الشخص على العملاق
الشخص على العملاق!
في هذه اللحظة اهتز سو مينغ بينما كان على متن السفن الحربية الثلاثة عشر التي غادرت بالفعل في المسافة. وقف سريعًا ، ثم استدار ليحدق في ساحة المعركة على النيزك الذي كان وراءه.
لم يكن الرجل طويل القامة. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه طفل لم يكبر بشكل كامل ، ولكن عندما ينظر شخص ما عن كثب ، سيكون بإمكانه أن يرى بناءً على الخطوط العريضة لوجهه أنه كان بالفعل رجلاً ناضجًا.
كان هناك رجل عجوز يجلس القرفصاء على رأس العملاق. كان جسده أيضًا وهمًا ، وكان غير واضح تمامًا مثل العملاق. ولكن سواء كان العملاق أو الرجل العجوز ، فقد كان كلاهما كان حاكم الشامان للشامان . بعد عبادتهم لسنوات عديدة ، كانوا يشبهون تمثال حاكم الهائجين للهائجين عند استخدامه للقدرات السماوية.
لم يكن المقصود أن هذا الشخص كان قصيرًا ، ولكن كان ذلك لأنه كان نحيفًا وضعيفًا ، كما لو أن عاصفة من الرياح تكفي لتفجيره بعيدًا.
لم يلق الرجل النحيف حتى نظرة على سو مينج والآخرين على متن السفن الحربية الثلاثة عشر. تم وضع انتباهه تمامًا على النيزك حيث استمر في حفر حفرة بيده اليمنى.
ومع ذلك ، عندما مات أربعة من المقاتلين الراكض التسعة ، أشرق ضوء مظلم في عيون عضو العرق الفضائي ذو العصا العظمية . فتح فمه وعض على عصا العظم ، وبصوت عالٍ ، سحق جزءًا صغيرًا من العظم. في نفس الوقت الذي يمضغه في فمه ، رفع عصا العظام وأشار إلى منتصف حاجبيه.
استمرت أصوات الضجيج تتردد في الهواء. تسبب هذا المشهد في عدم قدرة كل من رأوه على مساعدة أنفسهم ولكنهم شعروا أن هناك شيئًا غريبًا في هذا المشهد.
اندفع الثعبان الضبابي نحوه وأحاط بجسده ، عض جسده كأنه يريد أن يأكله كاملاً.
حطت نظرة سو مينغ على الرجل النحيف بينما ظل جالسًا على السفينة الحربية. على الرغم من أنها كانت مجرد نظرة سريعة ، في اللحظة التي نظر فيها ، شعر بتموج القوة القادمة من جسد ذلك الرجل.
“سيد …” قال سو مينغ. كان الوحيد الذي سمع صوته.
لم يكن ذلك … تموج القوة من المزارع ، بل كان بدلاً من ذلك تموج من القوة التي كان سو مينغ مألوفًا بها وقد شاهدها من قبل – تموج القوة من الشامان!
جنبا إلى جنب مع موجة الصوت ، كان هناك تسعة أقواس طويلة. سارت هذه الأقواس التسعة بخطى سريعة بشكل لا يصدق. تحركوا داخل وخارج النيازك واندفعوا نحوا النيزك ذو الثقوب التسعة في غضون لحظة للوقوف أمام الرجل النحيف.
كان هذا شامان!
*الركض من الجري أو عدو الفرس
شامان معركة !
تسبب ظهور الأشخاص التسعة على الفور في إطلاق وجود بدائي وعنيف ضد أولئك من طائفة داو الصباح.
ضاق سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى ليحركها في الهواء. بدأت السفن الحربية الثلاثة عشر في التباطؤ على الفور حتى توقفت تمامًا. ظلوا خارج مجموعة النيازك حول محيط الجوهر السماوي النجمي لبعض الوقت ، وظلوا ساكنين في مكان ليس بعيدًا جدًا عن النيزك مع الرجل النحيف.
لم يكن الرجل طويل القامة. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه طفل لم يكبر بشكل كامل ، ولكن عندما ينظر شخص ما عن كثب ، سيكون بإمكانه أن يرى بناءً على الخطوط العريضة لوجهه أنه كان بالفعل رجلاً ناضجًا.
من البداية وحتى اللحظة الحالية ، لم ينظر الرجل النحيف إلى سو مينج والآخرين. استمر في حفر تلك الحفرة حتى انقضاء الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور. عندما انتهى من حفر حفرة عميقة بيده ، كان العدد الإجمالي للثقوب حوله ثمانية.
جنبا إلى جنب مع موجة الصوت ، كان هناك تسعة أقواس طويلة. سارت هذه الأقواس التسعة بخطى سريعة بشكل لا يصدق. تحركوا داخل وخارج النيازك واندفعوا نحوا النيزك ذو الثقوب التسعة في غضون لحظة للوقوف أمام الرجل النحيف.
أثار تصرفه الفضول لدى المزارعين من طائفة داو الصباح. بينما كانوا ينظرون ، هز سو مينغ رأسه. كانت تموجات القوة التي تخص الشامان مختلطة ، مع وجود أعراق أخرى أيضًا. لم يكن الرجل النحيف شامانًا خالصًا.
“أنا أفتقد واحدًا …” خرج صوت بارد ولا مبالي. رفع الرجل النحيل رأسه وبرزت عروق على يده اليمنى. مع هدير ، أشرق ضوء مخيف على أسنانه. خلال تلك اللحظة ، تحولت أسنانه وأصبحت أكثر حدة.
“تجاهله. هيا بنا ، “قال سو مينغ بشكل قاطع.
كان الضباب كثيفًا ، وعندما ظهر ، هبط قبل أن يتحول إلى ثعبان أسود. وبينما كان يصدر صوت هسيس ، اتجه نحو الرجل النحيف.
بمجرد أن تحدث ، بدأت السفن الحربية الثلاثة عشر على الفور في التحرك مرة أخرى. عندما اقتربوا من المكان ودخلوا مجموعة النيازك ، انطلقت صرخة غريبة صاخبة فجأة من أعماق مجموعة النيازك وتحولت إلى موجة من الصوت اندفعت نحوهم.
تحرك الرجل النحيف بسرعة مذهلة على النيزك. عندما تراجع ، استدار بسرعة وسحق الحجر في يده اليمنى. عندما تحول إلى مسحوق وقذفه إلى أعلى ، ضرب صدره وسعل الدم. اندمج الدم والمسحوق معًا وبدأوا في الاحتراق بسرعة ليتحولوا إلى طائر ناري اتجه نحو أحد المقاتلين الراكضين.
جنبا إلى جنب مع موجة الصوت ، كان هناك تسعة أقواس طويلة. سارت هذه الأقواس التسعة بخطى سريعة بشكل لا يصدق. تحركوا داخل وخارج النيازك واندفعوا نحوا النيزك ذو الثقوب التسعة في غضون لحظة للوقوف أمام الرجل النحيف.
“سيد …” قال سو مينغ. كان الوحيد الذي سمع صوته.
تلاشت الأقواس الطويلة ، وظهر تسعة رجال بشعر فوضوي. كانت ملابسهم مختلفة بشكل واضح عن ملابس المزارعين الآخرين وبدت وكأنها أردية طويلة مصنوعة من الجلود. كان هناك أيضًا الكثير من الألوان على وجوه الأشخاص التسعة ، مما منع الآخرين من رؤية وجوههم بوضوح. يمكن رؤية طوطم شرس مرسوم هناك بوضوح.
كانت هناك خيوط حمراء تتقاطع مع بعضها البعض على تلك العصا ، وكانت تتألق بضوء غريب وساحر.
تم رسم هذا الطوطم بالطلاء الأحمر والأبيض. بعيونهم المتلألئة ، أعطى الرجل التسعة شعورًا خطيرًا للغاية.
في نفس الوقت زأر واندفع نحو شخص آخر.
لا يمكن تحديد أعمارهم. الشيء الوحيد الذي كان يمكن رؤيته هو عدم وجود نساء بينهم. كان الشخص الواقف في المقدمة ممسكًا عصا سميكة من العظم الأسود بيده. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فإن تلك العصا العظمية كانت عظم ساق وحش شرس.
في اللحظة التي ظهر فيها اللون الرمادي تقريبًا ، ارتجف جسد الرجل النحيف ، كما لو كان هناك قوة ختم تخرج من عيون المقاتلين الراكضين الموتى الأربعة . ختمت تلك القوة جسده ، وجعلته غير قادر على الحركة.
كانت هناك خيوط حمراء تتقاطع مع بعضها البعض على تلك العصا ، وكانت تتألق بضوء غريب وساحر.
كان هناك رجل عجوز يجلس القرفصاء على رأس العملاق. كان جسده أيضًا وهمًا ، وكان غير واضح تمامًا مثل العملاق. ولكن سواء كان العملاق أو الرجل العجوز ، فقد كان كلاهما كان حاكم الشامان للشامان . بعد عبادتهم لسنوات عديدة ، كانوا يشبهون تمثال حاكم الهائجين للهائجين عند استخدامه للقدرات السماوية.
تسبب ظهور الأشخاص التسعة على الفور في إطلاق وجود بدائي وعنيف ضد أولئك من طائفة داو الصباح.
دوى صراخ ألم شديد في الهواء ، وتراجع المقاتل الراكض الذي تمزق حلقه بينما كان يضغط بيده على رقبته. ربما يكون قد أوقف تدفق الدم ، لكنه لم يستطع منع الصبغة السوداء من الانتشار على جلده. كان هذا سمًا. جاء من أسنان الرجل النحيف ، وجاء من تلك العشبة التي استخدمتها قبل لحظات.
” المقاتلون الراكضون . يعيش هذا العرق في محيط المحيط السماوي النجمي . إنهم عرق عادي ، ولديهم حوالي ألف عضو. جميع المقاتلون الراكضون* يحبون القتال وهم شرسون بشكل لا يصدق. ليس لديهم اتصال كبير بالعالم الخارجي. في سجلات كوكب الحبر الأسود ، يعتبر هذا العرق سلالة غير حضارية ، “قالت القطة بجوار سو مينغ على الفور بهدوء.
“أنا أفتقد واحدًا …” خرج صوت بارد ولا مبالي. رفع الرجل النحيل رأسه وبرزت عروق على يده اليمنى. مع هدير ، أشرق ضوء مخيف على أسنانه. خلال تلك اللحظة ، تحولت أسنانه وأصبحت أكثر حدة.
*الركض من الجري أو عدو الفرس
لم يكن الرجل طويل القامة. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه طفل لم يكبر بشكل كامل ، ولكن عندما ينظر شخص ما عن كثب ، سيكون بإمكانه أن يرى بناءً على الخطوط العريضة لوجهه أنه كان بالفعل رجلاً ناضجًا.
في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات في أذني سو مينغ ، زأر المقاتلون التسعة نحو السماء معًا. أصبح الضوء المتجمد في عيونهم أكثر إشراقًا. نظروا أولاً إلى سو مينغ والحشد قبل أن يندفعوا بسرعة نحو الرجل النحيف من تسعة اتجاهات.
“سيد …” قال سو مينغ. كان الوحيد الذي سمع صوته.
“أنا أفتقد واحدًا …” خرج صوت بارد ولا مبالي. رفع الرجل النحيل رأسه وبرزت عروق على يده اليمنى. مع هدير ، أشرق ضوء مخيف على أسنانه. خلال تلك اللحظة ، تحولت أسنانه وأصبحت أكثر حدة.
في اللحظة التي ظهر فيها اللون الرمادي تقريبًا ، ارتجف جسد الرجل النحيف ، كما لو كان هناك قوة ختم تخرج من عيون المقاتلين الراكضين الموتى الأربعة . ختمت تلك القوة جسده ، وجعلته غير قادر على الحركة.
أخرج عشبة من حضنه ومضغها ، ثم انحنى لالتقاط حجر كان قد حفره عندما كان يحفر الثقوب. بخطوة واحدة ، اتجه نحو الأشخاص التسعة.
جنبا إلى جنب مع موجة الصوت ، كان هناك تسعة أقواس طويلة. سارت هذه الأقواس التسعة بخطى سريعة بشكل لا يصدق. تحركوا داخل وخارج النيازك واندفعوا نحوا النيزك ذو الثقوب التسعة في غضون لحظة للوقوف أمام الرجل النحيف.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وظهر فيها القليل من الاهتمام. لم يكن مهتمًا بالرجل ، بل بالأعشاب التي كان يمضغها. سمحت معرفة سو مينغ بالأعشاب الطبية بأن يدرك من الوهلة الأولى أن هذه العشبة لم تستخدم في علاج الإصابات ، ولكنها تحتوي على شكل من أشكال السم.
“أنا أفتقد واحدًا …” خرج صوت بارد ولا مبالي. رفع الرجل النحيل رأسه وبرزت عروق على يده اليمنى. مع هدير ، أشرق ضوء مخيف على أسنانه. خلال تلك اللحظة ، تحولت أسنانه وأصبحت أكثر حدة.
لكن هذا الاهتمام لم يكن كبيرًا ولم يستطع جعله يولي مزيدًا من الاهتمام. استمرت السفن الحربية الثلاثة عشر في التقدم وتجاوزت النيزك تدريجيًا.
في هذه اللحظة اهتز سو مينغ بينما كان على متن السفن الحربية الثلاثة عشر التي غادرت بالفعل في المسافة. وقف سريعًا ، ثم استدار ليحدق في ساحة المعركة على النيزك الذي كان وراءه.
تمامًا كما كانوا على وشك المغادرة ، أطلق الرجل النحيف هديرًا واصطدم بأحد المقاتلين الراكضين. مع انفجار مدوي ، أصيب صدره بجروح بالغة ، لكنه أطلق ابتسامة شرسة ، غير منزعج تمامًا من ذلك ، ثم صدم رأسه بجبهة المقاتل الراكض. فتح فمه على مصراعيه وعض على حلق الشخص. مع انتزاع أسنانه ، تدفقت الدماء في كل مكان ، وتراجع الرجل على الفور.
في نفس الوقت زأر واندفع نحو شخص آخر.
دوى صراخ ألم شديد في الهواء ، وتراجع المقاتل الراكض الذي تمزق حلقه بينما كان يضغط بيده على رقبته. ربما يكون قد أوقف تدفق الدم ، لكنه لم يستطع منع الصبغة السوداء من الانتشار على جلده. كان هذا سمًا. جاء من أسنان الرجل النحيف ، وجاء من تلك العشبة التي استخدمتها قبل لحظات.
ظهرت نظرة قاسية في عينيه. توقف عن الحركة ، ثم بدلاً من التراجع ، استدار واندفع مباشرة نحو الأشخاص الأربعة.
“السم جيد جدا.” بعد رؤية كل هذا ، أبعد سو مينغ نظره.
تحرك الرجل النحيف بسرعة مذهلة على النيزك. عندما تراجع ، استدار بسرعة وسحق الحجر في يده اليمنى. عندما تحول إلى مسحوق وقذفه إلى أعلى ، ضرب صدره وسعل الدم. اندمج الدم والمسحوق معًا وبدأوا في الاحتراق بسرعة ليتحولوا إلى طائر ناري اتجه نحو أحد المقاتلين الراكضين.
ظهرت نظرة قاسية في عينيه. توقف عن الحركة ، ثم بدلاً من التراجع ، استدار واندفع مباشرة نحو الأشخاص الأربعة.
في نفس الوقت زأر واندفع نحو شخص آخر.
ضاق سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى ليحركها في الهواء. بدأت السفن الحربية الثلاثة عشر في التباطؤ على الفور حتى توقفت تمامًا. ظلوا خارج مجموعة النيازك حول محيط الجوهر السماوي النجمي لبعض الوقت ، وظلوا ساكنين في مكان ليس بعيدًا جدًا عن النيزك مع الرجل النحيف.
في غضون لحظة ، ترددت صرخات الألم في الهواء ، ومات مقاتلان آخران تحت يدي الرجل النحيف. عندما هاجم ، كانت أفعاله مليئة بالجنون والدماء. كل جزء من جسده يمكن أن يتحول إلى سلاح قاتل.
ومع ذلك ، لم يدخر لمحة واحدة على ذلك. كان على وشك الاندفاع نحو المقاتل الراكض مع عصا العظام عندما فتح الأشخاص الأربعة الذين ماتوا عند قدميه عيونهم فجأة. أشرق ضوء رمادي فيها.
ومع ذلك ، عندما مات أربعة من المقاتلين الراكض التسعة ، أشرق ضوء مظلم في عيون عضو العرق الفضائي ذو العصا العظمية . فتح فمه وعض على عصا العظم ، وبصوت عالٍ ، سحق جزءًا صغيرًا من العظم. في نفس الوقت الذي يمضغه في فمه ، رفع عصا العظام وأشار إلى منتصف حاجبيه.
وأثناء قيامه بذلك ، بدأ جسده يرتجف ، وأصبح أنحف على الفور. في غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط. بدأت الخيوط الحمراء على عصا العظام تتلوى. في اللحظة التي أصبح فيها هذا العضو من الجنس الفضائي هزيلًا ، اندلع ضباب أسود كثيف من عصا العظام.
في غضون لحظة ، ترددت صرخات الألم في الهواء ، ومات مقاتلان آخران تحت يدي الرجل النحيف. عندما هاجم ، كانت أفعاله مليئة بالجنون والدماء. كل جزء من جسده يمكن أن يتحول إلى سلاح قاتل.
كان الضباب كثيفًا ، وعندما ظهر ، هبط قبل أن يتحول إلى ثعبان أسود. وبينما كان يصدر صوت هسيس ، اتجه نحو الرجل النحيف.
اندفع الثعبان الضبابي نحوه وأحاط بجسده ، عض جسده كأنه يريد أن يأكله كاملاً.
في تلك اللحظة ، كانت السفن الحربية الثلاثة عشر قد غادرت بالفعل منطقة النيزك حيث كانت المجموعة تقاتل أيضًا. دخلت السفن مجموعة النيازك. لم ينتبه سو مينغ للمعركة والمذبحة التي وقعت وراءه. كان بإمكانه أن يقول أن الرجل النحيف والمقاتلين الراكضين لم ينتبهوا لهم ، فبدأوا قتالًا حتى الموت أمام أعينهم ، غير منزعجين تمامًا من وجودهم.
دوى صراخ ألم شديد في الهواء ، وتراجع المقاتل الراكض الذي تمزق حلقه بينما كان يضغط بيده على رقبته. ربما يكون قد أوقف تدفق الدم ، لكنه لم يستطع منع الصبغة السوداء من الانتشار على جلده. كان هذا سمًا. جاء من أسنان الرجل النحيف ، وجاء من تلك العشبة التي استخدمتها قبل لحظات.
وبما أن سو مينغ لم يرسل أمرًا ، فإن جميع المزارعين على متن السفن الحربية الثلاثة عشر لن يهاجموا. بدلاً من ذلك ، نظروا فقط إلى المعركة ببرود بينما كانت السفن تتحرك إلى الأمام.
ظهرت نظرة قاسية في عينيه. توقف عن الحركة ، ثم بدلاً من التراجع ، استدار واندفع مباشرة نحو الأشخاص الأربعة.
عندما رأى الرجل النحيف ثعبان الضباب يقترب منه ، تقلصت عيناه ، وتراجع بسرعة ، لكن المقاتلين الأربعة الآخرين طاردوه بنية ذبحه.
كان هناك رجل عجوز يجلس القرفصاء على رأس العملاق. كان جسده أيضًا وهمًا ، وكان غير واضح تمامًا مثل العملاق. ولكن سواء كان العملاق أو الرجل العجوز ، فقد كان كلاهما كان حاكم الشامان للشامان . بعد عبادتهم لسنوات عديدة ، كانوا يشبهون تمثال حاكم الهائجين للهائجين عند استخدامه للقدرات السماوية.
ظهرت نظرة قاسية في عينيه. توقف عن الحركة ، ثم بدلاً من التراجع ، استدار واندفع مباشرة نحو الأشخاص الأربعة.
وأثناء قيامه بذلك ، بدأ جسده يرتجف ، وأصبح أنحف على الفور. في غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط. بدأت الخيوط الحمراء على عصا العظام تتلوى. في اللحظة التي أصبح فيها هذا العضو من الجنس الفضائي هزيلًا ، اندلع ضباب أسود كثيف من عصا العظام.
اصطدم كلا الجانبين على الفور ببعضهما البعض ، وترددت أصوات الأنفجار في الهواء ، جنبًا إلى جنب مع صرخات الألم. التوت رقبة أحد الأربعة ، وحفر قلب شخص آخر ، وتمزق جسد شخص آخر ، بينما تحطمت جمجمة الأخير عندما ضرب الرجل النحيف رأسه بها. في غمضة عين ، مات جميع المقاتلين الراكضين الأربعة بموت بائس .
“السم جيد جدا.” بعد رؤية كل هذا ، أبعد سو مينغ نظره.
ترنح الرجل النحيف. أصيبت يده اليمنى بالشلل. كان هناك جرح في بطنه والدم يتدفق منه باستمرار.
أثار تصرفه الفضول لدى المزارعين من طائفة داو الصباح. بينما كانوا ينظرون ، هز سو مينغ رأسه. كانت تموجات القوة التي تخص الشامان مختلطة ، مع وجود أعراق أخرى أيضًا. لم يكن الرجل النحيف شامانًا خالصًا.
ومع ذلك ، لم يدخر لمحة واحدة على ذلك. كان على وشك الاندفاع نحو المقاتل الراكض مع عصا العظام عندما فتح الأشخاص الأربعة الذين ماتوا عند قدميه عيونهم فجأة. أشرق ضوء رمادي فيها.
الشخص على العملاق!
في اللحظة التي ظهر فيها اللون الرمادي تقريبًا ، ارتجف جسد الرجل النحيف ، كما لو كان هناك قوة ختم تخرج من عيون المقاتلين الراكضين الموتى الأربعة . ختمت تلك القوة جسده ، وجعلته غير قادر على الحركة.
وأثناء قيامه بذلك ، بدأ جسده يرتجف ، وأصبح أنحف على الفور. في غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط. بدأت الخيوط الحمراء على عصا العظام تتلوى. في اللحظة التي أصبح فيها هذا العضو من الجنس الفضائي هزيلًا ، اندلع ضباب أسود كثيف من عصا العظام.
اندفع الثعبان الضبابي نحوه وأحاط بجسده ، عض جسده كأنه يريد أن يأكله كاملاً.
الشخص على العملاق!
ظهرت إشارة السخرية الباردة على شفاه المقاتل الراكض النحيف الذي كان جالسًا القرفصاء على الأرض وعصا العظام في يده ، لكن في اللحظة التالية ، تغير تعبيره إلى تعبير الصدمة.
في غضون لحظة ، ترددت صرخات الألم في الهواء ، ومات مقاتلان آخران تحت يدي الرجل النحيف. عندما هاجم ، كانت أفعاله مليئة بالجنون والدماء. كل جزء من جسده يمكن أن يتحول إلى سلاح قاتل.
في هذه اللحظة اهتز سو مينغ بينما كان على متن السفن الحربية الثلاثة عشر التي غادرت بالفعل في المسافة. وقف سريعًا ، ثم استدار ليحدق في ساحة المعركة على النيزك الذي كان وراءه.
لا يمكن تحديد أعمارهم. الشيء الوحيد الذي كان يمكن رؤيته هو عدم وجود نساء بينهم. كان الشخص الواقف في المقدمة ممسكًا عصا سميكة من العظم الأسود بيده. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فإن تلك العصا العظمية كانت عظم ساق وحش شرس.
تسارع تنفسه ، ورفع يده اليمنى وأرجحها في الفضاء ، مما تسبب في توقف السفن الحربية الثلاثة عشر على الفور في مجموعة النيازك.
عندما رأى الرجل النحيف ثعبان الضباب يقترب منه ، تقلصت عيناه ، وتراجع بسرعة ، لكن المقاتلين الأربعة الآخرين طاردوه بنية ذبحه.
انطلق انفجار في الفضاء ، ورأى سو مينغ ثعبان الضباب حول الرجل النحيف يتفتت إلى أشلاء. ظهر خلفه شخصية عملاقة وهمية ، وكان عملاقًا ذو فرو أسود كثيف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ” المقاتلون الراكضون . يعيش هذا العرق في محيط المحيط السماوي النجمي . إنهم عرق عادي ، ولديهم حوالي ألف عضو. جميع المقاتلون الراكضون* يحبون القتال وهم شرسون بشكل لا يصدق. ليس لديهم اتصال كبير بالعالم الخارجي. في سجلات كوكب الحبر الأسود ، يعتبر هذا العرق سلالة غير حضارية ، “قالت القطة بجوار سو مينغ على الفور بهدوء.
كان هناك رجل عجوز يجلس القرفصاء على رأس العملاق. كان جسده أيضًا وهمًا ، وكان غير واضح تمامًا مثل العملاق. ولكن سواء كان العملاق أو الرجل العجوز ، فقد كان كلاهما كان حاكم الشامان للشامان . بعد عبادتهم لسنوات عديدة ، كانوا يشبهون تمثال حاكم الهائجين للهائجين عند استخدامه للقدرات السماوية.
في تلك اللحظة ، كانت السفن الحربية الثلاثة عشر قد غادرت بالفعل منطقة النيزك حيث كانت المجموعة تقاتل أيضًا. دخلت السفن مجموعة النيازك. لم ينتبه سو مينغ للمعركة والمذبحة التي وقعت وراءه. كان بإمكانه أن يقول أن الرجل النحيف والمقاتلين الراكضين لم ينتبهوا لهم ، فبدأوا قتالًا حتى الموت أمام أعينهم ، غير منزعجين تمامًا من وجودهم.
ما جعل سو مينغ يفقد رباطة جأشه لم يكن العملاق ، بل الرجل العجوز الجالس على رأسه. خلال اللحظة التي أخرج فيها الرجل النحيف حاكم الشامان ، شعر سو مينغ بشعور مألوف قوي. هذه الألفة جعلت قلبه يرتجف. عندما رأى الرجل العجوز على رأس العملاق بأم عينيه ، اهتز.
كان هناك رجل عجوز يجلس القرفصاء على رأس العملاق. كان جسده أيضًا وهمًا ، وكان غير واضح تمامًا مثل العملاق. ولكن سواء كان العملاق أو الرجل العجوز ، فقد كان كلاهما كان حاكم الشامان للشامان . بعد عبادتهم لسنوات عديدة ، كانوا يشبهون تمثال حاكم الهائجين للهائجين عند استخدامه للقدرات السماوية.
قد يكون وجه هذا الرجل العجوز غير واضح وجسده وهم ، لكن الرداء الأبيض الذي كان يرتديه والذكريات التي لن ينساها سو مينغ في حياته كانت كافية لجعله يرتجف.
تسبب ظهور الأشخاص التسعة على الفور في إطلاق وجود بدائي وعنيف ضد أولئك من طائفة داو الصباح.
“سيد …” قال سو مينغ. كان الوحيد الذي سمع صوته.
دوى صراخ ألم شديد في الهواء ، وتراجع المقاتل الراكض الذي تمزق حلقه بينما كان يضغط بيده على رقبته. ربما يكون قد أوقف تدفق الدم ، لكنه لم يستطع منع الصبغة السوداء من الانتشار على جلده. كان هذا سمًا. جاء من أسنان الرجل النحيف ، وجاء من تلك العشبة التي استخدمتها قبل لحظات.
الشخصية الوهميى على رأس العملاق … كانت تيان شي زي!
…..
Hijazi
وأثناء قيامه بذلك ، بدأ جسده يرتجف ، وأصبح أنحف على الفور. في غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط. بدأت الخيوط الحمراء على عصا العظام تتلوى. في اللحظة التي أصبح فيها هذا العضو من الجنس الفضائي هزيلًا ، اندلع ضباب أسود كثيف من عصا العظام.
جنبا إلى جنب مع موجة الصوت ، كان هناك تسعة أقواس طويلة. سارت هذه الأقواس التسعة بخطى سريعة بشكل لا يصدق. تحركوا داخل وخارج النيازك واندفعوا نحوا النيزك ذو الثقوب التسعة في غضون لحظة للوقوف أمام الرجل النحيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
