الروح المعكوسة السابعة !
الروح المعكوسة السابعة!
“بسبب وحشيتك الشديدة، سيتم محوك!”
“أنت… أيها التنين الغبي، الذي على سطح البحيرة هو أنت – هاه…”
لقد كانت عقوبة سو مينغ للرجل الغريب.
ظهر مشهد مماثل في مئات الأماكن في نفس الوقت في العالم الحقيقي الرابع… بناءً على كيفية تصرفهم، تم القضاء على بعض الأرواح السابقة بواسطة سو مينغ، وتم تحذير البعض، ولكن لم يتم إعفاء أي منهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
وكان الأخير هو عالم. كان هناك ثلاثة عشر روحًا سابقة دخلت إلى هذا العالم الحقيقي لإحداث الفوضى. كانت الطريقة التي استخدمها سو مينغ للتعامل معهم مختلفة تمامًا مقارنة بما استخدمه في العوالم الحقيقية الأخرى.
كانت الأرواح السابقة المنبعثة من العالم الحقيقي الرابع مرتبطة ببعضها البعض من خلال عقولها. عندما تم القضاء على بعضهم بواسطة سو مينغ، يمكن لجميع الأرواح السابقة أن تشعر بموتهم بوضوح عندما ماتوا.
عندما فكر في هذا، أشرقت عيون الكركي الأصلع على الفور، وأصبح متعجرف قليلاً، كما لو كان يفكر في قدرة سماوية تمتلك قوة لا مثيل لها. في تلك اللحظة، بينما كان يشعر بالغرور، لم يلاحظ أن انعكاس تنين الهاوية في البحيرة كان له نظرة متعجرفة مماثلة على وجهه الصادق.
لم يكونوا ليشعروا بالصدمة إذا لم يمت الكثير منهم، ولكن في بضعة أنفاس قصيرة، تم محو ما مجموعه اثنين وثلاثين روحًا سابقة. صدمة هذا الحادث أرهبت الأرواح السابقة الأخرى.
بوصلة فنغ شوي ضخمة على شكل حلقة. وكانت مغطاة بالطلاسم والمنحوتات التي لا يمكن حصرها. كانوا هم الذين أطلقوا الضوء الأبيض وأضاءوا المساحة الفارغة.
في اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك، شعرت الأرواح السابقة الباقية على الفور بإرادة سو مينغ المرعبة من حولهم. لقد تلقوا جميعًا عقوبات متفاوتة الشدة دون استثناء، وجميعهم شعروا بقشعريرة تسري في عمودهم الفقري.
كانت الأرواح السابقة المنبعثة من العالم الحقيقي الرابع مرتبطة ببعضها البعض من خلال عقولها. عندما تم القضاء على بعضهم بواسطة سو مينغ، يمكن لجميع الأرواح السابقة أن تشعر بموتهم بوضوح عندما ماتوا.
“نظرًا لأن هذه هي أول جريمة لك، فسوف أتركك، لكن لا تكرر خطأك!”
لقد تم نحت اسم القمة التاسعة بعمق في أذهانهم.
لقد كانت الولادة، والتقدم في السن، والمرض، والموت، بمثابة عملية في الحياة لا يمكن تغييرها… ولكن ربما الكارثة التي ستحدث بعد خمسمائة عام ستسمح لكل شيء بأن يصبح مختلفًا.
“لقد وجدت أخيراً… الروح المعكوسة السابعة!”
عندما نزلت إرادة سو مينغ في عالم يين المقدس الحقيقي، شعرت العشرات من الأرواح السابقة التي فكت أختامها بأن قلوبها ترتجف. وبغض النظر عما كانوا يفعلون، فقد شعروا جميعا بطبقة من الجليد تغلفهم.
في ذلك اليوم، وقف شيخ سو مينغ خارج منزله وشاهد السماء. يبدو أنه قادر على رؤية سو مينغ وهو يدير رأسه إلى الوراء ليلقي نظرة على القمة التاسعة أثناء وجوده في المجرة.
وفي نفس الوقت تقريبًا، وصلت كلمات سو مينغ إلى آذانهم.
بينما استمر الكركي الصلعاء في الغمغمة، أخذها سو مينغ إلى مسافة بعيدة. مشى إلى فجوة الثالوث القاحل . لقد وصل ملك الفجر يان بي منذ فترة طويلة لإنجاز مهمته المتمثلة في مقابلة سو مينغ ، والتي كان قد استلمها قبل عشر سنوات. في الواقع، لقد وصل إلى هذا المكان قبل بضعة أشهر من الموعد المحدد وكان ينتظر سو مينغ منذ ذلك الحين.
كانت المجرة لا حدود لها، وليس هناك نهاية لها. قد يبدو ضوء النجوم اللامع أحيانًا كزينة على الصورة. لم يكن أحد يعرف من هو الذي شرب الخمر وسكب الحبر عن طريق الخطأ على لوحة قماشية لرسم المجرة…
“يجب محو هذا الخبيث والوحشي!”
“طريقك لا يزال طويلًا جدًا… لكنني بالفعل راضٍ جدًا لأنني قادر على رؤيتك وقد كبرت إلى هذا الحد…” تمتم الشيخ.
وبينما ترددت في ذهن كل روح سابقة في عالم يين المقدس الحقيقي، شعروا على الفور بوجود أحد رفاقهم يختفي. كان يرمز إلى الموت.
لم يستمر سو مينغ في العيش بسلام في القمة التاسعة بعد ذلك. وبدلا من ذلك، اختار الرحيل. كان عليه أن يذهب ويكمل الأمر الثالث الذي قرره – الذهاب إلى الفجر المظلم لإلقاء نظرة على عرق والدته… وكذلك البحث عن آثار سيده، تيان شي زي .
في تلك اللحظة، أضاء شعاع مفاجئ من الضوء الأبيض كل شيء في كل اتجاه، مما تسبب في تعثر الضباب وتجنب كشفه…
“نظرًا لأن هذه هي أول جريمة لك، فسوف أتركك، لكن لا تكرر خطأك!”
“سوف يتم تحذيرك مرة واحدة إذا قتلت من أجل المتعة!”
“بسبب وحشيتك الشديدة، سيتم محوك!”
“لقد وجدت أخيراً… الروح المعكوسة السابعة!”
بينما استمر الكركي الصلعاء في الغمغمة، أخذها سو مينغ إلى مسافة بعيدة. مشى إلى فجوة الثالوث القاحل . لقد وصل ملك الفجر يان بي منذ فترة طويلة لإنجاز مهمته المتمثلة في مقابلة سو مينغ ، والتي كان قد استلمها قبل عشر سنوات. في الواقع، لقد وصل إلى هذا المكان قبل بضعة أشهر من الموعد المحدد وكان ينتظر سو مينغ منذ ذلك الحين.
تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء لبضعة أنفاس، وتم محو إجمالي ثلاثة أرواح سابقة. تسببت القوة المخيفة على الفور في ظهور الخوف على وجوه الأرواح السابقة التي كانت في عالم يين المقدس الحقيقي.
عندما نزلت إرادة سو مينغ في عالم يين المقدس الحقيقي، شعرت العشرات من الأرواح السابقة التي فكت أختامها بأن قلوبها ترتجف. وبغض النظر عما كانوا يفعلون، فقد شعروا جميعا بطبقة من الجليد تغلفهم.
“إذا تجرأ أي منكم على استفزاز القمة التاسعة في أقل القليل، فسوف يتم محوكم!” عندما ترددت كلمات سو مينغ الأخيرة في آذان الأرواح السابقة، غرقت جميع الأرواح السابقة في عالم يين المقدس الحقيقي في الصمت عندما شعروا بقوة سو مينغ المرعبة وإرادته المسيطرة.
كان الأمر نفسه في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي. عندما نزلت إرادة سو مينغ وغادرت، اختفى أربعة من الأرواح السابقة التي قفزت إلى هذا العالم الحقيقي إلى الأبد.
في تلك اللحظة، أضاء شعاع مفاجئ من الضوء الأبيض كل شيء في كل اتجاه، مما تسبب في تعثر الضباب وتجنب كشفه…
عندما نزلت إرادة سو مينغ في عالم يين المقدس الحقيقي، شعرت العشرات من الأرواح السابقة التي فكت أختامها بأن قلوبها ترتجف. وبغض النظر عما كانوا يفعلون، فقد شعروا جميعا بطبقة من الجليد تغلفهم.
وكان الأخير هو عالم. كان هناك ثلاثة عشر روحًا سابقة دخلت إلى هذا العالم الحقيقي لإحداث الفوضى. كانت الطريقة التي استخدمها سو مينغ للتعامل معهم مختلفة تمامًا مقارنة بما استخدمه في العوالم الحقيقية الأخرى.
لقد كانت الولادة، والتقدم في السن، والمرض، والموت، بمثابة عملية في الحياة لا يمكن تغييرها… ولكن ربما الكارثة التي ستحدث بعد خمسمائة عام ستسمح لكل شيء بأن يصبح مختلفًا.
لم يقل لهم أي شيء، ولكن بدلاً من ذلك جعل إرادته تجتاح العالم الحقيقي، وعندما ترددت أصوات الانفجار عبر الفضاء، تم تدمير جميع الأرواح السابقة الثلاثة عشر الذين كانوا مرعوبين بالفعل من الموت المستمر لرفاقهم . ولم تنجو أرواحهم ولا أجسادهم.
في ذلك اليوم، وقف شيخ سو مينغ خارج منزله وشاهد السماء. يبدو أنه قادر على رؤية سو مينغ وهو يدير رأسه إلى الوراء ليلقي نظرة على القمة التاسعة أثناء وجوده في المجرة.
كان لدى التنانين محظورات، ويمكن القول أن محرمات سو مينغ هي عالم داو الصباح الحقيقي. لن يسمح بحدوث أي حوادث في هذا المكان، ولهذا السبب سيموت كل من تجرأ على الغزو دون أدنى شك.
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه في الحقيقة لم يستمر إلا لفترة يستغرق حرق نصف عود بخور. عندما فتح سو مينغ عينيه بينما كان يجلس بجانب رقعة الشطرنج، كان تعبيره تعبيرًا عن اللامبالاة.
بوصلة فنغ شوي ضخمة على شكل حلقة. وكانت مغطاة بالطلاسم والمنحوتات التي لا يمكن حصرها. كانوا هم الذين أطلقوا الضوء الأبيض وأضاءوا المساحة الفارغة.
شاهد شيخه يتحدث عن الأشياء المثيرة للاهتمام التي حدثت له عندما كان صغيرًا ، واستمع إليه يو شوان وكانغ لان وشو هوي باهتمام كبير. ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ. عندما خفض رأسه لينظر إلى رقعة الشطرنج، التقط قطعة سوداء، لكنه تفاجأ فجأة.
بوصلة فنغ شوي ضخمة على شكل حلقة. وكانت مغطاة بالطلاسم والمنحوتات التي لا يمكن حصرها. كانوا هم الذين أطلقوا الضوء الأبيض وأضاءوا المساحة الفارغة.
قطعة بيضاء واحدة لم تكن في الوضع الذي يتذكره… عندما ظهرت نظرة غريبة إلى حد ما على وجهه، رفع الكركي الأصلع رأسه من الأرض وألقى نظرة سريعة على سو مينغ بطريقة غير متقنة قبل أن ينظر إلى يو شوان . ظهرت فكرة في رأسه، ولكن بينما كان على وشك إظهار معرفته بطريقة لكسب رضاه، أدارت يو شوان فجأة رأسها جانبًا بابتسامة وألقت نظرة سريعة على الكركي الأصلع.
بينما استمر الكركي الصلعاء في الغمغمة، أخذها سو مينغ إلى مسافة بعيدة. مشى إلى فجوة الثالوث القاحل . لقد وصل ملك الفجر يان بي منذ فترة طويلة لإنجاز مهمته المتمثلة في مقابلة سو مينغ ، والتي كان قد استلمها قبل عشر سنوات. في الواقع، لقد وصل إلى هذا المكان قبل بضعة أشهر من الموعد المحدد وكان ينتظر سو مينغ منذ ذلك الحين.
تسببت هذه النظرة في ارتعاش الكركي الأصلع. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بتحذير من نظرة يو شوان… وسرعان ما عزز تعبيره قبل أن يركض بسرعة إلى تنين الهاوية.
Hijazi
أما تنين الهاوية فكان يحدق في مياه البحيرة أثناء أحلام اليقظة. في بعض الأحيان، كان يهدر على سطح الماء. عندما جاء الكركي الأصلع، ضرب رأس التنين بشدة.
أما تنين الهاوية فكان يحدق في مياه البحيرة أثناء أحلام اليقظة. في بعض الأحيان، كان يهدر على سطح الماء. عندما جاء الكركي الأصلع، ضرب رأس التنين بشدة.
“الى ماذا تنظر؟ اللعنة على كل شيء.
أما تنين الهاوية فكان يحدق في مياه البحيرة أثناء أحلام اليقظة. في بعض الأحيان، كان يهدر على سطح الماء. عندما جاء الكركي الأصلع، ضرب رأس التنين بشدة.
نقر تنين الهاوية على رأسه وتحدث كما لو أنه عانى كثيرًا. “لقد ضربتني مرة أخرى… أنا… يبدو أنني رأيت شخص آخر في البحيرة…”
كان يعتقد باستمرار أنه أصبح أكثر غباءً من ذي قبل، ولكن إذا تعرض أي شخص آخر لضرب رأسه بشكل مستمر لمدة ألف عام، فإن الارتجاجات المتكررة ستجعله يقوم بأفعال لن يفهمها الآخرون…
لقد سمح خطابه السريع المستمر لسو مينغ برؤية خوفه. كان خائفًا من الذهاب إلى الفجر المظلم و القديس المتحدي . لم يكن ذلك بسبب وجود أي شيء مرعب في ذلك المكان… ولكن لأنه قد يكون مسقط رأسه.
عندما فكر في هذا، أشرقت عيون الكركي الأصلع على الفور، وأصبح متعجرف قليلاً، كما لو كان يفكر في قدرة سماوية تمتلك قوة لا مثيل لها. في تلك اللحظة، بينما كان يشعر بالغرور، لم يلاحظ أن انعكاس تنين الهاوية في البحيرة كان له نظرة متعجرفة مماثلة على وجهه الصادق.
“أنت… أيها التنين الغبي، الذي على سطح البحيرة هو أنت – هاه…”
Hijazi
“ما هو الخطأ؟”
هز الكركي الأصلع رأسه وألقى نظرة شفقة على تنين الهاوية. بدأ يتمتم في ذهنه أنه إذا وجد أي شخص غير سار في عينيه، فسوف يضرب رأسه مرارًا وتكرارًا لمدة عام كامل.
لم تكن هناك مجرات، فقط مساحة غائمة تبدو وكأنها ضباب مشوش كات موجودا قبل خلق كل شيء.
عندما فكر في هذا، أشرقت عيون الكركي الأصلع على الفور، وأصبح متعجرف قليلاً، كما لو كان يفكر في قدرة سماوية تمتلك قوة لا مثيل لها. في تلك اللحظة، بينما كان يشعر بالغرور، لم يلاحظ أن انعكاس تنين الهاوية في البحيرة كان له نظرة متعجرفة مماثلة على وجهه الصادق.
في اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك، شعرت الأرواح السابقة الباقية على الفور بإرادة سو مينغ المرعبة من حولهم. لقد تلقوا جميعًا عقوبات متفاوتة الشدة دون استثناء، وجميعهم شعروا بقشعريرة تسري في عمودهم الفقري.
لم يقل لهم أي شيء، ولكن بدلاً من ذلك جعل إرادته تجتاح العالم الحقيقي، وعندما ترددت أصوات الانفجار عبر الفضاء، تم تدمير جميع الأرواح السابقة الثلاثة عشر الذين كانوا مرعوبين بالفعل من الموت المستمر لرفاقهم . ولم تنجو أرواحهم ولا أجسادهم.
“هيه هيه، هل تعتقد هذا الكركي الغبي حقًا أنني لا أعرف؟ أنا، تنين الهاوية العظيم، أذكى منه بكثير. يعتقد أنني غبي؟ حسنًا، أنا فقط ألعب بالأمر.
“ما هو الخطأ؟”
مر الوقت في هذا الدفء الذي لم يواجهه سو مينغ لفترة طويلة. وبعد مرور عام… كان سو مينغ قد بقي بالفعل في القمة التاسعة لمدة عشر سنوات.
كان الأمر نفسه في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي. عندما نزلت إرادة سو مينغ وغادرت، اختفى أربعة من الأرواح السابقة التي قفزت إلى هذا العالم الحقيقي إلى الأبد.
لم يستمر سو مينغ في العيش بسلام في القمة التاسعة بعد ذلك. وبدلا من ذلك، اختار الرحيل. كان عليه أن يذهب ويكمل الأمر الثالث الذي قرره – الذهاب إلى الفجر المظلم لإلقاء نظرة على عرق والدته… وكذلك البحث عن آثار سيده، تيان شي زي .
ربما يمكنه أيضًا العثور على حاكم الهائجين، لي شان شيو.
تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء لبضعة أنفاس، وتم محو إجمالي ثلاثة أرواح سابقة. تسببت القوة المخيفة على الفور في ظهور الخوف على وجوه الأرواح السابقة التي كانت في عالم يين المقدس الحقيقي.
في ذلك اليوم، وقف شيخ سو مينغ خارج منزله وشاهد السماء. يبدو أنه قادر على رؤية سو مينغ وهو يدير رأسه إلى الوراء ليلقي نظرة على القمة التاسعة أثناء وجوده في المجرة.
………..
“طريقك لا يزال طويلًا جدًا… لكنني بالفعل راضٍ جدًا لأنني قادر على رؤيتك وقد كبرت إلى هذا الحد…” تمتم الشيخ.
لقد كانت الولادة، والتقدم في السن، والمرض، والموت، بمثابة عملية في الحياة لا يمكن تغييرها… ولكن ربما الكارثة التي ستحدث بعد خمسمائة عام ستسمح لكل شيء بأن يصبح مختلفًا.
أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر لطفًا ، ولكن كان هناك تلميح خافت لهالة الموت بداخلها. لقد حان الوقت بالفعل بالنسبة له للعودة إلى حضن الأرض. لقد عاش دورات لا حصر لها من الحياة والموت، وأخيرا، في هذه الدورة، أكمل رغبته.
ربما يمكنه أيضًا العثور على حاكم الهائجين، لي شان شيو.
أدار سو مينغ رأسه لينظر إلى القمة التاسعة بينما كان في المجرة. رأى إخوته الكبار، يو شوان، شو هوي، وكانغ لان، ورأى أيضًا هالة الموت حول جسد شيخه . لم يكن الوجود كثيفًا، ولكن مع مرور الوقت، أصبح أكثر سمكًا.
ربما يمكنه أيضًا العثور على حاكم الهائجين، لي شان شيو.
لقد كانت الولادة، والتقدم في السن، والمرض، والموت، بمثابة عملية في الحياة لا يمكن تغييرها… ولكن ربما الكارثة التي ستحدث بعد خمسمائة عام ستسمح لكل شيء بأن يصبح مختلفًا.
في صمت، استدار سو مينغ وسار إلى الفضاء. تبعه الكركي الأصلع ، وأحيانًا يدير رأسه لينظر إلى تنين الهاوية. كان هناك تردد طفيف في الانفصال على وجهه، لكن هذا التردد ولد بسبب عدم قدرته على ضرب رأس تنين الهاوية كل يوم.
عندما نزلت إرادة سو مينغ في عالم يين المقدس الحقيقي، شعرت العشرات من الأرواح السابقة التي فكت أختامها بأن قلوبها ترتجف. وبغض النظر عما كانوا يفعلون، فقد شعروا جميعا بطبقة من الجليد تغلفهم.
تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء لبضعة أنفاس، وتم محو إجمالي ثلاثة أرواح سابقة. تسببت القوة المخيفة على الفور في ظهور الخوف على وجوه الأرواح السابقة التي كانت في عالم يين المقدس الحقيقي.
وبينما كان يندب هذه الحقيقة، فقد اتخذ قراره بأنه عندما يذهب إلى الفجر المظلم ، فإنه سيجد بديلاً. لم يستطع أن يدع نفسه يصدأ مع هذه القدرة السماوية القوية.
أدار سو مينغ رأسه لينظر إلى القمة التاسعة بينما كان في المجرة. رأى إخوته الكبار، يو شوان، شو هوي، وكانغ لان، ورأى أيضًا هالة الموت حول جسد شيخه . لم يكن الوجود كثيفًا، ولكن مع مرور الوقت، أصبح أكثر سمكًا.
كانت المجرة لا حدود لها، وليس هناك نهاية لها. قد يبدو ضوء النجوم اللامع أحيانًا كزينة على الصورة. لم يكن أحد يعرف من هو الذي شرب الخمر وسكب الحبر عن طريق الخطأ على لوحة قماشية لرسم المجرة…
…..
سار سو مينغ عبر المجرة ووصل إلى فجوة الثالوث القاحل في عالم داو الصباح الحقيقي . كان المكان الذي نزل فيه الفجر المظلم و القديس المتحدي ، وكان أيضًا المدخل المؤدي إلى تلك الأراضي.
واصل الكركي الأصلع الثرثرة طوال الطريق، متحدثًا عن كيفية سيحصل على البلورات عندما يصل إلى الفجر المظلم. أثناء حديثه، توقف سو مينغ عن الحركة وأدار رأسه لينظر إليه.
ربما يمكنه أيضًا العثور على حاكم الهائجين، لي شان شيو.
“اللعنة على كل شيء… عندما أكون هناك، سأنهب بالتأكيد كل بلوراتهم، بالتأكيد سأفعل… هاه؟” عندما رأى الكركي الأصلع سو مينغ يدير رأسه إلى الوراء، تفاجأ. نظر خلفه، ثم استدار لينظر إلى سو مينغ.
في اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك، شعرت الأرواح السابقة الباقية على الفور بإرادة سو مينغ المرعبة من حولهم. لقد تلقوا جميعًا عقوبات متفاوتة الشدة دون استثناء، وجميعهم شعروا بقشعريرة تسري في عمودهم الفقري.
“ما هو الخطأ؟”
كانت الأرواح السابقة المنبعثة من العالم الحقيقي الرابع مرتبطة ببعضها البعض من خلال عقولها. عندما تم القضاء على بعضهم بواسطة سو مينغ، يمكن لجميع الأرواح السابقة أن تشعر بموتهم بوضوح عندما ماتوا.
حدق سو مينغ في الكركي الأصلع، وظهرت ابتسامة على وجهه.
“لا تخاف. قال سو مينغ بهدوء: “سآخذك إلى هناك… ولا يمكن لأحد أن يمنعك من استعادة هويتك”. عندما قال تلك الكلمات، ارتجف الكركي الأصلع، ثم خفض رأسه وصمت.
لقد سمح خطابه السريع المستمر لسو مينغ برؤية خوفه. كان خائفًا من الذهاب إلى الفجر المظلم و القديس المتحدي . لم يكن ذلك بسبب وجود أي شيء مرعب في ذلك المكان… ولكن لأنه قد يكون مسقط رأسه.
…..
لم يستمر سو مينغ في العيش بسلام في القمة التاسعة بعد ذلك. وبدلا من ذلك، اختار الرحيل. كان عليه أن يذهب ويكمل الأمر الثالث الذي قرره – الذهاب إلى الفجر المظلم لإلقاء نظرة على عرق والدته… وكذلك البحث عن آثار سيده، تيان شي زي .
بعد فترة طويلة، عندما رفع الكركي الأصلع رأسه، ظهرت نظرة غير مبالية وغير منزعجة على وجهه مرة أخرى. واصل الثرثرة حول كيفية نهب البلورات أثناء المشي بجوار سو مينغ .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بعد مرور وقت طويل جدًا، عندما يحدق الكركي الأصلع في المجرة في المستقبل، سيحاول أن يتذكر، لكنه لن يتمكن أبدًا من العثور على ذكرياته… ومع ذلك، سيظل قادرًا أحيانًا على تذكر شخص يرتدي ملابس بيضاء في المجرة يخبره ألا يخاف.
كانت المجرة لا حدود لها، وليس هناك نهاية لها. قد يبدو ضوء النجوم اللامع أحيانًا كزينة على الصورة. لم يكن أحد يعرف من هو الذي شرب الخمر وسكب الحبر عن طريق الخطأ على لوحة قماشية لرسم المجرة…
في تلك اللحظة، كان هناك شاب يرتدي ملابس سوداء يجلس على بوصلة فنغ شوي. كان لديه شعر أسود طويل ومليء بالبرودة المروعة.
في كل مرة، كان يشعر بالحزن، لكن مصدر الحزن الذي لم يتمكن من العثور عليه كان الكآبة التي لم يتمكن من تتبعها أبدًا. يمكنه فقط… الوقوف على قمة الجبل والنظر إلى المجرة. حتى لو كان لديه طائفة خاصة به ولم يعد مهووسًا بالبلورات، وحتى لو كان يعبده عدد لا يحصى من المزارعين… فهو لا يزال يحاول البحث عن الماضي الذي فقده ولا يمكنه استعادته أبدًا.
شاهد شيخه يتحدث عن الأشياء المثيرة للاهتمام التي حدثت له عندما كان صغيرًا ، واستمع إليه يو شوان وكانغ لان وشو هوي باهتمام كبير. ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ. عندما خفض رأسه لينظر إلى رقعة الشطرنج، التقط قطعة سوداء، لكنه تفاجأ فجأة.
لقد كانت الولادة، والتقدم في السن، والمرض، والموت، بمثابة عملية في الحياة لا يمكن تغييرها… ولكن ربما الكارثة التي ستحدث بعد خمسمائة عام ستسمح لكل شيء بأن يصبح مختلفًا.
لا يمكنه إلا أن يتذكر بشكل غامض أنه كان هناك شخص ما أحضره للسير خلال جزء من حياته …
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه في الحقيقة لم يستمر إلا لفترة يستغرق حرق نصف عود بخور. عندما فتح سو مينغ عينيه بينما كان يجلس بجانب رقعة الشطرنج، كان تعبيره تعبيرًا عن اللامبالاة.
بينما استمر الكركي الصلعاء في الغمغمة، أخذها سو مينغ إلى مسافة بعيدة. مشى إلى فجوة الثالوث القاحل . لقد وصل ملك الفجر يان بي منذ فترة طويلة لإنجاز مهمته المتمثلة في مقابلة سو مينغ ، والتي كان قد استلمها قبل عشر سنوات. في الواقع، لقد وصل إلى هذا المكان قبل بضعة أشهر من الموعد المحدد وكان ينتظر سو مينغ منذ ذلك الحين.
“اللعنة على كل شيء… عندما أكون هناك، سأنهب بالتأكيد كل بلوراتهم، بالتأكيد سأفعل… هاه؟” عندما رأى الكركي الأصلع سو مينغ يدير رأسه إلى الوراء، تفاجأ. نظر خلفه، ثم استدار لينظر إلى سو مينغ.
…..
عندما سار سو مينغ نحو فجوة الثالوث القاحل… كانت هناك مساحة واسعة تقع خلف الثالوث القاحل، أو بالأحرى، كانت هناك مساحة واسعة خلف الأجنحة الأربعة لموروس ألبا المتناغم النائم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم تكن هناك مجرات، فقط مساحة غائمة تبدو وكأنها ضباب مشوش كات موجودا قبل خلق كل شيء.
في تلك اللحظة، أضاء شعاع مفاجئ من الضوء الأبيض كل شيء في كل اتجاه، مما تسبب في تعثر الضباب وتجنب كشفه…
بوصلة فنغ شوي ضخمة على شكل حلقة. وكانت مغطاة بالطلاسم والمنحوتات التي لا يمكن حصرها. كانوا هم الذين أطلقوا الضوء الأبيض وأضاءوا المساحة الفارغة.
“لقد وجدت أخيراً… الروح المعكوسة السابعة!”
بعد فترة طويلة، عندما رفع الكركي الأصلع رأسه، ظهرت نظرة غير مبالية وغير منزعجة على وجهه مرة أخرى. واصل الثرثرة حول كيفية نهب البلورات أثناء المشي بجوار سو مينغ .
في تلك اللحظة، كان هناك شاب يرتدي ملابس سوداء يجلس على بوصلة فنغ شوي. كان لديه شعر أسود طويل ومليء بالبرودة المروعة.
في اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك، شعرت الأرواح السابقة الباقية على الفور بإرادة سو مينغ المرعبة من حولهم. لقد تلقوا جميعًا عقوبات متفاوتة الشدة دون استثناء، وجميعهم شعروا بقشعريرة تسري في عمودهم الفقري.
سار سو مينغ عبر المجرة ووصل إلى فجوة الثالوث القاحل في عالم داو الصباح الحقيقي . كان المكان الذي نزل فيه الفجر المظلم و القديس المتحدي ، وكان أيضًا المدخل المؤدي إلى تلك الأراضي.
كان يحمل في يديه سلسلة من اللؤلؤ. كان هناك ما مجموعه تسعة منهم، ستة منهم كانوا مشرقين، بينما الثلاثة الباقون كانوا مظلمين. ومع ذلك، في تلك اللحظة، أشرقت إحدى اللآلئ الداكنة الثلاثة فجأة بضوء خافت. يبدو أن ظل كركي غامض مرئي في ذلك الضوء …
كانت المجرة لا حدود لها، وليس هناك نهاية لها. قد يبدو ضوء النجوم اللامع أحيانًا كزينة على الصورة. لم يكن أحد يعرف من هو الذي شرب الخمر وسكب الحبر عن طريق الخطأ على لوحة قماشية لرسم المجرة…
عندما أدار الشاب ذو الرداء الأسود سلسلة اللؤلؤ في يده، رفع رأسه ببطء ونظر إلى مساحة بعيدة. هناك… كان المكان الذي كانت فيه الفراشات التسع ذات يوم… وحيث توقف موروس ألبا المتتاغم للراحة.
“لقد وجدت أخيراً… الروح المعكوسة السابعة!”
………..
بوصلة فنغ شوي ضخمة على شكل حلقة. وكانت مغطاة بالطلاسم والمنحوتات التي لا يمكن حصرها. كانوا هم الذين أطلقوا الضوء الأبيض وأضاءوا المساحة الفارغة.
Hijazi
ربما يمكنه أيضًا العثور على حاكم الهائجين، لي شان شيو.
“اللعنة على كل شيء… عندما أكون هناك، سأنهب بالتأكيد كل بلوراتهم، بالتأكيد سأفعل… هاه؟” عندما رأى الكركي الأصلع سو مينغ يدير رأسه إلى الوراء، تفاجأ. نظر خلفه، ثم استدار لينظر إلى سو مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
