العنصر من عالم داو الصباح
العنصر من عالم داو الصباح
“4000000!”
“أنا بالتأكيد سأحصل على غصن الغابة السماوية! 4،000،000 بلورة!”
وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة له أن ينتظر سبعة أيام أخرى.
“يعلم الجميع أن غصن الغابة السماوية يمكن أن يسمح لجميع صغاري وتلاميذي بتشكيل وجمع أرواحهم ، و تجنب الوقوع في جميع العوائق الممكنة في طريقهم للزراعة. سأقدم 4500000!”
“هل ينتظر ..؟” أغلق سو مينغ عينيه. إذا لم يشتري داو كونغ أي شيء ، فسوف يصبح غير قادر على الاستمرار في خطته. في صمت ، جلس سو مينغ بقلب هادئ.
” 5،000،000″ ، رن صوت امرأة من الغرفة التي أقام فيها داو كونغ.
مع تردد صدى صوت المضيف في الهواء ، سقط المزاد على الفور في صمت تام. كان داو كونغ قد أغلق عينيه في غرفته ، ولكن بمجرد سماعه هذه الكلمات ، فتحوا ، ونظر إلى المنصة. ……. Hijazi
في اللحظة ، رن صوت المرأة في الهواء ، تردد صدى صوت رقيق في المزاد من غرفة أخرى على الفور. “7.000.000”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) القدرة على رؤية النجوم بينما كان محيط المرء ساطعًا كما لو كان نهارًا ، شكل صورة لجمال لا مثيل له. كل من رأوه لم يستطع إلا أن يتنهد في الإعجاب.
بمجرد تقديم هذا السعر ، صمت كل أولئك الذين كانوا يتنافسون ضد بعضهم البعض. كان السعر المعروض لشراء فرع الغابة السماوية مرتفعًا بعض الشيء. حتى الأشخاص في غرفة داو كونغ التزموا الصمت.
استمع سو مينغ إلى الصخب في المزاد بتعبير هادئ. لم يكن هناك في الأصل خمس قطرات فقط من ذلك السائل السماوي … ولكن عشر قطرات. ومع ذلك ، أخذ خمس قطرات منه ، وهم الآن في حقيبة التخزين الخاصة به.
عبس سو مينغ.
كان هذا هو أول عنصر مهم يتم طرحه في المزاد!
قالت يو رو بهدوء: “إنه شخص من عالم الين الحقيقي المقدس”.
“بما أنك لا تريد المشاركة في هذا المزاد ، فسأجبرك … على المشاركة فيه!” ابتسم سو مينغ ببرود ، ورفع يده اليمنى ليضرب جسده. غادر الضوء جسده ، طار منه قوس طويل لامع واتجه نحو يو رو.
لم يتكلم سو مينغ. توقف ببطء عن العبوس ، وأصبح تعبيره هادئًا مرة أخرى. كان يعلم أنه لا يستطيع تحمل التسرع في هذا الأمر. ما لم يتمكن داو كونغ من شراء أي عنصر من قاعة المزاد ، فإنه بالتأكيد سيقع في الخطة الموضوعة له فقط.
في الواقع ، إذا استمر أي شخص في تقديم العروض ، فسوف يصمت داو كونغ ولن يقدم عرضًا آخر على هذا العنصر
جلس داو كونغ مرتديًا رداء الكوكبة المقدس الخاص به ، على كرسي طويل داخل غرفته. في تلك اللحظة ، لم يكن بالإمكان معرفة مشاعره من وجهه. كان في يده كأس نبيذ ، وكان يحوم الخمر بداخله. سقطت نظرته على قاعة المزاد خلف شاشة الضوء أمامه.
لم يكن هذا الخاتم عنصرًا ماديًا. بدا الأمر وكأن نمطًا من الخيط الرفيع قد تم وسمه بإصبع داو كونغ. كان هذا رون انتقال ، وبفكرة واحدة فقط ، كان بإمكانه إرسال ثلاثة آلاف من محاربيه الشجعان على الفور.
كان الرجال التسعة الكبار ذو العيون المغمضة جالسين القرفصاء خلف كرسيه. انتشرت موجات القوة بضعف من أجسادهم وملأت الغرفة بأكملها.
عبس سو مينغ.
أما بالنسبة للمرأة ذات الأذنين المدببتين ، فقد كانت راكعة بجانب جسد داو كونغ ورأسها مثني لتكشف عن الجلد الرقيق على رقبتها.
عندما مرت خمسة عشر يومًا ، انتهى نصف المزاد ، ولكن في معظم الأحيان ، كان داو كونغ يقدم العروض بطريقة غير صادقة. لم يُظهر أبدًا أي اهتمام حقيقي بالرغبة في شراء أي شيء. عندما وصل اليوم العشرين وأظهر المزاد كنزًا ثمينًا آخر أثار ضجة بين الناس ، لم يتمكن سو مينغ من سماع داو كونغ يقاتل من أجله.
“هذا هو اليوم الأول فقط ، وهؤلاء الأشخاص من عالم يين الحقيقي المقدس لا يمكنهم الانتظار للتنافس ضدي ، حسنًا؟” ابتسم داو كونغ ، غير مكترث ، وأنهى محتويات فنجانه في جرعة واحدة. عندما رفع يده ، يمكن رؤية حلقة سوداء على سبابته اليمنى.
“إنه لأمر مؤسف … مؤسف حقيقي …” تنهد داو كونغ ، والتقط كأس النبيذ الخاص به ، وأخذ رشفة منه.
لم يكن هذا الخاتم عنصرًا ماديًا. بدا الأمر وكأن نمطًا من الخيط الرفيع قد تم وسمه بإصبع داو كونغ. كان هذا رون انتقال ، وبفكرة واحدة فقط ، كان بإمكانه إرسال ثلاثة آلاف من محاربيه الشجعان على الفور.
“إنه لأمر مؤسف ، مؤسف …” كانت ابتسامة داو كونغ شريرة. أنزل كأس الخمر وأغمض عينيه.
“إنه لأمر مؤسف ، مؤسف …” كانت ابتسامة داو كونغ شريرة. أنزل كأس الخمر وأغمض عينيه.
“بما أنك لا تريد المشاركة في هذا المزاد ، فسأجبرك … على المشاركة فيه!” ابتسم سو مينغ ببرود ، ورفع يده اليمنى ليضرب جسده. غادر الضوء جسده ، طار منه قوس طويل لامع واتجه نحو يو رو.
في غمضة عين ، حل الغسق لليوم الأول من مزاد الحبر الأسود. منذ أن قدم داو كونغ عرضًا ، كان من الممكن سماع صوت المرأة وهي تقدم عرضًا مرة واحدة كل بضعة عناصر.
مر الوقت دون معرفة أي شخص حيث أصبحت الأصوات من المنطقة الخارجية أقوى بشكل متزايد. كلما تقدم مزاد الحبر الأسود ، زادت قيمة العناصر المعروضة ، كما زاد الاهتمام بها وكذلك الرغبة في الحصول عليها بشكل مطلق.
العروض التي قدمتها لم تكن عالية أو منخفضة في معظم الأوقات. يتم اعتبار العروض التي جديرة بالاهتمام إذا فازت بالعنصر ، أي إذا لم يقدم أي شخص آخر عرضًا أعلى من عرضه ، ولكن إذا قام شخص آخر بتقديم عرض آخر ، فإن العنصر الذي اشتراه سيكون مفيدًا إلى حد ما.
” 5،000،000″ ، رن صوت امرأة من الغرفة التي أقام فيها داو كونغ.
في الواقع ، إذا استمر أي شخص في تقديم العروض ، فسوف يصمت داو كونغ ولن يقدم عرضًا آخر على هذا العنصر
في غمضة عين ، حل الغسق لليوم الأول من مزاد الحبر الأسود. منذ أن قدم داو كونغ عرضًا ، كان من الممكن سماع صوت المرأة وهي تقدم عرضًا مرة واحدة كل بضعة عناصر.
بينما كان سو مينج يشاهد السماء بلون الغسق في الخارج ، ظل وجهه هادئًا. لم يُعقد مزاد الحبر الأسود خلال النهار فحسب ، بل استمر أيضًا في الليل ، وسيستمر هذا لمدة شهر كامل.
” 5،000،000″ ، رن صوت امرأة من الغرفة التي أقام فيها داو كونغ.
بالنسبة للبشر ، فإن طاقتهم لن تكون كافية لهم للبقاء خلال كل هذا الوقت. في الواقع ، قد يكونون بالفعل متعبين بشكل لا يصدق بعد أن استمر لمدة يومين أو ثلاثة أيام. ومع ذلك ، بالنسبة للمزارع ، كان قضاء شهر كامل بدون نوم أمرًا طبيعيًا بشكل لا يصدق ، ولهذا السبب عندما مر المساء وحل الليل ، ظهرت أشعة ضوء قوية على الفور في قاعة المزاد. تقاطعت أشعة الضوء هذه مع بعضها البعض في السماء ، وفي لحظة ، بدا العالم كما لو كان نهارًا ، على الرغم من أنه من بعيد ، لا يزال من الممكن رؤية السماء المرصعة بالنجوم.
وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة له أن ينتظر سبعة أيام أخرى.
القدرة على رؤية النجوم بينما كان محيط المرء ساطعًا كما لو كان نهارًا ، شكل صورة لجمال لا مثيل له. كل من رأوه لم يستطع إلا أن يتنهد في الإعجاب.
يمكن شرب سائل الجوهر السماوي النجمي أو استنشاقه. إذا استنشقه أحد ، فيمكنه أن يستنشق قطرة واحدة لمائة مرة. في كل مرة يستنشق فيها شخص ما هذا السائل ، تعود قاعدته الزراعية إلى ذروتها. لقد كان عنصرًا يحلم كل مزارع بامتلاكه.
مع استمرار الليل والنهار في تغيير الأماكن مع بعضهما البعض ، مرت ثلاثة أيام. خلال هذه الوقت ، أولى سو مينج اهتمامًا وثيقًا لكل عمل فردي داخل قاعة المزاد ، لكن داو كونغ لم يقع بعد في خططه. خلال الأيام الثلاثة ، تصرف داو كونغ بنفس الطريقة التي تصرف بها خلال اليوم الأول. واصل تقديم العروض مرة كل بضعة سلع ، لكن كان من الواضح أنه لا يريد شرائها.
العنصر من عالم داو الصباح
أدرك الناس في قاعة المزاد تدريجيًا ما كان يفعله داو كونغ ، وببطء ، لم ينتبه إليه أحد. بعد كل شيء ، كان لكل عنصر يتم طرحه في مزاد الحبر الأسود قيمته الخاصة ، وعادة ما يكون من الصعب للغاية بالنسبة لهم الحصول على هذه العناصر من أماكن أخرى ، وهذا هو السبب في أن كل عنصر في المزاد أدى إلى تنافس الكثير من الأشخاص عليه.
مع تردد صدى صوت المضيف في الهواء ، سقط المزاد على الفور في صمت تام. كان داو كونغ قد أغلق عينيه في غرفته ، ولكن بمجرد سماعه هذه الكلمات ، فتحوا ، ونظر إلى المنصة. ……. Hijazi
“هل ينتظر ..؟” أغلق سو مينغ عينيه. إذا لم يشتري داو كونغ أي شيء ، فسوف يصبح غير قادر على الاستمرار في خطته. في صمت ، جلس سو مينغ بقلب هادئ.
بينما كان سو مينج يشاهد السماء بلون الغسق في الخارج ، ظل وجهه هادئًا. لم يُعقد مزاد الحبر الأسود خلال النهار فحسب ، بل استمر أيضًا في الليل ، وسيستمر هذا لمدة شهر كامل.
مر الوقت دون معرفة أي شخص حيث أصبحت الأصوات من المنطقة الخارجية أقوى بشكل متزايد. كلما تقدم مزاد الحبر الأسود ، زادت قيمة العناصر المعروضة ، كما زاد الاهتمام بها وكذلك الرغبة في الحصول عليها بشكل مطلق.
في اللحظة ، رن صوت المرأة في الهواء ، تردد صدى صوت رقيق في المزاد من غرفة أخرى على الفور. “7.000.000”.
“هذا العنصر جاء من محيط الجوهر السماوي النجمي. إنها قطرة من السائل السماوي التي جمعت الجوهر من مساحة عشرة آلاف لي . يمكن أن يتحول هذا السائل إلى جميع أنواع الأشكال وله استخدامات لا حصر لها . زملاؤنا الداويون ، بدء المزايدة على سائل الجوهر السماوي النجمي هو 30.000.000 بلورة. يمكنني أن أخبركم جميعًا أنه لا يوجد سوى خمس قطرات من هذا السائل السماوي خلال مزاد الحبر الأسود ، وهذه هي أول قطرة! ”
“هل ينتظر ..؟” أغلق سو مينغ عينيه. إذا لم يشتري داو كونغ أي شيء ، فسوف يصبح غير قادر على الاستمرار في خطته. في صمت ، جلس سو مينغ بقلب هادئ.
بعد سبعة أيام ، عندما كان مزاد الحبر الأسود يغلي بحماس شديد ، أخرج مضيف المزاد أول كنز ثمين تسبب في ارتعاش قلوب الناس في المنطقة.
مع استمرار الليل والنهار في تغيير الأماكن مع بعضهما البعض ، مرت ثلاثة أيام. خلال هذه الوقت ، أولى سو مينج اهتمامًا وثيقًا لكل عمل فردي داخل قاعة المزاد ، لكن داو كونغ لم يقع بعد في خططه. خلال الأيام الثلاثة ، تصرف داو كونغ بنفس الطريقة التي تصرف بها خلال اليوم الأول. واصل تقديم العروض مرة كل بضعة سلع ، لكن كان من الواضح أنه لا يريد شرائها.
كان هذا هو أول عنصر مهم يتم طرحه في المزاد!
بمجرد تقديم هذا السعر ، صمت كل أولئك الذين كانوا يتنافسون ضد بعضهم البعض. كان السعر المعروض لشراء فرع الغابة السماوية مرتفعًا بعض الشيء. حتى الأشخاص في غرفة داو كونغ التزموا الصمت.
في اللحظة التي انتهى فيها مضيف المزاد من الكلام تقريبًا ، رنّت أصوات متحمسة وقاتمة وعالية في الهواء على الفور.
استمع سو مينغ إلى الصخب في المزاد بتعبير هادئ. لم يكن هناك في الأصل خمس قطرات فقط من ذلك السائل السماوي … ولكن عشر قطرات. ومع ذلك ، أخذ خمس قطرات منه ، وهم الآن في حقيبة التخزين الخاصة به.
“33.000.000 بلورة”.
مع تردد صدى صوت المضيف في الهواء ، سقط المزاد على الفور في صمت تام. كان داو كونغ قد أغلق عينيه في غرفته ، ولكن بمجرد سماعه هذه الكلمات ، فتحوا ، ونظر إلى المنصة. ……. Hijazi
“37.000.000!”
يمكن شرب سائل الجوهر السماوي النجمي أو استنشاقه. إذا استنشقه أحد ، فيمكنه أن يستنشق قطرة واحدة لمائة مرة. في كل مرة يستنشق فيها شخص ما هذا السائل ، تعود قاعدته الزراعية إلى ذروتها. لقد كان عنصرًا يحلم كل مزارع بامتلاكه.
“4000000!”
“37.000.000!”
ارتفعت الأصوات القوية وسقطت ، وبدأ بعض الأشخاص في الغرف أيضًا في تقديم العروض. تسبب ظهور الكنوز الثمينة مثل هذا السائل السماوي في تحمس جميع الناس هنا ، وفي غمضة عين ، ارتفع السعر بالفعل إلى حوالي ستين مليونًا.
كانت هذه هي المهمة التي أوكلت إليه عندما جاء إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة . أما بالنسبة إلى المزاد ، فقد كان حقًا مجرد فترة استراحة.
استمع سو مينغ إلى الصخب في المزاد بتعبير هادئ. لم يكن هناك في الأصل خمس قطرات فقط من ذلك السائل السماوي … ولكن عشر قطرات. ومع ذلك ، أخذ خمس قطرات منه ، وهم الآن في حقيبة التخزين الخاصة به.
كان الرجال التسعة الكبار ذو العيون المغمضة جالسين القرفصاء خلف كرسيه. انتشرت موجات القوة بضعف من أجسادهم وملأت الغرفة بأكملها.
يمكن شرب سائل الجوهر السماوي النجمي أو استنشاقه. إذا استنشقه أحد ، فيمكنه أن يستنشق قطرة واحدة لمائة مرة. في كل مرة يستنشق فيها شخص ما هذا السائل ، تعود قاعدته الزراعية إلى ذروتها. لقد كان عنصرًا يحلم كل مزارع بامتلاكه.
قال سو مينج ببرود: “خذ هذا وأضفه إلى قائمة العناصر التي ستطرح للمزايدة التالية! العرض الأولي لهذا الشيء هو 10000000 بلورة”. ذهلت يو رو للحظة عندما ألقت نظرة على الشيء اللامع في يديها. ثم خفضت رأسها وخرجت من الغرفة.
لم يكن السائل السماوي العنصر الوحيد الذي يمتلك مثل هذا التأثير ، ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على العناصر الأخرى. علاوة على ذلك ، إذا كان الشخص يتمتع بمستوى عالٍ من الزراعة ، فسيتم تقليل الآثار. ومع ذلك ، يمكن لهذا السائل السماوي أن يعيد قاعدة زراعة من هم تحت عالم كالبا الشمس بالكامل. في الواقع ، إذا شرب وحش عالم كالبا الشمسي قطرة واحدة كاملة ، فسيكون قادرًا أيضًا على تحقيق نفس النتائج.
عندما مرت خمسة عشر يومًا ، انتهى نصف المزاد ، ولكن في معظم الأحيان ، كان داو كونغ يقدم العروض بطريقة غير صادقة. لم يُظهر أبدًا أي اهتمام حقيقي بالرغبة في شراء أي شيء. عندما وصل اليوم العشرين وأظهر المزاد كنزًا ثمينًا آخر أثار ضجة بين الناس ، لم يتمكن سو مينغ من سماع داو كونغ يقاتل من أجله.
خلال لحظة حاسمة ، سيصبح هذا السائل السماوي فرصة تسمح للشخص بالبقاء على قيد الحياة.
ارتفعت الأصوات القوية وسقطت ، وبدأ بعض الأشخاص في الغرف أيضًا في تقديم العروض. تسبب ظهور الكنوز الثمينة مثل هذا السائل السماوي في تحمس جميع الناس هنا ، وفي غمضة عين ، ارتفع السعر بالفعل إلى حوالي ستين مليونًا.
إذا كان هناك شخص ماهر في صنع الحبوب الطبية ، فعندئذ باستخدام هذا السائل كمكون رئيسي ، يمكن صنع حبة المحيط النجمي ، وستكون التأثيرات على الوحوش في عالم كالبا الشمسي أكبر.
ظهر ضوء متجمد في عيون سو مينج .
لهذا السبب ، لم يكن من المستغرب أن يرتفع سعر العنصر إلى هذا الحد.
مع تردد صدى صوت المضيف في الهواء ، سقط المزاد على الفور في صمت تام. كان داو كونغ قد أغلق عينيه في غرفته ، ولكن بمجرد سماعه هذه الكلمات ، فتحوا ، ونظر إلى المنصة. ……. Hijazi
“أود أن أرى ما إذا كنت ستغري بهذا العنصر.” ألقى سو مينج بنظرته على الغرفة حيث كان داو كونغ وانتظر بصمت.
“أنا بالتأكيد سأحصل على غصن الغابة السماوية! 4،000،000 بلورة!”
في غرفة داو كونغ ، حدق داو كونغ في السائل السماوي على شاشة الضوء على المنصة بعيون مشرقة. وصل الضجيج الذي أحدثه الناس الذين قدموا عروضهم إلى أذنيه ، وظهرت لمحة من التردد لفترة وجيزة على وجهه.
العنصر من عالم داو الصباح
عندما تم شراء السائل السماوب من قبل شخص ما بسعر 75.000.000 بلورة ، تنهد داو كونغ ، وتخلى عن القطرات الأربع الأخرى من السائل السماوي التي تم طرحها لاحقًا في المزاد.
بعد سبعة أيام ، عندما كان مزاد الحبر الأسود يغلي بحماس شديد ، أخرج مضيف المزاد أول كنز ثمين تسبب في ارتعاش قلوب الناس في المنطقة.
” هذا العنصر جيد ، ولكن حتى لو قمت بشرائه وقدمته كهدية للجيل الأكبر سناً في العائلة ، فلن أتمكن من الحصول على فائدة كبيرة. بالنسبة للاستخدام الشخصي … هناك حبة طبية لها تأثير مماثل في طائفة داو الصباح. بعد كل شيء ، أنا فقط في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، لذلك يمكن لتلك الحبوب الطبية استعادة قاعدة زراعتي بمجرد تناولها. ليست هناك حاجة بالنسبة لي لدفع ثمن باهظ لشراء هذا العنصر .”
“أود أن أرى ما إذا كنت ستغري بهذا العنصر.” ألقى سو مينج بنظرته على الغرفة حيث كان داو كونغ وانتظر بصمت.
ظل داو كونغ صامتًا للحظة ، ثم هز رأسه.
أما بالنسبة للمرأة ذات الأذنين المدببتين ، فقد كانت راكعة بجانب جسد داو كونغ ورأسها مثني لتكشف عن الجلد الرقيق على رقبتها.
تم بيع القطرات الأربع المتبقية من السائل السماوي ، لكن داو كونغ لم يقدم أي عرض. هذا تسبب في عبوس سو مينغ.
“هذه المرة ، العنصر الذي سيتم طرحه في المزاد ليس كنزًا غريبًا من محيط الجوهر السماوي النجمي، كما أنه ليس عنصرًا غريبًا من أراضي القاحلة الخاطئة. إنه … من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة!”
لقد مرت سبعة أيام. انتهى جزء صغير من المزاد ، لكن داو كونغ لم يشتر قطعة واحدة. هذا جعله يغضب ، وظهرت نظرة تأمل على وجهه.
عبس سو مينغ.
بعد فترة طويلة ، أغلق سو مينغ عينيه واستمر في الانتظار.
“هل ينتظر ..؟” أغلق سو مينغ عينيه. إذا لم يشتري داو كونغ أي شيء ، فسوف يصبح غير قادر على الاستمرار في خطته. في صمت ، جلس سو مينغ بقلب هادئ.
اليوم الثامن ، اليوم التاسع ، اليوم العاشر …
“هذا لأن هذا الكنز يرمز إلى معركة دامية ، ويعني … أن سليلًا مباشرًا لطائفة داو الصباح قد مات!”
عندما مرت خمسة عشر يومًا ، انتهى نصف المزاد ، ولكن في معظم الأحيان ، كان داو كونغ يقدم العروض بطريقة غير صادقة. لم يُظهر أبدًا أي اهتمام حقيقي بالرغبة في شراء أي شيء. عندما وصل اليوم العشرين وأظهر المزاد كنزًا ثمينًا آخر أثار ضجة بين الناس ، لم يتمكن سو مينغ من سماع داو كونغ يقاتل من أجله.
جلس داو كونغ مرتديًا رداء الكوكبة المقدس الخاص به ، على كرسي طويل داخل غرفته. في تلك اللحظة ، لم يكن بالإمكان معرفة مشاعره من وجهه. كان في يده كأس نبيذ ، وكان يحوم الخمر بداخله. سقطت نظرته على قاعة المزاد خلف شاشة الضوء أمامه.
كان بإمكان داو كونغ أن يشاهد في باستسلام فقط حيث تم شراء العديد من العناصر من قبل الآخرين. لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في شرائها … لكن كل البلورات التي كانت بحوزته لا يمكن استخدامها هنا. كان لديه صفقة سرية مع عائلة هوا. بمجرد انتهاء المزاد ، سيحصل على ذلك الشيء مقابل بلوراته وبعض الأماكن في عالم داو الصباح الحقيقي.
“من بين العوالم الحقيقية الأربعة ، هذا الكنز هو الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام من عالم داو الصباح الحقيقي . من الصعب للغاية على الآخرين الحصول على هذا الكنز. في الواقع ، يمكن القول أنه إذا حصل عليه أي شخص آخر ، سوف يحرضون طائفة داو الصباح في عالم داو الصباح الحقيقي ، وسيتم مطاردتهم حتى يموتوا!”
كانت هذه هي المهمة التي أوكلت إليه عندما جاء إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة . أما بالنسبة إلى المزاد ، فقد كان حقًا مجرد فترة استراحة.
” هذا العنصر جيد ، ولكن حتى لو قمت بشرائه وقدمته كهدية للجيل الأكبر سناً في العائلة ، فلن أتمكن من الحصول على فائدة كبيرة. بالنسبة للاستخدام الشخصي … هناك حبة طبية لها تأثير مماثل في طائفة داو الصباح. بعد كل شيء ، أنا فقط في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، لذلك يمكن لتلك الحبوب الطبية استعادة قاعدة زراعتي بمجرد تناولها. ليست هناك حاجة بالنسبة لي لدفع ثمن باهظ لشراء هذا العنصر .”
“إنه لأمر مؤسف … مؤسف حقيقي …” تنهد داو كونغ ، والتقط كأس النبيذ الخاص به ، وأخذ رشفة منه.
في الواقع ، إذا استمر أي شخص في تقديم العروض ، فسوف يصمت داو كونغ ولن يقدم عرضًا آخر على هذا العنصر
مر الوقت مرة أخرى. عندما وصل اليوم الثالث والعشرون ، فتح سو مينغ عينيه ببطء. كان لا يزال هناك سبعة أيام قبل انتهاء مزاد الحبر الأسود. كان هناك الكثير من الكنوز التي سيتم طرحها للبيع بالمزاد خلال الأيام السبعة الماضية ، ولكن كان بإمكان سو مينج بالفعل أن يقول أن داو كونغ … ليس لديه نية للتنافس على أي شيء.
بينما كان سو مينج يشاهد السماء بلون الغسق في الخارج ، ظل وجهه هادئًا. لم يُعقد مزاد الحبر الأسود خلال النهار فحسب ، بل استمر أيضًا في الليل ، وسيستمر هذا لمدة شهر كامل.
وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة له أن ينتظر سبعة أيام أخرى.
مر الوقت مرة أخرى. عندما وصل اليوم الثالث والعشرون ، فتح سو مينغ عينيه ببطء. كان لا يزال هناك سبعة أيام قبل انتهاء مزاد الحبر الأسود. كان هناك الكثير من الكنوز التي سيتم طرحها للبيع بالمزاد خلال الأيام السبعة الماضية ، ولكن كان بإمكان سو مينج بالفعل أن يقول أن داو كونغ … ليس لديه نية للتنافس على أي شيء.
ظهر ضوء متجمد في عيون سو مينج .
لم يكن هذا الخاتم عنصرًا ماديًا. بدا الأمر وكأن نمطًا من الخيط الرفيع قد تم وسمه بإصبع داو كونغ. كان هذا رون انتقال ، وبفكرة واحدة فقط ، كان بإمكانه إرسال ثلاثة آلاف من محاربيه الشجعان على الفور.
“بما أنك لا تريد المشاركة في هذا المزاد ، فسأجبرك … على المشاركة فيه!” ابتسم سو مينغ ببرود ، ورفع يده اليمنى ليضرب جسده. غادر الضوء جسده ، طار منه قوس طويل لامع واتجه نحو يو رو.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) القدرة على رؤية النجوم بينما كان محيط المرء ساطعًا كما لو كان نهارًا ، شكل صورة لجمال لا مثيل له. كل من رأوه لم يستطع إلا أن يتنهد في الإعجاب.
قال سو مينج ببرود: “خذ هذا وأضفه إلى قائمة العناصر التي ستطرح للمزايدة التالية! العرض الأولي لهذا الشيء هو 10000000 بلورة”. ذهلت يو رو للحظة عندما ألقت نظرة على الشيء اللامع في يديها. ثم خفضت رأسها وخرجت من الغرفة.
“هذه المرة ، العنصر الذي سيتم طرحه في المزاد ليس كنزًا غريبًا من محيط الجوهر السماوي النجمي، كما أنه ليس عنصرًا غريبًا من أراضي القاحلة الخاطئة. إنه … من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة!”
بعد لحظة ، عندما عادت يو رو وبيع العنصر التالي في قاعة المزاد ، رن صوت مضيف المزاد المتحمس قليلاً في الهواء.
عبس سو مينغ.
“هذه المرة ، العنصر الذي سيتم طرحه في المزاد ليس كنزًا غريبًا من محيط الجوهر السماوي النجمي، كما أنه ليس عنصرًا غريبًا من أراضي القاحلة الخاطئة. إنه … من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة!”
مر الوقت مرة أخرى. عندما وصل اليوم الثالث والعشرون ، فتح سو مينغ عينيه ببطء. كان لا يزال هناك سبعة أيام قبل انتهاء مزاد الحبر الأسود. كان هناك الكثير من الكنوز التي سيتم طرحها للبيع بالمزاد خلال الأيام السبعة الماضية ، ولكن كان بإمكان سو مينج بالفعل أن يقول أن داو كونغ … ليس لديه نية للتنافس على أي شيء.
“من بين العوالم الحقيقية الأربعة ، هذا الكنز هو الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام من عالم داو الصباح الحقيقي . من الصعب للغاية على الآخرين الحصول على هذا الكنز. في الواقع ، يمكن القول أنه إذا حصل عليه أي شخص آخر ، سوف يحرضون طائفة داو الصباح في عالم داو الصباح الحقيقي ، وسيتم مطاردتهم حتى يموتوا!”
“هل ينتظر ..؟” أغلق سو مينغ عينيه. إذا لم يشتري داو كونغ أي شيء ، فسوف يصبح غير قادر على الاستمرار في خطته. في صمت ، جلس سو مينغ بقلب هادئ.
“هذا لأن هذا الكنز يرمز إلى معركة دامية ، ويعني … أن سليلًا مباشرًا لطائفة داو الصباح قد مات!”
بمجرد تقديم هذا السعر ، صمت كل أولئك الذين كانوا يتنافسون ضد بعضهم البعض. كان السعر المعروض لشراء فرع الغابة السماوية مرتفعًا بعض الشيء. حتى الأشخاص في غرفة داو كونغ التزموا الصمت.
مع تردد صدى صوت المضيف في الهواء ، سقط المزاد على الفور في صمت تام. كان داو كونغ قد أغلق عينيه في غرفته ، ولكن بمجرد سماعه هذه الكلمات ، فتحوا ، ونظر إلى المنصة.
…….
Hijazi
قال سو مينج ببرود: “خذ هذا وأضفه إلى قائمة العناصر التي ستطرح للمزايدة التالية! العرض الأولي لهذا الشيء هو 10000000 بلورة”. ذهلت يو رو للحظة عندما ألقت نظرة على الشيء اللامع في يديها. ثم خفضت رأسها وخرجت من الغرفة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) القدرة على رؤية النجوم بينما كان محيط المرء ساطعًا كما لو كان نهارًا ، شكل صورة لجمال لا مثيل له. كل من رأوه لم يستطع إلا أن يتنهد في الإعجاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
