هل ستجلس على كرسي سيدان أم ستمشي ؟
هل ستجلس على كرسي سيدان أم ستمشي؟
وكانت يو شوان هو نفسه أيضًا. يبدو أن كل ذلك له علاقة غامضة بسو مينغ في تلك اللحظة، خاصة منذ …
” رجل الأبادة العجوز…” تمتم سو مينغ. لم يتوقع أبدًا أن يكون أصل كل ما حدث له مرتبطًا بهذا الشخص الأسطوري. لم يكن سو مينغ غير معتاد على بذرة إبادة الحياة أيضًا. لقد قام في الواقع بتغذيتها لفترة طويلة حتى نما نصف بذرة إبادة الحياة بالكامل.
“أيها الكبير، هل ترغب في الجلوس على كرسي سيدان، أم ترغب في المشي؟” كان صوت المرأة واضحا مثل الأجراس. عندما وصلت إلى أذني سو مينغ، شعرت وكأن المطر الدافئ قد تساقط على قلبه. نشأ فيه شعور مريح دون علمه، وتوقف سو مينغ لينظر إليها.
وكانت يو شوان هو نفسه أيضًا. يبدو أن كل ذلك له علاقة غامضة بسو مينغ في تلك اللحظة، خاصة منذ …
ربما يقول الآخرون أن رجل الابادة العجوز كان مجرد أسطورة، لكن سو مينغ تذكر بوضوح أنه رأى بالفعل رجلاً عجوزًا على متن سفينة قديمة بينما كان في بذرة إبادة الحياة.
بهذا النوع من العزم، عندما رفع سو مينغ رأسه، لمعت عيناه ببراعة. لقد اتخذ خطوة للأمام وذهب إلى المزيد من الأكوان الممتدة في الفجر المظلم لالتهامهم. لن يلتهم إرادات أكوان الفجر المظلم فحسب، بل سيلتهم أيضًا إرادات أكوان القديس المتحدي . بمجرد أن يلتهم جميع ال 360 كون ممتد في الفجر المظلم و الفجر المظلم ، ستمر إرادته بتحول آخر.
ربما يقول الآخرون أن رجل الابادة العجوز كان مجرد أسطورة، لكن سو مينغ تذكر بوضوح أنه رأى بالفعل رجلاً عجوزًا على متن سفينة قديمة بينما كان في بذرة إبادة الحياة.
في الواقع… حتى الكركي الأصلع قد رأى رجل الأبادة العجوز من قبل. في ذلك الوقت، حاول الكركي الأصلع الحصول على الحياة الأبدية.
كان هناك الشاب ذو الرداء الأسود الذي التهم الفراشة و رجل الإبادة العجوز الذي دخل عبر الفجوة من الامتداد (الفضاء ) الشاسع وراءه. بالمقارنة مع هؤلاء، فإن تشكيل فجوة موروس ألبا المتناغم لم يعد شيئًا مهمًا.
“لقد كان محاربًا قويًا تمكن من الهروب من عالمه عندما دمره الشاب ذو الرداء الأسود.” تمكن من التحرك عبر الفضاء الشاسع للوصول إلى هذا المكان. أنا… بالتأكيد لن أصدق أنه مات مع مرور الوقت!
عندما دخل إليه ، عبس سو مينغ على الفور. لم تكن المجرة الموجودة في الكون الممتد سوداء اللون، بل وردية اللون. اللون الوردي من شأنه أن يجعل الناس يشعرون بأن أجسادهم تصبح دافئة دون أن يلاحظوا ذلك عندما يرون ذلك، لكن هذا الدفء لا يعني أن أجسادهم أصبحت دافئة بالفعل. وبدلا من ذلك، تدفقت دماءهم بشكل أسرع، وسوف تتجمع لمحة من الحرارة في أجسادهم.
“فبما أنه لم يمت فأين هو وما هي أهدافه؟ كان سو شوان يي مهووسًا ببذرة إبادة الحياة، لذلك يجب عليه بالتأكيد أن يعرف الكثير. ” ظل سو مينغ صامتًا لفترة طويلة قبل أن يلقي نظرة على القاعة مرة أخرى. ثم استدار وغادر. بخطوة واحدة، اختفى من ذلك الكون الممتد.
قبل وصوله إلى الفجر المظلم والقديس المتحدي، اعتقد سو مينغ أنه قد فهم الثالوث القاحل بالإضافة إلى موروس ألبا المتتاغم ، ولكن في تلك اللحظة فقط أدرك أن هناك بعض الأسرار ربما حتى الثالوث القاحل و موروس ألبا المتناغم لم يعرفوها .
كان هناك الشاب ذو الرداء الأسود الذي التهم الفراشة و رجل الإبادة العجوز الذي دخل عبر الفجوة من الامتداد (الفضاء ) الشاسع وراءه. بالمقارنة مع هؤلاء، فإن تشكيل فجوة موروس ألبا المتناغم لم يعد شيئًا مهمًا.
كلما عرف أكثر، شعر سو مينغ أكثر أن العوالم التي شكلتها الأجنحة الأربعة في موروس ألبا المتناغم كانت صعبة الفهم للغاية. من صنع الفراشات التسع في الفضاء الشاسع. ، ومن أعطاهم القدرة على صنع عوالم وحياة؟
Hijazi
كل هذه الأسئلة شغلت ذهن سو مينغ، وترك الكون الممتد في صمت. أشرق ضوء لامع في عينيه في تلك اللحظة. بغض النظر عن كيفية تطور الأمور وبغض النظر عما إذا كان موروس ألبا المتناغم قد تعرض للتدمير ، وما إذا كانت حيازة الثالوث القاحل ستكون ناجحة، وما إذا كان الشاب ذو الرداء الأسود سيأتي، وما هي الأهداف التي كان يهدف إليها رجل الأبادة العجوز … لم يكن سو مينغ يعرف تلك الأشياء ، وبما أن هذا هو الحال، فسيكون الأمر بلا معنى بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر.
من هو ذلك الشاب ذو الرداء الأسود، ولماذا أراد أن يلتهم الفراشات؟
“سيدي، من فضلك اجلس على كرسي السيدان.”
ثم كان هناك أيضًا رجل الأبادة العجوز. لقد هرب إلى هذا المكان بالكاد نجا من الموت. ماذا… كانت أهدافه؟
كان ذلك الكون الممتد واحدًا من ثلاثة أعشار الأكوان الممتدة التي لم يلتهمها سو مينغ بعد. لم يكن يعرف أي نوع من قبيلة الثعالب السماوية، لكن يان باي أخبره ذات مرة أن ملكة الفجر زي رو تنتمي إليهم.
كل هذه الأسئلة شغلت ذهن سو مينغ، وترك الكون الممتد في صمت. أشرق ضوء لامع في عينيه في تلك اللحظة. بغض النظر عن كيفية تطور الأمور وبغض النظر عما إذا كان موروس ألبا المتناغم قد تعرض للتدمير ، وما إذا كانت حيازة الثالوث القاحل ستكون ناجحة، وما إذا كان الشاب ذو الرداء الأسود سيأتي، وما هي الأهداف التي كان يهدف إليها رجل الأبادة العجوز … لم يكن سو مينغ يعرف تلك الأشياء ، وبما أن هذا هو الحال، فسيكون الأمر بلا معنى بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر.
في ذلك الوقت، كان الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لسو مينغ هو أن يجعل نفسه أقوى. حتى لو أصبح الأقوى في دهره، إلا أن ذلك لم يكن كافيا. كان عليه أن يصبح أقوى شخص في كل الدهور التي شهدتها الأجنحة الأربعة لموروس ألبا المتناغم . في الواقع، كان عليه أن يخطو خطوة إلى الأمام ويصبح شخصًا مثل رجل الأبادة العجوز الذي يمكنه التحرك عبر الامتداد الشاسع.
صمت سو مينغ.
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه محاربة جميع الكوارث حقًا. حتى لو لم يتمكن من الصمود في وجه الكارثة، فلا يزال بإمكانه الحفاظ على بعض قوته بحيث تكون هناك إمكانية له أن يصل إلى السلطة في المستقبل.
كان هناك بعض التردد في كلماته. يبدو أنه لا يعرف كيف يترجم أفكاره إلى كلمات وكيف يشرح الأمر المطروح. لقد كان قلقًا من أنه سيثير غضب سو مينغ، مما جعله يبدو عصبيًا ومترددًا للغاية.
بهذا النوع من العزم، عندما رفع سو مينغ رأسه، لمعت عيناه ببراعة. لقد اتخذ خطوة للأمام وذهب إلى المزيد من الأكوان الممتدة في الفجر المظلم لالتهامهم. لن يلتهم إرادات أكوان الفجر المظلم فحسب، بل سيلتهم أيضًا إرادات أكوان القديس المتحدي . بمجرد أن يلتهم جميع ال 360 كون ممتد في الفجر المظلم و الفجر المظلم ، ستمر إرادته بتحول آخر.
فكر سو مينغ في كلماته للحظة قبل أن يضع قطعة اليشم جانبًا. بحركة واحدة، توجه نحو الكون الممتد حيث كانت الثعالب السماوية مبنية على الخريطة الموجودة في رأسه.
سيكون بعد ذلك قوياً بما يكفي لدعمه من خلال صعوده الروحي النهائي!
ومع ذلك، كان هذا الهواء الغامض باهتًا بشكل لا يصدق. إذا كان هناك أي شخص لديه نوايا شريرة في قلبه، فسيكون قادرًا على الشعور بذلك بوضوح لا يصدق. ومع ذلك، إذا رأى أولئك الذين لديهم قلوب نقية ذلك، فسيعتقدون فقط أن هذا المكان كان جميلاً بشكل لا يصدق. لم يكن سو مينغ هو الأول، ولم يكن هو الأخير. عبس وألقى نظرة باردة على المسار الطويل الذي يشكله صفين من النساء. لم يكن لديه أي فكرة إلى أين سيؤدي ذلك.
واستمر الالتهام ما يقرب من نصف شهر. أينما ذهب سو مينغ، بغض النظر عن العرق الذي يقيم فيه، فإن الإرادة الضعيفة المولودة في ذلك الكون الممتد سوف يلتهمها بالكامل، لكنه لم يزعج أيًا من الناس في ذلك الكون الممتد.
في الحقيقة، هذا النوع من الالتهام لن يكون له تأثير كبير على هؤلاء الناس. كان الأمر معادلاً له أن يلتهم الإرادة في الكون الممتد التي شكلتها معتقدات الناس في قبيلتهم. لكن في الحقيقة، لا يمكن حتى اعتبار هذه الإرادة بمثابة الحاكم الذي تعبده كل قبيلة.
هل ستجلس على كرسي سيدان أم ستمشي؟
عندما دخل إليه ، عبس سو مينغ على الفور. لم تكن المجرة الموجودة في الكون الممتد سوداء اللون، بل وردية اللون. اللون الوردي من شأنه أن يجعل الناس يشعرون بأن أجسادهم تصبح دافئة دون أن يلاحظوا ذلك عندما يرون ذلك، لكن هذا الدفء لا يعني أن أجسادهم أصبحت دافئة بالفعل. وبدلا من ذلك، تدفقت دماءهم بشكل أسرع، وسوف تتجمع لمحة من الحرارة في أجسادهم.
بمجرد التهام الأرادة ، سيكون الضرر الوحيد للقبيلة هو أنهم لن يشعروا بعد الآن بأنهم واحد مع الكون الممتد. ومع ذلك، لا يزال بإمكانهم الاستمرار في ممارساتهم في طريق الزراعة، وسيظل طول حياتهم كما هو. في الواقع، بعد مرور بعض الوقت، ستولد إرادة أخرى، وسيعود كل شيء إلى طبيعته.
بهذا النوع من العزم، عندما رفع سو مينغ رأسه، لمعت عيناه ببراعة. لقد اتخذ خطوة للأمام وذهب إلى المزيد من الأكوان الممتدة في الفجر المظلم لالتهامهم. لن يلتهم إرادات أكوان الفجر المظلم فحسب، بل سيلتهم أيضًا إرادات أكوان القديس المتحدي . بمجرد أن يلتهم جميع ال 360 كون ممتد في الفجر المظلم و الفجر المظلم ، ستمر إرادته بتحول آخر.
……..
ومع ذلك، لم يتبق سوى بضع مئات من السنين قبل وقوع الكارثة. حتى لو لم يلتهم سو مينغ تلك الإرادات الضعيفة، فسوف تمحى بسبب الكارثة.
من هو ذلك الشاب ذو الرداء الأسود، ولماذا أراد أن يلتهم الفراشات؟
لكن سو مينغ ما زال لم يتمكن من ملاحظة أن ثلاثة رجال يرتدون ملابس سوداء من قاعة إبادة الحياة ما زالوا يتبعونه عبر كل أنحاء الكون. لقد أثاروا الاستياء وأشعلوا نيران الكراهية تجاهه من عدد لا يحصى من الناس من قبائل متعددة. لقد زرعوا بذرة كانت تمتص كل المشاعر السلبية بينما كانت تنمو بشكل مستمر.
بغض النظر عما إذا كانت النساء جميلات أو قبيحات، لم يستطعن جذب انتباه سو مينغ. لم تكن الحوافز قوية فيه، لأنه لم يكن لديه هذا النوع من التجارب في حياته …
بينما التهم سو مينغ الأرادات في الأكوان الممتدة ، عاش الكركي الأصلع حياته بطريقة مُرضية بشكل لا يصدق. عادة، عندما يلتهم سو مينغ إرادة كون ممتد ، فإنه سيعتمد على فن التحول الخاص به لجمع كل البلورات التي يمكنه أخذها باستخدام جميع الأساليب الدنيئة والقذرة التي يمكن أن يفكر بها. ومع ذلك، بالنسبة له، كانت هذه مجرد حيل صغيرة. بعد كل شيء، فقد أجرى حتى زيجات احتيالية من أجل البلورات عندما كان في كوكب الحبر الأسود . بالمقارنة مع تلك الأيام، كان الكركي الأصلع بالفعل أكثر رحمة.
بعد نصف شهر، عندما التهم سو مينغ حوالي سبعة أعشار الأرادات الـ 180 في الفجر المظلم وكان على وشك الاستمرار – بدا الكركي الأصلع أيضًا كما لو أنه لم ينهب كفايته من البلورات بعد – توقف سو مينغ فجأة عندما مشى عبر الكون الممتد. رفع يده اليمنى وربت على حقيبة التخزين الخاصة به. ظهرت زلة اليشم على الفور في يده.
كان ذلك الكون الممتد واحدًا من ثلاثة أعشار الأكوان الممتدة التي لم يلتهمها سو مينغ بعد. لم يكن يعرف أي نوع من قبيلة الثعالب السماوية، لكن يان باي أخبره ذات مرة أن ملكة الفجر زي رو تنتمي إليهم.
قبل وصوله إلى الفجر المظلم والقديس المتحدي، اعتقد سو مينغ أنه قد فهم الثالوث القاحل بالإضافة إلى موروس ألبا المتتاغم ، ولكن في تلك اللحظة فقط أدرك أن هناك بعض الأسرار ربما حتى الثالوث القاحل و موروس ألبا المتناغم لم يعرفوها .
لقد كانت تلك التي وضع سو مينغ فيها خصلة من روح يان باي، والتي يمكن أن تساعدهم على التواصل. ألقى نظرة سريعة على زلة اليشم وأرسل إرادته لمسحها . على الفور، ارتفع صوت يان باي المحترم في ذهن سو مينغ.
Hijazi
في وسط شكل الثعبان كان هناك كرسي ناعم يتكون من أجساد حوالي اثنتي عشرة امرأة، مما صنع … كرسي سيدان مثير بشكل لا يصدق.
“سيدي، لقد وجدت آثارًا للأشخاص الذين طلبتهم، ولكن… يا سيد، يجب أن تأتي إلى الكون الممتد حيث تتواجد الثعالب السماوية أولاً…”
كان هناك بعض التردد في كلماته. يبدو أنه لا يعرف كيف يترجم أفكاره إلى كلمات وكيف يشرح الأمر المطروح. لقد كان قلقًا من أنه سيثير غضب سو مينغ، مما جعله يبدو عصبيًا ومترددًا للغاية.
بهذا النوع من العزم، عندما رفع سو مينغ رأسه، لمعت عيناه ببراعة. لقد اتخذ خطوة للأمام وذهب إلى المزيد من الأكوان الممتدة في الفجر المظلم لالتهامهم. لن يلتهم إرادات أكوان الفجر المظلم فحسب، بل سيلتهم أيضًا إرادات أكوان القديس المتحدي . بمجرد أن يلتهم جميع ال 360 كون ممتد في الفجر المظلم و الفجر المظلم ، ستمر إرادته بتحول آخر.
فكر سو مينغ في كلماته للحظة قبل أن يضع قطعة اليشم جانبًا. بحركة واحدة، توجه نحو الكون الممتد حيث كانت الثعالب السماوية مبنية على الخريطة الموجودة في رأسه.
كان ذلك الكون الممتد واحدًا من ثلاثة أعشار الأكوان الممتدة التي لم يلتهمها سو مينغ بعد. لم يكن يعرف أي نوع من قبيلة الثعالب السماوية، لكن يان باي أخبره ذات مرة أن ملكة الفجر زي رو تنتمي إليهم.
بهذا النوع من العزم، عندما رفع سو مينغ رأسه، لمعت عيناه ببراعة. لقد اتخذ خطوة للأمام وذهب إلى المزيد من الأكوان الممتدة في الفجر المظلم لالتهامهم. لن يلتهم إرادات أكوان الفجر المظلم فحسب، بل سيلتهم أيضًا إرادات أكوان القديس المتحدي . بمجرد أن يلتهم جميع ال 360 كون ممتد في الفجر المظلم و الفجر المظلم ، ستمر إرادته بتحول آخر.
لم يكن لدى سو مينغ انطباع كبير عن زي رو ، التي قال عنها يان بي إنها أقوى امرأة في معسكر الفجر المظلم . وبينما كان يتحرك للأمام، لم يضيع لحظة واحدة للتسكع. في الوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود البخور، مر عبر العديد من الأكوان الممتدة ودخل إلى الكون الممتد الذي ينتمي إلى الثعالب السماوية.
” رجل الأبادة العجوز…” تمتم سو مينغ. لم يتوقع أبدًا أن يكون أصل كل ما حدث له مرتبطًا بهذا الشخص الأسطوري. لم يكن سو مينغ غير معتاد على بذرة إبادة الحياة أيضًا. لقد قام في الواقع بتغذيتها لفترة طويلة حتى نما نصف بذرة إبادة الحياة بالكامل.
عندما دخل إليه ، عبس سو مينغ على الفور. لم تكن المجرة الموجودة في الكون الممتد سوداء اللون، بل وردية اللون. اللون الوردي من شأنه أن يجعل الناس يشعرون بأن أجسادهم تصبح دافئة دون أن يلاحظوا ذلك عندما يرون ذلك، لكن هذا الدفء لا يعني أن أجسادهم أصبحت دافئة بالفعل. وبدلا من ذلك، تدفقت دماءهم بشكل أسرع، وسوف تتجمع لمحة من الحرارة في أجسادهم.
تقريبًا في اللحظة التي دخل فيها سو مينغ إلى الكون الممتد ، اندفعت أقواس طويلة نحوه من الأعلى إلى الأمام. عندما نظر إليهم ، وجد أن جميعهم نساء جميلات بشكل لا يصدق. لم يرتدوا ملابس كاشفة، لكنهم أعطوا شعورًا رزينًا وأنيقًا. كلهم كانوا جميلات .
أعطى المشهد غير المتوقع لسو مينغ شعورًا غريبًا للغاية، ولكن مع قوة قاعدته الزراعية وقوة إرادته العظيمة، لم يفكر كثيرًا في الأمر. بعد كل شيء، كان لكل كون ممتد خصائصه الخاصة التي تميزه عن الآخرين.
“فبما أنه لم يمت فأين هو وما هي أهدافه؟ كان سو شوان يي مهووسًا ببذرة إبادة الحياة، لذلك يجب عليه بالتأكيد أن يعرف الكثير. ” ظل سو مينغ صامتًا لفترة طويلة قبل أن يلقي نظرة على القاعة مرة أخرى. ثم استدار وغادر. بخطوة واحدة، اختفى من ذلك الكون الممتد.
تقريبًا في اللحظة التي دخل فيها سو مينغ إلى الكون الممتد ، اندفعت أقواس طويلة نحوه من الأعلى إلى الأمام. عندما نظر إليهم ، وجد أن جميعهم نساء جميلات بشكل لا يصدق. لم يرتدوا ملابس كاشفة، لكنهم أعطوا شعورًا رزينًا وأنيقًا. كلهم كانوا جميلات .
“لقد كان محاربًا قويًا تمكن من الهروب من عالمه عندما دمره الشاب ذو الرداء الأسود.” تمكن من التحرك عبر الفضاء الشاسع للوصول إلى هذا المكان. أنا… بالتأكيد لن أصدق أنه مات مع مرور الوقت!
لم يكن لديهم عيب واحد. عندما تقدموا، شكلوا صفين طويلين أمام سو مينغ. ارتسمت ابتسامة على وجه كل واحدة من النساء عندما رفعن الفوانيس الحمراء عالياً فوق رؤوسهن، وأضاءت المجرة الوردية بطريقة ملأتها على الفور بشعور كما لو كانت وردة. لقد بدا مبهرًا بشكل لا يصدق، وكان هناك هواء غامض في المنطقة لم يتمكن سو مينغ من صياغته بالكلمات.
عندما دخل إليه ، عبس سو مينغ على الفور. لم تكن المجرة الموجودة في الكون الممتد سوداء اللون، بل وردية اللون. اللون الوردي من شأنه أن يجعل الناس يشعرون بأن أجسادهم تصبح دافئة دون أن يلاحظوا ذلك عندما يرون ذلك، لكن هذا الدفء لا يعني أن أجسادهم أصبحت دافئة بالفعل. وبدلا من ذلك، تدفقت دماءهم بشكل أسرع، وسوف تتجمع لمحة من الحرارة في أجسادهم.
في الواقع… حتى الكركي الأصلع قد رأى رجل الأبادة العجوز من قبل. في ذلك الوقت، حاول الكركي الأصلع الحصول على الحياة الأبدية.
ومع ذلك، كان هذا الهواء الغامض باهتًا بشكل لا يصدق. إذا كان هناك أي شخص لديه نوايا شريرة في قلبه، فسيكون قادرًا على الشعور بذلك بوضوح لا يصدق. ومع ذلك، إذا رأى أولئك الذين لديهم قلوب نقية ذلك، فسيعتقدون فقط أن هذا المكان كان جميلاً بشكل لا يصدق. لم يكن سو مينغ هو الأول، ولم يكن هو الأخير. عبس وألقى نظرة باردة على المسار الطويل الذي يشكله صفين من النساء. لم يكن لديه أي فكرة إلى أين سيؤدي ذلك.
“فبما أنه لم يمت فأين هو وما هي أهدافه؟ كان سو شوان يي مهووسًا ببذرة إبادة الحياة، لذلك يجب عليه بالتأكيد أن يعرف الكثير. ” ظل سو مينغ صامتًا لفترة طويلة قبل أن يلقي نظرة على القاعة مرة أخرى. ثم استدار وغادر. بخطوة واحدة، اختفى من ذلك الكون الممتد.
بمجرد التهام الأرادة ، سيكون الضرر الوحيد للقبيلة هو أنهم لن يشعروا بعد الآن بأنهم واحد مع الكون الممتد. ومع ذلك، لا يزال بإمكانهم الاستمرار في ممارساتهم في طريق الزراعة، وسيظل طول حياتهم كما هو. في الواقع، بعد مرور بعض الوقت، ستولد إرادة أخرى، وسيعود كل شيء إلى طبيعته.
بغض النظر عما إذا كانت النساء جميلات أو قبيحات، لم يستطعن جذب انتباه سو مينغ. لم تكن الحوافز قوية فيه، لأنه لم يكن لديه هذا النوع من التجارب في حياته …
في الحقيقة، هذا النوع من الالتهام لن يكون له تأثير كبير على هؤلاء الناس. كان الأمر معادلاً له أن يلتهم الإرادة في الكون الممتد التي شكلتها معتقدات الناس في قبيلتهم. لكن في الحقيقة، لا يمكن حتى اعتبار هذه الإرادة بمثابة الحاكم الذي تعبده كل قبيلة.
“نحن، الثعالب السماوية، نحيي الكبير سو مينغ.”
كان هناك الشاب ذو الرداء الأسود الذي التهم الفراشة و رجل الإبادة العجوز الذي دخل عبر الفجوة من الامتداد (الفضاء ) الشاسع وراءه. بالمقارنة مع هؤلاء، فإن تشكيل فجوة موروس ألبا المتناغم لم يعد شيئًا مهمًا.
في الواقع… حتى الكركي الأصلع قد رأى رجل الأبادة العجوز من قبل. في ذلك الوقت، حاول الكركي الأصلع الحصول على الحياة الأبدية.
تحدثت النساء بهدوء، وكانت كلماتهن الهادئة تحمل طابعًا كريمًا عندما ثنين ركبهن في انحناءة صغيرة لسو مينغ. كانت أصواتهم ممتعة بشكل لا يصدق للآذان، بدت ناعمة مثل المخمل، ولكنها ليست فاسقة. كانت كلماتهم محترمة، لكنها بدت أيضًا كما لو كانوا يضايقون شخصًا ما عن غير قصد، على الرغم من أن لا أحد يعرف ما إذا كان هذا مجرد نسج من خيالهم.
“فبما أنه لم يمت فأين هو وما هي أهدافه؟ كان سو شوان يي مهووسًا ببذرة إبادة الحياة، لذلك يجب عليه بالتأكيد أن يعرف الكثير. ” ظل سو مينغ صامتًا لفترة طويلة قبل أن يلقي نظرة على القاعة مرة أخرى. ثم استدار وغادر. بخطوة واحدة، اختفى من ذلك الكون الممتد.
لقد كانت تلك التي وضع سو مينغ فيها خصلة من روح يان باي، والتي يمكن أن تساعدهم على التواصل. ألقى نظرة سريعة على زلة اليشم وأرسل إرادته لمسحها . على الفور، ارتفع صوت يان باي المحترم في ذهن سو مينغ.
حتى سو مينغ لم يستطع إلا أن يلقي بعض النظرات عليهم. وعندما سمعهم يتكلمون، وجدهم أيضًا طيبين جدًا للأذنين، مما جعل العبوس يختفي من وجهه.
عندما دخل إليه ، عبس سو مينغ على الفور. لم تكن المجرة الموجودة في الكون الممتد سوداء اللون، بل وردية اللون. اللون الوردي من شأنه أن يجعل الناس يشعرون بأن أجسادهم تصبح دافئة دون أن يلاحظوا ذلك عندما يرون ذلك، لكن هذا الدفء لا يعني أن أجسادهم أصبحت دافئة بالفعل. وبدلا من ذلك، تدفقت دماءهم بشكل أسرع، وسوف تتجمع لمحة من الحرارة في أجسادهم.
“كبير، بهذه الطريقة من فضلك. زعيمة قبيلتنا، الملكة زي، والملك باي كلاهما أمامنا. إنهم ينحنون نحو هذا المكان للترحيب بك،” قالت إحدى المرأتين في المقدمة بهدوء. انتقلت عينيها إلى سو مينغ، ولكن كان هناك نظرة نقية على وجهها.
“لقد كان محاربًا قويًا تمكن من الهروب من عالمه عندما دمره الشاب ذو الرداء الأسود.” تمكن من التحرك عبر الفضاء الشاسع للوصول إلى هذا المكان. أنا… بالتأكيد لن أصدق أنه مات مع مرور الوقت!
أومأ سو مينغ. عندما كان على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام، ركعت المرأة الأخرى بسرعة وتحدثت بهدوء.
تقريبًا في اللحظة التي دخل فيها سو مينغ إلى الكون الممتد ، اندفعت أقواس طويلة نحوه من الأعلى إلى الأمام. عندما نظر إليهم ، وجد أن جميعهم نساء جميلات بشكل لا يصدق. لم يرتدوا ملابس كاشفة، لكنهم أعطوا شعورًا رزينًا وأنيقًا. كلهم كانوا جميلات .
“أيها الكبير، هل ترغب في الجلوس على كرسي سيدان، أم ترغب في المشي؟” كان صوت المرأة واضحا مثل الأجراس. عندما وصلت إلى أذني سو مينغ، شعرت وكأن المطر الدافئ قد تساقط على قلبه. نشأ فيه شعور مريح دون علمه، وتوقف سو مينغ لينظر إليها.
“لقد كان محاربًا قويًا تمكن من الهروب من عالمه عندما دمره الشاب ذو الرداء الأسود.” تمكن من التحرك عبر الفضاء الشاسع للوصول إلى هذا المكان. أنا… بالتأكيد لن أصدق أنه مات مع مرور الوقت!
“ماذا تقصد بكرسي سيدان؟” سأل بصوت ضعيف.
من هو ذلك الشاب ذو الرداء الأسود، ولماذا أراد أن يلتهم الفراشات؟
عندما قال ذلك، صُعق سو مينغ على الفور، لأن أكثر من مائة امرأة من بين الصفين تجمعوا معًا على الفور. وضعوا أيديهم على أكتاف المرأة التي أمامهم، وفي غمضة عين، شكلوا شكل الثعبان!
في ذلك الوقت، كان الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لسو مينغ هو أن يجعل نفسه أقوى. حتى لو أصبح الأقوى في دهره، إلا أن ذلك لم يكن كافيا. كان عليه أن يصبح أقوى شخص في كل الدهور التي شهدتها الأجنحة الأربعة لموروس ألبا المتناغم . في الواقع، كان عليه أن يخطو خطوة إلى الأمام ويصبح شخصًا مثل رجل الأبادة العجوز الذي يمكنه التحرك عبر الامتداد الشاسع.
في وسط شكل الثعبان كان هناك كرسي ناعم يتكون من أجساد حوالي اثنتي عشرة امرأة، مما صنع … كرسي سيدان مثير بشكل لا يصدق.
سيكون بعد ذلك قوياً بما يكفي لدعمه من خلال صعوده الروحي النهائي!
“سيدي، من فضلك اجلس على كرسي السيدان.”
كل هذه الأسئلة شغلت ذهن سو مينغ، وترك الكون الممتد في صمت. أشرق ضوء لامع في عينيه في تلك اللحظة. بغض النظر عن كيفية تطور الأمور وبغض النظر عما إذا كان موروس ألبا المتناغم قد تعرض للتدمير ، وما إذا كانت حيازة الثالوث القاحل ستكون ناجحة، وما إذا كان الشاب ذو الرداء الأسود سيأتي، وما هي الأهداف التي كان يهدف إليها رجل الأبادة العجوز … لم يكن سو مينغ يعرف تلك الأشياء ، وبما أن هذا هو الحال، فسيكون الأمر بلا معنى بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر.
المرأة التي تحدثت إلى سو مينغ سابقًا ثنيت ركبتيها وانحنت له. تحدثت بهدوء، ولم يكن هناك أي تلميح للتغيير على وجهها. بدت لائقة وكريمة كما كانت دائمًا، كما لو كان هذا النوع من كراسي السيدان مقبولًا عالميًا. إذا فكر شخص ما كثيرًا في الأمر، فهذا ليس خطأ المرأة، بل خطأ الشخص وحده…
سيكون بعد ذلك قوياً بما يكفي لدعمه من خلال صعوده الروحي النهائي!
صمت سو مينغ.
تقريبًا في اللحظة التي دخل فيها سو مينغ إلى الكون الممتد ، اندفعت أقواس طويلة نحوه من الأعلى إلى الأمام. عندما نظر إليهم ، وجد أن جميعهم نساء جميلات بشكل لا يصدق. لم يرتدوا ملابس كاشفة، لكنهم أعطوا شعورًا رزينًا وأنيقًا. كلهم كانوا جميلات .
……..
صمت سو مينغ.
Hijazi
أومأ سو مينغ. عندما كان على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام، ركعت المرأة الأخرى بسرعة وتحدثت بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
