انتصار من حيث الروح
انتصار من حيث الروح
كانت الصورة الأخيرة معقدة بشكل لا يصدق. كان الأمر أيضًا فظًا بعض الشيء ، كما لو أن قلب النحات لم يكن في حالة هدوء في ذلك الوقت ، لكنه ما زال يصر على نحت الصورة لتسجيل شيء ما.
لم يسأل سو مينغ على الفور عن نوع الفرصة التي سيحصل عليها. وبدلاً من ذلك ، وبعد أن تردد للحظة ، أجبر العاصفة التي اندلعت بسبب كلام الرجل العجوز. “كبير ، إذا كنت قد قررت أنني لست عضوًا في جيل الشباب الذي ينتمي إلى إحدى القبائل المتحالفة معك …”
انتصار من حيث الروح
في ذلك النحت كان منصة طويلة. كان عليها رجل عجوز ورفع ذراعيه. كانت القاعة تطفو فوقه ، وكان تحته عدد لا يحصى من أفراد قبيلته يركعون ويعبدونه. كان هناك حماسة وأمل على وجوههم.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلمع بريق في عينيه ، وتحدث بصوت حازم. . “هذا الشاب لا يريد أي نوع من المكافأة ، لكنه يرغب في إلقاء نظرة على وجهك ، أيها الكبي .”
ومع ذلك ، إذا نظر سو مينغ إلى هذا المشهد من وجهة نظر أخرى ، فقد لا يكون الإثارة كما يبدو ، ولكن الخوف. وبالمثل ، قد لا يكون الأمل هو الأمل ، بل اليأس والحزن.
“أنت ذكي جدًا ، ولديك ملاحظة جيدة … تخمينك صحيح ، ولكنه خاطئ أيضًا. الشخص الذي قتل شعبي هو أنا …
كان هذا كل ما في الصورة.
عندما تردد صدى الصوت القديم في الهواء ، اندلعت عاصفة هائلة في ذهن سو مينغ.
كان يراهن ، لكن حتى لو خسر ، فلن يتكبد أي خسارة. مع ذلك ، أراد سو مينغ الفوز لأنه كان دائمًا في حالة سلبية طوال اتصاله بالرجل العجوز. تسبب وجوده المستمر خلفه بظلال على قلبه. كان يتزايد أيضًا ، وسيستمر في القيام بذلك حتى لم يعد سو مينغ قادرًا على حشد أي إرادة للرد. في ذلك الوقت ، كان الرجل العجوز سيتحكم تمامًا في عقله.
كان آخر نحت مختلفًا تمامًا عن الصور الأخرى. كان الأمر كما لو أن هذه القصة لم تقل شيئًا في النهاية.
كان سو مينغ صامتا. عندما استدار ، نظر إلى المنطقة التي وقف فيها في وقت سابق ، لكنه ما زال لا يرى الشكل القديم خلفه الذي يراقبه بصمت.
اجتاح سو مينغ بصره في جميع أنحاء المنطقة وعبس. لم يستطع أن يشعر بأي حياة في المكان ، لكن الصوت جاء بوضوح من هنا. عندما انغمس في أفكاره ، انقبضت عيناه فجأة. لقد رأى أنه يبدو أن هناك منطقة مختلفة بجانب الهياكل العظمية في أعماق الحفرة.
اتجه نحو القاع ، حيث كانت الهياكل العظمية. في غمضة عين ، وصل إلى وجهته وحدق في حفرة خافتة على الأرض بالقرب من الحائط.
جعل هذا الفراغ يبدو أن الشخص قد زرع هناك لسنوات لا حصر لها ، مما تسبب في غرق الحجر ببطء وتشكيل علامة جلوس شخص يتأمل هناك.
مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ساعة. في ذلك الوقت ، ظهرت فكرة في ذهن سو مينغ. نهض ببطء ، ثم سار باتجاه مدخل الكهف ، لكن عندما وصل إلى المدخل ، تشوه الهواء من حوله فجأة. في لحظة ، مع ابتسامة ساخرة على وجهه ، لاحظ سو مينغ أنه قد أعيد إلى المكان الذي كان الشخص يتأمل فيه من قبل.
في ذلك النحت كان منصة طويلة. كان عليها رجل عجوز ورفع ذراعيه. كانت القاعة تطفو فوقه ، وكان تحته عدد لا يحصى من أفراد قبيلته يركعون ويعبدونه. كان هناك حماسة وأمل على وجوههم.
عندما كان يحدق في العلامة ، ضاق سو مينغ عينيه. عندما اقترب منه ، جثم لأسفل ورفع يده اليمنى لتمريرها عبر الحفرة. في تلك اللحظة ، وقف شعر جسده ، لأنه كان يخرج منها دفء خافت. هذا يعني أنه منذ وقت ليس ببعيد ، كان لا يزال هناك شخص يتأمل في هذا المكان.
إذا أراد الشخص الغريب مهاجمته ، لكان قد فعل ذلك منذ وقت طويل. بما أنه لم يهاجم حتى هذه اللحظة … ضحك سو مينغ بسخرية. كان بإمكانه فقط الجلوس والتحدث بصوت منخفض
“هذا هو المكان الذي أستخدمه للتأمل.”
ولم يختر سو مينغ هذه الإجابة فجأة. لقد قام بتشكيلها من خلال بعض القرائن. أولاً ، تم تحويل المكان إلى أنقاض وأصبحت مقابر لقبيلة الروح السماوية ، واختار الرجل العجوز البقاء مع أفراد قبيلته. يمكن لسو مينغ أن يعلم عدد من الأشياء من هذا.
ومع ذلك ، إذا نظر سو مينغ إلى هذا المشهد من وجهة نظر أخرى ، فقد لا يكون الإثارة كما يبدو ، ولكن الخوف. وبالمثل ، قد لا يكون الأمل هو الأمل ، بل اليأس والحزن.
في ذلك الوقت ، جاء صوت قديم من خلف سو مينغ . لم يلاحظ المتحدث من قبل ، ويبدو الصوت كما لو كان هناك من يهمس في أذنيه. أطلق سو مينغ قاعدته الزراعية من جسده دون أي تردد. اندفع إلى الأمام ، وفقط عندما كان بعيدًا ، استدار ، لكنه ما زال لم يرى شيئًا.
جعل هذا الفراغ يبدو أن الشخص قد زرع هناك لسنوات لا حصر لها ، مما تسبب في غرق الحجر ببطء وتشكيل علامة جلوس شخص يتأمل هناك.
لم يستطع سو مينغ أن يهدأ. كان قلبه في اضطراب شديد بسبب كلام الرجل العجوز.
تسارع قلب سو مينغ وزحف جلده. فجأة ، نقر أحدهم على كتفه بخفة.
صمت ، والرجل العجوز لم يستمر في الكلام أيضًا. عندما انقضى الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، ابتسم سو مينغ بسخرية وتنهد.
“إنه حقًا وجود الهائجين ، لكن روحك تنتمي إلى قبيلة الهاوية العظيمة. هناك أيضًا شيء يغذيك ، شيء لا ينتمي إلى هذا العالم. همف ، لقد كنت أكثر المعترضين صراحة على الزواج بين الأعراق ، ولكن على الأقل ، لقد أظهرت أنك هائج من خلال عدم الكذب “.
“ما الذي تبحث عنه؟”
تغير تعبير سو مينغ. هذه المرة ، لم يستدير على الفور. بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى دون أي تردد ، و انتشر تموج من الحلقة . أثناء القيام بذلك ، استدار لينظر خلفه ، لكن الأمر كان لا يزال كما كان من قبل. ما زال لا يرى أي شيء.
بدأ قلبه يتسابق أسرع من ذي قبل. ربما لم ير جسد الشخص ، لكنه كان متأكدًا من أن الشخص وراءه بالتأكيد. في صمت ، قمع سو مينغ القلق في قلبه وقرر أن يجلس أيضًا.
“أيها الفتى الشاب ، من أي قبيلة أتيت؟” سأل صوت خافت من خلفه بعد وقت طويل.
كما كان هناك احتمال أن تقوم الشخصيات الحمراء بقتلهم. ولكن على الرغم من أن هذا كان ممكنًا ، إلا أنه لم يكن له أي معنى مع قوة الرجل العجوز. كان هناك أيضًا احتمال وجود أسباب خارجية تسببت في ذلك ، لكن لم يكن لدى سو مينغ سوى فرصة واحدة للتخمين ، لذلك اختار إجابته دون تردد.
إذا أراد الشخص الغريب مهاجمته ، لكان قد فعل ذلك منذ وقت طويل. بما أنه لم يهاجم حتى هذه اللحظة … ضحك سو مينغ بسخرية. كان بإمكانه فقط الجلوس والتحدث بصوت منخفض
في ذلك النحت كان منصة طويلة. كان عليها رجل عجوز ورفع ذراعيه. كانت القاعة تطفو فوقه ، وكان تحته عدد لا يحصى من أفراد قبيلته يركعون ويعبدونه. كان هناك حماسة وأمل على وجوههم.
“شكرا لك لإنقاذي في وقت سابق ، كبير.”
“أيها الفتى الشاب ، من أي قبيلة أتيت؟” سأل صوت خافت من خلفه بعد وقت طويل.
“شكرا لك لإنقاذي في وقت سابق ، كبير.”
كان هذا كل ما في الصورة.
كان الهدوء في كل مكان حوله. كان الأمر كما لو أن سو مينغ كان يتحدث إلى نفسه. لم يكن هناك أي رد على الإطلاق.
“أنت حقًا ذكي جدًا … الحالة العقلية لأي شخص قادر على الرؤية وشخص غير قادر على الرؤية مختلفة تمامًا.” بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى الصوت القديم في الكهف ، وتشوه الهواء أمام سو مينغ . بعد لحظة ، خرج رجل عجوز.
مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ساعة. في ذلك الوقت ، ظهرت فكرة في ذهن سو مينغ. نهض ببطء ، ثم سار باتجاه مدخل الكهف ، لكن عندما وصل إلى المدخل ، تشوه الهواء من حوله فجأة. في لحظة ، مع ابتسامة ساخرة على وجهه ، لاحظ سو مينغ أنه قد أعيد إلى المكان الذي كان الشخص يتأمل فيه من قبل.
“إنه حقًا وجود الهائجين ، لكن روحك تنتمي إلى قبيلة الهاوية العظيمة. هناك أيضًا شيء يغذيك ، شيء لا ينتمي إلى هذا العالم. همف ، لقد كنت أكثر المعترضين صراحة على الزواج بين الأعراق ، ولكن على الأقل ، لقد أظهرت أنك هائج من خلال عدم الكذب “.
“سأبرم صفقة معك ، أيها الشاب الهائج. بما أنك تستطيع المجيء إلى هنا ، فأنت وأنا مرتبطون من خلال المصير. قد تكون روحك وهالتك مختلطة بعض الشيء ، لكن لا يهم ما إذا كنت من قبيلة الهائجين العظيمة أو قبيلة الهاوية العظيمة ، لأنك لا تزال عضوًا في جيل الشباب من إحدى القبائل المتحالفة معنا. قال الرجل العجوز بصوت خافت قديم “هذه الصفقة ستمنحك فرصة عظيمة”. تشكل الهواء المتحلل بسبب رواسب الزمن.
امتص سو مينغ نفسا عميقا وتمتم ، “كبير ، بما أنك لن تتحدث ولن تسمح لي بالمغادرة ، يمكنك فقط إخباري بطلباتك. إذا تمكن هذا الشاب من تحقيقها ، فسأبذل قصارى جهدي لأرد لك مقابل إنقاذي في وقت سابق “.
“أيها الفتى الشاب ، من أي قبيلة أتيت؟” سأل صوت خافت من خلفه بعد وقت طويل.
”قبيلة الجبل المظلم. أنا عضو في قبيلة الجبل المظلم “.
في ذلك الوقت ، جاء صوت قديم من خلف سو مينغ . لم يلاحظ المتحدث من قبل ، ويبدو الصوت كما لو كان هناك من يهمس في أذنيه. أطلق سو مينغ قاعدته الزراعية من جسده دون أي تردد. اندفع إلى الأمام ، وفقط عندما كان بعيدًا ، استدار ، لكنه ما زال لم يرى شيئًا.
ولم يختر سو مينغ هذه الإجابة فجأة. لقد قام بتشكيلها من خلال بعض القرائن. أولاً ، تم تحويل المكان إلى أنقاض وأصبحت مقابر لقبيلة الروح السماوية ، واختار الرجل العجوز البقاء مع أفراد قبيلته. يمكن لسو مينغ أن يعلم عدد من الأشياء من هذا.
تحدث سو مينغ دون تردد ، وأعد الكلمات التي سيقولها بمجرد أن يقول الشخص إنه لم يسمع بالقبيلة من قبل ، ولكن بينما كان ينتظر الأسئلة القادمة ، سمع الصوت القديم خلفه يقول الكلمات التي تسببت في ارتجاف قلبه بعنف.
تحدث سو مينغ دون تردد ، وأعد الكلمات التي سيقولها بمجرد أن يقول الشخص إنه لم يسمع بالقبيلة من قبل ، ولكن بينما كان ينتظر الأسئلة القادمة ، سمع الصوت القديم خلفه يقول الكلمات التي تسببت في ارتجاف قلبه بعنف.
“قبيلة الجبل المظلم ، إحدى القبائل الثلاثة عشر التي ولدت وانفصلت عن قبيلة الهائجين العظيمة …”
اجتاح سو مينغ بصره في جميع أنحاء المنطقة وعبس. لم يستطع أن يشعر بأي حياة في المكان ، لكن الصوت جاء بوضوح من هنا. عندما انغمس في أفكاره ، انقبضت عيناه فجأة. لقد رأى أنه يبدو أن هناك منطقة مختلفة بجانب الهياكل العظمية في أعماق الحفرة.
عندما سقطت هذه الكلمات في أذني سو مينغ ، ارتجف قلبه. في الوقت نفسه ، ظهرت اليد اليمنى لرجل عجوز على كتفه. ربت على كتفه ، وعلى الفور ، تسلل وجود مستبد إلى جسد سو مينغ قبل أن يسبح في دورة كاملة فيه. ثم اندفع نحو روح سو مينغ.
ظهر لمعان غير ملحوظ في عيون سو مينغ. ثم سأل سؤالا آخر. “ماذا عن الأعضاء الآخرين من الجيل الأصغر من القبائل المتحالفة الذين تلقوا هذه الفرصة العظيمة لك ، أيها الكبير؟”
لم يستخدم الرجل العجوز بحث الروح ، لكنه لمس روح سو مينغ برفق. ثم عاد الوجود إلى كتفه قبل أن يتراجع إلى يده اليمنى الذابلة.
وقف الرجل العجوز هناك. لم يكن هناك تموج للقوة حوله ، لكن سو مينغ كان يشعر بضغط هائل أكبر بكثير مما شعر به من سلف محيط الداو . كان الأمر كما لو كان هناك مشتوى كامل بين هذا الشخص وسلف محيط الداو !
“إنه حقًا وجود الهائجين ، لكن روحك تنتمي إلى قبيلة الهاوية العظيمة. هناك أيضًا شيء يغذيك ، شيء لا ينتمي إلى هذا العالم. همف ، لقد كنت أكثر المعترضين صراحة على الزواج بين الأعراق ، ولكن على الأقل ، لقد أظهرت أنك هائج من خلال عدم الكذب “.
عندما سقطت هذه الكلمات في أذني سو مينغ ، ارتجف قلبه. في الوقت نفسه ، ظهرت اليد اليمنى لرجل عجوز على كتفه. ربت على كتفه ، وعلى الفور ، تسلل وجود مستبد إلى جسد سو مينغ قبل أن يسبح في دورة كاملة فيه. ثم اندفع نحو روح سو مينغ.
”قبيلة الجبل المظلم. أنا عضو في قبيلة الجبل المظلم “.
عندما تردد صدى الصوت القديم في الهواء ، اندلعت عاصفة هائلة في ذهن سو مينغ.
“همم؟ يا فتى ، أنت داهية. لا بد أنك استنتجت هذا من الطريقة التي بددت بها تلك الكائنات ذات المستوى المنخفض . صحيح. الفرصة التي سأمنحك إياها هي فرصة لصعود روحك. نظرًا لأنك تحب تحليل الأشياء ، فيمكنك عندئذٍ تحليل ما ستقوم به في الصفقة قبل أن أقدم لك الفرصة. إذا كنت تستطيع تخمين ذلك ، فسأمنحك بعض المكافآت “.
“قبيلة الجبل المظلم… لذلك قبيلة الجبل المظلم موجودة بالفعل. الهائجين … قبيلة الهائجين العظيمة … ويقول إن روحي من قبيلة الهاوية العظيمة. هذا هو…’
مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ساعة. في ذلك الوقت ، ظهرت فكرة في ذهن سو مينغ. نهض ببطء ، ثم سار باتجاه مدخل الكهف ، لكن عندما وصل إلى المدخل ، تشوه الهواء من حوله فجأة. في لحظة ، مع ابتسامة ساخرة على وجهه ، لاحظ سو مينغ أنه قد أعيد إلى المكان الذي كان الشخص يتأمل فيه من قبل.
……..
لم يستطع سو مينغ أن يهدأ. كان قلبه في اضطراب شديد بسبب كلام الرجل العجوز.
مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ساعة. في ذلك الوقت ، ظهرت فكرة في ذهن سو مينغ. نهض ببطء ، ثم سار باتجاه مدخل الكهف ، لكن عندما وصل إلى المدخل ، تشوه الهواء من حوله فجأة. في لحظة ، مع ابتسامة ساخرة على وجهه ، لاحظ سو مينغ أنه قد أعيد إلى المكان الذي كان الشخص يتأمل فيه من قبل.
“سأبرم صفقة معك ، أيها الشاب الهائج. بما أنك تستطيع المجيء إلى هنا ، فأنت وأنا مرتبطون من خلال المصير. قد تكون روحك وهالتك مختلطة بعض الشيء ، لكن لا يهم ما إذا كنت من قبيلة الهائجين العظيمة أو قبيلة الهاوية العظيمة ، لأنك لا تزال عضوًا في جيل الشباب من إحدى القبائل المتحالفة معنا. قال الرجل العجوز بصوت خافت قديم “هذه الصفقة ستمنحك فرصة عظيمة”. تشكل الهواء المتحلل بسبب رواسب الزمن.
كانت الصورة الأخيرة معقدة بشكل لا يصدق. كان الأمر أيضًا فظًا بعض الشيء ، كما لو أن قلب النحات لم يكن في حالة هدوء في ذلك الوقت ، لكنه ما زال يصر على نحت الصورة لتسجيل شيء ما.
لم يسأل سو مينغ على الفور عن نوع الفرصة التي سيحصل عليها. وبدلاً من ذلك ، وبعد أن تردد للحظة ، أجبر العاصفة التي اندلعت بسبب كلام الرجل العجوز. “كبير ، إذا كنت قد قررت أنني لست عضوًا في جيل الشباب الذي ينتمي إلى إحدى القبائل المتحالفة معك …”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أراد سو مينغ الاستيلاء على السيطرة حتى لو كان مجرد قدر ضئيل منه ، لأنه بالنسبة له ، كان لا يزال شكلاً من أشكال المقاومة والنضال ضد الرجل العجوز.
“ستشارك مصير كل الأشخاص الآخرين الذين أتوا إلى هنا. قال الرجل العجوز بصوت خافت: “سأبحث في روحك ، وأسلخ جلدك ، واقتلع عظامك ، وعندما تجف ، سأضيف بعض التوابل إلى لحمك وأطعمك إلى وحوش القرابين”.
“أنت ذكي جدًا ، ولديك ملاحظة جيدة … تخمينك صحيح ، ولكنه خاطئ أيضًا. الشخص الذي قتل شعبي هو أنا …
ظهر لمعان غير ملحوظ في عيون سو مينغ. ثم سأل سؤالا آخر. “ماذا عن الأعضاء الآخرين من الجيل الأصغر من القبائل المتحالفة الذين تلقوا هذه الفرصة العظيمة لك ، أيها الكبير؟”
أراد سو مينغ الاستيلاء على السيطرة حتى لو كان مجرد قدر ضئيل منه ، لأنه بالنسبة له ، كان لا يزال شكلاً من أشكال المقاومة والنضال ضد الرجل العجوز.
أراد سو مينغ الاستيلاء على السيطرة حتى لو كان مجرد قدر ضئيل منه ، لأنه بالنسبة له ، كان لا يزال شكلاً من أشكال المقاومة والنضال ضد الرجل العجوز.
“إنهم من بين الكائنات دون المستوى الذين رأيتهم في الضباب الأحمر في العالم الخارجي.” كان صوت الرجل العجوز هادئًا كالمعتاد ، ولكن عندما سقطت هذه الكلمات في أذني سو مينغ ، مرت قشعريرة باردة في قلبه.
كانت الصورة الأخيرة معقدة بشكل لا يصدق. كان الأمر أيضًا فظًا بعض الشيء ، كما لو أن قلب النحات لم يكن في حالة هدوء في ذلك الوقت ، لكنه ما زال يصر على نحت الصورة لتسجيل شيء ما.
كان يراهن ، لكن حتى لو خسر ، فلن يتكبد أي خسارة. مع ذلك ، أراد سو مينغ الفوز لأنه كان دائمًا في حالة سلبية طوال اتصاله بالرجل العجوز. تسبب وجوده المستمر خلفه بظلال على قلبه. كان يتزايد أيضًا ، وسيستمر في القيام بذلك حتى لم يعد سو مينغ قادرًا على حشد أي إرادة للرد. في ذلك الوقت ، كان الرجل العجوز سيتحكم تمامًا في عقله.
صمت ، والرجل العجوز لم يستمر في الكلام أيضًا. عندما انقضى الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، ابتسم سو مينغ بسخرية وتنهد.
“لديك فرصة واحدة فقط للتخمين.”
“كبير ، هذه الفرصة العظيمة التي تتحدث عنها هي فرصة بالنسبة لي لأرفع روحي وأصبح روح الأسلاف ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من ذلك بنفسه. ومع ذلك ، عندما ظل الشخص الذي يقف خلفه صامتًا لبعض الوقت ، عرف سو مينغ أن هناك احتمال أن يكون تخمينه صحيحًا.
“همم؟ يا فتى ، أنت داهية. لا بد أنك استنتجت هذا من الطريقة التي بددت بها تلك الكائنات ذات المستوى المنخفض . صحيح. الفرصة التي سأمنحك إياها هي فرصة لصعود روحك. نظرًا لأنك تحب تحليل الأشياء ، فيمكنك عندئذٍ تحليل ما ستقوم به في الصفقة قبل أن أقدم لك الفرصة. إذا كنت تستطيع تخمين ذلك ، فسأمنحك بعض المكافآت “.
اتجه نحو القاع ، حيث كانت الهياكل العظمية. في غمضة عين ، وصل إلى وجهته وحدق في حفرة خافتة على الأرض بالقرب من الحائط.
“كبير ، تريد مني البحث عن الشخص الذي قتل قبيلتك!” قال سو مينغ فجأة بصوت حازم.
توقفت كلمات الرجل العجوز كأن بعض المشاعر التي لم تكن موجودة فيه من قبل قد دخلت قلبه ، لكنه سرعان ما أنهى ما أراد قوله بصوت خافت.
لم يستطع سو مينغ أن يهدأ. كان قلبه في اضطراب شديد بسبب كلام الرجل العجوز.
“لديك فرصة واحدة فقط للتخمين.”
لم يسأل سو مينغ على الفور عن نوع الفرصة التي سيحصل عليها. وبدلاً من ذلك ، وبعد أن تردد للحظة ، أجبر العاصفة التي اندلعت بسبب كلام الرجل العجوز. “كبير ، إذا كنت قد قررت أنني لست عضوًا في جيل الشباب الذي ينتمي إلى إحدى القبائل المتحالفة معك …”
عندما تردد صدى صوت الرجل العجوز في الهواء ، تألقت عيون سو مينغ.
Hijazi
إذا أراد الشخص الغريب مهاجمته ، لكان قد فعل ذلك منذ وقت طويل. بما أنه لم يهاجم حتى هذه اللحظة … ضحك سو مينغ بسخرية. كان بإمكانه فقط الجلوس والتحدث بصوت منخفض
“لا ينبغي أن تفكر في مغادرة هذا المكان …” قال سو مينغ ، والرجل العجوز خلفه يقول ببرود.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلمع بريق في عينيه ، وتحدث بصوت حازم. . “هذا الشاب لا يريد أي نوع من المكافأة ، لكنه يرغب في إلقاء نظرة على وجهك ، أيها الكبي .”
“لا تحاول سحب بعض المخططات التي لا معنى لها.”
“كبير ، تريد مني البحث عن الشخص الذي قتل قبيلتك!” قال سو مينغ فجأة بصوت حازم.
كان جسده قذرًا ، لكن سو مينغ كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أنه كان الرجل العجوز في الصورة الأخيرة ، الذي كان جالسًا على المنصة وذراعيه مرفوعتين في القاعة في السماء بينما كان يعبد من قبل عدد لا يحصى من الناس!
كان يراهن ، لكن حتى لو خسر ، فلن يتكبد أي خسارة. مع ذلك ، أراد سو مينغ الفوز لأنه كان دائمًا في حالة سلبية طوال اتصاله بالرجل العجوز. تسبب وجوده المستمر خلفه بظلال على قلبه. كان يتزايد أيضًا ، وسيستمر في القيام بذلك حتى لم يعد سو مينغ قادرًا على حشد أي إرادة للرد. في ذلك الوقت ، كان الرجل العجوز سيتحكم تمامًا في عقله.
أراد سو مينغ الاستيلاء على السيطرة حتى لو كان مجرد قدر ضئيل منه ، لأنه بالنسبة له ، كان لا يزال شكلاً من أشكال المقاومة والنضال ضد الرجل العجوز.
ولم يختر سو مينغ هذه الإجابة فجأة. لقد قام بتشكيلها من خلال بعض القرائن. أولاً ، تم تحويل المكان إلى أنقاض وأصبحت مقابر لقبيلة الروح السماوية ، واختار الرجل العجوز البقاء مع أفراد قبيلته. يمكن لسو مينغ أن يعلم عدد من الأشياء من هذا.
توقفت كلمات الرجل العجوز كأن بعض المشاعر التي لم تكن موجودة فيه من قبل قد دخلت قلبه ، لكنه سرعان ما أنهى ما أراد قوله بصوت خافت.
“كبير ، هذه الفرصة العظيمة التي تتحدث عنها هي فرصة بالنسبة لي لأرفع روحي وأصبح روح الأسلاف ، أليس كذلك؟”
كان هناك أيضًا البراعة الفائقة المتميزة للنحت الأخير. الأشياء التي تظهر في الصورة كان لها جو غريب ، وتبدوا كنهاية القصة. وكشف هذا عن الكثير من الأشياء أيضًا. كان من الممكن أن تسير قبيلة الروح السماوية إلى الخراب مع انتهاء حياة جميع أعضائها بشكل طبيعي (من الشيخوخة) ، ولكن كان هناك أطفال بين الهياكل العظمية ، مما قضى على هذا الاحتمال.
ظهر لمعان غير ملحوظ في عيون سو مينغ. ثم سأل سؤالا آخر. “ماذا عن الأعضاء الآخرين من الجيل الأصغر من القبائل المتحالفة الذين تلقوا هذه الفرصة العظيمة لك ، أيها الكبير؟”
كما كان هناك احتمال أن تقوم الشخصيات الحمراء بقتلهم. ولكن على الرغم من أن هذا كان ممكنًا ، إلا أنه لم يكن له أي معنى مع قوة الرجل العجوز. كان هناك أيضًا احتمال وجود أسباب خارجية تسببت في ذلك ، لكن لم يكن لدى سو مينغ سوى فرصة واحدة للتخمين ، لذلك اختار إجابته دون تردد.
أراد سو مينغ الاستيلاء على السيطرة حتى لو كان مجرد قدر ضئيل منه ، لأنه بالنسبة له ، كان لا يزال شكلاً من أشكال المقاومة والنضال ضد الرجل العجوز.
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من ذلك بنفسه. ومع ذلك ، عندما ظل الشخص الذي يقف خلفه صامتًا لبعض الوقت ، عرف سو مينغ أن هناك احتمال أن يكون تخمينه صحيحًا.
ولم يختر سو مينغ هذه الإجابة فجأة. لقد قام بتشكيلها من خلال بعض القرائن. أولاً ، تم تحويل المكان إلى أنقاض وأصبحت مقابر لقبيلة الروح السماوية ، واختار الرجل العجوز البقاء مع أفراد قبيلته. يمكن لسو مينغ أن يعلم عدد من الأشياء من هذا.
“ربما كان ينبغي أن أوافق على مسألة الزواج بين الأعراق في الماضي …” بعد فترة طويلة ، جاء تنهيدة طويلة من وراء سو مينغ .
كان جسده قذرًا ، لكن سو مينغ كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أنه كان الرجل العجوز في الصورة الأخيرة ، الذي كان جالسًا على المنصة وذراعيه مرفوعتين في القاعة في السماء بينما كان يعبد من قبل عدد لا يحصى من الناس!
“أنت ذكي جدًا ، ولديك ملاحظة جيدة … تخمينك صحيح ، ولكنه خاطئ أيضًا. الشخص الذي قتل شعبي هو أنا …
توقفت كلمات الرجل العجوز كأن بعض المشاعر التي لم تكن موجودة فيه من قبل قد دخلت قلبه ، لكنه سرعان ما أنهى ما أراد قوله بصوت خافت.
“أخبرني ، ما نوع المكافأة التي تريدها؟” كان هناك تلميح من الحزن في صوت الرجل العجوز عندما كان يتردد في الهواء بهدوء.
مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ساعة. في ذلك الوقت ، ظهرت فكرة في ذهن سو مينغ. نهض ببطء ، ثم سار باتجاه مدخل الكهف ، لكن عندما وصل إلى المدخل ، تشوه الهواء من حوله فجأة. في لحظة ، مع ابتسامة ساخرة على وجهه ، لاحظ سو مينغ أنه قد أعيد إلى المكان الذي كان الشخص يتأمل فيه من قبل.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلمع بريق في عينيه ، وتحدث بصوت حازم. . “هذا الشاب لا يريد أي نوع من المكافأة ، لكنه يرغب في إلقاء نظرة على وجهك ، أيها الكبي .”
لم يستخدم الرجل العجوز بحث الروح ، لكنه لمس روح سو مينغ برفق. ثم عاد الوجود إلى كتفه قبل أن يتراجع إلى يده اليمنى الذابلة.
“أنت حقًا ذكي جدًا … الحالة العقلية لأي شخص قادر على الرؤية وشخص غير قادر على الرؤية مختلفة تمامًا.” بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى الصوت القديم في الكهف ، وتشوه الهواء أمام سو مينغ . بعد لحظة ، خرج رجل عجوز.
كان الهدوء في كل مكان حوله. كان الأمر كما لو أن سو مينغ كان يتحدث إلى نفسه. لم يكن هناك أي رد على الإطلاق.
كان جسده قذرًا ، لكن سو مينغ كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أنه كان الرجل العجوز في الصورة الأخيرة ، الذي كان جالسًا على المنصة وذراعيه مرفوعتين في القاعة في السماء بينما كان يعبد من قبل عدد لا يحصى من الناس!
اتجه نحو القاع ، حيث كانت الهياكل العظمية. في غمضة عين ، وصل إلى وجهته وحدق في حفرة خافتة على الأرض بالقرب من الحائط.
كانت هناك نظرة عميقة في عيون الرجل العجوز ، ولكن كان هناك لامبالاة ممزوجة بالخسارة فيها. لا يمكن للناس أن ينظروا إليهم مباشرة لأنهم سيشعرون وكأن أرواحهم ستمتص في عينيه.
لم يستطع سو مينغ أن يهدأ. كان قلبه في اضطراب شديد بسبب كلام الرجل العجوز.
وقف الرجل العجوز هناك. لم يكن هناك تموج للقوة حوله ، لكن سو مينغ كان يشعر بضغط هائل أكبر بكثير مما شعر به من سلف محيط الداو . كان الأمر كما لو كان هناك مشتوى كامل بين هذا الشخص وسلف محيط الداو !
……..
ظهر لمعان غير ملحوظ في عيون سو مينغ. ثم سأل سؤالا آخر. “ماذا عن الأعضاء الآخرين من الجيل الأصغر من القبائل المتحالفة الذين تلقوا هذه الفرصة العظيمة لك ، أيها الكبير؟”
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
