نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1164

طفل آن فانغ !

طفل آن فانغ !

طفل آن فانغ!

هبطت هذه الكلمات من أفواه العشرات من المزارعين المنتشرين في أماكن مختلفة في نفس الوقت.  كانت كلماتهم ونبرتهم متطابقة تمامًا.  في الواقع ، كان هناك أيضًا عدد لا بأس به من المزارعين والوحوش الشرسة الذين لديهم ثقوب تظهر في وسط حواجبهم في العوالم الحقيقية الثلاثة الأخرى أيضًا.  لقد تحدثوا جميعًا بنفس الكلمات بالضبط.

 

“ولكن بغض النظر عن أي شيء ، فإن أحد الأجزاء في خطته مبني بالتأكيد على فكرة تدمير كون الثالوث القاحل الممتد بالكامل لجعل القديس المتحدي و الفجر المظلم يدفعان ثمناً باهظاً.

 

نمت هالة قاعدته الزراعية كل يوم.  قد لا يكون الأمر كثيرًا ، لكن بلا شك ، كان يزداد قوة.  في الواقع ، خلال الأيام القليلة الماضية ، إلى جانب محاولته فهم قوانين المصير ، أمضى بعض الوقت لفهم ذكريات تشانغ جي داو.

مع مرور الوقت ، مر شهر آخر.  ظل سو مينغ يتأمل ، ويحاول بهدوء الحصول على فكرة عن قوانين العالم من حوله.  كما شعر بهدوء بالقوة المتزايدة لقوانين المصير التي امتصها نسختاه.

كان يتألف من ما يقرب من مائة ألف خيط.  أثناء قيامهم بالدوران ، يمكن رؤية شخصية غامضة بالداخل.  بدا هذا الشكل مثل الجراد الذي تم تضخيمه عدة مرات ، وكان ينضح بحضور شيطاني غريب.

 

وكان سبب كل هذا هو سو شوان يي!

نمت هالة قاعدته الزراعية كل يوم.  قد لا يكون الأمر كثيرًا ، لكن بلا شك ، كان يزداد قوة.  في الواقع ، خلال الأيام القليلة الماضية ، إلى جانب محاولته فهم قوانين المصير ، أمضى بعض الوقت لفهم ذكريات تشانغ جي داو.

“كون الثالوث القاحل الممتد يشبه أصل السماء … في نظر القديس المتحدي و الفجر المظلم ، هذا هو الكون الممتد الذي ولد للتو … إنه تمامًا مثل الفجر المظلم و القديس المتحدي خلال أيامهم الأولى.  بمرور الوقت اللانهائي ، نما كل منهم حتى حصل كل واحد منهم على 180  كون ممتد.

 

 

من خلالهم ، اكتسب فهم أعمق للجوهر ووجود كون الثالوث القاحل الممتد .

 

 

 

“كون الثالوث القاحل الممتد يشبه أصل السماء … في نظر القديس المتحدي و الفجر المظلم ، هذا هو الكون الممتد الذي ولد للتو … إنه تمامًا مثل الفجر المظلم و القديس المتحدي خلال أيامهم الأولى.  بمرور الوقت اللانهائي ، نما كل منهم حتى حصل كل واحد منهم على 180  كون ممتد.

“إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنني التأكد من أن هذا الشيء من الفجر المظلم.  منذ ظهوره في الزوبعة ، هل يمكن أن يكون … أن شخصًا ما من الفجر المظلم قد نزل بالفعل؟

 

 

” يمكن اعتبار هذا شكلاً من أشكال الكمال.  يمكن القول أن أكوانهم الممتدة  وصلت إلى حد نموها.  إذا قلت أن الكون الممتد نفسه هي الأم ، فإن الـ 180 كون ممتد الموجودة فيه هي أطفاله ، والمزارعون وكذلك الأرواح في تلك الـ 180 كون هي عروقها الدموية.

 

 

 

“الثالوث القاحل هو عالم ممتد وُلِد للتو.  إنه أصل الكون الفسيح الذي سيشتمل على 180 كون ممتد يتطور منه إذا تم منحه وقتًا كافيًا.  هذا هو السبب في أنه إذا حصل القديس المتحدي أو الفجر المظلم على الثالوث القاحل ، فسيكتسبون القوة لتدمير الطرف الآخر.

وكان سبب كل هذا هو سو شوان يي!

 

كانت لا تزال هناك قوة حياة في الكرة ، لكنها لم تعد واعية.  وبقيت ما يقرب من مائة ألف من الخيوط الرفيعة فيه كما لو كانت في نوم عميق.

“وهذا هو السبب أيضًا منذ اللحظة التي اكتشفوا فيها كون الثالوث القاحل الممتد ، بدأوا القتال بلا توقف.” فتح سو مينغ  عينيه وحدق في المجرة ، وصمت مرة أخرى.

لقد أطلق شخير بارد.  عندما رفع يده اليسرى لتشكيل ختم ، أشرق التموج الأبيض من حوله.  انتشر قبل أن يتراجع ويتجه نحو سو مينغ .  في لحظة تحول إلى حلقة بيضاء.  مع سيطرة سو مينغ  عليها ، غطت الحلقة على الفور الكرة الرمادية الصغيرة ، وانكمشت قليلاً.  أطلقت الكرة صوت تكسير ، وارتجفت مائة ألف من الخيوط الرفيعة على الفور.

 

وقع سو مينغ  في لحظة صمت متأمل قبل أن يقرر إبقاء الشيء الغريب من الفجر المظلم كحيوانه الأليف لإظهار قوة الفجر المظلم.

” بالمقارنة مع القديس المتحدي و الفجر المظلم ، كان الثالوث القاحل الحالي مثل الطفل.  كان من المستحيل تمامًا أن يقارن نفسه بالقدماء.  إنه ببساطة لا يمتلك القوة للقتال.  سواء كان ذلك القديس المتحدي أو الفجر المظلم ، سيجد كلاهما أنه من السهل للغاية إخضاع الثالوث القاحل .

 

 

 

” لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم ، كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، ولم يسمح أي منهما للآخر باتخاذ الخطوة الأولى.  علاوة على ذلك ، قد يكون كون الثالوث القاحل الممتد ضعيفًا ، لكنه كان لا يزال كون ممتد في مراحله الأولى من التطور ، مما يعني أن لديه قوة بداخله يمكنها قمع القوى الخارجية.  كان هذا رد فعل غريزي لكون الثالوث القاحل الممتد.  أثناء نموه ، سيرفض جميع أشكال القوى الخارجية من التدخل فيها.

 

 

 

حتى لو شق شخص ما طريقه إلى الداخل ، فسيتم قمع مستوى زراعته.  ومع ذلك ، فقد تغير هذا بسبب الكارثة قبل عام.  انفتحت فجوة هائلة ، ويمكن أن تسمح لأولئك من القديس المتحدي و الفجر المظلم بالتدخل دون أي شيء يمنعهم.  كان الأمر كما لو أن بابًا قد فتح ، وأصبح الثالوث القاحل مكشوفًا أمام أي شخص يأتي.  لا يمكن إلا أن ينتظر بهدوء مصير  التهامه.

بمجرد الانتهاء من ذلك ، رفع سو مينغ  يده اليمنى واستخدم الكرة الرمادية الصغيرة.  تحطمت على الفور مع اثارة ضجة.  سرعان ما تردد صدى الأصوات في الفضاء.  طارت الخيوط الرمادية من داخل الكرة وأحاطت بسو مينغ ، لتشكل زوبعة رمادية.

 

طفل آن فانغ!

وكان سبب كل هذا هو سو شوان يي!

 

 

 

“بما أنني لست ابن سو شوان يي ، فمن هو طفله بالضبط؟  هل يمكن أن تكون يو شوان؟  لكن لا يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة … هذا الرجل لديه ذكاء لا يصدق وعقل رائع للاستراتيجية.  كما أنه يتصرف كما لو كان على وشك الجنون.  لا يمكن التنبؤ بأفكاره أو تخمينها من قبل شخص عادي.

 

 

 

 

 

“ولكن بغض النظر عن أي شيء ، فإن أحد الأجزاء في خطته مبني بالتأكيد على فكرة تدمير كون الثالوث القاحل الممتد بالكامل لجعل القديس المتحدي و الفجر المظلم يدفعان ثمناً باهظاً.

“مقارنة بالمزارعين في  القديس المتحدي الذين يشيرون إلى أنفسهم على أنهم الخالدون والحكام ، فإن أولئك من الفجر المظلم يشيرون إلى أنفسهم باسم الشياطين والأشباح.  إنهم لا يمارسون الجواهر ، بل القلوب  الخاصة بهم.  حتى لو كانت أنظمة الزراعة الخاصة بهم هي نفسها بشكل عام ، فإن جوهرها مختلف تمامًا.

 

“هذا من شأنه أن يفسر سبب فتح هذه الفجوة.  سوف يجبر التوتر بين الفجر المظلم و القديس المتحدي للوصول إلى ذروته … وسيجلبهم بشكل جماعي.  ستكون أفضل نتيجة لو نزل كل محاربيهم الأقوياء.  إذا حدث ذلك ، فعندما انهار كون الثالوث القاحل الممتد ، سيواجهون القوة التدميرية لكون ممتد  في المراحل الأولى من التطور.  لن يكون شيئًا يمكن للمزارعين تحمله.

“هذا من شأنه أن يفسر سبب فتح هذه الفجوة.  سوف يجبر التوتر بين الفجر المظلم و القديس المتحدي للوصول إلى ذروته … وسيجلبهم بشكل جماعي.  ستكون أفضل نتيجة لو نزل كل محاربيهم الأقوياء.  إذا حدث ذلك ، فعندما انهار كون الثالوث القاحل الممتد ، سيواجهون القوة التدميرية لكون ممتد  في المراحل الأولى من التطور.  لن يكون شيئًا يمكن للمزارعين تحمله.

 

 

“إذن أنت تمتص قواعد الزراعة ، أليس كذلك؟  أتساءل عما إذا كان هذا الشيء سيكون مكملاً هائلاً لك.

“ولكن ماذا سيكسب من القيام بذلك؟  كيف يجعل بناة الهاوية يرتقون الى السلطة ..؟  ماذا يخطط ..؟

 

 

“ولكن بغض النظر عن أي شيء ، فإن أحد الأجزاء في خطته مبني بالتأكيد على فكرة تدمير كون الثالوث القاحل الممتد بالكامل لجعل القديس المتحدي و الفجر المظلم يدفعان ثمناً باهظاً.

في صمت ، هز سو مينغ رأسه.  كانت هناك بعض الأفكار في ذهنه ، لكنه لا يعرف ما إذا كان تحليله دقيقًا.  كان بإمكانه فقط الاستمرار في الانتظار والمراقبة على أمل الحصول على فرصة تساعده على النجاة من الكارثة.

 

 

“بما أنني لست ابن سو شوان يي ، فمن هو طفله بالضبط؟  هل يمكن أن تكون يو شوان؟  لكن لا يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة … هذا الرجل لديه ذكاء لا يصدق وعقل رائع للاستراتيجية.  كما أنه يتصرف كما لو كان على وشك الجنون.  لا يمكن التنبؤ بأفكاره أو تخمينها من قبل شخص عادي.

‘جوهر.  أساس كل الأمور الخارجية … الرياح ، المطر ، الرعد ، البرق ، كل الأشياء الموجودة سيكون لها جوهر.  المعدن ، الخشب ، الماء ، النار ، الأرض ، سبب التغيرات في الجواهر داخل كل شيء في الكون …

” بالمقارنة مع القديس المتحدي و الفجر المظلم ، كان الثالوث القاحل الحالي مثل الطفل.  كان من المستحيل تمامًا أن يقارن نفسه بالقدماء.  إنه ببساطة لا يمتلك القوة للقتال.  سواء كان ذلك القديس المتحدي أو الفجر المظلم ، سيجد كلاهما أنه من السهل للغاية إخضاع الثالوث القاحل .

 

 

“إذا كنت أتقن الجواهر ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على السير في طريق أن أصبح محاربًا قويًا.  كلما فهمت الجواهر ، زادت قوتي.  هل هذا هو أساس طريقة زراعة أكوان القديس المتحدي الممتدة؟  أتساءل ما هو  الفجر المظلم … ”

 

 

 

تذكر سو مينغ الكرة البيضاء الصغيرة من قبل.  ودخل في لحظة صمت متأمل.  في ذكريات تشانغ جي  داو كانت هناك بعض المعارك مع المزارعين من الفجر المظلم.

 

 

 

‘مثير للاهتمام.  أولئك من الفجر المظلم هم كائنات تحولت من مادة غريبة ، وكلهم مختلفون عن مزارعي القديس المتحدي.  يمكن أن يتخذوا شكلًا بشريًا ، لكنهم عادة لا يستطيعون إبراز قوتهم الكاملة إلا عندما يكونون في أشكالهم الأصلية.

وكان سبب كل هذا هو سو شوان يي!

 

 

“هذه هي الحقيقة بناءً على المزارع من معسكر الفجر المظلم الذي قاتل ضد تشانغ جي داو في الماضي.  كان شكله الأصلي عبارة عن ضفدع بثلاثة أعين يبلغ حجمه آلاف الأقدام …

 

 

ظهرت فجوة كبيرة في وسط حواجبهم ، لكن لم يتدفق الدم.  كانت الثقوب قد أحدثتها كرة بيضاء من الضوء ظهرت واخترقت جماجمهم أثناء تأملهم منذ وقت ليس ببعيد.  اختفى وجودهم بعد ذلك ، لكن في تلك اللحظة ، وهم يرتجفون ، فتحوا أعينهم في وقت واحد.

“مقارنة بالمزارعين في  القديس المتحدي الذين يشيرون إلى أنفسهم على أنهم الخالدون والحكام ، فإن أولئك من الفجر المظلم يشيرون إلى أنفسهم باسم الشياطين والأشباح.  إنهم لا يمارسون الجواهر ، بل القلوب  الخاصة بهم.  حتى لو كانت أنظمة الزراعة الخاصة بهم هي نفسها بشكل عام ، فإن جوهرها مختلف تمامًا.

لقد أطلق شخير بارد.  عندما رفع يده اليسرى لتشكيل ختم ، أشرق التموج الأبيض من حوله.  انتشر قبل أن يتراجع ويتجه نحو سو مينغ .  في لحظة تحول إلى حلقة بيضاء.  مع سيطرة سو مينغ  عليها ، غطت الحلقة على الفور الكرة الرمادية الصغيرة ، وانكمشت قليلاً.  أطلقت الكرة صوت تكسير ، وارتجفت مائة ألف من الخيوط الرفيعة على الفور.

 

” لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم ، كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، ولم يسمح أي منهما للآخر باتخاذ الخطوة الأولى.  علاوة على ذلك ، قد يكون كون الثالوث القاحل الممتد ضعيفًا ، لكنه كان لا يزال كون ممتد في مراحله الأولى من التطور ، مما يعني أن لديه قوة بداخله يمكنها قمع القوى الخارجية.  كان هذا رد فعل غريزي لكون الثالوث القاحل الممتد.  أثناء نموه ، سيرفض جميع أشكال القوى الخارجية من التدخل فيها.

“عندما يزرعون القلب في أجسادهم ، ستكون أرواحهم الوليدة أيضًا.  إنه أيضًا قلب علامة حياتهم.  التغييرات فيها لا يمكن فهمها ، ويمكن لهذا القلب محاربة طاقة الجواهر من القديس المتحدي .  من هذا ، أستطيع أن أقول أن هذه القوة المزعومة لزراعة القلب تحتوي على أساس الكون! ” في صمت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت الكرة الرمادية على الفور على راحة يده.

طفل آن فانغ!

 

بعد التفكير في الأمر للحظة ، لوح بيده اليمنى.  بمجرد أن أرسل الخيط بعيدًا عن جسده … ظهر دبور سام على كفه!

كانت لا تزال هناك قوة حياة في الكرة ، لكنها لم تعد واعية.  وبقيت ما يقرب من مائة ألف من الخيوط الرفيعة فيه كما لو كانت في نوم عميق.

 

 

“وهذا هو السبب أيضًا منذ اللحظة التي اكتشفوا فيها كون الثالوث القاحل الممتد ، بدأوا القتال بلا توقف.” فتح سو مينغ  عينيه وحدق في المجرة ، وصمت مرة أخرى.

“إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنني التأكد من أن هذا الشيء من الفجر المظلم.  منذ ظهوره في الزوبعة ، هل يمكن أن يكون … أن شخصًا ما من الفجر المظلم قد نزل بالفعل؟

في صمت ، هز سو مينغ رأسه.  كانت هناك بعض الأفكار في ذهنه ، لكنه لا يعرف ما إذا كان تحليله دقيقًا.  كان بإمكانه فقط الاستمرار في الانتظار والمراقبة على أمل الحصول على فرصة تساعده على النجاة من الكارثة.

 

 

فكر سو مينغ في الأمر للحظة قبل أن ينشر إحساسه السماوي وأن يندمج في كل من خيوط الكرة الرمادية الصغيرة.

 

 

ظهرت فجوة كبيرة في وسط حواجبهم ، لكن لم يتدفق الدم.  كانت الثقوب قد أحدثتها كرة بيضاء من الضوء ظهرت واخترقت جماجمهم أثناء تأملهم منذ وقت ليس ببعيد.  اختفى وجودهم بعد ذلك ، لكن في تلك اللحظة ، وهم يرتجفون ، فتحوا أعينهم في وقت واحد.

 

 

ولكن بغض النظر عن كيفية دمج سو مينغ مع إحساسه السماوي أو غلف الأجزاء الداخلية للكرة الرمادية الصغيرة تمامًا ، لم يستطع إيجاد طريقة لترك علامة  من إحساسه السماوي.  كان الأمر كما لو أن الكرة الرمادية الصغيرة كانت شفافة.

 

 

بعد التفكير في الأمر للحظة ، لوح بيده اليمنى.  بمجرد أن أرسل الخيط بعيدًا عن جسده … ظهر دبور سام على كفه!

سطع ضوء شرس في عيون سو مينغ.  فتح فمه وأطلق نفخة من أنفاسه.  بمجرد أن أحاط الكرة ، أرسل إحساسه السماوي لمسحه مرة أخرى ، لكنه حصل على نفس النتائج.  ربما بدت الكرة الصغيرة وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من الخيوط معبأة بكثافة معًا ، لكن سو مينغ ما زال لا يجد مكانًا لترك العلامة .

 

 

 

لقد أطلق شخير بارد.  عندما رفع يده اليسرى لتشكيل ختم ، أشرق التموج الأبيض من حوله.  انتشر قبل أن يتراجع ويتجه نحو سو مينغ .  في لحظة تحول إلى حلقة بيضاء.  مع سيطرة سو مينغ  عليها ، غطت الحلقة على الفور الكرة الرمادية الصغيرة ، وانكمشت قليلاً.  أطلقت الكرة صوت تكسير ، وارتجفت مائة ألف من الخيوط الرفيعة على الفور.

“ولكن ماذا سيكسب من القيام بذلك؟  كيف يجعل بناة الهاوية يرتقون الى السلطة ..؟  ماذا يخطط ..؟

 

 

في نفس الوقت ، أرسل سو مينغ إحساسه السماوي بالداخل مرة أخرى.  دون توقف ولو للحظة ، ترك علامته  على الخيوط الرفيعة.

حدق سو مينغ في الخيوط التي تدور حوله.  فحص الصورة الباهتة للجراد وضيّق عينيه.  عندما رفع يده اليمنى ، مد سبابته اليمنى ، وانطلق خيط رفيع على الفور ليلتف حول إصبعه قبل أن يزحف نصفه إليه.

 

 

بمجرد الانتهاء من ذلك ، رفع سو مينغ  يده اليمنى واستخدم الكرة الرمادية الصغيرة.  تحطمت على الفور مع اثارة ضجة.  سرعان ما تردد صدى الأصوات في الفضاء.  طارت الخيوط الرمادية من داخل الكرة وأحاطت بسو مينغ ، لتشكل زوبعة رمادية.

تذكر سو مينغ الكرة البيضاء الصغيرة من قبل.  ودخل في لحظة صمت متأمل.  في ذكريات تشانغ جي  داو كانت هناك بعض المعارك مع المزارعين من الفجر المظلم.

 

 

كان يتألف من ما يقرب من مائة ألف خيط.  أثناء قيامهم بالدوران ، يمكن رؤية شخصية غامضة بالداخل.  بدا هذا الشكل مثل الجراد الذي تم تضخيمه عدة مرات ، وكان ينضح بحضور شيطاني غريب.

ظل تعبير سو مينغ  كما هو.  استشعر وجود الخيط واكتشف أن قاعدة الزراعة في جسده يتم امتصاصها بسرعة.  كانت قاعدته الزراعية تندمج في الخيط الرمادي ، الذي أصبح أكثر سمكًا بشكل واضح.  زادت قوة حياته أيضًا في تلك اللحظة ، ولم يعد يبدو أنه على وشك الذبول.

 

 

أغلق سو مينغ عينيه.  كان يشعر أن علامته  موجودة في كل من المائة ألف خيط ، ويمكنه التحكم فيها جميعًا.  كان يشعر أيضًا أن الخيوط تشبه الأطفال الذين فقدوا أساسهم ولم يعد بإمكانهم الاستمرار في النمو.  لم يمض وقت طويل حتى يذبلوا ويموتوا.

“عندما يزرعون القلب في أجسادهم ، ستكون أرواحهم الوليدة أيضًا.  إنه أيضًا قلب علامة حياتهم.  التغييرات فيها لا يمكن فهمها ، ويمكن لهذا القلب محاربة طاقة الجواهر من القديس المتحدي .  من هذا ، أستطيع أن أقول أن هذه القوة المزعومة لزراعة القلب تحتوي على أساس الكون! ” في صمت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت الكرة الرمادية على الفور على راحة يده.

 

ولكن ما لم يلتهم المليارات من المزارعين في الثالوث القاحل ، فإنه سيواجه صعوبة في النمو.  ومع ذلك ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.  إنني أتطلع بالفعل إلى نموه.  عندما ألتقي به ، يمكنني التهامه واختصار وقتي للشفاء “.

في اللحظة التي جعل فيها سو مينغ  إحساسه السماوي أخيرًا يضع علامة على المائة ألف خيط بقوة الحلقة البيضاء وأحاطوا بسو مينغ ، وشكلوا زوبعة من حوله ، ارتجف العشرات من المزارعين في أماكن مختلفة في عالم داو الصباح الحقيقي في وقت واحد.

 

 

تحت سيطرة سو مينغ  ، تسربت قطرة واحدة من السائل السام من إبرة الدبور.  في اللحظة التي ظهر فيها القطرة ، توقفت الخيوط المائة ألف المحيطة بسو مينغ عن الدوران في وقت واحد كما لو كانت قد تجمدت.  لم يتحرك أحد منهم.

ظهرت فجوة كبيرة في وسط حواجبهم ، لكن لم يتدفق الدم.  كانت الثقوب قد أحدثتها كرة بيضاء من الضوء ظهرت واخترقت جماجمهم أثناء تأملهم منذ وقت ليس ببعيد.  اختفى وجودهم بعد ذلك ، لكن في تلك اللحظة ، وهم يرتجفون ، فتحوا أعينهم في وقت واحد.

‘مثير للاهتمام.  أولئك من الفجر المظلم هم كائنات تحولت من مادة غريبة ، وكلهم مختلفون عن مزارعي القديس المتحدي.  يمكن أن يتخذوا شكلًا بشريًا ، لكنهم عادة لا يستطيعون إبراز قوتهم الكاملة إلا عندما يكونون في أشكالهم الأصلية.

 

“الثالوث القاحل هو عالم ممتد وُلِد للتو.  إنه أصل الكون الفسيح الذي سيشتمل على 180 كون ممتد يتطور منه إذا تم منحه وقتًا كافيًا.  هذا هو السبب في أنه إذا حصل القديس المتحدي أو الفجر المظلم على الثالوث القاحل ، فسيكتسبون القوة لتدمير الطرف الآخر.

“جعل شخص ما طفلي يظهر نفسه … هذا الطفل ليس من أولئك الذين انفصلوا عني سابقًا.  هذا هو … الذي أرسلته في البداية.  لقد ألصق نفسه بجسد مزارع هذا العالم ، لكنه سرعان ما ألصق نفسه بشخص آخر.  ثم أخرجه أحدهم ومسح وعيه!

في اللحظة التي جعل فيها سو مينغ  إحساسه السماوي أخيرًا يضع علامة على المائة ألف خيط بقوة الحلقة البيضاء وأحاطوا بسو مينغ ، وشكلوا زوبعة من حوله ، ارتجف العشرات من المزارعين في أماكن مختلفة في عالم داو الصباح الحقيقي في وقت واحد.

 

“وهذا هو السبب أيضًا منذ اللحظة التي اكتشفوا فيها كون الثالوث القاحل الممتد ، بدأوا القتال بلا توقف.” فتح سو مينغ  عينيه وحدق في المجرة ، وصمت مرة أخرى.

“هذا الشخص لديه شجاعة كبيرة.  نظرًا لأنه يمكن أن يمحو وعي طفلي ويترك علامته  ، فلا يمكن أن يكون ضعيفًا ، لكنه مغرور قليلاً.  إذا كان طفلي لديه ما يكفي من العناصر الغذائية ، يمكن أن ينمو إلى مستواي.

مع مرور الوقت ، مر شهر آخر.  ظل سو مينغ يتأمل ، ويحاول بهدوء الحصول على فكرة عن قوانين العالم من حوله.  كما شعر بهدوء بالقوة المتزايدة لقوانين المصير التي امتصها نسختاه.

 

 

ولكن ما لم يلتهم المليارات من المزارعين في الثالوث القاحل ، فإنه سيواجه صعوبة في النمو.  ومع ذلك ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.  إنني أتطلع بالفعل إلى نموه.  عندما ألتقي به ، يمكنني التهامه واختصار وقتي للشفاء “.

 

 

في اللحظة التي جعل فيها سو مينغ  إحساسه السماوي أخيرًا يضع علامة على المائة ألف خيط بقوة الحلقة البيضاء وأحاطوا بسو مينغ ، وشكلوا زوبعة من حوله ، ارتجف العشرات من المزارعين في أماكن مختلفة في عالم داو الصباح الحقيقي في وقت واحد.

هبطت هذه الكلمات من أفواه العشرات من المزارعين المنتشرين في أماكن مختلفة في نفس الوقت.  كانت كلماتهم ونبرتهم متطابقة تمامًا.  في الواقع ، كان هناك أيضًا عدد لا بأس به من المزارعين والوحوش الشرسة الذين لديهم ثقوب تظهر في وسط حواجبهم في العوالم الحقيقية الثلاثة الأخرى أيضًا.  لقد تحدثوا جميعًا بنفس الكلمات بالضبط.

تحت سيطرة سو مينغ  ، تسربت قطرة واحدة من السائل السام من إبرة الدبور.  في اللحظة التي ظهر فيها القطرة ، توقفت الخيوط المائة ألف المحيطة بسو مينغ عن الدوران في وقت واحد كما لو كانت قد تجمدت.  لم يتحرك أحد منهم.

 

ولكن بغض النظر عن كيفية دمج سو مينغ مع إحساسه السماوي أو غلف الأجزاء الداخلية للكرة الرمادية الصغيرة تمامًا ، لم يستطع إيجاد طريقة لترك علامة  من إحساسه السماوي.  كان الأمر كما لو أن الكرة الرمادية الصغيرة كانت شفافة.

 

“وهذا هو السبب أيضًا منذ اللحظة التي اكتشفوا فيها كون الثالوث القاحل الممتد ، بدأوا القتال بلا توقف.” فتح سو مينغ  عينيه وحدق في المجرة ، وصمت مرة أخرى.

حدق سو مينغ في الخيوط التي تدور حوله.  فحص الصورة الباهتة للجراد وضيّق عينيه.  عندما رفع يده اليمنى ، مد سبابته اليمنى ، وانطلق خيط رفيع على الفور ليلتف حول إصبعه قبل أن يزحف نصفه إليه.

 

 

“إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنني التأكد من أن هذا الشيء من الفجر المظلم.  منذ ظهوره في الزوبعة ، هل يمكن أن يكون … أن شخصًا ما من الفجر المظلم قد نزل بالفعل؟

ظل تعبير سو مينغ  كما هو.  استشعر وجود الخيط واكتشف أن قاعدة الزراعة في جسده يتم امتصاصها بسرعة.  كانت قاعدته الزراعية تندمج في الخيط الرمادي ، الذي أصبح أكثر سمكًا بشكل واضح.  زادت قوة حياته أيضًا في تلك اللحظة ، ولم يعد يبدو أنه على وشك الذبول.

“إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنني التأكد من أن هذا الشيء من الفجر المظلم.  منذ ظهوره في الزوبعة ، هل يمكن أن يكون … أن شخصًا ما من الفجر المظلم قد نزل بالفعل؟

 

 

“إذن أنت تمتص قواعد الزراعة ، أليس كذلك؟  أتساءل عما إذا كان هذا الشيء سيكون مكملاً هائلاً لك.

أغلق سو مينغ عينيه.  كان يشعر أن علامته  موجودة في كل من المائة ألف خيط ، ويمكنه التحكم فيها جميعًا.  كان يشعر أيضًا أن الخيوط تشبه الأطفال الذين فقدوا أساسهم ولم يعد بإمكانهم الاستمرار في النمو.  لم يمض وقت طويل حتى يذبلوا ويموتوا.

 

 

وقع سو مينغ  في لحظة صمت متأمل قبل أن يقرر إبقاء الشيء الغريب من الفجر المظلم كحيوانه الأليف لإظهار قوة الفجر المظلم.

ظل تعبير سو مينغ  كما هو.  استشعر وجود الخيط واكتشف أن قاعدة الزراعة في جسده يتم امتصاصها بسرعة.  كانت قاعدته الزراعية تندمج في الخيط الرمادي ، الذي أصبح أكثر سمكًا بشكل واضح.  زادت قوة حياته أيضًا في تلك اللحظة ، ولم يعد يبدو أنه على وشك الذبول.

 

 

بعد التفكير في الأمر للحظة ، لوح بيده اليمنى.  بمجرد أن أرسل الخيط بعيدًا عن جسده … ظهر دبور سام على كفه!

تذكر سو مينغ الكرة البيضاء الصغيرة من قبل.  ودخل في لحظة صمت متأمل.  في ذكريات تشانغ جي  داو كانت هناك بعض المعارك مع المزارعين من الفجر المظلم.

 

” بالمقارنة مع القديس المتحدي و الفجر المظلم ، كان الثالوث القاحل الحالي مثل الطفل.  كان من المستحيل تمامًا أن يقارن نفسه بالقدماء.  إنه ببساطة لا يمتلك القوة للقتال.  سواء كان ذلك القديس المتحدي أو الفجر المظلم ، سيجد كلاهما أنه من السهل للغاية إخضاع الثالوث القاحل .

كان الدبور السام الذي احتوى على رحيق صعود الحاكم !

 

 

“هذا من شأنه أن يفسر سبب فتح هذه الفجوة.  سوف يجبر التوتر بين الفجر المظلم و القديس المتحدي للوصول إلى ذروته … وسيجلبهم بشكل جماعي.  ستكون أفضل نتيجة لو نزل كل محاربيهم الأقوياء.  إذا حدث ذلك ، فعندما انهار كون الثالوث القاحل الممتد ، سيواجهون القوة التدميرية لكون ممتد  في المراحل الأولى من التطور.  لن يكون شيئًا يمكن للمزارعين تحمله.

تحت سيطرة سو مينغ  ، تسربت قطرة واحدة من السائل السام من إبرة الدبور.  في اللحظة التي ظهر فيها القطرة ، توقفت الخيوط المائة ألف المحيطة بسو مينغ عن الدوران في وقت واحد كما لو كانت قد تجمدت.  لم يتحرك أحد منهم.

 

 

 

………

ولكن بغض النظر عن كيفية دمج سو مينغ مع إحساسه السماوي أو غلف الأجزاء الداخلية للكرة الرمادية الصغيرة تمامًا ، لم يستطع إيجاد طريقة لترك علامة  من إحساسه السماوي.  كان الأمر كما لو أن الكرة الرمادية الصغيرة كانت شفافة.

Hijazi

“جعل شخص ما طفلي يظهر نفسه … هذا الطفل ليس من أولئك الذين انفصلوا عني سابقًا.  هذا هو … الذي أرسلته في البداية.  لقد ألصق نفسه بجسد مزارع هذا العالم ، لكنه سرعان ما ألصق نفسه بشخص آخر.  ثم أخرجه أحدهم ومسح وعيه!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط