أصبح جسده المادي مثل باراغون
أصبح جسده المادي باراغون
كانت أراضي الجوهر السماوي القاحلة على شكل قرع .
وقف ، وظهرت نظرة شرسة في عينيه وهو ينظر حول نفسه باستمرار.
كان فم القرع هو المكان الذي يوجد فيه المعسكر الرئيسي لقوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي كانت تراقب الأراضي القاحلة. كان هذا المكان مليئًا بجو صارم وعادة ما كان يكتنفه صمت مميت. لم يُسمح حتى للحراس الحقيقيين من العوالم الحقيقية الأربعة بأخذ خطوة واحدة إلى هذا المكان ما لم يتم استدعاؤهم وكان ذلك أثناء التغيير بين الحراس الحقيقيين القدامى والجدد.
ذهل الشاب للحظات ، ثم تغير تعبيره على الفور. بعد لحظة ، صر على أسنانه وقال بصوت: “هذا الحارس المتواضع متأكد من أن هذا الشخص لا يزال في السديم الدائري الغربي ، وأنا متأكد أيضًا من أنه قد اندمج بالفعل مع رون سجن الحاكم بطريقة غير معروفة. يمكنه استعارة قوة الرون ، ويستخدم قوته لنقل نفسه وقمع الآخرين. يريد هذا الحارس المتواضع أن يطلب منك إغلاق كل الحدود التي من شأنها أن تؤدي إلى المجرات الأخرى في السديم الدائري الغربي … وتوقف … رون سجن الحاكم “.
كل أولئك الذين عارضوا هذه القاعدة سيعتبرون قد ارتكبوا جريمة كبرى وسيتم نفيهم إلى الأراضي القاحلة الخاطئة.
“اكتشفنا هذا الشخص لأول مرة في كوكب اللهب القرمزي …” لم يجرؤ الشاب على رفع رأسه. كان ينحني وهو يروي كل ما يعرفه عن مو سو دون كبح أي شيء.
داخل منطقة المعسكر الرئيسي كان هناك دوامة عملاقة. كانت تلك الدوامة تدور باستمرار ، لكنها لم تصدر أي صوت. من بعيد ، ستجعل الأضواء الساطعة في الدوامة تبدو وكأنها محيط من النجوم. ومع ذلك ، إذا نظر أي شخص عن قرب ، فسيرى أن الأشياء التي شكلت محيط النجوم هذا كانت كواكب.
مر نصف شهر آخر. لم يتحرك سو مينغ. تشقق كل جلده. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو لم يعد هناك ألسنة لهب. قبل سبعة أيام ، كان بحر النار على جسده قد تراجع إلى الوراء ودخل جسده.
كانت دوامة عملاقة تشكلت من عدد لا يحصى من النجوم. كل أولئك الذين رأوا هذا سيصدمون به.
في تلك اللحظة ، كان هناك قوس طويل يتجه نحو المعسكر الرئيسي من وراء الدوامة. بمجرد إقتراب هذا القوس الطويل ، تحول إلى شاب بعلامة زهر الخوخ في وسط حواجبه. كان لديه تعبير محترم على وجهه و بمجرد توقفه وراء الدوامة لف قبضته في راحة يده وانحنى. ظل في هذا الوضع لفترة طويلة ولم يقوّم ظهره.
في تلك اللحظة ، كان هناك قوس طويل يتجه نحو المعسكر الرئيسي من وراء الدوامة. بمجرد إقتراب هذا القوس الطويل ، تحول إلى شاب بعلامة زهر الخوخ في وسط حواجبه. كان لديه تعبير محترم على وجهه و بمجرد توقفه وراء الدوامة لف قبضته في راحة يده وانحنى. ظل في هذا الوضع لفترة طويلة ولم يقوّم ظهره.
كان فم القرع هو المكان الذي يوجد فيه المعسكر الرئيسي لقوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي كانت تراقب الأراضي القاحلة. كان هذا المكان مليئًا بجو صارم وعادة ما كان يكتنفه صمت مميت. لم يُسمح حتى للحراس الحقيقيين من العوالم الحقيقية الأربعة بأخذ خطوة واحدة إلى هذا المكان ما لم يتم استدعاؤهم وكان ذلك أثناء التغيير بين الحراس الحقيقيين القدامى والجدد.
بالمقارنة مع هذه الدوامة العملاقة ، كان وجوده مثل وجود نملة. كان تافها تماما.
…….. Hijazi
مر الوقت. سرعان ما مرت عدة ساعات ، لكن ذلك الشاب ظل في وضع الأنحناء هذا ولم يتحرك ، ولم ينطق بكلمة. انتظر هناك بهدوء.
“جسدك سيكون شمعة ، وحياتك ستكون لهيبها. يمكنك … أن تغادر الآن.”
فجأة ، بدأت الدوامة بالدوران أسرع قليلاً قبل أن تزداد سرعة دورانها أضعافًا مضاعفة. ترك كوكب زراعة مساره في الدوامة واندفع إلى المحيط. اتجه وجود يمكن أن يدمر العالم نحو الشاب.
كان هؤلاء الأشخاص مزارعين. كانوا رجالا ونساء ، مسنين وصغار. كانوا مستلقين ووجوههم على رمال الصحراء ، يزحفون ببطء إلى الأمام. كان هؤلاء الناس يرتدون الخرق ، وأجزاء كثيرة من ملابسهم ممزقة ، لكن تعابيرهم كانت مليئة بحماسة متعصبة غريبة وهم يزحفون ببطء نحو القاعة.
بمجرد أن توقف هذا الوجود أمامه ، جاء صوت بارد وخفيف من هذا الكوكب.
“حسنًا ، اللعنة على كل شيء. شخص ما يتحدث عني. آه … ككركي وكطائر ، يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار. يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار. لا يمكنني أن أجعل أي شخص يبقيني في عقله … آشو! ” قبل أن ينتهي الكركي الأصلع من الحديث ، عطس مرة أخرى. هذه المرة ، غضب.
“تعال.” ربما يكون هذا الصوت قد قال كلمة واحدة فقط ، لكنه احتوى على عظمة سامية ، كما لو أنه لا يمكن لأحد في العالم أن يقاومه.
امتص سو مينغ نفسا عميقا. بدأت المجرة من حوله ترتجف على الفور ، وظهر بحر من النار حول النيزك. احترق بحر النيران بصوت عالٍ. في غمضة عين غطت النيران مساحة دائرية طولها خمسون ألف قدم.
قام الشاب بعلامة زهر الخوخ في منتصف حواجبه بتقويم ظهره في تلك اللحظة ، ثم تحول إلى قوس طويل ليندفع إلى كوكب الزراعة أمامه. بعد لحظة ، صعد على كوكب الزراعة هذا ، وأمامه كانت صحراء شاسعة.
في تلك اللحظة ، كان هناك قوس طويل يتجه نحو المعسكر الرئيسي من وراء الدوامة. بمجرد إقتراب هذا القوس الطويل ، تحول إلى شاب بعلامة زهر الخوخ في وسط حواجبه. كان لديه تعبير محترم على وجهه و بمجرد توقفه وراء الدوامة لف قبضته في راحة يده وانحنى. ظل في هذا الوضع لفترة طويلة ولم يقوّم ظهره.
كان يستطيع رؤية قاعة شاهقة من بعيد. كان لونها أصفر بني وقفت بمفردها في الصحراء. كانت هناك زوابع تعصف وتتحرك حولها ، تجتاح الرمال لتشكل عاصفة رياح.
كان الأمر كما لو أن المسافة إلى القاعة بدت مختلفة لكل واحد منهم
شوهد ما يقرب من مائة شخص يقفون أمام القاعة في الصحراء.
تردد صدى صوته في القاعة. عندما انتهى الشاب من الكلام ، كان صدى صوته لا يزال يتردد في المنطقة وبقي يتردد لفترة طويلة.
كان هؤلاء الأشخاص مزارعين. كانوا رجالا ونساء ، مسنين وصغار. كانوا مستلقين ووجوههم على رمال الصحراء ، يزحفون ببطء إلى الأمام. كان هؤلاء الناس يرتدون الخرق ، وأجزاء كثيرة من ملابسهم ممزقة ، لكن تعابيرهم كانت مليئة بحماسة متعصبة غريبة وهم يزحفون ببطء نحو القاعة.
كان هؤلاء الأشخاص مزارعين. كانوا رجالا ونساء ، مسنين وصغار. كانوا مستلقين ووجوههم على رمال الصحراء ، يزحفون ببطء إلى الأمام. كان هؤلاء الناس يرتدون الخرق ، وأجزاء كثيرة من ملابسهم ممزقة ، لكن تعابيرهم كانت مليئة بحماسة متعصبة غريبة وهم يزحفون ببطء نحو القاعة.
نظر الشاب الذي يحمل علامة زهر الخوخ في منتصف حاجبيه إلى القاعة من بعيد ، ثم جثم ببطء لأسفل حتى استلقى جسده على الرمال. ثم بدأ في الزحف إلى الأمام ، تمامًا مثل جميع الأشخاص الآخرين.
في تلك اللحظة ، كان هناك قوس طويل يتجه نحو المعسكر الرئيسي من وراء الدوامة. بمجرد إقتراب هذا القوس الطويل ، تحول إلى شاب بعلامة زهر الخوخ في وسط حواجبه. كان لديه تعبير محترم على وجهه و بمجرد توقفه وراء الدوامة لف قبضته في راحة يده وانحنى. ظل في هذا الوضع لفترة طويلة ولم يقوّم ظهره.
ساد الصمت من حوله. إلى جانب أنين الريح ، لم يكن هناك صوت آخر. امتلأ كل الناس الذين يزحفون على الأرض إلى الأمام بهواء غريب. ومع ذلك ، ومع ذلك ظل المزارع يزحف مباشرة أمام نظر الآخرين كما لو أنه إقترب بالفعل من القاعة لكنه إستمر في المضي قدمًا كما لو أنه لم يراها..
مر نصف شهر آخر. لم يتحرك سو مينغ. تشقق كل جلده. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو لم يعد هناك ألسنة لهب. قبل سبعة أيام ، كان بحر النار على جسده قد تراجع إلى الوراء ودخل جسده.
كان الأمر كما لو أن المسافة إلى القاعة بدت مختلفة لكل واحد منهم
أصبح وجود الموت أكثر كثافة على جسد سو مينغ. في أحد الأيام ، أطلق جلده المتشقق أصوات فرقعة. في هذه اللحظة ، نظر إليه دوق اللهب القرمزي بنظرة فاحصة. حتى أن نظرة الكركي الأصلع حطت على سو مينغ .
واصل الشاب الذي يحمل علامة زهرة الخوخ في منتصف حاجبيه الزحف إلى الأمام ، وأثناء قيامه بذلك ، تمزقت ثيابه ، وبدأت تظهر عليها علامات الاحتراق. جف شعره ، ولكن كانت هناك نظرة حازمة في عينيه. بعد أن أمضى ساعتين ، زحف أخيرًا نحو القاعة التي رآها و بدا أشعثًا تمامًا.
هناك ، امتص نفسا عميقا. بمجرد أن وقف عن الأرض ، دخل القاعة.
وقف سو مينغ على النيزك. وجاءت أصوات هدير عالية من جسده. بينما كان سو مينغ يشد قبضته ، عاد بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه خمسين ألف قدم على الفور إلى الوراء. في اللحظة التي شد فيها قبضته ، بدا الأمر كما لو أن بحر النيران داخل تلك الخمسين ألف قدم قد امتصاصه وتجمع على كفه.
كانت فارغة . لم يكن هناك سوى طاولة عليها مصباح زيت. كان اللهب على الفتيل يتأرجح قليلاً. يمكن رؤية عدد لا يحصى من الوجوه ذات الابتسامات الغريبة وهي تتبادل الأماكن مع بعضها البعض في اللهب. لن يظهر أي من الوجوه مرة أخرى ، كما لو أنه على مدار السنوات التي لا حصر لها ومع مرور الزمن الذي لا نهاية له ، لم يكن أي منهم متشابه.
شوهد ما يقرب من مائة شخص يقفون أمام القاعة في الصحراء.
انطلق صوت فرقعة ألسنة اللهب في القاعة. إلى جانب مصباح الزيت على الطاولة ، كان هناك أيضًا كتاب من الخيزران بجانبه. كان نصفه مفتوحًا ، وامتد منه هالة قديمة وهو ملقى تحت ضوء المصباح.
وقف سو مينغ على النيزك. وجاءت أصوات هدير عالية من جسده. بينما كان سو مينغ يشد قبضته ، عاد بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه خمسين ألف قدم على الفور إلى الوراء. في اللحظة التي شد فيها قبضته ، بدا الأمر كما لو أن بحر النيران داخل تلك الخمسين ألف قدم قد امتصاصه وتجمع على كفه.
“أنا ، داو رن ، الحارس الحقيقي من الدرجة التاسعة لعالم يين المقدس الحقيقي ، أحيي اللورد الحقيقي هوو تشو.” ركع الشاب على الأرض ووضع يديه على الأرض قبل أن يخفض رأسه ويتحدث باحترام.
كان هؤلاء الأشخاص مزارعين. كانوا رجالا ونساء ، مسنين وصغار. كانوا مستلقين ووجوههم على رمال الصحراء ، يزحفون ببطء إلى الأمام. كان هؤلاء الناس يرتدون الخرق ، وأجزاء كثيرة من ملابسهم ممزقة ، لكن تعابيرهم كانت مليئة بحماسة متعصبة غريبة وهم يزحفون ببطء نحو القاعة.
“تكلم.” جاء صوت قديم وبارد من ألسنة اللهب على فتيل مصباح الزيت. في تلك اللحظة ، توقفت الوجوه على مصباح الزيت عن التغير ، وتجمد على وجه المرأة مع ابتسامة على شفتيها.
“مستوى العالم …”
“اكتشفنا هذا الشخص لأول مرة في كوكب اللهب القرمزي …” لم يجرؤ الشاب على رفع رأسه. كان ينحني وهو يروي كل ما يعرفه عن مو سو دون كبح أي شيء.
وقف ، وظهرت نظرة شرسة في عينيه وهو ينظر حول نفسه باستمرار.
“… يود هذا الحارس المتواضع البحث في لفائف التناسخ القديمة والعثور على أصول هذا الشخص ، ثم صياغة خطة من شأنها أن تغريه حتى يظهر أمامنا بمفرده.”
تردد صدى صوته في القاعة. عندما انتهى الشاب من الكلام ، كان صدى صوته لا يزال يتردد في المنطقة وبقي يتردد لفترة طويلة.
مر الوقت. سرعان ما مرت عدة ساعات ، لكن ذلك الشاب ظل في وضع الأنحناء هذا ولم يتحرك ، ولم ينطق بكلمة. انتظر هناك بهدوء.
بعد مرور بعض الوقت ، فتح وجه المرأة في اللهب على الفتيل فمها ، وخرج صوتها القديم والبارد من شفتيها. “هذا الشخص ليس في دورات التناسخ.”
بدأ جسد الشاب على الفور في العودة ضد إرادته. تحول على الفور إلى كرة من النيران التي اجتاحت القاعة ، خرج من الصحراء ، وخرج من الكوكب. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل في المجرة. كانت الدوامة الدوارة أمامه مباشرة كانت. أما كوكب الزراعة هذا ، فقد كان يتحرك ببطء إلى الوراء في تلك اللحظة ، و اختفى في الدوامة وأصبح أحد الكواكب العديدة بداخلها.
ذهل الشاب للحظات ، ثم تغير تعبيره على الفور. بعد لحظة ، صر على أسنانه وقال بصوت: “هذا الحارس المتواضع متأكد من أن هذا الشخص لا يزال في السديم الدائري الغربي ، وأنا متأكد أيضًا من أنه قد اندمج بالفعل مع رون سجن الحاكم بطريقة غير معروفة. يمكنه استعارة قوة الرون ، ويستخدم قوته لنقل نفسه وقمع الآخرين. يريد هذا الحارس المتواضع أن يطلب منك إغلاق كل الحدود التي من شأنها أن تؤدي إلى المجرات الأخرى في السديم الدائري الغربي … وتوقف … رون سجن الحاكم “.
“هذه هي قوتي. جسدي المادي أصبح مثل باراغون.”
“سأمنحك خصلة من شعلة الشمعة. ستحرق حياتك للحفاظ على اللهب مشتعلًا. سيقودك القدر للعثور على هذا الشخص. سأسمح لك بإيقاف رون سجن الحاكم مرة واحدة ، ولكن لا يمكن أن يتجاوز وقت التوقف عن العمل ثلاثة أشهر “. بمجرد أن انتهى الصوت القديم والبارد من الكلام ، اهتزت ألسنة اللهب على فتيل مصباح الزيت. في الوقت نفسه ، بدأ الشاب ذو علامة زهر الخوخ في منتصف حواجبه يرتجف بعنف.
أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، عندما فتحها مرة أخرى ، التفت شفتيه على شكل ابتسامة. ومع ذلك ، كانت تلك الابتسامة مريرة وحزينة بعض الشيء. إذا كان لديه هذا النوع من القوة عندما كان في أرض الهائجين … عندها سيكون كل شيء مختلفًا الآن.
أحرقت النيران جسده على الفور ، وبدأت هذه النيران تتحرك فوقه مثل المياه المتدفقة ، وتجمعت في نهاية المطاف في شعره ، مما جعله يرفرف ويبدو وكأن ألسنة اللهب تتلألأ في الهواء.
عندما فعل ذلك ، انتشر ضوء ذهبي خافت من عيناه ، مما جعلهما تبدوان حادتين ومخيفة . عندما فتح سو مينغ عينيه ، أصبحت أصوات الفرقعة أقوى. سقط الجلد المتشقق قطعة قطعة ليكشف في النهاية عن جلد ذهبي باهت. في الواقع ، بمجرد سقوط كل الجلد المتشقق ، غطى الضوء الذهبي الباهت جسم سو مينغ بالكامل ، مما جعله ضبابيًا إلى حد ما
كما اختفت على الفور علامة زهرة الخوخ في وسط حواجبه وتحولت إلى ألسنة اللهب.
“اللعنة عليكم جميعًا ، من يتحدث عني بشكل سيء ؟! سأجعلكم تدفعون!”
“جسدك سيكون شمعة ، وحياتك ستكون لهيبها. يمكنك … أن تغادر الآن.”
أصبح وجود الموت أكثر كثافة على جسد سو مينغ. في أحد الأيام ، أطلق جلده المتشقق أصوات فرقعة. في هذه اللحظة ، نظر إليه دوق اللهب القرمزي بنظرة فاحصة. حتى أن نظرة الكركي الأصلع حطت على سو مينغ .
بدأ جسد الشاب على الفور في العودة ضد إرادته. تحول على الفور إلى كرة من النيران التي اجتاحت القاعة ، خرج من الصحراء ، وخرج من الكوكب. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل في المجرة. كانت الدوامة الدوارة أمامه مباشرة كانت. أما كوكب الزراعة هذا ، فقد كان يتحرك ببطء إلى الوراء في تلك اللحظة ، و اختفى في الدوامة وأصبح أحد الكواكب العديدة بداخلها.
أصبح جسده المادي باراغون
“إنه ليس في دورات التناسخ ، وهو متغير تم إرساله هنا باستخدام طريقة خاصة. انتظر ، لماذا يمكنني … معرفة هذه القصة؟”
“هذه هي قوتي. جسدي المادي أصبح مثل باراغون.”
“ذلك الكركي اللعين الذي يجب أن يغرق في أعماق بحر البؤس إلى الأبد ، ذلك الكركي البغيض الذي لا يسع الناس إلا أن يقتلوه ملايين المرات حتى يتم يلعنوه إلى الأبد. ذلك … الكركي …اللعين !” بمجرد خروج الشاب من القاعة ، انطلق هدير منخفض ، لم يعد قديمًا وباردًا ولكنه مليء بالكراهية والجنون.
مر نصف شهر آخر. لم يتحرك سو مينغ. تشقق كل جلده. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو لم يعد هناك ألسنة لهب. قبل سبعة أيام ، كان بحر النار على جسده قد تراجع إلى الوراء ودخل جسده.
عندما تردد صدى ذلك الزئير في الهواء ، أطلق مصباح الزيت على المنضدة في القاعة فرقعة عنيفة. ظهرت كمية لا حصر لها من الوجوه في النيران على الفور ، وانتشرت بسرعة ، وملأت القاعة بأكملها قبل الخروج للخارج. ملأت النيران كوكب الزراعة بأكمله ، وبدأت في حرقه على الفور.
اندفع النيزك عبر المجرة. عندما كان دوق اللهب القرمزي يحمي سو مينغ وغضب الكركي الأصلع ، وصل غضب النيران على جسم سو مينغ إلى ذروته. أحرقت النيران كل شبر من لحمه ودمه. لا يهم ما إذا كان جلده أو أعضاء جسده ، كل شيء كان يحترق.
… ..
بعد مرور بعض الوقت ، فتح وجه المرأة في اللهب على الفتيل فمها ، وخرج صوتها القديم والبارد من شفتيها. “هذا الشخص ليس في دورات التناسخ.”
“اتشو!”
“اتشو!”
كان الكركي الأصلع على نيزك يندفع عبر السديم الدائري الغربي. كان الطائر مستلقيًا كسولًا بعيون متلألئة. كان هناك بلورة في مخالبه ونظرة سعيدة على وجهه عندما عطس ثلاث مرات متتالية.
كان الأمر كما لو أن المسافة إلى القاعة بدت مختلفة لكل واحد منهم
“حسنًا ، اللعنة على كل شيء. شخص ما يتحدث عني. آه … ككركي وكطائر ، يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار. يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار. لا يمكنني أن أجعل أي شخص يبقيني في عقله … آشو! ” قبل أن ينتهي الكركي الأصلع من الحديث ، عطس مرة أخرى. هذه المرة ، غضب.
داخل منطقة المعسكر الرئيسي كان هناك دوامة عملاقة. كانت تلك الدوامة تدور باستمرار ، لكنها لم تصدر أي صوت. من بعيد ، ستجعل الأضواء الساطعة في الدوامة تبدو وكأنها محيط من النجوم. ومع ذلك ، إذا نظر أي شخص عن قرب ، فسيرى أن الأشياء التي شكلت محيط النجوم هذا كانت كواكب.
وقف ، وظهرت نظرة شرسة في عينيه وهو ينظر حول نفسه باستمرار.
“إنه ليس في دورات التناسخ ، وهو متغير تم إرساله هنا باستخدام طريقة خاصة. انتظر ، لماذا يمكنني … معرفة هذه القصة؟”
“اللعنة عليكم جميعًا ، من يتحدث عني بشكل سيء ؟! سأجعلكم تدفعون!”
كانت فارغة . لم يكن هناك سوى طاولة عليها مصباح زيت. كان اللهب على الفتيل يتأرجح قليلاً. يمكن رؤية عدد لا يحصى من الوجوه ذات الابتسامات الغريبة وهي تتبادل الأماكن مع بعضها البعض في اللهب. لن يظهر أي من الوجوه مرة أخرى ، كما لو أنه على مدار السنوات التي لا حصر لها ومع مرور الزمن الذي لا نهاية له ، لم يكن أي منهم متشابه.
عندما كان الكركي الأصلع غاضبًا ، ألقى دوق اللهب القرمزي بشكل غريزي نظرة سريعة عليه قبل أن يخفض رأسه بسرعة ولم يعد يهتم به. كلما اعتقد أن هذا الكركي كانت الكركي الأسطوري ، لم يجرؤ على الارتباط به. لقد تذكر سلسلة الشائعات حول هذا المخلوق ، ولم ينته الأمر بكل الأشخاص المرتبطين به بشكل جيد.
… ..
اندفع النيزك عبر المجرة. عندما كان دوق اللهب القرمزي يحمي سو مينغ وغضب الكركي الأصلع ، وصل غضب النيران على جسم سو مينغ إلى ذروته. أحرقت النيران كل شبر من لحمه ودمه. لا يهم ما إذا كان جلده أو أعضاء جسده ، كل شيء كان يحترق.
“تكلم.” جاء صوت قديم وبارد من ألسنة اللهب على فتيل مصباح الزيت. في تلك اللحظة ، توقفت الوجوه على مصباح الزيت عن التغير ، وتجمد على وجه المرأة مع ابتسامة على شفتيها.
كان جسده قد ذبل بالفعل. بدا وكأنه قطعة خشب جافة.
أصبح وجود الموت أكثر كثافة على جسد سو مينغ. في أحد الأيام ، أطلق جلده المتشقق أصوات فرقعة. في هذه اللحظة ، نظر إليه دوق اللهب القرمزي بنظرة فاحصة. حتى أن نظرة الكركي الأصلع حطت على سو مينغ .
مر نصف شهر آخر. لم يتحرك سو مينغ. تشقق كل جلده. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو لم يعد هناك ألسنة لهب. قبل سبعة أيام ، كان بحر النار على جسده قد تراجع إلى الوراء ودخل جسده.
أصبح وجود الموت أكثر كثافة على جسد سو مينغ. في أحد الأيام ، أطلق جلده المتشقق أصوات فرقعة. في هذه اللحظة ، نظر إليه دوق اللهب القرمزي بنظرة فاحصة. حتى أن نظرة الكركي الأصلع حطت على سو مينغ .
كل أولئك الذين عارضوا هذه القاعدة سيعتبرون قد ارتكبوا جريمة كبرى وسيتم نفيهم إلى الأراضي القاحلة الخاطئة.
تشقق الجلد المتشقق مرة أخرى . في نفس الوقت ، فتح سو مينغ عينيه ببطء.
“حسنًا ، اللعنة على كل شيء. شخص ما يتحدث عني. آه … ككركي وكطائر ، يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار. يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار. لا يمكنني أن أجعل أي شخص يبقيني في عقله … آشو! ” قبل أن ينتهي الكركي الأصلع من الحديث ، عطس مرة أخرى. هذه المرة ، غضب.
عندما فعل ذلك ، انتشر ضوء ذهبي خافت من عيناه ، مما جعلهما تبدوان حادتين ومخيفة . عندما فتح سو مينغ عينيه ، أصبحت أصوات الفرقعة أقوى. سقط الجلد المتشقق قطعة قطعة ليكشف في النهاية عن جلد ذهبي باهت. في الواقع ، بمجرد سقوط كل الجلد المتشقق ، غطى الضوء الذهبي الباهت جسم سو مينغ بالكامل ، مما جعله ضبابيًا إلى حد ما
بمجرد أن توقف هذا الوجود أمامه ، جاء صوت بارد وخفيف من هذا الكوكب.
امتص سو مينغ نفسا عميقا. بدأت المجرة من حوله ترتجف على الفور ، وظهر بحر من النار حول النيزك. احترق بحر النيران بصوت عالٍ. في غمضة عين غطت النيران مساحة دائرية طولها خمسون ألف قدم.
“إنه ليس في دورات التناسخ ، وهو متغير تم إرساله هنا باستخدام طريقة خاصة. انتظر ، لماذا يمكنني … معرفة هذه القصة؟”
اندلع وجود مستوى العالم على حدود تلك الخمسين ألف قدم. هذه المرة ، لم يستعير سو مينغ قوة الرون ، ولكنه استخدم جسده المادي وحده هو الذي أطلق قوة مستوى العالم.
“تعال.” ربما يكون هذا الصوت قد قال كلمة واحدة فقط ، لكنه احتوى على عظمة سامية ، كما لو أنه لا يمكن لأحد في العالم أن يقاومه.
“مستوى العالم …”
“مستوى العالم …”
وقف سو مينغ على النيزك. وجاءت أصوات هدير عالية من جسده. بينما كان سو مينغ يشد قبضته ، عاد بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه خمسين ألف قدم على الفور إلى الوراء. في اللحظة التي شد فيها قبضته ، بدا الأمر كما لو أن بحر النيران داخل تلك الخمسين ألف قدم قد امتصاصه وتجمع على كفه.
كانت فارغة . لم يكن هناك سوى طاولة عليها مصباح زيت. كان اللهب على الفتيل يتأرجح قليلاً. يمكن رؤية عدد لا يحصى من الوجوه ذات الابتسامات الغريبة وهي تتبادل الأماكن مع بعضها البعض في اللهب. لن يظهر أي من الوجوه مرة أخرى ، كما لو أنه على مدار السنوات التي لا حصر لها ومع مرور الزمن الذي لا نهاية له ، لم يكن أي منهم متشابه.
“هذه هي قوتي. جسدي المادي أصبح مثل باراغون.”
كما اختفت على الفور علامة زهرة الخوخ في وسط حواجبه وتحولت إلى ألسنة اللهب.
أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، عندما فتحها مرة أخرى ، التفت شفتيه على شكل ابتسامة. ومع ذلك ، كانت تلك الابتسامة مريرة وحزينة بعض الشيء. إذا كان لديه هذا النوع من القوة عندما كان في أرض الهائجين … عندها سيكون كل شيء مختلفًا الآن.
اندلع وجود مستوى العالم على حدود تلك الخمسين ألف قدم. هذه المرة ، لم يستعير سو مينغ قوة الرون ، ولكنه استخدم جسده المادي وحده هو الذي أطلق قوة مستوى العالم.
……..
Hijazi
“مستوى العالم …”
قام الشاب بعلامة زهر الخوخ في منتصف حواجبه بتقويم ظهره في تلك اللحظة ، ثم تحول إلى قوس طويل ليندفع إلى كوكب الزراعة أمامه. بعد لحظة ، صعد على كوكب الزراعة هذا ، وأمامه كانت صحراء شاسعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
