نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1313

لمن هذا العالم؟!

لمن هذا العالم؟!

لمن هذا العالم؟!

إذا لم تكن نية قتل سو مينغ قوية، فمن المؤكد أنه سيجد طريقة أخرى لحل هذا المأزق، لكنه كان يعلم أن سو مينغ كان ينوي قتله.  لقد كان شيئًا لن يتمكن من حله أو تحييده مهما حدث!

 

بينما كان الرجل في منتصف العمر يزأر بكلماته، لمست يد سو مينغ الدوامة.  ومع دوي انفجارات عالية في الهواء، تفككت معظم الدوامة ودفعت الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم.  وتبدد جزء صغير من روحه على الفور، مما تسبب في شحوب وجهه.  أصبحت الصدمة على وجهه أكبر، ولكن ملأته الغطرسة  أيضا.

 

 

بالنسبة إلى بناة الهاوية… كان الماضي مجرد زلة من اليشم مع التاريخ المسجل فيها، وقد تم دمج الوقت فيها بالصدفة.  ربما لن يتمكن الآخرون من العثور على زلة اليشم أو رؤيتها، ولهذا السبب سيكون من الصعب عليهم معرفة ذلك.

كان لدى الرجل هواء وحشي غريب ولكنه مذهل يمكن أن يصدم ويخيف جميع أنواع الحياة.  كانت كلماته بطيئة، ووجوده جعله يبدو وكأنه كيان أعلى.  يبدو أنه قد جمع أعلى أشكال القوة في العالم.  حتى الهواء المروع الذي يحيط به بدا وكأنه ينحدر من كل كون الأرواح الممتد .

 

ارتجفت شواهد القبور على جميع المذابح الموجودة على جزر الكوكب.  طار عدد لا يحصى من الأرواح النائمة وأعينهم مغلقة.  في لحظة، أحاطوا بجسد الرجل في منتصف العمر.

لكن من بين بناة الهاوية، الذين يمتلكون فن الزمن، تمكن بعض المحاربين الأقوياء من رؤية الماضي القديم.

استخدم سو مينغ قوته الكاملة في قبضته، لذلك تحطمت رقبة الرجل في منتصف العمر تمامًا وتحطم رأسه عندما اصطدم بالأرض.  لقد هزت الرمية الجزيرة بأكملها.  إذا لم يكن سو مينغ يريد تدمير كوكب الزراعة، فمن الممكن أن تؤدي رميته إلى انهيار كوكب الزراعة.

 

 

يمكن القول أن سو مينغ هو الأقوى بين بناة الهاوية .  بدون دليل، يمكنه عكس الوقت إلى ما قبل عشرة آلاف عام، بينما مع وجود دليل، سيكون لديه جدول زمني محدد للذهاب إليه.  يمكنه المضي قدمًا بمرور الوقت ورؤية كل ما يريد رؤيته.

لقد اندفعوا ليس لأن الرجل في منتصف العمر كان لديه قوة عظيمة، ولكن لأن هذه كانت قدرة فطرية تنتمي إلى جميع شيوخ القبيلة.  يمكنهم استدعاء أرواح أسلافهم!

 

“أنت…”

مثل الشاب الذي يرتدي الجلباب الأسود و… والدته.

يمكن لشيخ القبيلة من كل جيل أن يفعل هذا!

 

استخدم سو مينغ قوته الكاملة في قبضته، لذلك تحطمت رقبة الرجل في منتصف العمر تمامًا وتحطم رأسه عندما اصطدم بالأرض.  لقد هزت الرمية الجزيرة بأكملها.  إذا لم يكن سو مينغ يريد تدمير كوكب الزراعة، فمن الممكن أن تؤدي رميته إلى انهيار كوكب الزراعة.

كانت امرأة ذات شخصية لطيفة.  لقد انتظرت بهدوء عودة والد سو مينغ، ولكن قبل أن يفعل ذلك، مات سو تشان في المعركة، واختفى سو مينغ معه.  كان لمثل هذا الحدث تأثير كبير عليها، وتوقفت عن الابتسام.

كانت إرادة كون الأرواح الممتد تمامًا مثل ضوء اليراع عند مقارنتها بإرادة سو مينغ ، التي كانت مثل الشمس الساطعة.  عندما أمسكها سو مينغ، انهارت.  بسحبة، امتلأ الكون الممتد بالكامل على الفور… بإرادة سو مينغ !

 

 

عندما وصلت إلى نهاية حياتها ودُفنت تحت المذبح، رأى سو مينغ في ذكريات الزمن أن الكلمات الموجودة على النصب الحجري قد تم محوها بيد عجوز!

 

 

 

كانت قبيلة الأرواح قبيلة غريبة.  قوتهم لم تكمن في الأحياء، بل في أسلافهم الذين ماتوا.  ربما يكون أسلافهم قد ماتوا، ولكن في الحقيقة، نظرًا لتفرد الأرواح، سيكون من الأفضل أن نقول أنهم كانوا نائمين.

 

 

 

أثناء نومهم، يمكنهم استيعاب معتقدات قومهم الذين يعبدونهم للحفاظ على قوة أرواحهم حتى يتمكنوا من الاجتماع معًا للحصول على الشكل الجسدي، وبعد ذلك، يستيقظون…

 

 

 

لقد اعتقدوا أنهم سيستيقظون بالتأكيد.  كان هذا هو ما كان فريدًا في الأرواح.  كان الأمر تمامًا مثل سو مينغ عندما كان في عالم المصير بين المستويات الأربعة.  لقد كان بحاجة إلى مصير خارجي ليشكل قوانين المصير الخاصة به، وكان أسلاف الأرواح بحاجة إلى شكل قوة مماثل للحفاظ على درجة معينة من الخلود.

“هذا الكون الممتد ينتمي إلينا نحن الأرواح.  هذه أرضنا المقدسة.  جميع الأرواح في هذا المكان ، سواء كان الماضي أو الحاضر أو ​​المستقبل، تنتمي إلى الأرواح، وهذه هي الطريقة التي تتشكل بها إرادة هذا الكون الممتد.  هل يستطيع مجرد شخص مثلك أن يتحمل إرادة كون ممتد ؟!”

 

 

تتطلب هذه القوة أن يكون أسماء الأسلاف معروفة، ولهذا السبب تم نحت أسماء أسلاف الأرواح الذين ماتوا على شواهد قبورهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

اليد التي ظهرت على شاهد قبر والدة سو مينغ مسحت اسمها، مما جعل من المستحيل على أحفاد العرق عبادتها، مما جعل روح والدة سو مينغ تتبدد!

بينما كان الرجل في منتصف العمر يزأر بكلماته، لمست يد سو مينغ الدوامة.  ومع دوي انفجارات عالية في الهواء، تفككت معظم الدوامة ودفعت الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم.  وتبدد جزء صغير من روحه على الفور، مما تسبب في شحوب وجهه.  أصبحت الصدمة على وجهه أكبر، ولكن ملأته الغطرسة  أيضا.

 

 

عندما تم مسح الكلمات الموجودة على شاهد القبر، شهدت السيدة المقدسة الحالية – عمة سو مينغ – كل شيء بأم عينيها.  حاولت إيقاف الرجل وهي ترتعش… ولكن بمجرد أن ألقى صاحب اليد نظرة عليها، تخدر عقلها، ونسيت إيقافه، مما سمح له بمسح كل آثار الكلمات الموجودة على شاهد القبر.

كان هذا الماضي.  لقد كانت موجودة مع مرور الوقت، مما سمح لسو مينغ برؤيتها بوضوح.

 

عندما تم مسح الكلمات الموجودة على شاهد القبر، شهدت السيدة المقدسة الحالية – عمة سو مينغ – كل شيء بأم عينيها.  حاولت إيقاف الرجل وهي ترتعش… ولكن بمجرد أن ألقى صاحب اليد نظرة عليها، تخدر عقلها، ونسيت إيقافه، مما سمح له بمسح كل آثار الكلمات الموجودة على شاهد القبر.

كان هذا الماضي.  لقد كانت موجودة مع مرور الوقت، مما سمح لسو مينغ برؤيتها بوضوح.

إذا لم تكن نية قتل سو مينغ قوية، فمن المؤكد أنه سيجد طريقة أخرى لحل هذا المأزق، لكنه كان يعلم أن سو مينغ كان ينوي قتله.  لقد كان شيئًا لن يتمكن من حله أو تحييده مهما حدث!

 

 

ورأى أيضًا أن اليد التي مسحت الاسم الموجود على شاهد القبر تعود لرجل في منتصف العمر.  لم يكن لديه هالة من اللحم والدم، مما يعني أنه كان روحا نقية.  وبمجرد أن مسح الكلمات الموجودة على شاهد القبر، عاد… إلى قبره.  المكان الذي اختفى فيه هو المكان الذي وجه فيه سو مينغ نظرته في تلك اللحظة.

لمن هذا العالم؟!

 

أثناء نومهم، يمكنهم استيعاب معتقدات قومهم الذين يعبدونهم للحفاظ على قوة أرواحهم حتى يتمكنوا من الاجتماع معًا للحصول على الشكل الجسدي، وبعد ذلك، يستيقظون…

لقد كان… القبر الذي يخص شيخ القبيلة السابق!

 

 

 

في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ إلى الأعلى، أطلق شاهد القبر صوتًا خارقًا.  وبينما حدث ذلك، ظهر صدع ضخم على النصب الحجري، كما لو أنه لا يستطيع تحمل الغضب في نظرة سو مينغ.  كان الأمر كما لو أن كل ما رآه سو مينغ يجب تدميره.

لكن من بين بناة الهاوية، الذين يمتلكون فن الزمن، تمكن بعض المحاربين الأقوياء من رؤية الماضي القديم.

 

الغضب على وجه سو مينغ جعل الرجل في منتصف العمر يشعر بالبرد في قلبه.

حتى الموتى يجب أن يموتوا مرة أخرى!  لأن الشخص الذي أراد قتلهم كان سو مينغ!

لم يكلف سو مينغ نفسه عناء الرد عليه.  بدلا من ذلك، تقدم للأمام، وفي لحظة، ظهر أمام الرجل في منتصف العمر.  رفع يده اليمنى وأمسك به.  ربما يكون زعيم القبيلة قد مات مرة واحدة، ولكن هذا الشعور الشديد بأن حياته كانت مهددة ارتفع على الفور في روحه مرة أخرى، لكنه لم يراوغ.  بدلا من ذلك، ظهر الجنون في عينيه.

 

لكنه تمكن من قول كلمة واحدة فقط.  قبل أن يتمكن من نطق كلمة ثانية، ظهر سو مينغ أمامه.  رفع يده اليمنى، وقبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد على الموقف، أمسك سو مينغ برقبته وضغط عليها بإحكام.  انطلق صوت طقطقة في الهواء، وألقى به بعنف على الأرض.

مع ضجة عالية، تحطم النصب الحجري إلى قطع.  اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ورفع يده اليمنى للضغط على المذبح.

 

 

في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ إلى الأعلى، أطلق شاهد القبر صوتًا خارقًا.  وبينما حدث ذلك، ظهر صدع ضخم على النصب الحجري، كما لو أنه لا يستطيع تحمل الغضب في نظرة سو مينغ.  كان الأمر كما لو أن كل ما رآه سو مينغ يجب تدميره.

بهذه الدفعة الواحدة، اهتز العالم.  بدا الأمر وكأن يدًا غير مرئية هبطت على المذبح، وبدأت في التحطم، طبقة بعد طبقة، بدءًا من المنصة.  وفي لحظة، تم تحويله إلى رماد.  ظهرت علامة يد ضخمة على الأرض!

 

 

 

تحته… كان هناك نعش محطم!

تتطلب هذه القوة أن يكون أسماء الأسلاف معروفة، ولهذا السبب تم نحت أسماء أسلاف الأرواح الذين ماتوا على شواهد قبورهم.

 

 

كان لونه أحمر، مثل الدم تمامًا.  في اللحظة التي تحطم فيها، انطلقت يد من أعماقه.  وكانت تلك اليد ذابلة وعظمية.  كانت أظافره سوداء وطولها ثلاثة أقدام.  عندما ظهرت تلك الذراع، ارتفعت هالة موت كثيفة إلى السماء.

 

 

في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ إلى الأعلى، أطلق شاهد القبر صوتًا خارقًا.  وبينما حدث ذلك، ظهر صدع ضخم على النصب الحجري، كما لو أنه لا يستطيع تحمل الغضب في نظرة سو مينغ.  كان الأمر كما لو أن كل ما رآه سو مينغ يجب تدميره.

اندفعت اليد إلى الأمام، وانهار التابوت ليكشف عن رجل نحيف في منتصف العمر يرتدي رداء الداوي.  كان شعره رماديا، وكانت عيناه طويلتين وضيقتين، لكن أشرق ضوءا أحمر في بؤبيه .

 

 

 

كشفت اليد عن هالة قاتلة شنيعة ، وتسببت على الفور في حدوث اضطراب في كون الأرواح الممتد .  ظهرت فيه تقلبات قوة لا نهاية لها .

إذا لم تكن نية قتل سو مينغ قوية، فمن المؤكد أنه سيجد طريقة أخرى لحل هذا المأزق، لكنه كان يعلم أن سو مينغ كان ينوي قتله.  لقد كان شيئًا لن يتمكن من حله أو تحييده مهما حدث!

 

كانت قبيلة الأرواح قبيلة غريبة.  قوتهم لم تكمن في الأحياء، بل في أسلافهم الذين ماتوا.  ربما يكون أسلافهم قد ماتوا، ولكن في الحقيقة، نظرًا لتفرد الأرواح، سيكون من الأفضل أن نقول أنهم كانوا نائمين.

“أنت…”

 

 

 

كان لدى الرجل هواء وحشي غريب ولكنه مذهل يمكن أن يصدم ويخيف جميع أنواع الحياة.  كانت كلماته بطيئة، ووجوده جعله يبدو وكأنه كيان أعلى.  يبدو أنه قد جمع أعلى أشكال القوة في العالم.  حتى الهواء المروع الذي يحيط به بدا وكأنه ينحدر من كل كون الأرواح الممتد .

“هذا الكون الممتد ينتمي إلينا نحن الأرواح.  هذه أرضنا المقدسة.  جميع الأرواح في هذا المكان ، سواء كان الماضي أو الحاضر أو ​​المستقبل، تنتمي إلى الأرواح، وهذه هي الطريقة التي تتشكل بها إرادة هذا الكون الممتد.  هل يستطيع مجرد شخص مثلك أن يتحمل إرادة كون ممتد ؟!”

 

 

لكنه تمكن من قول كلمة واحدة فقط.  قبل أن يتمكن من نطق كلمة ثانية، ظهر سو مينغ أمامه.  رفع يده اليمنى، وقبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد على الموقف، أمسك سو مينغ برقبته وضغط عليها بإحكام.  انطلق صوت طقطقة في الهواء، وألقى به بعنف على الأرض.

 

 

 

استخدم سو مينغ قوته الكاملة في قبضته، لذلك تحطمت رقبة الرجل في منتصف العمر تمامًا وتحطم رأسه عندما اصطدم بالأرض.  لقد هزت الرمية الجزيرة بأكملها.  إذا لم يكن سو مينغ يريد تدمير كوكب الزراعة، فمن الممكن أن تؤدي رميته إلى انهيار كوكب الزراعة.

 

 

 

اهتزت روح الرجل في منتصف العمر بسبب تصرفات سو مينغ المفاجئة.  أطلق صرخة ألم شديدة ، واختفى جسده .  لقد تحول إلى ضباب، ثم تجمع على الفور معًا في المسافة.  عندما نظر إلى سو مينغ، كانت الصدمة تملأ عينيه.  لقد اختفى الهواء الغريب والوحشي الذي كان يحيط به عندما ظهر للتو.  بدلا من ذلك، كانت عيناه مفتوحة على مصراعيها مع الصدمة .

 

 

 

“من أنت؟!”

 

 

 

كان الرجل في منتصف العمر هو زعيم القبيلة السابق، وقد التقى بملك الفجر عدة مرات في الماضي.  كان مستوى زراعته أيضًا أقل بقليل من عالم أفانيكايا.  إذا لم يكن ذلك بسبب تفرد الأرواح وإجباره على الموت، كان هناك احتمال كبير أنه كان سيصل إلى عالم أفاكانيا بحلول هذا الوقت.  ومع ذلك، منذ أن أُجبر على الموت، أصبح روحًا لم يعد لها جسد.

………

 

“على ما يرام.  لم أقصد أبدًا أن تعوض عن أخطائك وحدك.  إذا كان هذا هو الحال… فسأستخدم كل أرواح سلالتك لكتابة اسم أمي على شاهد قبرها مرة أخرى!

ومع سنوات التغذية، أصبحت روحه أقوى، وبدأ في جمع صدفة تحتوي على بعض اللحم والدم.  ومع ذلك، عندما أمسكه سو مينغ وألقاه في ذلك الوقت، تم سحق كل القوة التي استوعبها على الفور إلى أجزاء صغيرة.  مستوى قوة سو مينغ جعل جلده يزحف، لأنه شيء لم يسبق له أن واجهه في حياته.

 

 

مثل الشاب الذي يرتدي الجلباب الأسود و… والدته.

الغضب على وجه سو مينغ جعل الرجل في منتصف العمر يشعر بالبرد في قلبه.

 

 

لكنه تمكن من قول كلمة واحدة فقط.  قبل أن يتمكن من نطق كلمة ثانية، ظهر سو مينغ أمامه.  رفع يده اليمنى، وقبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد على الموقف، أمسك سو مينغ برقبته وضغط عليها بإحكام.  انطلق صوت طقطقة في الهواء، وألقى به بعنف على الأرض.

لم يكلف سو مينغ نفسه عناء الرد عليه.  بدلا من ذلك، تقدم للأمام، وفي لحظة، ظهر أمام الرجل في منتصف العمر.  رفع يده اليمنى وأمسك به.  ربما يكون زعيم القبيلة قد مات مرة واحدة، ولكن هذا الشعور الشديد بأن حياته كانت مهددة ارتفع على الفور في روحه مرة أخرى، لكنه لم يراوغ.  بدلا من ذلك، ظهر الجنون في عينيه.

 

 

 

إذا لم تكن نية قتل سو مينغ قوية، فمن المؤكد أنه سيجد طريقة أخرى لحل هذا المأزق، لكنه كان يعلم أن سو مينغ كان ينوي قتله.  لقد كان شيئًا لن يتمكن من حله أو تحييده مهما حدث!

 

 

 

ولهذا السبب انحدر الرجل في منتصف العمر على الفور إلى الجنون.  لم يجرؤ على تخفيف حذره حتى في أقل القليل لأن الضغط الذي مارسه عليه سو مينغ كان كبيرًا جدًا!

 

 

كان الرجل في منتصف العمر هو زعيم القبيلة السابق، وقد التقى بملك الفجر عدة مرات في الماضي.  كان مستوى زراعته أيضًا أقل بقليل من عالم أفانيكايا.  إذا لم يكن ذلك بسبب تفرد الأرواح وإجباره على الموت، كان هناك احتمال كبير أنه كان سيصل إلى عالم أفاكانيا بحلول هذا الوقت.  ومع ذلك، منذ أن أُجبر على الموت، أصبح روحًا لم يعد لها جسد.

“هذا هو الكون الممتد للأرواح.  أسلافي، من فضلكم احموني!”  زأر الرجل في منتصف العمر على الفور.  في اللحظة التي جاء فيها سو مينغ للقبض عليه، قام الرجل في منتصف العمر بسرعة بتشكيل ختم بذراعيه أمامه.

 

 

لم يكلف سو مينغ نفسه عناء الرد عليه.  بدلا من ذلك، تقدم للأمام، وفي لحظة، ظهر أمام الرجل في منتصف العمر.  رفع يده اليمنى وأمسك به.  ربما يكون زعيم القبيلة قد مات مرة واحدة، ولكن هذا الشعور الشديد بأن حياته كانت مهددة ارتفع على الفور في روحه مرة أخرى، لكنه لم يراوغ.  بدلا من ذلك، ظهر الجنون في عينيه.

ارتجفت شواهد القبور على جميع المذابح الموجودة على جزر الكوكب.  طار عدد لا يحصى من الأرواح النائمة وأعينهم مغلقة.  في لحظة، أحاطوا بجسد الرجل في منتصف العمر.

………

 

تتطلب هذه القوة أن يكون أسماء الأسلاف معروفة، ولهذا السبب تم نحت أسماء أسلاف الأرواح الذين ماتوا على شواهد قبورهم.

هؤلاء هم الأسلاف الذين ناموا على مدى سنوات لا حصر لها.  كان بعضهم قد استيقظ بالفعل، وكان بعضهم لا يزال نائمًا، ولكن بغض النظر عن ذلك، في اللحظة التي نادى فيها الرجل في منتصف العمر، طاروا واندمجوا للقتال ضد الكارثة الكبرى لعرقهم!

عندما وصلت إلى نهاية حياتها ودُفنت تحت المذبح، رأى سو مينغ في ذكريات الزمن أن الكلمات الموجودة على النصب الحجري قد تم محوها بيد عجوز!

 

ورأى أيضًا أن اليد التي مسحت الاسم الموجود على شاهد القبر تعود لرجل في منتصف العمر.  لم يكن لديه هالة من اللحم والدم، مما يعني أنه كان روحا نقية.  وبمجرد أن مسح الكلمات الموجودة على شاهد القبر، عاد… إلى قبره.  المكان الذي اختفى فيه هو المكان الذي وجه فيه سو مينغ نظرته في تلك اللحظة.

لقد اندفعوا ليس لأن الرجل في منتصف العمر كان لديه قوة عظيمة، ولكن لأن هذه كانت قدرة فطرية تنتمي إلى جميع شيوخ القبيلة.  يمكنهم استدعاء أرواح أسلافهم!

 

 

………

يمكن لشيخ القبيلة من كل جيل أن يفعل هذا!

 

 

 

عندما أحاطت جميع أرواح أسلاف الأرواح بالرجل في منتصف العمر وشكلت دوامة للتعامل مع يد سو مينغ، أصبح العالم مظلمًا.  ظهرت تموجات لا تعد ولا تحصى في كون الأرواح الممتد.  لقد امتلأ بحضور الأرواح، وبدا وكأن المكان قد تحول بالكامل إلى عالم الأرواح.  في الواقع… كانت هناك إرادة في هذا الكون الممتد، وكانت إرادة الأرواح!

كان لونه أحمر، مثل الدم تمامًا.  في اللحظة التي تحطم فيها، انطلقت يد من أعماقه.  وكانت تلك اليد ذابلة وعظمية.  كانت أظافره سوداء وطولها ثلاثة أقدام.  عندما ظهرت تلك الذراع، ارتفعت هالة موت كثيفة إلى السماء.

 

 

“بغض النظر عن مدى قوتك، عندما تكون بين الأرواح، إذا كنت تحمل نية القتل ضدي دون سبب، فيجب أن تموت، أيها الرجل المجنون!”

كان الرجل في منتصف العمر هو زعيم القبيلة السابق، وقد التقى بملك الفجر عدة مرات في الماضي.  كان مستوى زراعته أيضًا أقل بقليل من عالم أفانيكايا.  إذا لم يكن ذلك بسبب تفرد الأرواح وإجباره على الموت، كان هناك احتمال كبير أنه كان سيصل إلى عالم أفاكانيا بحلول هذا الوقت.  ومع ذلك، منذ أن أُجبر على الموت، أصبح روحًا لم يعد لها جسد.

 

 

بينما كان الرجل في منتصف العمر يزأر بكلماته، لمست يد سو مينغ الدوامة.  ومع دوي انفجارات عالية في الهواء، تفككت معظم الدوامة ودفعت الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم.  وتبدد جزء صغير من روحه على الفور، مما تسبب في شحوب وجهه.  أصبحت الصدمة على وجهه أكبر، ولكن ملأته الغطرسة  أيضا.

حتى الموتى يجب أن يموتوا مرة أخرى!  لأن الشخص الذي أراد قتلهم كان سو مينغ!

 

 

“هذا الكون الممتد ينتمي إلينا نحن الأرواح.  هذه أرضنا المقدسة.  جميع الأرواح في هذا المكان ، سواء كان الماضي أو الحاضر أو ​​المستقبل، تنتمي إلى الأرواح، وهذه هي الطريقة التي تتشكل بها إرادة هذا الكون الممتد.  هل يستطيع مجرد شخص مثلك أن يتحمل إرادة كون ممتد ؟!”

 

 

 

كان للرجل في منتصف العمر تعبير شرس على وجهه وهو يحدق في سو مينغ.  كان هناك جنون شديد في صوته.  في ذهنه، بما أن سو مينغ أراد قتله، فسوف يدمره تمامًا، لأنه يعتقد أن ضربة سو مينغ لن تفعل شيئًا له!

 

 

 

ألقى سو مينغ نظرة باردة على الرجل في منتصف العمر، وعندما فتح فمه، كانت كلماته مثل نسيم بارد ينتقل إلى كل اتجاه.

 

 

 

“على ما يرام.  لم أقصد أبدًا أن تعوض عن أخطائك وحدك.  إذا كان هذا هو الحال… فسأستخدم كل أرواح سلالتك لكتابة اسم أمي على شاهد قبرها مرة أخرى!

 

 

 

“هل قلت أن هذا الكون الممتد ينتمي إلى شعبك؟”

 

 

بينما كان الرجل في منتصف العمر يزأر بكلماته، لمست يد سو مينغ الدوامة.  ومع دوي انفجارات عالية في الهواء، تفككت معظم الدوامة ودفعت الرجل في منتصف العمر على بعد مائة ألف قدم.  وتبدد جزء صغير من روحه على الفور، مما تسبب في شحوب وجهه.  أصبحت الصدمة على وجهه أكبر، ولكن ملأته الغطرسة  أيضا.

في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ، رفع يده اليمنى وأمسك المساحة في اتجاه السماء.  مع سحب سريع، تغير سيد المجرة مرة أخرى!

 

 

 

كانت إرادة كون الأرواح الممتد تمامًا مثل ضوء اليراع عند مقارنتها بإرادة سو مينغ ، التي كانت مثل الشمس الساطعة.  عندما أمسكها سو مينغ، انهارت.  بسحبة، امتلأ الكون الممتد بالكامل على الفور… بإرادة سو مينغ !

 

 

 

لقد تفاجأ الرجل في منتصف العمر.  لقد كان مذهولًا تمامًا وهو يحدق في السماء بتعبير فارغ.

 

 

اليد التي ظهرت على شاهد قبر والدة سو مينغ مسحت اسمها، مما جعل من المستحيل على أحفاد العرق عبادتها، مما جعل روح والدة سو مينغ تتبدد!

………

عندما وصلت إلى نهاية حياتها ودُفنت تحت المذبح، رأى سو مينغ في ذكريات الزمن أن الكلمات الموجودة على النصب الحجري قد تم محوها بيد عجوز!

Hijazi

في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ، رفع يده اليمنى وأمسك المساحة في اتجاه السماء.  مع سحب سريع، تغير سيد المجرة مرة أخرى!

 

لقد تفاجأ الرجل في منتصف العمر.  لقد كان مذهولًا تمامًا وهو يحدق في السماء بتعبير فارغ.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط