو كان قد تم ختمه للتو.

 

 

لقد كان يي لونج!

“لقد خسرت بالفعل.  إذا كان الأمر كذلك… فسأصقلك في جسدي.  الحيازة… مثل هذا المفهوم السخيف.  ينبغي أن تكون هذه فكرة أخي… سو مينغ، لذلك فهو يعتقد أنه سو مينغ، حسنًا؟ ”  قال الشاب بهدوء وقد ظهرت على شفتيه ابتسامة باردة.  أغمض عينيه.

 

 

اندفع يي لونغ ، مرتديًا ملابس بيضاء، نحو بوصلة فنغ شوي الضخمة التي شكلتها الرموز الرونية.  وبمجرد أن اجتاحت نظرته عبر المنطقة، جلس على البوصلة.

كان الشخص الموجود في العين اليمنى للشاب هو دي تيان، وكانت السخرية في نبرته بارزة جدًا.

 

 

بدا يي لونغ أيضًا غير واضح بالنسبة لسو مينغ.  كان هذا لأنه كان موجودا في عالم مختلف.  لم يتمكن من رؤية سو مينغ، لكن سو مينغ استطاع رؤيته.

 

 

“ثلاثة آلاف سنة من التجارب، أتساءل عما إذا… ستكون مختلفًا مقارنة بأخي الذي اختار أن يكون أحمقًا لما تبقى من حياته من أجل الصداقة…

“أنا، التلميذ يي لونغ، سوف أتحدى رون هبوط ظل سمو الداو  لطائفة الأقمار السبعة في الطبقة الرابعة من السماء وراء السماء بناء على أوامر سيدي!”

 

 

“أنا، التلميذ يي لونغ، سوف أتحدى رون هبوط ظل سمو الداو  لطائفة الأقمار السبعة في الطبقة الرابعة من السماء وراء السماء بناء على أوامر سيدي!”

……..

 

Hijazi

 

 

 

“انت انا.  أنت الشخص الذي أرسلته في الماضي لرمي الروح التي أرسلها شوان للصقل، ولكن الآن بعد أن عدت، أنت ترفض الاندماج معي!”  كان صوت الشاب باردا، وعندما تحدث بصوت ضعيف بدا وكأنه يتحدث إلى نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط