موت لو يا
موت لو يا
“لم يكن عليك أن تظهر، ولم يكن من المفترض أن يظهر العالم الحقيقي الخامس، ولا ينبغي لبناة الهاوية أن يظهروا أكثر من ذلك… كان ينبغي أن أكون أنا الأقوى في هذا الدهر. الشخص الذي جمع كل المصير خلال الدهر الأخير من هذا الموروس ألبا المتناغم كان ينبغي أن يكون أنا!
لم يكن سو مينغ يعرف شيئًا عن لو يا. ولم يكن غريبا على هذا الاسم. لقد كان الكائن السامي للعالم الحقيقي الخامس وسيد القرع الثمين. لقد طارد ذات مرة الكركي الأصلع إلى أقاصي الكون بعد أن فقد ذكرياته، على الرغم من أن سو مينغ لم يكن لديه أي فكرة عن الوقت.
“الأقوى في هذا الدهر…تلميذ تيان شي زي الصغير وقريب لي شان شيو الوحشي، حسنًا؟ أود أن أرى ما الذي يجعلك الأقوى!
حقيقة أنه كان أحد رسل السعادة والغضب والحزن والاستياء الأربعة كانت كل ما يعرفه سو مينغ عنه.
ظهر بريق في عيون الرجل ذو الرداء الأسود. أصبح تعبيره حذرًا، ولكنه بارد أيضًا. أخذ بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يتحول إلى قوس طويل اندفع بسرعة إلى الخلف. يبدو أنه قادر على الشعور بنية القتل من الشخص الذي أمامه.
ولكن بغض النظر عمن هو وكيف عاش حياته، فإن سو مينغ سوف يطيع تيان شي زي. نظرًا لأن تيان شي زي أراد أن يموت هذا الشخص، فسوف يهاجم سو مينغ.
علاوة على ذلك، كان لو يا قد طارد الكركي الأصلع ذات مرة إلى أقاصي الأرض. مع مدى حماية سو مينغ للأشخاص الذين يهتم بهم، بغض النظر عما إذا كان ما فعله الكركي الأصلع صحيحًا وما إذا كانت كلمات تيان شي زي موضوعية، فإن سو مينغ سيظل يختار قتل لو يا .
أرجح لو يا ذراعه، وأشرقت العيون التسعة والتسعون التي تحدق في سو مينغ بنية القتل. واندفعوا نحوه، واندلع وجود قوي من أجسادهم. في غمضة عين، تسببوا في ارتعاش المجرة.
شاهد تيان شي زي يغادر من بعيد، ثم أغمض عينيه ببطء. عندما فتحهم، كان يقف بالفعل أمام رجل يرتدي ملابس سوداء في طبقة المجرة الثالثة.
عندما تحدث الرجل ذو الرداء الأسود بصوت أجش، أشرقت عيونه التسعة والتسعون، وتطايرت تسعة وتسعون خصلة من الدخان الأبيض من القرع. لقد تحولوا إلى تسعة وتسعين إنسانًا صغيرًا صرخوا معًا قبل أن يتحولوا إلى سو مينغ ويندفعوا نحوه .
كان هناك وجود شرير وبارد ينتشر من ذلك الشخص. كانت عيناه تحت غطاء الرأس متجمدتين، ونظر إلى سو مينغ ببرود. لقد كان هو الذي قال إن قطرة الدم ستكون قادرة على خداع سو مينغ أثناء وجوده في معسكر الفجر المظلم .
من البداية وحتى النهاية، ظل تعبير سو مينغ غير مبال. حتى عندما هرب لو يا من العالم الذي شكله بإرادة العالم الحقيقي وانتشرت الآلاف من النسخ ، لم يتغير تعبيره.
أثارت تلك اللكمة تموجًا كان مركزه يده اليمنى. انتشر التموج مثل موجة المد، وبدا وكأنه سيسحق المجرة، مما يحول العالم الذي شكلته إرادة عالم الصباح الحقيقي لسو مينغ إلى أجزاء.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الرجل ذو الرداء الأسود وقال بصوت خافت، “لو يا؟”
تراجعت القوة منه إلى الوراء، مما أثر على لو يا، الذي كان يتراجع في تلك اللحظة. اهتز لو يا، وشعر كما لو أن هبوب رياح عنيفة قد ضربت وجهه. تمزق معظم رداءه الأسود على الفور، وخاصة الغطاء الذي يغطي وجهه. لقد تمزق إلى أشلاء… وكشف عن وجه رجل في منتصف العمر!
ظهر بريق في عيون الرجل ذو الرداء الأسود. أصبح تعبيره حذرًا، ولكنه بارد أيضًا. أخذ بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يتحول إلى قوس طويل اندفع بسرعة إلى الخلف. يبدو أنه قادر على الشعور بنية القتل من الشخص الذي أمامه.
“بما أنك لا تستطيع الهروب، فقد يتحول كل شيء إلى غبار.”
شاهد سو مينغ الرجل ذو الرداء الأسود وهو يغادر من بعيد، ثم رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه. معها، زأرت المجرة التي أمامه، وتشوهت كما لو كانت على وشك الانهيار. اتجهت نحو الرجل ذو الرداء الأسود، الذي كان يتراجع بسرعة، لكنه لا يزال غير قادر على تجنب القوة التدميرية التي جاءت من سو مينغ.
عندما رأى أنه على وشك أن يُضرب، أطلق الرجل ذو الرداء الأسود صرخة حادة، وتوقف، وأدار رأسه. قام بتشكيل ختم وأشار إلى الأمام. وفي اللحظة التالية، ظهر خلفه ظل قرع ضخم. كان لديه تسعة وتسعون عينًا، وفي تلك اللحظة، فتحت جميعهم للنظر إلى سو مينغ.
لقد مزقت نسخ لو يا الفضاء بالفعل، ويمكن رؤية القمة التاسعة على مسافة بعيدة. في الواقع، كانت بعض النسخ قد اندفعت بالفعل، وبمجرد أن اصطدمت بمزارعي القمة التاسعة، هاجموا.
“القرع العزيز، من فضلك اقتله!”
علاوة على ذلك، كان لو يا قد طارد الكركي الأصلع ذات مرة إلى أقاصي الأرض. مع مدى حماية سو مينغ للأشخاص الذين يهتم بهم، بغض النظر عما إذا كان ما فعله الكركي الأصلع صحيحًا وما إذا كانت كلمات تيان شي زي موضوعية، فإن سو مينغ سيظل يختار قتل لو يا .
عندما تحدث الرجل ذو الرداء الأسود بصوت أجش، أشرقت عيونه التسعة والتسعون، وتطايرت تسعة وتسعون خصلة من الدخان الأبيض من القرع. لقد تحولوا إلى تسعة وتسعين إنسانًا صغيرًا صرخوا معًا قبل أن يتحولوا إلى سو مينغ ويندفعوا نحوه .
كان صوت لو يا منخفضا. لم يصرخ. بمجرد أن تحدث، رفع يده اليمنى وضرب بسرعة منتصف جبينه. ومعه ، تحولت علامة القرع إلى اللون الأحمر على الفور.
ظهر بريق في عيون الرجل ذو الرداء الأسود. أصبح تعبيره حذرًا، ولكنه بارد أيضًا. أخذ بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يتحول إلى قوس طويل اندفع بسرعة إلى الخلف. يبدو أنه قادر على الشعور بنية القتل من الشخص الذي أمامه.
انتشرت هالة قاتلة سميكة منهم. أدرك سو مينغ على الفور أن جميع البشر الصغار التسعة والتسعين قد شاركوا في تظاهر الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود بأنهم هو أثناء ذبح المزارعين من الفجر المظلم والقديس المتحدي .
بدا وكأنه عالم داخل المرآة. كان بإمكانهم رؤية ما يحدث في الخارج، لكنهم لم يتمكنوا من لمسه…
بمجرد أن قبض بيده، ألقى لكمة اقتربت على الفور من لو يا. في اللحظة التي تم فيها إلقاء اللكمة، قام لو يا بتشويه وتغيير مكانه مع القرع الوهمي خلفه، مما جعل القرع يواجه اللكمة التي شكلتها قدرة سو مينغ السماوية .
“الأقوى في هذا الدهر…تلميذ تيان شي زي الصغير وقريب لي شان شيو الوحشي، حسنًا؟ أود أن أرى ما الذي يجعلك الأقوى!
أرجح لو يا ذراعه، وأشرقت العيون التسعة والتسعون التي تحدق في سو مينغ بنية القتل. واندفعوا نحوه، واندلع وجود قوي من أجسادهم. في غمضة عين، تسببوا في ارتعاش المجرة.
خلال تلك اللحظة، رفع التسعة والتسعون سو مينغ أيديهم اليمنى معًا ولوحوا بأذرعهم، مقلدين تصرفاته السابقة. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، تشوهت المساحة أمامهم وتحطمت. لقد قلدوا تمامًا قدرة سو مينغ السماوية .
وفي الوقت نفسه، زادت هالته بشكل كبير. كما تضخمت يده اليمنى عدة مرات حجمها الأصلي. رفع رأسه ورفع يده اليمنى، ثم مع سخرية باردة في زوايا شفتيه، لكم المساحة الموجودة تحته.
انتشرت الأصوات الصاخبة في كل اتجاه. تحول عمل سو مينغ التسعة والتسعين في تدمير الفضاء إلى قوة مدمرة شكلت عاصفة في المجرة. اندفعت نحو الفن المدمر الذي ألقاه سو مينغ.
وسرعان ما أدرك ما كان يحدث. ما كان وهميًا لم يكن تلاميذ القمة التاسعة، بل نسخه !
في اللحظة التي اصطدمت فيها القوتان ببعضهما البعض، انتشر انفجار يصم الآذان عبر المنطقة بقوة يمكن أن تهز السماء والأرض. مع تحطم الفضاء، غطت القوة التدميرية سو مينغ ااتسعة وتسعين الذين شكلهم البشر الصغار مثل موجة المد.
انتشرت الأصوات الصاخبة في كل اتجاه. تحول عمل سو مينغ التسعة والتسعين في تدمير الفضاء إلى قوة مدمرة شكلت عاصفة في المجرة. اندفعت نحو الفن المدمر الذي ألقاه سو مينغ.
عندما اجتاح المنطقة، أطلق البشر الصغار صرخات ألم شديدة ، وتمزق لحمهم ودمائهم. لقد تراجعوا، وتحول معظمهم على الفور إلى رماد.
وفي الوقت نفسه، زادت هالته بشكل كبير. كما تضخمت يده اليمنى عدة مرات حجمها الأصلي. رفع رأسه ورفع يده اليمنى، ثم مع سخرية باردة في زوايا شفتيه، لكم المساحة الموجودة تحته.
لقد مزقت نسخ لو يا الفضاء بالفعل، ويمكن رؤية القمة التاسعة على مسافة بعيدة. في الواقع، كانت بعض النسخ قد اندفعت بالفعل، وبمجرد أن اصطدمت بمزارعي القمة التاسعة، هاجموا.
تراجع المتبقيين مرة أخرى في حالة أشعث. ارتجفت أجسادهم، وكان من الصعب عليهم الحفاظ على شكل سو مينغ. وسرعان ما عادوا إلى أشكالهم الأصلية.
عندما قال سو مينغ هذه الكلمات فجأة، أغلق عينيه. وبينما فعل ذلك، ارتجف العالم كله وتحطم. تحطمت نسخ لو يا معها، مما جعل تعبير لو يا يتغير بشكل جذري.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شاهد سو مينغ الرجل ذو الرداء الأسود وهو يغادر من بعيد، ثم رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه. معها، زأرت المجرة التي أمامه، وتشوهت كما لو كانت على وشك الانهيار. اتجهت نحو الرجل ذو الرداء الأسود، الذي كان يتراجع بسرعة، لكنه لا يزال غير قادر على تجنب القوة التدميرية التي جاءت من سو مينغ.
خرجت صرخات مجنونة حادة من أفواههم، ولكن قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء، تحولت العاصفة المجرية التي شكلها سو مينغ عندما لوح ذراعه إلى يد سوداء وهاجمتهم . تحركت وقبضت عليهم. نمت الكف إلى الحجم الذي لا يمكن رؤية نهايته واستولت على المجرة وكذلك جميع البشر الصغار المتبقين.
لكن… سرعان ما أدرك لو يا أن تلاميذ القمة التاسعة الذين التقت بهم نسخه لم يلاحظوا أي خطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتمكنوا من رؤية نسخ لو يا. يبدو أنهم لم يلاحظوهم أو حتى سمعوهم، وقد ملأ ذلك قلب لو يا بالخوف.
بضغطة واحدة، اهتزت المجرة. تحطم بقية البشر الصغار بينما كانوا يصرخون من الألم. لكن هذه لم تكن النهاية. ربما تكون القبضة السوداء التي شكلها سو مينغ قد استولت على المجرة، لكنها لم تتمكن من الإمساك بلو يا.
وفي الوقت نفسه، زادت هالته بشكل كبير. كما تضخمت يده اليمنى عدة مرات حجمها الأصلي. رفع رأسه ورفع يده اليمنى، ثم مع سخرية باردة في زوايا شفتيه، لكم المساحة الموجودة تحته.
“القرع العزيز، من فضلك اقتله!”
بمجرد أن قبض بيده، ألقى لكمة اقتربت على الفور من لو يا. في اللحظة التي تم فيها إلقاء اللكمة، قام لو يا بتشويه وتغيير مكانه مع القرع الوهمي خلفه، مما جعل القرع يواجه اللكمة التي شكلتها قدرة سو مينغ السماوية .
عندما رأى أنه على وشك أن يُضرب، أطلق الرجل ذو الرداء الأسود صرخة حادة، وتوقف، وأدار رأسه. قام بتشكيل ختم وأشار إلى الأمام. وفي اللحظة التالية، ظهر خلفه ظل قرع ضخم. كان لديه تسعة وتسعون عينًا، وفي تلك اللحظة، فتحت جميعهم للنظر إلى سو مينغ.
هبطت اللكمة، وملأت الأصوات الصاخبة المجرة، مما تسبب في ارتعاشها وإظهار علامات التحطم. عندما تردد صدى الانفجار الصاخب في الهواء، ارتجف القرع الضخم. كان قادرًا على الصمود لمدة ثلاثة أنفاس فقط قبل أن يتحطم إلى أجزاء.
عندما اجتاح المنطقة، أطلق البشر الصغار صرخات ألم شديدة ، وتمزق لحمهم ودمائهم. لقد تراجعوا، وتحول معظمهم على الفور إلى رماد.
موت لو يا
تراجعت القوة منه إلى الوراء، مما أثر على لو يا، الذي كان يتراجع في تلك اللحظة. اهتز لو يا، وشعر كما لو أن هبوب رياح عنيفة قد ضربت وجهه. تمزق معظم رداءه الأسود على الفور، وخاصة الغطاء الذي يغطي وجهه. لقد تمزق إلى أشلاء… وكشف عن وجه رجل في منتصف العمر!
خلال تلك اللحظة، رفع التسعة والتسعون سو مينغ أيديهم اليمنى معًا ولوحوا بأذرعهم، مقلدين تصرفاته السابقة. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، تشوهت المساحة أمامهم وتحطمت. لقد قلدوا تمامًا قدرة سو مينغ السماوية .
“بما أنك لا تستطيع الهروب، فقد يتحول كل شيء إلى غبار.”
لقد كان وجهًا مليئًا بالقرار الثابت. فقط نظرته المظلمة والشريرة هي التي تسببت في تغيير الشعور الذي أطلقه في الأصل. بسبب عينيه، أعطى هواء غاضبًا وباردًا. كانت هناك علامة في وسط جبينه، وكانت على شكل قرع .
شاهد تيان شي زي يغادر من بعيد، ثم أغمض عينيه ببطء. عندما فتحهم، كان يقف بالفعل أمام رجل يرتدي ملابس سوداء في طبقة المجرة الثالثة.
انتشرت هالة قاتلة سميكة منهم. أدرك سو مينغ على الفور أن جميع البشر الصغار التسعة والتسعين قد شاركوا في تظاهر الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود بأنهم هو أثناء ذبح المزارعين من الفجر المظلم والقديس المتحدي .
كانت نظرته مثل النصل، وكان يركز على سو مينغ في تلك اللحظة. كان الدم يتدفق على زوايا شفتيه، وكان بمثابة خلفية للتعبير المظلم على وجهه. لقد أظهر شعورًا بأن سو مينغ لم يعجبه.
كانت نظرته مثل النصل، وكان يركز على سو مينغ في تلك اللحظة. كان الدم يتدفق على زوايا شفتيه، وكان بمثابة خلفية للتعبير المظلم على وجهه. لقد أظهر شعورًا بأن سو مينغ لم يعجبه.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الرجل ذو الرداء الأسود وقال بصوت خافت، “لو يا؟”
“لم يكن عليك أن تظهر، ولم يكن من المفترض أن يظهر العالم الحقيقي الخامس، ولا ينبغي لبناة الهاوية أن يظهروا أكثر من ذلك… كان ينبغي أن أكون أنا الأقوى في هذا الدهر. الشخص الذي جمع كل المصير خلال الدهر الأخير من هذا الموروس ألبا المتناغم كان ينبغي أن يكون أنا!
وفي الوقت نفسه، زادت هالته بشكل كبير. كما تضخمت يده اليمنى عدة مرات حجمها الأصلي. رفع رأسه ورفع يده اليمنى، ثم مع سخرية باردة في زوايا شفتيه، لكم المساحة الموجودة تحته.
كان صوت لو يا منخفضا. لم يصرخ. بمجرد أن تحدث، رفع يده اليمنى وضرب بسرعة منتصف جبينه. ومعه ، تحولت علامة القرع إلى اللون الأحمر على الفور.
خرجت صرخات مجنونة حادة من أفواههم، ولكن قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء، تحولت العاصفة المجرية التي شكلها سو مينغ عندما لوح ذراعه إلى يد سوداء وهاجمتهم . تحركت وقبضت عليهم. نمت الكف إلى الحجم الذي لا يمكن رؤية نهايته واستولت على المجرة وكذلك جميع البشر الصغار المتبقين.
وفي الوقت نفسه، زادت هالته بشكل كبير. كما تضخمت يده اليمنى عدة مرات حجمها الأصلي. رفع رأسه ورفع يده اليمنى، ثم مع سخرية باردة في زوايا شفتيه، لكم المساحة الموجودة تحته.
خلال تلك اللحظة، رفع التسعة والتسعون سو مينغ أيديهم اليمنى معًا ولوحوا بأذرعهم، مقلدين تصرفاته السابقة. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، تشوهت المساحة أمامهم وتحطمت. لقد قلدوا تمامًا قدرة سو مينغ السماوية .
في الحقيقة، يمكنه فعل ذلك حقًا. العالم الذي ظهر في عالم داو الصباح الحقيقي الخاص بسو مينغ تحطم تحت لكمته، وكشفت مجرة عالم داو الصباح الحقيقي عن نفسها.
أثارت تلك اللكمة تموجًا كان مركزه يده اليمنى. انتشر التموج مثل موجة المد، وبدا وكأنه سيسحق المجرة، مما يحول العالم الذي شكلته إرادة عالم الصباح الحقيقي لسو مينغ إلى أجزاء.
في الحقيقة، يمكنه فعل ذلك حقًا. العالم الذي ظهر في عالم داو الصباح الحقيقي الخاص بسو مينغ تحطم تحت لكمته، وكشفت مجرة عالم داو الصباح الحقيقي عن نفسها.
ألقى لو يا رأسه إلى الخلف وضحك. رفع يده اليمنى وضرب الفضاء مرة أخرى. هذه المرة، ارتجف جسده بعنف، وظهرت عليه ظلال متداخلة على الفور. في غمضة عين، حصل على آلاف النسخ ، وطاروا في كل الاتجاهات، ومزقوا عبر الفضاء ودخلوا المجرة. لم يكونوا يهربون، لكنهم كانوا يستخدمون أساليب مختلفة للتوجه إلى عالم القمة التاسعة.
بدا وكأنه عالم داخل المرآة. كان بإمكانهم رؤية ما يحدث في الخارج، لكنهم لم يتمكنوا من لمسه…
“سو مينغ، لديك القليل من الوقت فقط. إذا لم تتمكن من محو جميع نسخي تمامًا… فستختفي قمتك التاسعة من هذا العالم إلى الأبد! ” قالت الآلاف من نسخ لو يا في نفس الوقت. ترددت أصواتهم من كل اتجاه كما لو كانوا على وشك الوصول إلى كل ركن من أركان عالم داو الصباح الحقيقي.
………..
“بما أنك لا تستطيع الهروب، فقد يتحول كل شيء إلى غبار.”
من البداية وحتى النهاية، ظل تعبير سو مينغ غير مبال. حتى عندما هرب لو يا من العالم الذي شكله بإرادة العالم الحقيقي وانتشرت الآلاف من النسخ ، لم يتغير تعبيره.
لكن… سرعان ما أدرك لو يا أن تلاميذ القمة التاسعة الذين التقت بهم نسخه لم يلاحظوا أي خطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتمكنوا من رؤية نسخ لو يا. يبدو أنهم لم يلاحظوهم أو حتى سمعوهم، وقد ملأ ذلك قلب لو يا بالخوف.
فقط عندما قال لو يا إنه يريد أن يجعل القمة التاسعة تختفي من العالم، ظهر وهج بارد في عيون سو مينغ. لقد أشرقوا بقصد القتل، ورفع رأسه ببطء.
ألقى لو يا رأسه إلى الخلف وضحك. رفع يده اليمنى وضرب الفضاء مرة أخرى. هذه المرة، ارتجف جسده بعنف، وظهرت عليه ظلال متداخلة على الفور. في غمضة عين، حصل على آلاف النسخ ، وطاروا في كل الاتجاهات، ومزقوا عبر الفضاء ودخلوا المجرة. لم يكونوا يهربون، لكنهم كانوا يستخدمون أساليب مختلفة للتوجه إلى عالم القمة التاسعة.
“لقد أعطيتني… سببًا آخر لقتلك”، قال سو مينغ بصوت خافت ردًا على ضحكة لو يا المجنونة.
لقد مزقت نسخ لو يا الفضاء بالفعل، ويمكن رؤية القمة التاسعة على مسافة بعيدة. في الواقع، كانت بعض النسخ قد اندفعت بالفعل، وبمجرد أن اصطدمت بمزارعي القمة التاسعة، هاجموا.
كان تعبير لو يا حامضًا بشكل لا يصدق. تحركت نسخه مرة أخرى وانتشرت في المنطقة. لقد مزقوا الفضاء مرة أخرى، ثم خطوا عبر تلك الشقوق مرة أخرى، ثم رأوا عالم داو الصباح الحقيقي مرة أخرى…
هبطت اللكمة، وملأت الأصوات الصاخبة المجرة، مما تسبب في ارتعاشها وإظهار علامات التحطم. عندما تردد صدى الانفجار الصاخب في الهواء، ارتجف القرع الضخم. كان قادرًا على الصمود لمدة ثلاثة أنفاس فقط قبل أن يتحطم إلى أجزاء.
لكن… سرعان ما أدرك لو يا أن تلاميذ القمة التاسعة الذين التقت بهم نسخه لم يلاحظوا أي خطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتمكنوا من رؤية نسخ لو يا. يبدو أنهم لم يلاحظوهم أو حتى سمعوهم، وقد ملأ ذلك قلب لو يا بالخوف.
عندما كانت النسخ التي اندفعت إلى القمة التاسعة على وشك البدء في مذبحتها، اكتشف لو يا لصدمته أن تلاميذ القمة التاسعة يبدو أنهم أصبحوا وهمًا. القدرات السماوية التي ألقتها نسخه تسربت من خلالها كما لو أنهم غير موجودين .
وفي الوقت نفسه، زادت هالته بشكل كبير. كما تضخمت يده اليمنى عدة مرات حجمها الأصلي. رفع رأسه ورفع يده اليمنى، ثم مع سخرية باردة في زوايا شفتيه، لكم المساحة الموجودة تحته.
وسرعان ما أدرك ما كان يحدث. ما كان وهميًا لم يكن تلاميذ القمة التاسعة، بل نسخه !
قال سو مينغ بصوت خافت: “أنت لم تغادر أبدًا”، وارتجفت قلوب جميع نسخ لو يا. نظروا حولهم ووجدوا على الفور أنهم ما زالوا في العالم الذي شكله سو مينغ والذي كان معزولًا عن بقية الكون.
“القرع العزيز، من فضلك اقتله!”
كان صوت لو يا منخفضا. لم يصرخ. بمجرد أن تحدث، رفع يده اليمنى وضرب بسرعة منتصف جبينه. ومعه ، تحولت علامة القرع إلى اللون الأحمر على الفور.
بدا وكأنه عالم داخل المرآة. كان بإمكانهم رؤية ما يحدث في الخارج، لكنهم لم يتمكنوا من لمسه…
ربما ظن لو يا أنه رحل، لكن في الحقيقة… عندما ظهر هذا الفكر في رأسه، كان عالقًا بالفعل في هذا العالم إلى الأبد.
“لقد أعطيتني… سببًا آخر لقتلك”، قال سو مينغ بصوت خافت ردًا على ضحكة لو يا المجنونة.
كان تعبير لو يا حامضًا بشكل لا يصدق. تحركت نسخه مرة أخرى وانتشرت في المنطقة. لقد مزقوا الفضاء مرة أخرى، ثم خطوا عبر تلك الشقوق مرة أخرى، ثم رأوا عالم داو الصباح الحقيقي مرة أخرى…
علاوة على ذلك، كان لو يا قد طارد الكركي الأصلع ذات مرة إلى أقاصي الأرض. مع مدى حماية سو مينغ للأشخاص الذين يهتم بهم، بغض النظر عما إذا كان ما فعله الكركي الأصلع صحيحًا وما إذا كانت كلمات تيان شي زي موضوعية، فإن سو مينغ سيظل يختار قتل لو يا .
وتكررت هذه العملية مراراً وتكراراً. استمر لو يا في تمزيق العالم كما لو أنه أصيب بالجنون، ولكن في كل مرة، وجد أنه لا يزال في عالم داو الصباح الحقيقي ، ويبدو أن هناك عوالم لا تعد ولا تحصى من حوله كانت كلها … أيضًا عالم داو الصباح الحقيقي .
بقي سو مينغ واقفاً في مكانه. تعبيره لم يتغير أبدا منذ البداية. لقد شاهد فقط نسخ لو يا وهي تواصل تمزيق الفضاء بتعبير غير مهتم.
ربما ظن لو يا أنه رحل، لكن في الحقيقة… عندما ظهر هذا الفكر في رأسه، كان عالقًا بالفعل في هذا العالم إلى الأبد.
“بما أنك لا تستطيع الهروب، فقد يتحول كل شيء إلى غبار.”
عندما قال سو مينغ هذه الكلمات فجأة، أغلق عينيه. وبينما فعل ذلك، ارتجف العالم كله وتحطم. تحطمت نسخ لو يا معها، مما جعل تعبير لو يا يتغير بشكل جذري.
………..
أرجح لو يا ذراعه، وأشرقت العيون التسعة والتسعون التي تحدق في سو مينغ بنية القتل. واندفعوا نحوه، واندلع وجود قوي من أجسادهم. في غمضة عين، تسببوا في ارتعاش المجرة.
Hijazi
بدا وكأنه عالم داخل المرآة. كان بإمكانهم رؤية ما يحدث في الخارج، لكنهم لم يتمكنوا من لمسه…
بقي سو مينغ واقفاً في مكانه. تعبيره لم يتغير أبدا منذ البداية. لقد شاهد فقط نسخ لو يا وهي تواصل تمزيق الفضاء بتعبير غير مهتم.
ظهر بريق في عيون الرجل ذو الرداء الأسود. أصبح تعبيره حذرًا، ولكنه بارد أيضًا. أخذ بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يتحول إلى قوس طويل اندفع بسرعة إلى الخلف. يبدو أنه قادر على الشعور بنية القتل من الشخص الذي أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
