تسوية الثالوث القاحل
تسوية الثالوث القاحل
“موت!”
“والثاني سيكون … أن الكارثة سوف تتحطم بسببي. سوف تتحطم، وسوف تتوقف عن محاولة استخدام اللعنة علي!
“إن كارثة الوفيات التسعة مشتقة من مفهوم التواجد على باب الموت تسع مرات. سوف تتحول إلى تسع حالات وفاة، مما يجعلك تواجه تسع حالات وفاة مختلفة. وستنزل هذه الكارثة دون أن يراها أحد ودون سابق إنذار، مما يجعل الناس غير قادرين على صدها ويصعب عليهم الوقوف في وجهها.
انطلقت الكلمات الأخيرة لكارثة الوفيات التسعة عبر المنطقة خلال تلك اللحظة وتحولت إلى أصوات انفجار عالية ومدوية. هز الصوت السماء والأرض، وتسبب في ارتعاش دوامة موت يين. خلال تلك اللحظة، تم تنفيذ لعنة سو مينغ بالكامل.
“كلما قاومت أكثر، أصبحت الكارثة أقوى. هناك طريقة واحدة فقط لعبورها ، وهي استخدام إرادتك. يجب أن تبحث عن الفرصة الوحيدة للعيش أثناء الوفيات التسعة! ” قال الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، ووصل صوته إلى أذني سو مينغ. كان صوته خطيرا وعميقا عندما تردد في الهواء.
في اللحظة التي فهم فيها سو مينغ كل شيء، ظهرت همهمة الإرادة مرة أخرى. هذه المرة، عندما تردد صدى هذه الكلمات في الهواء، جعلت الإرادة وجه سو مينغ يتغير. انتفخ، وشعرت أسنانه الرخوة بنوع من الحرارة، على الرغم من أن جسده كان باردًا بشكل واضح. كان هذا الشعور متناقضًا جدًا، يشبه العلاقة بين الحياة والموت.
عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة. وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.
ارتفع إحساس بالخدر على الفور في قلب سو مينغ. لقد جاء من الانزعاج في جسده، وأثر بشكل مباشر على عقله، مما جعله يشعر على الفور بوصول الموت.
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء لامع في عيون سو مينغ، خطى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية فجأة خطوة إلى الأمام وظهر أمامه. كان تعبيره مهيبًا عندما رفع يده اليمنى وأمسك بسرعة بالكارثة الرابعة المختفية في الدوامة.
ولكن هذا لم يكن كل شيء. ولم يكن جسده هو الوحيد المتأثر. يمكن أن يشعر سو مينغ أيضًا أن عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله قد تأثر خلال تلك اللحظة. لقد بدأ يتحول إلى اللون الأخضر.
“يديك… سوف… تسقط… من… أكمامك. مت!
كان جسد سو مينغ ضعيفًا وكان على وشك الموت. في اللحظة التي توقف فيها الرجل العجوز عن التردد وكان على وشك المساعدة، بدأ سو مينغ يضحك.
“موت!”
أصبح تعبيره أكثر شراسة، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدم. بصعوبة كبيرة، رفع يده اليمنى المخدرة ودفعها في اتجاه الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، كما لو كان يريد أن يمنعه من المجيء نحوه.
قالت الأرادة التي تملأ دوامة موت يين قالت كلمة واحدة بمجرد أن أعلنت أن يدي وقدمي سو مينغ باللون الأخضر. خلال تلك اللحظة، شعر سو مينغ بألم شديد في أطرافه. غطت خصلات من الدخان الأخضر التي كانت مثل الخيوط جسده الت تتجه للأمام لتغطي روحه وعقله.
قالت الأرادة التي تملأ دوامة موت يين قالت كلمة واحدة بمجرد أن أعلنت أن يدي وقدمي سو مينغ باللون الأخضر. خلال تلك اللحظة، شعر سو مينغ بألم شديد في أطرافه. غطت خصلات من الدخان الأخضر التي كانت مثل الخيوط جسده الت تتجه للأمام لتغطي روحه وعقله.
كان تعبيره شرسًا، وكانت إرادته تقاتل بشدة ضد نية الموت المتزايدة في جسده. اجتاحه شعور الموت مثل موجة المد، وكان سو مينغ مثل السفينة الوحيدة في بحر هائج، تكافح من أجل المثابرة.
“شفتيك… سوف… تنتفخ… و… أسنانك… سوف… تحترق. موت!”
أينما ذهبوا، سوف تنتشر هالة الموت الكثيفة . ألقى سو مينغ رأسه إلى الخلف وزأر. كان وجهه ملتويًا، وأضاء ضوء أخضر خافت من حوله.
“هذه ليست كارثة. هذه لعنة…”
كان تعبيره شرسًا، وكانت إرادته تقاتل بشدة ضد نية الموت المتزايدة في جسده. اجتاحه شعور الموت مثل موجة المد، وكان سو مينغ مثل السفينة الوحيدة في بحر هائج، تكافح من أجل المثابرة.
عندما تردد صداه عبر الفضاء، ملأ كل كون الثالوث القاحل الممتد . لو كان هناك أي أشكال حياة مستيقظة في تلك اللحظة، لكانت أجسادهم وأرواحهم قد دمرت، بغض النظر عن مستوى زراعتهم.
لكن كفاحه لم يدم طويلاً قبل أن تتذمر الإرادة التي شكلتها الكارثة الرابعة التي تملأ دوامة موت يين مرة أخرى.
‘هناك نتيجتان. أولاً، سأموت وأجعلك تستيقظ مسبقًا. لكن صحوتك قبل الموعد المحدد ستجعلك ناقصا، وهذا لا يسير حسب إرادتك. قد لا أعرف نوع التغييرات التي ستحدث عندما تستيقظ مبكرًا، لكنني أعتقد أنك واعي ولن ترغب في أن يكون الأمر كذلك.’
“عروقك… سوف… تذبل… أسنانك… سوف… تجف. مت!”
انطلق انفجار قوي في جسد سو مينغ، وذبلت عروقه كما لو أنها فقدت قوة حياتها وطاقتها. لقد أصبحوا جافين، تمامًا كما يجف النهر. وأصبحت أسنانه جافة أيضًا، كما لو كانت قد رخوة.
في اللحظة التي ظهر فيها الصوت، اختفت كارثة الوفيات التسعة حول سو مينغ دون أن تترك أثرا. ضعفت اللعنات عليه قبل أن تختفي في وقت واحد. عاد كل شيء عنه إلى حاله قبل أن تقع عليه الكارثة.
لقد فهم سو مينغ أن هذا كان شكلاً من أشكال مظاهر إرادة الثالوث القاحل… لم يفهم فقط أن كارثة الوفيات التسعة كانت لعنة، بل فهم أيضًا خلال تلك اللحظة أن ما يسمى بكارثة الروح السابقة كانت أيضًا شكلاً من أشكال إرادة الثالوث القاحل.
أصبح وجهه بالكامل أكبر سنًا على الفور. تدفق الدم إلى زوايا فمه، وأصبح تعبيره شرسًا.
بدت الكلمة الأخيرة وكأنها مطرقة ثقيلة تضرب جسد سو مينغ. لقد جعله يترنح إلى الوراء، وسعل الدم الأسود. كانت قاعدته الزراعية تختفي بسرعة وأصبح جسده أضعف بسرعة. أصبح ظل الموت أكبر عندما كان يلوح في الأفق فوقه.
أصبح تعبيره أكثر شراسة، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدم. بصعوبة كبيرة، رفع يده اليمنى المخدرة ودفعها في اتجاه الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، كما لو كان يريد أن يمنعه من المجيء نحوه.
شاهد الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا المشهد من مكان ليس ببعيد. تنهد في قلبه. كان بإمكانه أن يقول أن سو مينغ قد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى. تحرك للأمام، على وشك تقديم المساعدة، لكن سو مينغ رفع رأسه بسرعة.
بدت الكلمة الأخيرة وكأنها مطرقة ثقيلة تضرب جسد سو مينغ. لقد جعله يترنح إلى الوراء، وسعل الدم الأسود. كانت قاعدته الزراعية تختفي بسرعة وأصبح جسده أضعف بسرعة. أصبح ظل الموت أكبر عندما كان يلوح في الأفق فوقه.
كان الأمر أشبه بكيفية قتل أي مزارع يريده في عالمه الحقيقي بإرادته في العالم الحقيقي ويمكنه أيضًا استخدام إرادته لإرسال كارثة مماثلة عليهم!
أصبح تعبيره أكثر شراسة، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدم. بصعوبة كبيرة، رفع يده اليمنى المخدرة ودفعها في اتجاه الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، كما لو كان يريد أن يمنعه من المجيء نحوه.
وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة. يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أستطيع أن أفعل ذلك!” تحدث سو مينغ من خلال أسنانه. تدفق الدم من فمه من هذا الجهد، ولكن ظهر على وجهه لمحة من التصميم والجنون.
أصبح الجنون في عيون سو مينغ أقوى. لقد بقي في تحول حاكم الهائجين لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي سيتعافى بها جسده باستمرار، ولكن على الرغم من ذلك، لم يتمكن من التعافي إلى ما كان عليه سابقًا، وكانت القدرة السماوية تفقد تأثيرها بسرعة. أصبح تدهور جسد سو مينغ سيئًا بشكل لا يصدق.
“تحول حاكم الهائجين!”
أصبح وجهه بالكامل أكبر سنًا على الفور. تدفق الدم إلى زوايا فمه، وأصبح تعبيره شرسًا.
“أنا … سوف أقوم بمسح جميع الكوارث التالية . مهمتك هي التوجه إلى أعماق دوامة الموت يين والتحقق من افتراضاتي! اذهب! أسرع!”
في تلك اللحظة بدا الأمر وكأن سو مينغ كان يصر أسنانه، واندفع نحوه أكثر من مائة مليون روح هائجة عظيمة. لقد أحاطوا به واندمجوا بسرعة في جسده، مما جعله يشعر وكأنه قد حصل للتو على الغذاء، وسرعان ما بدأ في التعافي.
عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة. وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.
……..
ولكن في تلك اللحظة، ظهرت كلمات الكارثة الرابعة مرة أخرى.
لقد تعرضت إرادة الثالوث القاحل النائمة للخطر!
انطلق انفجار قوي في جسد سو مينغ، وذبلت عروقه كما لو أنها فقدت قوة حياتها وطاقتها. لقد أصبحوا جافين، تمامًا كما يجف النهر. وأصبحت أسنانه جافة أيضًا، كما لو كانت قد رخوة.
“صوتك… سوف… يتشتت. مت!”
أصبح وجهه بالكامل أكبر سنًا على الفور. تدفق الدم إلى زوايا فمه، وأصبح تعبيره شرسًا.
أطلق سو مينغ صرخة ألم شديدة ، وبدأ تحول حاكم الهائجين يظهر عليه علامات التشتت. لا يبدو أن المائة مليون من أرواح الهائجين العظماء يمكن أن تجعل جسده يتعافى بعد الآن.
ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء خلال تلك اللحظة. تطلبت لعنة سو مينغ دمية، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن لديه واحدة في يده، لذلك استخدم جسده كبديل لها. بإرادة نسخة العالم الحقيقي، سوف يلعن إرادة الثالوث القاحل والكارثة الرابعة!
كما أصبحت صرخاته ضعيفة بشكل لا يصدق. بدا الأمر كما لو كانوا متناثرين بطريقة كما لو كان على وشك الموت، مما جعل كل من سمعهم يشعرون أنه لم يعد يكافح. وبدلاً من ذلك، سيشعرون كما لو كان يلهث على فراش الموت ويتنهد قبل وفاته.
كان هذا تهديدًا صارخًا من سو مينغ. لقد كان مباشرًا جدًا وشاملًا جدًا أيضًا!
لقد فهم سو مينغ أن هذا كان شكلاً من أشكال مظاهر إرادة الثالوث القاحل… لم يفهم فقط أن كارثة الوفيات التسعة كانت لعنة، بل فهم أيضًا خلال تلك اللحظة أن ما يسمى بكارثة الروح السابقة كانت أيضًا شكلاً من أشكال إرادة الثالوث القاحل.
حتى عالم داو الصباح الحقيقي لسو مينغ بدأ يذبل كما لو كان على وشك الاختفاء من الثالوث القاحل.
كانت ضحكته ضعيفة بشكل لا يصدق، ولم تتمكن حتى من الهروب من حلقه. لقد ظهرت بدون صوت. ومع ذلك، ظهر قوس على شفاه وجه سو مينغ المتورم. وبينما كان يضحك بلا صوت، سعل الدم من فمه .
“سوف … سوف … تتعرق … ولكن … … لن … يتدفق … إلى الأسفل. موت!”
“أنفك… سوف… يتسع. مت!
“هذه ليست كارثة. هذه لعنة…”
“شفتاك… ستصبح… باردة… عند… اللمس. مت!”
وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر. أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير. في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!
الهمهمة المستمرة وتأثير تصريحات الموت جعلت الأمر يبدو وكأن الإرادة كانت لعنة المصير التي لا يمكن مقاومتها. كان لكل عبارة تأثير فوري على جسد سو مينغ، مثل كيف تحولت الشفاه الآن إلى اللون الأرجواني. عندما أصبحوا باردين، شعر وكأن كل الدفء قد اختفى منهم. ضعف تنفس سو مينغ، واتسع أنفه بشكل غريزي لمحاولة الحصول على المزيد من الهواء.
ولكن في تلك اللحظة، ظهرت كلمات الكارثة الرابعة مرة أخرى.
“صوتك… سوف… يتشتت. مت!”
“اللعنة، ما هي هذه الكارثة؟!”
عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة. وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.
أصبح الجنون في عيون سو مينغ أقوى. لقد بقي في تحول حاكم الهائجين لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي سيتعافى بها جسده باستمرار، ولكن على الرغم من ذلك، لم يتمكن من التعافي إلى ما كان عليه سابقًا، وكانت القدرة السماوية تفقد تأثيرها بسرعة. أصبح تدهور جسد سو مينغ سيئًا بشكل لا يصدق.
الهمهمة المستمرة وتأثير تصريحات الموت جعلت الأمر يبدو وكأن الإرادة كانت لعنة المصير التي لا يمكن مقاومتها. كان لكل عبارة تأثير فوري على جسد سو مينغ، مثل كيف تحولت الشفاه الآن إلى اللون الأرجواني. عندما أصبحوا باردين، شعر وكأن كل الدفء قد اختفى منهم. ضعف تنفس سو مينغ، واتسع أنفه بشكل غريزي لمحاولة الحصول على المزيد من الهواء.
لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.
في تلك اللحظة، إذا نادى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، فسيتخذ الآخر إجراءً على الفور … لكن سو مينغ اختار عدم القيام بذلك!
ولم يعتقد أنه لا يستطيع محاربة الكارثة الرابعة. ورفض قبول أنه سيموت من الكارثة الرابعة. لن يفعل ذلك!
ورفض الاعتراف بالهزيمة. كبريائه لم يسمح له بالفشل بهذه الطريقة.
في اللحظة التي ظهر فيها الصوت، اختفت كارثة الوفيات التسعة حول سو مينغ دون أن تترك أثرا. ضعفت اللعنات عليه قبل أن تختفي في وقت واحد. عاد كل شيء عنه إلى حاله قبل أن تقع عليه الكارثة.
بينما كان الألم الشديد يملأ جسد سو مينغ، ظهرت كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه المحتقنتين بالدم. لقد خفتت كما لو كان لهب شمعة في مهب الريح وكان على وشك أن تنطفئ في أي لحظة، ولكن في ذلك الوقت، توصل سو مينغ إلى إدراك سريع.
لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.
“هذه ليست كارثة. هذه لعنة…”
ولم يعتقد أنه لا يستطيع محاربة الكارثة الرابعة. ورفض قبول أنه سيموت من الكارثة الرابعة. لن يفعل ذلك!
لقد قتلت ما يسمى بكارثة الوفيات التسعة شخصًا بطريقة غير مرئية، لذلك كان من الواضح أنها لعنة!
“لسانك… سوف… يتدحرج… إلى الخلف… أعضائك… التناسلية… سوف… تتقلص. هذه هي كارثة الوفيات التسعة… مت!”
كان هذا تهديدًا صارخًا من سو مينغ. لقد كان مباشرًا جدًا وشاملًا جدًا أيضًا!
كانت الكارثة قوية وتسببت في شعور الشخص بالعجز أمامها لأن كل إرادة الثالوث القاحل ستلعن شخص واحد. وبسبب ذلك… لم تكن هناك طريقة يمكن لأي شخص أن يحاربها. سيتم لعنهم بشكل سلبي !
“أنا … سوف أقوم بمسح جميع الكوارث التالية . مهمتك هي التوجه إلى أعماق دوامة الموت يين والتحقق من افتراضاتي! اذهب! أسرع!”
لقد فهم سو مينغ أن هذا كان شكلاً من أشكال مظاهر إرادة الثالوث القاحل… لم يفهم فقط أن كارثة الوفيات التسعة كانت لعنة، بل فهم أيضًا خلال تلك اللحظة أن ما يسمى بكارثة الروح السابقة كانت أيضًا شكلاً من أشكال إرادة الثالوث القاحل.
“إن كارثة الوفيات التسعة مشتقة من مفهوم التواجد على باب الموت تسع مرات. سوف تتحول إلى تسع حالات وفاة، مما يجعلك تواجه تسع حالات وفاة مختلفة. وستنزل هذه الكارثة دون أن يراها أحد ودون سابق إنذار، مما يجعل الناس غير قادرين على صدها ويصعب عليهم الوقوف في وجهها.
وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة. يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .
“أنفك… سوف… يتسع. مت!
كان الأمر أشبه بكيفية قتل أي مزارع يريده في عالمه الحقيقي بإرادته في العالم الحقيقي ويمكنه أيضًا استخدام إرادته لإرسال كارثة مماثلة عليهم!
مع ضجة، تشتت تحول حاكم الهائجين لسو مينغ. لم تعد أرواح الهائجين العظماء البالغ عددها مائة مليون قادرة على تقوية جسده ومحاربة لعنة الثالوث القاحل!
في اللحظة التي ألقى فيها سو مينغ لعنته واصطدمت بكارثة الوفيات التسعة بطريقة غير مرئية، بدا أن زئير غاضب قد انبعث من شخص كان لا يزال نائمًا في عالم كون الثالوث القاحل الممتد الصامت. كان لديه ضغط قوي لا يوصف.
“شفتيك… سوف… تنتفخ… و… أسنانك… سوف… تحترق. موت!”
في اللحظة التي فهم فيها سو مينغ كل شيء، ظهرت همهمة الإرادة مرة أخرى. هذه المرة، عندما تردد صدى هذه الكلمات في الهواء، جعلت الإرادة وجه سو مينغ يتغير. انتفخ، وشعرت أسنانه الرخوة بنوع من الحرارة، على الرغم من أن جسده كان باردًا بشكل واضح. كان هذا الشعور متناقضًا جدًا، يشبه العلاقة بين الحياة والموت.
“إنها مجرد لعنة… إذا كانت لعنات… فأنا أعرفها أيضًا!”
في اللحظة التي ظهر فيها هذا الشعور، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بوضوح… أن الموت قد نزل عليه دون أن يتمكن من مقاومته. كان لا يزال تحت تأثير تحول حاكم الهائجين، لكنه كان على وشك الانهيار.
كان هذا تهديدًا صارخًا من سو مينغ. لقد كان مباشرًا جدًا وشاملًا جدًا أيضًا!
“يديك… سوف… تسقط… من… أكمامك. مت!
ولكن هذا لم يكن كل شيء. ولم يكن جسده هو الوحيد المتأثر. يمكن أن يشعر سو مينغ أيضًا أن عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله قد تأثر خلال تلك اللحظة. لقد بدأ يتحول إلى اللون الأخضر.
قالت الأرادة التي تملأ دوامة موت يين قالت كلمة واحدة بمجرد أن أعلنت أن يدي وقدمي سو مينغ باللون الأخضر. خلال تلك اللحظة، شعر سو مينغ بألم شديد في أطرافه. غطت خصلات من الدخان الأخضر التي كانت مثل الخيوط جسده الت تتجه للأمام لتغطي روحه وعقله.
“سوف … سوف … تتعرق … ولكن … … لن … يتدفق … إلى الأسفل. موت!”
“لسانك… سوف… يتدحرج… إلى الخلف… أعضائك… التناسلية… سوف… تتقلص. هذه هي كارثة الوفيات التسعة… مت!”
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء لامع في عيون سو مينغ، خطى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية فجأة خطوة إلى الأمام وظهر أمامه. كان تعبيره مهيبًا عندما رفع يده اليمنى وأمسك بسرعة بالكارثة الرابعة المختفية في الدوامة.
مع ضجة، تشتت تحول حاكم الهائجين لسو مينغ. لم تعد أرواح الهائجين العظماء البالغ عددها مائة مليون قادرة على تقوية جسده ومحاربة لعنة الثالوث القاحل!
لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.
“إنها مجرد لعنة… إذا كانت لعنات… فأنا أعرفها أيضًا!”
“سوف … سوف … تتعرق … ولكن … … لن … يتدفق … إلى الأسفل. موت!”
أصبح الجنون في عيون سو مينغ أقوى. لقد بقي في تحول حاكم الهائجين لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي سيتعافى بها جسده باستمرار، ولكن على الرغم من ذلك، لم يتمكن من التعافي إلى ما كان عليه سابقًا، وكانت القدرة السماوية تفقد تأثيرها بسرعة. أصبح تدهور جسد سو مينغ سيئًا بشكل لا يصدق.
كان جسد سو مينغ ضعيفًا وكان على وشك الموت. في اللحظة التي توقف فيها الرجل العجوز عن التردد وكان على وشك المساعدة، بدأ سو مينغ يضحك.
انطلقت الكلمات الأخيرة لكارثة الوفيات التسعة عبر المنطقة خلال تلك اللحظة وتحولت إلى أصوات انفجار عالية ومدوية. هز الصوت السماء والأرض، وتسبب في ارتعاش دوامة موت يين. خلال تلك اللحظة، تم تنفيذ لعنة سو مينغ بالكامل.
انطلقت الكلمات الأخيرة لكارثة الوفيات التسعة عبر المنطقة خلال تلك اللحظة وتحولت إلى أصوات انفجار عالية ومدوية. هز الصوت السماء والأرض، وتسبب في ارتعاش دوامة موت يين. خلال تلك اللحظة، تم تنفيذ لعنة سو مينغ بالكامل.
كانت ضحكته ضعيفة بشكل لا يصدق، ولم تتمكن حتى من الهروب من حلقه. لقد ظهرت بدون صوت. ومع ذلك، ظهر قوس على شفاه وجه سو مينغ المتورم. وبينما كان يضحك بلا صوت، سعل الدم من فمه .
سقطت الهمسات بسرعة من فم سو مينغ. كانت هناك بعض القوة الغريبة الموجودة في صوته، وتردد صداها على الفور في الهواء، مما أثار نسخة العالم الحقيقي. من الواضح أنه كان يستخدم قوته في العالم الحقيقي… لعنة الثالوث القاحل!
قالت الأرادة التي تملأ دوامة موت يين قالت كلمة واحدة بمجرد أن أعلنت أن يدي وقدمي سو مينغ باللون الأخضر. خلال تلك اللحظة، شعر سو مينغ بألم شديد في أطرافه. غطت خصلات من الدخان الأخضر التي كانت مثل الخيوط جسده الت تتجه للأمام لتغطي روحه وعقله.
لقد كان مثل البشر الذي كان على وشك الموت وكان يكافح قبل نهايته.
وكان هذا أقوى فن له – اللعنة القاحلة. يمكن أن تؤثر قوة هذا الفن على خبراء عالم أفاكانيا ، لكن قوته الحقيقية قد تسمح له بلعن إرادة الثالوث القاحل وجعلها تظهر علامات الاستيقاظ من سباتها .
ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء خلال تلك اللحظة. تطلبت لعنة سو مينغ دمية، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن لديه واحدة في يده، لذلك استخدم جسده كبديل لها. بإرادة نسخة العالم الحقيقي، سوف يلعن إرادة الثالوث القاحل والكارثة الرابعة!
“لسانك… سوف… يتدحرج… إلى الخلف… أعضائك… التناسلية… سوف… تتقلص. هذه هي كارثة الوفيات التسعة… مت!”
……..
انطلقت الكلمات الأخيرة لكارثة الوفيات التسعة عبر المنطقة خلال تلك اللحظة وتحولت إلى أصوات انفجار عالية ومدوية. هز الصوت السماء والأرض، وتسبب في ارتعاش دوامة موت يين. خلال تلك اللحظة، تم تنفيذ لعنة سو مينغ بالكامل.
وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر. أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير. في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!
“لعنة الثالوث القاحل !”
“اللعنة، ما هي هذه الكارثة؟!”
“صوتك… سوف… يتشتت. مت!”
ارتفعت أصوات الانفجار إلى السماء خلال تلك اللحظة. تطلبت لعنة سو مينغ دمية، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن لديه واحدة في يده، لذلك استخدم جسده كبديل لها. بإرادة نسخة العالم الحقيقي، سوف يلعن إرادة الثالوث القاحل والكارثة الرابعة!
كانت هذه معركة بين اللعنات. لقد كان أيضًا أقوى قتال لحياة سو مينغ عندما كان ينوي التمرد ضد إرادته ويريد التسبب في وفاته. عندما أطلق هجومه ، لأول مرة على الإطلاق… أظهر عدم رغبة مطلقة في الاستسلام، وجنونًا غير قابل للتدمير، وشكل تهديدًا لإرادة الثالوث القاحل.
ولم يعتقد أنه لا يستطيع محاربة الكارثة الرابعة. ورفض قبول أنه سيموت من الكارثة الرابعة. لن يفعل ذلك!
‘هناك نتيجتان. أولاً، سأموت وأجعلك تستيقظ مسبقًا. لكن صحوتك قبل الموعد المحدد ستجعلك ناقصا، وهذا لا يسير حسب إرادتك. قد لا أعرف نوع التغييرات التي ستحدث عندما تستيقظ مبكرًا، لكنني أعتقد أنك واعي ولن ترغب في أن يكون الأمر كذلك.’
“والثاني سيكون … أن الكارثة سوف تتحطم بسببي. سوف تتحطم، وسوف تتوقف عن محاولة استخدام اللعنة علي!
كان هذا تهديدًا صارخًا من سو مينغ. لقد كان مباشرًا جدًا وشاملًا جدًا أيضًا!
“إن كارثة الوفيات التسعة مشتقة من مفهوم التواجد على باب الموت تسع مرات. سوف تتحول إلى تسع حالات وفاة، مما يجعلك تواجه تسع حالات وفاة مختلفة. وستنزل هذه الكارثة دون أن يراها أحد ودون سابق إنذار، مما يجعل الناس غير قادرين على صدها ويصعب عليهم الوقوف في وجهها.
في اللحظة التي ألقى فيها سو مينغ لعنته واصطدمت بكارثة الوفيات التسعة بطريقة غير مرئية، بدا أن زئير غاضب قد انبعث من شخص كان لا يزال نائمًا في عالم كون الثالوث القاحل الممتد الصامت. كان لديه ضغط قوي لا يوصف.
عندما تردد صداه عبر الفضاء، ملأ كل كون الثالوث القاحل الممتد . لو كان هناك أي أشكال حياة مستيقظة في تلك اللحظة، لكانت أجسادهم وأرواحهم قد دمرت، بغض النظر عن مستوى زراعتهم.
في اللحظة التي ظهر فيها الصوت، اختفت كارثة الوفيات التسعة حول سو مينغ دون أن تترك أثرا. ضعفت اللعنات عليه قبل أن تختفي في وقت واحد. عاد كل شيء عنه إلى حاله قبل أن تقع عليه الكارثة.
انطلق انفجار قوي في جسد سو مينغ، وذبلت عروقه كما لو أنها فقدت قوة حياتها وطاقتها. لقد أصبحوا جافين، تمامًا كما يجف النهر. وأصبحت أسنانه جافة أيضًا، كما لو كانت قد رخوة.
وفي الوقت نفسه، وصلت إرادته إلى اختراق، مما جعل هالته تصبح أكبر. أصبحت الدوامة التي شكلها يبلغ طولها آلاف الأقدام، ويمكن أن يشعر أنه مر بنوع من التطهير. في تلك اللحظة… كان لديه الثقة للذهاب من خلال صعوده الروحي الرابع!
عندما سمع سو مينغ ذلك، كانت يديه وقدميه قد تحولت بالفعل إلى اللون الأخضر الزمردي، لكنها أصبحت أكثر قتامة بسرعة. وفي غمضة عين، تحولت أطرافه إلى اللون الأخضر الداكن.
لقد تعرضت إرادة الثالوث القاحل النائمة للخطر!
كما أصبحت صرخاته ضعيفة بشكل لا يصدق. بدا الأمر كما لو كانوا متناثرين بطريقة كما لو كان على وشك الموت، مما جعل كل من سمعهم يشعرون أنه لم يعد يكافح. وبدلاً من ذلك، سيشعرون كما لو كان يلهث على فراش الموت ويتنهد قبل وفاته.
“إنها مجرد لعنة… إذا كانت لعنات… فأنا أعرفها أيضًا!”
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء لامع في عيون سو مينغ، خطى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية فجأة خطوة إلى الأمام وظهر أمامه. كان تعبيره مهيبًا عندما رفع يده اليمنى وأمسك بسرعة بالكارثة الرابعة المختفية في الدوامة.
“أستطيع أن أفعل ذلك!” تحدث سو مينغ من خلال أسنانه. تدفق الدم من فمه من هذا الجهد، ولكن ظهر على وجهه لمحة من التصميم والجنون.
“اللعنة، ما هي هذه الكارثة؟!”
هزت أفعاله الكارثة الرابعة.
ولم يعتقد أنه لا يستطيع محاربة الكارثة الرابعة. ورفض قبول أنه سيموت من الكارثة الرابعة. لن يفعل ذلك!
كان الأمر أشبه بكيفية قتل أي مزارع يريده في عالمه الحقيقي بإرادته في العالم الحقيقي ويمكنه أيضًا استخدام إرادته لإرسال كارثة مماثلة عليهم!
“أنا … سوف أقوم بمسح جميع الكوارث التالية . مهمتك هي التوجه إلى أعماق دوامة الموت يين والتحقق من افتراضاتي! اذهب! أسرع!”
……..
Hijazi
كما أصبحت صرخاته ضعيفة بشكل لا يصدق. بدا الأمر كما لو كانوا متناثرين بطريقة كما لو كان على وشك الموت، مما جعل كل من سمعهم يشعرون أنه لم يعد يكافح. وبدلاً من ذلك، سيشعرون كما لو كان يلهث على فراش الموت ويتنهد قبل وفاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
