نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 822

تسعمائة وتسعون ألف قدم

تسعمائة وتسعون ألف قدم

تسعمائة وتسعون ألف قدم

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ولكن عند محاولة الوصول إلى مليون قدم من ارتفاع تسعمائة ألف قدم ، يوجد جدار. إنه نفس الشيء بالنسبة للجميع. إذا كنت تريد التسلق فوقه … فسيكون الأمر صعبًا للغاية. إذا كنت سأحسبه ، واجهت هذا الجدار أربع مرات ، ولم أحاول التسلق فوقه في المرات الثلاث السابقة ، و اخترت التخلي عنه ، وكنت أنتظر زوجتي.”

في واحدة من العوالم الأربعة الحقيقية العظيمة ، عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ، كانت هناك مجرة عظيمة بشكل لا يصدق. تشكلت من تسع دوامات تحيط بالمنطقة مشكلة أرضاً ممنوعة. إذا صعد أي شخص ليس لديه لوحة تسمح له بالدخول إلى هنا ، فسيجد صعوبة في البقاء على قيد الحياة.

في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي داخل الأراضي القاحلة الخاطئة الواقعة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك مائة ألف نصب حجري ، جميعها مختلفة في الحجم. ظهر سو مينغ أمام نصبه الحجري مرة أخرى. عندما ظهر جسده ، أطلق النصب الحجري أمامه صوت عالي . نما ببطء من مائة ألف قدم إلى مائتي ألف قدم ، وبمجرد حدوث ذلك ، اختفى الضوء.

في أعماق المجرة كانت هناك دوامة ، وفي وسطها كانت قطعة أرض مغطاة ببرق أسود. تلك القطعة من الأرض لم تكن كبيرة ، بحجم بضعة ملايين اللي فقط .

تسعمائة وتسعون ألف قدم

كانت المنطقة هناك مغطاة بالزهور والعشب. ملأت موجات الطاقة الروحية الكثيفة الهواء ، وكان وجودهم كثيفًا لدرجة أنه كانوا ملموسًا . لقد حلقوا في الهواء عدة مرات بنمط معين قبل أن يتجهوا نحو مركز الأرض.

“كوكب الزراعة أمامك هو وطني. ذلك مكان جوهري السماوي ، لكن ما إذا كنت تستطيع الحصول عليه … سيعتمد على فرصك !” تردد صوت سوي تشين زي القديم ، الذي تحدث إلى سو مينغ منذ ستين عامًا ، في رأسه مرة أخرى. “يمكنك استخدام أي طرق لديك تحت تصرفك … طالما تحصل على هذا الجوهر السماوي!”

كانت هناك منصة طويلة في المنتصف جلس عليها تسعة رجال كبار في السن القرفصاء. كانوا يجلسون في دائرة وفي وسطهم امرأة شابة ترقد بهدوء.

لم تكن هذه القوة شيئًا حصل عليه من خلال التنوير. بدلاً من ذلك ، حصل عليها بشكل طبيعي بعد أن استخدم عينه لدخول النصب الحجري.

كانت ترتدي رداءًا أرجوانيًا طويلًا وكانت عيناها مغمضتين ، وكأنها نائمة بعمق.

كانت المنطقة هناك مغطاة بالزهور والعشب. ملأت موجات الطاقة الروحية الكثيفة الهواء ، وكان وجودهم كثيفًا لدرجة أنه كانوا ملموسًا . لقد حلقوا في الهواء عدة مرات بنمط معين قبل أن يتجهوا نحو مركز الأرض.

كانت يو شوان.

نظر سو مينغ إلى نصبه الحجري الذي وصل إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. خلال الستين عامًا ، رأى كل شخص هنا تقريبًا . كانت الوجوه والنظرات اللامبالية تتألق أحيانًا بضوء قاتم و تعبيرات تقول إنهم يأملون أن يتم استبدال الآخرين بسرعة بالوافدين الجدد حتى تنخفض فرص موتهم ، وكان تعبيرًا أظهر مدى قسوة هذا المكان .

بقيت ثابتة ، ووجهها شاحب وكأنها ماتت.

سيومض الضوء أحيانًا في المنطقة. كان بعض الناس يدخلون في عوالمهم في النصب الحجرية ، بينما يخرج البعض الآخر. لاحظ سو مينغ أن النصب الحجري للرجل العجوز الذي تآمر هو وتشو كانغ معًا لقتله قد احتله بالفعل شخص آخر ، وقد وصل بالفعل إلى مائة ألف قدم.

… ..

عندما سقطت نظرة سو مينغ على تشو كانغ ، رأى أن نصبه الحجري قد تقلص ، ولم يستطع إلا التركيز عليه. لقد تذكر أنه عندما خرج لأول مرة من نصبه الحجري ، كان قد نظر إلى نصب تشو كانغ الحجري ورأى أنه وصل إلى سبعمائة ألف قدم. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان منغمسًا في ذكريات والدته ولم يهتم كثيرًا بالتغييرات التي حدثت من حوله.

في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي داخل الأراضي القاحلة الخاطئة الواقعة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك مائة ألف نصب حجري ، جميعها مختلفة في الحجم. ظهر سو مينغ أمام نصبه الحجري مرة أخرى. عندما ظهر جسده ، أطلق النصب الحجري أمامه صوت عالي . نما ببطء من مائة ألف قدم إلى مائتي ألف قدم ، وبمجرد حدوث ذلك ، اختفى الضوء.

الشخص الذي تحدث كان تشو كانغ. كان من الواضح أنه قد خرج للتو من نصبه الحجري ، لكن بدلاً من النمو ، أصبح فقط مائة ألف قدم. كان الفارق كبيرًا جدًا مقارنة بالارتفاع الذي وصل إليه سابقًا ، لكن الرجل بدا هادئًا كما كان دائمًا.

انتقل صوت هادئ في أذني سو مينغ. “مبروك. لقد نجحت في جعل نصب الحجر الخاص بك ينمو إلى هذا المستوى في غضون فترة زمنية قصيرة.”

كانت المنطقة هناك مغطاة بالزهور والعشب. ملأت موجات الطاقة الروحية الكثيفة الهواء ، وكان وجودهم كثيفًا لدرجة أنه كانوا ملموسًا . لقد حلقوا في الهواء عدة مرات بنمط معين قبل أن يتجهوا نحو مركز الأرض.

الشخص الذي تحدث كان تشو كانغ. كان من الواضح أنه قد خرج للتو من نصبه الحجري ، لكن بدلاً من النمو ، أصبح فقط مائة ألف قدم. كان الفارق كبيرًا جدًا مقارنة بالارتفاع الذي وصل إليه سابقًا ، لكن الرجل بدا هادئًا كما كان دائمًا.

هز سو مينغ رأسه. بمجرد أن جلس وساقاه متقاطعتان ، نظر إلى النصب الحجري. لقد لاحظ أن هناك عددًا كبيرًا من الأشخاص حوله يفحصونه ، لكنه اعتاد بالفعل على هذا النوع من النظرات. بعد كل شيء ، مقارنة بأشخاص آخرين ، فقد اختار السير في طريق المراحل الوهمية الخمسة . كان مختلفًا عن الآخرين ، وكان من الطبيعي أن يلفت انتباههم. إلى جانب ذلك ، خلال الستين عامًا ، كان القادمون الجدد يهاجمونه من حين لآخر على الفور ، متجاهلين كل شيء آخر. لذلك كان من المستحيل عليه ألا يلفت انتباه الناس حتى لو أراد.

بعد فترة طويلة ، أبعد سو مينغ نظرته عنه وشعر بقوته الخاصة ونظر إلى محيطه بهدوء. عندما نظر ، وجد عدة عشرات من الأشخاص حوله ، معظمهم يتأملون بتعابير منعزلة على وجوههم. لم يزعجوا بعضهم البعض.

عندما سقطت نظرة سو مينغ على تشو كانغ ، رأى أن نصبه الحجري قد تقلص ، ولم يستطع إلا التركيز عليه. لقد تذكر أنه عندما خرج لأول مرة من نصبه الحجري ، كان قد نظر إلى نصب تشو كانغ الحجري ورأى أنه وصل إلى سبعمائة ألف قدم. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان منغمسًا في ذكريات والدته ولم يهتم كثيرًا بالتغييرات التي حدثت من حوله.

عندما سقطت نظرة سو مينغ على تشو كانغ ، رأى أن نصبه الحجري قد تقلص ، ولم يستطع إلا التركيز عليه. لقد تذكر أنه عندما خرج لأول مرة من نصبه الحجري ، كان قد نظر إلى نصب تشو كانغ الحجري ورأى أنه وصل إلى سبعمائة ألف قدم. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان منغمسًا في ذكريات والدته ولم يهتم كثيرًا بالتغييرات التي حدثت من حوله.

في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي داخل الأراضي القاحلة الخاطئة الواقعة في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك مائة ألف نصب حجري ، جميعها مختلفة في الحجم. ظهر سو مينغ أمام نصبه الحجري مرة أخرى. عندما ظهر جسده ، أطلق النصب الحجري أمامه صوت عالي . نما ببطء من مائة ألف قدم إلى مائتي ألف قدم ، وبمجرد حدوث ذلك ، اختفى الضوء.

قال تشو كانغ بوضوح عندما سقطت نظرته على سو مينغ: “فشلت في الوصول إلى مليون قدم ، لذلك تقلص نصبي الحجري إلى مائة ألف قدم”. “لم أكن أتوقع أن تكون سرعتك سريعة جدًا. يبدو أن تخمين يوي ير كان صحيحًا. المراحل الوهمية الخمسة هي أفضل طريقة للتدريب في هذا المكان.”

بعد فترة طويلة ، أبعد سو مينغ نظرته عنه وشعر بقوته الخاصة ونظر إلى محيطه بهدوء. عندما نظر ، وجد عدة عشرات من الأشخاص حوله ، معظمهم يتأملون بتعابير منعزلة على وجوههم. لم يزعجوا بعضهم البعض.

“بالطبع ، هذا له صلة كبيرة بإمكانياتك الخاصة في فهم الأشياء. يجب أن يكون هذا شيئًا موجودًا ، وإلا لماذا أنا ، الذي تكون إمكاناتي في مسار الزراعة أقل من يوي ير ولكن التنوير الخاص بي كان أعمق قليلاً تمكنت البقاء على قيد الحياة وهي ماتت ؟ ” ظهر الحزن في عيني تشو كانغ وهو يغمغم في نفسه.

“إذا فشلت في الوصول إلى مليون قدم ، فسوف يتقلص نصبك الحجري؟” سأل سو مينغ بهدوء.

“إذا فشلت في الوصول إلى مليون قدم ، فسوف يتقلص نصبك الحجري؟” سأل سو مينغ بهدوء.

لماذا فشل الكثير من الأشخاص ، وتمكن القليل منهم من الوصول إلى مليون قدم؟ الآن ، فهم.

“كان يجب أن تكون قد أدركت الفوائد بعد دخولك العالم في النصب الحجري ، لأن عالمك قد تم تشكيله بالكامل بناءً على ذكرياتك. وبهذه الطريقة سيكون من الأنسب لك اكتساب التنوير ، كما أن التنوير الخاص بك سيكون أعمق بكثير .”

لماذا فشل الكثير من الأشخاص ، وتمكن القليل منهم من الوصول إلى مليون قدم؟ الآن ، فهم.

“لهذا السبب يمكن زيادة قاعدة الزراعة الخاصة بك في العالم داخل النصب الحجري. طالما أن الناس لا يخشون التعرض للقتل ، سيختار الكثير منهم التخلي عن الوصول إلى مليون قدم و يستمرون في الانغماس في العالم داخل النصب الحجري حتى يتمكنوا من اكتساب تنوير أعمق.”

“كوكب الزراعة أمامك هو وطني. ذلك مكان جوهري السماوي ، لكن ما إذا كنت تستطيع الحصول عليه … سيعتمد على فرصك !” تردد صوت سوي تشين زي القديم ، الذي تحدث إلى سو مينغ منذ ستين عامًا ، في رأسه مرة أخرى. “يمكنك استخدام أي طرق لديك تحت تصرفك … طالما تحصل على هذا الجوهر السماوي!”

“ومع ذلك ، حتى لو لم يكن هذا ما تريده ، فلن يكون لديك خيار آخر ، لأنه جعل النصب الحجري الخاص بك يصل إلى تسعمائة ألف قدم ليس صعبًا . منذ البداية ، كان هناك الكثير ممن تمكنوا من الصعود لهذا الأرتفاع . ”

مر الوقت. عندما كان في عالم النصب الحجري ، عاد إلى الوقت الذي أصبح فيه حاكم الهائجين ، عندما كان لا يزال في الجبل المظلم ، عندما خاض الحرب العظيمة بين الشامان و الهائجين ، وعندما دخل للتو طائفة السماء المتجمدة .

“ولكن عند محاولة الوصول إلى مليون قدم من ارتفاع تسعمائة ألف قدم ، يوجد جدار. إنه نفس الشيء بالنسبة للجميع. إذا كنت تريد التسلق فوقه … فسيكون الأمر صعبًا للغاية. إذا كنت سأحسبه ، واجهت هذا الجدار أربع مرات ، ولم أحاول التسلق فوقه في المرات الثلاث السابقة ، و اخترت التخلي عنه ، وكنت أنتظر زوجتي.”

نظر سو مينغ إلى نصبه الحجري الذي وصل إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. خلال الستين عامًا ، رأى كل شخص هنا تقريبًا . كانت الوجوه والنظرات اللامبالية تتألق أحيانًا بضوء قاتم و تعبيرات تقول إنهم يأملون أن يتم استبدال الآخرين بسرعة بالوافدين الجدد حتى تنخفض فرص موتهم ، وكان تعبيرًا أظهر مدى قسوة هذا المكان .

“بمجرد وفاتها ، حاولت اختراقه ، لكنني فشلت”. نظر تشو كانغ إلى سو مينغ ، و صوته هادئ.

يعني وصول ثلاثين ألف شخص أن هناك عددًا معادلاً من الأشخاص الذين ماتوا. تم استبدال الأسماء القديمة الموجودة على النصب الحجرية تدريجيًا بأسماء جديدة ، وضغط الموت العرضي على كل شخص بشكل لم يسبق له مثيل من قبل.

“إذا فشلت ، فعليك أن تبدأ من جديد. إنها مثل دورة التناسخ. ستستمر في تكرار العملية … وأولئك الذين تمكنوا من تسلق هذا الجدار قليلون ، قليلون جدًا …” أغمض تشو كانغ عينيه .

“بالطبع ، هذا له صلة كبيرة بإمكانياتك الخاصة في فهم الأشياء. يجب أن يكون هذا شيئًا موجودًا ، وإلا لماذا أنا ، الذي تكون إمكاناتي في مسار الزراعة أقل من يوي ير ولكن التنوير الخاص بي كان أعمق قليلاً تمكنت البقاء على قيد الحياة وهي ماتت ؟ ” ظهر الحزن في عيني تشو كانغ وهو يغمغم في نفسه.

صمت سو مينغ. نظر إلى نصبه الحجري ، الذي كان الآن على ارتفاع مائتي ألف قدم. تم الآن الإجابة على الأسئلة التي كانت موجودة في قلبه. عندما غادر نصبه الحجري لأول مرة ، ونظر إليه ، أصبح مائة ألف قدم ، وكان متشككًا في إرث الجوهر السماوي. بدا الأمر وكأن الأمر لم يكن بهذه الصعوبة حقًا.

بعد فترة طويلة ، أبعد سو مينغ نظرته عنه وشعر بقوته الخاصة ونظر إلى محيطه بهدوء. عندما نظر ، وجد عدة عشرات من الأشخاص حوله ، معظمهم يتأملون بتعابير منعزلة على وجوههم. لم يزعجوا بعضهم البعض.

لماذا فشل الكثير من الأشخاص ، وتمكن القليل منهم من الوصول إلى مليون قدم؟ الآن ، فهم.

بمجرد أن وصل نصبه الحجري إلى ستمائة ألف قدم ، أصبح من الصعب عليه أن ينمو. في الواقع ، احتاج سو مينغ إلى الاندماج مع عالم النصب الحجري عدة عشرات من المرات قبل أن يتمكن من جعل نصبه الحجري ينمو حتى بضع عشرات الآلاف من الأقدام.

نظر سو مينغ إلى تشو كانغ ، الذي أغمض عينيه ، وقال بصوت منخفض ، “يجب أن يكون هناك عدد كبير من الأشخاص الذين سيأتون خلال الأيام القليلة المقبلة. إذا كان … يمكنك جعل النصب الحجري الخاص بك يصل إلى مليون قدم في أقرب وقت ممكن ، يجب عليك ذلك “.

هز سو مينغ رأسه. بمجرد أن جلس وساقاه متقاطعتان ، نظر إلى النصب الحجري. لقد لاحظ أن هناك عددًا كبيرًا من الأشخاص حوله يفحصونه ، لكنه اعتاد بالفعل على هذا النوع من النظرات. بعد كل شيء ، مقارنة بأشخاص آخرين ، فقد اختار السير في طريق المراحل الوهمية الخمسة . كان مختلفًا عن الآخرين ، وكان من الطبيعي أن يلفت انتباههم. إلى جانب ذلك ، خلال الستين عامًا ، كان القادمون الجدد يهاجمونه من حين لآخر على الفور ، متجاهلين كل شيء آخر. لذلك كان من المستحيل عليه ألا يلفت انتباه الناس حتى لو أراد.

لم يتكلم تشو كانغ. استمر في الوقوف وعيناه مغمضتان.

عندما توضح مجال رؤيته ، قام على الفور بتمرير أتمان الخاص به عبر المنطقة. كانت هذه مجرة ، وكان هناك كوكب زراعي ليس بعيدًا جدًا عنه. كان ذلك الكوكب ذهبيًا ، وكان يلمع بضوء ساطع.

سيومض الضوء أحيانًا في المنطقة. كان بعض الناس يدخلون في عوالمهم في النصب الحجرية ، بينما يخرج البعض الآخر. لاحظ سو مينغ أن النصب الحجري للرجل العجوز الذي تآمر هو وتشو كانغ معًا لقتله قد احتله بالفعل شخص آخر ، وقد وصل بالفعل إلى مائة ألف قدم.

في أعماق المجرة كانت هناك دوامة ، وفي وسطها كانت قطعة أرض مغطاة ببرق أسود. تلك القطعة من الأرض لم تكن كبيرة ، بحجم بضعة ملايين اللي فقط .

بعد عدة أيام ، بمجرد عودة تشو كانغ إلى العالم داخل نصبه الحجري ، اختار سو مينغ أيضًا الدخول مرة أخرى.

خلال ستين عامًا ، تمكن سو مينغ من زيادة نصبه الحجري إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. في الوقت نفسه ، وصل نصب تشو كانغ الحجري أيضًا إلى تسعمائة وثمانية آلاف قدم.

مر الوقت. عندما كان في عالم النصب الحجري ، عاد إلى الوقت الذي أصبح فيه حاكم الهائجين ، عندما كان لا يزال في الجبل المظلم ، عندما خاض الحرب العظيمة بين الشامان و الهائجين ، وعندما دخل للتو طائفة السماء المتجمدة .

يعني وصول ثلاثين ألف شخص أن هناك عددًا معادلاً من الأشخاص الذين ماتوا. تم استبدال الأسماء القديمة الموجودة على النصب الحجرية تدريجيًا بأسماء جديدة ، وضغط الموت العرضي على كل شخص بشكل لم يسبق له مثيل من قبل.

تسببت التجارب والتنوير وعمليات القتل في اندماج المزيد من الرموز الرونية ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان الكون موجودًا في عين سو مينغ اليمنى. نمت قوتها أيضًا لدرجة أنها أرعبت حتى سو مينغ نفسه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ولكن عند محاولة الوصول إلى مليون قدم من ارتفاع تسعمائة ألف قدم ، يوجد جدار. إنه نفس الشيء بالنسبة للجميع. إذا كنت تريد التسلق فوقه … فسيكون الأمر صعبًا للغاية. إذا كنت سأحسبه ، واجهت هذا الجدار أربع مرات ، ولم أحاول التسلق فوقه في المرات الثلاث السابقة ، و اخترت التخلي عنه ، وكنت أنتظر زوجتي.”

لم تكن هذه القوة شيئًا حصل عليه من خلال التنوير. بدلاً من ذلك ، حصل عليها بشكل طبيعي بعد أن استخدم عينه لدخول النصب الحجري.

كانت يو شوان.

دون أن يدرك ذلك ، كان سو مينغ قد أمضى بالفعل ستين عامًا في هذا المكان. خلال هذا الوقت ، كان هناك أكثر من ثلاثين ألف شخص قد أتوا إلى هذا المكان ، وبمجرد وصولهم ، أصبحوا أحد المرشحين للحصول على الجوهر السماوي.

“إذا فشلت ، فعليك أن تبدأ من جديد. إنها مثل دورة التناسخ. ستستمر في تكرار العملية … وأولئك الذين تمكنوا من تسلق هذا الجدار قليلون ، قليلون جدًا …” أغمض تشو كانغ عينيه .

كان هناك رجال ونساء من بين هؤلاء الثلاثين ألف شخص ، وكل واحد منهم تقريبًا جاء من أجل حياة سو مينج. بمجرد رؤيته في هذا المكان ، اختار بعضهم الهجوم ، لكن بعد عدة وفيات ، لاحظ الآخرون الإرادة في هذا المكان واستسلموا ، لأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك.

كانت يو شوان.

من حين لآخر ، سيصل بعض الوافدين الجدد ، لكن سو مينغ لم يكن مهتمًا تمامًا. في الواقع ، لم يحاول حتى المراوغة. طالما هبطت قدراتهم السماوية على جسده ، سيموتون جميعًا.

“أولئك الذين يرغبون في الحصول على جوهري السماوي ، يجب أن يمروا بهذا الاختبار إذا كانوا يريدون جعل نصبهم الحجري يصل إلى مليون قدم. إذا نجحت … ستحصل على جزء من قوة جوهري السماوي. إذا فشلت ، فأنت يجب أن نبدأ من جديد.”

تدريجيًا ، لاحظ المرشحون القدامى في المكان ما كان يحدث ، وكانوا سعداء بهذا . بعد كل شيء ، في كل مرة يموت فيها شخص ، فهذا يعني أن نصبًا حجريًا سيتم إفراغه ، لذلك عندما يصل شخص جديد ، سيحصلون على هذا النصب الحجري ، وبالتالي يتخطى المرشحون القدامى الموت المحتمل مرة واحدة.

بعد فترة طويلة ، أبعد سو مينغ نظرته عنه وشعر بقوته الخاصة ونظر إلى محيطه بهدوء. عندما نظر ، وجد عدة عشرات من الأشخاص حوله ، معظمهم يتأملون بتعابير منعزلة على وجوههم. لم يزعجوا بعضهم البعض.

يعني وصول ثلاثين ألف شخص أن هناك عددًا معادلاً من الأشخاص الذين ماتوا. تم استبدال الأسماء القديمة الموجودة على النصب الحجرية تدريجيًا بأسماء جديدة ، وضغط الموت العرضي على كل شخص بشكل لم يسبق له مثيل من قبل.

في واحدة من العوالم الأربعة الحقيقية العظيمة ، عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ، كانت هناك مجرة عظيمة بشكل لا يصدق. تشكلت من تسع دوامات تحيط بالمنطقة مشكلة أرضاً ممنوعة. إذا صعد أي شخص ليس لديه لوحة تسمح له بالدخول إلى هنا ، فسيجد صعوبة في البقاء على قيد الحياة.

كانت هناك سلسلة متواصلة من الأشخاص الذين حاولوا كسر جدار مليون قدم ، لكن خلال الستين عامًا ، لم ينجح أحد.

بمجرد أن وصل نصبه الحجري إلى ستمائة ألف قدم ، أصبح من الصعب عليه أن ينمو. في الواقع ، احتاج سو مينغ إلى الاندماج مع عالم النصب الحجري عدة عشرات من المرات قبل أن يتمكن من جعل نصبه الحجري ينمو حتى بضع عشرات الآلاف من الأقدام.

لا يزال هناك أشخاص يدخلون الأرض الغريبة ، وقد شعر سو مينغ بتهديد قوي عدة مرات. تلاشى هذا الإحساس في النهاية ، لكن تلك المرات القليلة ضغطت على سو مينج.

كان هناك رجال ونساء من بين هؤلاء الثلاثين ألف شخص ، وكل واحد منهم تقريبًا جاء من أجل حياة سو مينج. بمجرد رؤيته في هذا المكان ، اختار بعضهم الهجوم ، لكن بعد عدة وفيات ، لاحظ الآخرون الإرادة في هذا المكان واستسلموا ، لأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك.

بمجرد أن وصل نصبه الحجري إلى ستمائة ألف قدم ، أصبح من الصعب عليه أن ينمو. في الواقع ، احتاج سو مينغ إلى الاندماج مع عالم النصب الحجري عدة عشرات من المرات قبل أن يتمكن من جعل نصبه الحجري ينمو حتى بضع عشرات الآلاف من الأقدام.

يعني وصول ثلاثين ألف شخص أن هناك عددًا معادلاً من الأشخاص الذين ماتوا. تم استبدال الأسماء القديمة الموجودة على النصب الحجرية تدريجيًا بأسماء جديدة ، وضغط الموت العرضي على كل شخص بشكل لم يسبق له مثيل من قبل.

خلال ستين عامًا ، تمكن سو مينغ من زيادة نصبه الحجري إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. في الوقت نفسه ، وصل نصب تشو كانغ الحجري أيضًا إلى تسعمائة وثمانية آلاف قدم.

بعد فترة طويلة ، أبعد سو مينغ نظرته عنه وشعر بقوته الخاصة ونظر إلى محيطه بهدوء. عندما نظر ، وجد عدة عشرات من الأشخاص حوله ، معظمهم يتأملون بتعابير منعزلة على وجوههم. لم يزعجوا بعضهم البعض.

كانت هذه هي المرة الثانية التي يصل فيها نصب تشو كانغ الحجري إلى هذا الارتفاع خلال الستين عامًا ، وكانت أيضًا المرة السادسة التي يصل فيها إلى هذا الارتفاع.

اختفى صوت سوي تشين زي القديم تدريجيًا ، وبمجرد أن اختفى ، رفع سو مينغ رأسه. ظهر بريق في عينيه ، والظلال المتداخلة لتلك الرموز الرونية في عينه اليمنى أعطته مظهرًا فخمًا بشكل خاص ، و جعلته يبدو غريبًا بشكل لا يصدق. لقد تقدم خطوة للأمام ، وبقوة ، تحول إلى نيزك و انطلق نحو كوكب الزراعة في المسافة.

“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ ستين عامًا ، وبالنسبة لأشكال الحياة مثلنا ، فإن ستين عامًا قصيرة جدًا ، ولكن بالنسبة للبشر ، قد تكون ستون عامًا هي حياتهم بأكملها.”

عندما سقطت نظرة سو مينغ على تشو كانغ ، رأى أن نصبه الحجري قد تقلص ، ولم يستطع إلا التركيز عليه. لقد تذكر أنه عندما خرج لأول مرة من نصبه الحجري ، كان قد نظر إلى نصب تشو كانغ الحجري ورأى أنه وصل إلى سبعمائة ألف قدم. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان منغمسًا في ذكريات والدته ولم يهتم كثيرًا بالتغييرات التي حدثت من حوله.

“اليوم ، وصل نصبك الحجري أيضًا إلى ارتفاع مماثل. إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع أن أخبرك بأي شيء عن التجارب حول جدار الوصول إلى مليون قدم. وهذا قيد فرضته علينا القوانين هنا. أنا يمكنني فقط … أتمنى لك النجاح! ” نظر تشو كانغ إلى سو مينغ. بمجرد أن امتص نفسا عميقا ، دفع يده اليمنى على النصب الحجري واختفى.

في أعماق المجرة كانت هناك دوامة ، وفي وسطها كانت قطعة أرض مغطاة ببرق أسود. تلك القطعة من الأرض لم تكن كبيرة ، بحجم بضعة ملايين اللي فقط .

نظر سو مينغ إلى نصبه الحجري الذي وصل إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. خلال الستين عامًا ، رأى كل شخص هنا تقريبًا . كانت الوجوه والنظرات اللامبالية تتألق أحيانًا بضوء قاتم و تعبيرات تقول إنهم يأملون أن يتم استبدال الآخرين بسرعة بالوافدين الجدد حتى تنخفض فرص موتهم ، وكان تعبيرًا أظهر مدى قسوة هذا المكان .

قال تشو كانغ بوضوح عندما سقطت نظرته على سو مينغ: “فشلت في الوصول إلى مليون قدم ، لذلك تقلص نصبي الحجري إلى مائة ألف قدم”. “لم أكن أتوقع أن تكون سرعتك سريعة جدًا. يبدو أن تخمين يوي ير كان صحيحًا. المراحل الوهمية الخمسة هي أفضل طريقة للتدريب في هذا المكان.”

لقد عاد بعض الأشخاص الألف الذين جعلوا آثارهم الحجرية تصل إلى مليون قدم من العالم الخارجي خلال تلك السنوات الستين ، وهي علامة واضحة على أن الحد الزمني لألف عام قد اقترب ، وكان عليهم الاستمرار في محاولة الحصول على الجوهر السماوي.

الشخص الذي تحدث كان تشو كانغ. كان من الواضح أنه قد خرج للتو من نصبه الحجري ، لكن بدلاً من النمو ، أصبح فقط مائة ألف قدم. كان الفارق كبيرًا جدًا مقارنة بالارتفاع الذي وصل إليه سابقًا ، لكن الرجل بدا هادئًا كما كان دائمًا.

هز سو مينغ رأسه. بمجرد أن جلس وساقاه متقاطعتان ، نظر إلى النصب الحجري. لقد لاحظ أن هناك عددًا كبيرًا من الأشخاص حوله يفحصونه ، لكنه اعتاد بالفعل على هذا النوع من النظرات. بعد كل شيء ، مقارنة بأشخاص آخرين ، فقد اختار السير في طريق المراحل الوهمية الخمسة . كان مختلفًا عن الآخرين ، وكان من الطبيعي أن يلفت انتباههم. إلى جانب ذلك ، خلال الستين عامًا ، كان القادمون الجدد يهاجمونه من حين لآخر على الفور ، متجاهلين كل شيء آخر. لذلك كان من المستحيل عليه ألا يلفت انتباه الناس حتى لو أراد.

بعد عدة أيام ، بمجرد عودة تشو كانغ إلى العالم داخل نصبه الحجري ، اختار سو مينغ أيضًا الدخول مرة أخرى.

بعد لحظة ، ظهرت دوامة على النصب الحجري أمامه. أثناء دورانها بأصوات صاخبة ، أصبح جسد سو مينغ باهتًا بسرعة واختفى.

“لهذا السبب يمكن زيادة قاعدة الزراعة الخاصة بك في العالم داخل النصب الحجري. طالما أن الناس لا يخشون التعرض للقتل ، سيختار الكثير منهم التخلي عن الوصول إلى مليون قدم و يستمرون في الانغماس في العالم داخل النصب الحجري حتى يتمكنوا من اكتساب تنوير أعمق.”

عندما توضح مجال رؤيته ، قام على الفور بتمرير أتمان الخاص به عبر المنطقة. كانت هذه مجرة ، وكان هناك كوكب زراعي ليس بعيدًا جدًا عنه. كان ذلك الكوكب ذهبيًا ، وكان يلمع بضوء ساطع.

قال تشو كانغ بوضوح عندما سقطت نظرته على سو مينغ: “فشلت في الوصول إلى مليون قدم ، لذلك تقلص نصبي الحجري إلى مائة ألف قدم”. “لم أكن أتوقع أن تكون سرعتك سريعة جدًا. يبدو أن تخمين يوي ير كان صحيحًا. المراحل الوهمية الخمسة هي أفضل طريقة للتدريب في هذا المكان.”

“أولئك الذين يرغبون في الحصول على جوهري السماوي ، يجب أن يمروا بهذا الاختبار إذا كانوا يريدون جعل نصبهم الحجري يصل إلى مليون قدم. إذا نجحت … ستحصل على جزء من قوة جوهري السماوي. إذا فشلت ، فأنت يجب أن نبدأ من جديد.”

كان هناك رجال ونساء من بين هؤلاء الثلاثين ألف شخص ، وكل واحد منهم تقريبًا جاء من أجل حياة سو مينج. بمجرد رؤيته في هذا المكان ، اختار بعضهم الهجوم ، لكن بعد عدة وفيات ، لاحظ الآخرون الإرادة في هذا المكان واستسلموا ، لأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك.

“كوكب الزراعة أمامك هو وطني. ذلك مكان جوهري السماوي ، لكن ما إذا كنت تستطيع الحصول عليه … سيعتمد على فرصك !” تردد صوت سوي تشين زي القديم ، الذي تحدث إلى سو مينغ منذ ستين عامًا ، في رأسه مرة أخرى. “يمكنك استخدام أي طرق لديك تحت تصرفك … طالما تحصل على هذا الجوهر السماوي!”

مر الوقت. عندما كان في عالم النصب الحجري ، عاد إلى الوقت الذي أصبح فيه حاكم الهائجين ، عندما كان لا يزال في الجبل المظلم ، عندما خاض الحرب العظيمة بين الشامان و الهائجين ، وعندما دخل للتو طائفة السماء المتجمدة .

اختفى صوت سوي تشين زي القديم تدريجيًا ، وبمجرد أن اختفى ، رفع سو مينغ رأسه. ظهر بريق في عينيه ، والظلال المتداخلة لتلك الرموز الرونية في عينه اليمنى أعطته مظهرًا فخمًا بشكل خاص ، و جعلته يبدو غريبًا بشكل لا يصدق. لقد تقدم خطوة للأمام ، وبقوة ، تحول إلى نيزك و انطلق نحو كوكب الزراعة في المسافة.

خلال ستين عامًا ، تمكن سو مينغ من زيادة نصبه الحجري إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. في الوقت نفسه ، وصل نصب تشو كانغ الحجري أيضًا إلى تسعمائة وثمانية آلاف قدم.

أصبحت سرعة سو مينغ أسرع. في غمضة عين ، قطع عبر المجرة واقترب من كوكب الزراعة الذي كان يضيء بضوء ذهبي. في هذا الوقت ، انتشر ضغط قوي وهائل من كوكب الزراعة. أصبح الضوء الذهبي المحيط به مثل البحر الذهبي ، مما قلل من سرعة سو مينغ بهامش كبير.

نظر سو مينغ إلى نصبه الحجري الذي وصل إلى تسعمائة وتسعة آلاف قدم. خلال الستين عامًا ، رأى كل شخص هنا تقريبًا . كانت الوجوه والنظرات اللامبالية تتألق أحيانًا بضوء قاتم و تعبيرات تقول إنهم يأملون أن يتم استبدال الآخرين بسرعة بالوافدين الجدد حتى تنخفض فرص موتهم ، وكان تعبيرًا أظهر مدى قسوة هذا المكان .

………
Hijazi

كانت يو شوان.

بعد لحظة ، ظهرت دوامة على النصب الحجري أمامه. أثناء دورانها بأصوات صاخبة ، أصبح جسد سو مينغ باهتًا بسرعة واختفى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط