نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1317

حكام فيريديان

حكام فيريديان

حكام فيريديان

وفي تلك اللحظة، في كل مرة كان سو مينغ يمر عبر كون ممتد ، كان هذا النوع من البذور متناثرًا، وكانت تظهر ببطء علامات النمو … لكن سو مينغ لم يلاحظ الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود.  إنهم ببساطة لم يكونوا موجودين داخل المنطقة التي تغطيها إرادته.

 

 

 

مر الوقت .  عندما انتهى الوقت الذي يستغرقه احتراق نصف عود البخور، رفع سو مينغ يده اليمنى من رأس كانغ سان نو، وبهزة، تحطمت روح كانغ سان نو تمامًا.  ظهرت الشقوق على جسده، واستمرت في الانتشار حتى تفكك جسده وتحول إلى رماد تساقط من يد سو مينغ.

كان وجه كانغ سان نو شاحبًا.  استمر العرق البارد في الخروج على جبهته.  لقد كان خائفًا الآن، مرعوبًا تمامًا.  لم يكن الأمر أنه لم يكن يعرف قوة سو مينغ، ولكن قبل ذلك، كان لديه ثقة مطلقة في قدرته على الفوز.  لقد كان يعتقد أن ما يسمى بالأقوى في هذا الدهر لا يمكن إلا أن يتحول إلى دمية أمام كنزه الأسمى.

بينما كان سو مينغ يبحث في روحه، ارتجف كانغ سان نو بعنف.  وجهه ملتوي.  كان الألم الذي شعر به في تلك اللحظة هو أسوأ ما شعر به في حياته كلها، لكنه لم يستطع مقاومته.  منذ اللحظة التي قرر فيها مهاجمة سو مينغ، كان مصيره محددًا بالفعل.

 

“ولكن بما أنه من الواضح أنه لم يقلل من قوة ذلك الشخص ولم يبالغ فيها، بناءً على فهمنا ليان بي، فمن المؤكد أن هذا الشخص قد أخضعه وملأه بالإعجاب لدرجة أنه كان على استعداد للعودة إلى ماضيه،  الذي كان خاضعًا للآخرين لكسب رضاهم “.  عندما تنهدت زي رو، وظهر على الفور ضوء غريب ورائع في عينيها.

لم يعتقد أن أي نوع من الظروف غير المتوقعة يمكن أن يظهر على الإطلاق لأن القطعة كانت لا تهزم عدة مرات في الماضي.  هذه الطبيعة للغشاء جلبت له ثقة لا توصف.  بغض النظر عما إذا كان الفجر المظلم أو القديس المتحدي أو حتى كون الثالوث القاحل الممتد ، فإنه لم ينظر إليهم بأي اهتمام.

 

 

’قُتل حكام فريديان في النهاية على يد كانغ سان نو، وقد حصل على هذا العنصر عن طريق الصدفة.‘

مع القطعة، وقف فوق كل المزارعين.  إذا لم يكن سو مينغ قد دخل إلى دوامة يين الموت ودخل كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ،  لم يكن بإمكانه إلا أن يموت أمام القطعة .  سيكون من المستحيل عليه تقريبًا الهروب من هذه الكارثة.

ربما تفككت إرادة سو مينغ بسبب تلك الضربة، ولكن في المقابل، مر بتحول سمح له بالحصول على حياة جديدة.  لقد ولد بعد أن تغلب على مخاوفه وحصل على عقلية مختلفة.  بمجرد أن رأى وجودًا قويًا يمكنه تدمير فراشة، كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يصاب بالصدمة بأي شكل من الأشكال عندما يرى شظية جناح فراشة.

 

مع مستوى زراعة سو مينغ، كان من السهل جدًا عليه الإمساك بشخص ما، خاصة وأن الكون الممتد في هذا المكان كان مليئًا بالفعل بإرادته.  بفكرة واحدة، ظهرت شخصيته في المجرة، وليس بعيدًا عن كانغ سان نو .

في الواقع… حتى لو خرج سو مينغ من دوامة يين الموت وحصل على إرادة أربعة عوالم حقيقية عظيمة ليصبح أقوى إرادة في المرتبة الثانية بعد الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم في عالم هذه الفراشة، فإنه لا يزال غير قادر على  إخضاع القطعة بسهولة!

 

 

 

السبب الرئيسي وراء قدرته على القيام بذلك هو أن سو مينغ استخدم الهالة الموجودة في الحجر وألقى فن الزمن للعودة إلى الماضي، مما سمح له أن يرى شخصيًا الرجل ذو الرداء الأسود وهو يمتص الفراشة.  بمجرد أن رأى هذا المشهد الصادم، تغلب سو مينغ على مخاوفه وشن أقوى ضربة بإرادته ضد الشاب ذو الرداء الأسود من الماضي.

 

 

……..

ربما تفككت إرادة سو مينغ بسبب تلك الضربة، ولكن في المقابل، مر بتحول سمح له بالحصول على حياة جديدة.  لقد ولد بعد أن تغلب على مخاوفه وحصل على عقلية مختلفة.  بمجرد أن رأى وجودًا قويًا يمكنه تدمير فراشة، كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يصاب بالصدمة بأي شكل من الأشكال عندما يرى شظية جناح فراشة.

 

 

 

لهذا السبب تمكن سو مينغ من استخدام إرادته ومحاربة القطعة حتى تعترف بوجود موروس ألبا المتناغم عليه وتسمح لنفسها بالخضوع.

“أما بالنسبة للقطعة، فقد حصل عليها حاكم فريدي في مكان غير معروف وأعادها إلى شعبه…

 

 

قد يبدو كل هذا بسيطًا، ولكن بالنسبة لسو مينغ، كان الأمر بمثابة كارثة كبيرة تهدد حياته.  بمجرد حل المشكلة، ضيق عينيه ورفع رأسه لينظر في الاتجاه الذي هرب فيه كانغ سان نو.  بخطوة واحدة، ارتفع في الهواء ليطارده.

وفي تلك اللحظة، في كل مرة كان سو مينغ يمر عبر كون ممتد ، كان هذا النوع من البذور متناثرًا، وكانت تظهر ببطء علامات النمو … لكن سو مينغ لم يلاحظ الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود.  إنهم ببساطة لم يكونوا موجودين داخل المنطقة التي تغطيها إرادته.

 

 

مع مستوى زراعة سو مينغ، كان من السهل جدًا عليه الإمساك بشخص ما، خاصة وأن الكون الممتد في هذا المكان كان مليئًا بالفعل بإرادته.  بفكرة واحدة، ظهرت شخصيته في المجرة، وليس بعيدًا عن كانغ سان نو .

إذا كان من الممكن عكس الزمن، وإذا علم كانغ سان نو بذلك، فهو بالتأكيد لن يختار الوقوف ضد سو مينغ.  لقد أثبتت الحقيقة أيضًا أن تصرفات يان بي كانت صحيحة، و… أن زي رو كانت محقة أيضًا.

 

 

ملأ الندم الكبير قلب كانغ سان نو.  في اللحظة التي ظهرت فيها شخصية سو مينغ، أدار رأسه وظهر اليأس على وجهه.  كان الندم في قلبه لم يسبق له مثيل في حياته كلها، واليأس أغرقه مثل المحيط.

 

 

 

وبمجرد أن غمره الماء، لم يعد يستطيع أن يتذكر أي شيء.  نما شكل سو مينغ بشكل أكبر في عينيه حتى حل محل كل شيء في ذهنه.  ظهرت نظرة شرسة على وجهه، وفي حالة من اليأس اختار أن يدمر نفسه.

عضت شفتها السفلية ووقفت بلطف.  كانت هناك قطعة من الشاش الحريري ملفوفة على جسدها حتى لا يتمكن أحد من رؤية بشرتها، لكن يمكنهم رؤية جسدها الصغير الذي يشبه الصفصاف.  كان ذلك كافيا لجمع كل النظرات عليها.  يبدو الأمر وكأن المرأة قد جمعت كل الجمال لنفسها.

 

 

حتى لو كان عليه أن يموت، فإنه سيفعل ذلك من خلال الانغماس في عمل من أعمال الجنون.  كان هذا فخره كمزارع في عالم أفاكانيا، لكنه لم يكن ذا أهمية أمام القوة المطلقة.  عند مواجهة سو مينغ، لم يكن لديه الحق في تدمير نفسه.

وكان الأمر كذلك بشكل خاص لأن ذكريات كانغ سان نو تحتوي على شيء أثار اهتمامه.  وبما أن هذا هو الحال، فقد كان هناك سبب أقل للسماح للرجل بالهروب.

 

دفعت يد سو مينغ إلى أسفل أعلى جمجمة كانغ سان نو، ثم بنقرة خفيفة، حطمت الهزة على الفور قاعدة زراعة كانغ سان نو بأكملها.  وفي الوقت نفسه، تبعثرت روحه، وارتفعت روح سو مينغ إليه.  لقد استخدم إرادته لأداء بحث الروح على كانغ سان نو !

كان كل كون ممتد مر سو مينغ بجانبه مليئًا بالشائعات.  نمت الكراهية تجاه سو مينغ تدريجياً في قلوب العديد من المزارعين.  لقد آمنوا بقاعة إبادة الحياة، وآمنوا أكثر بحواسهم السماوية ، التي أخبرتهم، عندما أرسلوهم يجتاحون كونهم الممتد، أنه أصبح أكثر ذبولًا من ذي قبل.

 

 

بينما كان سو مينغ يبحث في روحه، ارتجف كانغ سان نو بعنف.  وجهه ملتوي.  كان الألم الذي شعر به في تلك اللحظة هو أسوأ ما شعر به في حياته كلها، لكنه لم يستطع مقاومته.  منذ اللحظة التي قرر فيها مهاجمة سو مينغ، كان مصيره محددًا بالفعل.

 

 

وذلك لأن سو مينغ لم يكن يستحوذ عليهم ، ولم يحتل الكون الممتد.  وبدلاً من ذلك التهم الأرادات وجعلها تندمج معه ليكمل نفسه.

لم يظهر سو مينغ أي رحمة.  لقد قتل حياته كلها، وارتفعت هالته القاتلة إلى السماء.  لقد كان دائمًا قاسيًا بشكل لا يصدق ضد أولئك الذين جاءوا لاستفزازه من تلقاء أنفسهم .

كان هذا الدم هو دم خداع السماء.

 

حتى لو كان عليه أن يموت، فإنه سيفعل ذلك من خلال الانغماس في عمل من أعمال الجنون.  كان هذا فخره كمزارع في عالم أفاكانيا، لكنه لم يكن ذا أهمية أمام القوة المطلقة.  عند مواجهة سو مينغ، لم يكن لديه الحق في تدمير نفسه.

وكان الأمر كذلك بشكل خاص لأن ذكريات كانغ سان نو تحتوي على شيء أثار اهتمامه.  وبما أن هذا هو الحال، فقد كان هناك سبب أقل للسماح للرجل بالهروب.

 

 

 

مر الوقت .  عندما انتهى الوقت الذي يستغرقه احتراق نصف عود البخور، رفع سو مينغ يده اليمنى من رأس كانغ سان نو، وبهزة، تحطمت روح كانغ سان نو تمامًا.  ظهرت الشقوق على جسده، واستمرت في الانتشار حتى تفكك جسده وتحول إلى رماد تساقط من يد سو مينغ.

 

 

 

كان الأمر كما يعود الرماد إلى رماد، وكيف يعود الغبار إلى غبار.  كل الأشياء ستعود في النهاية إلى حضن الأرض، ولن تعود أبدًا.

كان الأمر كما يعود الرماد إلى رماد، وكيف يعود الغبار إلى غبار.  كل الأشياء ستعود في النهاية إلى حضن الأرض، ولن تعود أبدًا.

 

 

إذا كان من الممكن عكس الزمن، وإذا علم كانغ سان نو بذلك، فهو بالتأكيد لن يختار الوقوف ضد سو مينغ.  لقد أثبتت الحقيقة أيضًا أن تصرفات يان بي كانت صحيحة، و… أن زي رو كانت محقة أيضًا.

 

 

 

في اللحظة التي مات فيها كانغ سان نو، ارتجف يان باي، الذي كان يبحث عن علامات تيان شيه زي والآخرين في مجرة ​​داخل معسكر الفجر المظلم.  تغير تعبيره، ورفع يده اليمنى للأعلى لتربيت على حقيبة التخزين الخاصة به.  على الفور، ظهرت زلة يشم على كفه.

 

 

كان كل كون ممتد مر سو مينغ بجانبه مليئًا بالشائعات.  نمت الكراهية تجاه سو مينغ تدريجياً في قلوب العديد من المزارعين.  لقد آمنوا بقاعة إبادة الحياة، وآمنوا أكثر بحواسهم السماوية ، التي أخبرتهم، عندما أرسلوهم يجتاحون كونهم الممتد، أنه أصبح أكثر ذبولًا من ذي قبل.

كانت زلة اليشم تلك بها شقوق.  في تلك اللحظة، عندما ألقى يان بي نظرة خاطفة عليها ، تحولت قطعة اليشم إلى مسحوق.

مع القطعة، وقف فوق كل المزارعين.  إذا لم يكن سو مينغ قد دخل إلى دوامة يين الموت ودخل كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ،  لم يكن بإمكانه إلا أن يموت أمام القطعة .  سيكون من المستحيل عليه تقريبًا الهروب من هذه الكارثة.

 

 

كان يان باي صامتا.  وبعد فترة طويلة، أطلق تنهيدة طويلة.  كانت زلة اليشم هي زلة الحياة لكانغ سان نو.  بصفتهم ملوك الفجر، كان لدى كل منهم زلات الحياة الخاصة بهم حتى يعرفوا ما إذا كان الآخرون لا يزالون على قيد الحياة.

 

 

 

“كانغ سان نو… مات. الشخص الوحيد الذي يمكنه قتله… هو سو مينغ.  لقد حذرته، لكن شخصية كانغ سان نو…’

حكام فيريديان

 

 

هز يان باي رأسه ولم يعد يفكر في الأمر.  بدلا من ذلك، رفع ذقنه لاستكمال أوامر سو مينغ بحماس أكثر من ذي قبل.

كان الأمر كما يعود الرماد إلى رماد، وكيف يعود الغبار إلى غبار.  كل الأشياء ستعود في النهاية إلى حضن الأرض، ولن تعود أبدًا.

 

 

إذا كان بإمكان يان باي أن يشعر بموت تسانغ سان نو، فمن الطبيعي أن تشعر بذلك المرأة الوحيدة من بين ملوك الفجر الثلاثة في معسكر الفجر المظلم، زي رو من الثعالب السماوية.  كانت تجلس في وسط رون معقد على المذبح التابع للثعالب السماوية.  كان أمامها ضباب وردي يحوم.  كان وجهها الجميل مسالمًا للغاية، ولكن فجأة فتحت عينيها مع لمحة من الصدمة.

في اللحظة التي مات فيها كانغ سان نو، ارتجف يان باي، الذي كان يبحث عن علامات تيان شيه زي والآخرين في مجرة ​​داخل معسكر الفجر المظلم.  تغير تعبيره، ورفع يده اليمنى للأعلى لتربيت على حقيبة التخزين الخاصة به.  على الفور، ظهرت زلة يشم على كفه.

 

ملأ الندم الكبير قلب كانغ سان نو.  في اللحظة التي ظهرت فيها شخصية سو مينغ، أدار رأسه وظهر اليأس على وجهه.  كان الندم في قلبه لم يسبق له مثيل في حياته كلها، واليأس أغرقه مثل المحيط.

وبسبب ذلك، بدت أكثر لفتا للنظر من ذي قبل.  وكان يكفي أن تغري قلوب كل من رآها، سواء كانوا رجالا أو نساء.

وبمجرد أن غمره الماء، لم يعد يستطيع أن يتذكر أي شيء.  نما شكل سو مينغ بشكل أكبر في عينيه حتى حل محل كل شيء في ذهنه.  ظهرت نظرة شرسة على وجهه، وفي حالة من اليأس اختار أن يدمر نفسه.

 

………

هذا النوع من الجمال فاق كل أشكال الجمال الأخرى في الكون.  في الواقع، قد يتسبب ذلك في رغبة الناس في إخفاء هذه المرأة بعد أن رأوها.  إذا لم يكن لديهم هذا الجمال في حوزتهم، فسوف يرتكبون إهانة ضد أنفسهم!

 

 

السبب الرئيسي لكل هذا هو أن شخصًا ما قد وضع قطرة من الدم الطازج على جباه الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود، وهذا الدم يمكن أن يخدع السماء نفسها!

عضت شفتها السفلية ووقفت بلطف.  كانت هناك قطعة من الشاش الحريري ملفوفة على جسدها حتى لا يتمكن أحد من رؤية بشرتها، لكن يمكنهم رؤية جسدها الصغير الذي يشبه الصفصاف.  كان ذلك كافيا لجمع كل النظرات عليها.  يبدو الأمر وكأن المرأة قد جمعت كل الجمال لنفسها.

 

 

 

لقد خفضت رأسها، وعندما رفعت يدها، ظهرت زلة من اليشم المتشققة على كفها.  عندما رأت زلة اليشم تتحول إلى رماد، تنهدت زي رو بهدوء.

……..

 

’قُتل حكام فريديان في النهاية على يد كانغ سان نو، وقد حصل على هذا العنصر عن طريق الصدفة.‘

“لماذا كان عليك أن تفعل هذا؟  حتى لو كانت لديك ثقة مطلقة، ما كان عليك أن تفعل هذا.  من المستحيل أن يكذب يان باي بشأن قوة ذلك الشخص.  حتى لو كذب، فإنه سيقلل من شأن ذلك الشخص و لن يبالغ في قوته.

 

 

في الواقع… حتى لو خرج سو مينغ من دوامة يين الموت وحصل على إرادة أربعة عوالم حقيقية عظيمة ليصبح أقوى إرادة في المرتبة الثانية بعد الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم في عالم هذه الفراشة، فإنه لا يزال غير قادر على  إخضاع القطعة بسهولة!

“ولكن بما أنه من الواضح أنه لم يقلل من قوة ذلك الشخص ولم يبالغ فيها، بناءً على فهمنا ليان بي، فمن المؤكد أن هذا الشخص قد أخضعه وملأه بالإعجاب لدرجة أنه كان على استعداد للعودة إلى ماضيه،  الذي كان خاضعًا للآخرين لكسب رضاهم “.  عندما تنهدت زي رو، وظهر على الفور ضوء غريب ورائع في عينيها.

مر الوقت .  عندما انتهى الوقت الذي يستغرقه احتراق نصف عود البخور، رفع سو مينغ يده اليمنى من رأس كانغ سان نو، وبهزة، تحطمت روح كانغ سان نو تمامًا.  ظهرت الشقوق على جسده، واستمرت في الانتشار حتى تفكك جسده وتحول إلى رماد تساقط من يد سو مينغ.

 

 

“هذا هو ما يعنيه أن تكون أقوى شخص.  يبدو أنني يجب أن أكون أسرع في خطتي.  إذا كان بإمكاني دفعه إلى الأسفل…” بينما تمتمت زي رو، غطى لون أحمر باهت خديها، لكن العزم على وجهها أصبح أكثر ثباتًا.

 

 

 

بتعبير هادئ، شاهد سو مينغ جسد كانغ سان نو يتحول إلى العدم.  ثم رفع رأسه وحدق في المجرة البعيدة.

 

 

في الواقع… حتى لو خرج سو مينغ من دوامة يين الموت وحصل على إرادة أربعة عوالم حقيقية عظيمة ليصبح أقوى إرادة في المرتبة الثانية بعد الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم في عالم هذه الفراشة، فإنه لا يزال غير قادر على  إخضاع القطعة بسهولة!

“حكام فريديان… قبيلة تحب الذهاب إلى جميع الأماكن الغريبة في الكون عندما كانت الممالك الثلاث القديمة لا تزال موجودة. لقد غامر أهل هذه القبيلة بالبحث عن جميع أنواع الآثار بمجرد بلوغهم سن الرشد…

بتعبير هادئ، شاهد سو مينغ جسد كانغ سان نو يتحول إلى العدم.  ثم رفع رأسه وحدق في المجرة البعيدة.

 

 

“أما بالنسبة للقطعة، فقد حصل عليها حاكم فريدي في مكان غير معروف وأعادها إلى شعبه…

 

 

 

’قُتل حكام فريديان في النهاية على يد كانغ سان نو، وقد حصل على هذا العنصر عن طريق الصدفة.‘

 

 

هز يان باي رأسه ولم يعد يفكر في الأمر.  بدلا من ذلك، رفع ذقنه لاستكمال أوامر سو مينغ بحماس أكثر من ذي قبل.

فكر سو مينغ مرة أخرى في المشاهد التي رآها في ذكريات كانغ سان نو.  وبعد لحظة من الصمت المتأمل، تحرك واختفى في الهواء.

مع القطعة، وقف فوق كل المزارعين.  إذا لم يكن سو مينغ قد دخل إلى دوامة يين الموت ودخل كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ،  لم يكن بإمكانه إلا أن يموت أمام القطعة .  سيكون من المستحيل عليه تقريبًا الهروب من هذه الكارثة.

 

“أما بالنسبة للقطعة، فقد حصل عليها حاكم فريدي في مكان غير معروف وأعادها إلى شعبه…

عندما عاد للظهور مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل كون الأرواح الممتد .  لقد انتقل عبر الأكوان الممتدة ، وعندما ذهب إلى كل منها، كان ينشر إرادته من خلالها دون تردد.  في لحظة، تم استيعاب الإرادات الضعيفة التي ولدت للتو في كل كون ممتد ، وبينما كان يمر بها، أصبحت إرادة سو مينغ  أقوى، لكنه لم يجذب انتباه الثالوث القاحل .

 

 

وفي تلك اللحظة، في كل مرة كان سو مينغ يمر عبر كون ممتد ، كان هذا النوع من البذور متناثرًا، وكانت تظهر ببطء علامات النمو … لكن سو مينغ لم يلاحظ الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود.  إنهم ببساطة لم يكونوا موجودين داخل المنطقة التي تغطيها إرادته.

وذلك لأن سو مينغ لم يكن يستحوذ عليهم ، ولم يحتل الكون الممتد.  وبدلاً من ذلك التهم الأرادات وجعلها تندمج معه ليكمل نفسه.

مع مستوى زراعة سو مينغ، كان من السهل جدًا عليه الإمساك بشخص ما، خاصة وأن الكون الممتد في هذا المكان كان مليئًا بالفعل بإرادته.  بفكرة واحدة، ظهرت شخصيته في المجرة، وليس بعيدًا عن كانغ سان نو .

 

بينما كان سو مينغ يبحث في روحه، ارتجف كانغ سان نو بعنف.  وجهه ملتوي.  كان الألم الذي شعر به في تلك اللحظة هو أسوأ ما شعر به في حياته كلها، لكنه لم يستطع مقاومته.  منذ اللحظة التي قرر فيها مهاجمة سو مينغ، كان مصيره محددًا بالفعل.

ومع ذلك، حتى بعد أن حصل سو مينغ على جزء جناح الفراشة، لم يلاحظ أنه في كل مرة يمر فيها بجوار كون ممتد ويلتهم إرادته ، كان الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود يقسمون أنفسهم للظهور أمام كل محارب قوي هناك، قائلين:  لهم باسم قاعة إبادة الحياة أن روح الكون الممتد قد تم التهامها، وأن مستويات زراعتهم لن تزيد بعد الآن، وسوف تتلاشى حياتهم، وكل ذلك كان بسبب شخص يدعى سو مينغ.

 

 

 

إذا لم يتم ختم سو مينغ، فمن المؤكد أنهم سيموتون، وستقع الكارثة بالتأكيد على رؤوسهم.  لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لحل هذا المأزق، وكان عليهم العمل معًا للقضاء على الشرير سو مينغ.

في الواقع… حتى لو خرج سو مينغ من دوامة يين الموت وحصل على إرادة أربعة عوالم حقيقية عظيمة ليصبح أقوى إرادة في المرتبة الثانية بعد الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم في عالم هذه الفراشة، فإنه لا يزال غير قادر على  إخضاع القطعة بسهولة!

 

 

كان كل كون ممتد مر سو مينغ بجانبه مليئًا بالشائعات.  نمت الكراهية تجاه سو مينغ تدريجياً في قلوب العديد من المزارعين.  لقد آمنوا بقاعة إبادة الحياة، وآمنوا أكثر بحواسهم السماوية ، التي أخبرتهم، عندما أرسلوهم يجتاحون كونهم الممتد، أنه أصبح أكثر ذبولًا من ذي قبل.

 

 

عندما عاد للظهور مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل كون الأرواح الممتد .  لقد انتقل عبر الأكوان الممتدة ، وعندما ذهب إلى كل منها، كان ينشر إرادته من خلالها دون تردد.  في لحظة، تم استيعاب الإرادات الضعيفة التي ولدت للتو في كل كون ممتد ، وبينما كان يمر بها، أصبحت إرادة سو مينغ  أقوى، لكنه لم يجذب انتباه الثالوث القاحل .

عندما يكره شخص أو شخصان شخصًا ما، فإن تلك القوة لن تكون قوية.  إذا كان المئات أو الآلاف يكرهون شخصًا واحدًا، فلا يمكن الاستهانة بهم بعد الآن.  إذا كان عشرة آلاف أو مائة ألف شخص يكرهون شخصًا ما، فإن قوة كراهيتهم ستبدأ في التبلور…

ملأ الندم الكبير قلب كانغ سان نو.  في اللحظة التي ظهرت فيها شخصية سو مينغ، أدار رأسه وظهر اليأس على وجهه.  كان الندم في قلبه لم يسبق له مثيل في حياته كلها، واليأس أغرقه مثل المحيط.

 

كان وجه كانغ سان نو شاحبًا.  استمر العرق البارد في الخروج على جبهته.  لقد كان خائفًا الآن، مرعوبًا تمامًا.  لم يكن الأمر أنه لم يكن يعرف قوة سو مينغ، ولكن قبل ذلك، كان لديه ثقة مطلقة في قدرته على الفوز.  لقد كان يعتقد أن ما يسمى بالأقوى في هذا الدهر لا يمكن إلا أن يتحول إلى دمية أمام كنزه الأسمى.

إذا كان مليون أو عشرة ملايين أو أكثر من الناس يكرهون شخصًا ما… فبغض النظر عما فعله ذلك الشخص، فهو كان شريرًا.  حتى لو كان يفعل الخير، فإنه لا يزال شرير!

كان الأمر كما يعود الرماد إلى رماد، وكيف يعود الغبار إلى غبار.  كل الأشياء ستعود في النهاية إلى حضن الأرض، ولن تعود أبدًا.

 

فكر سو مينغ مرة أخرى في المشاهد التي رآها في ذكريات كانغ سان نو.  وبعد لحظة من الصمت المتأمل، تحرك واختفى في الهواء.

وفي تلك اللحظة، في كل مرة كان سو مينغ يمر عبر كون ممتد ، كان هذا النوع من البذور متناثرًا، وكانت تظهر ببطء علامات النمو … لكن سو مينغ لم يلاحظ الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود.  إنهم ببساطة لم يكونوا موجودين داخل المنطقة التي تغطيها إرادته.

 

 

السبب الرئيسي لكل هذا هو أن شخصًا ما قد وضع قطرة من الدم الطازج على جباه الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود، وهذا الدم يمكن أن يخدع السماء نفسها!

في الواقع، لم يكن الوحيد الذي لم يلاحظهم، فحتى الثالوث القاحل لم يلاحظهم.  لم يتمكن موروس ألبا المتناغم من فعل ذلك أيضًا.  وما لم يمتلك جسده الكامل مرة أخرى، فلن يتمكن من ملاحظتهم.

وذلك لأن سو مينغ لم يكن يستحوذ عليهم ، ولم يحتل الكون الممتد.  وبدلاً من ذلك التهم الأرادات وجعلها تندمج معه ليكمل نفسه.

 

 

السبب الرئيسي لكل هذا هو أن شخصًا ما قد وضع قطرة من الدم الطازج على جباه الرجال الثلاثة ذوي الرداء الأسود، وهذا الدم يمكن أن يخدع السماء نفسها!

 

 

ربما تفككت إرادة سو مينغ بسبب تلك الضربة، ولكن في المقابل، مر بتحول سمح له بالحصول على حياة جديدة.  لقد ولد بعد أن تغلب على مخاوفه وحصل على عقلية مختلفة.  بمجرد أن رأى وجودًا قويًا يمكنه تدمير فراشة، كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يصاب بالصدمة بأي شكل من الأشكال عندما يرى شظية جناح فراشة.

كان هذا الدم هو دم خداع السماء.

كان يان باي صامتا.  وبعد فترة طويلة، أطلق تنهيدة طويلة.  كانت زلة اليشم هي زلة الحياة لكانغ سان نو.  بصفتهم ملوك الفجر، كان لدى كل منهم زلات الحياة الخاصة بهم حتى يعرفوا ما إذا كان الآخرون لا يزالون على قيد الحياة.

 

ملأ الندم الكبير قلب كانغ سان نو.  في اللحظة التي ظهرت فيها شخصية سو مينغ، أدار رأسه وظهر اليأس على وجهه.  كان الندم في قلبه لم يسبق له مثيل في حياته كلها، واليأس أغرقه مثل المحيط.

………

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

فريديان  تعني اللون الأخضر

 

……..

بتعبير هادئ، شاهد سو مينغ جسد كانغ سان نو يتحول إلى العدم.  ثم رفع رأسه وحدق في المجرة البعيدة.

Hijazi

 

 

عندما يكره شخص أو شخصان شخصًا ما، فإن تلك القوة لن تكون قوية.  إذا كان المئات أو الآلاف يكرهون شخصًا واحدًا، فلا يمكن الاستهانة بهم بعد الآن.  إذا كان عشرة آلاف أو مائة ألف شخص يكرهون شخصًا ما، فإن قوة كراهيتهم ستبدأ في التبلور…

……..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط