معركة القدر !
معركة القدر!
“بسبب تذكر الأحياء لهم، فإن جميع الموتى يمتلكون أفكارًا في حالات فراغهم. هذا حزن…
وعندما أُجبر على التراجع ، صعد إلى المستوى السابع عشر. ثم رفع يده اليمنى وأرجحها، مما أثار عاصفة من الرياح العنيفة التي شكلت شفرات رياح لا تعد ولا تحصى. اجتاحت فراشة النار التي شكلها بحر النار واتجهت نحو سو مينغ.
في عالم هضبة السماء الحقيقي ، عندما التقى سو مينغ وشخصيته الأخرى في هذا الكون الممتد بنظرات بعضهم البعض ورأوا التصميم في عيون بعضهم البعض، كانت معركة القدر التي لا يمكن تجنبها على وشك البداية.
لقد خفض رأسه بسرعة وهاجم سو مينغ. وخرجت كلمات غريبة من فمه أثناء قيامه بذلك.
لم يكونوا بحاجة إلى التواصل، ولم يحتاجوا إلى الهجوم لاختبار الآخر. لقد شاهدوا بعضهم البعض بهدوء مع وجود المجرة بينهم.
كل شيء كان مكتوبا في عيونهم.
في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، اهتزت أرواح الموت الحزينة العشرة التي أحاطت بسو مينغ، وعندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى، ترددت كلمات في الفضاء.
لكي يجعل نفسه أقوى، ويحمي الأشخاص الذين يريد حمايتهم، وينجو من الكارثة، ويتأكد من عدم حدوث المشهد في أسرار الكون، كان على سو مينغ أن يصبح أقوى. لم يكن لديه خيار آخر. كان أن يصبح الأقوى في العالم هو المسار الذي كان مصمماً على السير فيه.
كان الاندماج مع نفسه الأخر في هذا الكون الممتد هو نفس دمج الشخصين من كل جانب من جوانب المرآة معًا. منذ ذلك الحين، يمكن للشخص جمع قوة كل من الأكوان الممتدة للوصول إلى الكمال والقوة لتحديد مصيره. كان هذا اختيار سو مينغ.
بينما كان يتحدث، تقدم للأمام وهاجم سو مينغ. أينما ذهب، كان بحر من النار يشتعل تحت قدميه. عندما اندفعت إلى الخارج في كل الاتجاهات، شكلت فراشة ضخمة، وفي المستوى الثامن عشر من جحيم الروح، اندفعت فراشة النار نحو سو مينغ.
لإيقاظ حبيبته، ولجعل إرادة موروس ألبا المتناغم تلبي طلبه، ولجعل نفسه أقوى بحيث يمكن تقليل عدد ردود الفعل العكسية إلى النقطة التي لن يعاني منها بعد الآن، سيقاتل الشاب ضد كل المصير التعيس ابذي جاءه بسبب مكانته [1] والتحرك ضده. كان هذا هو الاختيار الذي قام به سو مينغ الآخر.
كان سو مينغ الآخر في هذا الكون الممتد أحد أطفال موروس ألبا الثلاثة. عندما التقى بنظرة سو مينغ، اشتعلت الروح القتالية في عينيه.
لم يكن لديه خيار آخر. وكان هذا هو الطريق الوحيد الذي يمكن أن يسلكه. في الحقيقة، أعطته إرادة موريس ألبا طريقين، لكنه لم يختار الطريق الأول. في هذا العالم، في هذا الكون، لا يمكن أن يكون هناك سوى سو مينغ واحد، حتى لو كان كل من موريس ألبا المتناغم والثالوث القاحل موجودين في نفس الوقت.
لقد شكلوا نوعًا من الختم الذي غلف هذه المجرة بالذات.
وهذا ما كان يعتقده!
“هذا هو كون موروس ألبا المتتاغم الممتد .” هنا، لدي الوفيات الحزينة العشرة ، وإرادة موروس ألبا المتناغم موجودة هنا أيضًا. إذا لم أتمكن من دمج هذا الشخص معي… فلماذا أحزن على أنني سأصبح أنا من يندمج معه؟!
وفي لحظة ، أحاطوا به واختفى البرج. تم استبدال جحيم الروح الثمانية عشر بطفل موروس ألبا الذي تحول إلى فراشة!
“أنا هو، وهو أنا. لدي يو شوان كزوجتي في هذا الكون الممتد ، وهو بالتأكيد لديه يو شوان في الكون الممتد الخاص به. بالتأكيد لن يسمح لها بالموت.
في اللحظة التي أحاطت فيها أرواح الوفيات الحزينة العشرة بالمنطقة، جلسوا، وشكلوا أختامًا بأيديهم، ودفعوا أكفهم على صدورهم. رفعوا رؤوسهم على الفور، وأشرق الضوء الداكن في عيونهم نصف المفتوحة.
“بسبب وجودهم في المقام الأول، يمكن فقدان كل الوجود. هذا هو الموت…
“هذه معركة مصير. هذا هو قدري، وهو أيضاً، أو بالأحرى… هذا هو مصيرنا المشترك!’
كان سو مينغ الآخر في هذا الكون الممتد أحد أطفال موروس ألبا الثلاثة. عندما التقى بنظرة سو مينغ، اشتعلت الروح القتالية في عينيه.
أما سو مينغ الآخر، الشاب الذي كان أحد أبناء موروس ألبا، فلوح بذراعه وقال بصوت مروع، “سو مينغ، المعركة بيننا اليوم هي بسبب القدر. هل تجرؤ على خوض معركة القدر هذه معي في جحيم الروح الثمانية عشر؟!”
“الوفيات الحزينة العشرة !”
تم إجبار طفل موروس ألبا على التراجع باستمرار. كانت عيناه محتقنتين بالدماء. عندما سعل الدم، ألقى رأسه إلى الوراء وزأر. ظهرت خلفه على الفور فراشة بقوة أحد عشر مستوى من جحيم الروح . لقد كان ينضح بحضور مرعب كان يعادل قوة الروح السابقة التي قامت بصعود الروح ثلاث مرات والذي في عالم أفاكانيا.
وبينما ترددت كلماته في الفضاء، انتشرت أرواح الوفيات الحزينة العشرة التي شكلها أقوى الأشخاص من حوله. عندما اتخذوا خطوة إلى الأمام، تفرقوا على الفور وظهروا حول سو مينغ ونفسه الأخر.
لقد شكلوا نوعًا من الختم الذي غلف هذه المجرة بالذات.
في اللحظة التي أحاطت فيها أرواح الوفيات الحزينة العشرة بالمنطقة، جلسوا، وشكلوا أختامًا بأيديهم، ودفعوا أكفهم على صدورهم. رفعوا رؤوسهم على الفور، وأشرق الضوء الداكن في عيونهم نصف المفتوحة.
“بسبب تذمرهم الغاضب، كل ما هو غير موجود سيتحول إلى فراغ…
وكان يتكون من ثمانية عشر طابق . غطى الضوء الداكن المنتشر سو مينغ ونفسه الأخر قبل أن يتجمع معًا ليكتسب شكلًا ماديًا. لقد تحول إلى برج قديم مليء بهالة الموت المروعة!
“نظرًا لحالتهم الفارغة، فإن كل الفراغ غير موجود.
“بسبب تذمرهم الغاضب، كل ما هو غير موجود سيتحول إلى فراغ…
أثناء وجوده فيها، تحول سو مينغ أيضًا إلى فراشة، كما لو أنه ولد من جديد بعد أن تم تدميره. في اللحظة التي اندفع فيها للخارج، فتح فمه، وطار سيف نهاية الأرادات .
“نظرًا لوجودهم ولأنهم الفراغ نفسه، فإن كل الفراغ وكل ما هو غير موجود يمكن تقديمه كقرابين ثمانية عشر مرة. يمكنهم أن يصبحوا… جحيم الروح الثمانية عشر!”
وسط الانفجار الصاخب، نشر سو مينغ إراداته لمحاربة هزات البرج. انهار المستوى الثامن عشر بسرعة، وسعل طفل موروس ألبا، سو مينغ الآخر في هذا الكون الممتد، الدم.
ترددت صدى الكلمات التي تحمل نغمة قديمة في المجرة. في تلك اللحظة، اندلع ضوء مظلم من أرواح الموت الحزينة العشرة. ارتفع بسرعة إلى السماء وبدا وكأنه عشرة خيوط رفيعة تتقاطع مع بعضها البعض على الفور لتشكل أساس برج.
تم إجبار طفل موروس ألبا على التراجع باستمرار. كانت عيناه محتقنتين بالدماء. عندما سعل الدم، ألقى رأسه إلى الوراء وزأر. ظهرت خلفه على الفور فراشة بقوة أحد عشر مستوى من جحيم الروح . لقد كان ينضح بحضور مرعب كان يعادل قوة الروح السابقة التي قامت بصعود الروح ثلاث مرات والذي في عالم أفاكانيا.
…….
وعندما تقاطعوا مرة أخرى، تداخلوا مع بعضهم البعض، طبقة بعد طبقة. استمرت هذه العملية لبضعة أنفاس فقط قبل أن يقف برج يتكون من عشرة خيوط داكنة من الضوء تتقاطع مع بعضها البعض في المجرة.
كان الاندماج مع نفسه الأخر في هذا الكون الممتد هو نفس دمج الشخصين من كل جانب من جوانب المرآة معًا. منذ ذلك الحين، يمكن للشخص جمع قوة كل من الأكوان الممتدة للوصول إلى الكمال والقوة لتحديد مصيره. كان هذا اختيار سو مينغ.
وعندما أُجبر على التراجع ، صعد إلى المستوى السابع عشر. ثم رفع يده اليمنى وأرجحها، مما أثار عاصفة من الرياح العنيفة التي شكلت شفرات رياح لا تعد ولا تحصى. اجتاحت فراشة النار التي شكلها بحر النار واتجهت نحو سو مينغ.
وكان يتكون من ثمانية عشر طابق . غطى الضوء الداكن المنتشر سو مينغ ونفسه الأخر قبل أن يتجمع معًا ليكتسب شكلًا ماديًا. لقد تحول إلى برج قديم مليء بهالة الموت المروعة!
لم يكونوا بحاجة إلى التواصل، ولم يحتاجوا إلى الهجوم لاختبار الآخر. لقد شاهدوا بعضهم البعض بهدوء مع وجود المجرة بينهم.
وعندما أُجبر على التراجع ، صعد إلى المستوى السابع عشر. ثم رفع يده اليمنى وأرجحها، مما أثار عاصفة من الرياح العنيفة التي شكلت شفرات رياح لا تعد ولا تحصى. اجتاحت فراشة النار التي شكلها بحر النار واتجهت نحو سو مينغ.
أما سو مينغ الآخر، الشاب الذي كان أحد أبناء موروس ألبا، فلوح بذراعه وقال بصوت مروع، “سو مينغ، المعركة بيننا اليوم هي بسبب القدر. هل تجرؤ على خوض معركة القدر هذه معي في جحيم الروح الثمانية عشر؟!”
ترددت صدى الكلمات التي تحمل نغمة قديمة في المجرة. في تلك اللحظة، اندلع ضوء مظلم من أرواح الموت الحزينة العشرة. ارتفع بسرعة إلى السماء وبدا وكأنه عشرة خيوط رفيعة تتقاطع مع بعضها البعض على الفور لتشكل أساس برج.
بينما كان يتحدث، تقدم للأمام وهاجم سو مينغ. أينما ذهب، كان بحر من النار يشتعل تحت قدميه. عندما اندفعت إلى الخارج في كل الاتجاهات، شكلت فراشة ضخمة، وفي المستوى الثامن عشر من جحيم الروح، اندفعت فراشة النار نحو سو مينغ.
لإيقاظ حبيبته، ولجعل إرادة موروس ألبا المتناغم تلبي طلبه، ولجعل نفسه أقوى بحيث يمكن تقليل عدد ردود الفعل العكسية إلى النقطة التي لن يعاني منها بعد الآن، سيقاتل الشاب ضد كل المصير التعيس ابذي جاءه بسبب مكانته [1] والتحرك ضده. كان هذا هو الاختيار الذي قام به سو مينغ الآخر.
رفع رأسه وكشف عن الروح القتالية في عينيه. لم يتكلم. بدلاً من ذلك، استخدم أفعاله لإظهار احترامه لذاته الأخر في هذا الكون الممتد. هاجم بكامل قوته.
لقد شكلوا نوعًا من الختم الذي غلف هذه المجرة بالذات.
هاجم سو مينغ نفسه الآخر، الذي كان يندفع نحوه. اقترب الاثنان على الفور من بعضهما البعض، وألقى كل منهما لكمة. انطلق انفجار عالي في السماء في تلك اللحظة. انقضت الفراشة التي شكلها بحر النار من قبل طفل موروس ألبا على سو مينغ. لقد اقتربت منه على الفور وانفجرت منها قوة تعادل قوة إمبراطور اليشم.
جاء هدير منخفض من المستوى الأول لجحيم الروح. مد طفل موروس ألبا ذراعيه وزمجر نحو السماء عندما أُجبر على التراجع بعيدًا. أضاء جسده بالنار، واندفعت خيوط الضوء المظلمة التي شكلت جحيم الروح الثمانية عشر نحوه .
وسط الانفجار الصاخب، نشر سو مينغ إراداته لمحاربة هزات البرج. انهار المستوى الثامن عشر بسرعة، وسعل طفل موروس ألبا، سو مينغ الآخر في هذا الكون الممتد، الدم.
“الوفيات الحزينة العشرة !”
وعندما أُجبر على التراجع ، صعد إلى المستوى السابع عشر. ثم رفع يده اليمنى وأرجحها، مما أثار عاصفة من الرياح العنيفة التي شكلت شفرات رياح لا تعد ولا تحصى. اجتاحت فراشة النار التي شكلها بحر النار واتجهت نحو سو مينغ.
…….
أشرق ضوء شرس في عيون سو مينغ. تحرك، وفي اللحظة التي جمع فيها إرادات العالمين الحقيقيين معًا، شكل يدًا ضخمة أمامه لضرب فراشة النار والرياح القادمة.
أثناء وجوده فيها، تحول سو مينغ أيضًا إلى فراشة، كما لو أنه ولد من جديد بعد أن تم تدميره. في اللحظة التي اندفع فيها للخارج، فتح فمه، وطار سيف نهاية الأرادات .
ارتفعت أصوات الانفجار في السماء. المستوى السابع عشر، المستوى السادس عشر… وحتى المستوى السابع من جحيم الروح تحطم في تلك اللحظة. لقد تم سحقهم جميعًا باليد التي شكلتها إرادة سو مينغ.
“بسبب تذمرهم الغاضب، كل ما هو غير موجود سيتحول إلى فراغ…
تم إجبار طفل موروس ألبا على التراجع باستمرار. كانت عيناه محتقنتين بالدماء. عندما سعل الدم، ألقى رأسه إلى الوراء وزأر. ظهرت خلفه على الفور فراشة بقوة أحد عشر مستوى من جحيم الروح . لقد كان ينضح بحضور مرعب كان يعادل قوة الروح السابقة التي قامت بصعود الروح ثلاث مرات والذي في عالم أفاكانيا.
معركة القدر!
رفرفت الفراشة بجناحيها واقتربت على الفور من سو مينغ. في اللحظة التي لمسته فيها، هز انفجار قوي السماء والأرض. انهارت الفراشة إلى قطع.
أثناء وجوده فيها، تحول سو مينغ أيضًا إلى فراشة، كما لو أنه ولد من جديد بعد أن تم تدميره. في اللحظة التي اندفع فيها للخارج، فتح فمه، وطار سيف نهاية الأرادات .
…….
جاء هدير منخفض من المستوى الأول لجحيم الروح. مد طفل موروس ألبا ذراعيه وزمجر نحو السماء عندما أُجبر على التراجع بعيدًا. أضاء جسده بالنار، واندفعت خيوط الضوء المظلمة التي شكلت جحيم الروح الثمانية عشر نحوه .
ترددت أصوات الانفجار عبر الفضاء. انهار المستوى السابع، المستوى السادس… وحتى المستوى الثاني من جحيم الروح .
وعندما تقاطعوا مرة أخرى، تداخلوا مع بعضهم البعض، طبقة بعد طبقة. استمرت هذه العملية لبضعة أنفاس فقط قبل أن يقف برج يتكون من عشرة خيوط داكنة من الضوء تتقاطع مع بعضها البعض في المجرة.
وسط الانفجار الصاخب، نشر سو مينغ إراداته لمحاربة هزات البرج. انهار المستوى الثامن عشر بسرعة، وسعل طفل موروس ألبا، سو مينغ الآخر في هذا الكون الممتد، الدم.
جاء هدير منخفض من المستوى الأول لجحيم الروح. مد طفل موروس ألبا ذراعيه وزمجر نحو السماء عندما أُجبر على التراجع بعيدًا. أضاء جسده بالنار، واندفعت خيوط الضوء المظلمة التي شكلت جحيم الروح الثمانية عشر نحوه .
معركة القدر!
وفي لحظة ، أحاطوا به واختفى البرج. تم استبدال جحيم الروح الثمانية عشر بطفل موروس ألبا الذي تحول إلى فراشة!
لقد خفض رأسه بسرعة وهاجم سو مينغ. وخرجت كلمات غريبة من فمه أثناء قيامه بذلك.
في اللحظة التي أحاطت فيها أرواح الوفيات الحزينة العشرة بالمنطقة، جلسوا، وشكلوا أختامًا بأيديهم، ودفعوا أكفهم على صدورهم. رفعوا رؤوسهم على الفور، وأشرق الضوء الداكن في عيونهم نصف المفتوحة.
“أرواح الموت الحزينة، شكلوا عرقكم!”
في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، اهتزت أرواح الموت الحزينة العشرة التي أحاطت بسو مينغ، وعندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى، ترددت كلمات في الفضاء.
أثناء وجوده فيها، تحول سو مينغ أيضًا إلى فراشة، كما لو أنه ولد من جديد بعد أن تم تدميره. في اللحظة التي اندفع فيها للخارج، فتح فمه، وطار سيف نهاية الأرادات .
“بسبب وجودهم في المقام الأول، يمكن فقدان كل الوجود. هذا هو الموت…
“بسبب تذكر الأحياء لهم، فإن جميع الموتى يمتلكون أفكارًا في حالات فراغهم. هذا حزن…
“بسبب تذكر الأحياء لهم، فإن جميع الموتى يمتلكون أفكارًا في حالات فراغهم. هذا حزن…
وسط الانفجار الصاخب، نشر سو مينغ إراداته لمحاربة هزات البرج. انهار المستوى الثامن عشر بسرعة، وسعل طفل موروس ألبا، سو مينغ الآخر في هذا الكون الممتد، الدم.
“إن روح الموت الحزين تأخذ أفكار الأحياء، وتأخذ وجود الأموات، وتقوم بأعمال مطاردة الآمال الروحية، وتأخذ القوة التي تتحكم في دورات الحياة لتشكل أعواد البخور. بهذا… نحوّل الحزن إلى الموتى. نترك الموجودين يستمرون في الوجود، ونجعل الذين ماتوا… يعودون إلى الفراغ!”
“بسبب تذكر الأحياء لهم، فإن جميع الموتى يمتلكون أفكارًا في حالات فراغهم. هذا حزن…
…….
Hijazi
“بسبب وجودهم في المقام الأول، يمكن فقدان كل الوجود. هذا هو الموت…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
