نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1021

سحابة

سحابة

سحابة

لم يتردد صدى الجمل القليلة الأخيرة في الفراغ ، بل تردد صداها في روح سو مينغ. لم يتم نطق الكلمات بشكل صحيح في هذا الوقت ، ولكنها جاءت من الماضي. لقد كانوا من مشهد نسيه سو مينغ منذ فترة طويلة!

وصلت عقلانية سو مينغ إلى ذروتها. لقد أصبح هدوءه قاسٍ بالفعل. عندما يهاجم ، سيموت الآخرون. في الواقع ، كانت هالة الموت اللانهائية تنتشر من كل جسده. كان الأمر كما لو أنه تولى حق الموت للآخرين من الجحيم.

كان هذا هو قلب الفرن الخامس ، وكان المذبح هو مركز القلب . كان التابوت الموجود على المذبح موجودًا هناك طوال العام في الفراغ ، مستخدمًا المساحة الموجودة في الفرن الخامس لامتصاص قوة الحياة من جميع الذين جاءوا. كل هذه القوة الحياتية … تم تسليمها إلى جسد المرأة الكامن بالداخل.

كان هذا سو مينغ الرمادي .

أما بالنسبة للأشباح التي تهرب ، فاندفع الإنسانان الصغيران من القرع إلى الأمام وحوّلهم جميعًا إلى رماد مع ارتفاع أصوات الانفجار في الهواء. اختفوا في الفراغ واختفوا دون أن يتركوا أثرا.

عندما تم إلقاء رمح ظلم الحياة للأمام ، بدت الدوامة التي تشكلت في الفراغ كما لو كانت طريقًا متجهًا إلى الجحيم. عندما تم تفعيله ، تسبب في صراخ الأشباح التي كانت تفر في حالة نصف حية. تم امتصاص أجسادهم في الدوامة ، وكانوا على وشك … الدخول في دورة التناسخ بسبب القمر الرمادي العملاق خلف سو مينغ !

كان كل شيء قد بدأ للتو عندما انتهى بالفعل.

أما بالنسبة للأشباح التي تهرب ، فاندفع الإنسانان الصغيران من القرع إلى الأمام وحوّلهم جميعًا إلى رماد مع ارتفاع أصوات الانفجار في الهواء. اختفوا في الفراغ واختفوا دون أن يتركوا أثرا.

ارتجف جسده وهو يحدق في الفراغ الذي جاء منه الصوت.

كان كل شيء قد بدأ للتو عندما انتهى بالفعل.

هز سو مينغ رأسه.

قام سو مينغ ذو الشعر الرمادي الطويل بإمساك رمح ظلم الحياة في يده. بمجرد أن تحولت إلى حلقة ، رفع القرع ، وسرعان ما تراجع الرجلان الصغيران إلى الوراء وعادا إلى القرع .

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. تمزق عقله في منتصف الانفجارات العالية. عندما ظهرت ذكريات الماضي على السطح في رأسه ، تذكر كل شيء!

لم يعد هناك أي أشباح تزأر في المنطقة. عاد كل شيء إلى الصمت.

حدقت شو هوي في سو مينغ بصراحة. تسللت قشعريرة باردة من أعماق قلبها. كان الهواء القاسي حول سو مينغ واضحًا بشكل لا يصدق. كان الهواء يقول إنه لا يهتم بكل من يعيش. لم يكن فيه سوى عقلانية خالصة ، بلا قلب عندما تم تنحية كل المشاعر جانبًا.

حدقت شو هوي في سو مينغ بصراحة. تسللت قشعريرة باردة من أعماق قلبها. كان الهواء القاسي حول سو مينغ واضحًا بشكل لا يصدق. كان الهواء يقول إنه لا يهتم بكل من يعيش. لم يكن فيه سوى عقلانية خالصة ، بلا قلب عندما تم تنحية كل المشاعر جانبًا.

تبعت شو هوي سو مينغ بهدوء ، وتحركت بجانبه.

انتشرت القوة التدميرية للقمر الرمادي . إذا كانت شو هوي … لم تلاحظ ذلك مسبقًا وتوجهت إلى الوراء ، فهناك احتمال كبير بأنها قد تأثرت بالقوة التدميرية.

انتشرت القوة التدميرية للقمر الرمادي . إذا كانت شو هوي … لم تلاحظ ذلك مسبقًا وتوجهت إلى الوراء ، فهناك احتمال كبير بأنها قد تأثرت بالقوة التدميرية.

هذا لا يزال لا شيء ، على الرغم من ذلك. عندما نظرت شو هوي نحو سو مينغ ، رأت البؤبؤ الرمادي في عينيه ، ولم تستطع إلا أن ترتعش.

أما بالنسبة للأشباح التي تهرب ، فاندفع الإنسانان الصغيران من القرع إلى الأمام وحوّلهم جميعًا إلى رماد مع ارتفاع أصوات الانفجار في الهواء. اختفوا في الفراغ واختفوا دون أن يتركوا أثرا.

عضت أسفل شفتها وقالت بهدوء ، “سو مينغ …”

عندما تم إلقاء رمح ظلم الحياة للأمام ، بدت الدوامة التي تشكلت في الفراغ كما لو كانت طريقًا متجهًا إلى الجحيم. عندما تم تفعيله ، تسبب في صراخ الأشباح التي كانت تفر في حالة نصف حية. تم امتصاص أجسادهم في الدوامة ، وكانوا على وشك … الدخول في دورة التناسخ بسبب القمر الرمادي العملاق خلف سو مينغ !

ومع ذلك ، فإن صوتها لم يحصل على إجابة منه. ألقى سو مينغ فقط على شو هوي نظرة خافتة ، النظرة القاسية في عينيه باردة مثل الجليد. دون نظرة أخرى ، أدار رأسه وخطو خطوة نحو الفراغ أمامه.

“سو …” كان هذا الصوت قوياً بطريقة لم تكن من قبل ، وكان قوياً لدرجة أنه بمجرد أن سمعه سو مينغ ، ارتجف جسده بعنف. يمكنه أن يقول … أن هذا كان صوت امرأة!

كان وجه شو هوي شاحبًا بعض الشيء. في صمت ، سيطرت على جسد الكنز الأسمى لملاحقة سو مينغ. كان الكركي الأصلع قد سجل بالفعل ما كان يجري في تلك اللحظة ، وبينما كانت يتمتم في أنفاسه حول القرع الذي صنعه في الماضي ، اجتاح بصرها نحو شو هوي .

مع سقوط الدموع على عينيه ، وصل سو مينغ إلى المذبح ، بجانب التابوت مباشرة. وقف بهدوء هناك وحدق في وجه والدته. ثم ارتجف سو مينغ وركع على ركبتيه …

“مرحبًا ، الأخت الكبرى شو ، لا تمانع في ذلك. لا بأس. كل شيء على ما يرام.” طار الكركي الأصلع إلى جانب شو هوي وأطلق بعض السعال المزيف قبل أن يبدأ في تهدئتها ، لكن اللقب الذي استخدمه لمخاطبة شو هوي لم يكن صحيحًا تمامًا.

عندما سمع الكركي الأصلع هذا الصوت ، ارتجف جسدها أيضًا. بناءً على النظرة في عينيه ، يبدو أنه يكافح. من جانبه ، تغير تعبير شو هوي. عرفت تصرفات طائر الكركي الأصلع عندما سمع الصوت سابقًا ، فرفعت يدها اليمنى ومدتها نحو الكركي الأصلع دون أي تردد.

“أنا أعرف أن الفتى الصغير سو . أنا أخبرك ، بناءً على تحليلي ، بناءً على ما قاله لي شريكي ، أعتقد ، كما تعلمون ، أنه قد ابتعد قليلاً عن طبيعته … “بينما تبع الكركي الأصلع شو هوي ، أشار بمخالبه و تحدث.

“سو … عزيزتي مينغ إير …” جلب اللطف في الصوت معه دفئًا لم يكن سو مينغ مألوفًا به. كان الدفء الذي ولد من اشتياق الأم إلى لحمها ودمها ، فضلاً عن رعايتها وإخلاصها لابنها.

“على حسب تعبير وطني ، فإن مشاعره الآن منقسمة إلى عدة أجزاء ، ولا يمكنه التحكم بها بمفرده أيضًا. بادئ ذي بدء ، إنه شخص يغضب بسهولة. بمجرد أن يصبح مجنونًا ، سيظهر اللون الرمادي على الفور.”

تغير المشهد. عندما ظهرت المجرة التالية ، كانت المجرة التي تنتمي إلى عالم داو الصباح الحقيقي . حمل الرجل في منتصف العمر زوجته بين ذراعيه وزأر يائسًا في السماء. داخل هديره كان خيبة أمل تجاه الحياة. كانت حالة من المعاناة التي أتت من الروح … وكانت هناك دموع حمراء الدم تتدفق على خديه.

“بعد ذلك ، إنه خائف من التحفيز. بمجرد أن يتم تحفيزه ، سيظهر اللون الأحمر على الفور. أنا لست متأكدًا تمامًا من نوع الموقف الذي سيؤدي إلى ظهور هذا اللون الذهبي “. خدش الكركي الأصلع رأسه ووضع نظر متأنية على وجهه بينما كان يدقق في سو مينغ ، الذي كان متقدمًا عليه.

“العوالم الحقيقية الأربعة العظيمة ، لقد ذبحتم عرقي بأكمله. حتى أنكم رفضت ترك طفل ولعنتموه ! الآن ، سلبتم حياة زوجتي أيضًا! إذا كان هذا هو الحال … فما الفائدة من الاستمرار في البقاء على قيد الحياة ؟!”

كانت تعبيرات سو مينغ باردة. بينما كان يسير في الفراغ ، سمح لقوة الوقت بأن تحيط به. تجاوز الأبعاد التي سمحت له بالدخول ، لكنه لم يدخلها. بدلاً من ذلك ، اتجه نحو مركز الفرن الخامس.

كان هذا الرون في الفرن الخامس بمثابة النقطة الرئيسية. كان الهدف من الرون هو إيصال قوة الحياة إلى المرأة باستمرار حتى يتمكن من الحفاظ على قوتها ولا تختفي!

مر الوقت. لم يكن لدى سو مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر ، ولكن عندما تقدم للأمام ، اقترب من مركز الفرن الخامس.

كانت أم سو مينج …!

في تلك اللحظة ، تردد صدى صوت من بعيد في الهواء عبر الفرن الخامس بأكمله.

أما بالنسبة للأشباح التي تهرب ، فاندفع الإنسانان الصغيران من القرع إلى الأمام وحوّلهم جميعًا إلى رماد مع ارتفاع أصوات الانفجار في الهواء. اختفوا في الفراغ واختفوا دون أن يتركوا أثرا.

“سو …” كان هذا الصوت قوياً بطريقة لم تكن من قبل ، وكان قوياً لدرجة أنه بمجرد أن سمعه سو مينغ ، ارتجف جسده بعنف. يمكنه أن يقول … أن هذا كان صوت امرأة!

دوي انفجار قوي في رأسه. لم يكن على دراية بهذا الصوت ، لكن كان هناك شيئًا غريبًا مألوفًا عنه. كان الأمر كما لو … كانت هناك فترة زمنية عندما سمع بنفسه هذا الصوت مرات لا تحصى في الماضي.

عندما سمع الكركي الأصلع هذا الصوت ، ارتجف جسدها أيضًا. بناءً على النظرة في عينيه ، يبدو أنه يكافح. من جانبه ، تغير تعبير شو هوي. عرفت تصرفات طائر الكركي الأصلع عندما سمع الصوت سابقًا ، فرفعت يدها اليمنى ومدتها نحو الكركي الأصلع دون أي تردد.

كان تابوتًا شفافًا ، وبداخله امرأة …

تحول إلى قوس طويل اتجه نحو شو هوي وانصهر في جسم الكنز الاسمى. عندها فقط أصبح الصراع على وجهه أضعف بكثير.

قام سو مينغ ذو الشعر الرمادي الطويل بإمساك رمح ظلم الحياة في يده. بمجرد أن تحولت إلى حلقة ، رفع القرع ، وسرعان ما تراجع الرجلان الصغيران إلى الوراء وعادا إلى القرع .

“سو …” تحدث صوت المرأة مرة أخرى. هذه المرة ، كانت هناك نغمة ملحة له. في الواقع ، لم يعرف سو مينغ ما إذا كان هذا نسجًا من خياله ، لكنه سمع ارتعاشًا في الصوت.

لم يعد هناك أي أشباح تزأر في المنطقة. عاد كل شيء إلى الصمت.

دوي انفجار قوي في رأسه. لم يكن على دراية بهذا الصوت ، لكن كان هناك شيئًا غريبًا مألوفًا عنه. كان الأمر كما لو … كانت هناك فترة زمنية عندما سمع بنفسه هذا الصوت مرات لا تحصى في الماضي.

“على حسب تعبير وطني ، فإن مشاعره الآن منقسمة إلى عدة أجزاء ، ولا يمكنه التحكم بها بمفرده أيضًا. بادئ ذي بدء ، إنه شخص يغضب بسهولة. بمجرد أن يصبح مجنونًا ، سيظهر اللون الرمادي على الفور.”

تغير شعر سو مينغ الطويل بسرعة من اللون الرمادي إلى لونه الأصلي. اختفى الهواء البارد حول جسده ، وعاد سو مينغ الأصلي مرة أخرى.

ظهر صوت المرأة مرة أخرى. هذه المرة ، كان من واضح جدًا و بدا كما لو كان بجوار أذني سو مينغ ، مما تسبب في تدفق المزيد من الدموع على وجهه ، وأصبحت الأصوات المزعجة في عقله أقوى.

ارتجف جسده وهو يحدق في الفراغ الذي جاء منه الصوت.

“إنها …” رأى شو هوي أن سو مينغ يعود إلى ماضيه واقتربت منه بهدوء. توقفت بجانبه.

“إنها …” رأى شو هوي أن سو مينغ يعود إلى ماضيه واقتربت منه بهدوء. توقفت بجانبه.

دوي انفجار قوي في رأسه. لم يكن على دراية بهذا الصوت ، لكن كان هناك شيئًا غريبًا مألوفًا عنه. كان الأمر كما لو … كانت هناك فترة زمنية عندما سمع بنفسه هذا الصوت مرات لا تحصى في الماضي.

هز سو مينغ رأسه.

كان هذا هو قلب الفرن الخامس ، وكان المذبح هو مركز القلب . كان التابوت الموجود على المذبح موجودًا هناك طوال العام في الفراغ ، مستخدمًا المساحة الموجودة في الفرن الخامس لامتصاص قوة الحياة من جميع الذين جاءوا. كل هذه القوة الحياتية … تم تسليمها إلى جسد المرأة الكامن بالداخل.

“لقد أخافتك الآن. لم يكن ذلك في نيتي. بمجرد أن دمجت الأقمار في عالم كالبا القمري ، ظهرت بعض المشاكل في شخصيتي ، “قال سو مينغ. تقدم خطوة للأمام واتجه نحو المكان الذي جاء منه الصوت.

“على حسب تعبير وطني ، فإن مشاعره الآن منقسمة إلى عدة أجزاء ، ولا يمكنه التحكم بها بمفرده أيضًا. بادئ ذي بدء ، إنه شخص يغضب بسهولة. بمجرد أن يصبح مجنونًا ، سيظهر اللون الرمادي على الفور.”

في تلك اللحظة ، لم يعد لدى سو مينغ أي نوع من رباطة الجأش أو العقلانية بالنسبة له. لم يكن هناك سوى عزيمة في قلبه واندفاع ناتج عن تخمين جعل قلبه ينبض بالقلق.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ المرأة ، شعر كما لو كان هناك ملايين من الصواعق تتدحرج في رأسه في نفس الوقت. ارتجف جسده. ظهر الارتباك وكذلك عدد لا يحصى من المشاعر الأخرى في عينيه.

تبعت شو هوي سو مينغ بهدوء ، وتحركت بجانبه.

أما بالنسبة للأشباح التي تهرب ، فاندفع الإنسانان الصغيران من القرع إلى الأمام وحوّلهم جميعًا إلى رماد مع ارتفاع أصوات الانفجار في الهواء. اختفوا في الفراغ واختفوا دون أن يتركوا أثرا.

مر الوقت نفس بعد نفس ، وأصبح سو مينغ أسرع بشكل متزايد. تردد صدى صوت المرأة في أذنيه مرارًا وتكرارًا. بعد مرور وقت غير معروف ، رأى مذبحًا ضخمًا يطفو في الفراغ أمامه. عندما هبطت عيناه عليها ، دوي انفجار لا نهاية له في رأسه.

تغير المشهد. عندما ظهرت المجرة التالية ، كانت المجرة التي تنتمي إلى عالم داو الصباح الحقيقي . حمل الرجل في منتصف العمر زوجته بين ذراعيه وزأر يائسًا في السماء. داخل هديره كان خيبة أمل تجاه الحياة. كانت حالة من المعاناة التي أتت من الروح … وكانت هناك دموع حمراء الدم تتدفق على خديه.

رأى تابوت ملقى على المذبح!

كانت هذه والدته.

كان تابوتًا شفافًا ، وبداخله امرأة …

كان هذا الرون في الفرن الخامس بمثابة النقطة الرئيسية. كان الهدف من الرون هو إيصال قوة الحياة إلى المرأة باستمرار حتى يتمكن من الحفاظ على قوتها ولا تختفي!

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ المرأة ، شعر كما لو كان هناك ملايين من الصواعق تتدحرج في رأسه في نفس الوقت. ارتجف جسده. ظهر الارتباك وكذلك عدد لا يحصى من المشاعر الأخرى في عينيه.

“سو …” كان هذا الصوت قوياً بطريقة لم تكن من قبل ، وكان قوياً لدرجة أنه بمجرد أن سمعه سو مينغ ، ارتجف جسده بعنف. يمكنه أن يقول … أن هذا كان صوت امرأة!

كان هذا هو قلب الفرن الخامس ، وكان المذبح هو مركز القلب . كان التابوت الموجود على المذبح موجودًا هناك طوال العام في الفراغ ، مستخدمًا المساحة الموجودة في الفرن الخامس لامتصاص قوة الحياة من جميع الذين جاءوا. كل هذه القوة الحياتية … تم تسليمها إلى جسد المرأة الكامن بالداخل.

“لقد أخافتك الآن. لم يكن ذلك في نيتي. بمجرد أن دمجت الأقمار في عالم كالبا القمري ، ظهرت بعض المشاكل في شخصيتي ، “قال سو مينغ. تقدم خطوة للأمام واتجه نحو المكان الذي جاء منه الصوت.

كان هذا الرون في الفرن الخامس بمثابة النقطة الرئيسية. كان الهدف من الرون هو إيصال قوة الحياة إلى المرأة باستمرار حتى يتمكن من الحفاظ على قوتها ولا تختفي!

حدقت شو هوي في سو مينغ بصراحة. تسللت قشعريرة باردة من أعماق قلبها. كان الهواء القاسي حول سو مينغ واضحًا بشكل لا يصدق. كان الهواء يقول إنه لا يهتم بكل من يعيش. لم يكن فيه سوى عقلانية خالصة ، بلا قلب عندما تم تنحية كل المشاعر جانبًا.

عندما حدق سو مينغ في المرأة في التابوت ، سقطت الدموع من عينيه دون أن يلاحظه أحد. كان من المستحيل ألا يعرف هذه المرأة. كانت الأم التي ظهرت في ذكرياته عندما كان في الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وهي تمسك بالطفل بين ذراعيها وتستخدم جسدها لحمايته حتى بعد وفاتها.

تحول إلى قوس طويل اتجه نحو شو هوي وانصهر في جسم الكنز الاسمى. عندها فقط أصبح الصراع على وجهه أضعف بكثير.

كانت أم سو مينج …!

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ المرأة ، شعر كما لو كان هناك ملايين من الصواعق تتدحرج في رأسه في نفس الوقت. ارتجف جسده. ظهر الارتباك وكذلك عدد لا يحصى من المشاعر الأخرى في عينيه.

ارتجف. والدموع تنهمر على خديه ، مشى خطوة تلو الأخرى نحو التابوت.

“سو …” تحدث صوت المرأة مرة أخرى. هذه المرة ، كانت هناك نغمة ملحة له. في الواقع ، لم يعرف سو مينغ ما إذا كان هذا نسجًا من خياله ، لكنه سمع ارتعاشًا في الصوت.

ظهر صوت المرأة مرة أخرى. هذه المرة ، كان من واضح جدًا و بدا كما لو كان بجوار أذني سو مينغ ، مما تسبب في تدفق المزيد من الدموع على وجهه ، وأصبحت الأصوات المزعجة في عقله أقوى.

تغير شعر سو مينغ الطويل بسرعة من اللون الرمادي إلى لونه الأصلي. اختفى الهواء البارد حول جسده ، وعاد سو مينغ الأصلي مرة أخرى.

“سو … عزيزتي مينغ إير …” جلب اللطف في الصوت معه دفئًا لم يكن سو مينغ مألوفًا به. كان الدفء الذي ولد من اشتياق الأم إلى لحمها ودمها ، فضلاً عن رعايتها وإخلاصها لابنها.

مر الوقت نفس بعد نفس ، وأصبح سو مينغ أسرع بشكل متزايد. تردد صدى صوت المرأة في أذنيه مرارًا وتكرارًا. بعد مرور وقت غير معروف ، رأى مذبحًا ضخمًا يطفو في الفراغ أمامه. عندما هبطت عيناه عليها ، دوي انفجار لا نهاية له في رأسه.

“لا تخاف. مع والدتك ستكون بخير …

لم يعد هناك أي أشباح تزأر في المنطقة. عاد كل شيء إلى الصمت.

“أعدك بأنني سأحميك دائمًا حتى نكبر أنا و والدك وحتى لا يعود كلانا يملك القوة للبقاء معك ومشاهدتك تكمل رحلة حياتك …

“إذا نجا ابني ، فمن الآن فصاعدًا ، لن يُعرف باسم سو يون. سيعرف باسم سو مينغ. يعني هذا الاسم مينغ النقش ، وسأجعله ينقش لغة الهاوية في كون الثالوث القاحل الممتد ، وهي اللغة التي ستجعل كل الناس في الكون يرتعدون! ”

“يون إر ، يجب أن تكون قويًا … كان سلفك هو من أعطاك اسمك. إنه مليء بالآمال بالنسبة لك …

كانت تعبيرات سو مينغ باردة. بينما كان يسير في الفراغ ، سمح لقوة الوقت بأن تحيط به. تجاوز الأبعاد التي سمحت له بالدخول ، لكنه لم يدخلها. بدلاً من ذلك ، اتجه نحو مركز الفرن الخامس.

“مهما حدث ، يجب أن تتذكر أنك باني الهاوية. أنت باني هاوية فخور … والدك هو محارب قوي للغاية قد يكون قادرًا على تجاوز سلفك ، وأنا … جئت من الفجر المظلم … ”

“إذا نجا ابني ، فمن الآن فصاعدًا ، لن يُعرف باسم سو يون. سيعرف باسم سو مينغ. يعني هذا الاسم مينغ النقش ، وسأجعله ينقش لغة الهاوية في كون الثالوث القاحل الممتد ، وهي اللغة التي ستجعل كل الناس في الكون يرتعدون! ”

لم يتردد صدى الجمل القليلة الأخيرة في الفراغ ، بل تردد صداها في روح سو مينغ. لم يتم نطق الكلمات بشكل صحيح في هذا الوقت ، ولكنها جاءت من الماضي. لقد كانوا من مشهد نسيه سو مينغ منذ فترة طويلة!

“لا تخاف. مع والدتك ستكون بخير …

شعر بأن رأسه يتمزق . دوي انفجار مدوي ، وتذكر كل ما حدث. لقد تذكر أنه في ذلك الوقت ، كان قد غرق في الظلام. كان شديد البرودة ، ولم تستطع حياته الهشة أن تصمد أمام هذا البرد. ومع ذلك ، كان هناك صوت استمر في تحفيزه من خلال التحدث إليه في كل مرة أراد فيها التخلي عن الحياة.

مع سقوط الدموع على عينيه ، وصل سو مينغ إلى المذبح ، بجانب التابوت مباشرة. وقف بهدوء هناك وحدق في وجه والدته. ثم ارتجف سو مينغ وركع على ركبتيه …

في تلك اللحظة ، فهم ما حدث. في ذلك الوقت ، كان لا يزال رضيعًا في بطن أمه ، طفل مات تقريبًا بسبب اللعنة التي لحقت به بعد ذبح بناة الهاوية.

كان هذا هو قلب الفرن الخامس ، وكان المذبح هو مركز القلب . كان التابوت الموجود على المذبح موجودًا هناك طوال العام في الفراغ ، مستخدمًا المساحة الموجودة في الفرن الخامس لامتصاص قوة الحياة من جميع الذين جاءوا. كل هذه القوة الحياتية … تم تسليمها إلى جسد المرأة الكامن بالداخل.

رأى سو مينغ مشهدًا غامضًا في رأسه. في ذلك ، كانت امرأة ترقد في التابوت. وربتت على النتوء على بطنها بابتسامة لطيفة على وجهها. كانت الدموع التي لم يستطع رؤيتها تتدفق على خديها وهي تتمتم بهدوء إلى الطفل في بطنها.

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. تمزق عقله في منتصف الانفجارات العالية. عندما ظهرت ذكريات الماضي على السطح في رأسه ، تذكر كل شيء!

كان بجانبها رجل صامت في منتصف العمر. شاهد المشهد بهدوء وشد قبضتيه بإحكام. كان قلبه مملوءًا بالجنون والحزن ، ولكن كانت فيه أيضًا نار مشتعلة لا يستطيع أحد رؤيتها.

رأى تابوت ملقى على المذبح!

تغير المشهد. عندما ظهرت المجرة التالية ، كانت المجرة التي تنتمي إلى عالم داو الصباح الحقيقي . حمل الرجل في منتصف العمر زوجته بين ذراعيه وزأر يائسًا في السماء. داخل هديره كان خيبة أمل تجاه الحياة. كانت حالة من المعاناة التي أتت من الروح … وكانت هناك دموع حمراء الدم تتدفق على خديه.

“بعد ذلك ، إنه خائف من التحفيز. بمجرد أن يتم تحفيزه ، سيظهر اللون الأحمر على الفور. أنا لست متأكدًا تمامًا من نوع الموقف الذي سيؤدي إلى ظهور هذا اللون الذهبي “. خدش الكركي الأصلع رأسه ووضع نظر متأنية على وجهه بينما كان يدقق في سو مينغ ، الذي كان متقدمًا عليه.

“العوالم الحقيقية الأربعة العظيمة ، لقد ذبحتم عرقي بأكمله. حتى أنكم رفضت ترك طفل ولعنتموه ! الآن ، سلبتم حياة زوجتي أيضًا! إذا كان هذا هو الحال … فما الفائدة من الاستمرار في البقاء على قيد الحياة ؟!”

“مهما حدث ، يجب أن تتذكر أنك باني الهاوية. أنت باني هاوية فخور … والدك هو محارب قوي للغاية قد يكون قادرًا على تجاوز سلفك ، وأنا … جئت من الفجر المظلم … ”

“لقد فقدت منزلي وزوجتي وابني … لكنني ما زلت على قيد الحياة ، وهناك هدف واحد فقط بداخلي – سأقلب كامل كون الثالوث القاحل الممتد!

كان الوجه غير مألوف بالنسبة له ، ولكنه مألوف أيضًا. لم يستطع تحديد نوع المشاعر التي كانت تدور في ذهنه في تلك اللحظة. أراد فقط مشاهدتها في هذا المكان بهدوء ، تمامًا مثلما أرادت أن تحفزه بلطف حتى وهي تبكي ، مثل كيف أرادت حمايته في الماضي حتى عندما أغلقت عينيها.

“لن أجعل عالم داو الصباح الحقيقي بأكمله مصنوعًا من أجل الهاوية فحسب ، بل سأجعل كامل كون الثالوث القاحل الممتد… مصنوعًا من أجل الهاوية!

وصلت عقلانية سو مينغ إلى ذروتها. لقد أصبح هدوءه قاسٍ بالفعل. عندما يهاجم ، سيموت الآخرون. في الواقع ، كانت هالة الموت اللانهائية تنتشر من كل جسده. كان الأمر كما لو أنه تولى حق الموت للآخرين من الجحيم.

“إذا نجا ابني ، فمن الآن فصاعدًا ، لن يُعرف باسم سو يون. سيعرف باسم سو مينغ. يعني هذا الاسم مينغ النقش ، وسأجعله ينقش لغة الهاوية في كون الثالوث القاحل الممتد ، وهي اللغة التي ستجعل كل الناس في الكون يرتعدون! ”

كانت أم سو مينج …!

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. تمزق عقله في منتصف الانفجارات العالية. عندما ظهرت ذكريات الماضي على السطح في رأسه ، تذكر كل شيء!

كانت هذه والدته.

مع سقوط الدموع على عينيه ، وصل سو مينغ إلى المذبح ، بجانب التابوت مباشرة. وقف بهدوء هناك وحدق في وجه والدته. ثم ارتجف سو مينغ وركع على ركبتيه …

هز سو مينغ رأسه.

كان الوجه غير مألوف بالنسبة له ، ولكنه مألوف أيضًا. لم يستطع تحديد نوع المشاعر التي كانت تدور في ذهنه في تلك اللحظة. أراد فقط مشاهدتها في هذا المكان بهدوء ، تمامًا مثلما أرادت أن تحفزه بلطف حتى وهي تبكي ، مثل كيف أرادت حمايته في الماضي حتى عندما أغلقت عينيها.

كانت تعبيرات سو مينغ باردة. بينما كان يسير في الفراغ ، سمح لقوة الوقت بأن تحيط به. تجاوز الأبعاد التي سمحت له بالدخول ، لكنه لم يدخلها. بدلاً من ذلك ، اتجه نحو مركز الفرن الخامس.

كانت هذه والدته.

“سو …” كان هذا الصوت قوياً بطريقة لم تكن من قبل ، وكان قوياً لدرجة أنه بمجرد أن سمعه سو مينغ ، ارتجف جسده بعنف. يمكنه أن يقول … أن هذا كان صوت امرأة!

“ما …” غمغم سو مينغ.
…….
Hijazi

ومع ذلك ، فإن صوتها لم يحصل على إجابة منه. ألقى سو مينغ فقط على شو هوي نظرة خافتة ، النظرة القاسية في عينيه باردة مثل الجليد. دون نظرة أخرى ، أدار رأسه وخطو خطوة نحو الفراغ أمامه.

“إذا نجا ابني ، فمن الآن فصاعدًا ، لن يُعرف باسم سو يون. سيعرف باسم سو مينغ. يعني هذا الاسم مينغ النقش ، وسأجعله ينقش لغة الهاوية في كون الثالوث القاحل الممتد ، وهي اللغة التي ستجعل كل الناس في الكون يرتعدون! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط