الأن
الآن
إذا استمرت الأمور في التقدم بهذه الطريقة ، فهناك فرصة كبيرة بشكل لا يصدق أن يحصل سلف شياطين اللهب على الكنز في هذا المكان ويلتهم لونغ هاي. إذا كان هذا هو الحال ، فلن يختار سو مينغ الانسحاب. سيختار الانتظار. إذا لم تسنح له فرصة للهجوم ، فلن يواجه مشكلة في التخلي عن الكنز.
انطلق التنين الأخضر للسلف لونغ هاي من النيران واقترب من سلف شياطين اللهب في غمضة عين. عندما ضحك الرجل العجوز بشراسة ، رفع يده اليمنى وضرب منتصف حاجبيه. عندما فتح فمه ، سعل جرعة من الدم الأسود الطازج.
انسحب سلف شياطين اللهب بسرعة. كان يعلم أنه ليس لديه فرصة للرد بقوته عندما قارن نفسه بالقدرات في عالم المصير. و في حالة صدمة ، لاحظ القوة الغريبة الموجودة في العالم. هذه القوة أحاطت به وقد تدخلت بالفعل في تصوره.
يبدو أنه يحتوي على قوة الحرارة الشديدة بالإضافة إلى نوع من قوة الحياة الغريبة. اتجهت نحو التنين الأخضر ، وفي اللحظة التي اصطدمت به ، لم تنفجر. وبدلاً من ذلك ، بدا أن الدم الأسود قد اندمج في جسد التنين الأخضر. ظهرت كتل لا حصر لها على جلده. انفجرت تلك الكتل وتحولت إلى وجوه بشرية ذات بقع سوداء. تتطابق تلك الوجوه مع أحد المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي الذين التهمهم سلف شيطان اللهب في ذلك الوقت. انتشروا وملأوا جسد التنين الأخضر بالكامل ، مما جعله رمادًا.
ظهر تعبير رعب لا يصدق على وجه السلف. وبينما كان يتراجع بسرعة ، شكل ختمًا بيديه وضرب بعضًا من أجزاء جسده. مع كل ضربة ، كان يسعل جرعة من الدم الأسود ويصبح أسرع.
“أنت مجرد شجرة لم يعد لها أساس. كيف تجرؤ على القتال ضدي ؟! ”
“ما لم تصل الشجرة نفسها إلى عالم المصير ، فيجب أن يكون … تأثير هذا الكنز! بالنسبة لمستوى زراعة الشجرة الحقيقي … حسنًا ، كل هذا يتوقف على ما إذا كان بإمكاني قطعها بإعدام الشرور الثلاثة! إذا كان بإمكاني قطعه ، فهذا يعني أن الكنز يؤدي دورًا حاسمًا!”
عندما ضحك سلف شياطين اللهب بشراسة ، بدا كما لو كان على وشك الهجوم ، ولكن أمامه مباشرة ، اقترب فأس المعركة المكون من ثلاثة آلاف ورقة بانفجار. بمجرد أن يتأرجح ، لم يراوغ سلف شياطين اللهب ، ولكن بدلاً من ذلك فتح فمه على نطاق واسع وسعل جرعة من الدم مرة أخرى. ذلك الدم الأسود احترق في الجو وتحول إلى وجه بشري آخر.
“كل الأرواح لها مصير. هذا المصير هو الأكثر إثارة للاهتمام ولا يمكن أن يمسه الجميع باستثناء أولئك الذين أتقنوا المصير … “جاء صوت مليء بهواء قديم من الشجرة. في اللحظة التي ترددت فيها كلماته في الهواء ، بدا أن قوة غريبة دخلت العالم.
كان هذا الشخص أيضًا أحد المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي . في تلك اللحظة ، وبتعبير شرس ، هاجم فأس المعركة المكونة من ثلاثة آلاف ورقة. مع انفجار مدوي ، تحطم الوجه البشري ، لكن فأس المعركة تحطم معه أيضًا.
مما يعرفه ، هذه القوة لا يمكن أن تأتي إلا من مصدر واحد … المصير!
لبعض الوقت ، تمتع سلف شياطين اللهب بروعة لا حدود لها. كان تكتيكه ناجحًا بشكل لا يصدق. تظاهر أولاً أنه سقط في خطة الشجرة وأكل المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي ، لكن في الحقيقة ، لم يندمج معهم. بدلاً من ذلك ، جمع القوة في أجسادهم وحولها إلى قوته الخاصة.
“مصيرك سينتهي!”
ثم أحرق الأرض والسماء دفعة واحدة. تذكر سو مينغ أن سلف شياطين اللهب أمسك الأرض بيده اليمنى ، وربما كان هذا هو السبب الذي جعله يحرق العالم بأسره بهذه السرعة.
في اللحظة التي قال فيها الوجه على جذع الشجرة تلك الكلمات بصوت بارد ، أطلق سلف شياطين اللهب صرخة ألم شديدة. اندلعت كمية كبيرة من النار فجأة من جسده بالكامل. بينما تصاعدت ألسنة اللهب الأرجواني في المنطقة ، تردد صدى صوت الشجرة مرة أخرى.
من الواضح أن سلف شياطين اللهب قد بدأ في اتخاذ الاستعدادات منذ البداية ، وحتى سو مينغ كان عليه أن يكون حذرًا منه. لم يكن قادرًا على رؤية أفعال الرجل العجوز.
كان هذا هو سلف شياطين اللهب الذي قام بتنشيط القدرة السماوية لعرقه. لقد استوعب حياة شعبه في مقابل لحظة يمكن أن يكون فيها في أقوى حالاته.
مع فعل حرق العالم على الفور ، دمر سلف شياطين اللهب أساس الشجرة دفعة واحدة. بسبب ذلك ، اكتسب اليد العليا في المعركة.
هزت الانفجارات الشديدة العالم. حتى لو كان هناك شخص ما بعيدًا عن المكان بعدة أبعاد ، فسيظل بإمكانه سماعه. في تلك اللحظة ، تدفق الدم الأسود من جسد السلف أمام أعين الجميع. انتشر ذلك الدم بلا انقطاع وتحول إلى طبقة من ضباب الدم الأسود. احتوى على قوة تآكل قوية أدت إلى تآكل الفضاء. كل أشكال القوة ، بما في ذلك المصير ، توقفت في ذلك الضباب الدموي قبل أن يتم قطعها بالقوة.
لقد أمضى سلف شياطين اللهب وقتًا قصيرًا فقط في التفكير في الأمر وقد جعله بالفعل موضع التنفيذ ، مما تسبب في حدوث كل هذا. بناءً على ذلك ، يمكن ملاحظة أن أولئك الذين أصبحوا أسياد المصير والحياة والموت كانوا حسابيين وأذكياء للغاية ، وسريعين جدًا في مخططاتهم ، لدرجة أنه لم يكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي أن يفكر فيه.
لبعض الوقت ، تمتع سلف شياطين اللهب بروعة لا حدود لها. كان تكتيكه ناجحًا بشكل لا يصدق. تظاهر أولاً أنه سقط في خطة الشجرة وأكل المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي ، لكن في الحقيقة ، لم يندمج معهم. بدلاً من ذلك ، جمع القوة في أجسادهم وحولها إلى قوته الخاصة.
إذا استمرت الأمور في التقدم بهذه الطريقة ، فهناك فرصة كبيرة بشكل لا يصدق أن يحصل سلف شياطين اللهب على الكنز في هذا المكان ويلتهم لونغ هاي. إذا كان هذا هو الحال ، فلن يختار سو مينغ الانسحاب. سيختار الانتظار. إذا لم تسنح له فرصة للهجوم ، فلن يواجه مشكلة في التخلي عن الكنز.
انطلق التنين الأخضر للسلف لونغ هاي من النيران واقترب من سلف شياطين اللهب في غمضة عين. عندما ضحك الرجل العجوز بشراسة ، رفع يده اليمنى وضرب منتصف حاجبيه. عندما فتح فمه ، سعل جرعة من الدم الأسود الطازج.
عندما تحطمت الأوراق الثلاثة آلاف ، ضحك سلف شياطين اللهب بشراسة واتجه نحو الشجرة. كان سريعًا للغاية ، ولكن عندما كان على وشك الاقتراب تقلصت عيناه فجأة ، لأنه لم ير أي ذعر أو غضب في عيون جذع الشجرة … بدلاً من ذلك ، كان هناك ازدراء!
كان هذا الشخص أيضًا أحد المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي . في تلك اللحظة ، وبتعبير شرس ، هاجم فأس المعركة المكونة من ثلاثة آلاف ورقة. مع انفجار مدوي ، تحطم الوجه البشري ، لكن فأس المعركة تحطم معه أيضًا.
كان ازدراء أولئك الذين اعتبروا الآخرين تحتهم ، كان يسخر من سلف شياطين اللهب للمبالغة في تقديره لنفسه. لقد كان التنبأ هو الذي تسبب في تغيير تعبير الرجل العجوز وقلبه أطلق صوتًا عاليًا.
عندما تحدث الصوت القديم مرة أخرى ، عادت الأرض التي اختفت بسبب الاحتراق. دفنت جذور الشجرة ، وظهر لون أخضر مرة أخرى في السماء الفارغة سابقًا. عاد كل شيء إلى ما كان عليه من قبل.
“أنت لست أول شخص يفعل هذا. في الماضي ، أراد المزارع المسمى لونغ هاي أيضًا استخدام هذه الطريقة لقتلي … لقد نجح تقريبًا ، ولكن بعده ، لا يمكن لأحد أن ينجح. ” دوي صوت طنين في الهواء من داخل الشجرة.
عندما ضحك سلف شياطين اللهب بشراسة ، بدا كما لو كان على وشك الهجوم ، ولكن أمامه مباشرة ، اقترب فأس المعركة المكون من ثلاثة آلاف ورقة بانفجار. بمجرد أن يتأرجح ، لم يراوغ سلف شياطين اللهب ، ولكن بدلاً من ذلك فتح فمه على نطاق واسع وسعل جرعة من الدم مرة أخرى. ذلك الدم الأسود احترق في الجو وتحول إلى وجه بشري آخر.
“كل الأرواح لها مصير. هذا المصير هو الأكثر إثارة للاهتمام ولا يمكن أن يمسه الجميع باستثناء أولئك الذين أتقنوا المصير … “جاء صوت مليء بهواء قديم من الشجرة. في اللحظة التي ترددت فيها كلماته في الهواء ، بدا أن قوة غريبة دخلت العالم.
تسببت هذه القوة والكلمات على الفور في جعل عيون سلف شياطين اللهب تتسع. وظهرت على وجهه تعابير الصدمة ، وموجة من الرعب لم يستطع إخفاءها على وجهه.
تسببت هذه القوة والكلمات على الفور في جعل عيون سلف شياطين اللهب تتسع. وظهرت على وجهه تعابير الصدمة ، وموجة من الرعب لم يستطع إخفاءها على وجهه.
”عالم المصير! أنت في عالم المصير! ألا يمكن أن يكون هذا بُعدًا به كنز مكمل ، بل بُعد به كنز أسمى ؟! ”
أطلقت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم هديرًا غاضبًا. أظهر الوجه الموجود على الجذع رفضًا لقبول ما يجري ، لكن الشجرة نفسها لم تستطع التحرك. عندما كان ضباب الدم يتناثر ، أوقف قدرة المصير وحتى تسبب في قطع اتصاله بالدمية لونغ هاي للحظة.
تغير تعبير سلف شياطين اللهب بشكل جذري. بناءً على فهمه ، حتى أقوى الأرواح الشريرة في الأبعاد مع الكنوز التكميلية كانت فقط في عالم السيادة. فقط الأرواح الشرسة في الأبعاد ذات الكنوز السامية قد تكون كائنات قوية في عالم المصير.
“للأرض مصير كالسماء”.
لكن كل شيء أمام عينيه في تلك اللحظة كان شيئًا لا يمكن معرفته مسبقًا. مجرد اختلاف عالم واحد يمكن أن يجعل كل أفعاله السابقة تتحول إلى مزحة.
كان هذا هو سلف شياطين اللهب الذي قام بتنشيط القدرة السماوية لعرقه. لقد استوعب حياة شعبه في مقابل لحظة يمكن أن يكون فيها في أقوى حالاته.
ارتجف قلب سو مينغ أيضًا ، لكن عينيه أشرقتا بسرعة. الشخص في عالم المصير الذي فهمه أكثر من غيره هو سلف عابري السماء. اعتمد هذا الشخص على كنز ليجعل نفسه على بعد نصف خطوة من عالم المصير.
ومع ذلك ، في اللحظة التي هرب فيها ، ظهرت نية القتل في عيون سو مينغ.
عندما أشرق بريق في عيون سو مينغ ، ألقى نظرة على نصل العشب ذو الأوراق الثلاث الذي يطفو فوق الشجرة ، وظهر تلميح قوي من الرغبة على وجهه.
اقترب من الشجرة ، وزحف فرع أحمر دموي من الجذع. واقترب من جسد سلف شياطين اللهب كما لو أنه أراد الزحف إلى جسده وتحويله إلى دمية مثل لونغ هاي.
“ما لم تصل الشجرة نفسها إلى عالم المصير ، فيجب أن يكون … تأثير هذا الكنز! بالنسبة لمستوى زراعة الشجرة الحقيقي … حسنًا ، كل هذا يتوقف على ما إذا كان بإمكاني قطعها بإعدام الشرور الثلاثة! إذا كان بإمكاني قطعه ، فهذا يعني أن الكنز يؤدي دورًا حاسمًا!”
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، توقف بحر النار على الفور عن الانتشار إلى الخارج. وبدلاً من ذلك ، تراجعت إلى الوراء لحرق جسد سلف شياطين اللهب.
ضاقت عيون سو مينغ. حطت نظرته على سلف شياطين اللهب الهارب بسرعة ، في انتظار فرصة ستفيده أكثر إذا هاجم.
ثم ظهرت نظرة حازمة على وجهه. صر أسنانه ورفع يده اليمنى ليضرب منتصف حاجبيه مرة أخرى. هذه المرة ، لم يسعل دمًا أسود ، لكن انطلق انفجار قوي من جسده ، وخلال تلك اللحظة ، انتفخ بسرعة.
انسحب سلف شياطين اللهب بسرعة. كان يعلم أنه ليس لديه فرصة للرد بقوته عندما قارن نفسه بالقدرات في عالم المصير. و في حالة صدمة ، لاحظ القوة الغريبة الموجودة في العالم. هذه القوة أحاطت به وقد تدخلت بالفعل في تصوره.
“للأرض مصير كالسماء”.
مما يعرفه ، هذه القوة لا يمكن أن تأتي إلا من مصدر واحد … المصير!
ثم ظهرت نظرة حازمة على وجهه. صر أسنانه ورفع يده اليمنى ليضرب منتصف حاجبيه مرة أخرى. هذه المرة ، لم يسعل دمًا أسود ، لكن انطلق انفجار قوي من جسده ، وخلال تلك اللحظة ، انتفخ بسرعة.
“للأرض مصير كالسماء”.
“ما لم تصل الشجرة نفسها إلى عالم المصير ، فيجب أن يكون … تأثير هذا الكنز! بالنسبة لمستوى زراعة الشجرة الحقيقي … حسنًا ، كل هذا يتوقف على ما إذا كان بإمكاني قطعها بإعدام الشرور الثلاثة! إذا كان بإمكاني قطعه ، فهذا يعني أن الكنز يؤدي دورًا حاسمًا!”
عندما تحدث الصوت القديم مرة أخرى ، عادت الأرض التي اختفت بسبب الاحتراق. دفنت جذور الشجرة ، وظهر لون أخضر مرة أخرى في السماء الفارغة سابقًا. عاد كل شيء إلى ما كان عليه من قبل.
ومع ذلك ، في اللحظة التي هرب فيها ، ظهرت نية القتل في عيون سو مينغ.
“مصيرك سينتهي!”
ثم أحرق الأرض والسماء دفعة واحدة. تذكر سو مينغ أن سلف شياطين اللهب أمسك الأرض بيده اليمنى ، وربما كان هذا هو السبب الذي جعله يحرق العالم بأسره بهذه السرعة.
في اللحظة التي قال فيها الوجه على جذع الشجرة تلك الكلمات بصوت بارد ، أطلق سلف شياطين اللهب صرخة ألم شديدة. اندلعت كمية كبيرة من النار فجأة من جسده بالكامل. بينما تصاعدت ألسنة اللهب الأرجواني في المنطقة ، تردد صدى صوت الشجرة مرة أخرى.
عندما أشرق بريق في عيون سو مينغ ، ألقى نظرة على نصل العشب ذو الأوراق الثلاث الذي يطفو فوق الشجرة ، وظهر تلميح قوي من الرغبة على وجهه.
“النار مصيرك. هذا المصير سيختفي من الآن فصاعدا “.
لا يمكن للشجرة إلا أن تشاهد بلا حول ولا قوة عندما هرب شيطان اللهب.
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، توقف بحر النار على الفور عن الانتشار إلى الخارج. وبدلاً من ذلك ، تراجعت إلى الوراء لحرق جسد سلف شياطين اللهب.
عندما ضحك سلف شياطين اللهب بشراسة ، بدا كما لو كان على وشك الهجوم ، ولكن أمامه مباشرة ، اقترب فأس المعركة المكون من ثلاثة آلاف ورقة بانفجار. بمجرد أن يتأرجح ، لم يراوغ سلف شياطين اللهب ، ولكن بدلاً من ذلك فتح فمه على نطاق واسع وسعل جرعة من الدم مرة أخرى. ذلك الدم الأسود احترق في الجو وتحول إلى وجه بشري آخر.
ظهر تعبير رعب لا يصدق على وجه السلف. وبينما كان يتراجع بسرعة ، شكل ختمًا بيديه وضرب بعضًا من أجزاء جسده. مع كل ضربة ، كان يسعل جرعة من الدم الأسود ويصبح أسرع.
كانت قوته تتراجع بسرعة. كان هذا نتيجة قيامه بتنفيذ القدرة السماوية السابقة. ومع ذلك ، إذا تمكن من الهروب من هذا المكان ووجد مكانًا يمكنه فيه عزل نفسه للشفاء لبضعة أيام ، فيمكنه التعافي.
“ستكون طفلي الثاني. لذلك يكون مصيرك “.
في اللحظة التي قال فيها الوجه على جذع الشجرة تلك الكلمات بصوت بارد ، أطلق سلف شياطين اللهب صرخة ألم شديدة. اندلعت كمية كبيرة من النار فجأة من جسده بالكامل. بينما تصاعدت ألسنة اللهب الأرجواني في المنطقة ، تردد صدى صوت الشجرة مرة أخرى.
عندما تردد صدى صوت الشجرة في الهواء ، أطلق سلف شياطين اللهب صرخة ألم شديدة . ارتجف جسده كله. اندفعت القوة التي وجد صعوبة في مقاومتها إليه من جميع الاتجاهات بشكل غير مرئي. لقد ضربت جسده ، مما جعله غير قادر على التقدم . بدلا من ذلك ، تم سحب جسده إلى الوراء رغما عنه.
“أنت لست أول شخص يفعل هذا. في الماضي ، أراد المزارع المسمى لونغ هاي أيضًا استخدام هذه الطريقة لقتلي … لقد نجح تقريبًا ، ولكن بعده ، لا يمكن لأحد أن ينجح. ” دوي صوت طنين في الهواء من داخل الشجرة.
اقترب من الشجرة ، وزحف فرع أحمر دموي من الجذع. واقترب من جسد سلف شياطين اللهب كما لو أنه أراد الزحف إلى جسده وتحويله إلى دمية مثل لونغ هاي.
عندما تحطمت الأوراق الثلاثة آلاف ، ضحك سلف شياطين اللهب بشراسة واتجه نحو الشجرة. كان سريعًا للغاية ، ولكن عندما كان على وشك الاقتراب تقلصت عيناه فجأة ، لأنه لم ير أي ذعر أو غضب في عيون جذع الشجرة … بدلاً من ذلك ، كان هناك ازدراء!
هذا الأخير وقف بجانب الجانب بتعبير لا مبالي. لقد أطلق هذا التنين الأخضر فقط ولم يفعل أي شيء آخر. من الواضح أن إرادة الشجرة تعتقد أنها بحاجة إلى اتخاذ إجراء شخصيًا للتعامل مع سلف شياطين اللهب هذا.
في الوقت نفسه ، خارج الفرن الخامس وفي الكوكب حيث عاش شياطين اللهب كان هناك عدد لا يحصى من شياطين اللهب يرتجفون. سعلوا دماء وذبلوا ، وسقط بعضهم على الفور على الأرض واحترقوا إلى رماد قبل أن يتحولوا إلى بركة من الدماء. في وقت قصير ، مات معظم شياطين اللهب .
كان سو مينغ لا يزال ينتظر. لم يعتقد أن سلف شياطين اللهب كان لديه هذه الأساليب فقط تحت تصرفه. إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ حتى لو لم يهاجم سو مينغ ، سيموت بالتأكيد.
‘الآن!’ ……. Hijazi
ولكن إذا كان سلف شياطين اللهب لا يزال لديه طرق أخرى تحت تصرفه ، فسيستعد سو مينغ لتوجيه الضربة النهائية له. بعد كل شيء ، هذا الشخص قد أظهر بالفعل نية قتله بسبب كلام الرجل ذو الحواجب الصفراء . كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بنية القتل ، ومن الطبيعي أنه لم يشعر بأي شفقة على السلف.
كانت قوته تتراجع بسرعة. كان هذا نتيجة قيامه بتنفيذ القدرة السماوية السابقة. ومع ذلك ، إذا تمكن من الهروب من هذا المكان ووجد مكانًا يمكنه فيه عزل نفسه للشفاء لبضعة أيام ، فيمكنه التعافي.
عندما حان الوقت ، كان سو مينغ واثقًا تمامًا من قدرته على الهروب. جاءت هذه الثقة من الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم وهي تستخدم قوتها في التحكم في المصير لإنشاء الأرض ودفن جذورها بدلاً من قتل شيطان اللهب.
“أنت مجرد شجرة لم يعد لها أساس. كيف تجرؤ على القتال ضدي ؟! ”
قد تبدو هذه المسألة صغيرة ، ولكن إذا تمكنت الشجرة من التحكم في مصيرها ، فلن تحتاج بطبيعة الحال إلى أساسها. تمامًا مثل إيكانغ ، نظرًا لوجوده كشكل حياة متفوق ، يمكنه التحرك حول المجرة دون أي حاجة للأرض لتوفير الغذاء لها.
“ما لم تصل الشجرة نفسها إلى عالم المصير ، فيجب أن يكون … تأثير هذا الكنز! بالنسبة لمستوى زراعة الشجرة الحقيقي … حسنًا ، كل هذا يتوقف على ما إذا كان بإمكاني قطعها بإعدام الشرور الثلاثة! إذا كان بإمكاني قطعه ، فهذا يعني أن الكنز يؤدي دورًا حاسمًا!”
عندما تم قمع سلف شياطين اللهب من قبل القوة غير المرئية من حوله ، كان جسده يقترب باستمرار من الشجرة ، ورأى الفرع الأحمر يقترب إلى أقل من ألف قدم منه.
“أنت لست أول شخص يفعل هذا. في الماضي ، أراد المزارع المسمى لونغ هاي أيضًا استخدام هذه الطريقة لقتلي … لقد نجح تقريبًا ، ولكن بعده ، لا يمكن لأحد أن ينجح. ” دوي صوت طنين في الهواء من داخل الشجرة.
ثم ظهرت نظرة حازمة على وجهه. صر أسنانه ورفع يده اليمنى ليضرب منتصف حاجبيه مرة أخرى. هذه المرة ، لم يسعل دمًا أسود ، لكن انطلق انفجار قوي من جسده ، وخلال تلك اللحظة ، انتفخ بسرعة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي هرب فيها ، ظهرت نية القتل في عيون سو مينغ.
لم يكن يدمر نفسه بنفسه. وبدلاً من ذلك ، بمجرد انتفاخ جسده ، ظهرت رموز رونية لا حصر لها على جلده. كانت هذه الرموز الرونية مثل الضفادع الصغيرة. بمجرد ظهورهم ، بدأوا يسبحون حول جسده كما لو كانوا أحياء. اندلعت هالة قوية على الفور من جسد السلف.
“ستكون طفلي الثاني. لذلك يكون مصيرك “.
في الوقت نفسه ، خارج الفرن الخامس وفي الكوكب حيث عاش شياطين اللهب كان هناك عدد لا يحصى من شياطين اللهب يرتجفون. سعلوا دماء وذبلوا ، وسقط بعضهم على الفور على الأرض واحترقوا إلى رماد قبل أن يتحولوا إلى بركة من الدماء. في وقت قصير ، مات معظم شياطين اللهب .
عندما ضحك سلف شياطين اللهب بشراسة ، بدا كما لو كان على وشك الهجوم ، ولكن أمامه مباشرة ، اقترب فأس المعركة المكون من ثلاثة آلاف ورقة بانفجار. بمجرد أن يتأرجح ، لم يراوغ سلف شياطين اللهب ، ولكن بدلاً من ذلك فتح فمه على نطاق واسع وسعل جرعة من الدم مرة أخرى. ذلك الدم الأسود احترق في الجو وتحول إلى وجه بشري آخر.
كان هذا هو سلف شياطين اللهب الذي قام بتنشيط القدرة السماوية لعرقه. لقد استوعب حياة شعبه في مقابل لحظة يمكن أن يكون فيها في أقوى حالاته.
عندما تحدث الصوت القديم مرة أخرى ، عادت الأرض التي اختفت بسبب الاحتراق. دفنت جذور الشجرة ، وظهر لون أخضر مرة أخرى في السماء الفارغة سابقًا. عاد كل شيء إلى ما كان عليه من قبل.
بووم! بووم! بووم!
بمجرد أن تضخم سلف شياطين اللهب إلى عدة مئات المرات من حجمه الأصلي ، تمكن من تحرير نفسه من القيود التي وضعتها قوة المصير من حوله. بصرخة شديدة وكم هائل من الاستياء ، اندفع إلى الأمام.
هزت الانفجارات الشديدة العالم. حتى لو كان هناك شخص ما بعيدًا عن المكان بعدة أبعاد ، فسيظل بإمكانه سماعه. في تلك اللحظة ، تدفق الدم الأسود من جسد السلف أمام أعين الجميع. انتشر ذلك الدم بلا انقطاع وتحول إلى طبقة من ضباب الدم الأسود. احتوى على قوة تآكل قوية أدت إلى تآكل الفضاء. كل أشكال القوة ، بما في ذلك المصير ، توقفت في ذلك الضباب الدموي قبل أن يتم قطعها بالقوة.
لبعض الوقت ، تمتع سلف شياطين اللهب بروعة لا حدود لها. كان تكتيكه ناجحًا بشكل لا يصدق. تظاهر أولاً أنه سقط في خطة الشجرة وأكل المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي ، لكن في الحقيقة ، لم يندمج معهم. بدلاً من ذلك ، جمع القوة في أجسادهم وحولها إلى قوته الخاصة.
أطلقت الشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم هديرًا غاضبًا. أظهر الوجه الموجود على الجذع رفضًا لقبول ما يجري ، لكن الشجرة نفسها لم تستطع التحرك. عندما كان ضباب الدم يتناثر ، أوقف قدرة المصير وحتى تسبب في قطع اتصاله بالدمية لونغ هاي للحظة.
مما يعرفه ، هذه القوة لا يمكن أن تأتي إلا من مصدر واحد … المصير!
لا يمكن للشجرة إلا أن تشاهد بلا حول ولا قوة عندما هرب شيطان اللهب.
بمجرد أن تضخم سلف شياطين اللهب إلى عدة مئات المرات من حجمه الأصلي ، تمكن من تحرير نفسه من القيود التي وضعتها قوة المصير من حوله. بصرخة شديدة وكم هائل من الاستياء ، اندفع إلى الأمام.
لبعض الوقت ، تمتع سلف شياطين اللهب بروعة لا حدود لها. كان تكتيكه ناجحًا بشكل لا يصدق. تظاهر أولاً أنه سقط في خطة الشجرة وأكل المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي ، لكن في الحقيقة ، لم يندمج معهم. بدلاً من ذلك ، جمع القوة في أجسادهم وحولها إلى قوته الخاصة.
كانت قوته تتراجع بسرعة. كان هذا نتيجة قيامه بتنفيذ القدرة السماوية السابقة. ومع ذلك ، إذا تمكن من الهروب من هذا المكان ووجد مكانًا يمكنه فيه عزل نفسه للشفاء لبضعة أيام ، فيمكنه التعافي.
بووم! بووم! بووم!
ومع ذلك ، في اللحظة التي هرب فيها ، ظهرت نية القتل في عيون سو مينغ.
في اللحظة التي قال فيها الوجه على جذع الشجرة تلك الكلمات بصوت بارد ، أطلق سلف شياطين اللهب صرخة ألم شديدة. اندلعت كمية كبيرة من النار فجأة من جسده بالكامل. بينما تصاعدت ألسنة اللهب الأرجواني في المنطقة ، تردد صدى صوت الشجرة مرة أخرى.
‘الآن!’
…….
Hijazi
ثم أحرق الأرض والسماء دفعة واحدة. تذكر سو مينغ أن سلف شياطين اللهب أمسك الأرض بيده اليمنى ، وربما كان هذا هو السبب الذي جعله يحرق العالم بأسره بهذه السرعة.
يبدو أنه يحتوي على قوة الحرارة الشديدة بالإضافة إلى نوع من قوة الحياة الغريبة. اتجهت نحو التنين الأخضر ، وفي اللحظة التي اصطدمت به ، لم تنفجر. وبدلاً من ذلك ، بدا أن الدم الأسود قد اندمج في جسد التنين الأخضر. ظهرت كتل لا حصر لها على جلده. انفجرت تلك الكتل وتحولت إلى وجوه بشرية ذات بقع سوداء. تتطابق تلك الوجوه مع أحد المزارعين الثلاثة في عالم كالبا الشمسي الذين التهمهم سلف شيطان اللهب في ذلك الوقت. انتشروا وملأوا جسد التنين الأخضر بالكامل ، مما جعله رمادًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
