كارثة الثالوث القاحل (٩)
كارثة الثالوث القاحل (9)
أحرقت نية القتل الوحشية عيون سو مينغ. تسبب اللون الأرجواني في عينيه في جعل جسده بالكامل كما لو أنه لم يعد مزارعًا ، بل روحًا شرسة تحترق في النيران.
‘قتل!
كانت حدة وحزن ضحكته كافية للتأثير على الكون.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“في عالمي، لم يتبق سوى المذبحة، وفقط من خلال هذه المذبحة وموجات الدم الساخنة المتدفقة من الأجسام الحية سأعرف … أنني ما زلت موجودًا.”
كان الصوت العميق الذي جاء من الشق باردًا ولا يرحم كما كان دائمًا.
‘قتل!
رفعت رجل الأبادة العجوز يده مرة أخرى، وبينما كان يضحك بشراسة، شكل ختمًا وأشار إليه.
“إذا لم أقتل، فسيعتقد العالم أنني قتلت أقاربهم. إذا لم أقتل، فإن الاستياء سيستمر في النمو بشكل أقوى. إذا لم أقتل… فسوف أخذل قلبي، والداو الخاص بي، والقمة التاسعة!
تسبب هذا المشهد في تغيير تعبير رجل الأبادة العجوز. عندما شكل ختمًا بيديه، ظهر سمو الداو في وسط جبينه. لم يعرف أحد نوع القدرة السمو التي ألقاها ليتمكن من إيقاف الأصبع أمامه، لكنه فعل ذلك. ذهب الإصبع ببطء إلى الوراء واختفى في الفضاء. بمجرد أن فعلت ذلك، جاء صوت عميق من الامتداد الشاسع.
“لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن كيفية اختيار شخص ما ليكون تضحيتك …” قال سو مينغ أثناء النظر إلى رجل الأبادة العجوز.
’لذلك أنا… سو مينغ، لا يمكنني سوى القتل!
تشوهت المجرة التي أمامه وشكلت مخططًا متوهجًا على شكل مثمن. في اللحظة التي ظهر فيها، ملأ الوجود المدمر المنطقة، ويبدو أن الفضاء قد تمزق بقوة من العالم الخارجي.
Hijazi
“سواء كان ذلك صحيحًا أم خطأ، لا أريد أن أفكر في الأمر بعد الآن. الآن، أشعر وكأنني فقدت كل شيء. لقد أصبح هذا الشعور بالفراغ وذكرى أهل القمة التاسعة قبل مقتلهم هو الجنون الذي جعلني أفقد روحي!
“إلى جانب القتل… ماذا يمكنني أن أفعل أيضًا؟ حتى لو كان هؤلاء جميعًا ضعفاء ولا ينبغي أن يموتوا، الآن… يجب أن يموتوا! إذا لم يتدخلوا، إذا لم يمنعني الاستياء الذي جمعوه معًا، فلن يحدث أي شيء من هذا على الإطلاق …
مع ضجة، تحطم جسد سو مينغ مرة أخرى. انطلق الإصبع عبر جسده، وعندما ظهر أمام رجل الأبادة العجوز، سرعان ما شكل ختمًا وأشار إلى منتصف جبينه. توقف الإصبع على الفور وانسحب للخلف.
“لهذا السبب… يجب أن يموتوا! لذا، بما أنكم متأكدين من أنني أنا من قتل أقربائكم ، فمن الأفضل لنا أن نتأكد من أنني أنا من فعل ذلك حقًا. نظرًا لأنكم لا تريدون تفسيري… فمن الآن فصاعدًا، أنا، سو مينغ، لن أشرح نفسي لأي شخص بعد الآن!
“هذا هو الداو الخاص بي وطريقي. أولئك الذين يعرفونني يعرفون قلبي، وبالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون… موتهم ليس له علاقة بي!
‘قتل!
ألقى سو مينغ رأسه إلى الخلف وضحك. كانت ضحكته حادة، وكانت الدموع المتساقطة من زوايا عينيه حمراء. أينما ذهب، سوف تندلع عاصفة دموية. تداخلت العوالم خلفه مع نزول الكارثة وضحك بشراسة.
…………
ومع ذلك، في ذلك الوقت، تسببت تلك الانفجارات في إزعاج شديد لسو مينغ. لقد كان بالفعل في حالة ذهنية قاسية للغاية. لم يكن قلبه هادئًا ولا أفكاره سلسة، لذلك ألقى رأسه إلى الخلف وصرخ: “اصمت!”
ومع ذلك، تحول الضحك الشرس إلى عواء في النهاية، لأن سو مينغ قد أمطر بالفعل كارثة، و… عمد العالم بالفعل بالدم.
اهتز جسده وتحطم. انطلق هذا الإصبع عبر جسد سو مينغ واتجه نحو رجل الأبادة العجوز.
بدون الانفجارات ، اجتاحت العاصفة الأرجوانية التي شكلها سو مينغ كل مكان بعنف، واتجهت نحو الفجوة المؤدية إلى الامتداد الشاسع، لأنه كان المكان الذي يعيش فيه رجل الأبادة العجوز.
مشى سو مينغ عبر الفجر المظلم و القديس المتحدي ، وكانت رياحه الأرجوانية تجتاح بحرًا دمويًا عندما اندفعت إلى الكون الممتد الرابع. اخترق الفضاء واندفع عبر الحاجز. في تلك اللحظة، دخل إلى منطقة الكون الممتد الرابع ، وسمع انفجارات عالية لا نهاية لها تنتمي إلى تلك المنطقة.
أشرقت عيناه بضوء ملفت للنظر، وفي تلك اللحظة، عندما تقدم للأمام، فعل ذلك بوتيرة هادئة ومعتدلة، لكن أصبح وجوده أقوى بشكل متزايد . لقد كان قوي جدًا لدرجة أنه جعل الدمار العالمي يتوقف للحظة!
ومع ذلك، في ذلك الوقت، تسببت تلك الانفجارات في إزعاج شديد لسو مينغ. لقد كان بالفعل في حالة ذهنية قاسية للغاية. لم يكن قلبه هادئًا ولا أفكاره سلسة، لذلك ألقى رأسه إلى الخلف وصرخ: “اصمت!”
كان هذا شيئًا يعرفه سو مينغ بالفعل، ولهذا السبب سمح للإصبع بالاقتراب منه وتدمير جسده. بمجرد ظهوره مرة أخرى، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام واتجه نحو الإبادة.
بينما كان العالم يهتز، اجتاح صوت سو مينغ على الفور الكون الرابع وملأ المنطقة بأكملها. بإرادته، قام بتغيير القوانين، مما جعل القوانين القديمة تتحطم، وتم تدمير الانفجارات الصاخبة التي كانت موجودة منذ الأزل في تلك اللحظة.
ومعه، ظهر الرون المثمن حول سو مينغ مرة أخرى. بعد فترة وجيزة، ظهر إصبع شوان زانغ مرة أخرى من الشق المؤدي إلى الأمتداد الشاسع ، متجهًا نحو سو مينغ بقوة يمكن أن تدمر كل شيء. لقد كان سريعًا لدرجة أنه اقترب منه في غمضة عين …
“في عالمي، لم يتبق سوى المذبحة، وفقط من خلال هذه المذبحة وموجات الدم الساخنة المتدفقة من الأجسام الحية سأعرف … أنني ما زلت موجودًا.”
كان الأمر كما لو أن الانفجارات كانت خائفة وترتجف أمام سو مينغ. لقد توقفوا عن التردد ، مما تسبب في سقوط الكون الممتد الرابع بأكمله في صمت ميت.
بدون الانفجارات ، اجتاحت العاصفة الأرجوانية التي شكلها سو مينغ كل مكان بعنف، واتجهت نحو الفجوة المؤدية إلى الامتداد الشاسع، لأنه كان المكان الذي يعيش فيه رجل الأبادة العجوز.
بمجرد تشكل صدع ضخم، تمكن سو مينغ من رؤية الامتداد الشاسع من خلاله. كان هناك إصبع يندفع نحو سو مينغ، بهدف لمسه.
يبدو أن الكون بأكمله يتراجع إلى الوراء في تلك اللحظة.
‘قتل!
في اللحظة التي خرج فيها، اندفع الإصبع إلى الأمام، ليحل محل المساحة خلفه. عندما اقترب منه، لم يكلف سو مينغ نفسه عناء المراوغة وسمح للإصبع بلمسه.
رفع سو مينغ رأسه وحدق في المنطقة فوقه… كان الكون الممتد حيث يقع الفجر المظلم والقديس المتحدي يتداخل باستمرار مع العالم الذي كان فيه كما لو كانت يدان ضخمتان تضغطان معًا لسحق كل الوجود.
بدأ الكون الممتد الرابع في إظهار علامات الانهيار. اهتزت الكواكب، وتحطمت القارات، وشاهد سو مينغ عددًا لا بأس به من المحاربين الأقوياء من الدهور السابقة. لقد فقدوا بالفعل أرواح المزارعين، ولكن عندما واجهوا الكارثة الوشيكة، حدقوا في الكون الممتد. كان هناك تلميح للتردد في المغادرة ولكن كان هناك أيضًا تعبير عن الحرية على وجوههم.
كان طويل القامة وكبيرًا جدًا لدرجة أنه بدا مثل التل. وقف على كوكب متهالك وهو يضحك بحزن على السماء. تردد صدى صوته في الفضاء، وكان مليئا بالندم وكذلك شجاعته التي تحدثت عن عدم الخوف من الموت.
بدأ الكون الممتد الرابع في إظهار علامات الانهيار. اهتزت الكواكب، وتحطمت القارات، وشاهد سو مينغ عددًا لا بأس به من المحاربين الأقوياء من الدهور السابقة. لقد فقدوا بالفعل أرواح المزارعين، ولكن عندما واجهوا الكارثة الوشيكة، حدقوا في الكون الممتد. كان هناك تلميح للتردد في المغادرة ولكن كان هناك أيضًا تعبير عن الحرية على وجوههم.
عندما كان الإنسان على وشك الموت، كانت كلماته مليئة باللطف، وإذا كانت كلماته طيبة، كان الأمر كذلك بالنسبة لقلبه.
لم يجد سو مينغ تيان شي زي، لكنه رأى السفينة القديمة، ورأى عليها… رجل الأبادة العجوز!
لقد حنى الناس الأشرار والخبثين في الماضي رؤوسهم للتحديق في النباتات والزهور الموجودة تحتهم وابتسموا قبل وفاتهم. كانت ابتساماتهم صادقة وجميلة ودائمة حتى تحطمت إلى العدم.
بدأ الكون الممتد الرابع في إظهار علامات الانهيار. اهتزت الكواكب، وتحطمت القارات، وشاهد سو مينغ عددًا لا بأس به من المحاربين الأقوياء من الدهور السابقة. لقد فقدوا بالفعل أرواح المزارعين، ولكن عندما واجهوا الكارثة الوشيكة، حدقوا في الكون الممتد. كان هناك تلميح للتردد في المغادرة ولكن كان هناك أيضًا تعبير عن الحرية على وجوههم.
عندما كان الإنسان على وشك الموت، كانت كلماته مليئة باللطف، وإذا كانت كلماته طيبة، كان الأمر كذلك بالنسبة لقلبه.
ومع ذلك، تحول الضحك الشرس إلى عواء في النهاية، لأن سو مينغ قد أمطر بالفعل كارثة، و… عمد العالم بالفعل بالدم.
إن تدمير العالم جعل سو مينغ يشعر وكأنه فقد قلبه، وكأنه غارق في العدم. لم يتبق سوى عاصفة الريح التي تحرك فيها، وأثناء تقدمه للأمام، رأى سو مينغ شخصًا.
مشى سو مينغ عبر الفجر المظلم و القديس المتحدي ، وكانت رياحه الأرجوانية تجتاح بحرًا دمويًا عندما اندفعت إلى الكون الممتد الرابع. اخترق الفضاء واندفع عبر الحاجز. في تلك اللحظة، دخل إلى منطقة الكون الممتد الرابع ، وسمع انفجارات عالية لا نهاية لها تنتمي إلى تلك المنطقة.
كان طويل القامة وكبيرًا جدًا لدرجة أنه بدا مثل التل. وقف على كوكب متهالك وهو يضحك بحزن على السماء. تردد صدى صوته في الفضاء، وكان مليئا بالندم وكذلك شجاعته التي تحدثت عن عدم الخوف من الموت.
…………
كانت حدة وحزن ضحكته كافية للتأثير على الكون.
كانت حدة وحزن ضحكته كافية للتأثير على الكون.
بعد التحدث، اتخذ خطوة إلى الأمام، وبمجرد لمس المخطط المتوهج المثمن، أطلق انفجار عالي . تحطمت الخطوط العريضة المتوهجة، وخرج سو مينغ منه.
رأى سو مينغ وجه الشخص ، وكان ينتمي إلى… لي شان شيو!
بدأ الكون الممتد الرابع في إظهار علامات الانهيار. اهتزت الكواكب، وتحطمت القارات، وشاهد سو مينغ عددًا لا بأس به من المحاربين الأقوياء من الدهور السابقة. لقد فقدوا بالفعل أرواح المزارعين، ولكن عندما واجهوا الكارثة الوشيكة، حدقوا في الكون الممتد. كان هناك تلميح للتردد في المغادرة ولكن كان هناك أيضًا تعبير عن الحرية على وجوههم.
حاكم الهائجين الأول لي شان شيو!
“لقد قمت بالرهان الخاطئ! سو مينغ، لقد كنت مخطئًا… لكن عليك المثابرة!”
بينما ضحك لي شان شيو بشدة، لم يتجنب انهيار الكوكب تحته. لقد سمح ببساطة للأرض بالتحطم وسحبه إلى الأسفل. عندما التهم شخصيته، أطلق الكوكب ضجة، وتحطمت كل الكائنات الموجودة بداخله إلى أجزاء، وتحولت إلى رماد اختفى إلى العدم.
“من أعطاك الحق في اختياري كتضحية لك؟!”
لكن الضحكة المليئة بالحزن ترددت في المجرة المنهارة، وتحولت إلى صوت باقي لفترة طويلة، رافضًا الرحيل.
بدون الانفجارات ، اجتاحت العاصفة الأرجوانية التي شكلها سو مينغ كل مكان بعنف، واتجهت نحو الفجوة المؤدية إلى الامتداد الشاسع، لأنه كان المكان الذي يعيش فيه رجل الأبادة العجوز.
رأى سو مينغ الكوكب يتحول إلى مسحوق وشاهد لي شان شيو يختار الموت. لقد مات لأنه أخذ الرهان الخاطئ، لأنه شعر بالذنب لأفعاله ضد سو مينغ، ولأن وفاة مائة ألف هائج قد أرسلته إلى حزن لا يمكن وصفه بالكلمات. يمكن أن يموت فقط.
في صمت، ظهرت العاصفة الأرجوانية التي شكلها سو مينغ في الفجوة المؤدية إلى الامتداد الشاسع. لم ير تيان شي زي في الطريق ولم يلاحظ وجوده. كان الأمر كما لو أن تيان شي زي قد اختفى دون أن يترك وراءه أي أثر.
اهتز جسده وتحطم. انطلق هذا الإصبع عبر جسد سو مينغ واتجه نحو رجل الأبادة العجوز.
بدون الانفجارات ، اجتاحت العاصفة الأرجوانية التي شكلها سو مينغ كل مكان بعنف، واتجهت نحو الفجوة المؤدية إلى الامتداد الشاسع، لأنه كان المكان الذي يعيش فيه رجل الأبادة العجوز.
لم يجد سو مينغ تيان شي زي، لكنه رأى السفينة القديمة، ورأى عليها… رجل الأبادة العجوز!
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يراه سو مينغ. عندما حصل على التنوير لداو بلا حدود، رآه مع سمو الداو، ولكن منذ ذلك الحين… تغير مظهر إبادة الرجل العجوز بشكل جذري.
تسبب هذا المشهد في تغيير تعبير رجل الأبادة العجوز. عندما شكل ختمًا بيديه، ظهر سمو الداو في وسط جبينه. لم يعرف أحد نوع القدرة السمو التي ألقاها ليتمكن من إيقاف الأصبع أمامه، لكنه فعل ذلك. ذهب الإصبع ببطء إلى الوراء واختفى في الفضاء. بمجرد أن فعلت ذلك، جاء صوت عميق من الامتداد الشاسع.
تحول ما يقرب من عُشر شعره إلى اللون الأسود، ويبدو أن عُشر وجهه أصبح أصغر سنًا. كان مختلفًا بشكل واضح عن المظهر العجوز لبقية جسده، وحتى وجوده كان فوضوي .
كان الأمر كما لو كان لديه وجودين . حتى لو كان الوجود الثاني أضعف قليلا، يبدو أنه يحتوي على إرادة غير قابلة للتدمير. بغض النظر عن كيفية قمعها من قبل رجل الأبادة العجوز، كان من المستحيل عليه طرده بعيدًا.
كان سو مينغ على دراية بالوجود الثاني. انه … ينتمي إلى لي تشين!
“لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن كيفية اختيار شخص ما ليكون تضحيتك …” قال سو مينغ أثناء النظر إلى رجل الأبادة العجوز.
في اللحظة التي اقتربت فيها العاصفة الأرجوانية من المنطقة، فتحت عيون رجل الأبادة العجوز . ركزوا على سو مينغ بينما كانوا يتألقون بضوء داكن.
كان الصوت العميق الذي جاء من الشق باردًا ولا يرحم كما كان دائمًا.
كان سو مينغ على دراية بالوجود الثاني. انه … ينتمي إلى لي تشين!
“الثالوث القاحل مثير للإعجاب حقًا. إذا لم ينقذك، كنت قد تحولت بالفعل إلى تضحية . ولكن بغض النظر، هذا هو مصيرك، فلن تتمكن أبدًا من الهروب منه. ”
حاكم الهائجين الأول لي شان شيو!
“إلى جانب القتل… ماذا يمكنني أن أفعل أيضًا؟ حتى لو كان هؤلاء جميعًا ضعفاء ولا ينبغي أن يموتوا، الآن… يجب أن يموتوا! إذا لم يتدخلوا، إذا لم يمنعني الاستياء الذي جمعوه معًا، فلن يحدث أي شيء من هذا على الإطلاق …
عندما قال رجل الأبادة العجوز ذلك، رفع يده اليمنى وأشار إلى سو مينغ.
أحرقت نية القتل الوحشية عيون سو مينغ. تسبب اللون الأرجواني في عينيه في جعل جسده بالكامل كما لو أنه لم يعد مزارعًا ، بل روحًا شرسة تحترق في النيران.
تشوهت المجرة التي أمامه وشكلت مخططًا متوهجًا على شكل مثمن. في اللحظة التي ظهر فيها، ملأ الوجود المدمر المنطقة، ويبدو أن الفضاء قد تمزق بقوة من العالم الخارجي.
“لم تقم بعد بإعداد تضحيتي .”
بمجرد تشكل صدع ضخم، تمكن سو مينغ من رؤية الامتداد الشاسع من خلاله. كان هناك إصبع يندفع نحو سو مينغ، بهدف لمسه.
لكن الضحكة المليئة بالحزن ترددت في المجرة المنهارة، وتحولت إلى صوت باقي لفترة طويلة، رافضًا الرحيل.
“لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن كيفية اختيار شخص ما ليكون تضحيتك …” قال سو مينغ أثناء النظر إلى رجل الأبادة العجوز.
بعد التحدث، اتخذ خطوة إلى الأمام، وبمجرد لمس المخطط المتوهج المثمن، أطلق انفجار عالي . تحطمت الخطوط العريضة المتوهجة، وخرج سو مينغ منه.
تسبب هذا المشهد في جعل رجل الأبادة العجوز يضييق عينيه.
في اللحظة التي خرج فيها، اندفع الإصبع إلى الأمام، ليحل محل المساحة خلفه. عندما اقترب منه، لم يكلف سو مينغ نفسه عناء المراوغة وسمح للإصبع بلمسه.
اهتز جسده وتحطم. انطلق هذا الإصبع عبر جسد سو مينغ واتجه نحو رجل الأبادة العجوز.
تسبب هذا المشهد في تغيير تعبير رجل الأبادة العجوز. عندما شكل ختمًا بيديه، ظهر سمو الداو في وسط جبينه. لم يعرف أحد نوع القدرة السمو التي ألقاها ليتمكن من إيقاف الأصبع أمامه، لكنه فعل ذلك. ذهب الإصبع ببطء إلى الوراء واختفى في الفضاء. بمجرد أن فعلت ذلك، جاء صوت عميق من الامتداد الشاسع.
ولم يتبق سوى سبعة حدقات متداخلين مع بعضهم البعض. تم استخدام تلك التي اختفت للحفاظ على مصفوفة الحياة، التي انهارت وتحتاج إلى جمعها معًا. طالما أن دي تيان لم يمت، فإن سو مينغ … بالتأكيد لن يموت أيضًا!
“لم تقم بعد بإعداد تضحيتي .”
“سواء كان ذلك صحيحًا أم خطأ، لا أريد أن أفكر في الأمر بعد الآن. الآن، أشعر وكأنني فقدت كل شيء. لقد أصبح هذا الشعور بالفراغ وذكرى أهل القمة التاسعة قبل مقتلهم هو الجنون الذي جعلني أفقد روحي!
عندما ظهرت تلك الكلمات، أصبح وجه رجل الأبادة العجوز شاحبًا. تمامًا كما كان على وشك التحدث، تشوه المكان التي تحطم فيها جسد سو مينغ المادي فجأة . تجمعت القطع المحطمة معًا، وفي غمضة عين، ظهر جسد سو مينغ، سليمًا تمامًا!
تسبب هذا المشهد في جعل رجل الأبادة العجوز يضييق عينيه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تسبب هذا المشهد في تغيير تعبير رجل الأبادة العجوز. عندما شكل ختمًا بيديه، ظهر سمو الداو في وسط جبينه. لم يعرف أحد نوع القدرة السمو التي ألقاها ليتمكن من إيقاف الأصبع أمامه، لكنه فعل ذلك. ذهب الإصبع ببطء إلى الوراء واختفى في الفضاء. بمجرد أن فعلت ذلك، جاء صوت عميق من الامتداد الشاسع.
وفي الوقت نفسه، جف جسد دي تيان بالكامل وانكمش في دوامة يين الموت المتهالكة. عندما سعل دمًا، ظهرت ثمانية حدقات متداخلة في عينيه، وبعد ذلك… اختفى أحدهم!
حاكم الهائجين الأول لي شان شيو!
ولم يتبق سوى سبعة حدقات متداخلين مع بعضهم البعض. تم استخدام تلك التي اختفت للحفاظ على مصفوفة الحياة، التي انهارت وتحتاج إلى جمعها معًا. طالما أن دي تيان لم يمت، فإن سو مينغ … بالتأكيد لن يموت أيضًا!
كان هذا شيئًا يعرفه سو مينغ بالفعل، ولهذا السبب سمح للإصبع بالاقتراب منه وتدمير جسده. بمجرد ظهوره مرة أخرى، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام واتجه نحو الإبادة.
“الثالوث القاحل مثير للإعجاب حقًا. إذا لم ينقذك، كنت قد تحولت بالفعل إلى تضحية . ولكن بغض النظر، هذا هو مصيرك، فلن تتمكن أبدًا من الهروب منه. ”
“من أعطاك الحق في اختياري كتضحية لك؟!”
’لذلك أنا… سو مينغ، لا يمكنني سوى القتل!
أحرقت نية القتل الوحشية عيون سو مينغ. تسبب اللون الأرجواني في عينيه في جعل جسده بالكامل كما لو أنه لم يعد مزارعًا ، بل روحًا شرسة تحترق في النيران.
أشرقت عيناه بضوء ملفت للنظر، وفي تلك اللحظة، عندما تقدم للأمام، فعل ذلك بوتيرة هادئة ومعتدلة، لكن أصبح وجوده أقوى بشكل متزايد . لقد كان قوي جدًا لدرجة أنه جعل الدمار العالمي يتوقف للحظة!
بعد التحدث، اتخذ خطوة إلى الأمام، وبمجرد لمس المخطط المتوهج المثمن، أطلق انفجار عالي . تحطمت الخطوط العريضة المتوهجة، وخرج سو مينغ منه.
رفعت رجل الأبادة العجوز يده مرة أخرى، وبينما كان يضحك بشراسة، شكل ختمًا وأشار إليه.
في اللحظة التي اقتربت فيها العاصفة الأرجوانية من المنطقة، فتحت عيون رجل الأبادة العجوز . ركزوا على سو مينغ بينما كانوا يتألقون بضوء داكن.
وفي الوقت نفسه، جف جسد دي تيان بالكامل وانكمش في دوامة يين الموت المتهالكة. عندما سعل دمًا، ظهرت ثمانية حدقات متداخلة في عينيه، وبعد ذلك… اختفى أحدهم!
“أنا أرفض أن أصدق أن لديك أرواح لا تعد ولا تحصى!”
كان الأمر كما لو كان لديه وجودين . حتى لو كان الوجود الثاني أضعف قليلا، يبدو أنه يحتوي على إرادة غير قابلة للتدمير. بغض النظر عن كيفية قمعها من قبل رجل الأبادة العجوز، كان من المستحيل عليه طرده بعيدًا.
ومعه، ظهر الرون المثمن حول سو مينغ مرة أخرى. بعد فترة وجيزة، ظهر إصبع شوان زانغ مرة أخرى من الشق المؤدي إلى الأمتداد الشاسع ، متجهًا نحو سو مينغ بقوة يمكن أن تدمر كل شيء. لقد كان سريعًا لدرجة أنه اقترب منه في غمضة عين …
رفع سو مينغ رأسه وحدق في المنطقة فوقه… كان الكون الممتد حيث يقع الفجر المظلم والقديس المتحدي يتداخل باستمرار مع العالم الذي كان فيه كما لو كانت يدان ضخمتان تضغطان معًا لسحق كل الوجود.
مع ضجة، تحطم جسد سو مينغ مرة أخرى. انطلق الإصبع عبر جسده، وعندما ظهر أمام رجل الأبادة العجوز، سرعان ما شكل ختمًا وأشار إلى منتصف جبينه. توقف الإصبع على الفور وانسحب للخلف.
حاكم الهائجين الأول لي شان شيو!
“أين تضحيتي؟!”
كان الصوت العميق الذي جاء من الشق باردًا ولا يرحم كما كان دائمًا.
يبدو أن الكون بأكمله يتراجع إلى الوراء في تلك اللحظة.
“لم تقم بعد بإعداد تضحيتي .”
…………
بدأ الكون الممتد الرابع في إظهار علامات الانهيار. اهتزت الكواكب، وتحطمت القارات، وشاهد سو مينغ عددًا لا بأس به من المحاربين الأقوياء من الدهور السابقة. لقد فقدوا بالفعل أرواح المزارعين، ولكن عندما واجهوا الكارثة الوشيكة، حدقوا في الكون الممتد. كان هناك تلميح للتردد في المغادرة ولكن كان هناك أيضًا تعبير عن الحرية على وجوههم.
Hijazi
“في عالمي، لم يتبق سوى المذبحة، وفقط من خلال هذه المذبحة وموجات الدم الساخنة المتدفقة من الأجسام الحية سأعرف … أنني ما زلت موجودًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
