حاكم الهائجين يسحق الكارثة
حاكم الهائجين يسحق الكارثة!
أشرقت الأصابع الخمسة، لكن نورها بدأ يصبح باهتًا. من الواضح أنه حتى هذه الكارثة وجدت صعوبة في الهروب من هجوم سو مينغ المضاد.
“أرواح الهائجين التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت موجودة منذ عشرات الآلاف من السنين من قبيلة الهائجين العظيمة، اليوم هو اليوم الذي مررت فيه بكارثتي. هل أنتم جميعًا… على استعداد لتقديم المساعدة لي؟!”
عندما انهار الإصبع الذي يمثل اللون الوردي تحت حلقة تنين الدمار الخاص بسو مينغ، تبعه لون الكركي ، وهو الإبهام، ولون التنين، وهو الإصبع الأوسط. انهارت جميعها، مما تسبب في تقلص الحلقة التي كانت سو مينغ إلى الحد الأقصى.
لقد كان تنين الدمار من روح سو مينغ، الذي جاء من عرق والدته. جمع التنين هواءً فائقًا وباردًا، مما جعل قوة ضوء الظلام الشديد تصبح أكبر بكثير. لقد أحاط بسو مينغ وتحول إلى مصدر ضوء الظلام الشديد، وزأر تنين الدمار.
لقد كان تنين الدمار من روح سو مينغ، الذي جاء من عرق والدته. جمع التنين هواءً فائقًا وباردًا، مما جعل قوة ضوء الظلام الشديد تصبح أكبر بكثير. لقد أحاط بسو مينغ وتحول إلى مصدر ضوء الظلام الشديد، وزأر تنين الدمار.
ارتفعت أصوات الانفجار على الفور واستمرت بلا نهاية، وكان كل صوت أقوى من سابقه. في غضون بضعة أنفاس فقط، بدت راحة اليد التي شكلتها الألوان الخمسة وكأنها لم تعد قادرة على محاصرته تمامًا. انسكب المزيد من الضوء الأسود من الفراغات بين أصابعها . كما حدث، بدأ يبدو وكأن اليد كانت محاطة بضوء الظلام الشديد الذي لا نهاية له . ظهرت فيه صورة تنين الدمار وانفجرت.
بعد ذلك، كان فن حاكم الهائج. لم تعد سو مينغ بحاجة لاختبار هذا الفن. كان النمط الأول والثاني من تحول حاكم الهائجين في حد ذاته قدرات سماوي أقوى عندما يكون سو مينغ تحت تأثير تحول حاكم الهائجين.
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه في الحقيقة حدث في لحظة. في اللحظة التي ظهرت فيها الحلقة، نمت على الفور وبدا أنها تندمج مع تنين الدمار الخاص بسو مينغ لدرجة أنه لم يعد من الممكن التمييز بينهما. عندما حدث هذا، انكمش جسد تنين الدمار بسرعة. وانكمشت الحلقة أيضًا وربط أصابع اليد الخمسة.
بدا ضوء الظلام الشديد الذي يسطع عبر مساحات اليد على الفور كما لو أنه اكتسب وعيًا. انتشر، كما لو أنه حول جسد سو مينغ من شيء ذي شكل مادي إلى شيء بلا شكل. لقد تحول إلى وهم اندمج مع ضوء الظلام الشديد، وانتشرت كميات كبيرة منه من الفراغات بين الأصابع لتتجمع في الجو مرة أخرى قبل أن يتحول إلى تنين الدمار الضخم والشرس.
أشرقت عيون تنين الدمار بضوء بارد . عندما تمتم سو مينغ، انتشر ضوء الظلام الشديد بسرعة. كان هذا تحولًا لقدرته السماوية التي اكتشفها سو مينغ سابقًا عندما كان بمفرده.
وبمجرد ظهور التنين، زأر نحو السماء. كان صوته قويا مثل الرعد ويبدو أنه يحتوي على قوة السماء. أشرقت عيناه ببراعة عندما نظر إلى اليد التي شكلتها الوجوه الخمسة.
انفتحت اليد ببطء، لتكشف أنه لم يكن هناك شيء على راحة اليد . ثم ارتفعت اليد وأمسكت بتنين الدمار. هذه المرة، أصبحت الأصابع الخمسة التي شكلتها الوجوه الخمسة أكثر وضوحا.
بعد ذلك، كان فن حاكم الهائج. لم تعد سو مينغ بحاجة لاختبار هذا الفن. كان النمط الأول والثاني من تحول حاكم الهائجين في حد ذاته قدرات سماوي أقوى عندما يكون سو مينغ تحت تأثير تحول حاكم الهائجين.
“قوة مزيل المحيط، انشر ضوء الظلام الشديد! تنين الدمار في روحي، شكّل البرد!”
خلال تلك اللحظة، عندما نما ذيل التنين إلى ما لا نهاية ولمس رأسه، تحول جسد سو مينغ إلى دائرة حول اليد…
أشرقت عيون تنين الدمار بضوء بارد . عندما تمتم سو مينغ، انتشر ضوء الظلام الشديد بسرعة. كان هذا تحولًا لقدرته السماوية التي اكتشفها سو مينغ سابقًا عندما كان بمفرده.
من بين قدراته السماوية ، كان محرك الجبل ، ومزيل المحيط ، وتحول حاكم الهائجين ، وقاتل الحاكم ، واللعنة القاحلة هي القدرات الرئيسية. عندما اندمج محرك الجبل مع سيف نهاية الأرادات ، كان بإمكانه إخراج ثلاثمائة مليون روح جبلية وتحويلها إلى فن عظيم. كانت هذه فن ارتعاش روح جبل نهاية الأرادات !
عندما انهار الإصبع الذي يمثل اللون الوردي تحت حلقة تنين الدمار الخاص بسو مينغ، تبعه لون الكركي ، وهو الإبهام، ولون التنين، وهو الإصبع الأوسط. انهارت جميعها، مما تسبب في تقلص الحلقة التي كانت سو مينغ إلى الحد الأقصى.
كان فن مزيل المحيط في حد ذاته مظهرًا من مظاهر ضوء الظلام الشديد. عندما يندمج مع تنين الدمار في روح سو مينغ، ستزداد قوته عدة مرات، لكنه لن يكون قادرًا على مجاراة فن محرك الجبل الذي جمع ثلاثمائة مليون روح جبلية، لأن هذا الفن لم يحصل على كنز عظيم مثل سيف نهاية الأرادات لاستخدامه معه.
وكان السبابة أول من انهار. بمجرد كسره، التوى الوجه الأحمر واختفى دون أن يترك أثرا مع تنهيدة مليئة بعدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة.
“أرواح الهائجين التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت موجودة منذ عشرات الآلاف من السنين من قبيلة الهائجين العظيمة، اليوم هو اليوم الذي مررت فيه بكارثتي. هل أنتم جميعًا… على استعداد لتقديم المساعدة لي؟!”
لكن… استخدم سو مينغ الحلقة في فن مزيل المحيط. وبسبب ذلك، وصلت قدرته السماوية في مزيل المحيط إلى قوة مرعبة.
الكارثة الثانية تحطمت!
تحرك سو مينغ للخلف وسعل الدم ، لكن الروح القتالية على وجهه كانت لا تزال مشتعلة . انهارت الحياة في جسده بينما كانت إرادته تزأر مثل موجة المد وتعوي مثل الذئب الغاضب. لقد شعر مرة أخرى بهذه النية للوصول إلى اختراق في قلبه.
بعد ذلك، كان فن حاكم الهائج. لم تعد سو مينغ بحاجة لاختبار هذا الفن. كان النمط الأول والثاني من تحول حاكم الهائجين في حد ذاته قدرات سماوي أقوى عندما يكون سو مينغ تحت تأثير تحول حاكم الهائجين.
كان فن مزيل المحيط في حد ذاته مظهرًا من مظاهر ضوء الظلام الشديد. عندما يندمج مع تنين الدمار في روح سو مينغ، ستزداد قوته عدة مرات، لكنه لن يكون قادرًا على مجاراة فن محرك الجبل الذي جمع ثلاثمائة مليون روح جبلية، لأن هذا الفن لم يحصل على كنز عظيم مثل سيف نهاية الأرادات لاستخدامه معه.
في تلك اللحظة، عندما رأى اليد التي شكلتها الوجوه الخمسة تتجه نحوه، كان هناك ضغط قوي بدا وكأنه قادر على تدمير كل الأرواح ينتشر من اليد. واقتربت منه في لحظة. في اللحظة التي قبضت فيها عليه، زمجر سو مينغ باعتباره تنين الدمار واكتسح ضوء الظلام الشديد الشبيه بالمحيط من حوله. لقد تحرك لكنه لم يتراجع. بدلا من ذلك، اندفع نحو اليد.
عندما اصطدم الجانبان ببعضهما البعض وفتحت اليد للإمساك بتنين الدمار، دفع سو مينغ جسده إلى الأمام. وتأرجح ذيله إلى الأمام وأحاط باليد، وكأنه يريد أن يغلف الأصابع الخمسة بذيله. بجسده كالحبل، كان ينوي ربط الأصابع الخمسة.
لقد كان تنين الدمار من روح سو مينغ، الذي جاء من عرق والدته. جمع التنين هواءً فائقًا وباردًا، مما جعل قوة ضوء الظلام الشديد تصبح أكبر بكثير. لقد أحاط بسو مينغ وتحول إلى مصدر ضوء الظلام الشديد، وزأر تنين الدمار.
كان يأخذ زمام المبادرة من كونه سلبيًا في البداية. كان سو مينغ يكشف عن أنيابه. لم يكن يريد أن يتلقى كارثته بشكل سلبي. أراد أن يأخذ زمام المبادرة والهجوم. أراد… أن يدمر الكارثة!
خلال تلك اللحظة، عندما نما ذيل التنين إلى ما لا نهاية ولمس رأسه، تحول جسد سو مينغ إلى دائرة حول اليد…
كان فن مزيل المحيط في حد ذاته مظهرًا من مظاهر ضوء الظلام الشديد. عندما يندمج مع تنين الدمار في روح سو مينغ، ستزداد قوته عدة مرات، لكنه لن يكون قادرًا على مجاراة فن محرك الجبل الذي جمع ثلاثمائة مليون روح جبلية، لأن هذا الفن لم يحصل على كنز عظيم مثل سيف نهاية الأرادات لاستخدامه معه.
“ذبح من حلقة تنين الدمار المتجمد.”
عندما تمتم سو مينغ بهذه الكلمات، اندلع وجود كنز أسمى من جسد تنين الدمار ذو الشكل الدائري. جاءت الحلقة من أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وكانت كنزًا عظيمًا على مستوى عالم أفاكانيا الذي اختطفه سو مينغ لنفسه!
وكان السبابة أول من انهار. بمجرد كسره، التوى الوجه الأحمر واختفى دون أن يترك أثرا مع تنهيدة مليئة بعدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة.
وكان السبابة أول من انهار. بمجرد كسره، التوى الوجه الأحمر واختفى دون أن يترك أثرا مع تنهيدة مليئة بعدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة.
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه في الحقيقة حدث في لحظة. في اللحظة التي ظهرت فيها الحلقة، نمت على الفور وبدا أنها تندمج مع تنين الدمار الخاص بسو مينغ لدرجة أنه لم يعد من الممكن التمييز بينهما. عندما حدث هذا، انكمش جسد تنين الدمار بسرعة. وانكمشت الحلقة أيضًا وربط أصابع اليد الخمسة.
“ذبح من حلقة تنين الدمار المتجمد.”
انطلق انفجار قوي. نظرًا لأن تنين الدمار اندمج مع الحلقة، لم يربط سو مينغ الأصابع الخمسة معًا فحسب، بل كان ينوي أيضًا قتلهم عندما ينكمش جسده.
ترددت أصوات الانفجار في الهواء. عندما تقلص تنين الدمار والحلقة بسرعة، بدأت الأصابع الخمسة ترتجف، خاصة في المكان الذي ربطتهم فيه الحلقة . غرق الجلد هناك بسرعة، لكن الارتداد القوي باستمرار جعل البقع الغارقة ترتد مرة أخرى.
كان يأخذ زمام المبادرة من كونه سلبيًا في البداية. كان سو مينغ يكشف عن أنيابه. لم يكن يريد أن يتلقى كارثته بشكل سلبي. أراد أن يأخذ زمام المبادرة والهجوم. أراد… أن يدمر الكارثة!
“أرواح الهائجين التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت موجودة منذ عشرات الآلاف من السنين من قبيلة الهائجين العظيمة، اليوم هو اليوم الذي مررت فيه بكارثتي. هل أنتم جميعًا… على استعداد لتقديم المساعدة لي؟!”
انطلق انفجار قوي. نظرًا لأن تنين الدمار اندمج مع الحلقة، لم يربط سو مينغ الأصابع الخمسة معًا فحسب، بل كان ينوي أيضًا قتلهم عندما ينكمش جسده.
من بعيد، بدا وكأن سو مينغ قد تحول إلى حلقة . كانت أصابع اليد الخمسة مقيدة بإحكام، وعندما تقلصت ، كان على وشك كسر الأصابع الخمسة جميعها!
Hijazi
لقد كان تنين الدمار من روح سو مينغ، الذي جاء من عرق والدته. جمع التنين هواءً فائقًا وباردًا، مما جعل قوة ضوء الظلام الشديد تصبح أكبر بكثير. لقد أحاط بسو مينغ وتحول إلى مصدر ضوء الظلام الشديد، وزأر تنين الدمار.
ترددت أصوات الانفجار في الهواء. عندما تقلص تنين الدمار والحلقة بسرعة، بدأت الأصابع الخمسة ترتجف، خاصة في المكان الذي ربطتهم فيه الحلقة . غرق الجلد هناك بسرعة، لكن الارتداد القوي باستمرار جعل البقع الغارقة ترتد مرة أخرى.
عندما قام سو مينغ بتنشيط تحول حاكم الهائجين، كانت الأصابع الخمسة على بعد أقل من مئات الأقدام منه. قاموا بتغطية المنطقة في جميع الاتجاهات التي يمكن أن يهرب منها سو مينغ، ولم يسمحوا له بأي مكان للاختباء، لكن سو مينغ لم يكن ينوي الاختباء. ظهرت روح القتال في عينيه. وفي اللحظة التي نزلت عليه الأصابع، زمجر، وقفز إلى الأمام، ورفع ذراعيه بسرعة، ودفعهما نحو السبابة الهابطة.
أشرقت الأصابع الخمسة، لكن نورها بدأ يصبح باهتًا. من الواضح أنه حتى هذه الكارثة وجدت صعوبة في الهروب من هجوم سو مينغ المضاد.
عندما انهار الإصبع الذي يمثل اللون الوردي تحت حلقة تنين الدمار الخاص بسو مينغ، تبعه لون الكركي ، وهو الإبهام، ولون التنين، وهو الإصبع الأوسط. انهارت جميعها، مما تسبب في تقلص الحلقة التي كانت سو مينغ إلى الحد الأقصى.
كان جسده مليئا بالقوة، وأشرقت عيناه بثقة كبيرة، واندلع من جسده حضور مثل موجة مد. كان ينتمي إلى حاكم الهائجين.
بووم !
وكان السبابة أول من انهار. بمجرد كسره، التوى الوجه الأحمر واختفى دون أن يترك أثرا مع تنهيدة مليئة بعدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة.
عندما انهار الإصبع الذي يمثل اللون الوردي تحت حلقة تنين الدمار الخاص بسو مينغ، تبعه لون الكركي ، وهو الإبهام، ولون التنين، وهو الإصبع الأوسط. انهارت جميعها، مما تسبب في تقلص الحلقة التي كانت سو مينغ إلى الحد الأقصى.
يبدو أن ظلال لا تعد ولا تحصى ظهرت في تلك اللحظة في المنطقة المحيطة بسو مينغ. كانت تلك الظلال غير واضحة، وإذا لم ينتبه إليها المرء عن كثب، فلن يتمكن من رؤيتها بوضوح. في الواقع، حتى لو شاهدوهم بوضوح، سيشعرون كما لو أنهم مجرد نسج من خيالهم.
وأعقبه مباشرة وجه الطفل على الخنصر. وسط أصوات الانفجار ، انهار أيضًا وتحطم …
عندما قام سو مينغ بتنشيط تحول حاكم الهائجين، كانت الأصابع الخمسة على بعد أقل من مئات الأقدام منه. قاموا بتغطية المنطقة في جميع الاتجاهات التي يمكن أن يهرب منها سو مينغ، ولم يسمحوا له بأي مكان للاختباء، لكن سو مينغ لم يكن ينوي الاختباء. ظهرت روح القتال في عينيه. وفي اللحظة التي نزلت عليه الأصابع، زمجر، وقفز إلى الأمام، ورفع ذراعيه بسرعة، ودفعهما نحو السبابة الهابطة.
عندما انهار الإصبع الأول، شعر سو مينغ بارتفاع معنوياته، ولكن عندما انهار الإصبع الثاني، ضيق تنين الدمار عينيه قليلاً.
قد يكون سو مينغ واثقًا من نفسه، لكنه لن يكون مغرورًا لدرجة الاعتقاد بأن قدرته السماوية ستكون قوية بما يكفي لإجبار الكارثة الثانية للروح السابقة على التراجع. كانت نيته هي إضعاف اليد بشكل مستمر بينما كانت تكافح، تمامًا مثلما تعامل مع الكارثة الأولى. لقد أراد إضعافها إلى أقصى الحدود قبل أن يشن ضربة قاتلة.
ارتفعت أصوات الانفجار على الفور واستمرت بلا نهاية، وكان كل صوت أقوى من سابقه. في غضون بضعة أنفاس فقط، بدت راحة اليد التي شكلتها الألوان الخمسة وكأنها لم تعد قادرة على محاصرته تمامًا. انسكب المزيد من الضوء الأسود من الفراغات بين أصابعها . كما حدث، بدأ يبدو وكأن اليد كانت محاطة بضوء الظلام الشديد الذي لا نهاية له . ظهرت فيه صورة تنين الدمار وانفجرت.
في تلك اللحظة، عندما رأى اليد التي شكلتها الوجوه الخمسة تتجه نحوه، كان هناك ضغط قوي بدا وكأنه قادر على تدمير كل الأرواح ينتشر من اليد. واقتربت منه في لحظة. في اللحظة التي قبضت فيها عليه، زمجر سو مينغ باعتباره تنين الدمار واكتسح ضوء الظلام الشديد الشبيه بالمحيط من حوله. لقد تحرك لكنه لم يتراجع. بدلا من ذلك، اندفع نحو اليد.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، يمكن القول أيضًا أن اليد انهارت من تلقاء نفسها.
من بين قدراته السماوية ، كان محرك الجبل ، ومزيل المحيط ، وتحول حاكم الهائجين ، وقاتل الحاكم ، واللعنة القاحلة هي القدرات الرئيسية. عندما اندمج محرك الجبل مع سيف نهاية الأرادات ، كان بإمكانه إخراج ثلاثمائة مليون روح جبلية وتحويلها إلى فن عظيم. كانت هذه فن ارتعاش روح جبل نهاية الأرادات !
عندما انهار الإصبع الذي يمثل اللون الوردي تحت حلقة تنين الدمار الخاص بسو مينغ، تبعه لون الكركي ، وهو الإبهام، ولون التنين، وهو الإصبع الأوسط. انهارت جميعها، مما تسبب في تقلص الحلقة التي كانت سو مينغ إلى الحد الأقصى.
عندما تقلص تنين الدمار والحلقة إلى الحد الأقصى، بدت الأصابع الخمسة التي تبددت بالفعل وكأنها تطفو على راحة اليد التي أصبحت بلا أصابع. وفجأة، تشوه الهواء في المكان الذي كانت فيه الأصابع، وظهرت جميع الأصابع في وقت واحد، وكأن التحطم حينها لم يكن سوى وهم. إذا لم يكن الأمر لأن الأصابع التي ظهرت مرة أخرى كانت باهتة بشكل واضح أكثر من ذي قبل، لكان سو مينغ يعتقد بالتأكيد أن خطته لإضعاف الأصابع قد فشلت.
بدا ضوء الظلام الشديد الذي يسطع عبر مساحات اليد على الفور كما لو أنه اكتسب وعيًا. انتشر، كما لو أنه حول جسد سو مينغ من شيء ذي شكل مادي إلى شيء بلا شكل. لقد تحول إلى وهم اندمج مع ضوء الظلام الشديد، وانتشرت كميات كبيرة منه من الفراغات بين الأصابع لتتجمع في الجو مرة أخرى قبل أن يتحول إلى تنين الدمار الضخم والشرس.
“كم هو مزعج ، هذه الكارثة الثانية…”
انطلق انفجار قوي. نظرًا لأن تنين الدمار اندمج مع الحلقة، لم يربط سو مينغ الأصابع الخمسة معًا فحسب، بل كان ينوي أيضًا قتلهم عندما ينكمش جسده.
تنهد سو مينغ في قلبه. عندما ظهرت الأصابع الخمسة مرة أخرى، ضغطوا معًا بسرعة لتشكيل قبضة، بهدف الإمساك بسو مينغ بينما كان في متناول أيديهم.
بدا ضوء الظلام الشديد الذي يسطع عبر مساحات اليد على الفور كما لو أنه اكتسب وعيًا. انتشر، كما لو أنه حول جسد سو مينغ من شيء ذي شكل مادي إلى شيء بلا شكل. لقد تحول إلى وهم اندمج مع ضوء الظلام الشديد، وانتشرت كميات كبيرة منه من الفراغات بين الأصابع لتتجمع في الجو مرة أخرى قبل أن يتحول إلى تنين الدمار الضخم والشرس.
عندما تنهد سو مينغ، جمع تنين الدمار نفسه معًا. ظهر ضوء أسود على جسده. شاهد الأصابع الخمسة من حوله تتجه نحوه، وظهر تعبير حازم على وجهه. لقد تخلى عن الطرق الأخرى التي أعدها في خطته، لأنه أدرك للتو أنه حتى لو استخدمها جميعها، فمن المستحيل عليه تحقيق التأثير الذي يريده.
في تلك اللحظة، عندما رأى اليد التي شكلتها الوجوه الخمسة تتجه نحوه، كان هناك ضغط قوي بدا وكأنه قادر على تدمير كل الأرواح ينتشر من اليد. واقتربت منه في لحظة. في اللحظة التي قبضت فيها عليه، زمجر سو مينغ باعتباره تنين الدمار واكتسح ضوء الظلام الشديد الشبيه بالمحيط من حوله. لقد تحرك لكنه لم يتراجع. بدلا من ذلك، اندفع نحو اليد.
إذا كان الأمر كذلك، فقد قرر سو مينغ… أنه سيستخدم الأساليب التي أعدها لمحاربة الكارثة الثالثة في الكارثة الثانية!
لكن… استخدم سو مينغ الحلقة في فن مزيل المحيط. وبسبب ذلك، وصلت قدرته السماوية في مزيل المحيط إلى قوة مرعبة.
في تلك اللحظة، عندما رأى اليد التي شكلتها الوجوه الخمسة تتجه نحوه، كان هناك ضغط قوي بدا وكأنه قادر على تدمير كل الأرواح ينتشر من اليد. واقتربت منه في لحظة. في اللحظة التي قبضت فيها عليه، زمجر سو مينغ باعتباره تنين الدمار واكتسح ضوء الظلام الشديد الشبيه بالمحيط من حوله. لقد تحرك لكنه لم يتراجع. بدلا من ذلك، اندفع نحو اليد.
“تحول حاكم الهائجين !”
“قوة مزيل المحيط، انشر ضوء الظلام الشديد! تنين الدمار في روحي، شكّل البرد!”
في تلك اللحظة، اندفعت اليد نحو سو مينغ، لتغطي جميع المناطق المحيطة به، وكانت على وشك الأمساك به ، وأشرق ضوء لامع في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه. على الفور، اندفع نحو مائة مليون روح من قبيلة الهائجين العظيمة نحوه. وتجمع جزء منهم على ذراعه اليمنى، مما جعلها تنمو إلى ما لا نهاية وملأها بقوة يمكن أن تدمر العالم. ارتفعت في السماء.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، يمكن القول أيضًا أن اليد انهارت من تلقاء نفسها.
ثم أرجح ذراعه اليسرى، فنمت بنفس طريقة ذراعه اليمنى. اندمجت أرواح لا حصر لها من قبيلة الهائجين العظيمة في ذراعيه قبل أن تملأ جذعه، لذلك نما بشراسة. ثم كانت ساقيه. في اللحظة التي انتهى فيها كل هذا، كان سو مينغ قد نما بالفعل من ارتفاع شخص عادي إلى حوالي مائة قدم ، وأصبح الآن عملاقًا بطول الجبل.
ثم أرجح ذراعه اليسرى، فنمت بنفس طريقة ذراعه اليمنى. اندمجت أرواح لا حصر لها من قبيلة الهائجين العظيمة في ذراعيه قبل أن تملأ جذعه، لذلك نما بشراسة. ثم كانت ساقيه. في اللحظة التي انتهى فيها كل هذا، كان سو مينغ قد نما بالفعل من ارتفاع شخص عادي إلى حوالي مائة قدم ، وأصبح الآن عملاقًا بطول الجبل.
“ذبح من حلقة تنين الدمار المتجمد.”
كان جسده مليئا بالقوة، وأشرقت عيناه بثقة كبيرة، واندلع من جسده حضور مثل موجة مد. كان ينتمي إلى حاكم الهائجين.
كان هذا الجسد أقوى جسد للهائجين، وكان سو مينغ يمتلك أيضًا إرادة العالم الحقيقي. وظهر في العين الثالثة في وسط حاجبه. في ذلك الوقت، انفتح ليكشف عن صدع صغير، وخلال تلك اللحظة، كان سو مينغ …
انفتحت اليد ببطء، لتكشف أنه لم يكن هناك شيء على راحة اليد . ثم ارتفعت اليد وأمسكت بتنين الدمار. هذه المرة، أصبحت الأصابع الخمسة التي شكلتها الوجوه الخمسة أكثر وضوحا.
حاكم الهائجين القدماء. يمكنه أن يحارب السماء والأرض وكل شيء في كل الاتجاهات. كان هذا أقوى مظهر لإرادة الروح السابقة!
بووم !
عندما قام سو مينغ بتنشيط تحول حاكم الهائجين، كانت الأصابع الخمسة على بعد أقل من مئات الأقدام منه. قاموا بتغطية المنطقة في جميع الاتجاهات التي يمكن أن يهرب منها سو مينغ، ولم يسمحوا له بأي مكان للاختباء، لكن سو مينغ لم يكن ينوي الاختباء. ظهرت روح القتال في عينيه. وفي اللحظة التي نزلت عليه الأصابع، زمجر، وقفز إلى الأمام، ورفع ذراعيه بسرعة، ودفعهما نحو السبابة الهابطة.
عندما رأى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا، أشرق ضوء قوي في عينيه.
وفي اللحظة التي اصطدم فيها الجانبان، ارتفعت أصوات الانفجار في السماء. ارتجفت السبابة بعنف ولم تعد قادرة على الاستمرار في النزول. بمجرد أن تم صدها من خلال تحول حاكم الهائجين، زمجر سو مينغ.
من بين قدراته السماوية ، كان محرك الجبل ، ومزيل المحيط ، وتحول حاكم الهائجين ، وقاتل الحاكم ، واللعنة القاحلة هي القدرات الرئيسية. عندما اندمج محرك الجبل مع سيف نهاية الأرادات ، كان بإمكانه إخراج ثلاثمائة مليون روح جبلية وتحويلها إلى فن عظيم. كانت هذه فن ارتعاش روح جبل نهاية الأرادات !
عندما قام سو مينغ بتنشيط تحول حاكم الهائجين، كانت الأصابع الخمسة على بعد أقل من مئات الأقدام منه. قاموا بتغطية المنطقة في جميع الاتجاهات التي يمكن أن يهرب منها سو مينغ، ولم يسمحوا له بأي مكان للاختباء، لكن سو مينغ لم يكن ينوي الاختباء. ظهرت روح القتال في عينيه. وفي اللحظة التي نزلت عليه الأصابع، زمجر، وقفز إلى الأمام، ورفع ذراعيه بسرعة، ودفعهما نحو السبابة الهابطة.
قبض قبضته اليمنى ولكم إصبع السبابة. ارتجفت وارتدت إلى الأسفل، مما سمح لسو مينغ بالطيران من الفجوة على الرغم من أن الأصابع الأربعة الأخرى قد تحولت بالفعل إلى قبضة.
Hijazi
عندما تقلص تنين الدمار والحلقة إلى الحد الأقصى، بدت الأصابع الخمسة التي تبددت بالفعل وكأنها تطفو على راحة اليد التي أصبحت بلا أصابع. وفجأة، تشوه الهواء في المكان الذي كانت فيه الأصابع، وظهرت جميع الأصابع في وقت واحد، وكأن التحطم حينها لم يكن سوى وهم. إذا لم يكن الأمر لأن الأصابع التي ظهرت مرة أخرى كانت باهتة بشكل واضح أكثر من ذي قبل، لكان سو مينغ يعتقد بالتأكيد أن خطته لإضعاف الأصابع قد فشلت.
لم يغادر سو مينغ بعيدًا. بدلاً من ذلك، بمجرد أن طار، استدار، ودفع يديه معًا، وتحول إلى قوس طويل يتجه نحو اليد المشدودة.
“أرواح الهائجين التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت موجودة منذ عشرات الآلاف من السنين من قبيلة الهائجين العظيمة، اليوم هو اليوم الذي مررت فيه بكارثتي. هل أنتم جميعًا… على استعداد لتقديم المساعدة لي؟!”
يبدو أن ظلال لا تعد ولا تحصى ظهرت في تلك اللحظة في المنطقة المحيطة بسو مينغ. كانت تلك الظلال غير واضحة، وإذا لم ينتبه إليها المرء عن كثب، فلن يتمكن من رؤيتها بوضوح. في الواقع، حتى لو شاهدوهم بوضوح، سيشعرون كما لو أنهم مجرد نسج من خيالهم.
عندما انهار الإصبع الأول، شعر سو مينغ بارتفاع معنوياته، ولكن عندما انهار الإصبع الثاني، ضيق تنين الدمار عينيه قليلاً.
عندما تنهد سو مينغ، جمع تنين الدمار نفسه معًا. ظهر ضوء أسود على جسده. شاهد الأصابع الخمسة من حوله تتجه نحوه، وظهر تعبير حازم على وجهه. لقد تخلى عن الطرق الأخرى التي أعدها في خطته، لأنه أدرك للتو أنه حتى لو استخدمها جميعها، فمن المستحيل عليه تحقيق التأثير الذي يريده.
ربما كانوا موجودين، ولكن ربما لم يكونوا موجودين. اقترب شكل حاكم الهائجين لسو مينغ على الفور في القبضة المشدودة. في لحظة اصطدامهما، هز الانفجار الذي حدث كل دوامة موت يين. انتقلت أصوات الانفجار عبر العالم بأكمله وحتى إلى العالم الخارجي.
’’أستطيع الآن المرور بصعود الروح الثاني، وإذا تمكنت من الوصول إلى اختراق آخر، فيمكنني المرور بصعود الروح مرتين متتاليتين والوصول إلى المرحلة الثالثة!‘‘
عندما رأى الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية هذا، أشرق ضوء قوي في عينيه.
وكان السبابة أول من انهار. بمجرد كسره، التوى الوجه الأحمر واختفى دون أن يترك أثرا مع تنهيدة مليئة بعدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة.
وسط الانفجارات ، تشوهت الوجوه الخمسة على اليد بعنف. كان إصبع السبابة أول من تفتت، يليه الخنصر، والبنصر، والإبهام، والإصبع الأوسط، وأخيراً راحة اليد. لقد انهاروا جميعًا تحت قوة سو مينغ المذهلة بعد أن تلقى دفعة قوة كبيرة بمجرد مروره بتحول حاكم الهائجين.
الكارثة الثانية تحطمت!
وكان السبابة أول من انهار. بمجرد كسره، التوى الوجه الأحمر واختفى دون أن يترك أثرا مع تنهيدة مليئة بعدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة.
تحرك سو مينغ للخلف وسعل الدم ، لكن الروح القتالية على وجهه كانت لا تزال مشتعلة . انهارت الحياة في جسده بينما كانت إرادته تزأر مثل موجة المد وتعوي مثل الذئب الغاضب. لقد شعر مرة أخرى بهذه النية للوصول إلى اختراق في قلبه.
ربما كانوا موجودين، ولكن ربما لم يكونوا موجودين. اقترب شكل حاكم الهائجين لسو مينغ على الفور في القبضة المشدودة. في لحظة اصطدامهما، هز الانفجار الذي حدث كل دوامة موت يين. انتقلت أصوات الانفجار عبر العالم بأكمله وحتى إلى العالم الخارجي.
’’أستطيع الآن المرور بصعود الروح الثاني، وإذا تمكنت من الوصول إلى اختراق آخر، فيمكنني المرور بصعود الروح مرتين متتاليتين والوصول إلى المرحلة الثالثة!‘‘
………
Hijazi
عندما تنهد سو مينغ، جمع تنين الدمار نفسه معًا. ظهر ضوء أسود على جسده. شاهد الأصابع الخمسة من حوله تتجه نحوه، وظهر تعبير حازم على وجهه. لقد تخلى عن الطرق الأخرى التي أعدها في خطته، لأنه أدرك للتو أنه حتى لو استخدمها جميعها، فمن المستحيل عليه تحقيق التأثير الذي يريده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
