القوة في أوامره يمكن أن تجعل الجبال تنهار !
القوة في أوامره يمكن أن تجعل الجبال تنهار!
……. Hijazi
“هذا هو …” لقد صُعق الرجال التسعة ، ثم أداروا رؤوسهم في اتجاه المكان الذي جاء منه الضوء الأبيض. وغني عن القول ، أن ذلك المكان كان حيث اختفى سيدهم الشاب ، وظهرت فكرة في رؤوسهم. على الرغم من أنهم اعتقدوا أنه مستحيل ، إلا أنهم لم يسعهم إلا التفكير في الأمر.
ارتجفت موجة الدموع. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى صدره بحركة جيدة التدرب. بحركات سلسة تشبه تدفق المياه ، رسم خطا طويلا على جسم أمواج الدموع ، وفي غمضة عين ، رسم دائرة حول المخلوق.
كانت القطة في مكان قريب أيضًا. انقبضت عيناها ، ووجهت نظرها نحو المكان.
القوة في أوامره يمكن أن تجعل الجبال تنهار!
فوجئت شو هوي للحظة ثم عبست . لم تكن تعتقد أن داو كونغ سيعود. في عقلها ، كان قد هرب بالفعل بعيدًا.
ثم ، دون أن يلقي نظرة خاطفة عليه ، سار باتجاه موجة دموع أخرى.
لكن المشهد الذي ظهر بعد ذلك صدم جميع المزارعين في المنطقة وتركهم قلقين.
لقد قتل مئات الآلاف من أمواج الدموع ، وكان الوجود الذي يمكن أن تكتشفه أمواج الدموع فقط بشكل طبيعي حول جسده. كان هذا الوجود هالة قاتلة يمكن أن تجعل المخلوقات ترتجف.
في هذه اللحظة ، رأى مئات الآلاف أمواج الدموع التي أحاطت بالسفن الضوء الأبيض ، واختفى الجنون والشراسة على وجوههم ، وحل محلها الرعب. بدأت أجسادهم ترتجف. ربما لا يزال صدى صيحاتهم يتردد في الهواء ، لكن الزئير لم يعد يعطى شعور بأنهم كانوا شرسين. وبدلاً من ذلك … بدا وكأنه عويل مؤلم.
قد يبدو الأمر كما لو أن سو مينغ كان في خطر ، محاطًا بطبقات متعددة من أمواج الدموع ، لكن كل هذا كان بالضبط ما أراده. هذا الزئير من ارتفاع موجة الدموع بحجم مائة ألف قدم كان في الواقع مساعدة كبيرة لسو مينغ.
جاء ذلك العويل من جميع أمواج الدموع المائة ألف . عندما ارتجفوا ، تراجعوا بسرعة للخلف ، كما لو أن المكان الذي يأتي منه الضوء الأبيض الثاقب كانت بمثابة وجود مرعب لهم بشكل لا يوصف.
جاء ذلك العويل من جميع أمواج الدموع المائة ألف . عندما ارتجفوا ، تراجعوا بسرعة للخلف ، كما لو أن المكان الذي يأتي منه الضوء الأبيض الثاقب كانت بمثابة وجود مرعب لهم بشكل لا يوصف.
كان هذا هو الحال بالنسبة لأمواج الدموع التي يبلغ حجمهم مائة قدم ، وكانت كذلك بالنسبة لأولئك الذين يبلغ حجمهم ألف قدم ، وحتى الأربعة الذين يبلغ حجمهم عشرة آلاف قدم. ظهر الصدمة على وجوههم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يزأر فيها ، وبينما كان يزمجر ، وقف على النيزك. بسبب حجمه ، بدا وكأنه حاكم لا يقهر. كان هذا وحده كافياً لصدمة وتخويف كل من شاهده.
زئير!
كان هذا الوضع مشابهًا لمقابلة قتلة عظماء. إذا تمكن شخص ما من قتل آلاف الأشخاص شخصيًا ، فسيكون من السهل ملاحظة نية القتل التي ستتجمع عليه حتى من قبل البشر. أي شخص ينظر إلى ذلك القاتل سيشعر بإحساس بالخوف ، حتى لو لم يعرف من أين أتى. بعد كل شيء ، ستكون أرواحهم هي التي تحس بذلك ، وليس العقل.
لقد كان زئيرًا هز السماء والأرض ، وجعل المجرة بأكملها ترتعش ، بل وهز قلوب جميع المزارعين ، بما في ذلك شو هوي و الشيوخ التسعة ، و جعل عقولهم فارغة. جاء هذا الزئير من فم ملك أمواج الدموع الذي يبلغ حجمه مائة ألف قدم والذي كان جالسًا على النيزك البعيد.
تحرك سو مينغ ، وأينما ذهب ، لم يستطع أي من موجات الدموع أن يقاومه. في الواقع ، لم يستخدم الكثير من القوة عليهم. لقد فهم بنية الجسم أمواج الدموع جيدًا جدًا ، وبنظرة واحدة فقط ، عرف أين يكمن ضعفهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يزأر فيها ، وبينما كان يزمجر ، وقف على النيزك. بسبب حجمه ، بدا وكأنه حاكم لا يقهر. كان هذا وحده كافياً لصدمة وتخويف كل من شاهده.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كانت هناك نظرة مظلمة لم تظهر على وجهه من قبل.
لفترة قصيرة من الزمن ، سقطت أمواج الدموع في المجرة في حالة من الفوضى.
اجبرت أمواج الدموع العشرة آلاف نفسها على التوقف عن الهروب بمجرد سماع زئير ملكهم . بأجسادهم المرتعشة ، تجمدوا في المجرة ونظروا إلى الضوء الأبيض ، الذي كان يخترق أعينهم بشكل متزايد.
اجبرت أمواج الدموع العشرة آلاف نفسها على التوقف عن الهروب بمجرد سماع زئير ملكهم . بأجسادهم المرتعشة ، تجمدوا في المجرة ونظروا إلى الضوء الأبيض ، الذي كان يخترق أعينهم بشكل متزايد.
صدم هذا المشهد شو هوي ، و الشيوخ التسعة ، وجميع المزارعين على متن السفن. كان لديهم شعور بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.
تحرك سو مينغ ، وأينما ذهب ، لم يستطع أي من موجات الدموع أن يقاومه. في الواقع ، لم يستخدم الكثير من القوة عليهم. لقد فهم بنية الجسم أمواج الدموع جيدًا جدًا ، وبنظرة واحدة فقط ، عرف أين يكمن ضعفهم.
فكرة أن الضوء الأبيض كان سو مينغ ، التي كانت موجودة في عقول الرجال التسعة ، اختفت في تلك اللحظة. كانوا على يقين من أن الضوء الأبيض كان وحشًا شرسًا أقوى من أمواج الدموع!
ابتسم.
سرعان ما تصاعد الشعور بالأسى في قلوب الناس.
ارتجفت موجة الدموع. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى صدره بحركة جيدة التدرب. بحركات سلسة تشبه تدفق المياه ، رسم خطا طويلا على جسم أمواج الدموع ، وفي غمضة عين ، رسم دائرة حول المخلوق.
في تلك اللحظة ، في الضوء الأبيض الذي كان يتزايد تدريجياً في الحجم ، تشكل ظل يتشكل ، لكن الخطوط العريضة لهذا الظل لم تكن تنتمي إلى وحش شرس. انها تخص … شخص!
كان هذا الموقف أقرب إلى جزار كلاب في عالم البشر يصطدم بكلب. إذا كان الشخص قد قتل مئات الكلاب ، فسيكون لدى الجزار هالة قاتلة من شأنها أن تجعل كل الكلاب ترتعد خوفًا.
بمجرد أن تشكل هذا المخطط التفصيلي ، ارتفع العويل المليئة بالألم من جميع أنحاء السفن. جاءت تلك العويل من الرعب الذي لا يمكن السيطرة عليه داخل أمواج الدموع المائة ألف . أولئك الذين يبلغ حجمهم ألف قدم كانوا في حالة أفضل قليلاً ، لكن أولئك الذين يبلغ حجمهم مائة قدم فقط بدأوا بالفرار بسرعة وهم يصرخون كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يزأر فيها ، وبينما كان يزمجر ، وقف على النيزك. بسبب حجمه ، بدا وكأنه حاكم لا يقهر. كان هذا وحده كافياً لصدمة وتخويف كل من شاهده.
لفترة قصيرة من الزمن ، سقطت أمواج الدموع في المجرة في حالة من الفوضى.
كان هذا الموقف أقرب إلى جزار كلاب في عالم البشر يصطدم بكلب. إذا كان الشخص قد قتل مئات الكلاب ، فسيكون لدى الجزار هالة قاتلة من شأنها أن تجعل كل الكلاب ترتعد خوفًا.
هدير!
قد يبدو الأمر كما لو أن سو مينغ كان في خطر ، محاطًا بطبقات متعددة من أمواج الدموع ، لكن كل هذا كان بالضبط ما أراده. هذا الزئير من ارتفاع موجة الدموع بحجم مائة ألف قدم كان في الواقع مساعدة كبيرة لسو مينغ.
زأر موجة الدموع الذي يبلغ حجمه مائة ألف قدم مرة أخرى ، مما أجبر أمواج الدموع الهاربة على التوقف ، وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة ، ولكن خلال تلك اللحظة ، جاء شخير بارد من الظل في الضوء .
كانت…. جوهر موجات الدموع التي أعدها سو مينغ لسنوات عديدة وتمكنت من إنتاجها بعد اختبار حوالي ثمانين ألف صيغة وجربت مئات الآلاف من موجات الدموع! النواة … التي يمكن أن تدمر عرقا بأكمله!
تردد صدى ذلك الشخير البرد في الهواء. عندما سقطت في آذان المزارعين ، لم يفعل شيئًا لهم ، ولكن عندما سقطت في آذان أمواج الدموع ، بدا وكأنه انفجار مدوي. على الفور ، أطلقت أمواج الدموع التي يبلغ حجمهم مائة قدم صرخات صاخبة ، وتجاهلوا إرادة ملكهم ، وهربوا دون أي تردد.
تسببت القدرة الهجومية العظيمة للمخلوق والتي كانت تعادل الوحوش في عالم كالبا الشمسي في هدير المجرة وانتشار التموجات. قوة منقطعة النظير نزلت بسرعة في المنطقة ، بهدف سحق سو مينغ على الفور!
في هذه اللحظة خرج الشخص من الضوء الأبيض. كان يرتدي رداء كوكبة مقدس ، وشعره الطويل ممتد على كتفيه. وجهه الوسيم ، وجسده النحيف ، وابتسامة باردة على شفتيه ، جلبت له جوًا خبيثًا كثيفًا.
عندما تحركت سو مينغ ، ماتت أمواج الدموع. مع تزايد قوة هديرهم ، أغلقت عليه أمواج الدموع التي يبلغ حجمهم عشرة آلاف قدم. ازداد عدد الكائنات التي أحاطت بسو مينغ تدريجيًا.
“السيد الصغير!”
في تلك اللحظة ، اندفع الآلاف من أمواج الدموع نحو سو مينغ ، ولم يكن هناك واحد منهم يبلغ حجمه أقل من ألف قدم.
“إنه السيد الشاب! عاد السيد الشاب! ”
لفترة قصيرة من الزمن ، سقطت أمواج الدموع في المجرة في حالة من الفوضى.
“تحياتي أيها السيد الشاب!”
بمجرد أن تشكل هذا المخطط التفصيلي ، ارتفع العويل المليئة بالألم من جميع أنحاء السفن. جاءت تلك العويل من الرعب الذي لا يمكن السيطرة عليه داخل أمواج الدموع المائة ألف . أولئك الذين يبلغ حجمهم ألف قدم كانوا في حالة أفضل قليلاً ، لكن أولئك الذين يبلغ حجمهم مائة قدم فقط بدأوا بالفرار بسرعة وهم يصرخون كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.
في لحظة ظهور سو مينغ ، امتلأ المزارعون من السفن الحربية الثلاثة عشر بالحماس بعد أن صُدموا للحظات. كان الأمر كما لو أن كل إرهاقهم قد اختفى في تلك اللحظة. عندما ترددت صوت تحيتهم في الهواء ، ألقى الشيوخ التسعة نظرة عميقة إليه ولفوا قبضتهم في راحة يدهم وانحنوا له.
لقد قتل مئات الآلاف من أمواج الدموع ، وكان الوجود الذي يمكن أن تكتشفه أمواج الدموع فقط بشكل طبيعي حول جسده. كان هذا الوجود هالة قاتلة يمكن أن تجعل المخلوقات ترتجف.
لم يسألوا لماذا اختار العودة ، لكن عندما رأوا سيدهم الشاب مرة أخرى في هذا المكان ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بالاحترام.
تردد صدى ذلك الشخير البرد في الهواء. عندما سقطت في آذان المزارعين ، لم يفعل شيئًا لهم ، ولكن عندما سقطت في آذان أمواج الدموع ، بدا وكأنه انفجار مدوي. على الفور ، أطلقت أمواج الدموع التي يبلغ حجمهم مائة قدم صرخات صاخبة ، وتجاهلوا إرادة ملكهم ، وهربوا دون أي تردد.
كانت القطة مذهولة تمامًا ، مثل شو هوي ، لم تكن تتوقع عودة سو مينغ.
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لقد أراد أن تتجمع موجات الدموع حوله بطريقة أكثر كثافة. مع منعطفه ، اتجه نحو أولئك الذين يبلغ ارتفاعهم مائة قدم.
“قلت من قبل أنني لن أغادر ، إذا اضطررت للمغادرة ، فسوف آخذكم جميعًا … معي. ” قال سو مينج بهدوء ، ثم أدار رأسه لينظر إلى مئات الآلاف أمواج الدموع ، الذين كانوا في حالة فوضى شديدة .
كانت القطة مذهولة تمامًا ، مثل شو هوي ، لم تكن تتوقع عودة سو مينغ.
كانت بصره مليئة بضغط عظيم. لن يكن المزارعون قادرين على الشعور به بعمق شديد ، ولكن بمجرد أن رأته أمواج الدموع المائة ألف وشعروا بنظراته عليهم ، صرخوا بصوت عالٍ وهربوا بشكل أسرع من ذي قبل.
لقد قتل مئات الآلاف من أمواج الدموع ، وكان الوجود الذي يمكن أن تكتشفه أمواج الدموع فقط بشكل طبيعي حول جسده. كان هذا الوجود هالة قاتلة يمكن أن تجعل المخلوقات ترتجف.
كان الأمر كما لو أن وجود سو مينج كان مصدر رعب. لقد كان شيئًا لم يستطع المزارعون من طائفة داو الصباح فهمه ، لكنه شيء كان سو مينغ يعرفه جيدًا.
جاء ذلك العويل من جميع أمواج الدموع المائة ألف . عندما ارتجفوا ، تراجعوا بسرعة للخلف ، كما لو أن المكان الذي يأتي منه الضوء الأبيض الثاقب كانت بمثابة وجود مرعب لهم بشكل لا يوصف.
لقد قتل مئات الآلاف من أمواج الدموع ، وكان الوجود الذي يمكن أن تكتشفه أمواج الدموع فقط بشكل طبيعي حول جسده. كان هذا الوجود هالة قاتلة يمكن أن تجعل المخلوقات ترتجف.
كان هذا تحديًا ، تحدٍ أصدره ملك أمواج الدموع!
كانت نظرة سو مينغ قد جعلت أمواج الدموع أكثر رعبًا لأنه عندما نظر إليهم ، سيكون لديها انطباع خاطئ بأنه تم تقطيعهم . كان الأمر كما لو أن بنية أجسادهم ، وكمية اللحم والدم التي يمتلكونها ، وكيف توزعت عظامهم ، وكيف كانت أعصابهم تكمن في أجسادهم كلها مكشوفة أمامه في اللحظة التي نظر فيها إليهم.
عندما استدار لينظر إلى موجة الدموع التي يبلغ حجمها مائة ألف قدم ، رفع يده اليسرى وأمسك المساحة المجاورة له. على الفور ، أمسك موجة دموع يبلغ حجمهم ألف قدم من رقبتها. ربما كان سو مينغ صغيرًا بشكل لا يصدق مقارنةً به ، لكن هذا لم يمنعه من الاستيلاء على الوحش من رقبته. بسبب هذا الإجراء ، فتحت موجة الدموع فمها غريزيًا.
في الواقع ، كان لديهم انطباع بأن الأجزاء الموجودة على أجسادهم والتي نظر إليها سو مينغ قد أصيبت من قبل أو أصبحت أكثر الأجزاء هشاشة.
في تلك اللحظة ، ترك هذا الملك النيزك لأول مرة. بمجرد اتخاذ خطوة واحدة للأمام بجسدها الضخم ، ظهرت في المنطقة الواقعة خلف سو مينغ مباشرة وانضمت إلى أمواج الدموع . من الواضح أن عودة سو مينغ لم تخيف أمواج الدموع العادية فحسب ، بل جلبت أيضًا ضغطًا قويًا على ملكهم.
الوجود الذي امتلكه كان أشبه بهالة قاتلة وحشية في عيونهم ، والضغط الهائل غير المرئي حطم أذهانهم!
في تلك اللحظة ، في الضوء الأبيض الذي كان يتزايد تدريجياً في الحجم ، تشكل ظل يتشكل ، لكن الخطوط العريضة لهذا الظل لم تكن تنتمي إلى وحش شرس. انها تخص … شخص!
كان هذا الموقف أقرب إلى جزار كلاب في عالم البشر يصطدم بكلب. إذا كان الشخص قد قتل مئات الكلاب ، فسيكون لدى الجزار هالة قاتلة من شأنها أن تجعل كل الكلاب ترتعد خوفًا.
ابتسم سو مينغ ببرود. تقريبًا في اللحظة التي جاءت فيها أمواج الدموع هذه نحوه ، اتخذ خطوة إلى الأمام. قام دوق اللهب القرمزي بنقلهم ، وفي لحظة اختفى سو مينغ. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل بجوار موجة دموع يبلغ حجمها ألف قدم.
كان هذا الوضع مشابهًا لمقابلة قتلة عظماء. إذا تمكن شخص ما من قتل آلاف الأشخاص شخصيًا ، فسيكون من السهل ملاحظة نية القتل التي ستتجمع عليه حتى من قبل البشر. أي شخص ينظر إلى ذلك القاتل سيشعر بإحساس بالخوف ، حتى لو لم يعرف من أين أتى. بعد كل شيء ، ستكون أرواحهم هي التي تحس بذلك ، وليس العقل.
كانت بصره مليئة بضغط عظيم. لن يكن المزارعون قادرين على الشعور به بعمق شديد ، ولكن بمجرد أن رأته أمواج الدموع المائة ألف وشعروا بنظراته عليهم ، صرخوا بصوت عالٍ وهربوا بشكل أسرع من ذي قبل.
وغني عن القول ، إذا كان هذا الشخص قد قتل عدة مئات الآلاف من الناس ، فإن الشعور سيصبح أقوى. لم يكن مفاجئًا إذن أن أمواج الدموع ، الذين كانوا وحوشًا شرسة وذات ذكاء عالٍ للغاية ، كانوا قادرين على ملاحظة ذلك بشكل أكثر وضوحًا.
سرعان ما تصاعد الشعور بالأسى في قلوب الناس.
كان هذا المشهد خارجًا تمامًا عن توقعات جميع المزارعين من طائفة داو الصباح. حتى شو هوي امتصت نفسا حادا. عندما نظرت إلى سو مينغ ، شعرت أنه لا يمكن فهمه.
ابتسم سو مينغ ببرود. تقريبًا في اللحظة التي جاءت فيها أمواج الدموع هذه نحوه ، اتخذ خطوة إلى الأمام. قام دوق اللهب القرمزي بنقلهم ، وفي لحظة اختفى سو مينغ. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل بجوار موجة دموع يبلغ حجمها ألف قدم.
لم تكن تعرف ما الذي اختبره بعد اختفائه أو لماذا يمكن أن يدفع أمواج الدموع في حالة من الفوضى بمجرد الوقوف دون حراك.
فكرة أن الضوء الأبيض كان سو مينغ ، التي كانت موجودة في عقول الرجال التسعة ، اختفت في تلك اللحظة. كانوا على يقين من أن الضوء الأبيض كان وحشًا شرسًا أقوى من أمواج الدموع!
لم يستطع الشيوخ التسعة أيضًا التوصل إلى سبب لذلك.
قد يبدو الأمر كما لو أن سو مينغ كان في خطر ، محاطًا بطبقات متعددة من أمواج الدموع ، لكن كل هذا كان بالضبط ما أراده. هذا الزئير من ارتفاع موجة الدموع بحجم مائة ألف قدم كان في الواقع مساعدة كبيرة لسو مينغ.
في تلك اللحظة ، رن هدير هز المجرة عبر المنطقة للمرة الثالثة. وقف الملك الذي يبلغ حجمه مائة ألف قدم على النيزك وهدر في سو مينغ. كان وجهه قاتما ، وكان هناك ضوء لامع في عينيه. كان هديره كموجة من الصوت تندفع في كل الاتجاهات.
في تلك اللحظة ، في الضوء الأبيض الذي كان يتزايد تدريجياً في الحجم ، تشكل ظل يتشكل ، لكن الخطوط العريضة لهذا الظل لم تكن تنتمي إلى وحش شرس. انها تخص … شخص!
كان هذا تحديًا ، تحدٍ أصدره ملك أمواج الدموع!
خلفه ، ارتجف ذلك المخلوق الذي يبلغ ارتفاعه ألف قدم. ولما أنزل رأسه نزل الدم من زوايا فمه وأصبح جسمه يعرج. كانت البقعة التي نقر عليها سو مينغ هي إصابة قديمة حصل عليها عندما كان يشارك في قتال في الماضي. الخيط الطويل الذي رسمه أغلق وريدًا في جسده ، مما تسبب في تجميد الدورة الدموية للحظة. ولما حدث هذا توقف قلبه عن النبض وسقط جسده ومات.
ارتجفت أمواج الدموع التي يبلغ حجمهم مائة قدم. ربما لا يزالون يتحركون إلى الوراء ، لكن أولئك الذين يبلغ ارتفاعهم ألف قدم والذين يبلغ ارتفاعهم عشرة آلاف قدم صرَّوا على أسنانهم وتحملوا الوجود الذي أرعبهم. توقفوا عن العودة. بدلا من ذلك ، اقتربوا تدريجيا من سو مينغ.
كان هذا الوضع مشابهًا لمقابلة قتلة عظماء. إذا تمكن شخص ما من قتل آلاف الأشخاص شخصيًا ، فسيكون من السهل ملاحظة نية القتل التي ستتجمع عليه حتى من قبل البشر. أي شخص ينظر إلى ذلك القاتل سيشعر بإحساس بالخوف ، حتى لو لم يعرف من أين أتى. بعد كل شيء ، ستكون أرواحهم هي التي تحس بذلك ، وليس العقل.
أما بالنسبة لأمواج الدموع الذين يبلغ حجمهم ثمانين ألف قدم ، فقد تحولت أعينهم إلى اللون الأحمر ، واتجهوا نحو سو مينغ وهم يزمجرون.
كان هذا المشهد خارجًا تمامًا عن توقعات جميع المزارعين من طائفة داو الصباح. حتى شو هوي امتصت نفسا حادا. عندما نظرت إلى سو مينغ ، شعرت أنه لا يمكن فهمه.
في تلك اللحظة ، اندفع الآلاف من أمواج الدموع نحو سو مينغ ، ولم يكن هناك واحد منهم يبلغ حجمه أقل من ألف قدم.
واحد اثنين ثلاثة…
ابتسم سو مينغ ببرود. تقريبًا في اللحظة التي جاءت فيها أمواج الدموع هذه نحوه ، اتخذ خطوة إلى الأمام. قام دوق اللهب القرمزي بنقلهم ، وفي لحظة اختفى سو مينغ. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل بجوار موجة دموع يبلغ حجمها ألف قدم.
سرعان ما تصاعد الشعور بالأسى في قلوب الناس.
ارتجفت موجة الدموع. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إلى صدره بحركة جيدة التدرب. بحركات سلسة تشبه تدفق المياه ، رسم خطا طويلا على جسم أمواج الدموع ، وفي غمضة عين ، رسم دائرة حول المخلوق.
ابتسم.
ثم ، دون أن يلقي نظرة خاطفة عليه ، سار باتجاه موجة دموع أخرى.
تردد صدى ذلك الشخير البرد في الهواء. عندما سقطت في آذان المزارعين ، لم يفعل شيئًا لهم ، ولكن عندما سقطت في آذان أمواج الدموع ، بدا وكأنه انفجار مدوي. على الفور ، أطلقت أمواج الدموع التي يبلغ حجمهم مائة قدم صرخات صاخبة ، وتجاهلوا إرادة ملكهم ، وهربوا دون أي تردد.
خلفه ، ارتجف ذلك المخلوق الذي يبلغ ارتفاعه ألف قدم. ولما أنزل رأسه نزل الدم من زوايا فمه وأصبح جسمه يعرج. كانت البقعة التي نقر عليها سو مينغ هي إصابة قديمة حصل عليها عندما كان يشارك في قتال في الماضي. الخيط الطويل الذي رسمه أغلق وريدًا في جسده ، مما تسبب في تجميد الدورة الدموية للحظة. ولما حدث هذا توقف قلبه عن النبض وسقط جسده ومات.
تحرك سو مينغ ، وأينما ذهب ، لم يستطع أي من موجات الدموع أن يقاومه. في الواقع ، لم يستخدم الكثير من القوة عليهم. لقد فهم بنية الجسم أمواج الدموع جيدًا جدًا ، وبنظرة واحدة فقط ، عرف أين يكمن ضعفهم.
تسبب هذا المشهد في تقلص عيون كل من رآه.
“تحياتي أيها السيد الشاب!”
واحد اثنين ثلاثة…
ابتسم.
تحرك سو مينغ ، وأينما ذهب ، لم يستطع أي من موجات الدموع أن يقاومه. في الواقع ، لم يستخدم الكثير من القوة عليهم. لقد فهم بنية الجسم أمواج الدموع جيدًا جدًا ، وبنظرة واحدة فقط ، عرف أين يكمن ضعفهم.
لم تكن تعرف ما الذي اختبره بعد اختفائه أو لماذا يمكن أن يدفع أمواج الدموع في حالة من الفوضى بمجرد الوقوف دون حراك.
عندما تحركت سو مينغ ، ماتت أمواج الدموع. مع تزايد قوة هديرهم ، أغلقت عليه أمواج الدموع التي يبلغ حجمهم عشرة آلاف قدم. ازداد عدد الكائنات التي أحاطت بسو مينغ تدريجيًا.
ابتسم سو مينغ ببرود. تقريبًا في اللحظة التي جاءت فيها أمواج الدموع هذه نحوه ، اتخذ خطوة إلى الأمام. قام دوق اللهب القرمزي بنقلهم ، وفي لحظة اختفى سو مينغ. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل بجوار موجة دموع يبلغ حجمها ألف قدم.
“لا تزال غير كافية…”
كانت…. جوهر موجات الدموع التي أعدها سو مينغ لسنوات عديدة وتمكنت من إنتاجها بعد اختبار حوالي ثمانين ألف صيغة وجربت مئات الآلاف من موجات الدموع! النواة … التي يمكن أن تدمر عرقا بأكمله!
ظهر بريق في عيون سو مينغ . لقد أراد أن تتجمع موجات الدموع حوله بطريقة أكثر كثافة. مع منعطفه ، اتجه نحو أولئك الذين يبلغ ارتفاعهم مائة قدم.
في الواقع ، كان لديهم انطباع بأن الأجزاء الموجودة على أجسادهم والتي نظر إليها سو مينغ قد أصيبت من قبل أو أصبحت أكثر الأجزاء هشاشة.
في تلك اللحظة ، دوى الزئير الرابع من ملك أمواج الدموع في الفضاء. تسببت الإرادة الواردة في هذا الزئير في هبوط موجات الدموع التي يبلغ حجمهم مائة قدم إلى حالة مسعورة أثناء ارتجافها. ثم ، كما لو كانوا قد أُجبروا على البقاء في الزاوية ، لم يعودوا يتراجعون ، لكنهم اتجهوا نحو سو مينغ وهم يصرخون كما لو أنهم أصيبوا بالجنون.
كانت بصره مليئة بضغط عظيم. لن يكن المزارعون قادرين على الشعور به بعمق شديد ، ولكن بمجرد أن رأته أمواج الدموع المائة ألف وشعروا بنظراته عليهم ، صرخوا بصوت عالٍ وهربوا بشكل أسرع من ذي قبل.
قد يبدو الأمر كما لو أن سو مينغ كان في خطر ، محاطًا بطبقات متعددة من أمواج الدموع ، لكن كل هذا كان بالضبط ما أراده. هذا الزئير من ارتفاع موجة الدموع بحجم مائة ألف قدم كان في الواقع مساعدة كبيرة لسو مينغ.
صدم هذا المشهد شو هوي ، و الشيوخ التسعة ، وجميع المزارعين على متن السفن. كان لديهم شعور بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.
في تلك اللحظة ، ترك هذا الملك النيزك لأول مرة. بمجرد اتخاذ خطوة واحدة للأمام بجسدها الضخم ، ظهرت في المنطقة الواقعة خلف سو مينغ مباشرة وانضمت إلى أمواج الدموع . من الواضح أن عودة سو مينغ لم تخيف أمواج الدموع العادية فحسب ، بل جلبت أيضًا ضغطًا قويًا على ملكهم.
كان هذا المشهد خارجًا تمامًا عن توقعات جميع المزارعين من طائفة داو الصباح. حتى شو هوي امتصت نفسا حادا. عندما نظرت إلى سو مينغ ، شعرت أنه لا يمكن فهمه.
تسببت القدرة الهجومية العظيمة للمخلوق والتي كانت تعادل الوحوش في عالم كالبا الشمسي في هدير المجرة وانتشار التموجات. قوة منقطعة النظير نزلت بسرعة في المنطقة ، بهدف سحق سو مينغ على الفور!
ابتسم.
فكرة أن الضوء الأبيض كان سو مينغ ، التي كانت موجودة في عقول الرجال التسعة ، اختفت في تلك اللحظة. كانوا على يقين من أن الضوء الأبيض كان وحشًا شرسًا أقوى من أمواج الدموع!
عندما استدار لينظر إلى موجة الدموع التي يبلغ حجمها مائة ألف قدم ، رفع يده اليسرى وأمسك المساحة المجاورة له. على الفور ، أمسك موجة دموع يبلغ حجمهم ألف قدم من رقبتها. ربما كان سو مينغ صغيرًا بشكل لا يصدق مقارنةً به ، لكن هذا لم يمنعه من الاستيلاء على الوحش من رقبته. بسبب هذا الإجراء ، فتحت موجة الدموع فمها غريزيًا.
أما بالنسبة لأمواج الدموع الذين يبلغ حجمهم ثمانين ألف قدم ، فقد تحولت أعينهم إلى اللون الأحمر ، واتجهوا نحو سو مينغ وهم يزمجرون.
كانت ابتسامة سو مينغ باردة وشريرة. وبصوت خبيث حوله ، حرك يده اليمنى … وظهر جوهر طبي على كفه. ثم … دفعها في فم موجة الدموع!
هدير!
كانت…. جوهر موجات الدموع التي أعدها سو مينغ لسنوات عديدة وتمكنت من إنتاجها بعد اختبار حوالي ثمانين ألف صيغة وجربت مئات الآلاف من موجات الدموع! النواة … التي يمكن أن تدمر عرقا بأكمله!
الوجود الذي امتلكه كان أشبه بهالة قاتلة وحشية في عيونهم ، والضغط الهائل غير المرئي حطم أذهانهم!
…….
Hijazi
لقد قتل مئات الآلاف من أمواج الدموع ، وكان الوجود الذي يمكن أن تكتشفه أمواج الدموع فقط بشكل طبيعي حول جسده. كان هذا الوجود هالة قاتلة يمكن أن تجعل المخلوقات ترتجف.
كانت القطة في مكان قريب أيضًا. انقبضت عيناها ، ووجهت نظرها نحو المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
