غير قادر على تحمل حتى ضربة واحدة
غير قادر على تحمل حتى ضربة واحدة!
في ذلك الوقت، ظهر الازدراء في زوايا شفاه سو مينغ، ووصلت بعض الكلمات الخافتة إلى آذان الستمائة ألف مزارع القلقين من حوله.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومن خلال القيام بذلك، يمكنه أن يترك وراءه علامة قوية في قلوبهم. سيسمح لهم بالتجمع تحت إرادة واحدة، وهذا سوف يساعدهم على الوصول إلى السلطة.
ارتجفت قلوب الستمائة ألف مزارع في وقت واحد عندما تردد صوت سو مينغ في آذانهم. غليت دمائهم بقوة في أجسادهم في اللحظة التي رأوا فيها سو مينغ يرفع يده اليمنى ويشير إلى غروب الشمس في السماء.
في تلك اللحظة، بدا أن الشمس البعيدة ترتجف، كما لو كان عليها أن تخضع لإرادته. من حالتها المتجمدة الأولية، ارتفعت تدريجياً، وببطء، تحولت شمس الغروب إلى شمس الظهيرة القرمزية!
لقد كانت الأسطورة متأصلة بعمق في أذهان الهائجين. لن يشكك أحد في ذلك، خاصة وأن تصرفات سو مينغ في تلك اللحظة تحولت إلى علامة ، مما تسبب في تسارع تنفس الهائجين. عندما ظهرت الإثارة على وجوههم، عرفوا أن الأساطير… كانت حقيقية.
في نفس الوقت الذي أشرقت فيه الشمس في السماء ببطء مع حركة إصبع سو مينغ، ترددت الهتافات المتحمسة من أفواه جميع الهائجين في كل الاتجاهات وتردد صداها في جميع أنحاء العالم.
أذهل هذا المشهد جميع الهائجين. وبينما كانت قلوبهم في حالة صدمة، ظهرت فيهم إثارة لا توصف، ووصل تعصبهم تجاه سو مينغ إلى أقصى الحدود، لأنهم رأوا قوة حاكم الهائجين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومن خلال القيام بذلك، يمكنه أن يترك وراءه علامة قوية في قلوبهم. سيسمح لهم بالتجمع تحت إرادة واحدة، وهذا سوف يساعدهم على الوصول إلى السلطة.
كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين لم يلتقوا بسو مينغ من قبل. لقد عاشوا مع أساطير حكام الهائجين لمدة ألف سنة تقريبًا، وكان حاكم الهائجين الرابع المصور هناك لا مثيل له. لقد كان حاكم جميع الهائجين في العالم.
أذهل هذا المشهد جميع الهائجين. وبينما كانت قلوبهم في حالة صدمة، ظهرت فيهم إثارة لا توصف، ووصل تعصبهم تجاه سو مينغ إلى أقصى الحدود، لأنهم رأوا قوة حاكم الهائجين.
لقد كانت الأسطورة متأصلة بعمق في أذهان الهائجين. لن يشكك أحد في ذلك، خاصة وأن تصرفات سو مينغ في تلك اللحظة تحولت إلى علامة ، مما تسبب في تسارع تنفس الهائجين. عندما ظهرت الإثارة على وجوههم، عرفوا أن الأساطير… كانت حقيقية.
لم يكن الأمر أنهم كانوا ينظرون إلى سو مينغ باستخفاف، ولكن في كل مرة ينامون فيها، سيحتاجون إلى فترة طويلة من الوقت حتى يستيقظوا تمامًا. في هذا الوقت، استيقظ جزء منهم فقط.
في الواقع، كان حاكم الهائجين أمام أعينهم أقوى بكثير مما صورته الأساطير.
لم تكن القدرة على تحريك الجبال والأنهار شيئًا، وكذلك القدرة على قلب الطقس. حتى القدرة على انتزاع النجوم والقمر من السماء كانت لا شيء. ما كان يفعله سو مينغ في تلك اللحظة تجاوز بالفعل حدود ما يمكن أن تصفه تلك الكلمات. لقد كان… يعكس مسار الشمس ويغير القوانين في العالم، مما يجعل الشمس، التي كان من المفترض في الأصل أن تغرب لتتحرك في الاتجاه المعاكس وتشرق لتكون شمسًا فخورة تشرق في السماء.
“أنت… لا ينبغي… أن تعود…”
بالنسبة لسو مينغ، لم يكن هذا أمرًا صعبًا، وبدا أنه غير ضروري على الإطلاق، لكنه أراد أن يرى جميع الهائجين هذا، لأن هذا كان له قوة أكبر مقارنةً بقوله إنه يريد جعل الهائجين يصعدون إلى السلطة. لقد قارن الشمس بالهائجين وجعلهم يرونها تشرق شخصيًا.
ومعها، تجمعت كل قوانين المصير في عالم الهائجين بسرعة على البحر الميت. ظهرت يد ضخمة هناك. تضخمت على الفور بجنون ووصلت إلى حجم لا حدود له. كان من الصعب وصف حجمها بالكلمات. لا أحد في هذا المكان يستطيع أن يحدد بدقة حجمها.
ومن خلال القيام بذلك، يمكنه أن يترك وراءه علامة قوية في قلوبهم. سيسمح لهم بالتجمع تحت إرادة واحدة، وهذا سوف يساعدهم على الوصول إلى السلطة.
تمامًا مثلما قام الأخ الأكبر الثاني، مان يا، والمحاربون الأقوياء الآخرون بتحويل فانغ كانغ لان إلى المحظية الهائجة لتصبح الرمز الروحي للهائجين على مدار الألف عام الماضية، استخدم سو مينغ طريقته الخاصة ليصبح الرمز الروحي من بين جميع الهائجين خلال تلك اللحظة. لقد أصبح قوة مادية يمكن أن تسبب هدير السماء.
خرج صوت أجش يشبه ورق الصنفرة من الشكل ذو الرداء الأسود في الضباب. نظرًا لوجود معظم الأرادات الثلاث فيه، فقد حصل على بعض مظاهر الذكاء واحتفظ ببعض الذكريات. عندما تحدث، كانت أرض الهائجين بأكملها مغطاة بطبقة من البرد. كما نزل ضغط قوي لا حدود له، مما تسبب في توقف شروق الشمس للحظة.
في نفس الوقت الذي أشرقت فيه الشمس في السماء ببطء مع حركة إصبع سو مينغ، ترددت الهتافات المتحمسة من أفواه جميع الهائجين في كل الاتجاهات وتردد صداها في جميع أنحاء العالم.
في نفس الوقت الذي أشرقت فيه الشمس في السماء ببطء مع حركة إصبع سو مينغ، ترددت الهتافات المتحمسة من أفواه جميع الهائجين في كل الاتجاهات وتردد صداها في جميع أنحاء العالم.
أما الكائنات البحرية الأخرى، والتي كان عددها ألف، وعشرة آلاف، ومائة ألف، ومليون، وأكثر من عشرة ملايين، فقد انهارت جميعها بزئير حاد عندما ضغطت عليها اليد الضخمة، مما أدى إلى تحول البحر الميت… إلى بحر أرجواني في تلك اللحظة !!
“حاكم الهائجين!”
“حاكم الهائجين!!”
“حاكم الهائجين !!!”
ارتفعت قوة قوانين المصير القادمة من الهائجين إلى السماء تحت حماستهم وإثارتهم. لقد تسببت في أن يصبح العالم بأكمله ضبابيًا، واندفعت على الفور نحو سو مينغ.
“قوة شمعة.”
في نفس الوقت تقريبًا، أشرقت الشمس في السماء، وثارت ثلاث إرادات غاضبة في أعماق دوامة موت يين، خلف عالم الهائجين مباشرة. الإرادات الثلاثة لم تستيقظ تماما. كانت تحركاتهم لا تزال قاسية بعض الشيء، لكنهم لم يترددوا قليلا. في لحظة، انتشروا واتجهوا نحو عالم الهائجين.
بالنسبة لسو مينغ، لم يكن هذا أمرًا صعبًا، وبدا أنه غير ضروري على الإطلاق، لكنه أراد أن يرى جميع الهائجين هذا، لأن هذا كان له قوة أكبر مقارنةً بقوله إنه يريد جعل الهائجين يصعدون إلى السلطة. لقد قارن الشمس بالهائجين وجعلهم يرونها تشرق شخصيًا.
كانت الأرادات الثلاث هي الأرادات القديمة التي أجبرت سو مينغ على التوجه إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة . لقد كانت موجودة لعدد غير معروف من السنين ، وكان هناك هواء قديم متحلل حولهم . في تلك اللحظة، لم تكن الأرادات التي اندفعت هي الأرادات الأصلية، بل كانت نسخها السماوية .
وجدت النسخ السماوية التي أرسلتها الإرادات الثلاثة على الفور مدخل أرض الهائجين، ودون أي تردد، اندفعوا بقوة، ولكن في اللحظة التي أرادوا فيها النزول إلى أرض الهائجين، رفع سو مينغ رأسه بينما يقف خارج قصر حاكم الهائجين في الأرض المقدسة وأطلق شخير بارد .
لم يكن الأمر أنهم كانوا ينظرون إلى سو مينغ باستخفاف، ولكن في كل مرة ينامون فيها، سيحتاجون إلى فترة طويلة من الوقت حتى يستيقظوا تمامًا. في هذا الوقت، استيقظ جزء منهم فقط.
أما الكائنات البحرية الأخرى، والتي كان عددها ألف، وعشرة آلاف، ومائة ألف، ومليون، وأكثر من عشرة ملايين، فقد انهارت جميعها بزئير حاد عندما ضغطت عليها اليد الضخمة، مما أدى إلى تحول البحر الميت… إلى بحر أرجواني في تلك اللحظة !!
لقد أولوا قدرًا كبيرًا من الاهتمام لسو مينغ منذ لحظة ظهوره، لذلك بدأوا بالفعل في عملية الاستيقاظ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومن خلال القيام بذلك، يمكنه أن يترك وراءه علامة قوية في قلوبهم. سيسمح لهم بالتجمع تحت إرادة واحدة، وهذا سوف يساعدهم على الوصول إلى السلطة.
ومع ذلك، فإنهم سيحتاجون إلى وقت للقيام بذلك. إذا اقترب منهم عدو، فسيكونون قادرين على الاستيقاظ على الفور تحت هذا التحفيز؛ وبخلاف ذلك، كانوا بحاجة إلى بعض الوقت حتى يستيقظوا تمامًا.
وجدت النسخ السماوية التي أرسلتها الإرادات الثلاثة على الفور مدخل أرض الهائجين، ودون أي تردد، اندفعوا بقوة، ولكن في اللحظة التي أرادوا فيها النزول إلى أرض الهائجين، رفع سو مينغ رأسه بينما يقف خارج قصر حاكم الهائجين في الأرض المقدسة وأطلق شخير بارد .
ارتجفت قلوب الستمائة ألف مزارع في وقت واحد عندما تردد صوت سو مينغ في آذانهم. غليت دمائهم بقوة في أجسادهم في اللحظة التي رأوا فيها سو مينغ يرفع يده اليمنى ويشير إلى غروب الشمس في السماء.
خرج صوت أجش يشبه ورق الصنفرة من الشكل ذو الرداء الأسود في الضباب. نظرًا لوجود معظم الأرادات الثلاث فيه، فقد حصل على بعض مظاهر الذكاء واحتفظ ببعض الذكريات. عندما تحدث، كانت أرض الهائجين بأكملها مغطاة بطبقة من البرد. كما نزل ضغط قوي لا حدود له، مما تسبب في توقف شروق الشمس للحظة.
مع ذلك، أثار على الفور قوة قوانين المصير في عالم الهائجين والتي كانت تعادل مائة مليون وستة آلاف من قوانين المصير في العالم الخارجي. لقد ملأوا الهواء وتحولوا على الفور إلى تموجات لا يمكن رؤيتها. مع انفجارات عالية لم يتمكن أحد من سماعها، اندفعوا نحو الإرادات الثلاثة.
أما الكائنات البحرية الأخرى، والتي كان عددها ألف، وعشرة آلاف، ومائة ألف، ومليون، وأكثر من عشرة ملايين، فقد انهارت جميعها بزئير حاد عندما ضغطت عليها اليد الضخمة، مما أدى إلى تحول البحر الميت… إلى بحر أرجواني في تلك اللحظة !!
صدم انتشار التموجات الأرادات الثلاثة بشكل كبير. لم يبالوا بتموجات قوانين المصير، لكن الإرادة التي تحتويها كانت تحتوي على ضغط جبار أصابهم بالخوف. وعندما اصطدموا بها دون استخدام أي شكل من أشكال القدرات السماوية ، أظلمت السماء بأكملها.
ومع ذلك، فإنهم سيحتاجون إلى وقت للقيام بذلك. إذا اقترب منهم عدو، فسيكونون قادرين على الاستيقاظ على الفور تحت هذا التحفيز؛ وبخلاف ذلك، كانوا بحاجة إلى بعض الوقت حتى يستيقظوا تمامًا.
تشتت الأرادات الثلاثة على الفور، لأن إرادتهم الأصلية كانت لا تزال في طور الاستيقاظ. لم يكن لدى النسخ السماوية الثلاثة الكثير من الذكاء. لم يكن لديهم سوى غرائزهم. في اللحظة التي تشتتوا فيها ، تجمعوا معًا بشكل غريزي قبل أن ينقسموا إلى ثلاثة أجزاء.
خرج صوت أجش يشبه ورق الصنفرة من الشكل ذو الرداء الأسود في الضباب. نظرًا لوجود معظم الأرادات الثلاث فيه، فقد حصل على بعض مظاهر الذكاء واحتفظ ببعض الذكريات. عندما تحدث، كانت أرض الهائجين بأكملها مغطاة بطبقة من البرد. كما نزل ضغط قوي لا حدود له، مما تسبب في توقف شروق الشمس للحظة.
لقد كانت الأسطورة متأصلة بعمق في أذهان الهائجين. لن يشكك أحد في ذلك، خاصة وأن تصرفات سو مينغ في تلك اللحظة تحولت إلى علامة ، مما تسبب في تسارع تنفس الهائجين. عندما ظهرت الإثارة على وجوههم، عرفوا أن الأساطير… كانت حقيقية.
اندفع الأول في الهواء ودخل إلى دوامة موت يين من مدخل أرض الهائجين. ثم أطلق زئيرًا انتقل إلى معظم الأبعاد في دوامة موت يين.
في اللحظة التالية، جاءت الاستجابات من أكثر من مائة بُعد، واندفع منها عدد كبير من الكائنات الحية بجميع أنواع المظاهر. بناءً على الاتجاه الذي جاء منه الزئير وأوامر الإرادة القديمة، اندفعوا نحو عالم الهائجين.
“أنت… لا ينبغي… أن تعود…”
عندما تحدث سو مينغ، رفع يده اليسرى ودفع للأسفل بسرعة في البحر الميت.
والثاني اندفع إلى البحر الميت. وفي اللحظة التي اندمج فيه ، انقسمت الإرادة إلى مليارات الأجزاء التي تسربت إلى أجساد كل كائن بحري. وفي لحظة ارتجفوا وأطلقوا هديرًا أدى إلى هدير البحر الميت.
لقد صُدموا بالفعل لدرجة أن عقولهم أصبحت فارغة بالفعل.
لقد أولوا قدرًا كبيرًا من الاهتمام لسو مينغ منذ لحظة ظهوره، لذلك بدأوا بالفعل في عملية الاستيقاظ.
وبينما كانوا يصرخون، اضطرب البحر الميت بعنف. بدا وكأنه كان يغلي. اندفعت الكائنات البحرية بسرعة وألقت رؤوسها للخلف وزأرت . كانت عيونهم محتقنة بالدماء. ظهر الجنون على وجوههم. زأر عمالقة البحر الميت وتلوت تنانين البحر كما لو كانوا يعانون من ألم لا يصدق و لا يمكن تخفيفه إلا بالذبح.
وأما الثالثة فلم تندفع في السماء ولم تغوص في البحر. كانت هذه الأرادة هو الأكبر من بين الثلاثة، ويمكن القول أن الاثنين الآخرين لا يستطيعان محاربتها .
شكلت الأرادة شخصية ضبابية كانت ترتدي أردية سوداء. اشرقت منطقة عيونه بضوء أحمر بارد . كان الرجل في الجو، وكانت عيناه مثبتتين على سو مينغ.
اندفع الأول في الهواء ودخل إلى دوامة موت يين من مدخل أرض الهائجين. ثم أطلق زئيرًا انتقل إلى معظم الأبعاد في دوامة موت يين.
“أنت… لا ينبغي… أن تعود…”
ولكن إذا كان هناك شخص يقف في أعلى نقطة في أرض الهائجين، فيمكنه الحصول على رؤية كاملة للمكان بأكمله من منظور عين الطائر عندما ينظر إلى الأسفل. وبهذه الطريقة، سيكونون قادرين على رؤية أن اليد التي ظهرت فوق البحر الميت… كانت بحجم أرض الهائجين.
خرج صوت أجش يشبه ورق الصنفرة من الشكل ذو الرداء الأسود في الضباب. نظرًا لوجود معظم الأرادات الثلاث فيه، فقد حصل على بعض مظاهر الذكاء واحتفظ ببعض الذكريات. عندما تحدث، كانت أرض الهائجين بأكملها مغطاة بطبقة من البرد. كما نزل ضغط قوي لا حدود له، مما تسبب في توقف شروق الشمس للحظة.
أما الكائنات البحرية الأخرى، والتي كان عددها ألف، وعشرة آلاف، ومائة ألف، ومليون، وأكثر من عشرة ملايين، فقد انهارت جميعها بزئير حاد عندما ضغطت عليها اليد الضخمة، مما أدى إلى تحول البحر الميت… إلى بحر أرجواني في تلك اللحظة !!
ظهرت لمحة من السخرية في زوايا شفاه سو مينغ. أرجح يده اليمنى بسرعة، ومعها، أطلقت الشمس المشرقة على الفور ضجة وسحقت كل الضغط الخارجي الواقع عليها. وفي لحظة صعدت إلى السماء، وعندما وصل إلى أعلى نقطة في السماء، كان الضوء الذي يشرق منها هو نور الصباح!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومن خلال القيام بذلك، يمكنه أن يترك وراءه علامة قوية في قلوبهم. سيسمح لهم بالتجمع تحت إرادة واحدة، وهذا سوف يساعدهم على الوصول إلى السلطة.
لقد غطى مائة ألف قدم، وكان يرمز إلى صعود الهائجين إلى السلطة. كما أنه يرمز إلى القدرة على طرد كل الظلام عندما يصطدم بالعوائق التي تمنعه من الارتفاع.
لم يكن الأمر أنهم كانوا ينظرون إلى سو مينغ باستخفاف، ولكن في كل مرة ينامون فيها، سيحتاجون إلى فترة طويلة من الوقت حتى يستيقظوا تمامًا. في هذا الوقت، استيقظ جزء منهم فقط.
انهار البحر الميت وهزت الامواج العالية السماء. كان ارتفاع الأمواج التي ارتفعت من سطح البحر آلاف الأقدام، كما لو أن البحر بأكمله قد تحول إلى شكل من أشكال الحياة التي كانت تزأر في تلك اللحظة.
وكانت خطوط الكف في اليد كالجبال، والعروق فيها كالأنهار. عندما اندفعت إلى الأسفل، أطلقت تنانين البحر صرخات ألم شديدة حيث تم سحق أجسادهم على الفور. حاول عمالقة البحر الميت القتال، لكن أجسادهم تم قمعها لدرجة أنها انفجرت وتحولت إلى فوضى دموية. لقد صبغ مياه البحر، مما أعطاه لونًا أرجوانيًا.
لم تكن القدرة على تحريك الجبال والأنهار شيئًا، وكذلك القدرة على قلب الطقس. حتى القدرة على انتزاع النجوم والقمر من السماء كانت لا شيء. ما كان يفعله سو مينغ في تلك اللحظة تجاوز بالفعل حدود ما يمكن أن تصفه تلك الكلمات. لقد كان… يعكس مسار الشمس ويغير القوانين في العالم، مما يجعل الشمس، التي كان من المفترض في الأصل أن تغرب لتتحرك في الاتجاه المعاكس وتشرق لتكون شمسًا فخورة تشرق في السماء.
زأرت عدد لا يحصى من المخلوقات البحرية بأعين محتقنة بالدماء أثناء السباحة بالقرب من السطح. ولو ألقى أحد نظره حينها لوجد أن الكائنات البحرية كانت مثل سرب في بحر لا نهاية له. لقد شكلوا مجموعات كبيرة، ولم يكن هناك نهاية لهم. قبل عودة سو مينغ، كان هذا بالتأكيد سيصبح كارثة لجميع الهائجين.
تشتت الأرادات الثلاثة على الفور، لأن إرادتهم الأصلية كانت لا تزال في طور الاستيقاظ. لم يكن لدى النسخ السماوية الثلاثة الكثير من الذكاء. لم يكن لديهم سوى غرائزهم. في اللحظة التي تشتتوا فيها ، تجمعوا معًا بشكل غريزي قبل أن ينقسموا إلى ثلاثة أجزاء.
ربما كانوا سيتمكنون في النهاية من اجتياز سرب الوحوش الكارثي، لكن ثمن هذا النصر سيكون مرتفعًا بالتأكيد. كانت الأسراب السابقة حوالي ثلاثة أعشار هذا الحجم فقط. كان هذا أعظم سرب وحشي من البحر الميت على مدى الألف سنة الماضية في تاريخ الهائجين.
…….
ومعها، تجمعت كل قوانين المصير في عالم الهائجين بسرعة على البحر الميت. ظهرت يد ضخمة هناك. تضخمت على الفور بجنون ووصلت إلى حجم لا حدود له. كان من الصعب وصف حجمها بالكلمات. لا أحد في هذا المكان يستطيع أن يحدد بدقة حجمها.
يمكن لأي شخص أن يتنبأ بغمر عدد لا يحصى من الجزر. ربما تظهر البعض مرة أخرى، لكن البعض الآخر ستظل مغمورة في الماء إلى الأبد. سيموت الأطفال وكبار السن أيضًا موتًا بائسًا بشكل لا يصدق …
انهار البحر الميت وهزت الامواج العالية السماء. كان ارتفاع الأمواج التي ارتفعت من سطح البحر آلاف الأقدام، كما لو أن البحر بأكمله قد تحول إلى شكل من أشكال الحياة التي كانت تزأر في تلك اللحظة.
لكن كل هذا كان سيحدث قبل عودة سو مينغ!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومن خلال القيام بذلك، يمكنه أن يترك وراءه علامة قوية في قلوبهم. سيسمح لهم بالتجمع تحت إرادة واحدة، وهذا سوف يساعدهم على الوصول إلى السلطة.
في ذلك الوقت، ظهر الازدراء في زوايا شفاه سو مينغ، ووصلت بعض الكلمات الخافتة إلى آذان الستمائة ألف مزارع القلقين من حوله.
مع ذلك، أثار على الفور قوة قوانين المصير في عالم الهائجين والتي كانت تعادل مائة مليون وستة آلاف من قوانين المصير في العالم الخارجي. لقد ملأوا الهواء وتحولوا على الفور إلى تموجات لا يمكن رؤيتها. مع انفجارات عالية لم يتمكن أحد من سماعها، اندفعوا نحو الإرادات الثلاثة.
“قوة شمعة.”
عندما تحدث سو مينغ، رفع يده اليسرى ودفع للأسفل بسرعة في البحر الميت.
أذهل هذا المشهد جميع الهائجين. وبينما كانت قلوبهم في حالة صدمة، ظهرت فيهم إثارة لا توصف، ووصل تعصبهم تجاه سو مينغ إلى أقصى الحدود، لأنهم رأوا قوة حاكم الهائجين.
ومعها، تجمعت كل قوانين المصير في عالم الهائجين بسرعة على البحر الميت. ظهرت يد ضخمة هناك. تضخمت على الفور بجنون ووصلت إلى حجم لا حدود له. كان من الصعب وصف حجمها بالكلمات. لا أحد في هذا المكان يستطيع أن يحدد بدقة حجمها.
أذهل هذا المشهد جميع الهائجين. وبينما كانت قلوبهم في حالة صدمة، ظهرت فيهم إثارة لا توصف، ووصل تعصبهم تجاه سو مينغ إلى أقصى الحدود، لأنهم رأوا قوة حاكم الهائجين.
لقد صُدموا بالفعل لدرجة أن عقولهم أصبحت فارغة بالفعل.
كانت تلك المخلوقات ضعيفة جدًا… لدرجة أنها لم تستطع حتى تحمل ضربة واحدة!
كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين لم يلتقوا بسو مينغ من قبل. لقد عاشوا مع أساطير حكام الهائجين لمدة ألف سنة تقريبًا، وكان حاكم الهائجين الرابع المصور هناك لا مثيل له. لقد كان حاكم جميع الهائجين في العالم.
ولكن إذا كان هناك شخص يقف في أعلى نقطة في أرض الهائجين، فيمكنه الحصول على رؤية كاملة للمكان بأكمله من منظور عين الطائر عندما ينظر إلى الأسفل. وبهذه الطريقة، سيكونون قادرين على رؤية أن اليد التي ظهرت فوق البحر الميت… كانت بحجم أرض الهائجين.
تم تشكيلها من خلال إرادة سو مينغ السماوية، والتي كانت قوة قوانين المصير التي تنتمي إلى الهائجين وإرادة الروح السابقة لسو مينغ . لقد كان أيضًا… كف حاكم الهائجين هو الذي يمكنه حماية جميع الهائجين!
وكانت خطوط الكف في اليد كالجبال، والعروق فيها كالأنهار. عندما اندفعت إلى الأسفل، أطلقت تنانين البحر صرخات ألم شديدة حيث تم سحق أجسادهم على الفور. حاول عمالقة البحر الميت القتال، لكن أجسادهم تم قمعها لدرجة أنها انفجرت وتحولت إلى فوضى دموية. لقد صبغ مياه البحر، مما أعطاه لونًا أرجوانيًا.
أذهل هذا المشهد جميع الهائجين. وبينما كانت قلوبهم في حالة صدمة، ظهرت فيهم إثارة لا توصف، ووصل تعصبهم تجاه سو مينغ إلى أقصى الحدود، لأنهم رأوا قوة حاكم الهائجين.
أما الكائنات البحرية الأخرى، والتي كان عددها ألف، وعشرة آلاف، ومائة ألف، ومليون، وأكثر من عشرة ملايين، فقد انهارت جميعها بزئير حاد عندما ضغطت عليها اليد الضخمة، مما أدى إلى تحول البحر الميت… إلى بحر أرجواني في تلك اللحظة !!
زأرت عدد لا يحصى من المخلوقات البحرية بأعين محتقنة بالدماء أثناء السباحة بالقرب من السطح. ولو ألقى أحد نظره حينها لوجد أن الكائنات البحرية كانت مثل سرب في بحر لا نهاية له. لقد شكلوا مجموعات كبيرة، ولم يكن هناك نهاية لهم. قبل عودة سو مينغ، كان هذا بالتأكيد سيصبح كارثة لجميع الهائجين.
كانت تلك المخلوقات ضعيفة جدًا… لدرجة أنها لم تستطع حتى تحمل ضربة واحدة!
“حاكم الهائجين!”
بالنسبة لسو مينغ، لم يكن هذا أمرًا صعبًا، وبدا أنه غير ضروري على الإطلاق، لكنه أراد أن يرى جميع الهائجين هذا، لأن هذا كان له قوة أكبر مقارنةً بقوله إنه يريد جعل الهائجين يصعدون إلى السلطة. لقد قارن الشمس بالهائجين وجعلهم يرونها تشرق شخصيًا.
كان اللون الأرجواني في البحر هو اللون الذي تشكل عندما اندمج اللون الأسود الأصلي مع كمية كبيرة من الدماء الطازجة. كان هناك هواء خبيث لهذا اللون، ويبدو أن السماء تعكسه.
شكلت الأرادة شخصية ضبابية كانت ترتدي أردية سوداء. اشرقت منطقة عيونه بضوء أحمر بارد . كان الرجل في الجو، وكانت عيناه مثبتتين على سو مينغ.
ارتجفت قلوب الستمائة ألف مزارع في وقت واحد عندما تردد صوت سو مينغ في آذانهم. غليت دمائهم بقوة في أجسادهم في اللحظة التي رأوا فيها سو مينغ يرفع يده اليمنى ويشير إلى غروب الشمس في السماء.
في تلك اللحظة صمت العالم كله…
…….
صدم انتشار التموجات الأرادات الثلاثة بشكل كبير. لم يبالوا بتموجات قوانين المصير، لكن الإرادة التي تحتويها كانت تحتوي على ضغط جبار أصابهم بالخوف. وعندما اصطدموا بها دون استخدام أي شكل من أشكال القدرات السماوية ، أظلمت السماء بأكملها.
Hijazi
ارتجفت قلوب الستمائة ألف مزارع في وقت واحد عندما تردد صوت سو مينغ في آذانهم. غليت دمائهم بقوة في أجسادهم في اللحظة التي رأوا فيها سو مينغ يرفع يده اليمنى ويشير إلى غروب الشمس في السماء.
لقد أولوا قدرًا كبيرًا من الاهتمام لسو مينغ منذ لحظة ظهوره، لذلك بدأوا بالفعل في عملية الاستيقاظ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
