الشريران : الكركي والاسود
الشريران: الكركي والأسود
“الشياطين المزدوجة!”
كانت مدينة النجم العالمي مدينة ذات اسم جميل. عادة ما يجعل الناس يفكرون في منطقة تشبه السماء المرصعة بالنجوم في المرة الأولى التي سمعوا فيها عن المدينة.
ثنى الرجل العجوز ظهره أكثر ، وبنظرة مذعورة ، بدأ يقول بأسلوب خاضع وناعم الكلام ، “بصراحة ، لطالما كان لدي سؤال في ذهني. الأخ الكبير تنين الهاوية ، كما ترى ، أنا ، لقد كنت دائمًا حذرًا للغاية ويقظًا في عملي عندما كنت معك خلال السنوات الثلاث الماضية ، فلماذا لا تخبرني بشيء؟ ”
لكن في الحقيقة كانت هذه صحراء.
“هاها! نحن الرجال … آك ، لا تعضني! حسنًا ، كلانا ، حسنًا؟ كلانا … يمكن لكلينا تسوية هذا الأمر بسهولة فيما بيننا. لن أخفض أرباحك ، حسنًا؟” قام الرجل العجوز بتأرجح ذراعه على كتف الكلب ، وظهر على الفور هواء سميك غير مهذب حول جسده.
كانت هذه المدينة المزعومة مجرد واحة في الصحراء ، مكان به مياه عذبة محاطة بالخيام.
في أحد أركان مدينة النجم العالمي كان هناك رجل عجوز مع هواء مهيب. وبينما كان يمسح لحيته ، نظر إلى الرجلين في منتصف العمر أمامه بابتسامة على وجهه.
كانت هذه مدينة النجم العالمي خلال النهار ، وهي صحراء لا يمكن رؤية نهايتها. جعلت الواحات التي بدت مثل الزخارف تبدو كما لو أن الصحراء لا تزال تتمتع بنوع من الحياة. يمكن رؤية عدد كبير من المزارعين يتأملون أو يتحركون داخل الخيام ويخرجون منها.
في الواقع ، حتى النادل في النزل كانت عيونه محتقنة بالدماء عندما رآها. لقد أحضر فأسًا من مكان ما واندفع نحوها وهو يزأر ، “اللعنة ، أنت! أنت من خدعني في بلوراتي!”
لم تكن هذه مدينة ، بل كانت أشبه بسوق عملاق وغير منظم.
“لا تذكرها مرة أخرى! تلك المرأة هي عدوتي اللدودة !”
أرسلت الشمس الحارقة الحرارة إلى الأرض ، وحتى الرمال كانت تشتعل فيها النيران. في هذه الأرض الشاسعة ، لا يمكن رؤية أي نهاية لذلك لا يمكن لأحد أن يشعر بأنه محاصر ، لكن إذا حدقوا في المسافة لفترة طويلة من الزمن ، فسيظلون مضطربين.
……. Hijazi
وبسبب هذا ، كانت مدينة النجم العالمي تُعرف أيضًا باسم مدينة الإحباط خلال النهار.
أضاءت الخيام بنور يعطي المنطقة إحساسًا بالهدوء والسكينة ، وكأن ضوء السماء قد تجمّع على الأرض وتحول إلى هياكل صلبة مثلثة الشكل. في الجزء العلوي من الخيام كانت هناك أعمدة من الضوء ارتفعت إلى السماء ، وعدد الخيام يتوافق مع عدد أعمدة الضوء.
ومع ذلك ، عندما يحل الليل ، يصبح كل شيء في المنطقة مثل السراب. سيكون كل شيء صغيرًا مختلفًا ، وكان التغيير كبيرًا لدرجة أن الشخص الذي رآه لأول مرة سيُدهش كثيرًا.
“همف ، أخبارك قديمة. بناءً على ما أعرفه ، رآها العديد من الأشخاص بالفعل وأصبحوا قريبين منها ، وبعد ذلك تم خداعهم جميعًا ، وإلا لماذا كان بإمكان الشياطين المزدوجة أخذ الكثير من البلورات؟ ”
عندما كان الليل ، كانت السماء مشرقة مع ضوء النجوم اللامع. بعد أن تعرضت للحرارة ليوم كامل ، بدت الرمال وكأنها قد ذابت ، وكشفت عن حجارة كبيرة وقفت بشكل منظم على الأرض.
بعد لحظة ، أخذ الرجلان في منتصف العمر الكتاب المصور وغادرا ، وعد الرجل العجوز البلورات مرة أخرى. ظهر تعبير متعجرف على وجهه ، ثم أنزل رأسه وقال للكلب الأصفر ، “لقد أخبرتك بالفعل مرات عديدة أنه يجب أن تكون شرسًا فقط عندما تحتاج إلى ذلك ، وعندما لا تكون شرسًا ، يجب أن تكون لطيفًا. أ..أنت … آه ، حسنًا. هذه المرة ، سأحصل على ثلث أرباحك.”
كانت هناك أيضًا شاشة زرقاء مائية بدت وكأنها وهم منتشر فوق الأرض. أي شخص يقف عليه سيشعر بإحساس منعش تحت أقدامه ، كما لو كان يدوس على المياه العذبة.
ترددت الهدير المجنون في الهواء ، وكان هناك عدد كبير من المزارعين اندفعوا لمهاجمتها. وصلت الهالة القاتلة في عين يو رو إلى أقوى حالاتها على الفور. لم يعد لديها أدنى شك في داخلها. هذا الكلب الأصفر اللعين قد أخذ مظهرها.
أضاءت الخيام بنور يعطي المنطقة إحساسًا بالهدوء والسكينة ، وكأن ضوء السماء قد تجمّع على الأرض وتحول إلى هياكل صلبة مثلثة الشكل. في الجزء العلوي من الخيام كانت هناك أعمدة من الضوء ارتفعت إلى السماء ، وعدد الخيام يتوافق مع عدد أعمدة الضوء.
“آه؟ الأخ وانغ ، أتذكر أنك حضرت أيضًا مقابلة الزواج ، أليس كذلك؟”
بدت أعمدة الضوء وكأنها متصلة بالسماء. عندما تقاطعوا مع بعضهم البعض ، شكلوا تيارات فضية ربطتهم معًا وكذلك السماء والأرض. عملت هذه التيارات الفضية كخطوط شكلت قصور وهمية في السماء المظلمة.
خطت خطوة سريعة إلى الأمام وتحولت إلى بقعة من الدخان الأخضر ظهرت في النزل. ابتسم سو مينغ بسخرية ، لكنه لم يمنعها.
كانت هناك قصور لا نهاية لها بدت وكأنها أوهام ولكنها بدت أيضًا حقيقية بشكل لا يصدق. إذا سار أحدهم ولمسهم بأيديهم أو استخدم حواسهم السماوية لإدراكهم ، فسيجدون أن القصور موجودة بالفعل.
“يجب أن تعلم أنني ندمت دائمًا على هذا الأمر في أعماق قلبي على مدار السنوات الثلاث الماضية. في الواقع ، هذا شيء كان يعذبني. لم أكن أريد أن أتحول إليها ، لكنك … لماذا أجبرتني للتحول إليها؟ ” عند الانتهاء ، جثم الرجل العجوز ولف يديه حول رأسه قبل أن يبدأ في البكاء في بؤس.
في هذه الصحراء التي تبدو بلا حدود ، عندما يحل الليل ، ستظهر الجدران من العدم وتحيط بالمنطقة. يبدو كما لو أن المكان قد تحول إلى … مدينة كانت موجودة في العالم الفاني وكانت موطنًا للأباطرة.
كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للأشخاص الثلاثة الذين كانوا يتحدثون فيما بينهم منذ لحظات فقط. كانت تعابيرهم تتلوى ببطء وهم يحدقون فيها. ارتفعت موجة الكراهية التي يمكن أن تحرق السماء بسرعة. ومع ذلك ، تم قمعه في الداخل حيث تحول إلى تلميح من عدم اليقين.
إذا نظر أي شخص من السماء ، ليجد أن الجداول الفضية والقصور شكلت صورة جميلة بشكل لا يصدق. كانت تلك الصورة مثل السماء التي لا يمكن أن توجد إلا في السماء ، وكانت جميلة بلا مساواة.
الشريران: الكركي والأسود
أولئك الذين ينظرون من السماء سيجدون أنفسهم ينظرون إلى نفس مشهد أولئك الذين ينظرون من الأرض. عندما تقاطعت تيارات الضوء مع بعضها البعض ، شكلوا صورة تواجد فيها النجوم والعالم في نفس المستوى وشكلوا المدينة التي كانت تُعرف باسم مدينة النجم العالمي.
بعد لحظة ، أخذ الرجلان في منتصف العمر الكتاب المصور وغادرا ، وعد الرجل العجوز البلورات مرة أخرى. ظهر تعبير متعجرف على وجهه ، ثم أنزل رأسه وقال للكلب الأصفر ، “لقد أخبرتك بالفعل مرات عديدة أنه يجب أن تكون شرسًا فقط عندما تحتاج إلى ذلك ، وعندما لا تكون شرسًا ، يجب أن تكون لطيفًا. أ..أنت … آه ، حسنًا. هذه المرة ، سأحصل على ثلث أرباحك.”
خلال الليل ، كانت مدينة النجم العالمي مفعمة بالحيوية بشكل لا يصدق. جاء الكثير من المزارعين وتجولوا في كل مكان ، ويمكن القول إن هذه المدينة أكثر ازدهارًا من مدينة المياه السوداء. في هذا الوقت ، نظرًا لأن مزاد الحبر الأسود كان قاب قوسين أو أدنى ، فقد زاد أيضًا عدد المزارعين الموجودين.
قبل أن يتمكن الكلب الأصفر من الكلام ، تابع الرجل العجوز ، “حول ذلك … لماذا أجبرتني على أن أصبح الأخت الكبرى الرائعة ، اللطيفة ، التي لا مثيل لها ، والتي تحظى باحترام كبير من أعماق قلبي ومن أعتقد أنه أكثر ذكاءً تريليون مرة من سو مينج؟”
مشى سو مينغ وسط الحشد. وخلفه كانت يو رو ، الذي تبعته بالحجاب الذي يغطي ملامحها. ظل وجهها باردًا على طول الطريق إلى المدينة ، لكن الهالة القاتلة في عينيها كانت مرعبة بشكل لا يصدق. في كل مرة كانت تفكر في الكلب الأصفر الكبير الذي تحول إلى مظهرها ويتزوج من شخص ما ، حتى هي التي كانت دائمًا هادئة وأنيقة لم تستطع إلا أن تسحب شعرها من الإحباط.
لكن في الحقيقة كانت هذه صحراء.
إذا لم يكن سو مينغ موجودًا ، لكانت قد أرسلت إحساسها الإلهي إلى الخارج منذ وقت طويل للبحث عن الكلبين بأي ثمن.
“لكن بصراحة ، تلك المرأة لديها بالفعل وجه جميل بشكل لا يصدق. لقد رأيتها مرة واحدة. إذا لم تكن جميلة بهذا الشكل ، لكان من المستحيل على الأحفاد المباشرين لعشرات العائلات أن يغضبوا منها. يقال أنه كان هناك عدد قليل منهم فعلوا كل ما في وسعهم لرؤيتها عن قرب والتعرف عليها “.
“هل سمعت عن ذلك؟ ظهر الشياطين المزدوجة الكركي والأسود مرة أخرى!”
“إنههم الشياطين المزدوجون ! اللعنة! كيف تجرؤون على الظهور هنا؟! أعد إلي بلوراتي!”
عندما سار الاثنان إلى الأمام ، تغير تعبير سو مينغ فجأة. أدار رأسه ونظر في المسافة. كان هناك نزل في هذا الاتجاه ، وكان هناك صخب قادم من هناك. كانت هناك طاولة داخل المؤسسة ، وكان حولها ثلاثة مزارعين يتحدثون مع بعضهم البعض بتعابير غاضبة.
بعد لحظة ، أخذ الرجلان في منتصف العمر الكتاب المصور وغادرا ، وعد الرجل العجوز البلورات مرة أخرى. ظهر تعبير متعجرف على وجهه ، ثم أنزل رأسه وقال للكلب الأصفر ، “لقد أخبرتك بالفعل مرات عديدة أنه يجب أن تكون شرسًا فقط عندما تحتاج إلى ذلك ، وعندما لا تكون شرسًا ، يجب أن تكون لطيفًا. أ..أنت … آه ، حسنًا. هذه المرة ، سأحصل على ثلث أرباحك.”
“اللعنة ، هل تقصد ذلك الكلب الأصفر الكبير والمرأة التي أطلقت على نفسها اسم” الجد الكركي “؟”
“لقد تضررت قاعدته الزراعية بشدة ، ومن الطبيعي أنه لم يتمكن من ملاحظتها.”
“هذا صحيح! من الذي يمكن أن أتحدث عنه أيضًا؟! تلك المرأة التي تسمي نفسها الجد الكركي هي بالتأكيد إنسان مخنث ، وإلا لماذا تسمي نفسها الجد الكركي ؟ كانت هي التي جلبت هذا الكلب الأصفر الحقير معها في الماضي ، وغضبت العشرات من العائلات الصغيرة بسببهم “.
بدت أعمدة الضوء وكأنها متصلة بالسماء. عندما تقاطعوا مع بعضهم البعض ، شكلوا تيارات فضية ربطتهم معًا وكذلك السماء والأرض. عملت هذه التيارات الفضية كخطوط شكلت قصور وهمية في السماء المظلمة.
“آه؟ الأخ وانغ ، أتذكر أنك حضرت أيضًا مقابلة الزواج ، أليس كذلك؟”
ثنى الرجل العجوز ظهره أكثر ، وبنظرة مذعورة ، بدأ يقول بأسلوب خاضع وناعم الكلام ، “بصراحة ، لطالما كان لدي سؤال في ذهني. الأخ الكبير تنين الهاوية ، كما ترى ، أنا ، لقد كنت دائمًا حذرًا للغاية ويقظًا في عملي عندما كنت معك خلال السنوات الثلاث الماضية ، فلماذا لا تخبرني بشيء؟ ”
“لا تذكرها مرة أخرى! تلك المرأة هي عدوتي اللدودة !”
“كيف تجرؤ؟!” وقف الكلب الأصفر الكبير على الفور مثل الرجل ونظر إلى الرجل العجوز بشراسة.
“لكن بصراحة ، تلك المرأة لديها بالفعل وجه جميل بشكل لا يصدق. لقد رأيتها مرة واحدة. إذا لم تكن جميلة بهذا الشكل ، لكان من المستحيل على الأحفاد المباشرين لعشرات العائلات أن يغضبوا منها. يقال أنه كان هناك عدد قليل منهم فعلوا كل ما في وسعهم لرؤيتها عن قرب والتعرف عليها “.
“لقد تضررت قاعدته الزراعية بشدة ، ومن الطبيعي أنه لم يتمكن من ملاحظتها.”
“همف ، أخبارك قديمة. بناءً على ما أعرفه ، رآها العديد من الأشخاص بالفعل وأصبحوا قريبين منها ، وبعد ذلك تم خداعهم جميعًا ، وإلا لماذا كان بإمكان الشياطين المزدوجة أخذ الكثير من البلورات؟ ”
“أنا أخبرك ، يجب أن نظهر من حين لآخر كشخصيات ثنائية: الكركي والأسود. عندها فقط سنستمر في أن نكون مشهورين. هذه الهوية جيدة جدًا بالنسبة لنا ، كما تعلم؟ كلما زادت الصدمة التي سنحدثها كلما خرجنا “. ضحك الرجل العجوز بصوت منخفض ومشى بعيدًا مع الكلب الأصفر.
“لقد رأيت تلك المرأة من قبل أيضًا. إنها بالتأكيد امرأة تتمتع بجمال مطلق. إنها جميلة جدًا ، فلماذا تفعل أشياء كهذه؟ يمكنها فقط الذهاب إلى أي عائلة من الطبقة المتوسطة ، وسيأخذونها جميعًا . في الواقع ، حتى أكبر العائلات هنا ستقدر مثل هذه المرأة الرائعة تقديراً عالياً. إذا مارست فنون الإغراء ، ستصبح بالتأكيد قوية بشكل لا يصدق “.
“يجب أن تعلم أنني ندمت دائمًا على هذا الأمر في أعماق قلبي على مدار السنوات الثلاث الماضية. في الواقع ، هذا شيء كان يعذبني. لم أكن أريد أن أتحول إليها ، لكنك … لماذا أجبرتني للتحول إليها؟ ” عند الانتهاء ، جثم الرجل العجوز ولف يديه حول رأسه قبل أن يبدأ في البكاء في بؤس.
عندما استمع سو مينغ ، أصبح تعبيره غريبًا ، ونظر إلى يو رو بشكل جانبي. في تلك اللحظة ، كانت غاضبة للغاية لدرجة أنها كانت ترتجف ، وأصبحت الهالة القاتلة في عينيها كثيفة بشكل لا يصدق. في الواقع ، أصبحت المنطقة المحيطة بها الآن شديدة البرودة.
نظرت يو رو إلى تعبيرات الناس من حولها وشعرت على الفور بالفزع الشديد. كانت في الأصل تحمل في قلبها تلميحًا من الشك في أنها قد لا تكون هي التي يتحدثون عنها ، لكن معظمه قد اختفى في تلك اللحظة. ومع ذلك ، كانت لا تزال غير راغبة في قبول الواقع ، ولهذا قررت رفع حجابها أمام الحشد مباشرة.
خطت خطوة سريعة إلى الأمام وتحولت إلى بقعة من الدخان الأخضر ظهرت في النزل. ابتسم سو مينغ بسخرية ، لكنه لم يمنعها.
لقد رأى يو رو تدخل النزل ، وفي اللحظة التي تحركت فيها ، تحول المكان على الفور إلى البرودة ، لذلك جذبت انتباه الجميع على الفور.
فوجئ الكلب الأصفر بهذا المشهد.
عندما رأى الناس يو رو ، التي كانت لا تزال ترتدي حجابًا على وجهها ، ذهلوا للحظة ، لكن سرعان ما قام البعض منهم بتغيير تعبيراتهم بشكل جذري . في الواقع ، وقف بعضهم سريعًا ليحدقوا بها باهتمام مع قليل من عدم اليقين على وجوههم.
لقد رأى يو رو تدخل النزل ، وفي اللحظة التي تحركت فيها ، تحول المكان على الفور إلى البرودة ، لذلك جذبت انتباه الجميع على الفور.
كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للأشخاص الثلاثة الذين كانوا يتحدثون فيما بينهم منذ لحظات فقط. كانت تعابيرهم تتلوى ببطء وهم يحدقون فيها. ارتفعت موجة الكراهية التي يمكن أن تحرق السماء بسرعة. ومع ذلك ، تم قمعه في الداخل حيث تحول إلى تلميح من عدم اليقين.
كانت مدينة النجم العالمي مدينة ذات اسم جميل. عادة ما يجعل الناس يفكرون في منطقة تشبه السماء المرصعة بالنجوم في المرة الأولى التي سمعوا فيها عن المدينة.
نظرت يو رو إلى تعبيرات الناس من حولها وشعرت على الفور بالفزع الشديد. كانت في الأصل تحمل في قلبها تلميحًا من الشك في أنها قد لا تكون هي التي يتحدثون عنها ، لكن معظمه قد اختفى في تلك اللحظة. ومع ذلك ، كانت لا تزال غير راغبة في قبول الواقع ، ولهذا قررت رفع حجابها أمام الحشد مباشرة.
أرسلت الشمس الحارقة الحرارة إلى الأرض ، وحتى الرمال كانت تشتعل فيها النيران. في هذه الأرض الشاسعة ، لا يمكن رؤية أي نهاية لذلك لا يمكن لأحد أن يشعر بأنه محاصر ، لكن إذا حدقوا في المسافة لفترة طويلة من الزمن ، فسيظلون مضطربين.
عندما كشفت وجهها الجميل وشاهده جميع الناس ، ارتفعت هدير غاضب مثل عاصفة رياح في النزل.
خلال الليل ، كانت مدينة النجم العالمي مفعمة بالحيوية بشكل لا يصدق. جاء الكثير من المزارعين وتجولوا في كل مكان ، ويمكن القول إن هذه المدينة أكثر ازدهارًا من مدينة المياه السوداء. في هذا الوقت ، نظرًا لأن مزاد الحبر الأسود كان قاب قوسين أو أدنى ، فقد زاد أيضًا عدد المزارعين الموجودين.
“الشياطين المزدوجون ، الكركي والأسود!”
عندما كشفت وجهها الجميل وشاهده جميع الناس ، ارتفعت هدير غاضب مثل عاصفة رياح في النزل.
“إنههم الشياطين المزدوجون ! اللعنة! كيف تجرؤون على الظهور هنا؟! أعد إلي بلوراتي!”
لم تكن هذه مدينة ، بل كانت أشبه بسوق عملاق وغير منظم.
“هذه بلوراتي! لقد كنت على استعداد لشراء كنوز مسحورة بتلك البلورات! أ..أ..أنت … لن أرتاح حتى تموت !!”
ترددت الهدير المجنون في الهواء ، وكان هناك عدد كبير من المزارعين اندفعوا لمهاجمتها. وصلت الهالة القاتلة في عين يو رو إلى أقوى حالاتها على الفور. لم يعد لديها أدنى شك في داخلها. هذا الكلب الأصفر اللعين قد أخذ مظهرها.
ترددت الهدير المجنون في الهواء ، وكان هناك عدد كبير من المزارعين اندفعوا لمهاجمتها. وصلت الهالة القاتلة في عين يو رو إلى أقوى حالاتها على الفور. لم يعد لديها أدنى شك في داخلها. هذا الكلب الأصفر اللعين قد أخذ مظهرها.
“اللعنة ، هل تقصد ذلك الكلب الأصفر الكبير والمرأة التي أطلقت على نفسها اسم” الجد الكركي “؟”
في الواقع ، حتى النادل في النزل كانت عيونه محتقنة بالدماء عندما رآها. لقد أحضر فأسًا من مكان ما واندفع نحوها وهو يزأر ، “اللعنة ، أنت! أنت من خدعني في بلوراتي!”
كانت هناك قصور لا نهاية لها بدت وكأنها أوهام ولكنها بدت أيضًا حقيقية بشكل لا يصدق. إذا سار أحدهم ولمسهم بأيديهم أو استخدم حواسهم السماوية لإدراكهم ، فسيجدون أن القصور موجودة بالفعل.
عندما رأت يو رو المزارعين يندفعون نحوها ، رفعت يدها وأرجحتها للأمام. تجمدت جميع أجساد المزارعين في النزل ثم تراجعت إلى الوراء. ترددت أصوات الضجيج في الهواء ، وسعل جميع المزارعين الدم وهم يتراجعون … وكان هذا بعد أن أخفت يو رو نيتها على القتل. وبقلب بارد ، استدارت وخرجت من النزل قبل أن تختفي دون أن يترك أثرا.
“اللعنة ، هل تقصد ذلك الكلب الأصفر الكبير والمرأة التي أطلقت على نفسها اسم” الجد الكركي “؟”
في الواقع ، لم تهتم حتى بسو مينغ. بدلاً من ذلك ، بمجرد خروجها من النزل ، قامت على الفور بنشر إحساسها السماوي إلى الخارج ، واجتاحت جميع أنحاء مدينة النجم العالمي بحثًا عن الكلبين اللذين لم تستطع الانتظار لقتلهما ألف مرة.
ثنى الرجل العجوز ظهره أكثر ، وبنظرة مذعورة ، بدأ يقول بأسلوب خاضع وناعم الكلام ، “بصراحة ، لطالما كان لدي سؤال في ذهني. الأخ الكبير تنين الهاوية ، كما ترى ، أنا ، لقد كنت دائمًا حذرًا للغاية ويقظًا في عملي عندما كنت معك خلال السنوات الثلاث الماضية ، فلماذا لا تخبرني بشيء؟ ”
ابتسم سو مينغ بسخرية وهز رأسه. رأى يو رو تمسح المدينة بأكملها بإحساسها السماوي للحظة ، ثم تحركت نحو المسافة على شكل قوس طويل مع هالة قاتلة تدور حولها. بمجرد أن رأى ذلك ، تنهد وتبعها.
ابتسم سو مينغ بسخرية وهز رأسه. رأى يو رو تمسح المدينة بأكملها بإحساسها السماوي للحظة ، ثم تحركت نحو المسافة على شكل قوس طويل مع هالة قاتلة تدور حولها. بمجرد أن رأى ذلك ، تنهد وتبعها.
في أحد أركان مدينة النجم العالمي كان هناك رجل عجوز مع هواء مهيب. وبينما كان يمسح لحيته ، نظر إلى الرجلين في منتصف العمر أمامه بابتسامة على وجهه.
مشى سو مينغ وسط الحشد. وخلفه كانت يو رو ، الذي تبعته بالحجاب الذي يغطي ملامحها. ظل وجهها باردًا على طول الطريق إلى المدينة ، لكن الهالة القاتلة في عينيها كانت مرعبة بشكل لا يصدق. في كل مرة كانت تفكر في الكلب الأصفر الكبير الذي تحول إلى مظهرها ويتزوج من شخص ما ، حتى هي التي كانت دائمًا هادئة وأنيقة لم تستطع إلا أن تسحب شعرها من الإحباط.
قال الرجل العجوز: “آهم ، زملائي الداويون ، يمكنني فقط السماح لك بمشاهدة الصفحات الثلاث الأولى في الكتاب المصور. إذا كنت تريد أن تأخذ كل شيء معك ، فستحتاج إلى أن تدفع لي خمسمائة بلورة”. بطريقة بطيئة وهادئة.
نظرت يو رو إلى تعبيرات الناس من حولها وشعرت على الفور بالفزع الشديد. كانت في الأصل تحمل في قلبها تلميحًا من الشك في أنها قد لا تكون هي التي يتحدثون عنها ، لكن معظمه قد اختفى في تلك اللحظة. ومع ذلك ، كانت لا تزال غير راغبة في قبول الواقع ، ولهذا قررت رفع حجابها أمام الحشد مباشرة.
كان هناك كلب أصفر كبير ممدد من قدميه ، وكان يحدق في الرجلين في منتصف العمر. من حين لآخر ، كان يطلق هديرًا منخفضًا ، كما لو كان يريد الاندفاع إلى الأمام لتمزيق الرجلين. في كل مرة كان غضبه على وشك أن يصل إلى أشد حالاته ضراوة ، كان الرجل العجوز يركله ، ويختفي غضب الكلب الأصفر قليلاً.
لكن في الحقيقة كانت هذه صحراء.
بعد لحظة ، أخذ الرجلان في منتصف العمر الكتاب المصور وغادرا ، وعد الرجل العجوز البلورات مرة أخرى. ظهر تعبير متعجرف على وجهه ، ثم أنزل رأسه وقال للكلب الأصفر ، “لقد أخبرتك بالفعل مرات عديدة أنه يجب أن تكون شرسًا فقط عندما تحتاج إلى ذلك ، وعندما لا تكون شرسًا ، يجب أن تكون لطيفًا. أ..أنت … آه ، حسنًا. هذه المرة ، سأحصل على ثلث أرباحك.”
كانت هناك أيضًا شاشة زرقاء مائية بدت وكأنها وهم منتشر فوق الأرض. أي شخص يقف عليه سيشعر بإحساس منعش تحت أقدامه ، كما لو كان يدوس على المياه العذبة.
“كيف تجرؤ؟!” وقف الكلب الأصفر الكبير على الفور مثل الرجل ونظر إلى الرجل العجوز بشراسة.
كانت هذه مدينة النجم العالمي خلال النهار ، وهي صحراء لا يمكن رؤية نهايتها. جعلت الواحات التي بدت مثل الزخارف تبدو كما لو أن الصحراء لا تزال تتمتع بنوع من الحياة. يمكن رؤية عدد كبير من المزارعين يتأملون أو يتحركون داخل الخيام ويخرجون منها.
وضع الرجل العجوز على الفور ابتسامة على وجهه ومضى قدمًا لعناق الكلب الأصفر.
ثنى الرجل العجوز ظهره أكثر ، وبنظرة مذعورة ، بدأ يقول بأسلوب خاضع وناعم الكلام ، “بصراحة ، لطالما كان لدي سؤال في ذهني. الأخ الكبير تنين الهاوية ، كما ترى ، أنا ، لقد كنت دائمًا حذرًا للغاية ويقظًا في عملي عندما كنت معك خلال السنوات الثلاث الماضية ، فلماذا لا تخبرني بشيء؟ ”
“هاها! نحن الرجال … آك ، لا تعضني! حسنًا ، كلانا ، حسنًا؟ كلانا … يمكن لكلينا تسوية هذا الأمر بسهولة فيما بيننا. لن أخفض أرباحك ، حسنًا؟” قام الرجل العجوز بتأرجح ذراعه على كتف الكلب ، وظهر على الفور هواء سميك غير مهذب حول جسده.
عندما رأت يو رو المزارعين يندفعون نحوها ، رفعت يدها وأرجحتها للأمام. تجمدت جميع أجساد المزارعين في النزل ثم تراجعت إلى الوراء. ترددت أصوات الضجيج في الهواء ، وسعل جميع المزارعين الدم وهم يتراجعون … وكان هذا بعد أن أخفت يو رو نيتها على القتل. وبقلب بارد ، استدارت وخرجت من النزل قبل أن تختفي دون أن يترك أثرا.
“أنا أخبرك ، يجب أن نظهر من حين لآخر كشخصيات ثنائية: الكركي والأسود. عندها فقط سنستمر في أن نكون مشهورين. هذه الهوية جيدة جدًا بالنسبة لنا ، كما تعلم؟ كلما زادت الصدمة التي سنحدثها كلما خرجنا “. ضحك الرجل العجوز بصوت منخفض ومشى بعيدًا مع الكلب الأصفر.
كانت هناك قصور لا نهاية لها بدت وكأنها أوهام ولكنها بدت أيضًا حقيقية بشكل لا يصدق. إذا سار أحدهم ولمسهم بأيديهم أو استخدم حواسهم السماوية لإدراكهم ، فسيجدون أن القصور موجودة بالفعل.
ومع ذلك ، فقد خطا بضع خطوات فقط عندما ارتجف جسده فجأة ، وسرعان ما ألقى نظرة جانبية على الكلب الأصفر. عندما رأى أن الكلب الأصفر لا يزال يبدو كما هو معتاد ، تسابقت أفكار مختلفة على الفور في رأسه.
كان هناك كلب أصفر كبير ممدد من قدميه ، وكان يحدق في الرجلين في منتصف العمر. من حين لآخر ، كان يطلق هديرًا منخفضًا ، كما لو كان يريد الاندفاع إلى الأمام لتمزيق الرجلين. في كل مرة كان غضبه على وشك أن يصل إلى أشد حالاته ضراوة ، كان الرجل العجوز يركله ، ويختفي غضب الكلب الأصفر قليلاً.
“لقد تضررت قاعدته الزراعية بشدة ، ومن الطبيعي أنه لم يتمكن من ملاحظتها.”
مشى سو مينغ وسط الحشد. وخلفه كانت يو رو ، الذي تبعته بالحجاب الذي يغطي ملامحها. ظل وجهها باردًا على طول الطريق إلى المدينة ، لكن الهالة القاتلة في عينيها كانت مرعبة بشكل لا يصدق. في كل مرة كانت تفكر في الكلب الأصفر الكبير الذي تحول إلى مظهرها ويتزوج من شخص ما ، حتى هي التي كانت دائمًا هادئة وأنيقة لم تستطع إلا أن تسحب شعرها من الإحباط.
“اهم ، الأخ الأكبر تنين الهاوية ؟” أنزل الرجل العجوز ظهره على الفور ، مما جعله يبدو كما لو أن الكلب هو رئيسه.
بعد لحظة ، أخذ الرجلان في منتصف العمر الكتاب المصور وغادرا ، وعد الرجل العجوز البلورات مرة أخرى. ظهر تعبير متعجرف على وجهه ، ثم أنزل رأسه وقال للكلب الأصفر ، “لقد أخبرتك بالفعل مرات عديدة أنه يجب أن تكون شرسًا فقط عندما تحتاج إلى ذلك ، وعندما لا تكون شرسًا ، يجب أن تكون لطيفًا. أ..أنت … آه ، حسنًا. هذه المرة ، سأحصل على ثلث أرباحك.”
فوجئ الكلب الأصفر بهذا المشهد.
“آه؟ الأخ وانغ ، أتذكر أنك حضرت أيضًا مقابلة الزواج ، أليس كذلك؟”
ثنى الرجل العجوز ظهره أكثر ، وبنظرة مذعورة ، بدأ يقول بأسلوب خاضع وناعم الكلام ، “بصراحة ، لطالما كان لدي سؤال في ذهني. الأخ الكبير تنين الهاوية ، كما ترى ، أنا ، لقد كنت دائمًا حذرًا للغاية ويقظًا في عملي عندما كنت معك خلال السنوات الثلاث الماضية ، فلماذا لا تخبرني بشيء؟ ”
“همف ، أخبارك قديمة. بناءً على ما أعرفه ، رآها العديد من الأشخاص بالفعل وأصبحوا قريبين منها ، وبعد ذلك تم خداعهم جميعًا ، وإلا لماذا كان بإمكان الشياطين المزدوجة أخذ الكثير من البلورات؟ ”
قبل أن يتمكن الكلب الأصفر من الكلام ، تابع الرجل العجوز ، “حول ذلك … لماذا أجبرتني على أن أصبح الأخت الكبرى الرائعة ، اللطيفة ، التي لا مثيل لها ، والتي تحظى باحترام كبير من أعماق قلبي ومن أعتقد أنه أكثر ذكاءً تريليون مرة من سو مينج؟”
“هذه بلوراتي! لقد كنت على استعداد لشراء كنوز مسحورة بتلك البلورات! أ..أ..أنت … لن أرتاح حتى تموت !!”
“يجب أن تعلم أنني ندمت دائمًا على هذا الأمر في أعماق قلبي على مدار السنوات الثلاث الماضية. في الواقع ، هذا شيء كان يعذبني. لم أكن أريد أن أتحول إليها ، لكنك … لماذا أجبرتني للتحول إليها؟ ” عند الانتهاء ، جثم الرجل العجوز ولف يديه حول رأسه قبل أن يبدأ في البكاء في بؤس.
“إنههم الشياطين المزدوجون ! اللعنة! كيف تجرؤون على الظهور هنا؟! أعد إلي بلوراتي!”
ذهل الكلب الأصفر وكان عاجزًا عن الكلام.
“آه؟ الأخ وانغ ، أتذكر أنك حضرت أيضًا مقابلة الزواج ، أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة ، ملأ هواء بارد المنطقة النائية ، وبداخلها سمع صوت. بدا وكأنه بركان على وشك الانفجار.
ومع ذلك ، عندما يحل الليل ، يصبح كل شيء في المنطقة مثل السراب. سيكون كل شيء صغيرًا مختلفًا ، وكان التغيير كبيرًا لدرجة أن الشخص الذي رآه لأول مرة سيُدهش كثيرًا.
“الشياطين المزدوجة!”
ترددت الهدير المجنون في الهواء ، وكان هناك عدد كبير من المزارعين اندفعوا لمهاجمتها. وصلت الهالة القاتلة في عين يو رو إلى أقوى حالاتها على الفور. لم يعد لديها أدنى شك في داخلها. هذا الكلب الأصفر اللعين قد أخذ مظهرها.
…….
Hijazi
بدت أعمدة الضوء وكأنها متصلة بالسماء. عندما تقاطعوا مع بعضهم البعض ، شكلوا تيارات فضية ربطتهم معًا وكذلك السماء والأرض. عملت هذه التيارات الفضية كخطوط شكلت قصور وهمية في السماء المظلمة.
في أحد أركان مدينة النجم العالمي كان هناك رجل عجوز مع هواء مهيب. وبينما كان يمسح لحيته ، نظر إلى الرجلين في منتصف العمر أمامه بابتسامة على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
