سر الكون
سر الكون!
بهاشات: إذا كانت أفاكانيا تعني “عدم التحدث عنها” ، فإن بهاشات هي اللغة السنسكريتية “للتحدث” ، لكن بهاشات أقل من أفاكانيا.
في حين أن البخور السماوي الثالث في رون البخور السماوي على بعد 500 قدم من سو مينغ كان ينسخ مستوى زراعته ، بعيدًا عن الرون حيث كانت الزوابع تهدر أثناء دورانها. ، تقدم نسخة فن ابتلاع الظلال الجوفاء بالكامل في الزوبعة بقوة جسده المادي. كانت هناك جروح عديدة على جسده في تلك اللحظة ، لكنها كانت جميعها تلتئم بسرعة.
عندما رفع يده اليمنى ، طارت الحلقة البيضاء مع هزة من إصبعه. تضخمت إلى آلاف الأقدام وأحاطت بالمنطقة ، واستعد لتحطيمها. نزل ضغط قوي لا حدود له على المجرة ، ونزلت نية مدمرة على المنطقة من جسد سو مينغ. لم يكن يمنع أي شيء.
سطع ضوء رمادي في عيون النسخة بذكاء غريب . أثناء تقدمه ، تومض عدد لا يحصى من الصور بسرعة في بؤبؤيه. لقد احتوتوا على مسار سو مينغ المستقبلي للزراعة الذي نسخه البخور السماوي الثالث.
كان بالضبط كما استنتج سو مينغ. كان النسخة يستخدم بالفعل طريقة فريدة ليضع علامة مسار سو مينغ المستقبلي للنمو في قلبه.
الصمت. خلال تلك اللحظة ، سقط رون البخور السماوي في صمت تام.
ستتحول هذه العلامة إلى المسار الذي سوف يسلكه ، مما يسمح لمستوى زراعته بعدم التوقف لمجرد أن علاقته مع سو مينغ قد قطعت. كان بإمكانه رؤية مستقبل سو مينغ ، لذلك كان واثقًا من قدرته على تجاوزه.
“سو مينج ، عليك المثابرة. عليك أن تعيش ، يجب عليك … مواصلة العيش … “وصل صوت ضعيف مع حزن لا نهاية له إلى أذني سو مينغ من فجوة هائلة في المجرة …
مع تقدم النسخة للأمام ، واصل سو مينغ السير بشكل أعمق في رون البخور السماوي دون أي تردد وبنظرة متعجرفة على وجهه. قام بتأرجح ذراعه ، واسترخى عقله ، وسمح ببساطة للبخور السماوي الثالث بنسخه كما يحلو له.
“الرون الخاص بي لا يُستخدم في الأنتقال ، ولا للاستدعاء ، ولكن للتنبؤ … أتوقع المستقبل وأفتح طريق الزمن … ما رأيته … هو سر من أسرار الكون … لا يمكن تغييره!”
كانت إرادة شكل الحياة في رون البخور السماوي التي ذكرها هو زي. وقال إنه يشبهه.
عندما كان على بعد حوالي مائتي قدم من رون البخور السماوي ، لم يسمع سوى سو مينغ نفسه القعقعة في جسده. على الفور ، شعر كما لو أن وضعه كشكل من أشكال الحياة قد ازداد مرة أخرى. اخترق مستواه عالم الموت ووصل إلى عالم غريب جعله يشعر وكأنه يمكن أن يتحول إلى مجرة. كان … عالم الكائن السامي!
“ماذا رأيت ؟!”
يمكن أن يكون للعالم الحقيقي كائن سامي واحد فقط. لا يمكن أن يكون له كائن سامي ثانٍ تحت أي ظرف من الظروف. كان هذا قانونًا ، قانون الثالوث القاحل!
“كائن سامي …”
عندما رفع يده اليمنى ، طارت الحلقة البيضاء مع هزة من إصبعه. تضخمت إلى آلاف الأقدام وأحاطت بالمنطقة ، واستعد لتحطيمها. نزل ضغط قوي لا حدود له على المجرة ، ونزلت نية مدمرة على المنطقة من جسد سو مينغ. لم يكن يمنع أي شيء.
في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ بقوة الكائن السامي . لقد كان إحساسًا جعله يشعر وكأنه سيضع الكون تحت سيطرته عندما رفع رأسه. جاء هذا الإحساس من القوة المزيفة للكائن السامي التي كان يتمتع بها في تلك اللحظة.
“كائن سامي …”
ظهرت نظرة عنيدة في عيون سو مينغ وهو يتجه نحو رون البخور السماوي. عندما كان على بعد أقل من خمسين قدمًا منه ، تحركت قاعدة زراعته مرة أخرى ، مما تسبب في وصول مستوى زراعته إلى ذروة عالم الكائن السامي ، لكن سو مينغ لم يتوقف بعد.
“هذا… هذا… هل ترغب في حيازة كون الثالوث القاحل الممتد ؟! هذا مستحيل! ”
عندما وقف تحت البخور السماوي الثالث ، أحدثت قاعدته الزراعية ضجة ، وتجاوز عالم الكائن السامي ووصل إلى حالة لم يستطع فهمها ، لكنه كان يعلم أنها بالتأكيد ليست عالم أفاكانيا .
لكن روح سو مينغ كانت محمية بواسطة الحلقة. لم يكن منزعجًا تمامًا من تصرفات إرادة البخور السماوي. لم تتبدد روحه لأنه كشف ركنًا منها ، مما يدل على تصميمه على طريق زراعته.
كان هذا المستوى قوي جدًا لدرجة أنه امتلك قوة يمكنها تفكيك الزوابع في المجرة بفكرة واحدة ، وفكرة أخرى ، ليطفئ لهيب الحياة في جميع الكائنات الحية.
فتح سو مينغ عينيه ، وظهرت نظرة باردة فيهما. عندما تحدث ، استخدمت إرادة الرون تقنيتها الفريدة للتنبؤ بمساره مرة أخرى.
يمكن أن يكون للعالم الحقيقي كائن سامي واحد فقط. لا يمكن أن يكون له كائن سامي ثانٍ تحت أي ظرف من الظروف. كان هذا قانونًا ، قانون الثالوث القاحل!
“هل هذا هو أقوى مستوى يمكنك نسخه في زراعتي؟” سأل سو مينغ بضعف بينما كان يقف تحت البخور السماوي الثالث بنظرة متغطرسة في عينيه.
“هل هذا كل شيء؟ إذا كنت تستطيع نسخه ، فسأتخلى عن النسخة الخاصة بي وأسمح له بالحصول على استقلاليته تحت إرادتك ، ولكن إذا لم تتمكن من نسخه ، فسأقوم … بتدمير أحد أعواد البخور السماوية التسعة!
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن نسخك … لا يستحق أن يجعل تلك النسخة مستقلة.” رفع سو مينغ يده اليمنى وضرب البخور السماوي الثالث.
“لماذا يكون ذلك مستحيلاً؟ لدي قوة الحيازة التي تخص بناة الهاوية معي! يمكنك الاستمرار في توقع ما إذا كان هذا ممكنًا! ”
ارتجفت مع دوي. ثم انتشرت إرادة غامضة من البخور السماوي الثالث مع لمحة من السخرية. اتجهت نحو سو مينغ وضغطت عليه.
مع تقدم النسخة للأمام ، واصل سو مينغ السير بشكل أعمق في رون البخور السماوي دون أي تردد وبنظرة متعجرفة على وجهه. قام بتأرجح ذراعه ، واسترخى عقله ، وسمح ببساطة للبخور السماوي الثالث بنسخه كما يحلو له.
كانت إرادة شكل الحياة في رون البخور السماوي التي ذكرها هو زي. وقال إنه يشبهه.
فتح سو مينغ عينيه ، وظهرت نظرة باردة فيهما. عندما تحدث ، استخدمت إرادة الرون تقنيتها الفريدة للتنبؤ بمساره مرة أخرى.
من الواضح أن كلمات سو مينغ المتغطرسة قد أغضبت الإرادة. عندما ضغطت على سو مينغ ، تردد صدى صوت طنين في ذهنه.
سطع ضوء رمادي في عيون النسخة بذكاء غريب . أثناء تقدمه ، تومض عدد لا يحصى من الصور بسرعة في بؤبؤيه. لقد احتوتوا على مسار سو مينغ المستقبلي للزراعة الذي نسخه البخور السماوي الثالث.
“هذا العالم هو بهاشات [1]. إنه أقوى حالاتك التي توقعتها في كثير من الأحيان بناءً على شكل الحياة الذي تمتلكه. أنت عنيد ، لكنك ستعلم أنني لا أتكلم بكلمات فارغة. إذا كانت لديك الشجاعة لفتح قلبك والسماح لي بفهم أفكارك الحقيقية ، فعندئذٍ ستعرف أنه لا يوجد طريق زراعة في العالم لا يمكنني نسخه! ”
ارتجفت مع دوي. ثم انتشرت إرادة غامضة من البخور السماوي الثالث مع لمحة من السخرية. اتجهت نحو سو مينغ وضغطت عليه.
في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ بقوة الكائن السامي . لقد كان إحساسًا جعله يشعر وكأنه سيضع الكون تحت سيطرته عندما رفع رأسه. جاء هذا الإحساس من القوة المزيفة للكائن السامي التي كان يتمتع بها في تلك اللحظة.
“إن كشف قلبي أمامك أمر مستحيل ، لكن ليس من الصعب بالنسبة لي أن أخبرك بأفكاري حول زراعتي ، ولكن إذا لم تستطع نسخها ، فماذا ستفعل؟” قال سو مينغ بصوت خافت بينما كان يلوح بذراعه.
“إذا لم يكن قادر ، فسأجعل نسختك بشكل طبيعي يفقد وعيه وأجعله ينتمي إليك مرة أخرى.” كان صوت الإرادة في الرون ينبض بالثقة.
لكن روح سو مينغ كانت محمية بواسطة الحلقة. لم يكن منزعجًا تمامًا من تصرفات إرادة البخور السماوي. لم تتبدد روحه لأنه كشف ركنًا منها ، مما يدل على تصميمه على طريق زراعته.
سر الكون!
“هل هذا كل شيء؟ إذا كنت تستطيع نسخه ، فسأتخلى عن النسخة الخاصة بي وأسمح له بالحصول على استقلاليته تحت إرادتك ، ولكن إذا لم تتمكن من نسخه ، فسأقوم … بتدمير أحد أعواد البخور السماوية التسعة!
“سيكون هذا بمثابة عقابك. سأعلمك أن كل من يلمس أشيائي يجب أن يدفع الثمن “.
كان صوت سو مينغ هادئًا ، لكن الهواء القاتم القاتل حوله جعل الإرادة في الرون صامتة لفترة من الوقت قبل أن يخرج شخير بارد.
كان صوت سو مينغ هادئًا ، لكن الهواء القاتم القاتل حوله جعل الإرادة في الرون صامتة لفترة من الوقت قبل أن يخرج شخير بارد.
حتى أن سو مينغ رأى شخصية طفل بعيدًا. كان لي تشين ، الذي لم يتمكن من العثور عليه مطلقًا. كان … قد تمزقت أحد أطرافه ، وثُقب رأسه برمح طويل ثبته بقطعة من اللحم الممزق. كان يحدق في سو مينغ مع الأسف والألم في عينيه ، ولكن كان هناك أيضًا فرحة اكتساب الحرية في النهاية.
قفز سو مينغ واتجه نحو قمة البخور السماوي الثالث. في لحظة جلس على رأس عود البخور المنطفئ. أشرق بريق في عينيه. بمجرد أن أغلقهم ، جاء تموج من الحلقة في إصبعه الأيمن.
لم ينتشر إلى الخارج ، بل اندمج في جسده وأحاط بروحه. بعد ذلك ، عندما ترك عقله يتشتت ، اندفعت إرادة الرون على الفور إلى جسد سو مينغ من البخور السماوي الثالث ، واندفعت نحو روحه.
لكن روح سو مينغ كانت محمية بواسطة الحلقة. لم يكن منزعجًا تمامًا من تصرفات إرادة البخور السماوي. لم تتبدد روحه لأنه كشف ركنًا منها ، مما يدل على تصميمه على طريق زراعته.
سطع ضوء رمادي في عيون النسخة بذكاء غريب . أثناء تقدمه ، تومض عدد لا يحصى من الصور بسرعة في بؤبؤيه. لقد احتوتوا على مسار سو مينغ المستقبلي للزراعة الذي نسخه البخور السماوي الثالث.
في اللحظة التي دخلت في جسد سو مينغ ، شعرت إرادة الرون بأفكار سو مينغ من جزء الروح الذي أظهره لها. على الفور ، ارتفع مستوى زراعة سو مينغ مرة أخرى في منتصف الوهم.
“إن كشف قلبي أمامك أمر مستحيل ، لكن ليس من الصعب بالنسبة لي أن أخبرك بأفكاري حول زراعتي ، ولكن إذا لم تستطع نسخها ، فماذا ستفعل؟” قال سو مينغ بصوت خافت بينما كان يلوح بذراعه.
لم يكن قد وصل إلى أفاكانيا بعد ، ولكن مع ازدياد قوته ، أصبحت قاعدته الزراعية أقوى. مع استمرار الأهتزاز في جسده ، زأرت إرادة الرون في حالة عدم تصديق.
لم يكن قد وصل إلى أفاكانيا بعد ، ولكن مع ازدياد قوته ، أصبحت قاعدته الزراعية أقوى. مع استمرار الأهتزاز في جسده ، زأرت إرادة الرون في حالة عدم تصديق.
كانت إرادة شكل الحياة في رون البخور السماوي التي ذكرها هو زي. وقال إنه يشبهه.
“هذا… هذا… هل ترغب في حيازة كون الثالوث القاحل الممتد ؟! هذا مستحيل! ”
ظهرت نظرة عنيدة في عيون سو مينغ وهو يتجه نحو رون البخور السماوي. عندما كان على بعد أقل من خمسين قدمًا منه ، تحركت قاعدة زراعته مرة أخرى ، مما تسبب في وصول مستوى زراعته إلى ذروة عالم الكائن السامي ، لكن سو مينغ لم يتوقف بعد.
“لماذا يكون ذلك مستحيلاً؟ لدي قوة الحيازة التي تخص بناة الهاوية معي! يمكنك الاستمرار في توقع ما إذا كان هذا ممكنًا! ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
فتح سو مينغ عينيه ، وظهرت نظرة باردة فيهما. عندما تحدث ، استخدمت إرادة الرون تقنيتها الفريدة للتنبؤ بمساره مرة أخرى.
في بضع أنفاس فقط ، زاد مستوى زراعة سو مينغ على قدم وساق. في نفس الوقت ، استشعر العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة للثالوث القاحل في وعيه. يبدو أنهم أصبحوا جزءًا من جسده. خلال تلك اللحظة ، شعر سو مينغ أيضًا بالممالك القديمة الثلاث في المجرة ، تلك الموجودة بجانب العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة!
كان صوت سو مينغ هادئًا ، لكن الهواء القاتم القاتل حوله جعل الإرادة في الرون صامتة لفترة من الوقت قبل أن يخرج شخير بارد.
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن نسخك … لا يستحق أن يجعل تلك النسخة مستقلة.” رفع سو مينغ يده اليمنى وضرب البخور السماوي الثالث.
ممالك الثالوث القاحلة القديمة!
ملاحظة المترجم:
انتهت الصورة على الفور تقريبًا ، وفتحت عيون سو مينغ. كانوا محتقنين بالدماء بينما كان يحدق في رون البخور السماوي. كانت نبرته عبارة عن عاصفة قديمة من الرياح المتجمدة ، ولكن كان هناك ارتعاش طفيف في صوته.
في اللحظة التي ظهرت فيها العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة والممالك القديمة الثلاث في ذهن سو مينغ ، وصل مستوى زراعته إلى تقدم كبير ووصل إلى عالم لا يمكن تصوره. قبل أن يتمكن من تجربة ذلك ، ظهرت صورتان في رأسه.
وسط الجثث التي لا حصر لها كان رجل برأس مملوء بشعر أبيض. كان يرتدي رداء أسود ويقف ورأسه إلى الخلف. صرخته الحزينة للغاية تردد صداها في جميع أنحاء المجرة. هذا الرجل … كان سو مينغ!
كان صوت سو مينغ هادئًا ، لكن الهواء القاتم القاتل حوله جعل الإرادة في الرون صامتة لفترة من الوقت قبل أن يخرج شخير بارد.
لم يصنعها سو مينغ. لقد صُدمن إرادة الرون بالقوة التي تصورها سو مينغ للمستقبل ، وفقدت عن طريق الخطأ السيطرة على تقنيتها الفريدة للتحقق والتنبؤ بمستوى زراعة الشخص. بسبب ذلك ، تم تسريب بعض الصور فقط كما يمكن لإرادة الرون رؤيتها.
تحول الفجر المظلم بأكمله إلى اللون الأحمر الدموي …
كانت الصورة الأولى لمجرة حمراء دموية. كان لها هذا اللون بسبب عدد لا يحصى من الأجسام المكسورة المتناثرة حوله.
قفز سو مينغ واتجه نحو قمة البخور السماوي الثالث. في لحظة جلس على رأس عود البخور المنطفئ. أشرق بريق في عينيه. بمجرد أن أغلقهم ، جاء تموج من الحلقة في إصبعه الأيمن.
لم يكن هناك نهاية للجثث. لقد شكلوا صورة من شأنها أن تصدم كل من رآها. فقط في غضون فترة قصيرة سيكونون قادرين على الشعور بأن هذه المجرة… تنتمي إلى كون الثالوث القاحل الممتد.
وسط الجثث التي لا حصر لها كان رجل برأس مملوء بشعر أبيض. كان يرتدي رداء أسود ويقف ورأسه إلى الخلف. صرخته الحزينة للغاية تردد صداها في جميع أنحاء المجرة. هذا الرجل … كان سو مينغ!
“هل هذا هو أقوى مستوى يمكنك نسخه في زراعتي؟” سأل سو مينغ بضعف بينما كان يقف تحت البخور السماوي الثالث بنظرة متغطرسة في عينيه.
كان سو مينغ بعد مرور عدد غير معروف من السنوات. كان لديه جو قديم حوله ، وكان شعره أبيض كالثلج. كانت هناك جروح لا حصر لها على جسده. فقد ذراعه اليسرى ، ولم يتبق منه سوى عظام ساقيه. كان هناك سهم قرمزي عالق في صدره.
وسط الجثث التي لا حصر لها كان رجل برأس مملوء بشعر أبيض. كان يرتدي رداء أسود ويقف ورأسه إلى الخلف. صرخته الحزينة للغاية تردد صداها في جميع أنحاء المجرة. هذا الرجل … كان سو مينغ!
بجانبه … كان هو زي. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه ، لكنه لم يعد يتنفس. تم تدمير جثة الأخ الأكبر الثاني بالفعل. لم يبق إلا رأسه ، الذي كان به ثقب في وسط حواجبه. كانت علامة مؤثرة على تدمير جسده وروحه.
طاف الأخ الأكبر بين كومة من الجثث ليست بعيدة جدًا . لقد مات في معركة!
فتح سو مينغ عينيه ، وظهرت نظرة باردة فيهما. عندما تحدث ، استخدمت إرادة الرون تقنيتها الفريدة للتنبؤ بمساره مرة أخرى.
الحلقة البيضاء قد تحطمت ، وشظاياها كانت في كل مكان حول سو مينغ. تنتمي معظم الجثث إلى غرباء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض الذين تعرف عليهم سو مينغ. من بينهم كانت يو شوان. كانت عيناها مغلقتين كما لو كانت نائمة ، لكن البقعة التي كان فيها قلبها كانت مليئة بالدم الجاف. لا أحد يستطيع أن يقول كم مضى منذ وفاتها.
“ماذا رأيت ؟!”
على الجانب كان سو شوان يي راكعًا ورأسه منخفضًا. حمل جثة امرأة بين ذراعيه ، وكان ساكنًا وثابتًا. كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة.
سر الكون!
كان شيخ سو مينغ مستلقي بين الجثث على مسافة أبعد . تحطمت ساقيه إلى مسحوق ، وحتى في الموت ، ظلت نظرته غير المركزة على المجرة. كان هناك تلميح من الجنون في عينيه.
“ماذا رأيت ؟!”
“ماذا رأيت ؟!”
حتى أن سو مينغ رأى شخصية طفل بعيدًا. كان لي تشين ، الذي لم يتمكن من العثور عليه مطلقًا. كان … قد تمزقت أحد أطرافه ، وثُقب رأسه برمح طويل ثبته بقطعة من اللحم الممزق. كان يحدق في سو مينغ مع الأسف والألم في عينيه ، ولكن كان هناك أيضًا فرحة اكتساب الحرية في النهاية.
لم يكن هناك نهاية للجثث. لقد شكلوا صورة من شأنها أن تصدم كل من رآها. فقط في غضون فترة قصيرة سيكونون قادرين على الشعور بأن هذه المجرة… تنتمي إلى كون الثالوث القاحل الممتد.
طارت ريشة سوداء على الأرض ، وهبطت أمام سو مينغ .
تشانغ هي ، سلف شياطين اللهب ، كل شيء ، كل الأشخاص الذين كان سو مينغ على دراية بهم ماتوا في المعركة. كان شو هوي بجانبه تمامًا. استلقيت بابتسامة على وجهها الميت.
“سو مينج ، عليك المثابرة. عليك أن تعيش ، يجب عليك … مواصلة العيش … “وصل صوت ضعيف مع حزن لا نهاية له إلى أذني سو مينغ من فجوة هائلة في المجرة …
كان صوت سو مينغ هادئًا ، لكن الهواء القاتم القاتل حوله جعل الإرادة في الرون صامتة لفترة من الوقت قبل أن يخرج شخير بارد.
ظهرت نظرة عنيدة في عيون سو مينغ وهو يتجه نحو رون البخور السماوي. عندما كان على بعد أقل من خمسين قدمًا منه ، تحركت قاعدة زراعته مرة أخرى ، مما تسبب في وصول مستوى زراعته إلى ذروة عالم الكائن السامي ، لكن سو مينغ لم يتوقف بعد.
طارت ريشة سوداء على الأرض ، وهبطت أمام سو مينغ .
كان الصوت ينتمي إلى الكركي الأصلع.
انتهت الصورة ، وارتجف سو مينج. ثم ظهرت الصورة الثانية. في تلك الصورة كان يرتدي رداء أحمر اللون. بنظرة قاسية لا ترحم ، سار ببحر لا حدود له من الدماء خلفه. كان بداخلها(الصورة) ١٨٠ كون . لقد كان في … الفجر المظلم!
“إن كشف قلبي أمامك أمر مستحيل ، لكن ليس من الصعب بالنسبة لي أن أخبرك بأفكاري حول زراعتي ، ولكن إذا لم تستطع نسخها ، فماذا ستفعل؟” قال سو مينغ بصوت خافت بينما كان يلوح بذراعه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“سو مينج ، عليك المثابرة. عليك أن تعيش ، يجب عليك … مواصلة العيش … “وصل صوت ضعيف مع حزن لا نهاية له إلى أذني سو مينغ من فجوة هائلة في المجرة …
تحول الفجر المظلم بأكمله إلى اللون الأحمر الدموي …
كان شيخ سو مينغ مستلقي بين الجثث على مسافة أبعد . تحطمت ساقيه إلى مسحوق ، وحتى في الموت ، ظلت نظرته غير المركزة على المجرة. كان هناك تلميح من الجنون في عينيه.
“شيطان! إنه شيطان الثالوث القاحل! ”
كان الصوت ينتمي إلى الكركي الأصلع.
ستتحول هذه العلامة إلى المسار الذي سوف يسلكه ، مما يسمح لمستوى زراعته بعدم التوقف لمجرد أن علاقته مع سو مينغ قد قطعت. كان بإمكانه رؤية مستقبل سو مينغ ، لذلك كان واثقًا من قدرته على تجاوزه.
رن صرخات مرعبة وبائسة في المنطقة أمام سو مينغ . أمامه كان أكوان القديس المتحدي الممتدة ، والذي تم إنشاؤه أيضًا من 180 كون.
انتهت الصورة على الفور تقريبًا ، وفتحت عيون سو مينغ. كانوا محتقنين بالدماء بينما كان يحدق في رون البخور السماوي. كانت نبرته عبارة عن عاصفة قديمة من الرياح المتجمدة ، ولكن كان هناك ارتعاش طفيف في صوته.
الحلقة البيضاء قد تحطمت ، وشظاياها كانت في كل مكان حول سو مينغ. تنتمي معظم الجثث إلى غرباء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض الذين تعرف عليهم سو مينغ. من بينهم كانت يو شوان. كانت عيناها مغلقتين كما لو كانت نائمة ، لكن البقعة التي كان فيها قلبها كانت مليئة بالدم الجاف. لا أحد يستطيع أن يقول كم مضى منذ وفاتها.
حتى أن سو مينغ رأى شخصية طفل بعيدًا. كان لي تشين ، الذي لم يتمكن من العثور عليه مطلقًا. كان … قد تمزقت أحد أطرافه ، وثُقب رأسه برمح طويل ثبته بقطعة من اللحم الممزق. كان يحدق في سو مينغ مع الأسف والألم في عينيه ، ولكن كان هناك أيضًا فرحة اكتساب الحرية في النهاية.
“ماذا رأيت ؟!”
“سيكون هذا بمثابة عقابك. سأعلمك أن كل من يلمس أشيائي يجب أن يدفع الثمن “.
الصمت. خلال تلك اللحظة ، سقط رون البخور السماوي في صمت تام.
“ماذا رأيت ؟!” زمجر سو مينغ.
عندما رفع يده اليمنى ، طارت الحلقة البيضاء مع هزة من إصبعه. تضخمت إلى آلاف الأقدام وأحاطت بالمنطقة ، واستعد لتحطيمها. نزل ضغط قوي لا حدود له على المجرة ، ونزلت نية مدمرة على المنطقة من جسد سو مينغ. لم يكن يمنع أي شيء.
“هل هذا كل شيء؟ إذا كنت تستطيع نسخه ، فسأتخلى عن النسخة الخاصة بي وأسمح له بالحصول على استقلاليته تحت إرادتك ، ولكن إذا لم تتمكن من نسخه ، فسأقوم … بتدمير أحد أعواد البخور السماوية التسعة!
لم يصنعها سو مينغ. لقد صُدمن إرادة الرون بالقوة التي تصورها سو مينغ للمستقبل ، وفقدت عن طريق الخطأ السيطرة على تقنيتها الفريدة للتحقق والتنبؤ بمستوى زراعة الشخص. بسبب ذلك ، تم تسريب بعض الصور فقط كما يمكن لإرادة الرون رؤيتها.
“سوف أسألك مرة أخيرة. ماذا رأيت ؟! ”
“الرون الخاص بي لا يُستخدم في الأنتقال ، ولا للاستدعاء ، ولكن للتنبؤ … أتوقع المستقبل وأفتح طريق الزمن … ما رأيته … هو سر من أسرار الكون … لا يمكن تغييره!”
ملاحظة المترجم:
ارتجفت مع دوي. ثم انتشرت إرادة غامضة من البخور السماوي الثالث مع لمحة من السخرية. اتجهت نحو سو مينغ وضغطت عليه.
على الجانب كان سو شوان يي راكعًا ورأسه منخفضًا. حمل جثة امرأة بين ذراعيه ، وكان ساكنًا وثابتًا. كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة.
- بهاشات: إذا كانت أفاكانيا تعني “عدم التحدث عنها” ، فإن بهاشات هي اللغة السنسكريتية “للتحدث” ، لكن بهاشات أقل من أفاكانيا.
…….
Hijazi
من الواضح أن كلمات سو مينغ المتغطرسة قد أغضبت الإرادة. عندما ضغطت على سو مينغ ، تردد صدى صوت طنين في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
