نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1084

هذا الشخص هو الأمير داو كونغ !

هذا الشخص هو الأمير داو كونغ !

هذا الشخص هو داو كونغ!

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

 

“إنها ليست الأجناس الفضائية.  كان هناك شخص واحد فقط متورط في تدمير معسكر عالم يين المقدس الحقيقي … أخذ مزارع ممتلكات هذا الشخص ، ولكن نظرًا لأن عالم يين المقدس الحقيقي أخذ جانب هذا المزارع ، فقد أساءوا في النهاية إلى الشخص.  استدعى الفرن الخامس ، وبضربة واحدة … دمر معسكرًا كاملاً لعالم حقيقي! ”

 

 

“يا له  من هراء!”  ضحك الرجل العجوز الأسمر ببرود ، ثم قام بتلويح ذراعه وهو يحدق في الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  وهو يتحدث بطريقة باردة.

بالمقارنة مع هذا ، حتى لو أغضبه داو كونغ ، فلا يزال بإمكانه دفع هذا الأمر إلى الوراء والتعامل معه لاحقًا.  لكن في اللحظة التي انتهى فيها من طرح الأسئلة بشكل غريزي ، اهتز قلبه بشدة.  أصبح تعبيره شاحبًا ، لأنه تذكر فجأة أن الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة كان يتحدث بوضوح عن أشياء تتعلق بداو كونغ الآن …

 

“انسَ أي نوع من الأتباع لدى الأمير داو  كونغ ، كيف يمكن أن يصبح شخصًا قويًا مثله  خادمًا؟  من الواضح أن هذا مجرد شائعة!  هذه أكثر نكتة سخيفة سمعتها على الإطلاق!  لم أطلب منك الذهاب إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة  لإعادة كل الشائعات السخيفة هناك.  هل أنت ساذج كطفل في الثالثة من عمره الآن ؟!

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

 

لم يصدقوهم!

“أود أن أعرف من أخبرك هذا .  هل يمكن أن يكون ذلك السلف لونج هاي؟ ”  لم يعتقد الرجل العجوز الأسمر على الإطلاق أن سو مينغ يمكن أن يكون له تابع كهذا .

امتص الأمراء التسع الذين كانوا أمام سو مينغ أنفاسًا حادة في تلك اللحظة.  في حالة صدمة ، تحركوا للخلف في نفس الوقت ، راغبين في ترك جانب سو مينغ على الفور.

 

عندما ساد الصمت المنطقة ، تغير تعبير الرجل العجوز الأسمر على الفور.  حتى أن تنفسه تسارع.  لم يكن يتوقع أن الشخص الذي قال هذه الكلمات … سيكون القس زي لونغ الشهير بشكل لا يصدق من العالم الحقيقي الرابع!

وبينما كان يتحدث ، ظهر على وجهه لمحة من السخرية.  إذا كان السلف لونغ هاي لا يزال هو الذي قال هذه الكلمات ، فيمكن للرجل العجوز الأسمر أن يقول كلمته في هذا.  بعد كل شيء ، حتى لو كانت كلمات لونغ هاي قابلة للتصديق ومفهومة ، بمستوى زراعته ، طالما أنها تنطوي على خبير بالقرب من عالم الموت ، فإن وضعه لن يكون كافياً لقول مثل هذه الأشياء.

“صحيح.  الشخص الذي يقترب من عالم الموت يتمتع بمكانة نبيلة بشكل لا يصدق.  بغض النظر عن العالم الحقيقي الذي ذهبوا إليه ، فإنهم سيكونون مثل وجود شخص يمكن أن يلمس السماء.  بدعسة واحدة ، يمكن أن يجعلوا الكون يتغير.  كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يصبح تابعًا لشخص آخر؟ ”

 

دوى ضجيج المناقشات في الهواء.  انتشرت أصوات الشك ، لكن تعبير سو مينغ  ظل هادئًا كما كان دائمًا ، كما لو لم يكن لأي من الأشياء التي قيلت أي علاقة به.  لقد ألقى نظرة عميقة فقط على الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة .

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

 

 

في الحقيقة ، تحت مظهره الهادئ ظاهريًا ، كانت هناك عاصفة هائلة تعصف في قلبه.  كانت كل كلمة للشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  أكثر صدمة من السابقة ، مما تسبب في شعور جميع الناس في المنطقة ، بما في ذلك هو نفسه ،  بعدم الإيمان وسط صدمتهم.

حتى لو كان لدى داو كونغ قوة غير عادية وكان بإمكانه محاربة ثمانية خبراء في عالم السيادة ، بالنسبة إلى باي بانغ ، فإن هذا لا يزال غير كافٍ لكي يصبح الخبير في عالم الحياة تابعًا له.  كان الأمر كما قال الرجل العجوز الأسمر : كانت أكثر نكتة سخيفة سمعها على الإطلاق!

………..

 

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

لم يكن الوحيد الذي فكر هكذا.  عمليا جميع الناس في المنطقة – العشرة ملايين مزارع والأمراء – لديهم شك كبير فيما يتعلق بهذه الكلمات.

بمجرد أن تحدث الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  بحزم ، تم كسر الصمت في المنطقة على الفور بسبب الضجة.  انتشرت النقاشات و أصوات  والصدمة.  كان للرجل العجوز الأسمر تعبير غاضب بشكل لا يصدق.  أما بالنسبة لباي بانغ ، فقد استدار لينظر إلى سو مينغ الذي كان لا يزال يقف على منصة اللوتس الخاصة به.

 

كان سيجلب مجموعة من الأشخاص من العالم الحقيقي الرابع وسيصل إلى عالم داو الصباح الحقيقي في وقت قصير!

لم يصدقوهم!

ألقى الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  نظرة خائفة على سو مينج قبل أن يتردد صدى صوته في المنطقة.  “لا علاقة له بالأجناس الفضائية …

 

 

“هذا مستحيل!  حتى لو كان مستوى زراعة الأمير داو كونغ مرتفعًا للغاية ، فلا يزال هذا مستحيلًا! ”

 

 

“هل يمكن حقًا أن تكون الأجناس الفضائية على وشك شن حرب ضدنا مرة أخرى ؟!”

“صحيح.  الشخص الذي يقترب من عالم الموت يتمتع بمكانة نبيلة بشكل لا يصدق.  بغض النظر عن العالم الحقيقي الذي ذهبوا إليه ، فإنهم سيكونون مثل وجود شخص يمكن أن يلمس السماء.  بدعسة واحدة ، يمكن أن يجعلوا الكون يتغير.  كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يصبح تابعًا لشخص آخر؟ ”

كانوا متأكدين بشكل خاص من ذلك عندما رأوا الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  يرتجف غريزيًا.  من الواضح أنه تذكر أمرًا يمكن أن يثير عاصفة هائلة.  كان هذا هو ما جعله في حالة خوف دائمة ودفعه حتى إلى اتخاذ قرار بعدم استفزاز داو كونغ أبدًا.

 

 

“إنها بالتأكيد مجرد شائعة.  يبدو أننا لا نستطيع حقًا تصديقه بسهولة.  هذه الشائعات مبالغ فيها “.

 

 

“أي جنس فضائي كان؟  كم عدد الأشخاص الذين تم إرسالهم؟  كم عدد العشائر التي تم إرسالها؟  من كان قائدهم؟ ”  سأل دون تردد.  كانت هذه مسألة ضخمة لدرجة أنه اضطر إلى إبلاغها إلى مجلس سادة الطائفة في اللحظة التي يفهم فيها كل شيء عنها.  لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا عاديًا.  إذا كانت الأجناس الفضائية على وشك شن حرب ، فستكون هذه مسألة ضخمة ستشمل جميع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.

دوى ضجيج المناقشات في الهواء.  انتشرت أصوات الشك ، لكن تعبير سو مينغ  ظل هادئًا كما كان دائمًا ، كما لو لم يكن لأي من الأشياء التي قيلت أي علاقة به.  لقد ألقى نظرة عميقة فقط على الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة .

ضاقت عيون باي بانغ.  شعر على الفور أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.

 

 

لقد تمكن هذا الشخص من استخراج المعلومات إلى هذا الحد في مثل هذا الوقت القصير ، مما أظهر مدى امتداد روابطه في أراضي الجوهر السماوي القاحلة .  في الوقت نفسه ، سمحت أيضًا لسو مينغ بمعرفة أن قدرة هذا الشخص على التعامل مع الشؤون ، خاصة فيما يتعلق بالبحث عن المعلومات ، كانت أقوى بكثير من قدرة الأشخاص الآخرين.

 

 

“أي جنس فضائي كان؟  كم عدد الأشخاص الذين تم إرسالهم؟  كم عدد العشائر التي تم إرسالها؟  من كان قائدهم؟ ”  سأل دون تردد.  كانت هذه مسألة ضخمة لدرجة أنه اضطر إلى إبلاغها إلى مجلس سادة الطائفة في اللحظة التي يفهم فيها كل شيء عنها.  لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا عاديًا.  إذا كانت الأجناس الفضائية على وشك شن حرب ، فستكون هذه مسألة ضخمة ستشمل جميع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.

“أفترض أنه يمكن أيضًا اعتبار هذا الشخص موهوبًا.” ظهر بريق بالكاد في عيون سو مينغ .

لعب سو مينغ رمح ظلم الحياة في يده.  عندما سمع الكلمات الموجهة إليه ، ابتسم وقال بصراحة: “دعه يستمر.  أعتقد أنه لم ينته بعد من الحديث.  سيكون من الأفضل لو تركناه يكمل إخبارنا بكل شيء دفعة واحدة “.

 

في الحقيقة ، تحت مظهره الهادئ ظاهريًا ، كانت هناك عاصفة هائلة تعصف في قلبه.  كانت كل كلمة للشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  أكثر صدمة من السابقة ، مما تسبب في شعور جميع الناس في المنطقة ، بما في ذلك هو نفسه ،  بعدم الإيمان وسط صدمتهم.

تحول تعبير الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  إلى الظلام عندما واجه شكوك وانعدام ثقة عشرة ملايين شخص في المنطقة.  استمع إلى الطنين من أذنيه وحدق في السخرية الباردة وكذلك الازدراء على وجه الرجل العجوز الأسمر.

 

 

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

بقي صامتا للحظة.  عندما زادت النقاشات حوله بصوت أعلى ، فتح الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة بهدوء وببطء فمه لينطق بجملة تسببت على الفور في سقوط الأرض في صمت ميت مرة أخرى.

 

 

ضاقت عيون باي بانغ.  شعر على الفور أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.

“ماذا لو سمعت هذا من القس زي لونغ من العالم الحقيقي الرابع شخصيًا  ؟”

 

 

“إنها ليست الأجناس الفضائية.  كان هناك شخص واحد فقط متورط في تدمير معسكر عالم يين المقدس الحقيقي … أخذ مزارع ممتلكات هذا الشخص ، ولكن نظرًا لأن عالم يين المقدس الحقيقي أخذ جانب هذا المزارع ، فقد أساءوا في النهاية إلى الشخص.  استدعى الفرن الخامس ، وبضربة واحدة … دمر معسكرًا كاملاً لعالم حقيقي! ”

عندما ساد الصمت المنطقة ، تغير تعبير الرجل العجوز الأسمر على الفور.  حتى أن تنفسه تسارع.  لم يكن يتوقع أن الشخص الذي قال هذه الكلمات … سيكون القس زي لونغ الشهير بشكل لا يصدق من العالم الحقيقي الرابع!

 

 

في الحقيقة ، تحت مظهره الهادئ ظاهريًا ، كانت هناك عاصفة هائلة تعصف في قلبه.  كانت كل كلمة للشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  أكثر صدمة من السابقة ، مما تسبب في شعور جميع الناس في المنطقة ، بما في ذلك هو نفسه ،  بعدم الإيمان وسط صدمتهم.

كان هذا الشخص مشهورًا حقًا في العالم الحقيقي الرابع.  لقد كان نصف خطوة في عالم المصير ، ومع غموض العالم الحقيقي الرابع ، كان يتمتع بسمعة طيبة في العوالم الحقيقية العظيمة الثلاثة الأخرى.  أيضًا … كان ممثل العالم الحقيقي الرابع الذي تم إرساله إلى طائفة داو الصباح للمشاركة في مشاهدة تعيين الأمراء .

 

 

“هل أنت متأكد من أن زي لونغ قال هذه الكلمات ؟!”  سرعان ما تحول تعبير باي بانغ إلى صارم.  حدق في الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  بينما كان ينطق كل كلمة في سؤاله بوضوح وببطء.

كان سيجلب مجموعة من الأشخاص من العالم الحقيقي الرابع وسيصل إلى عالم داو الصباح الحقيقي في وقت قصير!

 

 

في اللحظة التي ارتفعت فيها المناقشات في المنطقة ، كان هناك عدد غير قليل من الانفاس الحادة.  شعر المزارعون الذين عملت عقولهم بشكل أسرع بقليل أن قلوبهم اهتزت في تلك اللحظة كما لو كانت آخر شيء فعلوه.  أدار هؤلاء الناس رؤوسهم بسرعة ، وتجمعت نظرات لا حصر لها على سو مينغ الذي بدا غير مبال أكثر من أي وقت مضى.

“هل أنت متأكد من أن زي لونغ قال هذه الكلمات ؟!”  سرعان ما تحول تعبير باي بانغ إلى صارم.  حدق في الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  بينما كان ينطق كل كلمة في سؤاله بوضوح وببطء.

 

 

 

“سيد الطائفة ، إذا رأيت القس زي لونغ ، فستعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ عندما تسأله.  ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن هذا “.

“هذا الشخص … هو الأمير داو كونغ!”

 

“صحيح.  الشخص الذي يقترب من عالم الموت يتمتع بمكانة نبيلة بشكل لا يصدق.  بغض النظر عن العالم الحقيقي الذي ذهبوا إليه ، فإنهم سيكونون مثل وجود شخص يمكن أن يلمس السماء.  بدعسة واحدة ، يمكن أن يجعلوا الكون يتغير.  كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يصبح تابعًا لشخص آخر؟ ”

بمجرد أن تحدث الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  بحزم ، تم كسر الصمت في المنطقة على الفور بسبب الضجة.  انتشرت النقاشات و أصوات  والصدمة.  كان للرجل العجوز الأسمر تعبير غاضب بشكل لا يصدق.  أما بالنسبة لباي بانغ ، فقد استدار لينظر إلى سو مينغ الذي كان لا يزال يقف على منصة اللوتس الخاصة به.

 

 

“يا له  من هراء!”  ضحك الرجل العجوز الأسمر ببرود ، ثم قام بتلويح ذراعه وهو يحدق في الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  وهو يتحدث بطريقة باردة.

كان وجه سو مينغ لا يزال شاحبًا كما كان من قبل ، لكنه وقف بطريقة مريحة وهادئة وغير مبالية.  لم يكن من الممكن ملاحظة أي تلميح واحد من التغيير في المشاعر على وجهه ، ولكن كلما تصرف بهذه الطريقة ، بدا أكثر انعدامًا للفهم.

“هذا الشخص … هو الأمير داو كونغ!”

 

 

“ما هو اسم تابعك؟ ربما هو صديق قديم لي ” قال باي بانغ بطريقة غير مستعجلة بعد دقيقة من الصمت.  كانت هذه هي المرة الأولى التي يأخذ فيها زمام المبادرة للتحدث إلى سو مينغ .

 

 

 

في الحقيقة ، تحت مظهره الهادئ ظاهريًا ، كانت هناك عاصفة هائلة تعصف في قلبه.  كانت كل كلمة للشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  أكثر صدمة من السابقة ، مما تسبب في شعور جميع الناس في المنطقة ، بما في ذلك هو نفسه ،  بعدم الإيمان وسط صدمتهم.

“هل سنخوض حربًا عظيمة أخرى ضد محيط الجوهر السماوي النجمي؟!”

 

ضاقت عيون باي بانغ.  شعر على الفور أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.

لعب سو مينغ رمح ظلم الحياة في يده.  عندما سمع الكلمات الموجهة إليه ، ابتسم وقال بصراحة: “دعه يستمر.  أعتقد أنه لم ينته بعد من الحديث.  سيكون من الأفضل لو تركناه يكمل إخبارنا بكل شيء دفعة واحدة “.

“هل أنت متأكد من أن زي لونغ قال هذه الكلمات ؟!”  سرعان ما تحول تعبير باي بانغ إلى صارم.  حدق في الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  بينما كان ينطق كل كلمة في سؤاله بوضوح وببطء.

 

بمجرد أن قال هذه الكلمات ، لم تصمت المنطقة على الفور.  بدلا من ذلك ، ببطء وبشكل تدريجي ، صمت عشرة ملايين مزارع.  تغيرت تعابيرهم بشكل جذري ، وارتفعت أصوات تنفسهم الحاد وهبطت قبل أن يصمتوا في النهاية.  كان المكان هادئًا مثل الموت نفسه.

كانت ابتسامة سو مينغ باردة ، ولكن عندما رآها الجميع ، شعروا كما لو كان هناك هواء ضار بشكل لا يصدق داخلها.  لقد كان شيئًا شعروا به ولكنهم لم يستطيعوا التعبير عنه بالكلمات.

كان سيجلب مجموعة من الأشخاص من العالم الحقيقي الرابع وسيصل إلى عالم داو الصباح الحقيقي في وقت قصير!

 

عندما ساد الصمت المنطقة ، تغير تعبير الرجل العجوز الأسمر على الفور.  حتى أن تنفسه تسارع.  لم يكن يتوقع أن الشخص الذي قال هذه الكلمات … سيكون القس زي لونغ الشهير بشكل لا يصدق من العالم الحقيقي الرابع!

ضاقت عيون باي بانغ.  شعر على الفور أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.

 

 

 

ارتجف قلب الرجل العجوز الأسمر بصدره بينما وقف العشرة ملايين مزارع في المنطقة على الفور.  كان لديهم شعور غامض بأن الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  … لم ينته بالفعل من الكلام!

Hijazi

 

 

كانوا متأكدين بشكل خاص من ذلك عندما رأوا الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  يرتجف غريزيًا.  من الواضح أنه تذكر أمرًا يمكن أن يثير عاصفة هائلة.  كان هذا هو ما جعله في حالة خوف دائمة ودفعه حتى إلى اتخاذ قرار بعدم استفزاز داو كونغ أبدًا.

“انسَ أي نوع من الأتباع لدى الأمير داو  كونغ ، كيف يمكن أن يصبح شخصًا قويًا مثله  خادمًا؟  من الواضح أن هذا مجرد شائعة!  هذه أكثر نكتة سخيفة سمعتها على الإطلاق!  لم أطلب منك الذهاب إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة  لإعادة كل الشائعات السخيفة هناك.  هل أنت ساذج كطفل في الثالثة من عمره الآن ؟!

 

 

لا يهم ما إذا كان  دخوله الفرن الخامس النشط ، أو قتل السير وو ، أو وجوده خبير الذي كان على وشك دخول عالم الموت ، عند مقارنته بالأمر الأخير ، فقد أصبحوا جميعًا على الفور غير مهمين.

في اللحظة التي ارتفعت فيها المناقشات في المنطقة ، كان هناك عدد غير قليل من الانفاس الحادة.  شعر المزارعون الذين عملت عقولهم بشكل أسرع بقليل أن قلوبهم اهتزت في تلك اللحظة كما لو كانت آخر شيء فعلوه.  أدار هؤلاء الناس رؤوسهم بسرعة ، وتجمعت نظرات لا حصر لها على سو مينغ الذي بدا غير مبال أكثر من أي وقت مضى.

 

 

“إلى جانب الأشياء التي قلتها لكم جميعًا ، لا يزال هناك شيء آخر …” ظل الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  صامتًا للحظة.  ظهر الخوف في عينيه ، إلى جانب الصدمة التي جعلته يبدو وكأنه لا يزال غير مصدق لما سمعه.  تسارع تنفسه قليلاً قبل أن يتكلم مرة أخرى.

 

 

 

“قوى  عالم يين المقدس الحقيقي المتمركزة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة  … تم تدميرها!  كل المزارعين في ذلك المعسكر … ماتوا في بحر من النار!

 

 

لكن الآن ، تم تدمير ذلك المكان.  كان هناك احتمال واحد فقط لحدوث هذا – كان على شخص ما أن يهاجم المكان بهذه القوة والسرعة لدرجة أنه حتى هؤلاء من عالم الين الحقيقي المقدس لم يتمكنوا من القدوم لمساعدة المعسكر.  وبهذه الطريقة ، تم تقليص  القوة التي كانت تعمل كحامية في أراضي الجوهر السماوي القاحلة إلى قطع صغيرة .

“مات جميع خبراء عالم السيادة تقريبًا .  نجا فقط خبير عالم الحياة من عالم يين المقدس الحقيقي الذي كان بمثابة حامي في أراضي الجوهر السماوي القاحلة  ، لكنه نجى فقط لأن هذا الشخص الذي دمر العالم لم يرغب في قتله.  إذا كان يريد ذلك ، فحتى ذلك الشخص في عالم الحياة كان سيموت موتًا مأساويًا على الفور.  ويتم تدمير شكله وروحه!

 

 

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

“جميعكم لا يعلمون عن هذا حتى الآن ، ولكن بعد فترة طويلة ، ستصدم هذه المسألة جميع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.  في الوقت الحالي ، العالم الحقيقي المقدس يين يغلي بالفعل في حالة من الغضب …

لم يكن الوحيد الذي فكر هكذا.  عمليا جميع الناس في المنطقة – العشرة ملايين مزارع والأمراء – لديهم شك كبير فيما يتعلق بهذه الكلمات.

 

 

“هذا شيء لم يحدث من قبل.  في الوقت الحالي ، لا يوجد عمليا أحد بين ط القوة المتمركزة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة الذي لا يعرف عن هذا الأمر.  لقد انتشر بالفعل إلى جميع العوالم الحقيقية الأخرى من خلال كل قناة اتصال.

“الآن … قوى عالم يين المقدس الحقيقي لم تعد موجودة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة !”

 

 

“الآن … قوى عالم يين المقدس الحقيقي لم تعد موجودة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة !”

“أفترض أنه يمكن أيضًا اعتبار هذا الشخص موهوبًا.” ظهر بريق بالكاد في عيون سو مينغ .

 

كانت ابتسامة سو مينغ باردة ، ولكن عندما رآها الجميع ، شعروا كما لو كان هناك هواء ضار بشكل لا يصدق داخلها.  لقد كان شيئًا شعروا به ولكنهم لم يستطيعوا التعبير عنه بالكلمات.

ارتجف صوت الرجل العجوز.  عندما تحدث ، كان هناك خوف عميق في عينيه.  من الواضح أن المشهد الذي رآه بعينيه في أراضي الجوهر السماوي القاحلة  كان متأصلاً بعمق في ذكرياته ، وأصبح شيئًا لا يمكن محوه من عقله.

 

 

كان سيجلب مجموعة من الأشخاص من العالم الحقيقي الرابع وسيصل إلى عالم داو الصباح الحقيقي في وقت قصير!

بمجرد أن قال هذه الكلمات ، لم تصمت المنطقة على الفور.  بدلا من ذلك ، ببطء وبشكل تدريجي ، صمت عشرة ملايين مزارع.  تغيرت تعابيرهم بشكل جذري ، وارتفعت أصوات تنفسهم الحاد وهبطت قبل أن يصمتوا في النهاية.  كان المكان هادئًا مثل الموت نفسه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

الصدمة التي جلبتها هذه الأخبار تجاوزت خيال الجميع ، مما تسبب في عدم قدرة كل الناس على قبول ما سمعوه.  عندما حاولوا تخيل هذا بناءً على كلمات الرجل العجوز ، رأوا مكانًا كانت فيه قوى  عالم حقيقي مع حامي  في عالم الحياة.  لقد رأوا أيضًا عالمًا حقيقيًا يمكن أن يقاوم حتى لو غزت الأجناس الفضائية بشكل جماعي.  إذا كان هناك ما يكفي من الوقت ، لجلبوا  التعزيزات  لمساعدتهم !

الصدمة التي جلبتها هذه الأخبار تجاوزت خيال الجميع ، مما تسبب في عدم قدرة كل الناس على قبول ما سمعوه.  عندما حاولوا تخيل هذا بناءً على كلمات الرجل العجوز ، رأوا مكانًا كانت فيه قوى  عالم حقيقي مع حامي  في عالم الحياة.  لقد رأوا أيضًا عالمًا حقيقيًا يمكن أن يقاوم حتى لو غزت الأجناس الفضائية بشكل جماعي.  إذا كان هناك ما يكفي من الوقت ، لجلبوا  التعزيزات  لمساعدتهم !

 

 

 

لكن الآن ، تم تدمير ذلك المكان.  كان هناك احتمال واحد فقط لحدوث هذا – كان على شخص ما أن يهاجم المكان بهذه القوة والسرعة لدرجة أنه حتى هؤلاء من عالم الين الحقيقي المقدس لم يتمكنوا من القدوم لمساعدة المعسكر.  وبهذه الطريقة ، تم تقليص  القوة التي كانت تعمل كحامية في أراضي الجوهر السماوي القاحلة إلى قطع صغيرة .

تحول تعبير الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  إلى الظلام عندما واجه شكوك وانعدام ثقة عشرة ملايين شخص في المنطقة.  استمع إلى الطنين من أذنيه وحدق في السخرية الباردة وكذلك الازدراء على وجه الرجل العجوز الأسمر.

 

كانت ابتسامة سو مينغ باردة ، ولكن عندما رآها الجميع ، شعروا كما لو كان هناك هواء ضار بشكل لا يصدق داخلها.  لقد كان شيئًا شعروا به ولكنهم لم يستطيعوا التعبير عنه بالكلمات.

“هل يمكن أن تكون الأجناس الفضائية قد غزت؟”

 

 

كان سيجلب مجموعة من الأشخاص من العالم الحقيقي الرابع وسيصل إلى عالم داو الصباح الحقيقي في وقت قصير!

“هل سنخوض حربًا عظيمة أخرى ضد محيط الجوهر السماوي النجمي؟!”

كانت ابتسامة سو مينغ باردة ، ولكن عندما رآها الجميع ، شعروا كما لو كان هناك هواء ضار بشكل لا يصدق داخلها.  لقد كان شيئًا شعروا به ولكنهم لم يستطيعوا التعبير عنه بالكلمات.

 

“أود أن أعرف من أخبرك هذا .  هل يمكن أن يكون ذلك السلف لونج هاي؟ ”  لم يعتقد الرجل العجوز الأسمر على الإطلاق أن سو مينغ يمكن أن يكون له تابع كهذا .

“ماذا يحدث هنا؟!  تم تدمير معسكر العالم الحقيقي بالكامل!  هذا … هذا … ”

“إنها بالتأكيد مجرد شائعة.  يبدو أننا لا نستطيع حقًا تصديقه بسهولة.  هذه الشائعات مبالغ فيها “.

 

 

“كيف يكون هذا معقولا؟  إذا كانت الأجناس الفضائية تغزو بشكل جماعي ، فسيحدث شيء ما للمعسكرات من العوالم الحقيقية الثلاثة الأخرى ، بما في ذلك عالم داو الصباح الحقيقي. ”

لقد تمكن هذا الشخص من استخراج المعلومات إلى هذا الحد في مثل هذا الوقت القصير ، مما أظهر مدى امتداد روابطه في أراضي الجوهر السماوي القاحلة .  في الوقت نفسه ، سمحت أيضًا لسو مينغ بمعرفة أن قدرة هذا الشخص على التعامل مع الشؤون ، خاصة فيما يتعلق بالبحث عن المعلومات ، كانت أقوى بكثير من قدرة الأشخاص الآخرين.

 

 

“هل يمكن حقًا أن تكون الأجناس الفضائية على وشك شن حرب ضدنا مرة أخرى ؟!”

 

 

“هل يوجد مثل هذا المحارب القوي في الكون؟  أليس الفرن الخامس عنصرًا ليس له سيد في محيط الجوهر السماوي النجمي؟  كيف يمكن … هاه؟  الفرن الخامس؟ ”

بعد فترة من الصمت ، اندلعت في المنطقة ضجة مدوية  تجاوزت كل ما حدث من قبل.  تغيرت تعبيرات الرجل العجوز الأسمر على الفور.  أمامه ، امتص باي بانغ العجوز نفساً حاداً.

 

 

“إلى جانب الأشياء التي قلتها لكم جميعًا ، لا يزال هناك شيء آخر …” ظل الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  صامتًا للحظة.  ظهر الخوف في عينيه ، إلى جانب الصدمة التي جعلته يبدو وكأنه لا يزال غير مصدق لما سمعه.  تسارع تنفسه قليلاً قبل أن يتكلم مرة أخرى.

“أي جنس فضائي كان؟  كم عدد الأشخاص الذين تم إرسالهم؟  كم عدد العشائر التي تم إرسالها؟  من كان قائدهم؟ ”  سأل دون تردد.  كانت هذه مسألة ضخمة لدرجة أنه اضطر إلى إبلاغها إلى مجلس سادة الطائفة في اللحظة التي يفهم فيها كل شيء عنها.  لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا عاديًا.  إذا كانت الأجناس الفضائية على وشك شن حرب ، فستكون هذه مسألة ضخمة ستشمل جميع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.

ارتجف صوت الرجل العجوز.  عندما تحدث ، كان هناك خوف عميق في عينيه.  من الواضح أن المشهد الذي رآه بعينيه في أراضي الجوهر السماوي القاحلة  كان متأصلاً بعمق في ذكرياته ، وأصبح شيئًا لا يمكن محوه من عقله.

 

 

بالمقارنة مع هذا ، حتى لو أغضبه داو كونغ ، فلا يزال بإمكانه دفع هذا الأمر إلى الوراء والتعامل معه لاحقًا.  لكن في اللحظة التي انتهى فيها من طرح الأسئلة بشكل غريزي ، اهتز قلبه بشدة.  أصبح تعبيره شاحبًا ، لأنه تذكر فجأة أن الشخص الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة كان يتحدث بوضوح عن أشياء تتعلق بداو كونغ الآن …

“ماذا يحدث هنا؟!  تم تدمير معسكر العالم الحقيقي بالكامل!  هذا … هذا … ”

 

وبينما كان يتحدث ، ظهر على وجهه لمحة من السخرية.  إذا كان السلف لونغ هاي لا يزال هو الذي قال هذه الكلمات ، فيمكن للرجل العجوز الأسمر أن يقول كلمته في هذا.  بعد كل شيء ، حتى لو كانت كلمات لونغ هاي قابلة للتصديق ومفهومة ، بمستوى زراعته ، طالما أنها تنطوي على خبير بالقرب من عالم الموت ، فإن وضعه لن يكون كافياً لقول مثل هذه الأشياء.

ألقى الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  نظرة خائفة على سو مينج قبل أن يتردد صدى صوته في المنطقة.  “لا علاقة له بالأجناس الفضائية …

تردد صدى صوت الرجل العجوز في جميع أنحاء المنطقة ، وامتلأت تعابير جميع الحاضرين على الفور بالصدمة المطلقة والدهشة لدرجة أنه لم يكن مثل أي شيء شعروا به من قبل.

 

“جميعكم لا يعلمون عن هذا حتى الآن ، ولكن بعد فترة طويلة ، ستصدم هذه المسألة جميع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.  في الوقت الحالي ، العالم الحقيقي المقدس يين يغلي بالفعل في حالة من الغضب …

“إنها ليست الأجناس الفضائية.  كان هناك شخص واحد فقط متورط في تدمير معسكر عالم يين المقدس الحقيقي … أخذ مزارع ممتلكات هذا الشخص ، ولكن نظرًا لأن عالم يين المقدس الحقيقي أخذ جانب هذا المزارع ، فقد أساءوا في النهاية إلى الشخص.  استدعى الفرن الخامس ، وبضربة واحدة … دمر معسكرًا كاملاً لعالم حقيقي! ”

كانت ابتسامة سو مينغ باردة ، ولكن عندما رآها الجميع ، شعروا كما لو كان هناك هواء ضار بشكل لا يصدق داخلها.  لقد كان شيئًا شعروا به ولكنهم لم يستطيعوا التعبير عنه بالكلمات.

 

ألقى الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  نظرة خائفة على سو مينج قبل أن يتردد صدى صوته في المنطقة.  “لا علاقة له بالأجناس الفضائية …

تردد صدى صوت الرجل العجوز في جميع أنحاء المنطقة ، وامتلأت تعابير جميع الحاضرين على الفور بالصدمة المطلقة والدهشة لدرجة أنه لم يكن مثل أي شيء شعروا به من قبل.

امتص الأمراء التسع الذين كانوا أمام سو مينغ أنفاسًا حادة في تلك اللحظة.  في حالة صدمة ، تحركوا للخلف في نفس الوقت ، راغبين في ترك جانب سو مينغ على الفور.

 

 

“لقد دمر معسكرًا كاملاً لعالم حقيقي وحده ؟!”

 

 

“سيد الطائفة ، إذا رأيت القس زي لونغ ، فستعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ عندما تسأله.  ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن هذا “.

“من هو؟!”

حتى باي بانغ القديم عبس ، معتقدًا أن هذه الإشاعة كانت مبالغًا فيها.  لقد كان هو نفسه خبير في عالم الحياة ، وكان دائمًا على رأس الآخرين.  مع الكيفية التي افتخر بها بمستوى زراعته ، لم يستطع تخيل نفسه أو محاربًا قويًا كان أقوى يصبح من أتباع داو كونغ عن طيب خاطر.

 

 

“هل يوجد مثل هذا المحارب القوي في الكون؟  أليس الفرن الخامس عنصرًا ليس له سيد في محيط الجوهر السماوي النجمي؟  كيف يمكن … هاه؟  الفرن الخامس؟ ”

 

 

لعب سو مينغ رمح ظلم الحياة في يده.  عندما سمع الكلمات الموجهة إليه ، ابتسم وقال بصراحة: “دعه يستمر.  أعتقد أنه لم ينته بعد من الحديث.  سيكون من الأفضل لو تركناه يكمل إخبارنا بكل شيء دفعة واحدة “.

في اللحظة التي ارتفعت فيها المناقشات في المنطقة ، كان هناك عدد غير قليل من الانفاس الحادة.  شعر المزارعون الذين عملت عقولهم بشكل أسرع بقليل أن قلوبهم اهتزت في تلك اللحظة كما لو كانت آخر شيء فعلوه.  أدار هؤلاء الناس رؤوسهم بسرعة ، وتجمعت نظرات لا حصر لها على سو مينغ الذي بدا غير مبال أكثر من أي وقت مضى.

 

 

 

امتص الأمراء التسع الذين كانوا أمام سو مينغ أنفاسًا حادة في تلك اللحظة.  في حالة صدمة ، تحركوا للخلف في نفس الوقت ، راغبين في ترك جانب سو مينغ على الفور.

“هذا شيء لم يحدث من قبل.  في الوقت الحالي ، لا يوجد عمليا أحد بين ط القوة المتمركزة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة الذي لا يعرف عن هذا الأمر.  لقد انتشر بالفعل إلى جميع العوالم الحقيقية الأخرى من خلال كل قناة اتصال.

 

 

“هذا الشخص … هو الأمير داو كونغ!”

حتى لو كان لدى داو كونغ قوة غير عادية وكان بإمكانه محاربة ثمانية خبراء في عالم السيادة ، بالنسبة إلى باي بانغ ، فإن هذا لا يزال غير كافٍ لكي يصبح الخبير في عالم الحياة تابعًا له.  كان الأمر كما قال الرجل العجوز الأسمر : كانت أكثر نكتة سخيفة سمعها على الإطلاق!

 

 

تسببت الجملة الأخيرة للرجل العجوز في سقوط العالم على الفور في صمت ميت.  كان من الجنون تقريبا كيف أصبح الجميع هادئين .  في تلك اللحظة ، انحنى الرجل العجوز نحو سو مينغ.

 

………..

“هل أنت متأكد من أن زي لونغ قال هذه الكلمات ؟!”  سرعان ما تحول تعبير باي بانغ إلى صارم.  حدق في الرجل العجوز الذي عاد من أراضي الجوهر السماوي القاحلة  بينما كان ينطق كل كلمة في سؤاله بوضوح وببطء.

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط