إنه هنا
إنه هنا
بجسد خالد ، يمكن لمثل هؤلاء الناس أن يهلكوا الملايين. لقد جمعوا قوة الحياة وحولوها إلى إرادة السماء فوق كل القواعد والقوانين. عندما فتحوا عيونهم ، يمكن أن يجعلوا كل الأرواح ترتجف. عندما أغمضوا أعينهم ، شعروا بوجود إرادة الثالوث القاحل.
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
تألق جسد الهائج بضوء ذهبي انتشر على مساحة مائة ألف قدم!
كانت العظام الذهبية والأوردة الذهبية واللحم الذهبي والدم والجسم الذهبي هي التي شكلت أول جسد بلغ الكمال في حياة سو مينج. كان الجسد هو الأقرب إلى رغبته في أن يكون الكون بأكمله تحت إشرافه ودعوته.
عالم الموت لم يكن بالتأكيد حدوده. هذه كانت البداية فقط!
لقد كان جسد هائج في عالم الموت. كان أقوى جسم يمكنه استخدام القدرات السماوية بقوة الجسد المادي ، وكانوا أقوياء بما يكفي لإرهاب المحاربين الأقوياء في عالم الموت. يمكن القول أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح سو مينغ أحد أقوى المحاربين في كون الثالوث القاحل الممتد .
لكن في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بالفعل بمدى قوته. تسببت الهالة التي انطلقت منه عندما سبحت قاعدته الزراعية في جسده في ارتعاش العالم وسمحت لسو مينغ بإحساس ذروة القوة التي لم يستشعرها من قبل.
“ام ، اب…”
وكان هذا مجرد أحد نسخ سو مينغ في منتصف صعود الروح. لكن سو مينغ يمكن أن يشعر بالفعل بالقوة المرعبة الموجودة في جسده. في الواقع ، كان لديه شعور قوي أنه إذا قبض على قبضته وألقى لكمة … فأن السماء ستنكسر!
في تلك اللحظة ، ظهر فجأة قوس أزرق طويل في السماء. وبسرعة قصوى جعلته يبدو كما لو كان على وشك تقطيع الهواء ، اتجه نحو الأرض. قبل أن ينزل ، يومض القوس الأزرق الطويل مرة واحدة ، وعلى الفور ، اجتاح تموج أزرق المنطقة. أينما ذهب ، كانت الوحوش الشرسة تطلق صرخات الألم الحادة ، وستدمر أشكالها وكذلك أرواحها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أولئك في عالم الموت كانوا أقوى بكثير من أولئك في عالم المصير. بمجرد تجاوزهم لحالة الحياة التي لا تنتهي أبدًا ، سوف تتجمع قوة الحياة في أجسادهم حتى تصل إلى مستوى معين ، وستحدث بعد ذلك بعض التغييرات الغريبة ، مما يسمح لهم بالوصول إلى حالة خالدة. لا يمكن تدمير أجسادهم ، في حين أنهم يستطيعون القضاء على قوة حياة الآخرين ، ولهذا السبب … عرف هذا المستوى بأنه عالم الموت!
بجسد خالد ، يمكن لمثل هؤلاء الناس أن يهلكوا الملايين. لقد جمعوا قوة الحياة وحولوها إلى إرادة السماء فوق كل القواعد والقوانين. عندما فتحوا عيونهم ، يمكن أن يجعلوا كل الأرواح ترتجف. عندما أغمضوا أعينهم ، شعروا بوجود إرادة الثالوث القاحل.
غرقت الأرض وتشكلت حفر. تم إنشاء طائفة تحت الأرض ، لكنها دُفنت في تلك اللحظة. كانت هناك شخصيات مختلفة في الجو ، والقوة القادمة من كل منهم تسببت في ارتعاش قلب سو مينج. كان لدى الأضعف في المجموعة قوة مكافئة لعالم المصير ، وأعطى الأقوى سو مينغ شعورًا بأنهم قد تفوقوا تمامًا على الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية. لقد كان مستوى لا يستطيع سو مينغ التعرف عليه.
كان هذا عالم الموت. في العصر الرابع ، كان هذا أقوى عالم على سطح كون الثالوث القاحل الممتد !
إنه هنا
فقط أولئك الذين انتقلوا إلى عالم الموت داخل العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة يمكن اعتبارهم حكام المنطقة. عندها فقط يمكن أن يحاولوا تحديد مصيرهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر. أحاط به الضوء الذهبي. كان لدى جسد الهائج في عالم الموت قوة نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل وتم إصلاح الجسم عندما استحوذ سو مينغ على الرجل ذو الرداء الأسود. كما تسبب غموض الحيازة الثانية في أن تكون إمكاناته لانهاية.
“يجب أن أكون قادرًا على رفعها أكثر قليلاً …”
كان نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل يمتلك في الأصل إمكانات لا نهاية لها بمجرد اندماجه مع الحاكم القديم. حتى لو لم يكن لدى سو مينغ جميع العناصر الأخرى ، مثل جسد الرجل ذو الرداء الأسود وغموض الحيازة الثانية المضافة إلى المزيج ، كان هناك احتمال كبير جدًا أنه كان بإمكانه الحصول على جسد الهائج عندما مر من خلال صعود الروح.
كان هناك شخصية غير واضحة على رؤوس كل من الوحوش الشرسة. كانت هذه الشخصيات تحدق في الأرواح على الأرض ببرود ، وكانت هناك نظرة لا ترحم في عيونهم.
كان الرجل ذو الرداء الأسود الذي استحوذ عليه سو مينغ في الماضي هو وجود أقوى قليلاً من سوي تشن زي. كان أحد الداو الثمانية العظماء في أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وكان يتمتع بمكانة نبيلة. ومع ذلك ، للنزول بنجاح إلى الثالوث ، فقد اختار تفريق قاعدته الزراعية حتى يتمكن من إصلاح جسده في الثالوث القاحل . إذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان بإمكانه استعادة القوة المرعبة التي كان يمتلكها في أكوان القديس المتحدي الممتدة أثناء وجوده في الثالوث القاحل.
لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
كان هذا عالم الموت. في العصر الرابع ، كان هذا أقوى عالم على سطح كون الثالوث القاحل الممتد !
هذا هو السبب في أن جسده يتمتع أيضًا بإمكانيات لا نهاية لها.
كان هناك أيضًا موضوع الغموض المتعلق بالحيازة الثانية. ربما لم يحقق سو مينغ في الأمر بالتفصيل ، ولكن بناءً على ما يمكن أن يشعر به ، يمكنه معرفة الاختلافات بوضوح.
هذا هو السبب في أنه عندما تم جمع كل الأشياء ودمجها معًا مع قوة صعود الروح ، كان لدى جسد سو مينغ الهائج إمكانات تجاوزت أجساد جميع الهائجين الآخرين!
عندما اختبر تلك الحالة ، بدا أن سو مينغ يسمع شخصًا يتمتم. كان الصوت ملكًا لرجل ، وبدا وكأنه أتى من فترة زمنية غير معروفة جنبًا إلى جنب مع الضوء الذهبي. انصهر في قاعدة زراعة سو مينغ .
عالم الموت لم يكن بالتأكيد حدوده. هذه كانت البداية فقط!
أصبح رأسه مشوشًا ببطء. تدريجيًا ، تبعثر عقله ، وتحولت أفكاره إلى صورة ذات سماء قرمزية. اشتعلت فيها النار. اندفعت النيازك على الأرض في أقواس طويلة ، وفي كل مرة يسقط أحدها ، ترتعد الأرض بشدة.
لم ينته صعود الروح. كان ظهور جسد الهائج مجرد بداية. عندما وصل جسم الهائج في عالم الموت إلى الكمال ، رمى سو مينغ رأسه للخلف وهدر مرة أخرى. انكمش الضوء الذهبي من حوله بسرعة ليلتصق بجلد سو مينغ كما لو أنه سينتشر عبر الأوردة الذهبية في جسده بمجرد اندماجه فيه.
هذا هو السبب في أن جسده يتمتع أيضًا بإمكانيات لا نهاية لها.
بعد ذلك ، الشيء الذي سيشهد تحولًا سيكون قاعدة زراعة سو مينغ !
إنه هنا
بدا الضوء الذهبي كمواد مغذية يمكن لجميع الكائنات الحية في الكون امتصاصها. لقد كانت طاقة لطيفة للغاية في العالم يمكن أن تغير الجسم المادي للكائن الحي وقاعدة زراعته.
فقط أولئك الذين انتقلوا إلى عالم الموت داخل العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة يمكن اعتبارهم حكام المنطقة. عندها فقط يمكن أن يحاولوا تحديد مصيرهم.
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
خلال اللحظة التي اندمج فيها الضوء الذهبي معه ، أصبحت قاعدة زراعة سو مينغ أكثر حيوية. سبح في عروقه ، وعندما ملأ جسده ، امتص الضوء الذهبي بلا توقف. نظرًا لأنه كان يتغذى باستمرار ، يمكن أن يشعر سو مينغ بوضوح أن قاعدته الزراعية تزداد ببطء.
كانت هذه الزيادة لطيفة بشكل لا يصدق. لا يبدو أنه كان يجعله أقوى ظاهريًا ، مثل فعل مزارع يسحب البراعم لتسريع نمو نباتاته. وبدلاً من ذلك ، جاءت هذه الزيادة في شكل مشابه للميراث ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من التنوير في ذهن سو مينغ مع ازدياد قوة قاعدته الزراعية.
لم يكتسب سو مينغ هذا التنوير بمفرده. بدلاً من ذلك ، جاءوا من روح الأسلاف التي انصهر بها. عندما دخل التنوير في ذهنه ، توقف سو مينغ عن التنفس. لم تندلع عواصف في رأسه. وبدلاً من ذلك ، غرق في حالة ذهنية هادئة ومرتاحة نسبيًا.
تحطمت الأرض. هز الزئير السماء والأرض. زحفت الوحوش الغريبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأقدام من النيازك ، وبدأت تدمر الأرض بصوت عالٍ.
عندما اختبر تلك الحالة ، بدا أن سو مينغ يسمع شخصًا يتمتم. كان الصوت ملكًا لرجل ، وبدا وكأنه أتى من فترة زمنية غير معروفة جنبًا إلى جنب مع الضوء الذهبي. انصهر في قاعدة زراعة سو مينغ .
لقد كان جسد هائج في عالم الموت. كان أقوى جسم يمكنه استخدام القدرات السماوية بقوة الجسد المادي ، وكانوا أقوياء بما يكفي لإرهاب المحاربين الأقوياء في عالم الموت. يمكن القول أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح سو مينغ أحد أقوى المحاربين في كون الثالوث القاحل الممتد .
ظهرت قوة الحياة المستمرة في قاعدة زراعة سو مينغ . عندما سبحت في جسده بالكامل ، اندلعت قوة عالم الحياة منه … كان هذا ما كان يتوق إليه سو مينغ لفترة طويلة!
أصبح رأسه مشوشًا ببطء. تدريجيًا ، تبعثر عقله ، وتحولت أفكاره إلى صورة ذات سماء قرمزية. اشتعلت فيها النار. اندفعت النيازك على الأرض في أقواس طويلة ، وفي كل مرة يسقط أحدها ، ترتعد الأرض بشدة.
في الوقت نفسه ، توقفت الشظايا التي تشكلت بعد أن تحطمت الصورة في عقل سو مينغ سريعًا ، وبدأت هي أيضًا تتحرك في الاتجاه المعاكس لإعادة التجميع وتشكيل صورة جديدة.
تحطمت الأرض. هز الزئير السماء والأرض. زحفت الوحوش الغريبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأقدام من النيازك ، وبدأت تدمر الأرض بصوت عالٍ.
كان هناك شخصية غير واضحة على رؤوس كل من الوحوش الشرسة. كانت هذه الشخصيات تحدق في الأرواح على الأرض ببرود ، وكانت هناك نظرة لا ترحم في عيونهم.
وعلى مسافة أبعد ، تحطمت الجبال لتكشف عن القرية التي أحاطوا بها. كانت هناك فتاة صغيرة في تلك اللحظة في القرية. كانت تجلس القرفصاء وتبكي بهدوء. كانت الجثث من حولها. في كل مرة ترتجف فيها الأرض ، ترتجف الفتاة الصغيرة أكثر. عانقت رأسها ولم تجرؤ على التحرك.
هذا هو السبب في أنه عندما تم جمع كل الأشياء ودمجها معًا مع قوة صعود الروح ، كان لدى جسد سو مينغ الهائج إمكانات تجاوزت أجساد جميع الهائجين الآخرين!
“ام ، اب…”
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
بدا صوت الفتاة الصغيرة ضعيفًا وعاجزًا في العالم الهادر. لم يعد هناك أي كائنات حية حولها. اشتعلت السماء و سقطت النيازك الواحدة تلو الأخرى. الوحوش الضارية الضخمة التي خرجت منها لم تكن بعيدة عن الفتاة الصغيرة.
أولئك في عالم الموت كانوا أقوى بكثير من أولئك في عالم المصير. بمجرد تجاوزهم لحالة الحياة التي لا تنتهي أبدًا ، سوف تتجمع قوة الحياة في أجسادهم حتى تصل إلى مستوى معين ، وستحدث بعد ذلك بعض التغييرات الغريبة ، مما يسمح لهم بالوصول إلى حالة خالدة. لا يمكن تدمير أجسادهم ، في حين أنهم يستطيعون القضاء على قوة حياة الآخرين ، ولهذا السبب … عرف هذا المستوى بأنه عالم الموت!
لم يكتسب سو مينغ هذا التنوير بمفرده. بدلاً من ذلك ، جاءوا من روح الأسلاف التي انصهر بها. عندما دخل التنوير في ذهنه ، توقف سو مينغ عن التنفس. لم تندلع عواصف في رأسه. وبدلاً من ذلك ، غرق في حالة ذهنية هادئة ومرتاحة نسبيًا.
اهتزت الأرض ، وخرج وحش شرس وهو يزمجر. حيثما ذهب ، تنهار الجبال. وتناثرت الحجارة المحطمة في كل اتجاه.
في تلك اللحظة ، ظهر فجأة قوس أزرق طويل في السماء. وبسرعة قصوى جعلته يبدو كما لو كان على وشك تقطيع الهواء ، اتجه نحو الأرض. قبل أن ينزل ، يومض القوس الأزرق الطويل مرة واحدة ، وعلى الفور ، اجتاح تموج أزرق المنطقة. أينما ذهب ، كانت الوحوش الشرسة تطلق صرخات الألم الحادة ، وستدمر أشكالها وكذلك أرواحها.
خلال اللحظة التي اندمج فيها الضوء الذهبي معه ، أصبحت قاعدة زراعة سو مينغ أكثر حيوية. سبح في عروقه ، وعندما ملأ جسده ، امتص الضوء الذهبي بلا توقف. نظرًا لأنه كان يتغذى باستمرار ، يمكن أن يشعر سو مينغ بوضوح أن قاعدته الزراعية تزداد ببطء.
في الوقت نفسه ، استدار القوس الأزرق وذهب إلى الفتاة الصغيرة. في لحظة ، تجاوز الرجل رأس الفتاة الصغيرة واقترب من الوحش القادم الهائج خلفها. بحركة واحدة من أكمامه ، ارتعد الوحش الشرس. سعل الدم و طار رأسه في الهواء. سقط جسمه الضخم على الأرض بقوة ، مما أدى إلى ارتفاع الغبار والأوساخ. أثار هذا قلق الفتاة الصغيرة لدرجة أنها بدت وكأنها نسيت البكاء. وبينما كانت ترتجف ، حدقت في شاب يرتدي أردية زرقاء يخرج من ضباب الغبار.
أولئك في عالم الموت كانوا أقوى بكثير من أولئك في عالم المصير. بمجرد تجاوزهم لحالة الحياة التي لا تنتهي أبدًا ، سوف تتجمع قوة الحياة في أجسادهم حتى تصل إلى مستوى معين ، وستحدث بعد ذلك بعض التغييرات الغريبة ، مما يسمح لهم بالوصول إلى حالة خالدة. لا يمكن تدمير أجسادهم ، في حين أنهم يستطيعون القضاء على قوة حياة الآخرين ، ولهذا السبب … عرف هذا المستوى بأنه عالم الموت!
لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
حمل الشاب ثلاثة سيوف كبيرة خلف ظهره. كانت هناك ابتسامة دافئة مثل الشمس على وجهه. في وسط حواجبه كان هناك خط أحمر عمودي. عندما خرج من الغبار ، جاء ليقف بجانب الفتاة الصغيرة. ثم جثم وأعطاها زهرة حمراء صغيرة وجدها في ضباب الغبار منذ لحظة.
كان الرجل ذو الرداء الأسود الذي استحوذ عليه سو مينغ في الماضي هو وجود أقوى قليلاً من سوي تشن زي. كان أحد الداو الثمانية العظماء في أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وكان يتمتع بمكانة نبيلة. ومع ذلك ، للنزول بنجاح إلى الثالوث ، فقد اختار تفريق قاعدته الزراعية حتى يتمكن من إصلاح جسده في الثالوث القاحل . إذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان بإمكانه استعادة القوة المرعبة التي كان يمتلكها في أكوان القديس المتحدي الممتدة أثناء وجوده في الثالوث القاحل.
“فتاة صغيرة ، لا تبكي. سأجلبك بعيدًا عن هذا المكان “.
كان هذا عالم الموت. في العصر الرابع ، كان هذا أقوى عالم على سطح كون الثالوث القاحل الممتد !
لمس الشاب رأس الفتاة الصغيرة. عندما أخذت الزهرة الحمراء الصغيرة بشكل غريزي ، حملها الشاب الذي تحول إلى قوس طويل يتجه نحو السماء. لقد توقف وهو مرتفع فوق الأرض وألقى بصره على الأرض.
**اسم طائر
وكان هذا مجرد أحد نسخ سو مينغ في منتصف صعود الروح. لكن سو مينغ يمكن أن يشعر بالفعل بالقوة المرعبة الموجودة في جسده. في الواقع ، كان لديه شعور قوي أنه إذا قبض على قبضته وألقى لكمة … فأن السماء ستنكسر!
“أنا ، تشان باي ، التلميذ الثالث في مسكن البلشون الأبيض ، جئت بأوامر من طائفتي لتدمير كل وحوش الداو المتمردة!”
لم يكتسب سو مينغ هذا التنوير بمفرده. بدلاً من ذلك ، جاءوا من روح الأسلاف التي انصهر بها. عندما دخل التنوير في ذهنه ، توقف سو مينغ عن التنفس. لم تندلع عواصف في رأسه. وبدلاً من ذلك ، غرق في حالة ذهنية هادئة ومرتاحة نسبيًا.
عندما اختبر تلك الحالة ، بدا أن سو مينغ يسمع شخصًا يتمتم. كان الصوت ملكًا لرجل ، وبدا وكأنه أتى من فترة زمنية غير معروفة جنبًا إلى جنب مع الضوء الذهبي. انصهر في قاعدة زراعة سو مينغ .
**اسم طائر
كان الرجل ذو الرداء الأسود الذي استحوذ عليه سو مينغ في الماضي هو وجود أقوى قليلاً من سوي تشن زي. كان أحد الداو الثمانية العظماء في أكوان القديس المتحدي الممتدة ، وكان يتمتع بمكانة نبيلة. ومع ذلك ، للنزول بنجاح إلى الثالوث ، فقد اختار تفريق قاعدته الزراعية حتى يتمكن من إصلاح جسده في الثالوث القاحل . إذا كان لديه ما يكفي من الوقت ، لكان بإمكانه استعادة القوة المرعبة التي كان يمتلكها في أكوان القديس المتحدي الممتدة أثناء وجوده في الثالوث القاحل.
توقفت الصورة ، ثم تحطمت إلى أشلاء قبل أن تختفي من عقل سو مينغ. في الوقت نفسه ، انتقلت قاعدته الزراعية إلى ما وراء عالم المصير بضجة كبيرة وتوجهت مباشرة نحو عالم الحياة!
بدا الضوء الذهبي كمواد مغذية يمكن لجميع الكائنات الحية في الكون امتصاصها. لقد كانت طاقة لطيفة للغاية في العالم يمكن أن تغير الجسم المادي للكائن الحي وقاعدة زراعته.
في الوقت نفسه ، استدار القوس الأزرق وذهب إلى الفتاة الصغيرة. في لحظة ، تجاوز الرجل رأس الفتاة الصغيرة واقترب من الوحش القادم الهائج خلفها. بحركة واحدة من أكمامه ، ارتعد الوحش الشرس. سعل الدم و طار رأسه في الهواء. سقط جسمه الضخم على الأرض بقوة ، مما أدى إلى ارتفاع الغبار والأوساخ. أثار هذا قلق الفتاة الصغيرة لدرجة أنها بدت وكأنها نسيت البكاء. وبينما كانت ترتجف ، حدقت في شاب يرتدي أردية زرقاء يخرج من ضباب الغبار.
ظهرت قوة الحياة المستمرة في قاعدة زراعة سو مينغ . عندما سبحت في جسده بالكامل ، اندلعت قوة عالم الحياة منه … كان هذا ما كان يتوق إليه سو مينغ لفترة طويلة!
“ام ، اب…”
تجاوز عالم المصير قليلاً لا يعني أن سو مينغ قد وصلت إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير. بدلاً من ذلك ، كانت قاعدته الزراعية مغطاة ببساطة بالضوء الذهبي. وصل إلى اكتمال مؤقت ، وبسببه ، تجنب الوصول مباشرة إلى عالم الحياة. إذا تمكن سو مينغ من الوصول إلى الأنجاز العظيم في عالم المصير بمفرده ، فإن قوته سترتفع بالتأكيد بهامش كبير.
لكن في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بالفعل بمدى قوته. تسببت الهالة التي انطلقت منه عندما سبحت قاعدته الزراعية في جسده في ارتعاش العالم وسمحت لسو مينغ بإحساس ذروة القوة التي لم يستشعرها من قبل.
“يجب أن أكون قادرًا على رفعها أكثر قليلاً …”
“إنه هنا …” تنهد الرجل العجوز بهدوء. كانت هناك نظرة قديمة ومعقدة على وجهه ، إلى جانب العجز والإحجام عن الاعتراف بالهزيمة.
“أنا ، تشان باي ، التلميذ الثالث في مسكن البلشون الأبيض ، جئت بأوامر من طائفتي لتدمير كل وحوش الداو المتمردة!”
تألقت عيون سو مينغ قليلا. توقفت قاعدته الزراعية بسرعة ، ثم بدأت تتحرك في الاتجاه المعاكس بناءً على إرادته. ملأ هذا الإجراء سو مينغ بألم شديد على الفور. ومع ذلك ، تجمع الضوء الذهبي من حوله على الفور مرة أخرى. اندمج مع قاعدته الزراعية ، والتي بدأت تظهر علامات صعود القوة مرة أخرى.
وعلى مسافة أبعد ، تحطمت الجبال لتكشف عن القرية التي أحاطوا بها. كانت هناك فتاة صغيرة في تلك اللحظة في القرية. كانت تجلس القرفصاء وتبكي بهدوء. كانت الجثث من حولها. في كل مرة ترتجف فيها الأرض ، ترتجف الفتاة الصغيرة أكثر. عانقت رأسها ولم تجرؤ على التحرك.
في الوقت نفسه ، توقفت الشظايا التي تشكلت بعد أن تحطمت الصورة في عقل سو مينغ سريعًا ، وبدأت هي أيضًا تتحرك في الاتجاه المعاكس لإعادة التجميع وتشكيل صورة جديدة.
في تلك الصورة كان هناك عالم آخر. كانت تلك السماء تغرق بصوت عالٍ وكأنها على وشك الانهيار. ارتجفت الأرض. في الواقع ، إذا رفع سو مينغ رأسه ، يمكن أن يرى أن المجرة وراء السماء كانت تنهار أيضًا. كان يرى صورة لمجرة تتحول إلى غبار ، وكون يحتضر ، وكون بأكمله يعاني من كارثة!
لكن في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بالفعل بمدى قوته. تسببت الهالة التي انطلقت منه عندما سبحت قاعدته الزراعية في جسده في ارتعاش العالم وسمحت لسو مينغ بإحساس ذروة القوة التي لم يستشعرها من قبل.
في الوقت نفسه ، استدار القوس الأزرق وذهب إلى الفتاة الصغيرة. في لحظة ، تجاوز الرجل رأس الفتاة الصغيرة واقترب من الوحش القادم الهائج خلفها. بحركة واحدة من أكمامه ، ارتعد الوحش الشرس. سعل الدم و طار رأسه في الهواء. سقط جسمه الضخم على الأرض بقوة ، مما أدى إلى ارتفاع الغبار والأوساخ. أثار هذا قلق الفتاة الصغيرة لدرجة أنها بدت وكأنها نسيت البكاء. وبينما كانت ترتجف ، حدقت في شاب يرتدي أردية زرقاء يخرج من ضباب الغبار.
غرقت الأرض وتشكلت حفر. تم إنشاء طائفة تحت الأرض ، لكنها دُفنت في تلك اللحظة. كانت هناك شخصيات مختلفة في الجو ، والقوة القادمة من كل منهم تسببت في ارتعاش قلب سو مينج. كان لدى الأضعف في المجموعة قوة مكافئة لعالم المصير ، وأعطى الأقوى سو مينغ شعورًا بأنهم قد تفوقوا تمامًا على الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية. لقد كان مستوى لا يستطيع سو مينغ التعرف عليه.
بدت المجموعة وكأنها أرادت مغادرة عالمهم ، لكن عندما طاروا ، اهتزت أجسادهم كما لو أن إرادة لا توصف قد اجتاحتهم … مما قضى عليهم جميعًا.
كان هناك أيضًا موضوع الغموض المتعلق بالحيازة الثانية. ربما لم يحقق سو مينغ في الأمر بالتفصيل ، ولكن بناءً على ما يمكن أن يشعر به ، يمكنه معرفة الاختلافات بوضوح.
فقط أولئك الذين انتقلوا إلى عالم الموت داخل العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة يمكن اعتبارهم حكام المنطقة. عندها فقط يمكن أن يحاولوا تحديد مصيرهم.
ارتجف قلب سو مينغ بعنف. في الواقع ، ولأول مرة على الإطلاق ، ارتفعت موجة من الرعب من أعماق قلبه. كانت الإرادة قوية لدرجة أنها تركت سو مينغ في حالة من عدم التصديق. إن عملها الذي لا يرحم في القضاء على الأرواح كان باردًا ولا يتطلب أي كلمات. كان الأمر كما لو أن الكون بأسره وكل الأرواح التي سبقت هذا الإرادة يجب تدميرها تمامًا بغض النظر عن نوع الزراعة التي كانوا يمتلكونها . لم يُسمح لهم بترك أي نوع من العلامات في العالم.
في تلك اللحظة ، ظهر فجأة قوس أزرق طويل في السماء. وبسرعة قصوى جعلته يبدو كما لو كان على وشك تقطيع الهواء ، اتجه نحو الأرض. قبل أن ينزل ، يومض القوس الأزرق الطويل مرة واحدة ، وعلى الفور ، اجتاح تموج أزرق المنطقة. أينما ذهب ، كانت الوحوش الشرسة تطلق صرخات الألم الحادة ، وستدمر أشكالها وكذلك أرواحها.
ارتجف قلب سو مينغ بعنف. في الواقع ، ولأول مرة على الإطلاق ، ارتفعت موجة من الرعب من أعماق قلبه. كانت الإرادة قوية لدرجة أنها تركت سو مينغ في حالة من عدم التصديق. إن عملها الذي لا يرحم في القضاء على الأرواح كان باردًا ولا يتطلب أي كلمات. كان الأمر كما لو أن الكون بأسره وكل الأرواح التي سبقت هذا الإرادة يجب تدميرها تمامًا بغض النظر عن نوع الزراعة التي كانوا يمتلكونها . لم يُسمح لهم بترك أي نوع من العلامات في العالم.
وقف رجل عجوز يرتدي رداء طويل على قمة جبل متهدم على الأرض . كان هناك شاب راكعا خلفه . كان هناك حزن في عينيه. ارتجف وهو يحدق في السماء من حوله. كان ذلك الشاب هو الشخص الذي رآه سو مينغ في الصورة الأولى – تشان باي.
“إنه هنا …” تنهد الرجل العجوز بهدوء. كانت هناك نظرة قديمة ومعقدة على وجهه ، إلى جانب العجز والإحجام عن الاعتراف بالهزيمة.
عندما اختبر تلك الحالة ، بدا أن سو مينغ يسمع شخصًا يتمتم. كان الصوت ملكًا لرجل ، وبدا وكأنه أتى من فترة زمنية غير معروفة جنبًا إلى جنب مع الضوء الذهبي. انصهر في قاعدة زراعة سو مينغ .
………
“ام ، اب…”
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
