فكرة مجنونة
فكرة مجنونة
بما أنه لم يستطع الحصول على الجوهر السماوي على الفور … فقد يمتلكه أيضًا. كان سيحول حيوية الشجرة إلى نسخته ، وإذا نجح ، فسيحصل على نسخة غير مسبوقة ، والتي لم يتمكن حتى سلفه من بناة الهاوية من الحصول عليها!
انفجار!
لأن هؤلاء الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة … يمكنهم رؤية هذا الشخص ، ويمكنهم حتى تغيير مصير الآخرين.
بعد فترة وجيزة من فشل سو مينغ وعودته ، تألق النصب الحجري الذي يرمز إلى تشو كانغ وانكمش تدريجياً من 900 ألف قدم. عندما وصل طوله إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، سقط جسد تشو كانغ من الدوامة.
بعد لحظة ، تمتم سو مينغ ، “الجوهر السماوي ، هاه ..؟” اكتشف أن الأطراف التي استقرت فيها تلك الخيوط الذهبية هي تلك التي كان هؤلاء الناس يلمسون بها نصبهم الحجرية.
كان وجهه شاحبًا. نظر إلى النصب الحجري بتعبير مذهول ، وبعد فترة طويلة ، أنزل رأسه من الألم قبل أن يغلق عينيه ويجلس القرفصاء.
لأن هؤلاء الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة … يمكنهم رؤية هذا الشخص ، ويمكنهم حتى تغيير مصير الآخرين.
لقد فشل أيضا.
تردد سو مينغ للحظة قبل أن يدير رأسه وينظر إلى الأشخاص الآخرين في المكان. عندما اجتاحت بصره عليهم ، ارتجف قلبه بشكل كبير ، لكنه لم يظهر شيئًا على وجهه.
رفع سو مينغ رأسه ببطء وسقطت نظرته على تشو كانغ ، ولكن عندما نظر إليه ، تقلص عيناه فجأة ، وتفاجأ ، لأنه رأى خيطًا ذهبيًا رفيعًا على يد تشو كانغ اليمنى. كان هذا الخيط الرفيع موجودًا في يده اليمنى ، وكان ينضح بقوة مألوفة لسو مينغ .
في الواقع ، عندما نظر إليه ، بدأ خيط الضوء الذهبي في يد تشو كانغ اليمنى يتحرك ، كما لو كان الضوء يعكس سو مينغ من مسافة بعيدة.
رأى أن خيطًا ذهبيًا رفيعًا موجودًا داخل جسم كل شخص. كان معظمهم في أيديهم اليمنى ، ولم يكن هناك سوى القليل في اليد اليسرى. وشخصين في أرجلهم.
تردد سو مينغ للحظة قبل أن يدير رأسه وينظر إلى الأشخاص الآخرين في المكان. عندما اجتاحت بصره عليهم ، ارتجف قلبه بشكل كبير ، لكنه لم يظهر شيئًا على وجهه.
رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى محيطه. بدأ الضوء الغامق يسطع في عينيه تدريجياً قبل أن يغلقهما هو أيضاً. بعد عدة أيام ، اختار دخول العالم في النصب الحجري مرة أخرى.
رأى أن خيطًا ذهبيًا رفيعًا موجودًا داخل جسم كل شخص. كان معظمهم في أيديهم اليمنى ، ولم يكن هناك سوى القليل في اليد اليسرى. وشخصين في أرجلهم.
*يعني لازم يفشل كمان ٩٧٧ مرة وفي كل مرة يزيد ألف لحد ما يوصل مليون قدم
كان هذا شيئًا لم يلاحظه سو مينغ من قبل. بعد تجربة فشله الأول ، تمكن من رؤية تلك الخيوط الذهبية ، ووجد أن كل شخص لديه هذه الخيوط ، لكن بعض تلك الخيوط تتألق بضوء ذهبي ساطع ، بينما كان البعض الآخر باهتًا.
” هذا إذا لم أضع الحوادث في الاعتبار وسير كل شيء بسلاسة. أربعة وعشرون ألف سنة … لن أنتظر ذلك ، أنا ببساطة لا أطيق انتظار ذلك! ”
بعد لحظة ، تمتم سو مينغ ، “الجوهر السماوي ، هاه ..؟” اكتشف أن الأطراف التي استقرت فيها تلك الخيوط الذهبية هي تلك التي كان هؤلاء الناس يلمسون بها نصبهم الحجرية.
لم يعد يسأل سو مينغ أي شيء آخر ، بل أغلق عينيه وبدأ في التأمل.
وبينما كان جالسًا في صمت ، بدأ العالم فجأة في الأهتزاز. ليس بعيدًا ، ظهر صدع هائل في الهواء ، وخرج سبعة أشخاص من الداخل.
ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على النجاح في اجتياز الاختبار. مع مرور الوقت ، اكتشف أنه إذا أراد أن يصل نصبه الحجري إلى مليون قدم ، فلن يحتاج فقط إلى وصول جسده إلى كوكب الزراعة بشكل كامل ، بل سيحتاج أيضًا … للحصول على الجوهر السماوي من تلك الشجرة الكبيرة الغريبة!
تسبب ظهور هؤلاء الأشخاص السبعة على الفور في تغيير تعبيرات جميع المزارعين هنا إلى الظلام . كان هناك عداء في وجوههم.
خلال الستين عامًا ، أدت تجربة وصول نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم مرتين إلى زيادة الرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى من ما يقرب من ألف إلى خمسة آلاف ، وقد حصل عليها جميعًا من العالم المبني حسب ذكرياته.
كان هؤلاء سبعة وافدين جدد. كانت النظرات الفارغة في أعينهم علامة واضحة على أنه في تلك اللحظة ، كان صوت سوي تشين زي يتردد في قلوبهم. في اللحظة التي ظهروا فيها تقريبًا ، نزلت عليهم إرادة غير مبالية. عندما اجتاحت المنطقة ، تجمعت على نصب حجري يبلغ ارتفاعه حوالي سبعمائة ألف قدم. بدأ على الفور يلمع ، و انطلقت صرخة بائسة ، و تم محو الاسم الموجود على هذا النصب الحجري ، تمامًا مثل ذلك.
كانت الإرادة اللامبالية لا تزال تدور حول المنطقة عندما تغير تعبير سو مينغ بشكل جذري. رفع رأسه وحدق في السماء ، ورأى مشهدًا لم يره من قبل.
كانت الإرادة اللامبالية لا تزال تدور حول المنطقة عندما تغير تعبير سو مينغ بشكل جذري. رفع رأسه وحدق في السماء ، ورأى مشهدًا لم يره من قبل.
‘ علاوة على ذلك ، فإن الوقت المطلوب لذلك طويل للغاية. أعتقد أنني قد أعرف كيف أستمر في السير في هذا الطريق … لكن نصبي الحجري كان في الأصل عشرين ألف قدم فقط. قد يكون في الغالب نفس الأشخاص الآخرين ، ولكن هناك أيضًا بعض الاختلافات. ومع ذلك ، بناءً على ملاحظاتي خلال هذه المائة وعشرين عامًا ، يجب أن يعتمد الحجم الأولي لنصبنا الحجري على تقدير الأرض الغريبة تجاهنا وحكمها ، أو لماذا تبدأ بعض النصب الحجرية مباشرة بارتفاع عدة عشرات آلاف الأقدام ، بينما يقترب بعضها من مائة ألف قدم والبعض الآخر لا يزيد عن ألفي قدم.’
رأى شخصية ضبابية تظهر في الجو فوق المكان الذي توجد فيه النصب الحجرية المائة ألف . من هذا الشكل الضبابي ، يمكن أن يقول أن هذا الشخص كان رجلاً عجوزًا. كان يتجول في المنطقة ، وفي كل مرة يتوقف ، كان يرفع يده للإشارة إلى أحد النصب الحجرية. ثم يلمع النصب على الفور بالضوء ، و يُمحى الاسم الموجود عليه.
استمر في المشاهدة حتى رأى الشخص يسير نحو المكان الذي كان فيه نصب تشو كانغ الحجري ، لكن تشو كانغ لم يلاحظ ذلك. ربما إذا تحدثنا بدقة أكبر ، لم يلاحظ جميع الأشخاص هنا أي شيء!
“بعد أن تعرضت لفشل واحد ، عيني … تغيرت عيني اليمنى! لم أستطع رؤية كل هذه الأشياء من قبل. لم أستطع رؤية الخيوط الذهبية ، ناهيك عن هذا الشكل.”
“ما هذا؟” سأل تشو كانغ ، قاطعًا أفكار سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة بتعبير معقد ، ثم هز رأسه ولم يتكلم.
‘من هو؟ هل يمكن أن يكون … سوي تشين زي ؟! ‘ تسارع تنفس سو مينغ. رأى الشكل ينقر في الهواء ست مرات ، وأضاءت ستة نصب حجرية ، مما يعني وفاة ستة أشخاص.
كان يعلم أيضًا أن ما توقعته زوجة تشو كانغ ، سي ما يوي ، بشأن الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة وأن لديهم فرص أقل في الموت … كان صحيحًا!
استمر في المشاهدة حتى رأى الشخص يسير نحو المكان الذي كان فيه نصب تشو كانغ الحجري ، لكن تشو كانغ لم يلاحظ ذلك. ربما إذا تحدثنا بدقة أكبر ، لم يلاحظ جميع الأشخاص هنا أي شيء!
بعد لحظة ، تمتم سو مينغ ، “الجوهر السماوي ، هاه ..؟” اكتشف أن الأطراف التي استقرت فيها تلك الخيوط الذهبية هي تلك التي كان هؤلاء الناس يلمسون بها نصبهم الحجرية.
فقط سو مينغ يستطيع.
وإذا استخدم هذه النسخة لصقل هذا الجوهر السماوي ، فسيكون مستقبل سو مينغ … لا يمكن تصوره!
لقد رأى الشكل يرفع يده اليمنى ، وفي اللحظة التي كان على وشك أن يشير فيها نحو نصب تشو كانغ الحجري ، ارتعش قلب سو مينغ. تذكر نصائح تشو كانغ ، وتذكره وهو يقدم الكلمات التي ساعدته خلال الستين عامًا على الرغم من أنه لم يتكلم كثيرًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي اختفى فيها ، تردد صدى صوت قديم غير مبال في ذهن سو مينج. كان هذا الصوت يخص سوي تشين زي ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء. لم يكن يحتوي أي عواطف ، فقط نوع من اللامبالاة.
“تشو كانغ!” صرخ سو مينغ فجأة.
ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على النجاح في اجتياز الاختبار. مع مرور الوقت ، اكتشف أنه إذا أراد أن يصل نصبه الحجري إلى مليون قدم ، فلن يحتاج فقط إلى وصول جسده إلى كوكب الزراعة بشكل كامل ، بل سيحتاج أيضًا … للحصول على الجوهر السماوي من تلك الشجرة الكبيرة الغريبة!
فتح تشو كانغ عينيه. عندما نظر ، رأى سو مينغ الشكل الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته غيره وهو يدير رأسه لينظر إليه من الهواء .
رأى أن خيطًا ذهبيًا رفيعًا موجودًا داخل جسم كل شخص. كان معظمهم في أيديهم اليمنى ، ولم يكن هناك سوى القليل في اليد اليسرى. وشخصين في أرجلهم.
في اللحظة التي التقت فيها نظرة سو مينغ بنظرة الشخصية ، دوى انفجار في رأسه. اندفع ألم حاد في رأسه وكأن نظرته قد اخترقت جسده.
في الواقع ، عندما نظر إليه ، بدأ خيط الضوء الذهبي في يد تشو كانغ اليمنى يتحرك ، كما لو كان الضوء يعكس سو مينغ من مسافة بعيدة.
لم يدم طويلا ، حتى أبعد الشكل نظرته. تردد الرقم قليلاً ، لكنه لم يشير إلى النصب الحجري لتشو كانغ بيده اليمنى المرفوعة ، بدلاً من ذلك ، سقط على النصب الحجري الذي كان على بعد أربعمائة ألف قدم منهم.
انفجار!
أضاء النصب الحجري ، وتم مسح الاسم الموجود عليه ، ونظر الشكل إلى سو مينغ مرة أخرى قبل أن يختفي تدريجياً.
فكرة مجنونة
ومع ذلك ، في اللحظة التي اختفى فيها ، تردد صدى صوت قديم غير مبال في ذهن سو مينج. كان هذا الصوت يخص سوي تشين زي ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء. لم يكن يحتوي أي عواطف ، فقط نوع من اللامبالاة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي اختفى فيها ، تردد صدى صوت قديم غير مبال في ذهن سو مينج. كان هذا الصوت يخص سوي تشين زي ، لكنه كان مختلفًا بعض الشيء. لم يكن يحتوي أي عواطف ، فقط نوع من اللامبالاة.
“هذه مرة واحدة فقط!”
فقط سو مينغ يستطيع.
ارتجف قلب سو مينغ. عندما اختفى هذا الرقم ونظر تشو كانغ نحوه ، أغلق سو مينغ عينيه. فقط بعد مرور وقت طويل تمكن من تهدئة الصدمة في قلبه. لقد كان يعلم أنه بعد تعرضه للفشل داخل المراحل الوهمية الخمسة ، حصل على قوة لا يستطيع بعض الناس من حوله تخيلها.
“تشو كانغ!” صرخ سو مينغ فجأة.
كان يعلم أيضًا أن ما توقعته زوجة تشو كانغ ، سي ما يوي ، بشأن الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة وأن لديهم فرص أقل في الموت … كان صحيحًا!
أضاء النصب الحجري ، وتم مسح الاسم الموجود عليه ، ونظر الشكل إلى سو مينغ مرة أخرى قبل أن يختفي تدريجياً.
لأن هؤلاء الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة … يمكنهم رؤية هذا الشخص ، ويمكنهم حتى تغيير مصير الآخرين.
‘من هو؟ هل يمكن أن يكون … سوي تشين زي ؟! ‘ تسارع تنفس سو مينغ. رأى الشكل ينقر في الهواء ست مرات ، وأضاءت ستة نصب حجرية ، مما يعني وفاة ستة أشخاص.
‘ منذ العصور القديمة ، كان هناك عدد قليل من الذين تدربوا على مسار المراحل الوهمية الخمسة ، ولكن كان يجب أن يكون هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص الذين مروا هنا على مر الزمن اللانهائي. هؤلاء الناس…’
مر الوقت مرة أخرى. عشر سنوات وعشرون سنة … حتى مرت ستين سنة أخرى ببطء في دورة التكرار هذه. خلال تلك السنوات الستين ، جعل سو مينغ نصبه الحجري يصل إلى تسعمائة ألف قدم مرتين ، لكنه فشل في الاختبار في المرتين.
رفع سو مينغ رأسه وفتح عينيه لينظر إلى النصب الحجرية التي تجاوزت مليون قدم. لم يكن يعرف عدد الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة كما فعل.
لأن هؤلاء الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة … يمكنهم رؤية هذا الشخص ، ويمكنهم حتى تغيير مصير الآخرين.
“ما هذا؟” سأل تشو كانغ ، قاطعًا أفكار سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة بتعبير معقد ، ثم هز رأسه ولم يتكلم.
رفع سو مينغ رأسه ببطء وسقطت نظرته على تشو كانغ ، ولكن عندما نظر إليه ، تقلص عيناه فجأة ، وتفاجأ ، لأنه رأى خيطًا ذهبيًا رفيعًا على يد تشو كانغ اليمنى. كان هذا الخيط الرفيع موجودًا في يده اليمنى ، وكان ينضح بقوة مألوفة لسو مينغ .
ذهل تشو كانغ للحظات ، ثم أضاءت عينيه. نظر بسرعة نحو النصب الحجري بجانبه الذي تم محو اسمه ، وظهر ضوء ساطع في عينيه تدريجياً. ظهرت نظرة تأمل على وجهه.
” يجب أن أكون قادرًا على القيام بذلك. دون احتساب فشلي الأول ، لقد لاحظت تلك الشجرة خلال المرتين الأخريين التي فشلت فيها … لا تمتلك هذه الشجرة جوهرًا سماويًا فحسب ، بل تمتلك أيضًا قوة الحياة. إنها كائن حي ، وكائن قوي!”
لم يعد يسأل سو مينغ أي شيء آخر ، بل أغلق عينيه وبدأ في التأمل.
كان المكان هادئ . وقف سو مينغ في المجرة ونظر إلى كوكب الزراعة داخل البحر الذهبي ، والعزم يملأ عينيه.
رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى محيطه. بدأ الضوء الغامق يسطع في عينيه تدريجياً قبل أن يغلقهما هو أيضاً. بعد عدة أيام ، اختار دخول العالم في النصب الحجري مرة أخرى.
“بعد أن تعرضت لفشل واحد ، عيني … تغيرت عيني اليمنى! لم أستطع رؤية كل هذه الأشياء من قبل. لم أستطع رؤية الخيوط الذهبية ، ناهيك عن هذا الشكل.”
مر الوقت مرة أخرى. عشر سنوات وعشرون سنة … حتى مرت ستين سنة أخرى ببطء في دورة التكرار هذه. خلال تلك السنوات الستين ، جعل سو مينغ نصبه الحجري يصل إلى تسعمائة ألف قدم مرتين ، لكنه فشل في الاختبار في المرتين.
“طالما أنك كائن حي ، فعندئذ يمكنني … أمتلكك وأجعلك نسخة لي!” ظهرت إرادة مجنونة في عيون سو مينغ . كانت هذه هي الخطة التي صاغها بعد أن فشل في المرة الأولى.
في المرة الأولى ، بقي رأسه فقط عندما وصل كوكب الزراعة. في المرة الثانية ، بقي نصف جسده.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لا بد أنهم كانوا جميعًا مذهلين وغريبين بشكل لا يصدق.
ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على النجاح في اجتياز الاختبار. مع مرور الوقت ، اكتشف أنه إذا أراد أن يصل نصبه الحجري إلى مليون قدم ، فلن يحتاج فقط إلى وصول جسده إلى كوكب الزراعة بشكل كامل ، بل سيحتاج أيضًا … للحصول على الجوهر السماوي من تلك الشجرة الكبيرة الغريبة!
خلال هاتين المرتين ، وبسبب غرابة عينه اليمنى ، فقد رأى كمية لا نهائية من الضوء الذهبي داخل تلك الشجرة الكبيرة. كان هذا الضوء الذهبي هو الخيوط الذهبية التي رآها داخل جسم كل شخص.
فقط سو مينغ يستطيع.
كان هذا هو الجوهر السماوي – قوة غامضة لا يزال سو مينغ لا يستطيع فهمها بالكامل ، ولكن يمكنه الشعور بقوتها.
عندما هبطت نظرته على نصبه الحجري وظهرت الدوامة مرة أخرى ، تلاشى جسد سو مينغ. بمجرد اختفائه ، ظهر وراء البحر الذهبي ، في المجرة التي رآها من قبل.
خلال الستين عامًا ، أدت تجربة وصول نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم مرتين إلى زيادة الرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى من ما يقرب من ألف إلى خمسة آلاف ، وقد حصل عليها جميعًا من العالم المبني حسب ذكرياته.
انفجار!
ومع ذلك ، حتى لو كان لديه خمسة آلاف رمز روني ، فإنه لا يزال غير قادر على جعل نصبه الحجري يصل إلى مليون قدم. لكن سو مينغ لم يستسلم. استمر صوت سوي تشين زي في الرنين في ذهنه.
“استخدم أي طريقة متوفرة لديك تحت تصرفك … ثم سأستخدم طريقة لا يمتلكها إلا أنا ولا أحد آخر ، وسأجعل نصبي الحجري يصل إلى مليون قدم دفعة واحدة!” كانت الإرادة المجنونة في عيون سو مينغ مخفية لأنه أغلق عينيه.
“يمكنك استخدام أي طريقة لديك تحت تصرفك … طالما تحصل على هذا الجوهر السماوي!”
تسبب ظهور هؤلاء الأشخاص السبعة على الفور في تغيير تعبيرات جميع المزارعين هنا إلى الظلام . كان هناك عداء في وجوههم.
“مهما كانت الطريقة التي تستخدمها – فهذه إشارة واضحة للغاية” ، قال سو مينغ. نظر إلى النصب الحجري أمامه والذي كان بطول ثلاثة وعشرين ألف قدم فقط. خلال الستين عامًا ، كان دائمًا يفكر في الفكرة المجنونة التي ظهرت في ذهنه بعد فشله الأول طوال تلك السنوات الماضية.
فقط سو مينغ يستطيع.
إنه أمر صعب للغاية إذا استخدمت طريقة عادية لاجتياز الاختبار حتى يصل نصبي الحجري إلى مليون قدم. قد لا أعرف كيف فعل الآخرون ذلك ، ولكن منذ العصور القديمة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الذين تمكنوا من القيام بذلك.
فقط سو مينغ يستطيع.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لا بد أنهم كانوا جميعًا مذهلين وغريبين بشكل لا يصدق.
رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى محيطه. بدأ الضوء الغامق يسطع في عينيه تدريجياً قبل أن يغلقهما هو أيضاً. بعد عدة أيام ، اختار دخول العالم في النصب الحجري مرة أخرى.
‘ علاوة على ذلك ، فإن الوقت المطلوب لذلك طويل للغاية. أعتقد أنني قد أعرف كيف أستمر في السير في هذا الطريق … لكن نصبي الحجري كان في الأصل عشرين ألف قدم فقط. قد يكون في الغالب نفس الأشخاص الآخرين ، ولكن هناك أيضًا بعض الاختلافات. ومع ذلك ، بناءً على ملاحظاتي خلال هذه المائة وعشرين عامًا ، يجب أن يعتمد الحجم الأولي لنصبنا الحجري على تقدير الأرض الغريبة تجاهنا وحكمها ، أو لماذا تبدأ بعض النصب الحجرية مباشرة بارتفاع عدة عشرات آلاف الأقدام ، بينما يقترب بعضها من مائة ألف قدم والبعض الآخر لا يزيد عن ألفي قدم.’
‘ علاوة على ذلك ، فإن الوقت المطلوب لذلك طويل للغاية. أعتقد أنني قد أعرف كيف أستمر في السير في هذا الطريق … لكن نصبي الحجري كان في الأصل عشرين ألف قدم فقط. قد يكون في الغالب نفس الأشخاص الآخرين ، ولكن هناك أيضًا بعض الاختلافات. ومع ذلك ، بناءً على ملاحظاتي خلال هذه المائة وعشرين عامًا ، يجب أن يعتمد الحجم الأولي لنصبنا الحجري على تقدير الأرض الغريبة تجاهنا وحكمها ، أو لماذا تبدأ بعض النصب الحجرية مباشرة بارتفاع عدة عشرات آلاف الأقدام ، بينما يقترب بعضها من مائة ألف قدم والبعض الآخر لا يزيد عن ألفي قدم.’
بعد فشلي الأول ، أصبح نصبي الحجري بطول واحد وعشرين ألف قدم من عشرين ألف قدم. ثم فشلت مرتين خلال الستين سنة الماضية بعد فشلي الأول ، والآن نصبي الحجري على ارتفاع ثلاثة وعشرين ألف قدم.’
لكن الشرط المسبق لذلك كان .. كان عليه أن ينجح! ……. Hijazi
‘ مما يعني أنه مع كل فشل ، يزداد نصبي الحجري بمقدار ألف قدم ، وسأكون قادرًا على اجتياز هذا الاختبار فقط عندما يصل ارتفاع نصبي الحجري إلى مليون قدم.’
فقط سو مينغ يستطيع.
*يعني لازم يفشل كمان ٩٧٧ مرة وفي كل مرة يزيد ألف لحد ما يوصل مليون قدم
رفع سو مينغ رأسه وفتح عينيه لينظر إلى النصب الحجرية التي تجاوزت مليون قدم. لم يكن يعرف عدد الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة كما فعل.
‘ لهذا ، سأحتاج أن أفشل … حوالي تسعمائة مرة. إذا قمت بالحساب بناءً على عدد المرات التي قمت بالاختبار في السنوات الستين الماضية ، فسوف أحتاج إلى ما يقرب من أربعمائة دورة لمدة ستين عامًا ، مما يعني أيضًا … حوالي أربعة وعشرين ألف سنة.’
تسبب ظهور هؤلاء الأشخاص السبعة على الفور في تغيير تعبيرات جميع المزارعين هنا إلى الظلام . كان هناك عداء في وجوههم.
” هذا إذا لم أضع الحوادث في الاعتبار وسير كل شيء بسلاسة. أربعة وعشرون ألف سنة … لن أنتظر ذلك ، أنا ببساطة لا أطيق انتظار ذلك! ”
تردد سو مينغ للحظة قبل أن يدير رأسه وينظر إلى الأشخاص الآخرين في المكان. عندما اجتاحت بصره عليهم ، ارتجف قلبه بشكل كبير ، لكنه لم يظهر شيئًا على وجهه.
سطع ضوء مظلم في عيون سو مينغ . عندما أضاءت الرموز الرونية الخمسة ألاف في عينه اليمنى ، امتص نفساً عميقاً واغلق عينيه تدريجياً.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لا بد أنهم كانوا جميعًا مذهلين وغريبين بشكل لا يصدق.
” يجب أن أكون قادرًا على القيام بذلك. دون احتساب فشلي الأول ، لقد لاحظت تلك الشجرة خلال المرتين الأخريين التي فشلت فيها … لا تمتلك هذه الشجرة جوهرًا سماويًا فحسب ، بل تمتلك أيضًا قوة الحياة. إنها كائن حي ، وكائن قوي!”
وإذا استخدم هذه النسخة لصقل هذا الجوهر السماوي ، فسيكون مستقبل سو مينغ … لا يمكن تصوره!
“في المرة القادمة ، عندما يصل نصبي الحجري إلى تسعمائة ألف قدم ، سأضع هذه الخطة موضع التنفيذ!” تمتم سو مينغ في قلبه وعيناه مغمضتان.
كان هذا شيئًا لم يلاحظه سو مينغ من قبل. بعد تجربة فشله الأول ، تمكن من رؤية تلك الخيوط الذهبية ، ووجد أن كل شخص لديه هذه الخيوط ، لكن بعض تلك الخيوط تتألق بضوء ذهبي ساطع ، بينما كان البعض الآخر باهتًا.
“استخدم أي طريقة متوفرة لديك تحت تصرفك … ثم سأستخدم طريقة لا يمتلكها إلا أنا ولا أحد آخر ، وسأجعل نصبي الحجري يصل إلى مليون قدم دفعة واحدة!” كانت الإرادة المجنونة في عيون سو مينغ مخفية لأنه أغلق عينيه.
“هذه مرة واحدة فقط!”
مر الوقت مرة أخرى. مر عام وآخر … بعد سبعة وعشرين عامًا ، عندما كان هناك حوالي سبعة آلاف رمز روني في عين سو مينغ اليمنى ، وصل نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم للمرة الرابعة.
رفع سو مينغ رأسه وفتح عينيه لينظر إلى النصب الحجرية التي تجاوزت مليون قدم. لم يكن يعرف عدد الأشخاص الذين تدربوا في طريق المراحل الوهمية الخمسة كما فعل.
وقف سو مينغ أمام نصبه الحجري بتعبير هادئ. أدار رأسه لينظر إلى المنطقة المحيطة به. لم يظهر تشو كانغ بعد من العالم في نصبه الحجري. كان سو مينغ على دراية بمعظم الأشخاص الآخرين من حوله أيضًا بحلول ذلك الوقت. نظر إلى المكان الذي احتجزه لما يقرب من مائة وخمسين عامًا ، وظهر الحزم تدريجياً في عينيه.
لكن الشرط المسبق لذلك كان .. كان عليه أن ينجح! ……. Hijazi
عندما هبطت نظرته على نصبه الحجري وظهرت الدوامة مرة أخرى ، تلاشى جسد سو مينغ. بمجرد اختفائه ، ظهر وراء البحر الذهبي ، في المجرة التي رآها من قبل.
“ما هذا؟” سأل تشو كانغ ، قاطعًا أفكار سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة بتعبير معقد ، ثم هز رأسه ولم يتكلم.
كان المكان هادئ . وقف سو مينغ في المجرة ونظر إلى كوكب الزراعة داخل البحر الذهبي ، والعزم يملأ عينيه.
تسبب ظهور هؤلاء الأشخاص السبعة على الفور في تغيير تعبيرات جميع المزارعين هنا إلى الظلام . كان هناك عداء في وجوههم.
“طالما أنك كائن حي ، فعندئذ يمكنني … أمتلكك وأجعلك نسخة لي!” ظهرت إرادة مجنونة في عيون سو مينغ . كانت هذه هي الخطة التي صاغها بعد أن فشل في المرة الأولى.
أضاء النصب الحجري ، وتم مسح الاسم الموجود عليه ، ونظر الشكل إلى سو مينغ مرة أخرى قبل أن يختفي تدريجياً.
بما أنه لم يستطع الحصول على الجوهر السماوي على الفور … فقد يمتلكه أيضًا. كان سيحول حيوية الشجرة إلى نسخته ، وإذا نجح ، فسيحصل على نسخة غير مسبوقة ، والتي لم يتمكن حتى سلفه من بناة الهاوية من الحصول عليها!
خلال الستين عامًا ، أدت تجربة وصول نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم مرتين إلى زيادة الرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى من ما يقرب من ألف إلى خمسة آلاف ، وقد حصل عليها جميعًا من العالم المبني حسب ذكرياته.
وإذا استخدم هذه النسخة لصقل هذا الجوهر السماوي ، فسيكون مستقبل سو مينغ … لا يمكن تصوره!
” هذا إذا لم أضع الحوادث في الاعتبار وسير كل شيء بسلاسة. أربعة وعشرون ألف سنة … لن أنتظر ذلك ، أنا ببساطة لا أطيق انتظار ذلك! ”
لكن الشرط المسبق لذلك كان .. كان عليه أن ينجح!
…….
Hijazi
فكرة مجنونة
سطع ضوء مظلم في عيون سو مينغ . عندما أضاءت الرموز الرونية الخمسة ألاف في عينه اليمنى ، امتص نفساً عميقاً واغلق عينيه تدريجياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
