رفعت الرياح شعرها
رفعت الرياح شعرها
خفضت شو هوي رأسها لتنظر إلى سو مينغ ، الذي كان بجانبها. بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “شكرًا لك”.
لم يكن هناك شيء في العالم كان بمثابة مثال حقيقي للعدالة. كان الأمر تمامًا مثل ما قاله سو مينغ في عائلة يو في الماضي. لقد رأى بالفعل من خلال هذا العدل المزعوم في العالم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن هذا خطا رفيعا. كان هذا … إسقاط العين الخبيثة على نسخة قاعدة زراعة سو مينغ نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. عندما فتحت تلك العين ، تم الكشف على الفور عن البؤبؤ الرأسي والأرواح الأنتقامية التي لا حصر لها والتي تكافح في وسط حواجب سو مينغ.
بما أنه لم يكن هناك عدالة في العالم ، فإن قانون الغاب كان قاعدة أبدية. لم يكن مفاجئًا أن العين الخبيثة تعرضت لكمين من قبل إيكانغ في الماضي عندما كانت في أضعف حالاتها وأن إيكانغ قد عرض جسدها المادي على رجل الإبادة العجوز في مقابل إضافة اسمه إلى القصيدة ، وبالتالي كسب الحياة الأبدية .
أصبح لون وجهها أفضل قليلاً ، لكن الشحوب المرضي لم يختفِ من وجهها. ومع ذلك ، شعرت أنها أفضل بكثير من ذي قبل. وقفت ببطء ، وتسرع تنفسها قليلاً بسبب هذا الإجراء البسيط.
لم يكن مفاجئًا إذن أن إحدى عيون المخلوق القوي في الماضي الذي تمكن من الفرار بضربة واحدة من الحياة قد عاد إلى يد إيكانغ مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، الشخص الذي دبر هذا لم يكن إرادة إيكانغ ، ولكن روح سو مينغ.
حالما امتلك هذه العين ، كان مؤهلاً ليقول إنه يستطيع التحكم في كل الأشياء.
أخذ نسخة إيكانغ العين الخبيثة ووضعها ببطء في وسط حواجبه. في اللحظة التي لمست مقلة العين جبهته ، اهتز العالم. ظهرت صواعق لا نهاية لها من العدم وبدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات من نسخة إيكانغ لسو مينغ.
امتص سو مينغ نفسا حادا. أغلقت العين الخبيثة في وسط حواجبه وتحولت إلى خط أرجواني ناعم مرة أخرى. ارتفعت ثقة كبيرة في قلب سو مينغ. هذه الثقة لم تأت من قوته بل من السيطرة!
بدت السماء كما لو أنها تحولت إلى شبكة برق ضخمة.
كان بإمكانها فقط رؤية ظهر الشخص ، لكن ذلك الظهر قد تداخل بالفعل مع المشهد الأخير الذي تتذكره.
في هذه الشبكة كان نسخة إيكانغ لسو مينغ. عندما أنزل يده اليمنى ببطء ، فتحت عين جديدة في منتصف حواجبه!
أخذ نسخة إيكانغ العين الخبيثة ووضعها ببطء في وسط حواجبه. في اللحظة التي لمست مقلة العين جبهته ، اهتز العالم. ظهرت صواعق لا نهاية لها من العدم وبدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات من نسخة إيكانغ لسو مينغ.
كانت عين خبيثة تتألق بضوء أرجواني! عين خبيثة تنضح بحضور غريب وشرير!
أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي. حدق في الابتسامة الأنيقة على وجهها ، وللمرة الأولى ، اعتقد أن هذه المرأة كانت ممتعة للغاية.
كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.
كانت هذه عين سو مينغ الخبيثة. قبل فتحها ، كانت خطًا أرجوانيًا . عندما فتحت ، تحولت إلى أول عين رأت صعود الكون وسقوطه!
هذا التأثير من شأنه أن يولد فكرة داخل أولئك الذين رأوه ، وسيكون أنهم لا يستطيعون استفزاز هذا الشخص لأي سبب على الإطلاق. سيكون لديهم أيضًا إحساس غامض بأنه مليء بالخبث .
كان هناك أيضًا جزء من أفراد العشيرة الذين خرجوا للصيد. لم يعودوا بعد.
كانت الهالة المحيطة به سميكة جدًا لدرجة أنها كانت بالفعل قريبة من ذروة كثافتها. إذا وصلت حقًا إلى الذروة ، فلن تكون كلمة “ضار” قادرة على وصفها. ربما يتم إنشاء كلمة جديدة بعد ذلك من قبل كل أولئك الذين صُدموا وخافوا من هالة سو مينغ.
بعد فترة وجيزة ، عندما تداخلت تسعمائة سماء في عينيه ، تغير المشهد أمامه ، وتضخم بمقدار ضعف واحد.
تحركت العين الخبيثة في وسط حواجب نسخة إيكانغ. نظر البؤبؤ بسرعة نحو شبكة البرق في السماء ، تشوه البرق الذي ملأ السماء وكأنه يرتجف ، وفي لحظة … اختفى!
لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. بمجرد تكبير المشهد بمقدار ضعف واحد ، استمر في التوسع مثل المياه المتدفقة. فقط عندما تم تكبير كل شيء بمقدار تسعة أضعاف حجمه الأصلي ، توقف. في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ جسيمات دقيقة لا نهاية لها في السماء الرمادية. كانت هذه الجسيمات رمادية ، وكانت .. تلك التي أعطت السماء لونها.
كان الأمر كما لو أنه مع العين الخبيثة ، أصبح وجود نسخة إيكانغ بمثابة شمس فخورة في السماء لا يمكن حتى لشبكة السماوات أن تغطيها. عندما اختفى البرق في السماء ، خفض نسخة رأسه. بمجرد أن التقى بنظرة سو مينغ على الأرض ، اختفى جسده تدريجياً. عندما لم يعد من الممكن العثور على أثر له في المنطقة ، عاد إلى الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي والمجرات الأرجوانية المائة ألف التي تخصه.
كانت هذه عين سو مينغ الخبيثة. قبل فتحها ، كانت خطًا أرجوانيًا . عندما فتحت ، تحولت إلى أول عين رأت صعود الكون وسقوطه!
بمجرد مغادرة نسخة إيكانغ ، أغلق سو مينغ عينيه. في اللحظة التي فعل ذلك ، ظهر خط أرجواني ناعم في وسط حواجبه. كان هذا الخط واضحًا بشكل لا يصدق ، وقد تسبب ظهوره في جعل الهواء الشرير الذي كان موجودًا دائمًا حول سو مينغ سميكًا مثل الذي يمتلكه نسخة إيكانغ الخاص به.
كانت عين خبيثة تتألق بضوء أرجواني! عين خبيثة تنضح بحضور غريب وشرير!
وقف بهدوء على الأرض ولم يتحرك مع مرور الوقت. في اليوم الثالث ، فتح سو مينغ عينيه. رفع رأسه لينظر إلى السماء ، وارتفع في قلبه شعور غريب بشكل لا يصدق.
تحركت العين الخبيثة في وسط حواجب نسخة إيكانغ. نظر البؤبؤ بسرعة نحو شبكة البرق في السماء ، تشوه البرق الذي ملأ السماء وكأنه يرتجف ، وفي لحظة … اختفى!
كانت السماء كما كانت قبل ثلاثة أيام. لم يتغير شيء. كان العالم في عينيه كما كان دائمًا – سماء رمادية ، و مجرة لا حدود لها يمكن رؤيتها على حافة الأفق من بعيد. كانت هذه الظاهرة غير العادية في السماء ظاهرة لا يمكن رؤيتها إلا في محيط الجوهر السماوي النجمي.
وقف بهدوء على الأرض ولم يتحرك مع مرور الوقت. في اليوم الثالث ، فتح سو مينغ عينيه. رفع رأسه لينظر إلى السماء ، وارتفع في قلبه شعور غريب بشكل لا يصدق.
كانت الأرض جافة ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح للحياة عليها. عندما اجتاح بصره عبر الأرض ، لم ير سوى الأرض المسطحة التي ينبعث منها جو من السكون.
قال بهدوء “العين الخبيثة”.
ومع ذلك ، شعر سو مينغ أنه … كان قادرًا على رؤية المزيد ، ويمكنه … رؤية الأشياء التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
“نعم.” أومأ سو مينغ برأسه.
قال بهدوء “العين الخبيثة”.
لم يكن هناك شيء في العالم كان بمثابة مثال حقيقي للعدالة. كان الأمر تمامًا مثل ما قاله سو مينغ في عائلة يو في الماضي. لقد رأى بالفعل من خلال هذا العدل المزعوم في العالم.
في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، فتح الخط البنفسجي الرفيع في منتصف حاجبيه .
أصبح لون وجهها أفضل قليلاً ، لكن الشحوب المرضي لم يختفِ من وجهها. ومع ذلك ، شعرت أنها أفضل بكثير من ذي قبل. وقفت ببطء ، وتسرع تنفسها قليلاً بسبب هذا الإجراء البسيط.
لم يكن هذا خطا رفيعا. كان هذا … إسقاط العين الخبيثة على نسخة قاعدة زراعة سو مينغ نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل. عندما فتحت تلك العين ، تم الكشف على الفور عن البؤبؤ الرأسي والأرواح الأنتقامية التي لا حصر لها والتي تكافح في وسط حواجب سو مينغ.
كانت هذه عين سو مينغ الخبيثة. قبل فتحها ، كانت خطًا أرجوانيًا . عندما فتحت ، تحولت إلى أول عين رأت صعود الكون وسقوطه!
ترددت صوت الزئير التي يمكن أن يلقي القلوب في الرهبة والرعب حول سو مينغ بشكل مكثف. ومع ذلك ، لم يؤثروا عليه هذه المرة. إذا كان هناك مزارعون آخرون حوله في تلك اللحظة ، فإن موجة التأثير من الزئير الثاقب ستؤثر بالتأكيد على قلوبهم وأجسادهم.
بدت السماء كما لو أنها تحولت إلى شبكة برق ضخمة.
تردد ذلك الزئير في السماء. رفع سو مينغ رأسه مرة أخرى ، وعندما نظر نحو السماء ، رأى مشهدًا مختلفًا تمامًا!
“لا تذكري ذلك” ، أجاب سو مينغ بصوت خافت أثناء جلوسه على صخرة الجبل والنظر إلى السماء من بعيد.
لقد رأى تسعمائة سماء مختلفة . كان هذا مشهدًا كان من الصعب جدًا وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو كان هناك شخص يرفعون رؤوسهم لينظروا إلى السماء في نفس اللحظة ، والمشاهد التي رأوها كلها تجمعت في عيون شخص واحد.
لقد رأى تسعمائة سماء مختلفة . كان هذا مشهدًا كان من الصعب جدًا وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو كان هناك شخص يرفعون رؤوسهم لينظروا إلى السماء في نفس اللحظة ، والمشاهد التي رأوها كلها تجمعت في عيون شخص واحد.
وبسبب ذلك ، يمكن القول إنه رأى تسعمائة صورة من نفس السماء. ومع ذلك ، لم يكن ذلك صحيحًا. لم تكن نفس السماء بالضبط.
في القارة العائمة التي عاشت فيها العشيرة التاسعة كان الجبل. في منتصفه كانت العشيرة ، وكانت البيوت الحجرية تحيط بسطح الجبل بأكمله. كان ما يقرب من ألف فرد من أفراد العشيرة التاسعة يعدون الطعام في الصباح وسط دخان المدخنة.
بعد فترة وجيزة ، عندما تداخلت تسعمائة سماء في عينيه ، تغير المشهد أمامه ، وتضخم بمقدار ضعف واحد.
بدت السماء كما لو أنها تحولت إلى شبكة برق ضخمة.
لكنها لم تتوقف عند هذا الحد. بمجرد تكبير المشهد بمقدار ضعف واحد ، استمر في التوسع مثل المياه المتدفقة. فقط عندما تم تكبير كل شيء بمقدار تسعة أضعاف حجمه الأصلي ، توقف. في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ جسيمات دقيقة لا نهاية لها في السماء الرمادية. كانت هذه الجسيمات رمادية ، وكانت .. تلك التي أعطت السماء لونها.
أظهر الخط الذي تشكل من حفر عميقة على بعد آلاف الأقدام من سفح الجبل مدى الدمار الذي كانت عليه المعركة السابقة ، ثم تحولت بعد ذلك إلى حاجز.
ربما يكون من الأدق القول إن هذه لم تكن سماء ، بل طبقة ضباب رمادية .
في هذه الشبكة كان نسخة إيكانغ لسو مينغ. عندما أنزل يده اليمنى ببطء ، فتحت عين جديدة في منتصف حواجبه!
خفض سو مينغ رأسه ونظر نحو الأرض. لقد رأى شقوقًا دقيقة لا نهاية لها على الأرض التي بدت مستوية ، وكثير منها كان ينتشر باستمرار إلى الخارج. ومع ذلك ، لا يمكن لأي شخص آخر رؤيتها.
ومع ذلك ، شعر سو مينغ أنه … كان قادرًا على رؤية المزيد ، ويمكنه … رؤية الأشياء التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
كانت هذه عين سو مينغ الخبيثة. قبل فتحها ، كانت خطًا أرجوانيًا . عندما فتحت ، تحولت إلى أول عين رأت صعود الكون وسقوطه!
“لا تذكري ذلك” ، أجاب سو مينغ بصوت خافت أثناء جلوسه على صخرة الجبل والنظر إلى السماء من بعيد.
امتص سو مينغ نفسا حادا. أغلقت العين الخبيثة في وسط حواجبه وتحولت إلى خط أرجواني ناعم مرة أخرى. ارتفعت ثقة كبيرة في قلب سو مينغ. هذه الثقة لم تأت من قوته بل من السيطرة!
حالما امتلك هذه العين ، كان مؤهلاً ليقول إنه يستطيع التحكم في كل الأشياء.
حالما امتلك هذه العين ، كان مؤهلاً ليقول إنه يستطيع التحكم في كل الأشياء.
صمت شو هوي مرة أخرى. لم تستمر في الوقوف ، بل جلست بدلاً من ذلك. هي أيضًا نظرت إلى المسافة. هبت نسيم الجبل ، ورفع خصلة من شعرها ، لكنها أمسكت بها بيدها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يكتفِ النسيم برفع بعض خيوط شعرها. بدلاً من ذلك ، رفع معظمه ، ولم تستطع التقاط كل الشعر بيدها. كان الأمر أشبه بعدم قدرة قلبها على العودة إلى حالتها المعتادة والهادئة ، على الرغم من مظهرها الهادئ في تلك اللحظة.
يمكنه السيطرة على ساحة المعركة ، والتحكم في جميع معارك الفنون ، والتحكم في الحياة والموت!
“أنت مستيقظة … العصيدة في العشيرة التاسعة جيدة جدًا. يمكنك أن تأكلي بعضًا منها “. عندما وصل إليها صوت مألوف للشخصية المألوفة ، خفضت شو هوي رأسها ونظر نحو وعاء العصيدة الذي كان لا يزال ساخنًا.
“هناك تسعمائة روح في هذه العين ، وهذا هو السبب في أنها يمكن أن تكبر شيئًا ما لتسعة أضعاف حجمه الأصلي. إذا كان هذا هو الحال ، فكلما امتصت هذه العين المزيد من الأرواح الانتقامية ، كلما زاد مدى قدرة العين على تكبير شيء ما … “أرجح سو مينغ ذراعه وتحول بحركة واحدة إلى قوس واختفى من الأرض.
“هل كنت من غير ملابسي؟” سألت شو هوي فجأة.
… ..
ربما يكون من الأدق القول إن هذه لم تكن سماء ، بل طبقة ضباب رمادية .
بعد عدة أيام.
في القارة العائمة التي عاشت فيها العشيرة التاسعة كان الجبل. في منتصفه كانت العشيرة ، وكانت البيوت الحجرية تحيط بسطح الجبل بأكمله. كان ما يقرب من ألف فرد من أفراد العشيرة التاسعة يعدون الطعام في الصباح وسط دخان المدخنة.
مع يدها على الحائط الحجري بجانبها للحصول على الدعم ، خرجت شو هوي من المنزل الحجري ووقفت تحت أشعة الشمس. نظرت إلى السماء ، ثم إلى الأرض عند سفح الجبل ، وتنفست الهواء المنعش.
لعب بعض الأطفال في الجوار. تردد صدى ضحكهم الساذج والصغير في الصباح ، حيث جلبت الابتسامات التي نادرا ما تُرى على وجوه الكبار عندما ينظرون من حين لآخر.
كان وجهها لا يزال شاحبًا بعض الشيء. تجنبت نظرها من العصيدة وألقت عينيها على جسدها. عندما رأت نفسها ، ركزت عيناها. رأت أن أرديتها قد تغيرت إلى قماش الخيش ، ولم تكن ترتدي شيئًا آخر تحتها.
تركت النساء في العشيرة أسلحتهن لرعاية كبار السن والشباب ، وكذلك لإعداد الطعام. جلس المحاربون في العشيرة ويتأملون عند سفح الجبل. كانوا جميعًا يتدربون هناك.
التقطت وعاء العصيدة الساخن ، وأخذت رشفة خفيفة منه ، ولعقت شفتيها ، ثم بدأت على الفور في أخذ جرعات كبيرة منه. سرعان ما تم الانتهاء من الوعاء بأكمله.
كان هناك أيضًا جزء من أفراد العشيرة الذين خرجوا للصيد. لم يعودوا بعد.
كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.
كانت العشيرة بأكملها تعج بجو السلام الذي حلّ بهم بعد الحرب الكبرى ، والذي فقدوه لفترة طويلة.
“لا يمكنني الشكوى. أعطاها لي والداي ، ولا أريد محوها. ” قالت بخفة. خفضت يدها اليمنى ، ولم تكلف نفسها عناء الاستمرار في محاولة الإمساك بالشعر الذي رفعته الريح … …….. Hijazi
أظهر الخط الذي تشكل من حفر عميقة على بعد آلاف الأقدام من سفح الجبل مدى الدمار الذي كانت عليه المعركة السابقة ، ثم تحولت بعد ذلك إلى حاجز.
خفضت شو هوي رأسها لتنظر إلى سو مينغ ، الذي كان بجانبها. بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “شكرًا لك”.
فتحت شو هوي عينيها في الصباح واستيقظت.
ولكن عندما سقطت كلماته في أذني شو هوي ، نظرت إليه على الفور. وسرعان ما ابتسمت فجأة بأناقة. “شكرًا لك.”
عندما فعلت ذلك ، نظرت حولها في حيرة. آخر شيء تذكرته كان شخصية مألوفة. عندما ظهرت هذه الصورة في رأسها ، رأت شخصية جالسة على صخرة جبلية خارج المنزل. كانت الشمس مشرقة عليه.
تحركت العين الخبيثة في وسط حواجب نسخة إيكانغ. نظر البؤبؤ بسرعة نحو شبكة البرق في السماء ، تشوه البرق الذي ملأ السماء وكأنه يرتجف ، وفي لحظة … اختفى!
كان بإمكانها فقط رؤية ظهر الشخص ، لكن ذلك الظهر قد تداخل بالفعل مع المشهد الأخير الذي تتذكره.
ومع ذلك ، شعر سو مينغ أنه … كان قادرًا على رؤية المزيد ، ويمكنه … رؤية الأشياء التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
“أنت مستيقظة … العصيدة في العشيرة التاسعة جيدة جدًا. يمكنك أن تأكلي بعضًا منها “. عندما وصل إليها صوت مألوف للشخصية المألوفة ، خفضت شو هوي رأسها ونظر نحو وعاء العصيدة الذي كان لا يزال ساخنًا.
لقد رأى تسعمائة سماء مختلفة . كان هذا مشهدًا كان من الصعب جدًا وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو كان هناك شخص يرفعون رؤوسهم لينظروا إلى السماء في نفس اللحظة ، والمشاهد التي رأوها كلها تجمعت في عيون شخص واحد.
كان وجهها لا يزال شاحبًا بعض الشيء. تجنبت نظرها من العصيدة وألقت عينيها على جسدها. عندما رأت نفسها ، ركزت عيناها. رأت أن أرديتها قد تغيرت إلى قماش الخيش ، ولم تكن ترتدي شيئًا آخر تحتها.
كانت الأرض جافة ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح للحياة عليها. عندما اجتاح بصره عبر الأرض ، لم ير سوى الأرض المسطحة التي ينبعث منها جو من السكون.
كانت جروحها تلتئم ، وبدأت قاعدتها الزراعية في العودة ببطء. كانت الإصابات التي تعرضت لها خطيرة للغاية. لقد كانت كافية لها حتى تفقد حياتها. حتى لو كانت تتعافى حاليًا ، فلن تتمكن من تعميم قاعدتها الزراعية لفترة قصيرة من الزمن. ساد شعور بالضعف في قلب شو هوي.
ربما يكون من الأدق القول إن هذه لم تكن سماء ، بل طبقة ضباب رمادية .
كان هذا النوع من الشعور غريبًا بشكل لا يصدق وغير مألوف بالنسبة لها. كان الأمر كما لو أنها أصبحت بشريًا ضعيفًا.
كانت السماء كما كانت قبل ثلاثة أيام. لم يتغير شيء. كان العالم في عينيه كما كان دائمًا – سماء رمادية ، و مجرة لا حدود لها يمكن رؤيتها على حافة الأفق من بعيد. كانت هذه الظاهرة غير العادية في السماء ظاهرة لا يمكن رؤيتها إلا في محيط الجوهر السماوي النجمي.
التقطت وعاء العصيدة الساخن ، وأخذت رشفة خفيفة منه ، ولعقت شفتيها ، ثم بدأت على الفور في أخذ جرعات كبيرة منه. سرعان ما تم الانتهاء من الوعاء بأكمله.
حالما امتلك هذه العين ، كان مؤهلاً ليقول إنه يستطيع التحكم في كل الأشياء.
أصبح لون وجهها أفضل قليلاً ، لكن الشحوب المرضي لم يختفِ من وجهها. ومع ذلك ، شعرت أنها أفضل بكثير من ذي قبل. وقفت ببطء ، وتسرع تنفسها قليلاً بسبب هذا الإجراء البسيط.
بعد عدة أيام.
مع يدها على الحائط الحجري بجانبها للحصول على الدعم ، خرجت شو هوي من المنزل الحجري ووقفت تحت أشعة الشمس. نظرت إلى السماء ، ثم إلى الأرض عند سفح الجبل ، وتنفست الهواء المنعش.
لعب بعض الأطفال في الجوار. تردد صدى ضحكهم الساذج والصغير في الصباح ، حيث جلبت الابتسامات التي نادرا ما تُرى على وجوه الكبار عندما ينظرون من حين لآخر.
خفضت شو هوي رأسها لتنظر إلى سو مينغ ، الذي كان بجانبها. بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “شكرًا لك”.
كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.
“لا تذكري ذلك” ، أجاب سو مينغ بصوت خافت أثناء جلوسه على صخرة الجبل والنظر إلى السماء من بعيد.
كان بإمكانها فقط رؤية ظهر الشخص ، لكن ذلك الظهر قد تداخل بالفعل مع المشهد الأخير الذي تتذكره.
“هل كنت من غير ملابسي؟” سألت شو هوي فجأة.
ومع ذلك ، شعر سو مينغ أنه … كان قادرًا على رؤية المزيد ، ويمكنه … رؤية الأشياء التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
“نعم.” أومأ سو مينغ برأسه.
لم يكن مفاجئًا إذن أن إحدى عيون المخلوق القوي في الماضي الذي تمكن من الفرار بضربة واحدة من الحياة قد عاد إلى يد إيكانغ مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، الشخص الذي دبر هذا لم يكن إرادة إيكانغ ، ولكن روح سو مينغ.
صمت شو هوي مرة أخرى. لم تستمر في الوقوف ، بل جلست بدلاً من ذلك. هي أيضًا نظرت إلى المسافة. هبت نسيم الجبل ، ورفع خصلة من شعرها ، لكنها أمسكت بها بيدها. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يكتفِ النسيم برفع بعض خيوط شعرها. بدلاً من ذلك ، رفع معظمه ، ولم تستطع التقاط كل الشعر بيدها. كان الأمر أشبه بعدم قدرة قلبها على العودة إلى حالتها المعتادة والهادئة ، على الرغم من مظهرها الهادئ في تلك اللحظة.
كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.
قال سو مينغ بصوت خافت ووجهه هادئ كالعادة: “لديك شخصية جميلة”.
قال بهدوء: “لكن لديك الكثير من الشامات”.
ولكن عندما سقطت كلماته في أذني شو هوي ، نظرت إليه على الفور. وسرعان ما ابتسمت فجأة بأناقة. “شكرًا لك.”
ربما يكون من الأدق القول إن هذه لم تكن سماء ، بل طبقة ضباب رمادية .
أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي. حدق في الابتسامة الأنيقة على وجهها ، وللمرة الأولى ، اعتقد أن هذه المرأة كانت ممتعة للغاية.
وبسبب ذلك ، يمكن القول إنه رأى تسعمائة صورة من نفس السماء. ومع ذلك ، لم يكن ذلك صحيحًا. لم تكن نفس السماء بالضبط.
قال بهدوء: “لكن لديك الكثير من الشامات”.
يمكنه السيطرة على ساحة المعركة ، والتحكم في جميع معارك الفنون ، والتحكم في الحياة والموت!
“لا يمكنني الشكوى. أعطاها لي والداي ، ولا أريد محوها. ” قالت بخفة. خفضت يدها اليمنى ، ولم تكلف نفسها عناء الاستمرار في محاولة الإمساك بالشعر الذي رفعته الريح …
……..
Hijazi
كان لهذه العين بؤبؤ عمودي. كافح عدد لا يحصى من الأرواح الانتقامية واندفعوا في حوافه . وبسبب ذلك ، ترك نسخة إيكانغ لسو مينغ انطباعًا بأنه لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق. كان مظهره والجو الشرير من حوله كافيين لإعطاء تأثير كبير لكل من رآه.
وقف بهدوء على الأرض ولم يتحرك مع مرور الوقت. في اليوم الثالث ، فتح سو مينغ عينيه. رفع رأسه لينظر إلى السماء ، وارتفع في قلبه شعور غريب بشكل لا يصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
