نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1215

تنين الدمار !

تنين الدمار !

تنين الدمار!

 

 

كانت المرأة في الزوبعة البعيدة تراقب الجليد بنظرة ثابتة في تلك اللحظة.  يبدو أنها قادرة على رؤية سو مينغ والنواة في روحه.

 

 

 

كانت الدائرة الخارجية من جذوع الأشجار التي شكلها الخمسمائة ألف مزارع ، والتي كانت أيضًا الدائرة الوحيدة المتبقية التي كانت لا تزال تدور، هي الأكبر من بين جميع الدوائر، وفي تلك اللحظة توقفت.  مع قوة الختم التي تجاوزت كل القوة التي جمعتها الدوائر الست من جذوع الأشجار في وقت سابق، اندفعت الدوامة المشكلة حديثًا نحو سو مينغ بقوة.  لقد كانت القوة النهائية لرون تحويل اليين النهائي السبعة .

لم يكن الأمر أن الرجل العجوز كان أحمق.  نظرًا لأنه تمكن من الوصول إلى عالم الموت، لم يكن من الممكن أن يكون شخصًا أحمق، لكنه ببساطة لم يتوقع أن يتمتع سو مينغ بهذا المستوى من القدرة على التكيف مع البرد.

لكن الامتصاص لم ينته، ​​واكتشف سو مينغ أنه إذا لم تكن هناك هالة جليدية من حوله، فإن الحياة التي كانت على وشك أن تولد من النواة داخل روحه سوف تذبل وتموت!

 

 

لم يكن الأمر كما لو أن الرجل العجوز لم يلتق بأولئك الذين زرعوا هالة التجميد أيضًا… لكنه لم يلتق مطلقًا بالأرواح من الفجر المظلم.  لم يكن يعرف العلاقة التي تربطهم بالبرد.

لقد ورثت روح سو مينغ قوة الأرواح بسبب والدته.  لقد نمت روحه على مر السنين، وعندما انقسمت أثناء صعود الروح، استيقظت أخيرًا، مما سمح له بامتلاك المواهب الفطرية للأرواح.

 

أشرقت الروح الوليدة للرجل العجوز بضوء يعمي البصر، وكان البرد الذي يشع منها أبرد بكثير من كل الكنوز المسحورة.  لقد غطى على الفور الجليد المحيط بسو مينغ، والذي كان يبلغ الآن خمسة أقدام فقط، وسرعان ما نما مرة أخرى.

كانت إناث أرواح الفجر المظلم عبارة عن طائر العنقاء الجليدي، وكان الرجال عبارة عن تنانين جليدية.  كان البرد جزءًا من أجسادهم، وكانت قوة مشابهة للجوهر.  وكانت أيضًا قوة لا يمكن فصلها عنهم.  لقد كانت مثل موهبتهم الفطرية.

مع وجودها حوله ، اندفعت الهالة المخيفة إلى سو مينغ مثل المحيط بدلاً من موجة المد من قبل.  أصبحت كتلة الجليد التي يبلغ ارتفاعها ثلاثين ألف قدم على الفور بطول عشرة آلاف قدم فقط، وفي غمضة عين أخرى، أصبح ارتفاعها ألف قدم فقط.  بدا الأمر وكأنها ستختفي تمامًا في اللحظة التالية.

 

 

لقد ورثت روح سو مينغ قوة الأرواح بسبب والدته.  لقد نمت روحه على مر السنين، وعندما انقسمت أثناء صعود الروح، استيقظت أخيرًا، مما سمح له بامتلاك المواهب الفطرية للأرواح.

لكن الامتصاص لم ينته، ​​واكتشف سو مينغ أنه إذا لم تكن هناك هالة جليدية من حوله، فإن الحياة التي كانت على وشك أن تولد من النواة داخل روحه سوف تذبل وتموت!

 

 

ومع ذلك، على الرغم من أن روحه قد استيقظت، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى وقت حتى تتحول وتظهر.  ومع ذلك، فإن الرجل العجوز النحيف ورون تحول يين  النهائي  السبعة يقللان الوقت كثيرًا.

كما تم تجميد الروح الوليدة للرجل العجوز النحيف، والخمسمائة ألف مزارع في المنطقة، وجذوع الأشجار.  كل شيء في المنطقة توقف في تلك اللحظة.

 

لكن في اللحظة التالية، تفككت مع هدير عالٍ ارتفع إلى السماء.  لكن سو مينغ لم يكن المسؤول عن ذلك.  ولم تكن إرادته هي التي تسببت في ذلك.  بدلا من ذلك، كان التنين الأسود الذي اندفع من أعلى جمجمته!

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الختم النهائي الثالث!”  زأر الرجل العجوز .  عندما توقفت الدائرة الثالثة من جذوع الأشجار عن الحركة، تقلصت الدوامة التي تشكلت بسبب دورانها بسرعة واندفعت عند كتلة الجليد.

 

 

في اللحظة التي فعل فيها ذلك، غطت الهالة الباردة التي انفجرت منه الجليد بقوة، مما جعله ينمو بسرعة لمحاربة الانكماش.

ازدادت آلاف الأقدام مرة أخرى وبدت أكثر تشوشًا من ذي قبل.  ارتفعت الهالة المروعة منه إلى السماء وانتشرت عبر المنطقة.

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري.  في تلك اللحظة، لم يعد بإمكانه أن يهتم بأي شيء آخر.  قام بتشكيل ختم بيديه وضرب بسرعة الجزء العلوي من جمجمته.  وبينما كان يرتجف، فتح فمه وبصق علمًا أزرق صغير.

 

 

أثناء وجوده داخل الجليد، حدق سو مينغ في النواة الموجودة في روحه.  ومع انصهار كمية كبيرة من الهالة المخيفة فيها، استمرت في النمو، ويبدو أن الحياة الموجودة فيها وصلت إلى اللحظة الحرجة و كانت على وشك أن تولد.

 

 

لكن سو مينغ لم يكن بحاجة للقلق بشأن ذلك.  كان الرجل العجوز النحيف أكثر قلقا منه.  لقد ذهب بالفعل إلى هذا الحد، لذا كان عليه أن يبذل كل ما في وسعه، وإلا سيذهب كل شيء سدى.

“ليس هناك ما يكفي من البرد! احتاج المزيد!’

في اللحظة التي زأرت فيها الروح الوليدة للرجل العجوز النحيف، اندفعت الهالة المروعة المنتشرة منها إلى جليد سو مينغ، وتم امتصاصها على الفور باتجاه النواة الموجودة في روحه.  في غضون نفسين فقط، أصبحت الروح الوليدة للرجل العجوز خافتة، كما لو كان قد تم إفراغها ، وفي تلك اللحظة فقط وصل إلى الإدراك.

 

ازدادت آلاف الأقدام مرة أخرى وبدت أكثر تشوشًا من ذي قبل.  ارتفعت الهالة المروعة منه إلى السماء وانتشرت عبر المنطقة.

تألقت عيون سو مينغ.  وبما أنه قد قرر بالفعل أنه سيحصل على الفتيل البارد مع روحه لمعرفة ما سيخرج في النهاية من النواة الموجودة في روحه، فمن المؤكد أنه لن يتخلى بسهولة عن فكرته.  لقد قرر ألا تندمج الهالة المخيفة فيه بشكل سلبي.  بدلا من ذلك… سوف يمتصها بنشاط!

أصبحت هالة الرجل العجوز أضعف مرة أخرى على الفور، ولكن اندلعت هالة جليدية تجاوزت كل ما ظهر سابقًا من العلم.  أشار الرجل العجوز إليه بيده اليمنى، واندفع العلم على الفور نحو كتلة الجليد المحيطة بسو مينغ.  اقتربت منه وطعنه بسرعة.

 

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري.  في تلك اللحظة، لم يعد بإمكانه أن يهتم بأي شيء آخر.  قام بتشكيل ختم بيديه وضرب بسرعة الجزء العلوي من جمجمته.  وبينما كان يرتجف، فتح فمه وبصق علمًا أزرق صغير.

لم يكن بإمكان سو مينغ القيام بذلك من قبل، ولكن بحلول هذا الوقت، أعطت الهالة المروعة والجليد المحيط به شعورًا بأنهم جزء منه.  وطالما أراد ذلك، يمكنه امتصاصه .  فالسلبية والنشاط مترادفان، والفرق بينهما كالسماء والأرض.

“أنا أعطيه كل ما عندي.  إذا لم أتمكن من ختمك اليوم، فسوف أموت بالتأكيد! ”

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ، وامتص نفسا عميقا دون تردد.  هالة الجليد ارتفعت إليه على الفور كما لو أنها اندلعت.  إذا كانت مثل تيارات المياه المتدفقة من قبل، ففي ذلك الوقت، اندفعت نحوه مثل موجة المد والجزر.  بمجرد دخولها ، تم إرسالها على الفور إلى روحه.

ازدادت آلاف الأقدام مرة أخرى وبدت أكثر تشوشًا من ذي قبل.  ارتفعت الهالة المروعة منه إلى السماء وانتشرت عبر المنطقة.

 

 

نمت النواة في روح سو مينغ بشكل أكبر!

ولكن في اللحظة التي كانت فيها الدوامة على وشك تغطية سو مينغ، أطلق التنين الأسود الموجود أعلى جمجمته زئيرًا في السماء.  كان هذا هو الزئير الأول الذي يصدره بعد ولادته، ويبدو أنه يعلن شيئًا ما، مثل وعد للكون بأكمله بأنه سيصبح إمبراطور الجليد في العالم.  سيكون سيد الأرواح الفجر المظلم!

 

 

ومع استمراره في أخذ زمام المبادرة وامتصاص الهالة المخيفة، بدأ الجليد المحيط به يتقلص بسرعة.  عشرة آلاف قدم،  ثمانية آلاف قدم… عندما لم يتبق سوى ثلاثة آلاف قدم، حتى الناس خارج المنطقة يمكنهم رؤية سو مينغ بشكل غامض داخل كتلة الجليد.

وفي الوقت نفسه، انطلق شعاع من الضوء الأسود من هناك.  لقد اكتسح على الفور وابتلع النواة الموجودة في روح سو مينغ.  ثم أطلق زئيرًا وبدا أنه يريد الاندفاع للخروج من الجزء العلوي من جمجمة سو مينغ.

 

ازدادت آلاف الأقدام مرة أخرى وبدت أكثر تشوشًا من ذي قبل.  ارتفعت الهالة المروعة منه إلى السماء وانتشرت عبر المنطقة.

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري.  في تلك اللحظة، لم يعد بإمكانه أن يهتم بأي شيء آخر.  قام بتشكيل ختم بيديه وضرب بسرعة الجزء العلوي من جمجمته.  وبينما كان يرتجف، فتح فمه وبصق علمًا أزرق صغير.

…………

 

مع نمو الجليد، حتى سو مينغ كان لديه شعور غريب بأن المزارعين من اتحاد والرجل العجوز النحيف وراء الجليد ليسوا أعداء له.  كانوا يساعدونه بكل ما أوتوا من قوة في تكوين النواة في روحه، وإلا فلن يرسلوا إليه الهالة المروعة وكأنهم يخشون ألا يكتفي منها عندما يمتصها بمبادرة منه.

أصبحت هالة الرجل العجوز أضعف مرة أخرى على الفور، ولكن اندلعت هالة جليدية تجاوزت كل ما ظهر سابقًا من العلم.  أشار الرجل العجوز إليه بيده اليمنى، واندفع العلم على الفور نحو كتلة الجليد المحيطة بسو مينغ.  اقتربت منه وطعنه بسرعة.

 

 

 

في اللحظة التي فعل فيها ذلك، غطت الهالة الباردة التي انفجرت منه الجليد بقوة، مما جعله ينمو بسرعة لمحاربة الانكماش.

لقد كان تنينًا أسود.  ربما كان طوله حوالي ألف قدم فقط، ولكن عندما ظهر، هز المجرة، وتجمد كل شيء في المنطقة.  لقد كان تنين الدمار!

 

وفي الوقت نفسه، أرجح الرجل العجوز ذراعه وزمجر وهو يلهث.

تغير تعبيرها عدة مرات عندما تمتمت تحت أنفاسها، “تنين الدمار…”

 

 

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الأختام النهائية الرابع والخامس!”

 

 

 

وبينما كان يزأر، توقفت الدائرتان الرابعة والخامسة من جذوع الأشجار في نفس الوقت.  أطلقت الدوامة التي شكلوها كمية لا حصر لها من الهالة المروعة وأحاطت الجليد.  وبمجرد أن أحاطوا به، نما الجليد إلى ثلاثمائة ألف قدم بمساعدة العلم.

ومع استمراره في أخذ زمام المبادرة وامتصاص الهالة المخيفة، بدأ الجليد المحيط به يتقلص بسرعة.  عشرة آلاف قدم،  ثمانية آلاف قدم… عندما لم يتبق سوى ثلاثة آلاف قدم، حتى الناس خارج المنطقة يمكنهم رؤية سو مينغ بشكل غامض داخل كتلة الجليد.

 

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري.  في تلك اللحظة، لم يعد بإمكانه أن يهتم بأي شيء آخر.  قام بتشكيل ختم بيديه وضرب بسرعة الجزء العلوي من جمجمته.  وبينما كان يرتجف، فتح فمه وبصق علمًا أزرق صغير.

كانت المرأة في الزوبعة البعيدة تراقب الجليد بنظرة ثابتة في تلك اللحظة.  يبدو أنها قادرة على رؤية سو مينغ والنواة في روحه.

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الأختام النهائية الرابع والخامس!”

 

 

مع نمو الجليد، حتى سو مينغ كان لديه شعور غريب بأن المزارعين من اتحاد والرجل العجوز النحيف وراء الجليد ليسوا أعداء له.  كانوا يساعدونه بكل ما أوتوا من قوة في تكوين النواة في روحه، وإلا فلن يرسلوا إليه الهالة المروعة وكأنهم يخشون ألا يكتفي منها عندما يمتصها بمبادرة منه.

 

 

 

كانت هناك نظرة غريبة على وجه سو مينغ، لكنه أصبح أكثر نشاطًا في امتصاص هذه الهالة المخيفة.  وبينما كان يمتصها ، جاء صوت تشقق فجأة من النواة الموجودة في روحه.

 

 

 

فقط سو مينغ وحده يستطيع سماع الصوت، ولكن عندما سمعه، أصبح الشعور بأن الكائن بداخله هو نفسه أقوى بشكل غير مسبوق.  وفي نفس الوقت الذي بدت فيه النواة على وشك التحطم، ظهرت قوة امتصاص هائلة.

ازدادت آلاف الأقدام مرة أخرى وبدت أكثر تشوشًا من ذي قبل.  ارتفعت الهالة المروعة منه إلى السماء وانتشرت عبر المنطقة.

 

مع وجودها حوله ، اندفعت الهالة المخيفة إلى سو مينغ مثل المحيط بدلاً من موجة المد من قبل.  أصبحت كتلة الجليد التي يبلغ ارتفاعها ثلاثين ألف قدم على الفور بطول عشرة آلاف قدم فقط، وفي غمضة عين أخرى، أصبح ارتفاعها ألف قدم فقط.  بدا الأمر وكأنها ستختفي تمامًا في اللحظة التالية.

مع وجودها حوله ، اندفعت الهالة المخيفة إلى سو مينغ مثل المحيط بدلاً من موجة المد من قبل.  أصبحت كتلة الجليد التي يبلغ ارتفاعها ثلاثين ألف قدم على الفور بطول عشرة آلاف قدم فقط، وفي غمضة عين أخرى، أصبح ارتفاعها ألف قدم فقط.  بدا الأمر وكأنها ستختفي تمامًا في اللحظة التالية.

 

 

تسبب هذا المشهد في تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري.  في تلك اللحظة، لم يعد بإمكانه أن يهتم بأي شيء آخر.  قام بتشكيل ختم بيديه وضرب بسرعة الجزء العلوي من جمجمته.  وبينما كان يرتجف، فتح فمه وبصق علمًا أزرق صغير.

لكن الامتصاص لم ينته، ​​واكتشف سو مينغ أنه إذا لم تكن هناك هالة جليدية من حوله، فإن الحياة التي كانت على وشك أن تولد من النواة داخل روحه سوف تذبل وتموت!

فقط سو مينغ وحده يستطيع سماع الصوت، ولكن عندما سمعه، أصبح الشعور بأن الكائن بداخله هو نفسه أقوى بشكل غير مسبوق.  وفي نفس الوقت الذي بدت فيه النواة على وشك التحطم، ظهرت قوة امتصاص هائلة.

 

 

لكن سو مينغ لم يكن بحاجة للقلق بشأن ذلك.  كان الرجل العجوز النحيف أكثر قلقا منه.  لقد ذهب بالفعل إلى هذا الحد، لذا كان عليه أن يبذل كل ما في وسعه، وإلا سيذهب كل شيء سدى.

ظهر بريق في عيون سو مينغ، وامتص نفسا عميقا دون تردد.  هالة الجليد ارتفعت إليه على الفور كما لو أنها اندلعت.  إذا كانت مثل تيارات المياه المتدفقة من قبل، ففي ذلك الوقت، اندفعت نحوه مثل موجة المد والجزر.  بمجرد دخولها ، تم إرسالها على الفور إلى روحه.

 

أطلق الرجل العجوز النحيف زئيرًا مجنونًا وأغلق عينيه.  خرجت روحه الوليدة على الفور من جسده وظهر في المنطقة الواقعة فوق سو مينغ.  وبدون أي تردد، استخدم قوته الكاملة للهجوم.

أطلق الرجل العجوز النحيف زئيرًا مجنونًا وأغلق عينيه.  خرجت روحه الوليدة على الفور من جسده وظهر في المنطقة الواقعة فوق سو مينغ.  وبدون أي تردد، استخدم قوته الكاملة للهجوم.

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الختم النهائي الثالث!”  زأر الرجل العجوز .  عندما توقفت الدائرة الثالثة من جذوع الأشجار عن الحركة، تقلصت الدوامة التي تشكلت بسبب دورانها بسرعة واندفعت عند كتلة الجليد.

 

لم يكن بإمكان سو مينغ القيام بذلك من قبل، ولكن بحلول هذا الوقت، أعطت الهالة المروعة والجليد المحيط به شعورًا بأنهم جزء منه.  وطالما أراد ذلك، يمكنه امتصاصه .  فالسلبية والنشاط مترادفان، والفرق بينهما كالسماء والأرض.

أشرقت الروح الوليدة للرجل العجوز بضوء يعمي البصر، وكان البرد الذي يشع منها أبرد بكثير من كل الكنوز المسحورة.  لقد غطى على الفور الجليد المحيط بسو مينغ، والذي كان يبلغ الآن خمسة أقدام فقط، وسرعان ما نما مرة أخرى.

لكن الامتصاص لم ينته، ​​واكتشف سو مينغ أنه إذا لم تكن هناك هالة جليدية من حوله، فإن الحياة التي كانت على وشك أن تولد من النواة داخل روحه سوف تذبل وتموت!

 

مع وجودها حوله ، اندفعت الهالة المخيفة إلى سو مينغ مثل المحيط بدلاً من موجة المد من قبل.  أصبحت كتلة الجليد التي يبلغ ارتفاعها ثلاثين ألف قدم على الفور بطول عشرة آلاف قدم فقط، وفي غمضة عين أخرى، أصبح ارتفاعها ألف قدم فقط.  بدا الأمر وكأنها ستختفي تمامًا في اللحظة التالية.

“أنا أعطيه كل ما عندي.  إذا لم أتمكن من ختمك اليوم، فسوف أموت بالتأكيد! ”

“أنا أعطيه كل ما عندي.  إذا لم أتمكن من ختمك اليوم، فسوف أموت بالتأكيد! ”

 

لقد كان تنينًا أسود.  ربما كان طوله حوالي ألف قدم فقط، ولكن عندما ظهر، هز المجرة، وتجمد كل شيء في المنطقة.  لقد كان تنين الدمار!

في اللحظة التي زأرت فيها الروح الوليدة للرجل العجوز النحيف، اندفعت الهالة المروعة المنتشرة منها إلى جليد سو مينغ، وتم امتصاصها على الفور باتجاه النواة الموجودة في روحه.  في غضون نفسين فقط، أصبحت الروح الوليدة للرجل العجوز خافتة، كما لو كان قد تم إفراغها ، وفي تلك اللحظة فقط وصل إلى الإدراك.

لكن سو مينغ لم يكن بحاجة للقلق بشأن ذلك.  كان الرجل العجوز النحيف أكثر قلقا منه.  لقد ذهب بالفعل إلى هذا الحد، لذا كان عليه أن يبذل كل ما في وسعه، وإلا سيذهب كل شيء سدى.

 

 

ظهرت الصدمة على وجهه عندما نظر إلى سو مينغ.  اعتدى عليه إحساس قوي بالأزمة يهدد حياته.  في اللحظة التي كان فيها على وشك السيطرة على الرون وتفعيل الختم السادس، اختفى كل الجليد المحيط بسو مينغ في لحظة.  وبمجرد أن امتص كل ذلك، تصدعت النواة في روحه مرة أخرى.

 

 

 

وفي الوقت نفسه، انطلق شعاع من الضوء الأسود من هناك.  لقد اكتسح على الفور وابتلع النواة الموجودة في روح سو مينغ.  ثم أطلق زئيرًا وبدا أنه يريد الاندفاع للخروج من الجزء العلوي من جمجمة سو مينغ.

 

 

تسارع تنفس المرأة في الزوبعة في تلك اللحظة.  عندما نظرت إلى سو مينغ، أظهرت روح طائر العنقاء الجليدي في جسدها علامات الخضوع.  هذا جعلها تأخذ بضع خطوات إلى الوراء غريزيًا .

قبل أن يفعل ذلك، ظهرت هالة جليدية ووصلت إلى مساحة مائة ألف قدم، مما تسبب في ارتعاش الروح الوليدة للرجل العجوز قبل ظهور صدمة و عدم التصديق على وجهه.

 

 

 

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الختم النهائي السادس !!”  زأر دون أي تردد.  وكان تعبيره مليئا باليأس جنبا إلى جنب مع الجنون الكامل.

 

 

 

عندما زأر، توقفت الدائرة السادسة من جذوع الأشجار بشكل مفاجئ، مما أدى إلى ظهور عدد لا يحصى من الصور الدوارة حول دائرتها الأصلية.  لقد ظهروا بسبب الدوامة.  لقد انكمشت بسرعة أثناء الدوران، وفي اللحظة التي كانت فيها الحياة التي ولدت من النواة في روح سو مينغ على وشك الخروج، غطته الدوامة، بهدف ختمه.

 

 

أصبحت هالة الرجل العجوز أضعف مرة أخرى على الفور، ولكن اندلعت هالة جليدية تجاوزت كل ما ظهر سابقًا من العلم.  أشار الرجل العجوز إليه بيده اليمنى، واندفع العلم على الفور نحو كتلة الجليد المحيطة بسو مينغ.  اقتربت منه وطعنه بسرعة.

لكن في اللحظة التالية، تفككت مع هدير عالٍ ارتفع إلى السماء.  لكن سو مينغ لم يكن المسؤول عن ذلك.  ولم تكن إرادته هي التي تسببت في ذلك.  بدلا من ذلك، كان التنين الأسود الذي اندفع من أعلى جمجمته!

تسارع تنفس المرأة في الزوبعة في تلك اللحظة.  عندما نظرت إلى سو مينغ، أظهرت روح طائر العنقاء الجليدي في جسدها علامات الخضوع.  هذا جعلها تأخذ بضع خطوات إلى الوراء غريزيًا .

 

 

كان التنين أسود بالكامل، وانتشرت منه هالة جليدية !

ومع ذلك، على الرغم من أن روحه قد استيقظت، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى وقت حتى تتحول وتظهر.  ومع ذلك، فإن الرجل العجوز النحيف ورون تحول يين  النهائي  السبعة يقللان الوقت كثيرًا.

 

 

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الختم النهائي السابع، اختموه!  اختموه!  اختموه !”

تم أيضًا تجميد جذع شو هوي، لكنه كان مختلفًا عن الآخرين.

 

 

أطلقت الروح الوليدة للرجل العجوز صرخة حادة .  كان صوته ثاقبًا ويحمل الجنون التام.

ومع ذلك، على الرغم من أن روحه قد استيقظت، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى وقت حتى تتحول وتظهر.  ومع ذلك، فإن الرجل العجوز النحيف ورون تحول يين  النهائي  السبعة يقللان الوقت كثيرًا.

 

تألقت عيون سو مينغ.  وبما أنه قد قرر بالفعل أنه سيحصل على الفتيل البارد مع روحه لمعرفة ما سيخرج في النهاية من النواة الموجودة في روحه، فمن المؤكد أنه لن يتخلى بسهولة عن فكرته.  لقد قرر ألا تندمج الهالة المخيفة فيه بشكل سلبي.  بدلا من ذلك… سوف يمتصها بنشاط!

كانت الدائرة الخارجية من جذوع الأشجار التي شكلها الخمسمائة ألف مزارع ، والتي كانت أيضًا الدائرة الوحيدة المتبقية التي كانت لا تزال تدور، هي الأكبر من بين جميع الدوائر، وفي تلك اللحظة توقفت.  مع قوة الختم التي تجاوزت كل القوة التي جمعتها الدوائر الست من جذوع الأشجار في وقت سابق، اندفعت الدوامة المشكلة حديثًا نحو سو مينغ بقوة.  لقد كانت القوة النهائية لرون تحويل اليين النهائي السبعة .

أطلقت الروح الوليدة للرجل العجوز صرخة حادة .  كان صوته ثاقبًا ويحمل الجنون التام.

 

ازدادت آلاف الأقدام مرة أخرى وبدت أكثر تشوشًا من ذي قبل.  ارتفعت الهالة المروعة منه إلى السماء وانتشرت عبر المنطقة.

جمعت هذه الدوامة كل شيء من الرجل العجوز النحيف، والخمسمائة ألف مزارع، و جذوع الأشجار ذات الطبيعة الباردة.  اقتربت من سو مينغ في لحظة وتحولت إلى ختم قوي.  يمكن أن تؤثر قوة الختم الخاصة بها بشكل طفيف على إرادة سو مينغ للروح السابقة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ليس هناك ما يكفي من البرد! احتاج المزيد!’

ولكن في اللحظة التي كانت فيها الدوامة على وشك تغطية سو مينغ، أطلق التنين الأسود الموجود أعلى جمجمته زئيرًا في السماء.  كان هذا هو الزئير الأول الذي يصدره بعد ولادته، ويبدو أنه يعلن شيئًا ما، مثل وعد للكون بأكمله بأنه سيصبح إمبراطور الجليد في العالم.  سيكون سيد الأرواح الفجر المظلم!

في اللحظة التي زأرت فيها الروح الوليدة للرجل العجوز النحيف، اندفعت الهالة المروعة المنتشرة منها إلى جليد سو مينغ، وتم امتصاصها على الفور باتجاه النواة الموجودة في روحه.  في غضون نفسين فقط، أصبحت الروح الوليدة للرجل العجوز خافتة، كما لو كان قد تم إفراغها ، وفي تلك اللحظة فقط وصل إلى الإدراك.

 

في اللحظة التي زأرت فيها الروح الوليدة للرجل العجوز النحيف، اندفعت الهالة المروعة المنتشرة منها إلى جليد سو مينغ، وتم امتصاصها على الفور باتجاه النواة الموجودة في روحه.  في غضون نفسين فقط، أصبحت الروح الوليدة للرجل العجوز خافتة، كما لو كان قد تم إفراغها ، وفي تلك اللحظة فقط وصل إلى الإدراك.

لقد كان تنينًا أسود.  ربما كان طوله حوالي ألف قدم فقط، ولكن عندما ظهر، هز المجرة، وتجمد كل شيء في المنطقة.  لقد كان تنين الدمار!

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الأختام النهائية الرابع والخامس!”

 

لكن سو مينغ لم يكن بحاجة للقلق بشأن ذلك.  كان الرجل العجوز النحيف أكثر قلقا منه.  لقد ذهب بالفعل إلى هذا الحد، لذا كان عليه أن يبذل كل ما في وسعه، وإلا سيذهب كل شيء سدى.

تحولت الدوامة القوية التي شكلها الختم النهائي السابع لرون تحويل يين النهائي السبعة إلى جليد في تلك اللحظة.  تم تجميدها حول سو مينغ وأصبحت دائرة ثابتة.

 

 

 

كما تم تجميد الروح الوليدة للرجل العجوز النحيف، والخمسمائة ألف مزارع في المنطقة، وجذوع الأشجار.  كل شيء في المنطقة توقف في تلك اللحظة.

 

 

أصبحت هالة الرجل العجوز أضعف مرة أخرى على الفور، ولكن اندلعت هالة جليدية تجاوزت كل ما ظهر سابقًا من العلم.  أشار الرجل العجوز إليه بيده اليمنى، واندفع العلم على الفور نحو كتلة الجليد المحيطة بسو مينغ.  اقتربت منه وطعنه بسرعة.

تم أيضًا تجميد جذع شو هوي، لكنه كان مختلفًا عن الآخرين.

فقط سو مينغ وحده يستطيع سماع الصوت، ولكن عندما سمعه، أصبح الشعور بأن الكائن بداخله هو نفسه أقوى بشكل غير مسبوق.  وفي نفس الوقت الذي بدت فيه النواة على وشك التحطم، ظهرت قوة امتصاص هائلة.

 

 

تسارع تنفس المرأة في الزوبعة في تلك اللحظة.  عندما نظرت إلى سو مينغ، أظهرت روح طائر العنقاء الجليدي في جسدها علامات الخضوع.  هذا جعلها تأخذ بضع خطوات إلى الوراء غريزيًا .

 

 

 

تغير تعبيرها عدة مرات عندما تمتمت تحت أنفاسها، “تنين الدمار…”

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الأختام النهائية الرابع والخامس!”

…………

” رون تحويل يين النهائي السبعة ، الختم النهائي السابع، اختموه!  اختموه!  اختموه !”

Hijazi

وفي الوقت نفسه، انطلق شعاع من الضوء الأسود من هناك.  لقد اكتسح على الفور وابتلع النواة الموجودة في روح سو مينغ.  ثم أطلق زئيرًا وبدا أنه يريد الاندفاع للخروج من الجزء العلوي من جمجمة سو مينغ.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط