تشانغ هي
تشانغ هي
خفض تشو يو كاي رأسه ، واختفت هالته على الفور. عندما عاد إلى مظهره الأصلي ، ترك الرمح الطويل في يده. أطلق ذلك الرمح ضجة حزينة وعاد إلى جانب سو مينغ.
الشهر الثاني خلال فترة عام واحد المطلوب لفتح النفق إلى العالم الحقيقي الخامس.
بحلول ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاثة أيام متبقية حتى نهاية الشهر الثاني ، لكن المعركة في ذلك المكان قد وصلت بالفعل إلى حالة شديدة للغاية.
في هذا الشهر ، ارتفعت الأصوات الأنفجارات إلى السماء في المنطقة الواقعة وراء المحيط الخامس. ترددت أصوات المعركة في كل الاتجاهات ، وانتشرت رائحة كريهة دموية في المنطقة كلها ، مما تسبب في تحول المكان إلى مكان كارثي.
“ما هو الفرح في الحياة؟” بتنهيدة ، ألقى الرمح الطويل عبر المجرة أمامه.
منذ اللحظة التي هاجم فيها السلف لونغ هاي ، لم يعد للراحة ، وكان الأمر نفسه بالنسبة لسلف شياطين اللهب. اندفعت الأرواح الحية باستمرار ، ووصلت هذه الأعداد الهائلة ، لم يتردد حتى القس زي لونغ في مهاجمتها.
كان الأمر تمامًا كما قال تشو يو كاي في ذلك الوقت.
بحلول ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاثة أيام متبقية حتى نهاية الشهر الثاني ، لكن المعركة في ذلك المكان قد وصلت بالفعل إلى حالة شديدة للغاية.
كان السلف لونغ هاي مذهولًا بالفعل. حتى لو كان في عالم السيادة ، فإن عالم الحياة كان شيئًا لا يمكن تصوره بالنسبة له ، وهو شيء لم يجرؤ حتى على الحلم به. بعد كل شيء ، كان الوصول إلى عالم المصير بالفعل أكبر رغبته. عالم الحياة … لقد كان شيئًا لم يفكر فيه أبدًا في أن يكون في متناول يده.
كان القس زي لونغ يقاتل ضد عملاق برأسين. كان قويا و متساوي القوة. تردد أصوات الأنفجار في المجرة بسبب قدراتهم السماوية .
كان السلف لونغ هاي مذهولًا بالفعل. حتى لو كان في عالم السيادة ، فإن عالم الحياة كان شيئًا لا يمكن تصوره بالنسبة له ، وهو شيء لم يجرؤ حتى على الحلم به. بعد كل شيء ، كان الوصول إلى عالم المصير بالفعل أكبر رغبته. عالم الحياة … لقد كان شيئًا لم يفكر فيه أبدًا في أن يكون في متناول يده.
كان هناك امرأة عجوز بالقرب من السلف لونغ هاي. استمروا في تبادل الضربات.
الرائحة الكريهة الدامية التي ملأت المنطقة الواقعة خلف المحيط الخامس والوجود من مزق الأبعاد الذي لن يختفي دفع جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى اختيار المغادرة مع تغير تعبيراتهم.
أما بالنسبة للوحوش الشرسة والأجناس الأخرى من محيط الجوهر السماوي النجمي، فقد تم التعامل معهم جميعًا بواسطة سلف شياطين اللهب وحده. لم يكن أحد منهم من سيد المصير والحياة والموت، ولكن كان هناك الكثير منهم في عالم كالبا الشمسي، وبما أن عدد السرب بلغ الآلاف ، فإن بحر النار من سلف شياطين اللهب يمكن أن يحيط بهم ويمنعهم من التقدم.
أما بالنسبة للوحوش الشرسة والأجناس الأخرى من محيط الجوهر السماوي النجمي، فقد تم التعامل معهم جميعًا بواسطة سلف شياطين اللهب وحده. لم يكن أحد منهم من سيد المصير والحياة والموت، ولكن كان هناك الكثير منهم في عالم كالبا الشمسي، وبما أن عدد السرب بلغ الآلاف ، فإن بحر النار من سلف شياطين اللهب يمكن أن يحيط بهم ويمنعهم من التقدم.
مر الوقت ، وسرعان ما انتهى الشهر الثاني. مع حلول الشهر الثالث ، وصلت المعركة إلى ذروتها ، لأن مجموعة من الناس مع أجساد الثعابين – جذور الفضيلة – وصلوا إلى المنطقة. كان هناك الآلاف منهم ، وبينما لم يكن الشخص الذي يقودهم في عالم السيادة ، كان على بعد نصف خطوة فقط من ذلك!
ساد الصمت المنطقة بأكملها …
كانت جميع جذور الفضيلة قوية بشكل لا يصدق ، وعندما اقتربوا ، ارتفعت أصوات المعركة في السماء.
“عالم الحياة! إنه حقًا خالد الحرب تشانغ هي! ” أصبح وجه القس زي لونغ شاحبًا. عندما نظر إلى تشو يو كاي ، ظهر الخوف في عينيه.
لكنهم لم يكونوا وحدهم. في نفس الوقت تقريبًا ، اتجه قوسان طويلان إلى الأمام من المجرة. كانت تلك سلحفتان عملاقتان داكنتان يبلغ حجمهما ألف قدم.
ما يقرب من ألف مزارع يقاتلون ضد سلف شياطين اللهب ، وآلاف من جذور الفضيلة الذين جاءوا ، والرجل البارد الجالس على السلحفاة الداكنة ، والمرأة الغنجية الجالسة على السلحفاة الأخرى … كلهم … تمت اجتياحهم من قبل تلك التمزق التي يبلغ طوله مائة ألف قدم في الفضاء .
كان رجل يجلس على أحدهما وامرأة على الأخرى. كان الرجل ذو بشرة خضراء ، وكان هناك ضوء أحمر في عينيه بينما انتشر الهواء المتجمد من جسده. أما بالنسبة للمرأة ، فقد كانت مغرية بشكل لا يصدق. لم يكن لديها الكثير من الملابس على جسدها ، وكان هناك نظرة مغرية على وجهها. كانت مشهدًا مغريًا بشكل لا يصدق للآخرين.
بدا الأمر وكأن الانتشار كان بطيئًا ، لكن بدا أن كل شيء في المجرة أصبح ثابتًا. بسبب ذلك ، لم يعد التمزق البطيء بطيئًا ، ولكنه يتقدم بسرعة كبيرة!
“المحيط الخامس حيوي بالتأكيد ، أليس كذلك؟” ضحكت المرأة بطريقة غنجية وربت السلحفاة السوداء تحتها. زادت تلك السلحفاة من سرعتها على الفور.
كانت جميع جذور الفضيلة قوية بشكل لا يصدق ، وعندما اقتربوا ، ارتفعت أصوات المعركة في السماء.
أدى وصولهم والعدد الكبير من جذور الفضيلة إلى تغيير مجرى المعركة على الفور. تغير تعبير السلف لونج هاي ، تقلصت عيون سلف شياطين اللهب ، أما بالنسبة للقس زي لونغ ، فقد عبس. ربما لم يستخدم الثلاثة كل قوتهم ، ولكن بالحكم على الموقف في هذا الوقت ، حتى لو هاجموا بكل ما لديهم ، فقد لا يزالون غير قادرين على المثابرة.
على الرغم من أن تشو يو كاي كان لا يزال سمينًا كما كان دائمًا ، إلا أن صورته تغيرت. مع الرمح الطويل في يده وزادت هالته على قدم وساق ، اعتقد الجميع أنهم لا ينظرون إلى شخص ممتلئ الجسم ، ولكن عملاق يمكنه أن يرفع السماء بأكملها!
بعد كل شيء ، كان هذا الشهر الثالث فقط ، وهذا يعني أن هناك تسعة أشهر أخرى متبقية لمدة عام واحد.
“ما هو الفرح في الحياة؟” تمتم سو مينغ بهدوء.
في تلك اللحظة، تردد زي لونغ ، لونغ هاي ، وهوي كوي ، فتح تشو يو كاي ، الذي كان جالسًا بجانب سو مينغ عينيه بتعبير هادئ.
الشهر الثاني خلال فترة عام واحد المطلوب لفتح النفق إلى العالم الحقيقي الخامس.
وقف ببطء ، وفي اللحظة التي فعل ذلك ، انبثق منه وجود مخالف تمامًا لجسده الكبير والممتلئ. عندما ملأ الوجود الفضاء المحيط ، أغلق تشو يو كاي عينيه.
وقف ببطء ، وفي اللحظة التي فعل ذلك ، انبثق منه وجود مخالف تمامًا لجسده الكبير والممتلئ. عندما ملأ الوجود الفضاء المحيط ، أغلق تشو يو كاي عينيه.
عندما فتحهما مرة أخرى ، أعطى إحساسًا كما لو أنه تحول إلى شخص آخر. كان مثل رمح حاد غير مغلف. اندلعت منه هالة حادة هزت السماء والأرض .
أما بالنسبة للوحوش الشرسة والأجناس الأخرى من محيط الجوهر السماوي النجمي، فقد تم التعامل معهم جميعًا بواسطة سلف شياطين اللهب وحده. لم يكن أحد منهم من سيد المصير والحياة والموت، ولكن كان هناك الكثير منهم في عالم كالبا الشمسي، وبما أن عدد السرب بلغ الآلاف ، فإن بحر النار من سلف شياطين اللهب يمكن أن يحيط بهم ويمنعهم من التقدم.
رفع يده اليمنى وأمسك الفضاء في اتجاه سو مينغ. ارتجف رمح ظلم الحياة أمام سو مينغ بعنف وأطلق طنينًا عاليًا بدا وكأنه سعيد قبل أن يطير ويهبط في كف تشو يو كاي الأيمن.
رفع يده اليمنى وأمسك الفضاء في اتجاه سو مينغ. ارتجف رمح ظلم الحياة أمام سو مينغ بعنف وأطلق طنينًا عاليًا بدا وكأنه سعيد قبل أن يطير ويهبط في كف تشو يو كاي الأيمن.
بمجرد أن أمسك الرمح ، ارتفعت الهالة حول جسد تشو يو كاي مرة أخرى واجتاحت المجرة ، مما أدى إلى اهتزاز الفضاء حول المنطقة ، مما أثر على القوانين ، وصدم جميع الأشخاص الذين يقاتلون حاليًا وراء المحيط الخامس.
بالنسبة له ، كانت قوة أولئك الموجودين في عالم الحياة هي نفسها التي سيشعر بها مزارع تكثيف تشي عندما يصطدم بشخص في عالم الروح الوليدة .
ارتعدت قلوب الجميع ، بغض النظر عمن كانوا ، في تلك اللحظة. بدأت قواعد زراعتهم تظهر عليها علامات التضاؤل كما لو أنها بدأت في الذبول. لقد صدموا ، ونظروا في الاتجاه الذي نشأت منه تموجات السلطة المرعبة.
لكنهم لم يكونوا وحدهم. في نفس الوقت تقريبًا ، اتجه قوسان طويلان إلى الأمام من المجرة. كانت تلك سلحفتان عملاقتان داكنتان يبلغ حجمهما ألف قدم.
على الرغم من أن تشو يو كاي كان لا يزال سمينًا كما كان دائمًا ، إلا أن صورته تغيرت. مع الرمح الطويل في يده وزادت هالته على قدم وساق ، اعتقد الجميع أنهم لا ينظرون إلى شخص ممتلئ الجسم ، ولكن عملاق يمكنه أن يرفع السماء بأكملها!
اختار الفعل المجنون بقول “لا” لسيده!
في الواقع ، مع تشويه الفضاء خلف تشو يو كاي ، ظهرت شخصية غير واضحة. لقد كان رجلاً في منتصف العمر – رجل ذو شعر أبيض مع تعبير عن الحزن واليأس المطلق بسبب التخلي عن كل أمل!
في تلك اللحظة ، لم يكن تشو يو كاي … لكن خالد الحرب لعالم يين المقدس الحقيقي تشانغ هي!
في تلك اللحظة ، لم يكن تشو يو كاي … لكن خالد الحرب لعالم يين المقدس الحقيقي تشانغ هي!
“عالم الحياة! إنه حقًا خالد الحرب تشانغ هي! ” أصبح وجه القس زي لونغ شاحبًا. عندما نظر إلى تشو يو كاي ، ظهر الخوف في عينيه.
من الواضح أنه كان هناك روحان في جسده. كان أحدهم تشو يو كاي والآخر كان تشانغ هي. تندمج هاتان الروحان معًا أحيانًا ، لكن غالبًا ما تكونان منفصلتان عن بعضهما البعض. لكن في تلك اللحظة ، وقف تشانغ هي شامخًا في الكون.
“المحيط الخامس حيوي بالتأكيد ، أليس كذلك؟” ضحكت المرأة بطريقة غنجية وربت السلحفاة السوداء تحتها. زادت تلك السلحفاة من سرعتها على الفور.
مع إمساكه الرمح بيده اليمنى ، بدا كما لو كان يرفعه ببطء أمامه ، وبمجرد أن فعل ذلك ، خفض تشو يو كاي رأسه وغمغم بهدوء.
تسبب هذا في جعل المجرة صامتة على الفور. تمزقت المساحة أمام تشو يو كاي ، وانتشر الضرر للخارج. مع توسعها ، نمت بشكل أكبر حتى تحولت في النهاية إلى تمزق عملاق في الفضاء يبلغ طوله مائة ألف قدم.
“ما هو الفرح في الحياة؟” بتنهيدة ، ألقى الرمح الطويل عبر المجرة أمامه.
كان السلف لونغ هاي مذهولًا بالفعل. حتى لو كان في عالم السيادة ، فإن عالم الحياة كان شيئًا لا يمكن تصوره بالنسبة له ، وهو شيء لم يجرؤ حتى على الحلم به. بعد كل شيء ، كان الوصول إلى عالم المصير بالفعل أكبر رغبته. عالم الحياة … لقد كان شيئًا لم يفكر فيه أبدًا في أن يكون في متناول يده.
تسبب هذا في جعل المجرة صامتة على الفور. تمزقت المساحة أمام تشو يو كاي ، وانتشر الضرر للخارج. مع توسعها ، نمت بشكل أكبر حتى تحولت في النهاية إلى تمزق عملاق في الفضاء يبلغ طوله مائة ألف قدم.
لكنهم لم يكونوا وحدهم. في نفس الوقت تقريبًا ، اتجه قوسان طويلان إلى الأمام من المجرة. كانت تلك سلحفتان عملاقتان داكنتان يبلغ حجمهما ألف قدم.
بدا الأمر وكأن الانتشار كان بطيئًا ، لكن بدا أن كل شيء في المجرة أصبح ثابتًا. بسبب ذلك ، لم يعد التمزق البطيء بطيئًا ، ولكنه يتقدم بسرعة كبيرة!
لقد تذكر كل المشاهد التي رآها عندما حصل على رمح ظلم الحياة.
عندما اجتاح المنطقة ، اصطدم أولاً بالعملاق ذي الرأسين الذي يقاتل ضد القس زي لونغ. كانت هناك صدمة في عيون العملاق ، لكنه غُطّاه التمزق على الفور ، ولم يتمكن من تفاديه. بعد ذلك ، اجتاح التمزق الشخصين اللذين يقاتلان السلف لونغ هاي.
في تلك اللحظة ، لم يكن تشو يو كاي … لكن خالد الحرب لعالم يين المقدس الحقيقي تشانغ هي!
ما يقرب من ألف مزارع يقاتلون ضد سلف شياطين اللهب ، وآلاف من جذور الفضيلة الذين جاءوا ، والرجل البارد الجالس على السلحفاة الداكنة ، والمرأة الغنجية الجالسة على السلحفاة الأخرى … كلهم … تمت اجتياحهم من قبل تلك التمزق التي يبلغ طوله مائة ألف قدم في الفضاء .
ساد الصمت المنطقة بأكملها …
عندما اختفى بعيدًا عن الأنظار ، عاد كل شيء إلى طبيعته ، تعافى العالم من التجمد.
بالنسبة له ، كانت قوة أولئك الموجودين في عالم الحياة هي نفسها التي سيشعر بها مزارع تكثيف تشي عندما يصطدم بشخص في عالم الروح الوليدة .
لكن عندما حدث ذلك ، لم تكن هناك صرخات مليئة بالألم ، ولا صراعات. تمزق العملاق ذو الرأسين أمام زي لونغ ببساطة إلى أشلاء. حتى روحه الوليدة لم تنجح في الهروب ، وتحولت إلى عدم.
أما بالنسبة للوحوش الشرسة والأجناس الأخرى من محيط الجوهر السماوي النجمي، فقد تم التعامل معهم جميعًا بواسطة سلف شياطين اللهب وحده. لم يكن أحد منهم من سيد المصير والحياة والموت، ولكن كان هناك الكثير منهم في عالم كالبا الشمسي، وبما أن عدد السرب بلغ الآلاف ، فإن بحر النار من سلف شياطين اللهب يمكن أن يحيط بهم ويمنعهم من التقدم.
عانى الشخصان أمام لونغ هاي من نفس النهاية. لم تكن هناك استثناءات لآلاف جذور الفضيلة أيضًا. بغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يمتلكونه ، فقد تحولوا جميعًا إلى رماد في تلك اللحظة.
في هذا الشهر ، ارتفعت الأصوات الأنفجارات إلى السماء في المنطقة الواقعة وراء المحيط الخامس. ترددت أصوات المعركة في كل الاتجاهات ، وانتشرت رائحة كريهة دموية في المنطقة كلها ، مما تسبب في تحول المكان إلى مكان كارثي.
أصبح الرجل والمرأة اللذان وصلا للتو على السلاحف المظلمة جزءًا من الفضاء في اللحظة التي تعافت فيها المجرة من التجمد.
كانت جميع جذور الفضيلة قوية بشكل لا يصدق ، وعندما اقتربوا ، ارتفعت أصوات المعركة في السماء.
كان الأمر تمامًا كما قال تشو يو كاي في ذلك الوقت.
بحلول ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاثة أيام متبقية حتى نهاية الشهر الثاني ، لكن المعركة في ذلك المكان قد وصلت بالفعل إلى حالة شديدة للغاية.
“ما هو الفرح في الحياة؟”
أصبح الرجل والمرأة اللذان وصلا للتو على السلاحف المظلمة جزءًا من الفضاء في اللحظة التي تعافت فيها المجرة من التجمد.
سيكون من الأفضل الموت في المعركة!
تشانغ هي
ساد الصمت المنطقة بأكملها …
ارتجف القس زي لونغ. كان هذا المشهد خارج توقعاته تمامًا وحدث فجأة ، ولم يمنحه الفرصة لفعل أي شيء. إذا أراد تشو يو كاي قتله ، فبغض النظر عن عدد الزي لونغ الموجودين ، كان من الصعب عليه حتى محاولة القتال. كان سيواجه نفس المصير الذي واجهه كل من أمام عينيه – تحولوا إلى غبار.
ارتجف القس زي لونغ. كان هذا المشهد خارج توقعاته تمامًا وحدث فجأة ، ولم يمنحه الفرصة لفعل أي شيء. إذا أراد تشو يو كاي قتله ، فبغض النظر عن عدد الزي لونغ الموجودين ، كان من الصعب عليه حتى محاولة القتال. كان سيواجه نفس المصير الذي واجهه كل من أمام عينيه – تحولوا إلى غبار.
الرائحة الكريهة الدامية التي ملأت المنطقة الواقعة خلف المحيط الخامس والوجود من مزق الأبعاد الذي لن يختفي دفع جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى اختيار المغادرة مع تغير تعبيراتهم.
“عالم الحياة! إنه حقًا خالد الحرب تشانغ هي! ” أصبح وجه القس زي لونغ شاحبًا. عندما نظر إلى تشو يو كاي ، ظهر الخوف في عينيه.
عاد زي لونغ والثلاثة الآخرون بهدوء وجلسوا متربعين حول المنطقة. من حين لآخر ، كانوا ينظرون نحو تشو يو كاي ، وسيكون هناك قدر كبير من الاحترام على وجوههم.
كان السلف لونغ هاي مذهولًا بالفعل. حتى لو كان في عالم السيادة ، فإن عالم الحياة كان شيئًا لا يمكن تصوره بالنسبة له ، وهو شيء لم يجرؤ حتى على الحلم به. بعد كل شيء ، كان الوصول إلى عالم المصير بالفعل أكبر رغبته. عالم الحياة … لقد كان شيئًا لم يفكر فيه أبدًا في أن يكون في متناول يده.
عاد زي لونغ والثلاثة الآخرون بهدوء وجلسوا متربعين حول المنطقة. من حين لآخر ، كانوا ينظرون نحو تشو يو كاي ، وسيكون هناك قدر كبير من الاحترام على وجوههم.
بالنسبة له ، كانت قوة أولئك الموجودين في عالم الحياة هي نفسها التي سيشعر بها مزارع تكثيف تشي عندما يصطدم بشخص في عالم الروح الوليدة .
تسبب هذا في جعل المجرة صامتة على الفور. تمزقت المساحة أمام تشو يو كاي ، وانتشر الضرر للخارج. مع توسعها ، نمت بشكل أكبر حتى تحولت في النهاية إلى تمزق عملاق في الفضاء يبلغ طوله مائة ألف قدم.
ارتجف سلف شياطين اللهب. خلال تلك اللحظة ، على الرغم من أنه لم يمت ، إلا أنه ما زال يشعر بأن قوة الحياة لآلاف الأشخاص من حوله تتلاشى على الفور.
على الرغم من أن تشو يو كاي كان لا يزال سمينًا كما كان دائمًا ، إلا أن صورته تغيرت. مع الرمح الطويل في يده وزادت هالته على قدم وساق ، اعتقد الجميع أنهم لا ينظرون إلى شخص ممتلئ الجسم ، ولكن عملاق يمكنه أن يرفع السماء بأكملها!
” عالم الحياة. فن عكس الحياة والموت؟ هل هذا … هل هذا تشو يو كاي ؟”
أما بالنسبة للوحوش الشرسة والأجناس الأخرى من محيط الجوهر السماوي النجمي، فقد تم التعامل معهم جميعًا بواسطة سلف شياطين اللهب وحده. لم يكن أحد منهم من سيد المصير والحياة والموت، ولكن كان هناك الكثير منهم في عالم كالبا الشمسي، وبما أن عدد السرب بلغ الآلاف ، فإن بحر النار من سلف شياطين اللهب يمكن أن يحيط بهم ويمنعهم من التقدم.
“هذا ليس أي استعراض عادي للقوة في عالم الحياة. هذه علامة من هم على وشك التوجه إلى عالم الموت. هم وحدهم من يستطيعون عكس الحياة والموت هكذا! ” رفع القس زي لونغ رأسه بسرعة ، وعندما نظر إلى تشو يو كاي ، كانت هناك نظرة متحمسة في عينيه.
مع إمساكه الرمح بيده اليمنى ، بدا كما لو كان يرفعه ببطء أمامه ، وبمجرد أن فعل ذلك ، خفض تشو يو كاي رأسه وغمغم بهدوء.
كان سو مينغ قد فتح عينيه منذ فترة طويلة. حدق في تشو يو كاي الواقف أمامه ، ورأى الوحدة على الرجل الوهمي وكذلك اليأس الناتج عن الوحدة والألم.
“هذا ليس أي استعراض عادي للقوة في عالم الحياة. هذه علامة من هم على وشك التوجه إلى عالم الموت. هم وحدهم من يستطيعون عكس الحياة والموت هكذا! ” رفع القس زي لونغ رأسه بسرعة ، وعندما نظر إلى تشو يو كاي ، كانت هناك نظرة متحمسة في عينيه.
لقد تذكر كل المشاهد التي رآها عندما حصل على رمح ظلم الحياة.
ارتجف القس زي لونغ. كان هذا المشهد خارج توقعاته تمامًا وحدث فجأة ، ولم يمنحه الفرصة لفعل أي شيء. إذا أراد تشو يو كاي قتله ، فبغض النظر عن عدد الزي لونغ الموجودين ، كان من الصعب عليه حتى محاولة القتال. كان سيواجه نفس المصير الذي واجهه كل من أمام عينيه – تحولوا إلى غبار.
بصفته معجزة عالم يين المقدس الحقيقي ، تلميذ كائن سامي ، لورد كالبا المستقبلي لعالم يين المقدس الحقيقي ، لم يكن بإمكان تشانغ هي … إلا أن يشاهد عشيقته تتحول إلى حبة طبية . عندما طلب منه سيده أن يبتلعها للدخول إلى عالم الموت ، اختار تشانغ هي أن يكافح ويقاتل للمرة الأولى في حياته.
الرائحة الكريهة الدامية التي ملأت المنطقة الواقعة خلف المحيط الخامس والوجود من مزق الأبعاد الذي لن يختفي دفع جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى اختيار المغادرة مع تغير تعبيراتهم.
اختار الفعل المجنون بقول “لا” لسيده!
رفع يده اليمنى وأمسك الفضاء في اتجاه سو مينغ. ارتجف رمح ظلم الحياة أمام سو مينغ بعنف وأطلق طنينًا عاليًا بدا وكأنه سعيد قبل أن يطير ويهبط في كف تشو يو كاي الأيمن.
كان على استعداد للتخلي عن كل شيء لاستعادة ما فقده. إذا كان سيتوجه إلى عالم الموت بهذه الطريقة … فإنه يفضل عدم امتلاكه!
كان هناك امرأة عجوز بالقرب من السلف لونغ هاي. استمروا في تبادل الضربات.
“ما هو الفرح في الحياة؟” تمتم سو مينغ بهدوء.
تسبب هذا في جعل المجرة صامتة على الفور. تمزقت المساحة أمام تشو يو كاي ، وانتشر الضرر للخارج. مع توسعها ، نمت بشكل أكبر حتى تحولت في النهاية إلى تمزق عملاق في الفضاء يبلغ طوله مائة ألف قدم.
خفض تشو يو كاي رأسه ، واختفت هالته على الفور. عندما عاد إلى مظهره الأصلي ، ترك الرمح الطويل في يده. أطلق ذلك الرمح ضجة حزينة وعاد إلى جانب سو مينغ.
عندما فتحهما مرة أخرى ، أعطى إحساسًا كما لو أنه تحول إلى شخص آخر. كان مثل رمح حاد غير مغلف. اندلعت منه هالة حادة هزت السماء والأرض .
جلس تشو يو كاي وأغمض عينيه. ظهر تعبير لا مبالي على وجهه مع التعب.
رفع يده اليمنى وأمسك الفضاء في اتجاه سو مينغ. ارتجف رمح ظلم الحياة أمام سو مينغ بعنف وأطلق طنينًا عاليًا بدا وكأنه سعيد قبل أن يطير ويهبط في كف تشو يو كاي الأيمن.
كان هناك حزن عميق لم يستطع أحد أن يشعر به ، وكان حزنًا لم يراه سوى سو مينغ ، لأنه رأى قصته. هذا الحزن … قد اندمج بالفعل مع روحه.
ارتجف سلف شياطين اللهب. خلال تلك اللحظة ، على الرغم من أنه لم يمت ، إلا أنه ما زال يشعر بأن قوة الحياة لآلاف الأشخاص من حوله تتلاشى على الفور.
عاد زي لونغ والثلاثة الآخرون بهدوء وجلسوا متربعين حول المنطقة. من حين لآخر ، كانوا ينظرون نحو تشو يو كاي ، وسيكون هناك قدر كبير من الاحترام على وجوههم.
” عالم الحياة. فن عكس الحياة والموت؟ هل هذا … هل هذا تشو يو كاي ؟”
بعد فترة طويلة ، أغلق سو مينغ عينيه مرة أخرى.
جلس تشو يو كاي وأغمض عينيه. ظهر تعبير لا مبالي على وجهه مع التعب.
مر الوقت. الشهر الثالث ، الرابع ، وعندما مر الشهر الخامس ، لكن لم يصل أي شخص آخر من محيط الجوهر السماوي النجمي إلى المحيط الخامس. كان الأمر وكأن … هذا المكان أصبح منطقة ممنوعة.
بحلول ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاثة أيام متبقية حتى نهاية الشهر الثاني ، لكن المعركة في ذلك المكان قد وصلت بالفعل إلى حالة شديدة للغاية.
الرائحة الكريهة الدامية التي ملأت المنطقة الواقعة خلف المحيط الخامس والوجود من مزق الأبعاد الذي لن يختفي دفع جميع الأشخاص الذين وصلوا إلى اختيار المغادرة مع تغير تعبيراتهم.
مر الوقت ، وسرعان ما انتهى الشهر الثاني. مع حلول الشهر الثالث ، وصلت المعركة إلى ذروتها ، لأن مجموعة من الناس مع أجساد الثعابين – جذور الفضيلة – وصلوا إلى المنطقة. كان هناك الآلاف منهم ، وبينما لم يكن الشخص الذي يقودهم في عالم السيادة ، كان على بعد نصف خطوة فقط من ذلك!
ومع ذلك ، عندما حل الشهر السادس … وصل العرق الأكثر غموضًا بين أجناس الكائنات الفضائية الأربعة العظيمة وراء المحيط الخامس. إلى جانبهم كان سلفهم … وجذر الفضيلة العجوز الذي خرج من الفضاء بشعر أشيب بالإضافة إلى قشور متعفنة.
ما يقرب من ألف مزارع يقاتلون ضد سلف شياطين اللهب ، وآلاف من جذور الفضيلة الذين جاءوا ، والرجل البارد الجالس على السلحفاة الداكنة ، والمرأة الغنجية الجالسة على السلحفاة الأخرى … كلهم … تمت اجتياحهم من قبل تلك التمزق التي يبلغ طوله مائة ألف قدم في الفضاء .
لقد وقفوا على بعد عشرات الآلاف الأقدام من سو مينغ والآخرين وراء المحيط الخامس. عندما نظروا إلى المسافة ، ظهر ضوء متجمد في عيونهم.
على الرغم من أن تشو يو كاي كان لا يزال سمينًا كما كان دائمًا ، إلا أن صورته تغيرت. مع الرمح الطويل في يده وزادت هالته على قدم وساق ، اعتقد الجميع أنهم لا ينظرون إلى شخص ممتلئ الجسم ، ولكن عملاق يمكنه أن يرفع السماء بأكملها!
“لقد مرت ستة أشهر. يجب أن يكون حراس المحيط الخامس قد ظهروا الآن “.
……….
Hijazi
ارتجف القس زي لونغ. كان هذا المشهد خارج توقعاته تمامًا وحدث فجأة ، ولم يمنحه الفرصة لفعل أي شيء. إذا أراد تشو يو كاي قتله ، فبغض النظر عن عدد الزي لونغ الموجودين ، كان من الصعب عليه حتى محاولة القتال. كان سيواجه نفس المصير الذي واجهه كل من أمام عينيه – تحولوا إلى غبار.
“عالم الحياة! إنه حقًا خالد الحرب تشانغ هي! ” أصبح وجه القس زي لونغ شاحبًا. عندما نظر إلى تشو يو كاي ، ظهر الخوف في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
