نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 855

مزاجي

مزاجي

مزاجي

عندما نزلت الكف بسرعة ، دوي انفجار قوي في السماء. تشكل جسد تشاو غوانغ يو الهارب من الضوء الأحمر الدموي. كان وجهه مشوهًا من الصدمة. وبصراخ ثاقب ، سقط جسده على الأرض بينما كان يحاول تجنب الكف .

لقد تذكر تشاو غوانغ يو بوضوح أنه بسبب تأخره عن القتال منذ ألف عام في كوكب الكنز السماوي ، فقد كان خارج محيط الريح حيث شاهد المذبحة المجنونة.

ارتجف جسد تشاو غوانغ يو ، وبعد ذلك مباشرة ، دون أن يكون لديه وقت للتحدث ، تمايل وسعل الدم من فمه . تحول على الفور إلى ضباب دم ، واختار الفرار دون قتال.

مات جميع هؤلاء في عالم زراعة السماء ، ولم يبقى الكثير من المزارعين الآخرين أحياء أيضًا. بصرف النظر عن المزارع في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، كان الأمر كما لو كان كل شخص آخر مات أمام مو سو.

في اللحظة التي ركع فيها على ركبتيه ، تردد صدى كلمة واحدة في أعماق عقله.

صدم تشاو غوانغ يو من مشهد الصياد يتحول إلى فريسة. إذا لم يتفاعل مع الموقف بالسرعة الكافية واختار بشكل حاسم مغادرة كوكب الكنز السماوي على الفور ، فمن المحتمل أنه كان أحد أولئك الذين ماتوا أيضًا.

لم يعد لدى تشاو غوانغ يو أي أمل بعد الآن. كان سجن يوي هونغ بانغ بلا هدف كبير ، فقط لأنه كان بمثابة تذكير. بعد كل شيء ، إذا كان تشاو غوانغ يو لا يزال مهتمًا بذلك ، فلن يلقي مهمة مراقبة هذا المكان لتلميذه. في قلبه ، لم يرَ أي جدوى من ذلك بعد الآن. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه ، لكنه لم يحصل على أي إجابة.

تمزق كوكب الكنز السماوي إلى أشلاء وتحول إلى رماد ، ولكن تحت تلك الضربة المرعبة ، ظهر مو سو مرة أخرى في السديم الدائري الغربي ، وكانت الصدمة التي جلبها إلى تشاو غوانغ يو عظيمة بشكل لا يصدق.

“هذا الشخص خائف بالفعل من ذكائه. قد يكون أقوى منك قليلاً ، لكنه لن يكون قادرًا على إخراج قوته الكاملة. سأمنحك فترة من عشرة أنفاس. إذا لم يمت ثم ستموت معه ، ولست بحاجة إلى ضعفاء تحت جناحي “.

لقد كان أحد الأشخاص القلائل الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعد مشاهدة هجوم سو مينغ ، ولهذا السبب بعد أن تم إجبار الآخر على الدخول إلى الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي ، اختار المجيء إلى كوكب اللهب القرمزي .

“إنه يفكر بالتأكيد في تنفيذ قدرة سماوي قوية في السماء. من المستحيل عليه أن يهرم على الفور دون الهجوم .”

لقد رأى قوة جسد سو مينغ المادي وأراد البحث عن السبب وراء ذلك. لقد سمع أن سو مينغ جمع الأحجار الزرقاء في كوكب اللهب القرمزي لامتصاصها ، وحاول أن يفعل ذلك أيضًا ، لكنه فشل.

حتى لو نجح مو سو في الخروج ، فسيكون حذرًا بالتأكيد ، لأن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة لم تلغ مكافأته بعد. إذا تمكنوا من مطاردته في المرة الأولى ، فيمكنهم فعل ذلك مرة ثانية ، وفي جميع الأوقات بعد ذلك.

ومع ذلك ، كان أول محارب قوي وصل إلى كوكب اللهب القرمزي، وكان أيضًا أول من سجن يوي هونغ بانغ . منذ ذلك الحين ، كان هناك عدد غير قليل من المحاربين الأقوياء الذين أتوا إلى كوكب اللهب القرمزي بحثًا عن السبب وراء قوة سو مينغ ، لكنهم كانوا مثله ولم يحصلوا على أي إجابات.

ثم رأى … شخصية جعلت قلبه يرتجف بشدة ، وتمزق خيط الأمل الوحيد الذي بقي في قلبه أنه سيكون محظوظاً إلى أشلاء.

مع مرور ألف عام ، جاء عدد أقل من الناس ، وكان الأمر كذلك بشكل خاص خلال بضع مئات السنين الماضية. عمليا لم يأت أحد إلى هذا المكان. كان الأمر كما لو أن اسم مو سو قد نُسي بالفعل.

مع مرور ألف عام ، جاء عدد أقل من الناس ، وكان الأمر كذلك بشكل خاص خلال بضع مئات السنين الماضية. عمليا لم يأت أحد إلى هذا المكان. كان الأمر كما لو أن اسم مو سو قد نُسي بالفعل.

لم يعد لدى تشاو غوانغ يو أي أمل بعد الآن. كان سجن يوي هونغ بانغ بلا هدف كبير ، فقط لأنه كان بمثابة تذكير. بعد كل شيء ، إذا كان تشاو غوانغ يو لا يزال مهتمًا بذلك ، فلن يلقي مهمة مراقبة هذا المكان لتلميذه. في قلبه ، لم يرَ أي جدوى من ذلك بعد الآن. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه ، لكنه لم يحصل على أي إجابة.

في اللحظة التي ركع فيها على ركبتيه ، تردد صدى كلمة واحدة في أعماق عقله.

في الواقع ، في ذهنه ، كان كوكب اللهب القرمزي مكانًا جيدًا ، وقد قرر بالفعل البقاء هنا لفترة طويلة ، ولهذا السبب بنى طائفته هنا وقبل تلاميذ.

عندما رأى يوي هونغ بانغ أن تشاو غوانغ يو على وشك الاختفاء ، ظهر القلق في قلبه ، لكنه لم يجرؤ على ملاحقته بتهور. لم يكن ذلك بسبب خوفه من تشاو غوانغ يو ، ولكن لأن سو مينغ لم يقل حتى كلمة واحدة بجانبه.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه سيصادف مو سو هنا ، الرجل الذي أرعبه في الماضي. كان هذا شيئًا لم يفكر فيه أبدًا. في عقله ، كان كل من دخل إلى الأراضي الغريبة رجلًا ميتًا ، لأنه كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يخرج على قيد الحياة. في الواقع ، حتى لو تمكنوا من الخروج ، فقد تطلبوا على الأقل عدة آلاف أو عشرة آلاف سنة للقيام بذلك.

في اللحظة التي سمع فيها تشاو غوانغ يو كلمات سو مينغ ، شعر أن جلده يزحف ، وكان مرعوبًا تقريبًا من ذكاءه ، لأنه في اللحظة التي سمع فيها صوت سو مينغ ونظر إليه ، دوي انفجار عالي في قلبه ، و أصبح عقله فارغًا. الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه هو عيون سو مينغ.

حتى لو نجح مو سو في الخروج ، فسيكون حذرًا بالتأكيد ، لأن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة لم تلغ مكافأته بعد. إذا تمكنوا من مطاردته في المرة الأولى ، فيمكنهم فعل ذلك مرة ثانية ، وفي جميع الأوقات بعد ذلك.

لم يعد لدى تشاو غوانغ يو أي أمل بعد الآن. كان سجن يوي هونغ بانغ بلا هدف كبير ، فقط لأنه كان بمثابة تذكير. بعد كل شيء ، إذا كان تشاو غوانغ يو لا يزال مهتمًا بذلك ، فلن يلقي مهمة مراقبة هذا المكان لتلميذه. في قلبه ، لم يرَ أي جدوى من ذلك بعد الآن. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه ، لكنه لم يحصل على أي إجابة.

لكن الآن … مرت ألف عام فقط.

لكن الآن … مرت ألف عام فقط.

الآن … ظهر هذا الشخص في كوكب اللهب القرمزي بطريقة وقحة!

‘إنه ليس في المرحلة الأولى من مستوى العالم. إنه بالتأكيد مختلف عما كان عليه قبل ألف عام. لم يستطع أن يجعل قلبي يرتجف بنظرة واحدة فقط في ذلك الوقت. هو … ما هو نوع الفرصة التي حصل عليها في الأرض الغريبة ؟ ‘

في اللحظة التي نظم فيها ما كان يدور في رأسه تقريبًا ، تغير تعبير تشاو غوانغ يو بسرعة. توقف جسده فجأة عندما كان على وشك الخروج من القاعة ، واستدار ليغير اتجاهه على الفور ويتراجع.

في نوبة الجنون هذه ، إلى جانب الاحترام ، شعر أيضًا بالرعب تجاه سو مينغ من أعماق قلبه. هذا الرعب سيرافقه لبقية حياته ولن يرحل.

لم يطير من المدخل. وبدلاً من ذلك ، وبينما هو يتراجع ، اندفع مباشرة نحو سطح القاعة . بصوت مزعج ، اخترق ثقبًا في القاعة وخرج من الداخل.

أبعد سو مينغ نظرته من السماء. عندما تحدث بخفة ، أشرقت نية القتل في عيون يوي هونغ بانغ . لقد كان ينتظر منذ وقت طويل أوامر سو مينج. في تلك اللحظة ، أطلق صيحة عالية واندفع نحو السماء ، وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو تشاو غوانغ يو ، الذي هزه الكف في السماء وكان يتراجع حاليًا.

تناثر ضوء الشمس الخافت على الأرض. في اللحظة التي ظهر فيها تشاو غوانغ يو على السطح ، كان أول ما رآه هو الآلاف من المزارعين الذين يقفون بالقرب من بعضهم البعض ، وبعد ذلك مباشرة ، رأى يوي هونغ بانغ ، الذي لم يتم شفاؤه فحسب ، بل كان يقف أيضًا مع قاعدة زراعته التي تم ترميمها وصقلها.

مر الوقت. تردد صوت الانفجارات في الهواء ، وفي النهاية ، أثناء التنفس العاشر ، ترددت صرخة ألم شديدة في الهواء. عندما فتح سو مينغ عينيه ، عاد إليه يوي هونغ بانغ برأس كان يملأ وجهه باليأس. بدا الأمر كما لو كان هناك حريق مشتعل على جسد يوي هونغ بانغ ، وكانت هناك أجزاء كثيرة منه تحولت إلى فوضى دموية. عندما جثا على الأرض ، سعل الدام . كانت هناك نظرة محبطة على وجهه الشاحب.

ثم رأى … شخصية جعلت قلبه يرتجف بشدة ، وتمزق خيط الأمل الوحيد الذي بقي في قلبه أنه سيكون محظوظاً إلى أشلاء.

مزاجي.

كان الشخص يرتدي ملابس بيضاء وشعره أشيب وهو يقف هناك مما يسمح لنسيم الجبل بتحريك رداءه. كان وجهه وسيمًا ، لكنه كان ينضح بالهواء القديم ، وكان بطبيعة الحال الشخص الذي وجد تشاو غوانغ يو من المستحيل نسيانه ، والذي دفن بعمق في ذكرياته بعد أن أرعبه طوال تلك السنوات – سو مينغ !

حتى أن تنفس يوي هونغ بانغ تسارع عندما رأى هذا المشهد. تقلصت عيناه ، و امتلأ قلبه بالصدمة وعدم التصديق.

“أنا أرى ، لذلك أنت”. وضع سو مينغ يديه خلف ظهره وهو يقف على قمة الجبل. تردد صوت الانفجار من سطح القاعة في أذنيه ونظر إلى الشخص الذي طار. رأى سو مينغ هذا الشخص من قبل. لقد كان أحد المزارعين الذين فروا من كوكب الكنز السماوي بسبب الخوف.

أبعد سو مينغ نظرته من السماء. عندما تحدث بخفة ، أشرقت نية القتل في عيون يوي هونغ بانغ . لقد كان ينتظر منذ وقت طويل أوامر سو مينج. في تلك اللحظة ، أطلق صيحة عالية واندفع نحو السماء ، وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو تشاو غوانغ يو ، الذي هزه الكف في السماء وكان يتراجع حاليًا.

في اللحظة التي سمع فيها تشاو غوانغ يو كلمات سو مينغ ، شعر أن جلده يزحف ، وكان مرعوبًا تقريبًا من ذكاءه ، لأنه في اللحظة التي سمع فيها صوت سو مينغ ونظر إليه ، دوي انفجار عالي في قلبه ، و أصبح عقله فارغًا. الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه هو عيون سو مينغ.

منذ أن كان مزارعًا في ذروة المرحلة الأولى من مستوى العالم ، اندلع الآلاف من المتفرجين في ضجة بسبب أفعاله. كانوا يتوقعون في الأصل معركة كبيرة. بعد كل شيء ، في نظرهم ، بينما كان سو مينغ قويًا ، كان تشاو غوانغ يو هو الوجود الأسمى خلال مئات السنين التي كانت تقترب من الألف في كوكب اللهب القرمزي . هذا هو السبب في أن قوة تشاو غوانغ يو في أذهانهم لم تكن موضع تساؤل. ومع ذلك ، فإن المشهد يتكشف أمام أعينهم قلب على الفور معتقداتهم.

تلك كانت عينان صدمته. كان الأمر كما لو أنهم يستطيعون أن يمتصوا روحه ويجعلوه يفقد وعيه. في الواقع ، يمكن أن يشعر أن سو مينغ يمكن أن يلعنه إلى الأبد بفكرة واحدة فقط.

هز سو مينغ رأسه. لا يزال فهمه غير كاف. كان الكف يمتلك فقط مخططًا ولم يكن لديه الكثير من القوة. كان من المستحيل مقارنته بسيد القدر والأرواح والموت ، لكن يمكن استخدامه لإخافة الآخرين.

كان هذا شعورًا مميزًا بشكل لا يصدق ، وكان واضحًا لتشاو غوانغ يو أكثر من أي شيء من قبل.

‘هل هكذا هم الزعماء ..؟ كان هناك أربعة زعماء مسجلين في مخطوطات عائلة يوي ، كما تم تسجيل تجارب الأجيال الأكبر سناً من العائلة أثناء التعامل معهم في اللفائف أيضًا. الأول كان صريحا والثاني حزينا. كان سلف عائلة يوي هو ذلك الشخص الكئيب. كان هذا النوع من الأشخاص أسهل في الخدمة ، لأن الأشخاص الصريحين يسهل الاقتراب منهم. كان الثالث مزاجيًا ، والرابع مزاجيًا أيضًا. يتظاهر الأول بينهما بأنه متقلب عاطفياً ، والثاني … ولد بهذه الطريقة. لا يهم أي نوع من الأشخاص المزاجيين كانوا ، كان من الصعب للغاية خدمتهم.” كان قلب يوي هونغ بانغ مليئًا بالكرب ، لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير كثيرًا في هذا في تلك اللحظة. بعيون حمراء ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو .

‘إنه ليس في المرحلة الأولى من مستوى العالم. إنه بالتأكيد مختلف عما كان عليه قبل ألف عام. لم يستطع أن يجعل قلبي يرتجف بنظرة واحدة فقط في ذلك الوقت. هو … ما هو نوع الفرصة التي حصل عليها في الأرض الغريبة ؟ ‘

ارتجف جسد تشاو غوانغ يو ، وبعد ذلك مباشرة ، دون أن يكون لديه وقت للتحدث ، تمايل وسعل الدم من فمه . تحول على الفور إلى ضباب دم ، واختار الفرار دون قتال.

“هذا الشخص خائف بالفعل من ذكائه. قد يكون أقوى منك قليلاً ، لكنه لن يكون قادرًا على إخراج قوته الكاملة. سأمنحك فترة من عشرة أنفاس. إذا لم يمت ثم ستموت معه ، ولست بحاجة إلى ضعفاء تحت جناحي “.

لم يكن هذا أيضًا أي شكل عادي من أشكال الهروب. كان هذا هروبًا محمومًا حيث ألقى بكل الحذر أدراج الريح وجرح نفسه لتنفيذ فن سمح له بالوصول إلى الأفق على الفور.

“إنه يفكر بالتأكيد في تنفيذ قدرة سماوي قوية في السماء. من المستحيل عليه أن يهرم على الفور دون الهجوم .”

منذ أن كان مزارعًا في ذروة المرحلة الأولى من مستوى العالم ، اندلع الآلاف من المتفرجين في ضجة بسبب أفعاله. كانوا يتوقعون في الأصل معركة كبيرة. بعد كل شيء ، في نظرهم ، بينما كان سو مينغ قويًا ، كان تشاو غوانغ يو هو الوجود الأسمى خلال مئات السنين التي كانت تقترب من الألف في كوكب اللهب القرمزي . هذا هو السبب في أن قوة تشاو غوانغ يو في أذهانهم لم تكن موضع تساؤل. ومع ذلك ، فإن المشهد يتكشف أمام أعينهم قلب على الفور معتقداتهم.

لم يطير من المدخل. وبدلاً من ذلك ، وبينما هو يتراجع ، اندفع مباشرة نحو سطح القاعة . بصوت مزعج ، اخترق ثقبًا في القاعة وخرج من الداخل.

“باراغون تشاو… يهرب؟”

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه سيصادف مو سو هنا ، الرجل الذي أرعبه في الماضي. كان هذا شيئًا لم يفكر فيه أبدًا. في عقله ، كان كل من دخل إلى الأراضي الغريبة رجلًا ميتًا ، لأنه كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يخرج على قيد الحياة. في الواقع ، حتى لو تمكنوا من الخروج ، فقد تطلبوا على الأقل عدة آلاف أو عشرة آلاف سنة للقيام بذلك.

“إنه يفكر بالتأكيد في تنفيذ قدرة سماوي قوية في السماء. من المستحيل عليه أن يهرم على الفور دون الهجوم .”

في النَفَس التالي ، زأرت السماء ، وانهارت السماوات لتكشف عن مشهد جعل كل من رآه في المنطقة يصرخون معًا بدهشة. بدا أن تلاميذ تشاو غوانغ يو الثمانية وكأنهم فقدوا على الفور كل قوتهم ، وظهر اليأس على وجوههم.

“هذا هراء. من الواضح أنه يهرب. السيد مو سو قوي جدًا لدرجة أنه يستطيع أن يجعل مزارعًا في المرحلة الأولى من مستوى العالم يختار عدم القتال بل الفرار بالتضحية بدمه.”

تلك كانت عينان صدمته. كان الأمر كما لو أنهم يستطيعون أن يمتصوا روحه ويجعلوه يفقد وعيه. في الواقع ، يمكن أن يشعر أن سو مينغ يمكن أن يلعنه إلى الأبد بفكرة واحدة فقط.

لم يكن الآلاف المزارعين في المنطقة هم الوحيدين الذين صُدموا بهذا. كما أن تلاميذ تشاو غوانغ يو الثمانية في القاعة كانت أفواههم تتدلى من الصدمة. حدقوا في تشاو غوانغ يو الذي تحول إلى شعاع من الضوء الأحمر الدموي واندفع بجنون إلى السماء من الفتحة التي ظهرت على سطح القاعة. سيدهم ، الذي كان وجودًا قويًا بشكل لا يصدق في قلوبهم … كان يهرب بشكل مثير للشفقة.

تلك كانت عينان صدمته. كان الأمر كما لو أنهم يستطيعون أن يمتصوا روحه ويجعلوه يفقد وعيه. في الواقع ، يمكن أن يشعر أن سو مينغ يمكن أن يلعنه إلى الأبد بفكرة واحدة فقط.

في الواقع ، بدا وكأنه لم يجرؤ حتى على قول كلمة واحدة. تحولت الصدمة في قلوب التلاميذ الثمانية إلى دهشة وخوف ، خاصةً الشاب الذي كان يراقب يوي هونغ بانغ. أصبح وجهه شاحبًا على الفور.

ارتجف جسد تشاو غوانغ يو ، وبعد ذلك مباشرة ، دون أن يكون لديه وقت للتحدث ، تمايل وسعل الدم من فمه . تحول على الفور إلى ضباب دم ، واختار الفرار دون قتال.

عندما رأى يوي هونغ بانغ أن تشاو غوانغ يو على وشك الاختفاء ، ظهر القلق في قلبه ، لكنه لم يجرؤ على ملاحقته بتهور. لم يكن ذلك بسبب خوفه من تشاو غوانغ يو ، ولكن لأن سو مينغ لم يقل حتى كلمة واحدة بجانبه.

لكن الآن … مرت ألف عام فقط.

“إنه ذكي ، على الأقل” قال سو مينج بشكل قاطع. لقد نجا هذا الشخص من الكارثة في كوكب الكنز السماوي بعقله الذكي ، لكن لم ينبغي له أن يوجه عينيه إلى سو مينغ.

لم يفعل سو مينغ الكثير. لم تتألق عينه اليسرى إلا مرة واحدة ، وعلى الفور اختفت علامة الكف في عينه اليسرى والتي شكلها من خلال التنوير الذي اكتسبه بعد أن نجا من هجوم سيد القدر والأرواح والموت.

لم يفعل سو مينغ الكثير. لم تتألق عينه اليسرى إلا مرة واحدة ، وعلى الفور اختفت علامة الكف في عينه اليسرى والتي شكلها من خلال التنوير الذي اكتسبه بعد أن نجا من هجوم سيد القدر والأرواح والموت.

منذ أن كان مزارعًا في ذروة المرحلة الأولى من مستوى العالم ، اندلع الآلاف من المتفرجين في ضجة بسبب أفعاله. كانوا يتوقعون في الأصل معركة كبيرة. بعد كل شيء ، في نظرهم ، بينما كان سو مينغ قويًا ، كان تشاو غوانغ يو هو الوجود الأسمى خلال مئات السنين التي كانت تقترب من الألف في كوكب اللهب القرمزي . هذا هو السبب في أن قوة تشاو غوانغ يو في أذهانهم لم تكن موضع تساؤل. ومع ذلك ، فإن المشهد يتكشف أمام أعينهم قلب على الفور معتقداتهم.

في النَفَس التالي ، زأرت السماء ، وانهارت السماوات لتكشف عن مشهد جعل كل من رآه في المنطقة يصرخون معًا بدهشة. بدا أن تلاميذ تشاو غوانغ يو الثمانية وكأنهم فقدوا على الفور كل قوتهم ، وظهر اليأس على وجوههم.

حتى أن تنفس يوي هونغ بانغ تسارع عندما رأى هذا المشهد. تقلصت عيناه ، و امتلأ قلبه بالصدمة وعدم التصديق.

حتى أن تنفس يوي هونغ بانغ تسارع عندما رأى هذا المشهد. تقلصت عيناه ، و امتلأ قلبه بالصدمة وعدم التصديق.

كان الشخص يرتدي ملابس بيضاء وشعره أشيب وهو يقف هناك مما يسمح لنسيم الجبل بتحريك رداءه. كان وجهه وسيمًا ، لكنه كان ينضح بالهواء القديم ، وكان بطبيعة الحال الشخص الذي وجد تشاو غوانغ يو من المستحيل نسيانه ، والذي دفن بعمق في ذكرياته بعد أن أرعبه طوال تلك السنوات – سو مينغ !

في تلك اللحظة ، عندما كانت الغيوم تتدحرج وتشكلت تموجات في السماء ، حل كف ضخم محل السماء وظهرت أمام أعين الجميع.

لم يطير من المدخل. وبدلاً من ذلك ، وبينما هو يتراجع ، اندفع مباشرة نحو سطح القاعة . بصوت مزعج ، اخترق ثقبًا في القاعة وخرج من الداخل.

لم يكن هناك نهاية لهذا الكف ، وقد ملأ السماء تمامًا ، مما جعله يبدو كما لو كان هناك يقف عملاق في المجرة ، خارج كوكب اللهب القرمزي ، وكان يضرب الكوكب بكفه.

‘هل هكذا هم الزعماء ..؟ كان هناك أربعة زعماء مسجلين في مخطوطات عائلة يوي ، كما تم تسجيل تجارب الأجيال الأكبر سناً من العائلة أثناء التعامل معهم في اللفائف أيضًا. الأول كان صريحا والثاني حزينا. كان سلف عائلة يوي هو ذلك الشخص الكئيب. كان هذا النوع من الأشخاص أسهل في الخدمة ، لأن الأشخاص الصريحين يسهل الاقتراب منهم. كان الثالث مزاجيًا ، والرابع مزاجيًا أيضًا. يتظاهر الأول بينهما بأنه متقلب عاطفياً ، والثاني … ولد بهذه الطريقة. لا يهم أي نوع من الأشخاص المزاجيين كانوا ، كان من الصعب للغاية خدمتهم.” كان قلب يوي هونغ بانغ مليئًا بالكرب ، لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير كثيرًا في هذا في تلك اللحظة. بعيون حمراء ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو .

انهارت السماء ، وتشوهت السماوات. كان الكف العملاق هو تنوير سو مينغ. في تلك اللحظة ، اكتسب التنوير شكلاً ، ونزلت الكف كما لو كانت تتساقط من السماء. عندما ضغطت للأسفل ، بدا الأمر كما لو أن بحرًا من النار قد ارتفع بسبب الاحتكاك ، مما تسبب في احتراق السماء.

أغلق سو مينغ عينيه. لم ينتبه للمعركة في السماء.

عندما نزلت الكف بسرعة ، دوي انفجار قوي في السماء. تشكل جسد تشاو غوانغ يو الهارب من الضوء الأحمر الدموي. كان وجهه مشوهًا من الصدمة. وبصراخ ثاقب ، سقط جسده على الأرض بينما كان يحاول تجنب الكف .

ارتجف قلبه ، ضغط يوي هونغ بانغ على أسنانه بإحكام. تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر ، وبصوت منخفض ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو . كان عليه أن يستخدم كل ما لديه في هذه المعركة. إذا لم ينجح في قتل هذا الشخص في غضون عشرة أنفاس ، فإنه سيموت هو معه . لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يختاره ، ولم يكن لديه الوقت للتباطأ. حتى لو أصيب بجروح خطيرة ، كان عليه أن يقتل تشاو غوانغ يو .

هز سو مينغ رأسه. لا يزال فهمه غير كاف. كان الكف يمتلك فقط مخططًا ولم يكن لديه الكثير من القوة. كان من المستحيل مقارنته بسيد القدر والأرواح والموت ، لكن يمكن استخدامه لإخافة الآخرين.

‘هل هكذا هم الزعماء ..؟ كان هناك أربعة زعماء مسجلين في مخطوطات عائلة يوي ، كما تم تسجيل تجارب الأجيال الأكبر سناً من العائلة أثناء التعامل معهم في اللفائف أيضًا. الأول كان صريحا والثاني حزينا. كان سلف عائلة يوي هو ذلك الشخص الكئيب. كان هذا النوع من الأشخاص أسهل في الخدمة ، لأن الأشخاص الصريحين يسهل الاقتراب منهم. كان الثالث مزاجيًا ، والرابع مزاجيًا أيضًا. يتظاهر الأول بينهما بأنه متقلب عاطفياً ، والثاني … ولد بهذه الطريقة. لا يهم أي نوع من الأشخاص المزاجيين كانوا ، كان من الصعب للغاية خدمتهم.” كان قلب يوي هونغ بانغ مليئًا بالكرب ، لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير كثيرًا في هذا في تلك اللحظة. بعيون حمراء ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو .

“اقتله.”

مزاجي.

أبعد سو مينغ نظرته من السماء. عندما تحدث بخفة ، أشرقت نية القتل في عيون يوي هونغ بانغ . لقد كان ينتظر منذ وقت طويل أوامر سو مينج. في تلك اللحظة ، أطلق صيحة عالية واندفع نحو السماء ، وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو تشاو غوانغ يو ، الذي هزه الكف في السماء وكان يتراجع حاليًا.

كان من الواضح أنه ربح فقط بعد حرق قاعدته الزراعية ، وقدم كل ما لديه ، واستخدم أقوى قدرة سماوي لعائلته.

“هذا الشخص خائف بالفعل من ذكائه. قد يكون أقوى منك قليلاً ، لكنه لن يكون قادرًا على إخراج قوته الكاملة. سأمنحك فترة من عشرة أنفاس. إذا لم يمت ثم ستموت معه ، ولست بحاجة إلى ضعفاء تحت جناحي “.

لم يفعل سو مينغ الكثير. لم تتألق عينه اليسرى إلا مرة واحدة ، وعلى الفور اختفت علامة الكف في عينه اليسرى والتي شكلها من خلال التنوير الذي اكتسبه بعد أن نجا من هجوم سيد القدر والأرواح والموت.

كان صوت سو مينغ هادئًا ، ولكن كانت هناك نبرة قاسية داخله تسببت في ارتعاش قلب يوي هونغ بانغ . ولم يشك في صحة هذا البيان على الإطلاق. بمجرد أن شهد قوة سو مينغ ، تذكر مرة أخرى الانطباع الآخر الذي تركه سو مينغ في ذهنه طوال تلك السنوات الماضية.

‘هل هكذا هم الزعماء ..؟ كان هناك أربعة زعماء مسجلين في مخطوطات عائلة يوي ، كما تم تسجيل تجارب الأجيال الأكبر سناً من العائلة أثناء التعامل معهم في اللفائف أيضًا. الأول كان صريحا والثاني حزينا. كان سلف عائلة يوي هو ذلك الشخص الكئيب. كان هذا النوع من الأشخاص أسهل في الخدمة ، لأن الأشخاص الصريحين يسهل الاقتراب منهم. كان الثالث مزاجيًا ، والرابع مزاجيًا أيضًا. يتظاهر الأول بينهما بأنه متقلب عاطفياً ، والثاني … ولد بهذه الطريقة. لا يهم أي نوع من الأشخاص المزاجيين كانوا ، كان من الصعب للغاية خدمتهم.” كان قلب يوي هونغ بانغ مليئًا بالكرب ، لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير كثيرًا في هذا في تلك اللحظة. بعيون حمراء ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو .

مزاجي.

لكن الآن … مرت ألف عام فقط.

ارتجف قلبه ، ضغط يوي هونغ بانغ على أسنانه بإحكام. تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر ، وبصوت منخفض ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو . كان عليه أن يستخدم كل ما لديه في هذه المعركة. إذا لم ينجح في قتل هذا الشخص في غضون عشرة أنفاس ، فإنه سيموت هو معه . لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يختاره ، ولم يكن لديه الوقت للتباطأ. حتى لو أصيب بجروح خطيرة ، كان عليه أن يقتل تشاو غوانغ يو .

الآن … ظهر هذا الشخص في كوكب اللهب القرمزي بطريقة وقحة!

في نوبة الجنون هذه ، إلى جانب الاحترام ، شعر أيضًا بالرعب تجاه سو مينغ من أعماق قلبه. هذا الرعب سيرافقه لبقية حياته ولن يرحل.

حتى أن تنفس يوي هونغ بانغ تسارع عندما رأى هذا المشهد. تقلصت عيناه ، و امتلأ قلبه بالصدمة وعدم التصديق.

‘هل هكذا هم الزعماء ..؟ كان هناك أربعة زعماء مسجلين في مخطوطات عائلة يوي ، كما تم تسجيل تجارب الأجيال الأكبر سناً من العائلة أثناء التعامل معهم في اللفائف أيضًا. الأول كان صريحا والثاني حزينا. كان سلف عائلة يوي هو ذلك الشخص الكئيب. كان هذا النوع من الأشخاص أسهل في الخدمة ، لأن الأشخاص الصريحين يسهل الاقتراب منهم. كان الثالث مزاجيًا ، والرابع مزاجيًا أيضًا. يتظاهر الأول بينهما بأنه متقلب عاطفياً ، والثاني … ولد بهذه الطريقة. لا يهم أي نوع من الأشخاص المزاجيين كانوا ، كان من الصعب للغاية خدمتهم.” كان قلب يوي هونغ بانغ مليئًا بالكرب ، لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير كثيرًا في هذا في تلك اللحظة. بعيون حمراء ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو .

في اللحظة التي سمع فيها تشاو غوانغ يو كلمات سو مينغ ، شعر أن جلده يزحف ، وكان مرعوبًا تقريبًا من ذكاءه ، لأنه في اللحظة التي سمع فيها صوت سو مينغ ونظر إليه ، دوي انفجار عالي في قلبه ، و أصبح عقله فارغًا. الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه هو عيون سو مينغ.

أغلق سو مينغ عينيه. لم ينتبه للمعركة في السماء.

حتى لو نجح مو سو في الخروج ، فسيكون حذرًا بالتأكيد ، لأن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة لم تلغ مكافأته بعد. إذا تمكنوا من مطاردته في المرة الأولى ، فيمكنهم فعل ذلك مرة ثانية ، وفي جميع الأوقات بعد ذلك.

مر الوقت. تردد صوت الانفجارات في الهواء ، وفي النهاية ، أثناء التنفس العاشر ، ترددت صرخة ألم شديدة في الهواء. عندما فتح سو مينغ عينيه ، عاد إليه يوي هونغ بانغ برأس كان يملأ وجهه باليأس. بدا الأمر كما لو كان هناك حريق مشتعل على جسد يوي هونغ بانغ ، وكانت هناك أجزاء كثيرة منه تحولت إلى فوضى دموية. عندما جثا على الأرض ، سعل الدام . كانت هناك نظرة محبطة على وجهه الشاحب.

مات جميع هؤلاء في عالم زراعة السماء ، ولم يبقى الكثير من المزارعين الآخرين أحياء أيضًا. بصرف النظر عن المزارع في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، كان الأمر كما لو كان كل شخص آخر مات أمام مو سو.

كان من الواضح أنه ربح فقط بعد حرق قاعدته الزراعية ، وقدم كل ما لديه ، واستخدم أقوى قدرة سماوي لعائلته.

ارتجف قلبه ، ضغط يوي هونغ بانغ على أسنانه بإحكام. تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر ، وبصوت منخفض ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو . كان عليه أن يستخدم كل ما لديه في هذه المعركة. إذا لم ينجح في قتل هذا الشخص في غضون عشرة أنفاس ، فإنه سيموت هو معه . لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يختاره ، ولم يكن لديه الوقت للتباطأ. حتى لو أصيب بجروح خطيرة ، كان عليه أن يقتل تشاو غوانغ يو .

في اللحظة التي ركع فيها على ركبتيه ، تردد صدى كلمة واحدة في أعماق عقله.

لقد رأى قوة جسد سو مينغ المادي وأراد البحث عن السبب وراء ذلك. لقد سمع أن سو مينغ جمع الأحجار الزرقاء في كوكب اللهب القرمزي لامتصاصها ، وحاول أن يفعل ذلك أيضًا ، لكنه فشل.

‘مزاجي…’

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه سيصادف مو سو هنا ، الرجل الذي أرعبه في الماضي. كان هذا شيئًا لم يفكر فيه أبدًا. في عقله ، كان كل من دخل إلى الأراضي الغريبة رجلًا ميتًا ، لأنه كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يخرج على قيد الحياة. في الواقع ، حتى لو تمكنوا من الخروج ، فقد تطلبوا على الأقل عدة آلاف أو عشرة آلاف سنة للقيام بذلك.

…….
يشير مصطلح المزاج في علم النفس إلى تلك الجوانب من شخصية الفرد مثل الانطواء أو الانفتاح، والذي يعتبر في كثير من الأحيان من الأمور التي توجد بالفطرة ولا يتعلمها الإنسان
…….
Hijazi

ارتجف قلبه ، ضغط يوي هونغ بانغ على أسنانه بإحكام. تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر ، وبصوت منخفض ، اندفع نحو تشاو غوانغ يو . كان عليه أن يستخدم كل ما لديه في هذه المعركة. إذا لم ينجح في قتل هذا الشخص في غضون عشرة أنفاس ، فإنه سيموت هو معه . لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يختاره ، ولم يكن لديه الوقت للتباطأ. حتى لو أصيب بجروح خطيرة ، كان عليه أن يقتل تشاو غوانغ يو .

‘مزاجي…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط