يسمى هذا الفن محرك الجبل
يسمى هذا الفن محرك الجبل
كانت هناك ثلاث منصات فارغة في الوقت الحالي. كان تشو يو كاي هو الشخص الوحيد الذي وصل قبل سو مينغ . جلس بهدوء وعيناه مغمضتان.
عندما ابتعد سو مينغ عن البعد ، كان الأمر كما توقعه تمامًا ، ظهر على منصة تجوال الروح على الحدود الثانية. تم تخفيض المنصات من ستة إلى خمسة.
“كنت تقول إنني كنت حقيرًا ، لكن أفعالك الآن هو نفس خفض الوقت الذي نستخدمه لتنظيم تنفسنا. إذا كنت تستهدفني فقط ، فبإمكانك أن تقول كلمة واحدة. لماذا كان عليك أن تزعج هذا الزميل الداوي والداوي تشو ؟ يجب أن تعلم أن الأبعاد بين الحد الثاني والأول خطيرة بشكل لا يصدق ، وكل نفس إضافي علينا أن نرتاحه نادر بشكل لا يصدق ” قال الرجل ذو الجبين الأصفر بطريقة مروعة بعد أن أطلق شخيرًا باردًا.
انعكست وفاة المراهق ذو الرداء الأبيض على منصات الروح الخمسة التي تطفو في الفضاء ، وفي تلك اللحظة ، أطلقت هواء وحشي.
في الحقيقة ، من بين الثلاثة ، كان موقف تشو يو كاي غير واضح إلى حد ما ، لكن سو مينغ كان متأكدًا بنحو ثمانية أعشار أن تخمينه كان صحيحًا. من المؤكد أن هذا الشخص كان لديه شكل من أشكال الاتصال مع تشانغ هو ، صاحب رمح ظلم الحياة ، لكنه لم يكن يعرف مدى قوة هذا الاتصال.
أثناء السيطرة على جسد الكنز الأسمى ، خرج سو مينغ بهدوء وجلس القرفصاء على منصته.
في البعد ، رأى زي لونغ و تشو يو كاي . كان هذان الشخصان هما نفس سو مينغ في تلك اللحظة ، وهما يحدقان في الأرض. تغيرت تعابيرهم ، وظهرت نظرة رسمية لم تظهر من قبل.
كانت هناك ثلاث منصات فارغة في الوقت الحالي. كان تشو يو كاي هو الشخص الوحيد الذي وصل قبل سو مينغ . جلس بهدوء وعيناه مغمضتان.
تسببت المشاعر المعقدة ، القلق والشوق ، في جعل قلب سو مينج غير قادر على الهدوء قليلاً.
مسح سو مينغ المنطقة وعبس قليلا. لم يأتِ الرجل ذو الحواجب الصفراء والقس زي لونغ بعد.
كان هناك جبل شاهق في السحب على الأرض. كان أزرق من ضوء أزرق لا نهاية له يلفه. على الجبل ، كانت هناك منصة حجرية يبلغ ارتفاعها عدة عشرات من الأقدام وتحمل لفافة حديدية!
“سيكون الأمر أكثر وحشية من الحد الثاني فصاعدًا بسبب ظهور الأبعاد مع الكنوز السامية ولأنه سيكون هناك أبعاد أقل كلما تقدمنا. لهذا السبب سيصبح ظهور العديد من الأشخاص في بُعد واحد في نفس الوقت مألوفًا.”
“سيكون الأمر أكثر وحشية من الحد الثاني فصاعدًا بسبب ظهور الأبعاد مع الكنوز السامية ولأنه سيكون هناك أبعاد أقل كلما تقدمنا. لهذا السبب سيصبح ظهور العديد من الأشخاص في بُعد واحد في نفس الوقت مألوفًا.”
وبسبب ذلك ، سيصبح القتال على الكنوز محتدما للغاية.
كانت هناك ثلاث منصات فارغة في الوقت الحالي. كان تشو يو كاي هو الشخص الوحيد الذي وصل قبل سو مينغ . جلس بهدوء وعيناه مغمضتان.
فكر سو مينغ في هذا. لم يكن هدفه الكنوز السامية ، ولكن مركز الفرن الخامس. أراد أن يرى ما إذا كان سو شوان يي هناك.
في البعد ، رأى زي لونغ و تشو يو كاي . كان هذان الشخصان هما نفس سو مينغ في تلك اللحظة ، وهما يحدقان في الأرض. تغيرت تعابيرهم ، وظهرت نظرة رسمية لم تظهر من قبل.
إذا كان كذلك ، فسيصبح كل شيء واضحًا ، ولكن إذا لم يكن … أراد سو مينغ أن يعرف ما إذا كان تخمينه الآخر سيكون صحيحًا. في الواقع ، عندما فكر في هذا ، كان قلبه يضيق من الألم.
فكر سو مينغ في هذا. لم يكن هدفه الكنوز السامية ، ولكن مركز الفرن الخامس. أراد أن يرى ما إذا كان سو شوان يي هناك.
لأن تخمينه الثاني كان أن هناك جثة في قلب الفرن الخامس. سيكون لامرأة تمسكت بطفلها قبل الموت وأرادت حماية طفلها حتى بعد وفاتها.
ابتسم الرجل ذو الحاجب الأصفر وخلع السوار. عندما اجتاحت بصره في جميع أنحاء المنطقة ، تجاهل تشو يو كاي ونظر إلى سو مينغ . ظهر تعبير لطيف على وجهه قبل أن يهز رأسه بابتسامة.
كانت هذ أمه. شخص غير مألوف ولكنه مألوف إلى حد ما بشكل غامض لسو مينغ.
ظهر بريق بالكاد ملحوظ في عيون سو مينغ. لم يشعر بأي شكل من أشكال النفور من تصرفات زي لونغ. إذا كان سو مينغ في مكانه ، لكان قد فعل الشيء نفسه بالتأكيد.
في الحقيقة ، في أعماق قلبه ، كانت ذكريات والدته تفوق بكثير ذكريات والده. بعد كل شيء ، فإن وهم الذاكرة التي رآها في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي صدم روحه وجعله غير قادر على نسيان ولو جزء واحد منها.
ترددت أصوات هدير الأرواح النارية في الهواء ، وكان يزداد قوة. سيصلون في أي وقت ، وكان من الممكن ملاحظة أن الهواء المحيط بهم كان يتحرك بسرعة ، وأطلق وجود يبدو وكأنه يريد التهام السماء والأرض.
في صمت ، انتظر سو مينغ بهدوء وصول الرجل ذو الحواجب الصفراء والقس زي لونغ.
تقريبًا في اللحظة التي أطلقت فيها منصة تجوال الروح تحت أقدام زي لونغ هذا الانفجار الصاخب ، انطلقت أرواح النار في الفضاء من حولهم ، قادمة من بعيد. من الواضح أن الانفجار العالي في المنطقة قد جذب انتباههم ، وكانوا يندفعون إلى هنا .
مر الوقت ببطء. بعد حوالي يومين ، تألق اثنان من المنصات الثلاثة المتبقية فجأة في نفس الوقت. جذب هذا الضوء نظرة سو مينغ.
انطلق الزئير ، ولكن لم يكن هناك سوى تفسيران لظهور هذا الصوت داخل الفضاء الفسيح الفارغ. أولاً ، كان هناك عدد قليل من أرواح النار ، ولهذا السبب كان الصوت خافتًا للغاية ، ولكن كان هناك احتمال آخر هو أن أعدادهم كبيرة جدًا لدرجة أن هديرهم بدأ يتردد بالفعل ، وهذا هو سبب تشكل هذا الصوت.
لقد رأى شخصيتين تظهران في نفس الوقت تقريبًا على منصتي تجوال الروح. سرعان ما اكتسب هذان الشخصان شكلًا جسديًا ، وبعد عدة أنفاس ، عندما تبدد الضوء ، ظهر هوانغ مي وزي لونغ.
بالنسبة لزي لونغ ، كان وجهه شاحبًا أيضًا ، لكن نية القتل في عينيه كانت قوية بشكل لا يصدق. عندما ظهر ، ترنح إلى الوراء بضع خطوات قبل أن يجبر نفسه على التوقف ، ثم رفع رأسه ونظر إلى الرجل ذو الحواجب الصفراء.
سعل الرجل ذو الحواجب الصفراء الدم عندما ظهر. ترنح بضع خطوات إلى الوراء وكاد أن يخرج من منصة تجوال الروح.
“أنت تتكلم كثيرا. إذا كنت تريد البقاء ، فابق. الشخص الذي ليس لديه الوقت لتنظيم تنفسه ليس هم ، بل أنت “. سطع ضوء عنيف في عيني القس زي لونغ ، واستدار للسير نحو الدوامة التي ظهرت بجانب منصة تجوال الروح الخاصة به.
بالنسبة لزي لونغ ، كان وجهه شاحبًا أيضًا ، لكن نية القتل في عينيه كانت قوية بشكل لا يصدق. عندما ظهر ، ترنح إلى الوراء بضع خطوات قبل أن يجبر نفسه على التوقف ، ثم رفع رأسه ونظر إلى الرجل ذو الحواجب الصفراء.
“ما دمت أحصل على الكنز ، لا يهم إذا كنت قد جرحت!” وبينما كان يتحدث ، رفع الرجل ذو الحواجب الصفراء يده اليمنى ، وظهر سوار من اليشم على كفه.
عندما رأى سو مينغ هذا ، توصل على الفور فهم تفاهم. من الواضح أن هذين الشخصين قد تقاتلوا على الكنز ، لكن سو مينج لم يكن يعرف … من الذي حصل على الكنز.
عرف سو مينغ هذا في قلبه. إذا لم يكن الرجل ذو الحواجب الصفراء مصابًا ، فإنه بالتأكيد لن يترك سو مينغ يخرج بسهولة بسبب عدم وجود سلف شياطين اللهب بجانبه ، ولكن نظرًا لإصابته ، فقد تجنب ذلك وأعرب عن لطفه تجاه سو مينغ بقصد العمل معه.
ومع ذلك ، بناءً على تعبير القس زي لونج ، لا يبدو أن الإجابة صعبة التخمين.
عندما رأى زي لونغ السوار ، أصبح تعبيره أكثر قتامة. حدق في الرجل ذو الحواجب الصفراء ببرود ، لكنه لم يتفوه بكلمة أخرى. بدلاً من ذلك ، جلس وأغمض عينيه ومارس تنفسه.
“حقير، خسيس!” قال زي لونغ ببطء ، وامتلأ صوته بالبرد.
“كلنا هنا بالفعل ، فلماذا نضيع المزيد من الوقت في التواجد في هذا المكان؟ دعونا نتوجه إلى الأبعاد بين الحد الثاني والأول “. عندما قال زي لونغ هذه الكلمات ، تشوهت المساحة أمامه ، وظهرت أمامه دوامة ضخمة.
“فماذا لو كنت حقيرًا؟” مسح الرجل ذو الحواجب الصفراء الدم من زوايا شفتيه قبل أن يضحك. كان هذا الضحك صاخبًا بشكل لا يصدق ، وبدا أنه وجد كل شيء منطقيًا وكما كان من المفترض أن يحدث.
ظهر بريق بالكاد ملحوظ في عيون سو مينغ. لم يشعر بأي شكل من أشكال النفور من تصرفات زي لونغ. إذا كان سو مينغ في مكانه ، لكان قد فعل الشيء نفسه بالتأكيد.
“ما دمت أحصل على الكنز ، لا يهم إذا كنت قد جرحت!” وبينما كان يتحدث ، رفع الرجل ذو الحواجب الصفراء يده اليمنى ، وظهر سوار من اليشم على كفه.
ترددت أصوات هدير الأرواح النارية في الهواء ، وكان يزداد قوة. سيصلون في أي وقت ، وكان من الممكن ملاحظة أن الهواء المحيط بهم كان يتحرك بسرعة ، وأطلق وجود يبدو وكأنه يريد التهام السماء والأرض.
كان أخضر زمردي. كانت هناك رموز رونية لا حصر لها مثل النتوءات الصغيرة. أحاطوا بالسوار ولفوا حوله ، مما جعل السوار يلمع بضوء ساطع. كان هناك ضغط قوي وهائل انبعث من الكنز ، ولم يستطع الآخرون إلا التحديق فيه.
عمل زي لونغ المتمثل في الخروج من منصة تجوال الروح مبكرًا وإثارة مثل هذا الانفجار الصاخب قلل من الوقت الذي احتاجه هوانغ مي. كانت هذه مؤامرة صارخة ضده ، وتم تنفيذها بطريقة مباشرة بشكل لا يصدق.
عندما رأى زي لونغ السوار ، أصبح تعبيره أكثر قتامة. حدق في الرجل ذو الحواجب الصفراء ببرود ، لكنه لم يتفوه بكلمة أخرى. بدلاً من ذلك ، جلس وأغمض عينيه ومارس تنفسه.
في الحقيقة ، من بين الثلاثة ، كان موقف تشو يو كاي غير واضح إلى حد ما ، لكن سو مينغ كان متأكدًا بنحو ثمانية أعشار أن تخمينه كان صحيحًا. من المؤكد أن هذا الشخص كان لديه شكل من أشكال الاتصال مع تشانغ هو ، صاحب رمح ظلم الحياة ، لكنه لم يكن يعرف مدى قوة هذا الاتصال.
ابتسم الرجل ذو الحاجب الأصفر وخلع السوار. عندما اجتاحت بصره في جميع أنحاء المنطقة ، تجاهل تشو يو كاي ونظر إلى سو مينغ . ظهر تعبير لطيف على وجهه قبل أن يهز رأسه بابتسامة.
“سيكون الأمر أكثر وحشية من الحد الثاني فصاعدًا بسبب ظهور الأبعاد مع الكنوز السامية ولأنه سيكون هناك أبعاد أقل كلما تقدمنا. لهذا السبب سيصبح ظهور العديد من الأشخاص في بُعد واحد في نفس الوقت مألوفًا.”
لم يكلف نفسه عناء السؤال عن سلف شياطين اللهب!
سعل الرجل ذو الحواجب الصفراء الدم عندما ظهر. ترنح بضع خطوات إلى الوراء وكاد أن يخرج من منصة تجوال الروح.
“إنه يبحث عن حليف”.
“ما دمت أحصل على الكنز ، لا يهم إذا كنت قد جرحت!” وبينما كان يتحدث ، رفع الرجل ذو الحواجب الصفراء يده اليمنى ، وظهر سوار من اليشم على كفه.
عرف سو مينغ هذا في قلبه. إذا لم يكن الرجل ذو الحواجب الصفراء مصابًا ، فإنه بالتأكيد لن يترك سو مينغ يخرج بسهولة بسبب عدم وجود سلف شياطين اللهب بجانبه ، ولكن نظرًا لإصابته ، فقد تجنب ذلك وأعرب عن لطفه تجاه سو مينغ بقصد العمل معه.
اختار سو مينغ الوقوف في مكان لن يخسر فيه.
أما بالنسبة لتشو يو كاي ، فمن الواضح أنه تم تجاهله من قبل الرجل ذو الحواجب الصفراء ، موضحًا أنه قد أساء تقدير الموقف. ألقى سو مينغ نظرة على تشو يو كاي واكتشف أن هذا الشخص قد فتح عينيه في وقت غير معروف وكان في أحلام اليقظة أثناء التحديق في الفضاء.
كيف يمكنه أن يرقص في دوائر بين هؤلاء المحاربين الأقوياء ويحصل على أكبر الفوائد؟ بفضل ذكاء سو مينغ ، يمكنه الوقوف على أسس متساوية عندما يكون في قتال ضد الأشخاص المخططين والحسابيين وبعيدي النظر.
جعله مظهره والقوة التي نضحها يفهم سبب عدم تقدير الآخرين له بشكل كبير. ومع ذلك ، بعد مشاهدة المشهد في البعد في ذلك الوقت ، لن يقلل سو مينغ بالتأكيد من شأنه.
في البعد ، رأى زي لونغ و تشو يو كاي . كان هذان الشخصان هما نفس سو مينغ في تلك اللحظة ، وهما يحدقان في الأرض. تغيرت تعابيرهم ، وظهرت نظرة رسمية لم تظهر من قبل.
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فمن بين هؤلاء الأشخاص ، أكثرهم رعبا … ليس ذو الحواجب الصفراء أو زي لونغ … لكن تشو يو كاي!”
عندما انغمس سو مينغ في أفكاره ، فتح القس زي لونغ عينيه ووقف. بمجرد أن اجتاحت بصره عبر المنطقة ، رفع قدمه اليمنى وخطى بالقرب من حافة منصة تجوال الروح.
في الحقيقة ، من بين الثلاثة ، كان موقف تشو يو كاي غير واضح إلى حد ما ، لكن سو مينغ كان متأكدًا بنحو ثمانية أعشار أن تخمينه كان صحيحًا. من المؤكد أن هذا الشخص كان لديه شكل من أشكال الاتصال مع تشانغ هو ، صاحب رمح ظلم الحياة ، لكنه لم يكن يعرف مدى قوة هذا الاتصال.
كانت إصابات زي لونغ أخف مقارنة بإصابات هوانغ مي ، وهذا هو السبب في تمكنه من شفاء معظم إصاباته بعد تنظيم تنفسه لبضع لحظات. بالنسبة إلى هوانغ مي ، كان الوقت أهم شيء بالنسبة له ، وكان بحاجة إلى قدر كبير منه حتى يتعافى.
أما بالنسبة لزي لونغ و هوانغ مي ، فقد مال سو مينغ أكثر نحو زي لونغ . قد يبدو الرجل ذو الحواجب الصفراء صريحًا ومباشرًا ، لكن سو مينغ يمكن أن يشعر بهواء شرير غير واضح حوله.
تقريبًا في اللحظة التي أطلقت فيها منصة تجوال الروح تحت أقدام زي لونغ هذا الانفجار الصاخب ، انطلقت أرواح النار في الفضاء من حولهم ، قادمة من بعيد. من الواضح أن الانفجار العالي في المنطقة قد جذب انتباههم ، وكانوا يندفعون إلى هنا .
عندما انغمس سو مينغ في أفكاره ، فتح القس زي لونغ عينيه ووقف. بمجرد أن اجتاحت بصره عبر المنطقة ، رفع قدمه اليمنى وخطى بالقرب من حافة منصة تجوال الروح.
بمجرد أن انحنى سو مينغ لهوانغ مي ، رفع قدمه وداس على منصة تجوال الروح. عندما كان صوت الهدير ينتقل في الهواء ، ظهرت دوامة بجانبه. ألقى سو مينغ نظرة اعتذارية على هوانغ مي مرة أخرى ، ثم صعد إلى الدوامة واختفى.
انطلق انفجار قوي في الهواء ، وتردد على الفور في جميع الاتجاهات. بمجرد أن رن هذا الصوت ، تغير تعبير الرجل ذو الحواجب الصفراء.
“أنت تتكلم كثيرا. إذا كنت تريد البقاء ، فابق. الشخص الذي ليس لديه الوقت لتنظيم تنفسه ليس هم ، بل أنت “. سطع ضوء عنيف في عيني القس زي لونغ ، واستدار للسير نحو الدوامة التي ظهرت بجانب منصة تجوال الروح الخاصة به.
“كلنا هنا بالفعل ، فلماذا نضيع المزيد من الوقت في التواجد في هذا المكان؟ دعونا نتوجه إلى الأبعاد بين الحد الثاني والأول “. عندما قال زي لونغ هذه الكلمات ، تشوهت المساحة أمامه ، وظهرت أمامه دوامة ضخمة.
هذه الدوامة كانت بطبيعة الحال النفق المؤدي إلى الأبعاد بين الحد الثاني والأول .
هذه الدوامة كانت بطبيعة الحال النفق المؤدي إلى الأبعاد بين الحد الثاني والأول .
“إنه يبحث عن حليف”.
تقريبًا في اللحظة التي أطلقت فيها منصة تجوال الروح تحت أقدام زي لونغ هذا الانفجار الصاخب ، انطلقت أرواح النار في الفضاء من حولهم ، قادمة من بعيد. من الواضح أن الانفجار العالي في المنطقة قد جذب انتباههم ، وكانوا يندفعون إلى هنا .
فكر سو مينغ في هذا. لم يكن هدفه الكنوز السامية ، ولكن مركز الفرن الخامس. أراد أن يرى ما إذا كان سو شوان يي هناك.
انطلق الزئير ، ولكن لم يكن هناك سوى تفسيران لظهور هذا الصوت داخل الفضاء الفسيح الفارغ. أولاً ، كان هناك عدد قليل من أرواح النار ، ولهذا السبب كان الصوت خافتًا للغاية ، ولكن كان هناك احتمال آخر هو أن أعدادهم كبيرة جدًا لدرجة أن هديرهم بدأ يتردد بالفعل ، وهذا هو سبب تشكل هذا الصوت.
في صمت ، انتظر سو مينغ بهدوء وصول الرجل ذو الحواجب الصفراء والقس زي لونغ.
“كنت تقول إنني كنت حقيرًا ، لكن أفعالك الآن هو نفس خفض الوقت الذي نستخدمه لتنظيم تنفسنا. إذا كنت تستهدفني فقط ، فبإمكانك أن تقول كلمة واحدة. لماذا كان عليك أن تزعج هذا الزميل الداوي والداوي تشو ؟ يجب أن تعلم أن الأبعاد بين الحد الثاني والأول خطيرة بشكل لا يصدق ، وكل نفس إضافي علينا أن نرتاحه نادر بشكل لا يصدق ” قال الرجل ذو الجبين الأصفر بطريقة مروعة بعد أن أطلق شخيرًا باردًا.
“نحن بالفعل قريبون جدًا من مركز الفرن الخامس …” شعر سو مينغ أن قوة حياته تتدفق بعيدًا في الدوامة ونظر إلى الحالة الفوضوية بداخله بينما كان عازمًا وارتفعت موجة من الشوق في قلبه.
نظر زي لونغ ببرود.
عندما خرج سو مينغ من الدوامة بهذه الأفكار وانتقل إلى بُعد جديد ، طردهم المشهد الذي أمامه بعيدًا عن قلبه. ظهر ضوء عنيف على الفور في عينيه.
“أنت تتكلم كثيرا. إذا كنت تريد البقاء ، فابق. الشخص الذي ليس لديه الوقت لتنظيم تنفسه ليس هم ، بل أنت “. سطع ضوء عنيف في عيني القس زي لونغ ، واستدار للسير نحو الدوامة التي ظهرت بجانب منصة تجوال الروح الخاصة به.
عبس هوانغ مي ، لكنه لا يزال يهز رأسه نحو سو مينغ. بعد كل شيء ، لقد أساء بالفعل إلى زي لونغ من الأربعة هنا. أما بالنسبة لتشو يو كاي ، فقد تجاهله تمامًا. إذا لم يعرب سو مينغ عن حسن نيته له ، لكان قد بدأ للتو في التخطيط لكيفية قتله حتى يتمكن من منعه من العمل مع زي لونغ .
ظهر بريق بالكاد ملحوظ في عيون سو مينغ. لم يشعر بأي شكل من أشكال النفور من تصرفات زي لونغ. إذا كان سو مينغ في مكانه ، لكان قد فعل الشيء نفسه بالتأكيد.
لقد أراد استخدام أسرع سرعة يمكنه حشدها للوصول إلى مركز الفرن الخامس ومعرفة … ما إذا كانت … الأم التي رآها في ذكرياته موجودة هناك.
كانت إصابات زي لونغ أخف مقارنة بإصابات هوانغ مي ، وهذا هو السبب في تمكنه من شفاء معظم إصاباته بعد تنظيم تنفسه لبضع لحظات. بالنسبة إلى هوانغ مي ، كان الوقت أهم شيء بالنسبة له ، وكان بحاجة إلى قدر كبير منه حتى يتعافى.
لم يكلف نفسه عناء السؤال عن سلف شياطين اللهب!
عمل زي لونغ المتمثل في الخروج من منصة تجوال الروح مبكرًا وإثارة مثل هذا الانفجار الصاخب قلل من الوقت الذي احتاجه هوانغ مي. كانت هذه مؤامرة صارخة ضده ، وتم تنفيذها بطريقة مباشرة بشكل لا يصدق.
سعل الرجل ذو الحواجب الصفراء الدم عندما ظهر. ترنح بضع خطوات إلى الوراء وكاد أن يخرج من منصة تجوال الروح.
بمجرد مغادرة زي لونغ ، وقف تشو يو كاي ببطء. بعد خطوة واحدة ، جاءت أصوات الانفجار من منصة تجوال الروح حيث كان يقف. بمجرد ظهور الدوامة بجانبه ، لم يلق نظرة على هوانغ مي قبل أن يدخلها ويختفي دون أن يترك أثرا.
في البعد ، رأى زي لونغ و تشو يو كاي . كان هذان الشخصان هما نفس سو مينغ في تلك اللحظة ، وهما يحدقان في الأرض. تغيرت تعابيرهم ، وظهرت نظرة رسمية لم تظهر من قبل.
ترددت أصوات هدير الأرواح النارية في الهواء ، وكان يزداد قوة. سيصلون في أي وقت ، وكان من الممكن ملاحظة أن الهواء المحيط بهم كان يتحرك بسرعة ، وأطلق وجود يبدو وكأنه يريد التهام السماء والأرض.
كيف يمكنه أن يرقص في دوائر بين هؤلاء المحاربين الأقوياء ويحصل على أكبر الفوائد؟ بفضل ذكاء سو مينغ ، يمكنه الوقوف على أسس متساوية عندما يكون في قتال ضد الأشخاص المخططين والحسابيين وبعيدي النظر.
نظر سو مينغ إلى الرجل ذو الحواجب الصفراء الغاضب ووضع تعبيرًا اعتذاريًا. لف قبضته في راحة يده نحو هوانغ مي وفتح فمه كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن في النهاية ، تحول الأمر إلى تنهد.
فكر سو مينغ في هذا. لم يكن هدفه الكنوز السامية ، ولكن مركز الفرن الخامس. أراد أن يرى ما إذا كان سو شوان يي هناك.
عبس هوانغ مي ، لكنه لا يزال يهز رأسه نحو سو مينغ. بعد كل شيء ، لقد أساء بالفعل إلى زي لونغ من الأربعة هنا. أما بالنسبة لتشو يو كاي ، فقد تجاهله تمامًا. إذا لم يعرب سو مينغ عن حسن نيته له ، لكان قد بدأ للتو في التخطيط لكيفية قتله حتى يتمكن من منعه من العمل مع زي لونغ .
في الحقيقة ، في أعماق قلبه ، كانت ذكريات والدته تفوق بكثير ذكريات والده. بعد كل شيء ، فإن وهم الذاكرة التي رآها في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي صدم روحه وجعله غير قادر على نسيان ولو جزء واحد منها.
ومع ذلك ، عندما رأى تعبير سو مينغ ، أخرج الأفكار الأخرى في رأسه. اندفعت فكرة الاقتراب من سو مينغ وتشكيل تحالف إلى الواجهة.
بمجرد أن انحنى سو مينغ لهوانغ مي ، رفع قدمه وداس على منصة تجوال الروح. عندما كان صوت الهدير ينتقل في الهواء ، ظهرت دوامة بجانبه. ألقى سو مينغ نظرة اعتذارية على هوانغ مي مرة أخرى ، ثم صعد إلى الدوامة واختفى.
بمجرد أن انحنى سو مينغ لهوانغ مي ، رفع قدمه وداس على منصة تجوال الروح. عندما كان صوت الهدير ينتقل في الهواء ، ظهرت دوامة بجانبه. ألقى سو مينغ نظرة اعتذارية على هوانغ مي مرة أخرى ، ثم صعد إلى الدوامة واختفى.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن سو مينغ عرف بعض التفاصيل حول تشو يو كاي وتفاعلوا في البعد السابق ، كان تشو يو كاي على الأقل أفضل بكثير من هوانغ مي و زي لونغ.
عندما لم يعد بإمكان الرجل ذو الحواجب الصفراء رؤيته ، اختفت النظرة الاعتذارية على وجهه ، واستبدلت بتعبير بارد.
مسح سو مينغ المنطقة وعبس قليلا. لم يأتِ الرجل ذو الحواجب الصفراء والقس زي لونغ بعد.
نظرًا لأن الجميع كان يخطط ضد بعضهم البعض ، فمن الطبيعي أن سو مينغ لن يواجههم وجهاً لوجه. كانت النظرة الاعتذارية في ذلك الوقت مزيفة تمامًا ، حيث كان هدفه هو محاولة جعل الرجل ذو الحواجب الصفراء يجذبه إلى جانبه. وبسبب ذلك ، سيصبح وجود سو مينغ مهمًا للغاية بالنسبة إلى زي لونج و هوانغ مي .
ابتسم الرجل ذو الحاجب الأصفر وخلع السوار. عندما اجتاحت بصره في جميع أنحاء المنطقة ، تجاهل تشو يو كاي ونظر إلى سو مينغ . ظهر تعبير لطيف على وجهه قبل أن يهز رأسه بابتسامة.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن سو مينغ عرف بعض التفاصيل حول تشو يو كاي وتفاعلوا في البعد السابق ، كان تشو يو كاي على الأقل أفضل بكثير من هوانغ مي و زي لونغ.
عندما رأى زي لونغ السوار ، أصبح تعبيره أكثر قتامة. حدق في الرجل ذو الحواجب الصفراء ببرود ، لكنه لم يتفوه بكلمة أخرى. بدلاً من ذلك ، جلس وأغمض عينيه ومارس تنفسه.
اختار سو مينغ الوقوف في مكان لن يخسر فيه.
في الحقيقة ، من بين الثلاثة ، كان موقف تشو يو كاي غير واضح إلى حد ما ، لكن سو مينغ كان متأكدًا بنحو ثمانية أعشار أن تخمينه كان صحيحًا. من المؤكد أن هذا الشخص كان لديه شكل من أشكال الاتصال مع تشانغ هو ، صاحب رمح ظلم الحياة ، لكنه لم يكن يعرف مدى قوة هذا الاتصال.
كيف يمكنه أن يرقص في دوائر بين هؤلاء المحاربين الأقوياء ويحصل على أكبر الفوائد؟ بفضل ذكاء سو مينغ ، يمكنه الوقوف على أسس متساوية عندما يكون في قتال ضد الأشخاص المخططين والحسابيين وبعيدي النظر.
“فماذا لو كنت حقيرًا؟” مسح الرجل ذو الحواجب الصفراء الدم من زوايا شفتيه قبل أن يضحك. كان هذا الضحك صاخبًا بشكل لا يصدق ، وبدا أنه وجد كل شيء منطقيًا وكما كان من المفترض أن يحدث.
“نحن بالفعل قريبون جدًا من مركز الفرن الخامس …” شعر سو مينغ أن قوة حياته تتدفق بعيدًا في الدوامة ونظر إلى الحالة الفوضوية بداخله بينما كان عازمًا وارتفعت موجة من الشوق في قلبه.
لقد أراد استخدام أسرع سرعة يمكنه حشدها للوصول إلى مركز الفرن الخامس ومعرفة … ما إذا كانت … الأم التي رآها في ذكرياته موجودة هناك.
لقد أراد استخدام أسرع سرعة يمكنه حشدها للوصول إلى مركز الفرن الخامس ومعرفة … ما إذا كانت … الأم التي رآها في ذكرياته موجودة هناك.
“كلنا هنا بالفعل ، فلماذا نضيع المزيد من الوقت في التواجد في هذا المكان؟ دعونا نتوجه إلى الأبعاد بين الحد الثاني والأول “. عندما قال زي لونغ هذه الكلمات ، تشوهت المساحة أمامه ، وظهرت أمامه دوامة ضخمة.
تسببت المشاعر المعقدة ، القلق والشوق ، في جعل قلب سو مينج غير قادر على الهدوء قليلاً.
بمجرد مغادرة زي لونغ ، وقف تشو يو كاي ببطء. بعد خطوة واحدة ، جاءت أصوات الانفجار من منصة تجوال الروح حيث كان يقف. بمجرد ظهور الدوامة بجانبه ، لم يلق نظرة على هوانغ مي قبل أن يدخلها ويختفي دون أن يترك أثرا.
عندما خرج سو مينغ من الدوامة بهذه الأفكار وانتقل إلى بُعد جديد ، طردهم المشهد الذي أمامه بعيدًا عن قلبه. ظهر ضوء عنيف على الفور في عينيه.
“كنت تقول إنني كنت حقيرًا ، لكن أفعالك الآن هو نفس خفض الوقت الذي نستخدمه لتنظيم تنفسنا. إذا كنت تستهدفني فقط ، فبإمكانك أن تقول كلمة واحدة. لماذا كان عليك أن تزعج هذا الزميل الداوي والداوي تشو ؟ يجب أن تعلم أن الأبعاد بين الحد الثاني والأول خطيرة بشكل لا يصدق ، وكل نفس إضافي علينا أن نرتاحه نادر بشكل لا يصدق ” قال الرجل ذو الجبين الأصفر بطريقة مروعة بعد أن أطلق شخيرًا باردًا.
في البعد ، رأى زي لونغ و تشو يو كاي . كان هذان الشخصان هما نفس سو مينغ في تلك اللحظة ، وهما يحدقان في الأرض. تغيرت تعابيرهم ، وظهرت نظرة رسمية لم تظهر من قبل.
وبسبب ذلك ، سيصبح القتال على الكنوز محتدما للغاية.
كان هناك جبل شاهق في السحب على الأرض. كان أزرق من ضوء أزرق لا نهاية له يلفه. على الجبل ، كانت هناك منصة حجرية يبلغ ارتفاعها عدة عشرات من الأقدام وتحمل لفافة حديدية!
ظهر بريق بالكاد ملحوظ في عيون سو مينغ. لم يشعر بأي شكل من أشكال النفور من تصرفات زي لونغ. إذا كان سو مينغ في مكانه ، لكان قد فعل الشيء نفسه بالتأكيد.
“في هذا الكتاب فن واسمه… محرك الجبل ” ، قال صوت قديم من أعلى الجبل ، وتردد صدى كلماته في جميع أنحاء البعد.
……..
Hijazi
كان هناك جبل شاهق في السحب على الأرض. كان أزرق من ضوء أزرق لا نهاية له يلفه. على الجبل ، كانت هناك منصة حجرية يبلغ ارتفاعها عدة عشرات من الأقدام وتحمل لفافة حديدية!
بمجرد أن انحنى سو مينغ لهوانغ مي ، رفع قدمه وداس على منصة تجوال الروح. عندما كان صوت الهدير ينتقل في الهواء ، ظهرت دوامة بجانبه. ألقى سو مينغ نظرة اعتذارية على هوانغ مي مرة أخرى ، ثم صعد إلى الدوامة واختفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
