نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1228

الشخص الناجح يعود للمنزل

الشخص الناجح يعود للمنزل

الشخص الناجح يعود إلى المنزل

لقد ذهبوا إلى عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع لاستعادة الاتصالات مع هذين العالمين العظيمين وإبلاغهم بأن طائفة داو الصباح قد تم تدميرها بينما وصلت القمة التاسعة إلى السلطة.

 

وبعد نصف شهر، عندما دخل جميع متدربي القمة التاسعة تقريبًا إلى طائفة داو الصباح، أصبح العالم الصامت حيًا مرة أخرى.

 

بمجرد تنشيط رون النقل في طائفة داو الصباح ، انضم ما يقرب من عشرة ملايين مزارع من طائفة داو الجديدة والاتحاد الجنوبي إلى القمة التاسعة تحت إدارة الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ.  لقد اختفوا في رون النقل على دفعات ودخلوا بُعد طائفة داو الصباح.

 

 

” سيف نهاية الإرادة…” تألقت عيون سو مينغ.

هدفه… كان دوامة الموت يين!

 

 

عندما رفع يده اليمنى، تحرك السيف الخشبي الأرجواني في ومضة وهبط في يده.  في اللحظة التي أمسك به سو مينغ، اهتز جسده.  ارتفعت هالة السيف القاتلة إلى جسده من خلال راحة اليد.

 

 

وكان هناك تركيز آخر إلى جانب تلك الأماكن.  أرسل الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ عددًا لا بأس به من المزارعين الأقوياء إلى فجوة الثالوث القاحل الواقعة داخل الزوبعة.  وكان عليهم أن ينتبهوا إلى جميع التغييرات في جميع الأوقات.  إذا كان هناك حتى أدنى تلميح للتغيير، كان عليهم إخطار الطائفة على الفور.

كانت الهالة القاتلة قوية بشكل لا يصدق، وكان هناك نية قتل فيها كانت باردة مثل الجليد.  لقد سبحت في جسد سو مينغ كما لو أنها تريد تدميره.

 

 

في وقت سابق، بسبب الزوبعة والفوضى في عالم داو الصباح الحقيقي ، وكذلك التدخل من عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ، لم يتمكن عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع من التدخل، مما جعل من الصعب عليهم تحقيق الاستعدادات للكارثة.  يمكنهم فقط التخلي عن عالم داو الصباح الحقيقي والاستعداد للحرب في عوالمهم الحقيقية.

عبس سو مينغ، لكنه لم يوقفه.  لقد سمح ببساطة للهالة القاتلة بالدخول إلى روحه.  في اللحظة التي لمستها، تحولت الهالة القاتلة على الفور وتحولت إلى هالة لطيفة سبحت عبر جسده.

 

 

في الوقت نفسه، فقد السيف الأرجواني في يد سو مينغ كل نيته القاتلة وأصدر صافرة سيف واضحة، مما جعل سو مينغ يشعر كما لو أنه أصبح واحدًا مع السيف.

خلال هذه الأزمة، كان عليهم تشكيل تحالف حتى يتمكن المزارعون من عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع من القدوم.  عندما ينزل الفجر المظلم و القديس المتحدي ، كان عليهم القتال ضدهم معًا.  للحصول على بعض اليد العليا، يجب عليهم تشكيل حاجز في وقت مبكر.

 

لكن هذا الحسد اختفى بسرعة.  السيف لم يكن ملكًا لها، لذا كان من الطبيعي ألا يعترف بها كسيدة لها.

“سيف نهاية الأرادات هو الثالث من السيوف السبعة.  يمكنه أن يضع حدًا لكل الإرادات ويدمر الأوهام وكذلك الواقع.  عندما يقطع في الجثث، لن يسيل الدم.  سوف يدمر الروح ببساطة مباشرة!  هذا هو الوعاء المقدس لقبيلة الهاوية العظيمة.  لم أكن أتوقع أنه سيتم الحفاظ عليه في مثل هذه الحالة الجيدة .  بعد كل شيء، تم سحق جميع الأوعية المقدسة من القبائل الأخرى خلال الكارثة …

بينما كان يفكر في الأمر، لوح سو مينغ بيده اليمنى.  بفكرة واحدة، انكمش السيف الأرجواني وتحول إلى ضوء أرجواني دخل فمه.  وعندما ابتلعه، وُضع في جسده وتغذى من روحه الوليدة .

 

 

“سو مينغ، هذا السيف… أقوى من حلقتك.  لقد كان الكون بأكمله تحت تصرفه في الماضي، والآن… إنه لا مثيل له في الثالوث القاحل.

لم يكن لدى سو مينغ الثقة للقيام بذلك في الماضي، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن الأمر مستحيلًا بالنسبة له.

 

Hijazi

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

 

 

كان هذا هو الهجوم المضاد للمرأة ذات الرداء الأزرق.  مع القدرة السماوية التي استخدمتها للمغادرة، شنت هجومًا مضادًا ضد سو مينغ لقمعها بكل الطرق منذ أن جاءت إلى مكانه.  لقد استغلت فرصة المغادرة لإظهار ما هو مميز فيها.

خفض سو مينغ رأسه لإلقاء نظرة على السيف الأرجواني.  لقد فهم بشكل طبيعي أنه إذا لم يكن باني الهاوية، فعندما دخلت الهالة القاتلة جسده في وقت سابق، كان من الممكن أن تندلع نية القتل في جسده حتى تقتله.

 

 

 

على الرغم من أن السيف لن يتمكن من قتل سو مينغ، إلا أن قدرته على تآكل روحه ما زالت تجعله خائفًا .  السيف الأرجواني الذي كان يحمله في يده يمكن أن يزيد قوته بمقدار ثلاثة أعشار ما كان يمتلكه في السابق!

كانت الهالة القاتلة قوية بشكل لا يصدق، وكان هناك نية قتل فيها كانت باردة مثل الجليد.  لقد سبحت في جسد سو مينغ كما لو أنها تريد تدميره.

 

 

امتصت المرأة ذات الرداء الأزرق نفسا عميقا.  لقد ظل هذا السيف في يديها لسنوات عديدة، لكنها لم تر شيئًا كهذا من قبل.  عندما رأت السيف الأرجواني يعترف بأن سو مينغ هو مالكه وسمعت صفير السيف الواضح كما لو كان يهتف، لم تستطع إلا أن تشعر ببعض الحسد في قلبها.

 

 

 

لكن هذا الحسد اختفى بسرعة.  السيف لم يكن ملكًا لها، لذا كان من الطبيعي ألا يعترف بها كسيدة لها.

 

 

استعاد وجه المرأة ذات الرداء الأزرق مظهرها المنعزل.  وقفت وقالت: “لقد سلمت السيف.  ليست هناك حاجة للبقاء هنا لفترة أطول. ”

استعاد وجه المرأة ذات الرداء الأزرق مظهرها المنعزل.  وقفت وقالت: “لقد سلمت السيف.  ليست هناك حاجة للبقاء هنا لفترة أطول. ”

 

 

وبعد نصف شهر، عندما دخل جميع متدربي القمة التاسعة تقريبًا إلى طائفة داو الصباح، أصبح العالم الصامت حيًا مرة أخرى.

رفع سو مينغ نظرته من السيف الأرجواني.  ألقى نظرة على المرأة ذات الرداء الأزرق قبل أن يقول بضعف: “لن أودعك”.

 

 

على الرغم من أن السيف لن يتمكن من قتل سو مينغ، إلا أن قدرته على تآكل روحه ما زالت تجعله خائفًا .  السيف الأرجواني الذي كان يحمله في يده يمكن أن يزيد قوته بمقدار ثلاثة أعشار ما كان يمتلكه في السابق!

“يبدو أنك تريد مني أن أغادر في أقرب وقت ممكن،” قالت المرأة ذات الرداء الأزرق فجأة.

 

 

كان هذا هو الهجوم المضاد للمرأة ذات الرداء الأزرق.  مع القدرة السماوية التي استخدمتها للمغادرة، شنت هجومًا مضادًا ضد سو مينغ لقمعها بكل الطرق منذ أن جاءت إلى مكانه.  لقد استغلت فرصة المغادرة لإظهار ما هو مميز فيها.

“أنت الشخص الذي يريد المغادرة.  وبطبيعة الحال، لن أجبر أي شخص على القيام بشيء ضد إرادته. ”  كان وجه سو مينغ هادئًا وهو يحدق في المرأة.

باعتبارها القوة الوحيدة والأقوى في عالم داو الصباح الحقيقي ، بدأت القمة التاسعة، تحت سيطرة الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ، جولة من عمليات البحث في جميع أنحاء عالم داو الصباح الحقيقي باستخدام مواقع النقل المائة من طائفة داو الصباح كأساس.

 

” سيف نهاية الإرادة…” تألقت عيون سو مينغ.

“لقد نزلت من الفجر المظلم وسلمت لك هذا السيف عبر اثنين من الأكوان الممتدة .  أنا كبيرتك ، وأنت لا تقدم لي كلمة شكر؟ ”  سألت المرأة ذات الرداء الأزرق ببرود.

لقد بحثوا عن المزارعين الذين لم يتم العثور عليهم من قبل القوى الثلاث الكبرى.  بمجرد أن قام سو مينغ بتسليم قسيمة اليشم إلى فرق البحث، أصبحوا أكثر دقة.  احتوت قسيمة اليشم على أماكن عشرات الآلاف من المزارعين الذين شاهدهم سو مينغ منتشرين على حدود عالم داو الصباح الحقيقي .  كانوا في الغالب مزارعين يتمتعون بمستويات لا يمكن فهمها من الزراعة ويعيشون بمفردهم، و القليل منهم يتجمعون معًا بأعداد كبيرة.  أكبر مجموعة يبلغ عددها مئات الأشخاص فقط.

 

ومع استمرار فرق البحث في جولاتها، انضم المزيد من الأشخاص باستمرار إلى القمة التاسعة.  مع مواقع  النقل المائة، تم إرسال فريق الدورية الذي شكله الأخ الأكبر الثاني للإشراف على العالم الحقيقي إلى مناطق مختلفة من عالم داو الصباح الحقيقي من حين لآخر.  كانت المناطق القريبة من العوالم الحقيقية الثلاثة هي محور تركيزهم الرئيسي.

رفع سو مينغ حاجبيه.

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

 

“إذا لم يظهر تنين الدمار ولم أتلق أي مساعدة، فهل سيظل هذا السيف في يدي؟”  سأل سو مينغ بصوت ضعيف.  لم يكن صوته مرتفعا، ولكن لهجته كانت حادة، مما تسبب في أن يصبح الضغط القوي في المنطقة أقوى بكثير على الفور.

“إذا لم يظهر تنين الدمار ولم أتلق أي مساعدة، فهل سيظل هذا السيف في يدي؟”  سأل سو مينغ بصوت ضعيف.  لم يكن صوته مرتفعا، ولكن لهجته كانت حادة، مما تسبب في أن يصبح الضغط القوي في المنطقة أقوى بكثير على الفور.

 

 

 

“أنت…”

ومع ذلك، بمجرد أن سمع الأخ الأكبر الثاني أفكار سو مينغ، رفض اتباع قراره بابتسامة شريرة.  أرسل رسولًا إلى عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي، وأصر على تكوين اتصال معهم ودعوتهم إلى الزيارة.

 

“هذه المرة، لا بد لي من العودة.  يجب أن أعود إلى القبائل في أرض الشامان التي عبدتني من قبل.  يجب أن أذهب إلى القبائل التي رأت تنكري من قبل وطاردتني .  هيه هيه، سأجعلهم يندمون على معاملتي بهذه الطريقة في الماضي! ”

أصبحت المرأة ذات الرداء الأزرق عاجزة عن الكلام لبعض الوقت.  ثم أطلقت شخيرًا باردًا، واستدارت، وخطت خطوة في الهواء.  وفي لحظة، انتشر الهواء البارد منها.  تحولت على الفور إلى صورة طائر العنقاء الجليدي.  في اللحظة التي ملأ فيها الهواء البارد المنطقة، تحول طائر العنقاء الجليدي إلى مرآة جليدية.

 

 

 

ظهرت الظلال المتداخلة داخلها.  كانت هذه هي نفس الطريقة التي استخدمتها سو مينغ لنقلها إلى المكان، ولكن في الاتجاه المعاكس.  كانت تستخدم نفس الطريقة لتختفي.

 

 

لكن هذا الحسد اختفى بسرعة.  السيف لم يكن ملكًا لها، لذا كان من الطبيعي ألا يعترف بها كسيدة لها.

كان هذا هو الهجوم المضاد للمرأة ذات الرداء الأزرق.  مع القدرة السماوية التي استخدمتها للمغادرة، شنت هجومًا مضادًا ضد سو مينغ لقمعها بكل الطرق منذ أن جاءت إلى مكانه.  لقد استغلت فرصة المغادرة لإظهار ما هو مميز فيها.

 

 

أصبحت المرأة ذات الرداء الأزرق عاجزة عن الكلام لبعض الوقت.  ثم أطلقت شخيرًا باردًا، واستدارت، وخطت خطوة في الهواء.  وفي لحظة، انتشر الهواء البارد منها.  تحولت على الفور إلى صورة طائر العنقاء الجليدي.  في اللحظة التي ملأ فيها الهواء البارد المنطقة، تحول طائر العنقاء الجليدي إلى مرآة جليدية.

ظل تعبير سو مينغ كما هو.  شاهد المرأة ذات الرداء الأزرق وهي تغادر.  بغض النظر عما إذا كانت قد غادرت أو بقيت، فهو لم يهتم.  بنظرة هادئة، خفض رأسه وحدق في السيف الأرجواني في يده.  وبعد فترة طويلة، تمتم في نفسه:

“سو مينغ، هذا السيف… أقوى من حلقتك.  لقد كان الكون بأكمله تحت تصرفه في الماضي، والآن… إنه لا مثيل له في الثالوث القاحل.

 

أما سد الفجوة… فهذا مستحيل.  إذا أظهر المزارعون من الثالوث القاحل أي علامات على الرغبة في إصلاح الفجوة، فسوف يواجهون الكارثة على الفور.  سيكون من الأفضل لو لم يقوموا بإصلاحها ، وقد لا يتمكنوا من القيام بذلك.

“سبعة سيوف … أتساءل عما إذا كان الآخرون لا يزالون موجودين.  هل يمتلكها سو شوان يي ؟”

سيتعين على الأخ الأكبر الأول أن يقود عشرة ملايين مزارع في الحرب أثناء الكارثة.  وهذا يعني أنه لا يستطيع المغادرة بسهولة أيضًا.  ولهذا السبب، وبعد جولة من النقاش بين الإخوة، تقرر أن يتوجه سو مينغ بمفرده في رحلته إلى دوامة موت يين.

 

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

بينما كان يفكر في الأمر، لوح سو مينغ بيده اليمنى.  بفكرة واحدة، انكمش السيف الأرجواني وتحول إلى ضوء أرجواني دخل فمه.  وعندما ابتلعه، وُضع في جسده وتغذى من روحه الوليدة .

 

 

 

بمجرد تنشيط رون النقل في طائفة داو الصباح ، انضم ما يقرب من عشرة ملايين مزارع من طائفة داو الجديدة والاتحاد الجنوبي إلى القمة التاسعة تحت إدارة الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ.  لقد اختفوا في رون النقل على دفعات ودخلوا بُعد طائفة داو الصباح.

لقد ذهبوا إلى عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع لاستعادة الاتصالات مع هذين العالمين العظيمين وإبلاغهم بأن طائفة داو الصباح قد تم تدميرها بينما وصلت القمة التاسعة إلى السلطة.

 

في هذا الوقت، منذ أن استعاد عالم داو الصباح الحقيقي نظامه ووجد طريقة لجعل أعداد كبيرة من المزارعين يتحركون خلال الزوبعة، كانت الأمور مختلفة.  مع اتخاذ القمة التاسعة زمام المبادرة لدعوتهم، يمكنهم القدوم إلى عالم داو الصباح الحقيقي والاستعداد لمعركتهم ضد الفجر المظلم والقديس المتحدي هناك.

إلى جانبهم، تم إرسال قواعد قوى القوة الثلاث الكبرى في العالم الخارجي وبعض الموارد التي يمكنهم استخدامها إلى طائفة داو الصباح.

 

 

في الوقت نفسه، فقد السيف الأرجواني في يد سو مينغ كل نيته القاتلة وأصدر صافرة سيف واضحة، مما جعل سو مينغ يشعر كما لو أنه أصبح واحدًا مع السيف.

وبعد نصف شهر، عندما دخل جميع متدربي القمة التاسعة تقريبًا إلى طائفة داو الصباح، أصبح العالم الصامت حيًا مرة أخرى.

الشخص الناجح يعود إلى المنزل

 

 

نظرًا لأن طائفة داو الصباح كانت كبيرة جدًا، فإن مجرد عشرة ملايين شخص يدخلونها لم يشغلوا مساحة كبيرة.  وبسبب ذلك، تم إغلاق معظم القارات.

علاوة على ذلك، فإنه يتطلع إلى رحلتهم إلى منطقة الموت يين.  بل يمكن القول أن ترقبه قد تحول إلى حماسة هوسية.

 

بينما كان يفكر في الأمر، لوح سو مينغ بيده اليمنى.  بفكرة واحدة، انكمش السيف الأرجواني وتحول إلى ضوء أرجواني دخل فمه.  وعندما ابتلعه، وُضع في جسده وتغذى من روحه الوليدة .

باعتبارها القوة الوحيدة والأقوى في عالم داو الصباح الحقيقي ، بدأت القمة التاسعة، تحت سيطرة الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ، جولة من عمليات البحث في جميع أنحاء عالم داو الصباح الحقيقي باستخدام مواقع النقل المائة من طائفة داو الصباح كأساس.

 

 

“أنت…”

لقد بحثوا عن المزارعين الذين لم يتم العثور عليهم من قبل القوى الثلاث الكبرى.  بمجرد أن قام سو مينغ بتسليم قسيمة اليشم إلى فرق البحث، أصبحوا أكثر دقة.  احتوت قسيمة اليشم على أماكن عشرات الآلاف من المزارعين الذين شاهدهم سو مينغ منتشرين على حدود عالم داو الصباح الحقيقي .  كانوا في الغالب مزارعين يتمتعون بمستويات لا يمكن فهمها من الزراعة ويعيشون بمفردهم، و القليل منهم يتجمعون معًا بأعداد كبيرة.  أكبر مجموعة يبلغ عددها مئات الأشخاص فقط.

 

 

خلال هذه الأزمة، كان عليهم تشكيل تحالف حتى يتمكن المزارعون من عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع من القدوم.  عندما ينزل الفجر المظلم و القديس المتحدي ، كان عليهم القتال ضدهم معًا.  للحصول على بعض اليد العليا، يجب عليهم تشكيل حاجز في وقت مبكر.

ومع استمرار فرق البحث في جولاتها، انضم المزيد من الأشخاص باستمرار إلى القمة التاسعة.  مع مواقع  النقل المائة، تم إرسال فريق الدورية الذي شكله الأخ الأكبر الثاني للإشراف على العالم الحقيقي إلى مناطق مختلفة من عالم داو الصباح الحقيقي من حين لآخر.  كانت المناطق القريبة من العوالم الحقيقية الثلاثة هي محور تركيزهم الرئيسي.

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

 

كان على الأخ الأكبر الثاني أن يبقى ويدير القمة التاسعة بينما كان على هو زي أن يقضي كل وقته واهتمامه في تقوية الأحرف الرونية.  كان هذا يتعلق بسلامة القمة التاسعة عندما تحل بهم الكارثة في المستقبل، لذلك كان من الصعب على هو زي الاسترخاء ولو للحظة واحدة.

وكان هناك تركيز آخر إلى جانب تلك الأماكن.  أرسل الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ عددًا لا بأس به من المزارعين الأقوياء إلى فجوة الثالوث القاحل الواقعة داخل الزوبعة.  وكان عليهم أن ينتبهوا إلى جميع التغييرات في جميع الأوقات.  إذا كان هناك حتى أدنى تلميح للتغيير، كان عليهم إخطار الطائفة على الفور.

الشخص الناجح يعود إلى المنزل

 

 

بمجرد أن ناقش الأمر مع سو مينغ، أرسل الأخ الأكبر الثاني بعض المزارعين.  كان يقودهم الوحش القديم في عالم الموت، الذي كان الشخص الوحيد في عالم الموت الذي بقي من الاتحاد الجنوبي والذي كان لديه علامة سو مينغ في قلبه.

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

 

 

لقد ذهبوا إلى عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع لاستعادة الاتصالات مع هذين العالمين العظيمين وإبلاغهم بأن طائفة داو الصباح قد تم تدميرها بينما وصلت القمة التاسعة إلى السلطة.

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

 

عبس سو مينغ، لكنه لم يوقفه.  لقد سمح ببساطة للهالة القاتلة بالدخول إلى روحه.  في اللحظة التي لمستها، تحولت الهالة القاتلة على الفور وتحولت إلى هالة لطيفة سبحت عبر جسده.

كان هذا مهمًا لأنه مع استعادة خطوط الاتصال الخاصة بهم، يمكنهم إخبار العالمين الحقيقيين العظيمين أن القمة التاسعة كانت حاليًا أكبر طائفة في عالم داو الصباح الحقيقي ، وأنهم سيتحملون مسؤولية المراقبة المستمرة لفجوة الثالوث القاحل .  إذا كانت هناك أي تغييرات، فسيقومون على الفور بإخطار العوالم الحقيقية الأخرى بذلك، ويمكنهم أيضًا دعوة خبراء العالمين الحقيقيين الآخرين للدخول إلى عالم داو الصباح الحقيقي لمراقبة فجوة الثالوث القاحل شخصيًا.

أما سد الفجوة… فهذا مستحيل.  إذا أظهر المزارعون من الثالوث القاحل أي علامات على الرغبة في إصلاح الفجوة، فسوف يواجهون الكارثة على الفور.  سيكون من الأفضل لو لم يقوموا بإصلاحها ، وقد لا يتمكنوا من القيام بذلك.

 

“سبعة سيوف … أتساءل عما إذا كان الآخرون لا يزالون موجودين.  هل يمتلكها سو شوان يي ؟”

خلال هذه الأزمة، كان عليهم تشكيل تحالف حتى يتمكن المزارعون من عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع من القدوم.  عندما ينزل الفجر المظلم و القديس المتحدي ، كان عليهم القتال ضدهم معًا.  للحصول على بعض اليد العليا، يجب عليهم تشكيل حاجز في وقت مبكر.

“سبعة سيوف … أتساءل عما إذا كان الآخرون لا يزالون موجودين.  هل يمتلكها سو شوان يي ؟”

 

سيتعين على الأخ الأكبر الأول أن يقود عشرة ملايين مزارع في الحرب أثناء الكارثة.  وهذا يعني أنه لا يستطيع المغادرة بسهولة أيضًا.  ولهذا السبب، وبعد جولة من النقاش بين الإخوة، تقرر أن يتوجه سو مينغ بمفرده في رحلته إلى دوامة موت يين.

أما سد الفجوة… فهذا مستحيل.  إذا أظهر المزارعون من الثالوث القاحل أي علامات على الرغبة في إصلاح الفجوة، فسوف يواجهون الكارثة على الفور.  سيكون من الأفضل لو لم يقوموا بإصلاحها ، وقد لا يتمكنوا من القيام بذلك.

 

 

 

في وقت سابق، بسبب الزوبعة والفوضى في عالم داو الصباح الحقيقي ، وكذلك التدخل من عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ، لم يتمكن عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع من التدخل، مما جعل من الصعب عليهم تحقيق الاستعدادات للكارثة.  يمكنهم فقط التخلي عن عالم داو الصباح الحقيقي والاستعداد للحرب في عوالمهم الحقيقية.

 

“اللعنة على كل شيء، إذا حققت النجاح ولم تعد إلى وطنك لتتفاخر، فهذا يشبه ارتداء الفساتين الجميلة ولكنك تمشي في الظلام وليس هناك من يعجب بك .  من هو الشخص الذي قال هذا في الماضي؟  لا يهم، أنا أعرف ذلك، لقد عرفته دائمًا.

في هذا الوقت، منذ أن استعاد عالم داو الصباح الحقيقي نظامه ووجد طريقة لجعل أعداد كبيرة من المزارعين يتحركون خلال الزوبعة، كانت الأمور مختلفة.  مع اتخاذ القمة التاسعة زمام المبادرة لدعوتهم، يمكنهم القدوم إلى عالم داو الصباح الحقيقي والاستعداد لمعركتهم ضد الفجر المظلم والقديس المتحدي هناك.

“هذه المرة، لا بد لي من العودة.  يجب أن أعود إلى القبائل في أرض الشامان التي عبدتني من قبل.  يجب أن أذهب إلى القبائل التي رأت تنكري من قبل وطاردتني .  هيه هيه، سأجعلهم يندمون على معاملتي بهذه الطريقة في الماضي! ”

 

 

لم يكن عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ضمن اعتبارات سو مينغ.  بالنسبة له، بعد أن غادر سو شوان يي عالم عالم داو الصباح الحقيقي، كان المكان الذي يتمتع بأعلى احتمالية حيث سيتوجه إليه هو عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي .  وبما أن الأمور ساءت بينهما ووصلا إلى حالة لا يرتاحان فيها حتى يموت أحدهما، فلم تكن هناك حاجة لتشكيل أي نوع من الاتصال بينهما.

لقد ذهبوا إلى عالم يين المقدس الحقيقي والعالم الحقيقي الرابع لاستعادة الاتصالات مع هذين العالمين العظيمين وإبلاغهم بأن طائفة داو الصباح قد تم تدميرها بينما وصلت القمة التاسعة إلى السلطة.

 

كان الكركي الأصلع متحمس جدًا لدرجة أنه كان يهتز.  في الواقع، لم يكن قادرًا على السيطرة على نفسه وعوى عدة مرات …

ومع ذلك، بمجرد أن سمع الأخ الأكبر الثاني أفكار سو مينغ، رفض اتباع قراره بابتسامة شريرة.  أرسل رسولًا إلى عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي، وأصر على تكوين اتصال معهم ودعوتهم إلى الزيارة.

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

 

 

عندما رأى سو مينغ الابتسامة الشريرة لأخيه الأكبر الثاني، لم يصر كذلك على عدم وجود أي علاقة بعالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ، مع العلم جيدًا أن شقيقه الأكبر الثاني بصفته شبحًا سماويًا، كان يتمتع بمهارات عالية في مجال التآمر والتخطيط ضد الآخرين.

سيتعين على الأخ الأكبر الأول أن يقود عشرة ملايين مزارع في الحرب أثناء الكارثة.  وهذا يعني أنه لا يستطيع المغادرة بسهولة أيضًا.  ولهذا السبب، وبعد جولة من النقاش بين الإخوة، تقرر أن يتوجه سو مينغ بمفرده في رحلته إلى دوامة موت يين.

 

 

بمجرد مغادرة المبعوثين إلى العوالم الحقيقية الثلاثة الكبرى، لم يعد هناك أي شيء متبقي لسو مينغ ليبقى في القمة التاسعة.  كان سلف محيط الداو في هذا المكان.  إذا تجرأ أي شخص على الإساءة إليهم، فلن يشاهد الأمر كما كان في الماضي، مما يعني أن سو مينغ لم يكن بحاجة إلى الوقوف كحامي حول المكان طوال الوقت.

 

 

 

علاوة على ذلك، فإن المهلة الزمنية البالغة سنة واحدة قبل وقوع الكارثة القاحلة لم تكن طويلة.  بمجرد انتهاء الأمر، سيغادر الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية، بغض النظر عما إذا كان قد عاش أو مات خلال الكارثة.  مع وجود مثل هذا المحارب القوي الذي لا مثيل له من حوله، كان من الطبيعي أن يستخدم سو مينغ الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية.

الشخص الناجح يعود إلى المنزل

 

 

هدفه… كان دوامة الموت يين!

 

 

 

كان على الأخ الأكبر الثاني أن يبقى ويدير القمة التاسعة بينما كان على هو زي أن يقضي كل وقته واهتمامه في تقوية الأحرف الرونية.  كان هذا يتعلق بسلامة القمة التاسعة عندما تحل بهم الكارثة في المستقبل، لذلك كان من الصعب على هو زي الاسترخاء ولو للحظة واحدة.

الشخص الناجح يعود إلى المنزل

 

 

سيتعين على الأخ الأكبر الأول أن يقود عشرة ملايين مزارع في الحرب أثناء الكارثة.  وهذا يعني أنه لا يستطيع المغادرة بسهولة أيضًا.  ولهذا السبب، وبعد جولة من النقاش بين الإخوة، تقرر أن يتوجه سو مينغ بمفرده في رحلته إلى دوامة موت يين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خفض سو مينغ رأسه لإلقاء نظرة على السيف الأرجواني.  لقد فهم بشكل طبيعي أنه إذا لم يكن باني الهاوية، فعندما دخلت الهالة القاتلة جسده في وقت سابق، كان من الممكن أن تندلع نية القتل في جسده حتى تقتله.

 

 

كان الهدف الرئيسي لسو مينغ هو فك الختم على إخوته الكبار، وكانت طريقة القيام بذلك… هي قتل الأرادات القديمة في منطقة موت يين.

كان هذا هو الهجوم المضاد للمرأة ذات الرداء الأزرق.  مع القدرة السماوية التي استخدمتها للمغادرة، شنت هجومًا مضادًا ضد سو مينغ لقمعها بكل الطرق منذ أن جاءت إلى مكانه.  لقد استغلت فرصة المغادرة لإظهار ما هو مميز فيها.

 

 

لم يكن لدى سو مينغ الثقة للقيام بذلك في الماضي، ولكن في تلك اللحظة، لم يكن الأمر مستحيلًا بالنسبة له.

 

 

“هذه المرة، لا بد لي من العودة.  يجب أن أعود إلى القبائل في أرض الشامان التي عبدتني من قبل.  يجب أن أذهب إلى القبائل التي رأت تنكري من قبل وطاردتني .  هيه هيه، سأجعلهم يندمون على معاملتي بهذه الطريقة في الماضي! ”

في اليوم التالي بعد نصف شهر، بالقرب من دوامة موت يين ، أشرق رون النقل المتصل لطائفة داو الصباح بضوء لامع .  بمجرد أن اختفى الضوء، ظهر سو مينغ.

 

 

 

بجانبه كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية… وعلى الجانب الآخر من سو مينغ كان الكركي الأصلع، الذي تم إبعاده لفترة طويلة جدًا وتم السماح له بالخروج أخيرًا.  كان الكركي الأصلع يهتز بالإثارة في تلك اللحظة.  ألقى نظرة جانبية على سو مينغ وأقسم في قلبه أنه لن يبقى في حقيبة التخزين الخاصة به أبدًا مرة أخرى بينما يتذمر بأن لديه ذاكرة رهيبة.  إذا نسيها مرة أخرى، فلن يكون لدى الكركي الأصلع أي فكرة عن الوقت الذي سيُسمح له فيه بالخروج واستنشاق الهواء النقي.

الشخص الناجح يعود إلى المنزل

 

كان على الأخ الأكبر الثاني أن يبقى ويدير القمة التاسعة بينما كان على هو زي أن يقضي كل وقته واهتمامه في تقوية الأحرف الرونية.  كان هذا يتعلق بسلامة القمة التاسعة عندما تحل بهم الكارثة في المستقبل، لذلك كان من الصعب على هو زي الاسترخاء ولو للحظة واحدة.

علاوة على ذلك، فإنه يتطلع إلى رحلتهم إلى منطقة الموت يين.  بل يمكن القول أن ترقبه قد تحول إلى حماسة هوسية.

في الوقت نفسه، فقد السيف الأرجواني في يد سو مينغ كل نيته القاتلة وأصدر صافرة سيف واضحة، مما جعل سو مينغ يشعر كما لو أنه أصبح واحدًا مع السيف.

 

“أنت الشخص الذي يريد المغادرة.  وبطبيعة الحال، لن أجبر أي شخص على القيام بشيء ضد إرادته. ”  كان وجه سو مينغ هادئًا وهو يحدق في المرأة.

“اللعنة على كل شيء، إذا حققت النجاح ولم تعد إلى وطنك لتتفاخر، فهذا يشبه ارتداء الفساتين الجميلة ولكنك تمشي في الظلام وليس هناك من يعجب بك .  من هو الشخص الذي قال هذا في الماضي؟  لا يهم، أنا أعرف ذلك، لقد عرفته دائمًا.

بمجرد أن ناقش الأمر مع سو مينغ، أرسل الأخ الأكبر الثاني بعض المزارعين.  كان يقودهم الوحش القديم في عالم الموت، الذي كان الشخص الوحيد في عالم الموت الذي بقي من الاتحاد الجنوبي والذي كان لديه علامة سو مينغ في قلبه.

 

 

“هذه المرة، لا بد لي من العودة.  يجب أن أعود إلى القبائل في أرض الشامان التي عبدتني من قبل.  يجب أن أذهب إلى القبائل التي رأت تنكري من قبل وطاردتني .  هيه هيه، سأجعلهم يندمون على معاملتي بهذه الطريقة في الماضي! ”

“إذا لم يظهر تنين الدمار ولم أتلق أي مساعدة، فهل سيظل هذا السيف في يدي؟”  سأل سو مينغ بصوت ضعيف.  لم يكن صوته مرتفعا، ولكن لهجته كانت حادة، مما تسبب في أن يصبح الضغط القوي في المنطقة أقوى بكثير على الفور.

 

لم يكن عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ضمن اعتبارات سو مينغ.  بالنسبة له، بعد أن غادر سو شوان يي عالم عالم داو الصباح الحقيقي، كان المكان الذي يتمتع بأعلى احتمالية حيث سيتوجه إليه هو عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي .  وبما أن الأمور ساءت بينهما ووصلا إلى حالة لا يرتاحان فيها حتى يموت أحدهما، فلم تكن هناك حاجة لتشكيل أي نوع من الاتصال بينهما.

كان الكركي الأصلع متحمس جدًا لدرجة أنه كان يهتز.  في الواقع، لم يكن قادرًا على السيطرة على نفسه وعوى عدة مرات …

عبس سو مينغ، لكنه لم يوقفه.  لقد سمح ببساطة للهالة القاتلة بالدخول إلى روحه.  في اللحظة التي لمستها، تحولت الهالة القاتلة على الفور وتحولت إلى هالة لطيفة سبحت عبر جسده.

 

 

………..

كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية يحدق في السيف الأرجواني في يد سو مينغ.  كان الضوء في عينيه ساطعًا بشكل لا يصدق، وهو ما لم يحدث عندما رأى حلقة سو مينغ في الماضي، وكان علامة واضحة على أصول سيف نهاية الأرادات بالإضافة إلى قوته.

Hijazi

 

 

كان على الأخ الأكبر الثاني أن يبقى ويدير القمة التاسعة بينما كان على هو زي أن يقضي كل وقته واهتمامه في تقوية الأحرف الرونية.  كان هذا يتعلق بسلامة القمة التاسعة عندما تحل بهم الكارثة في المستقبل، لذلك كان من الصعب على هو زي الاسترخاء ولو للحظة واحدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط