نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 780

تحطيم الوهم

تحطيم الوهم

تحطم الوهم

من خلال مظهره ، كان الطعم الدموي في فمه في وقت سابق بسبب هجمات تيان لين.

فوجئ سو مينغ للحظات. كان ذلك الصوت خافتًا ، لكنه تمكن من دخول عقله. صدم الصوت الذي يدعي أنه دوق اللهب القرمزي سو مينغ.

ارتجف قلب جينغ نان زي فجأة عندما كان يقاتل ضد تيان لين ، كما لو أن قلبه كان يحذره من أن هناك خطرًا لا يُصدق على وشك أن ينزل على رأسه. بدأت عيناه تلمعان ، لكن قبل أن يتمكن من التحقق من مصدر هذا الخطر …

“الزميل الحليف من بناة الهاوية المقدسة ، لا داعي للذعر. أنت الوحيد الذي يمكنه سماع صوتي. يمكننا التحدث عن ميثاق الهاوية الخامس لاحقًا. الآن ، سأساعدك في التغلب على هذه الصعوبة … قوة الختم ما زلت باقية ، وليس لدي أوقية من القوة في جسدي ، ولا يمكنني التحرك. تعال … إلي. تعال إلى جانبي. عندها فقط سأكون قادرًا على ضمان سلامتك. ”

رأى نفسه راكعا على الأرض وهو يرتجف. رأى أخاه الأكبر واقفًا أمامه بالسيف العظيم في يده. رأى أمامهم رجلاً عجوزاً. كان ذلك الرجل العجوز ينظر إلى أخيه الأكبر بتعبير منعزل على وجهه. وخلف ذلك الرجل العجوز كانت هناك فتاة ذات وجه أكثر عزلة. كانت تنظر إلى جينغ نان زي باشمئزاز.

استمر صدى الصوت الخافت في أذني سو مينغ. ظهر بريق بالكاد في عينيه. لم يدير رأسه للخلف لينظر إلى الهيكل العظمي في الصهارة السوداء الأرجواني.

“جينغ نان زي …”

مسح تيان لين الدم من زوايا شفتيه وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. وبينما كان يضحك ، ظهرت في صوته لمحة من الجنون والحزن. بدا الأمر وكأنه قد كبت الحزن في قلبه لآلاف السنين ، وفي هذا الوقت ، انفجر من قلبه.

في ذلك الوقت ، ألقى سو مينغ هذا الفن الوهمي ضد جينغ نان زي بينما كان يقاتل بضراوة ضد تيان لين. كان هذا الوهم شيئًا لا يستطيع الآخرون صده ، وأقل إهمال سيجعلهم يغرقون على الفور في الوهم.

“أنت تطلب مني أن أختار كيف أريد أن أموت؟ ثم اخترت أن أموت معك !!”

رأى جينغ نان زي أخير الأكبر يدير رأسه للخلف ويومض بابتسامة لطيفة. عندما ابتسم ، رأى جينغ نان زي أخيه الأكبر يرفع السيف على رأسه ويطعن عنقه. مع تدفق الدم ، زأر جينغ نان زي بجنون.

ضرب تيان لين يده اليمنى على صدره. رأى سو مينغ أن جسد تيان لين المادي ، الذي كان داخل روحه الوليدة ، يتحول على الفور إلى أشلاء. هذا يعني أنه قد تخلى عن جسده المادي تمامًا. في تلك اللحظة ، لم يتبق سوى روحه الوليدة.

في ذلك الوقت ، ألقى سو مينغ هذا الفن الوهمي ضد جينغ نان زي بينما كان يقاتل بضراوة ضد تيان لين. كان هذا الوهم شيئًا لا يستطيع الآخرون صده ، وأقل إهمال سيجعلهم يغرقون على الفور في الوهم.

ومع ذلك ، لم يستطع البقاء في هذه الحالة. لم يكن هذا الجسد المصنوع من روحه الوليدة هو ما حصل عليه بصقل جسده. بدلاً من ذلك ، حصل تيان لين عليه من خلال تنفيذ الفن ليغير روحه الوليدة مكان جسده المادي. ربما أصبح أقوى بكثير بسبب ذلك ، لكنه كان مثل حرق إمكاناته لتحفيز روحه حتى يتمكن من تنشيط نفسه قبل وفاته. لن يستمر طويلاً ، وبسبب افتقاره إلى الجسد المادي كدعم ، فإن الروح الوليدة لتيان لين ستشتت بالتأكيد في أي وقت من الأوقات.

بوووم! بووم! بووم!

لقد اختار أن يموت. كان هذا اختياره. إذا كان عليه أن يموت ، فإنه سيفعل ذلك بإضرام النار في نفسه. إذا كان عليه أن يموت ، فسوف يموت … بينما يقاتل ضد عدوه اللدود ، جينغ نان زي.

“الأخ الأكبر…”

“أسلاف عائلة تيان ، نسلكم ، تيان لين ، هو ابن غير مخلص. اليوم ، سأستخدم موتي للانتقام. أرجوكم احموني ، أيها الأسلاف في السماء ، حتى أستطيع … قتل هذا الشخص!”

كان وجه تيان لين مظلمًا. لم يتفوه بكلمة واحدة. من الواضح أن ما قاله جينغ نان زي لم يكن سراً بالنسبة له. اندفع إلى الأمام وقاتل ضد الحارس الحقيقي مرة أخرى.

اندلعت هالة لا تقهر من جسد تيان لين. تحول مظهر روحه الوليدة بسرعة إلى اللون البني ، ظل لحاء الشجر. في غمضة عين ، بدا جسده أيضًا كما لو أنه تحول إلى شجرة على شكل إنسان.

رأى نفسه راكعاً بجانب جثة أخيه الأكبر بعد فترة طويلة من رحيل الرجل العجوز والفتاة. بعد أن ظل صامتًا لبضعة أيام ، تحول شعره إلى اللون الأحمر ، وملأت جسده هالة قتل شنيعة . أصبحت عيناه خالية من العواطف ، والشيء الوحيد المتبقي فيهما هو إراقة الدماء مع لمسة من الجنون.

زحف عدد كبير من الفروع من سبابته ، وامتلأ جسده بقوة النباتات.

رأى نفسه راكعا على الأرض وهو يرتجف. رأى أخاه الأكبر واقفًا أمامه بالسيف العظيم في يده. رأى أمامهم رجلاً عجوزاً. كان ذلك الرجل العجوز ينظر إلى أخيه الأكبر بتعبير منعزل على وجهه. وخلف ذلك الرجل العجوز كانت هناك فتاة ذات وجه أكثر عزلة. كانت تنظر إلى جينغ نان زي باشمئزاز.

“دمج روحه الوليدة مع شجرته …”

مسح تيان لين الدم من زوايا شفتيه وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. وبينما كان يضحك ، ظهرت في صوته لمحة من الجنون والحزن. بدا الأمر وكأنه قد كبت الحزن في قلبه لآلاف السنين ، وفي هذا الوقت ، انفجر من قلبه.

ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان بإمكانه أن يروي ما حدث لتيان لين والجنون الذي انحدر إليه. كانت هذه أقوى قوة يمكنه حشدها في حياته بعد أن لم يعد يهتم بالموت وبعد أن وضع إحدى قدميه في نعشه.

ومع ذلك ، لم يستطع البقاء في هذه الحالة. لم يكن هذا الجسد المصنوع من روحه الوليدة هو ما حصل عليه بصقل جسده. بدلاً من ذلك ، حصل تيان لين عليه من خلال تنفيذ الفن ليغير روحه الوليدة مكان جسده المادي. ربما أصبح أقوى بكثير بسبب ذلك ، لكنه كان مثل حرق إمكاناته لتحفيز روحه حتى يتمكن من تنشيط نفسه قبل وفاته. لن يستمر طويلاً ، وبسبب افتقاره إلى الجسد المادي كدعم ، فإن الروح الوليدة لتيان لين ستشتت بالتأكيد في أي وقت من الأوقات.

كان جينغ نان زي فى الجو. بينما كان يمسك بالرمح الأحمر الطويل ، تقلص عيناه قليلاً. ظهرت روح قتالية متعطشة للدماء في عينيه ، وابتسم وجهه تحت الخوذة.

وقف سو مينغ على التمثال بهدوء ، ممسكًا بسيف القتل في يده. ظهرت صورة الشمس تدريجياً في عينه اليسرى ، وهلال ساطع في عينه اليمنى ، مما جعل عينيه تبدوان غائمتين. في نفس الوقت ، ظهرت نجمة في قلب سو مينغ.

“لقد أنقذتك في الماضي لأنني لاحظت أن دمك كان الأكثر كثافة بين عائلة تيان. لقد عدت عمليا إلى جذورك …” قال جينغ نان زي ودفع الرمح الطويل في يده اليمنى إلى الأمام.

“أسلاف عائلة تيان ، نسلكم ، تيان لين ، هو ابن غير مخلص. اليوم ، سأستخدم موتي للانتقام. أرجوكم احموني ، أيها الأسلاف في السماء ، حتى أستطيع … قتل هذا الشخص!”

بوووم! بووم! بووم!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تبادل هذان الشخصان الضربات عدة مرات في الجو. في كل مرة يهاجمون فيها بعضهم البعض ، كان جسد تيان لين يهتز بشدة و يتردد صوت الهدير في الهواء ، وستتمزق عدة أماكن على جسده إلى أشلاء. ومع ذلك ، تعافت هذه البقع بسرعة. بعد كل شيء ، اندمجت روحه الوليدة بالفعل مع الشجرة. كانت الشجرة عادة عنيدة بشكل لا يصدق ، كما أن قوة حياتها كانت عظيمة للغاية.

تحطم الهواء أمام جينغ نان زي. مع انتشار الدمار ، تحول كل ما تم تدميره إلى عاصفة غير مرئية. تسبب في تشويه الفضاء قبل أن تصطدم مباشرة بتيان لين .

ترددت صدى أذني جينغ نان زي بصوت أخيه الأكبر. المشهد أمام عينيه تغير. رأى نفسه يكبر ، لكن النظرة القاتمة على وجهه كانت أكثر بروزًا ، وكان من الصعب عليها أن تختفي. فقط عندما كان أمام أخيه سيتحول هذا التعبير القاتم إلى ابتسامة مشرقة.

أطلق زئير عالي. بدأت قاعدته الزراعية في الغليان كما لو كانت قد أضرمت فيها النيران. زادت سرعته عدة مرات ، والضغط الذي أطلقه يمكن أن ينافس جينغ نان زي.

ومع ذلك ، فقد كانت أيضًا الذكرى التي لم يرغب في تذكرها أكثر من غيرها. ومع ذلك ، فقد ظهرت الآن أمام عينيه ، ويبدو حقيقيًا بشكل لا يصدق.

انفجار! انفجار! انفجار!

رأى نفسه راكعاً بجانب جثة أخيه الأكبر بعد فترة طويلة من رحيل الرجل العجوز والفتاة. بعد أن ظل صامتًا لبضعة أيام ، تحول شعره إلى اللون الأحمر ، وملأت جسده هالة قتل شنيعة . أصبحت عيناه خالية من العواطف ، والشيء الوحيد المتبقي فيهما هو إراقة الدماء مع لمسة من الجنون.

تبادل هذان الشخصان الضربات عدة مرات في الجو. في كل مرة يهاجمون فيها بعضهم البعض ، كان جسد تيان لين يهتز بشدة و يتردد صوت الهدير في الهواء ، وستتمزق عدة أماكن على جسده إلى أشلاء. ومع ذلك ، تعافت هذه البقع بسرعة. بعد كل شيء ، اندمجت روحه الوليدة بالفعل مع الشجرة. كانت الشجرة عادة عنيدة بشكل لا يصدق ، كما أن قوة حياتها كانت عظيمة للغاية.

مسح تيان لين الدم من زوايا شفتيه وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. وبينما كان يضحك ، ظهرت في صوته لمحة من الجنون والحزن. بدا الأمر وكأنه قد كبت الحزن في قلبه لآلاف السنين ، وفي هذا الوقت ، انفجر من قلبه.

بسبب ذلك ، حتى لو أصيب تيان لين ، فقد تمكن من العودة فورًا إلى حالة الذروة. بفضل قوته في شخص في المرحلة الأولى من مستوى العالم ، كان بإمكانه تقديم قوة مرعبة كانت مكافئة للمرحلة المتوسطة من هذا العالم بمجرد أن اندمج مع الشجرة ، وقد تمكن بالفعل من القتال على أسس متساوية ضد جينغ نان زي.

“الزميل الحليف من بناة الهاوية المقدسة ، لا داعي للذعر. أنت الوحيد الذي يمكنه سماع صوتي. يمكننا التحدث عن ميثاق الهاوية الخامس لاحقًا. الآن ، سأساعدك في التغلب على هذه الصعوبة … قوة الختم ما زلت باقية ، وليس لدي أوقية من القوة في جسدي ، ولا يمكنني التحرك. تعال … إلي. تعال إلى جانبي. عندها فقط سأكون قادرًا على ضمان سلامتك. ”

في اللحظة التي انتشرت فيها الهزات العنيفة عبر المنطقة ، أمسك جينغ نان زي الرمح الطويل في يده وضحك بصوت عالٍ ورأسه إلى الخلف.

لأنه في ذلك الوقت فقد أخيه الأكبر.

“جيد جدًا ، طفل عائلة تيان. في الواقع ، لم تخيب ظني. تتمتع عائلة تيان بسمعة طيبة في عالم يين المقدس الحقيقي … إذا لم يتمرد أسلافك وفشلوا ، فإن هذا الفرع من عائلة تيان الذي تنتمي إليه لن يسجنوا في أراضي الجوهر السماوي القاحلة أيضًا “.

تحطم الوهم

أشرق ضوء لامع في عيون جينغ نان زي. عندما تحدث بصوت بارد ، تحول إلى قوس طويل وظهر أمام تيان لين مباشرة.

ما لم يكن مضطرًا إلى ذلك تمامًا ، لن يختار سو مينغ استخدام الطريقة التي قدمها له دوق اللهب القرمزي. بعد كل شيء ، كان الناس أشرار وخبثاء. إذا كان مهملاً ، فسيهلك إلى الأبد.

فقاعة!

ارتجف جينغ نان زي. أطلق هديرًا حادًا ، غير قادر على التحكم في نفسه. كانت هذه أكثر الذكريات إيلاما في رأسه. لم يكن يريد أن يتذكرها. لقد أراد أن يدفن هذا في أعماق عقله ، لكن الآن ، ظهر على السطح ، مما أجبره على مشاهدته مرة أخرى.

المسافة بينهما تحطمت. اجتاحت موجة صدمة قوية المنطقة وأثارت هزة عالية انتشرت في جميع الاتجاهات.

رأى نفسه راكعاً بجانب جثة أخيه الأكبر بعد فترة طويلة من رحيل الرجل العجوز والفتاة. بعد أن ظل صامتًا لبضعة أيام ، تحول شعره إلى اللون الأحمر ، وملأت جسده هالة قتل شنيعة . أصبحت عيناه خالية من العواطف ، والشيء الوحيد المتبقي فيهما هو إراقة الدماء مع لمسة من الجنون.

كان وجه تيان لين مظلمًا. لم يتفوه بكلمة واحدة. من الواضح أن ما قاله جينغ نان زي لم يكن سراً بالنسبة له. اندفع إلى الأمام وقاتل ضد الحارس الحقيقي مرة أخرى.

أطلق زئير عالي. بدأت قاعدته الزراعية في الغليان كما لو كانت قد أضرمت فيها النيران. زادت سرعته عدة مرات ، والضغط الذي أطلقه يمكن أن ينافس جينغ نان زي.

وقف سو مينغ على تمثال حاكم الهائجين ، رفعت موجة الصدمة التي عادت إلى الوراء بعد أن شعره لأعلى. كان قد شدد قبضته على سيف القتل من قبل ، لكنه الآن خففها بينما كانت عيناه تتألقان. لم يندفع إلى ساحة المعركة ، لكنه لم يتراجع إلى جانب دوق اللهب القرمزي ، كما طلب منه الهيكل العظمي أن يفعل.

ما لم يكن مضطرًا إلى ذلك تمامًا ، لن يختار سو مينغ استخدام الطريقة التي قدمها له دوق اللهب القرمزي. بعد كل شيء ، كان الناس أشرار وخبثاء. إذا كان مهملاً ، فسيهلك إلى الأبد.

عندما رأى جينغ نان زي الحدث من ذاكرته ، تجمدت الابتسامة على وجهه ، ثم تحولت إلى حزن وغضب. كانت هذه نقطة تحول في حياته. كانت تلك الذكرى هي التي غيرت حياته وكانت شيئًا لن ينساه أبدًا حتى لو مات.

وقف سو مينغ على التمثال بهدوء ، ممسكًا بسيف القتل في يده. ظهرت صورة الشمس تدريجياً في عينه اليسرى ، وهلال ساطع في عينه اليمنى ، مما جعل عينيه تبدوان غائمتين. في نفس الوقت ، ظهرت نجمة في قلب سو مينغ.

“أنت تطلب مني أن أختار كيف أريد أن أموت؟ ثم اخترت أن أموت معك !!”

وهم النجم والشمس والقمر!

وقف سو مينغ على تمثال حاكم الهائجين ، رفعت موجة الصدمة التي عادت إلى الوراء بعد أن شعره لأعلى. كان قد شدد قبضته على سيف القتل من قبل ، لكنه الآن خففها بينما كانت عيناه تتألقان. لم يندفع إلى ساحة المعركة ، لكنه لم يتراجع إلى جانب دوق اللهب القرمزي ، كما طلب منه الهيكل العظمي أن يفعل.

في ذلك الوقت ، ألقى سو مينغ هذا الفن الوهمي ضد جينغ نان زي بينما كان يقاتل بضراوة ضد تيان لين. كان هذا الوهم شيئًا لا يستطيع الآخرون صده ، وأقل إهمال سيجعلهم يغرقون على الفور في الوهم.

لأنه في ذلك الوقت فقد أخيه الأكبر.

ارتجف قلب جينغ نان زي فجأة عندما كان يقاتل ضد تيان لين ، كما لو أن قلبه كان يحذره من أن هناك خطرًا لا يُصدق على وشك أن ينزل على رأسه. بدأت عيناه تلمعان ، لكن قبل أن يتمكن من التحقق من مصدر هذا الخطر …

رأى نفسه راكعاً بجانب جثة أخيه الأكبر بعد فترة طويلة من رحيل الرجل العجوز والفتاة. بعد أن ظل صامتًا لبضعة أيام ، تحول شعره إلى اللون الأحمر ، وملأت جسده هالة قتل شنيعة . أصبحت عيناه خالية من العواطف ، والشيء الوحيد المتبقي فيهما هو إراقة الدماء مع لمسة من الجنون.

“جينغ نان تسى !!” أطلق سو مينغ صيحة عالية وقفز من تمثال حاكم الهائجين. كان صوته مثل الرعد ، وقد اندمج حتى مع هدير حاكم الهائجين ، مما تسبب في إثارة صدى متواصل في هذا الكهف الحجري ، حيث كانت المساحة محدودة.

عندما رأى جينغ نان زي الحدث من ذاكرته ، تجمدت الابتسامة على وجهه ، ثم تحولت إلى حزن وغضب. كانت هذه نقطة تحول في حياته. كانت تلك الذكرى هي التي غيرت حياته وكانت شيئًا لن ينساه أبدًا حتى لو مات.

“جينغ نان زي”.

فوجئ سو مينغ للحظات. كان ذلك الصوت خافتًا ، لكنه تمكن من دخول عقله. صدم الصوت الذي يدعي أنه دوق اللهب القرمزي سو مينغ.

“جينغ نان زي …”

“أنا أخوه الأكبر. سأدفع بحياتي ثمن الخطأ الذي ارتكبه !!”

“جينغ نان زي …”

المسافة بينهما تحطمت. اجتاحت موجة صدمة قوية المنطقة وأثارت هزة عالية انتشرت في جميع الاتجاهات.

ملأ هذا الصدى الهواء ، وفي غمضة عين ، اندمجوا معًا ، وتحول إلى هدير بدا وكأنه قوة السماء.

“لقد أنقذتك في الماضي لأنني لاحظت أن دمك كان الأكثر كثافة بين عائلة تيان. لقد عدت عمليا إلى جذورك …” قال جينغ نان زي ودفع الرمح الطويل في يده اليمنى إلى الأمام.

“جينغ! نان! زي!”

“جينغ! نان! زي!”

تسبب هذا الزئير في رنين أذني تيان لين وهز قلب جينغ نان زي بعنف لدرجة أن عقله أصبح فارغًا لجزء من الثانية بسبب إهماله. كان الأمر كما لو أن روحه قد تم استدعاؤها ، مما أجبره على النظر بشكل غريزي نحو سو مينغ ، الذي كان هو من أصدر هذا الصوت. ما رآه لم يكن وجه سو مينغ ، بل ضوء الشمس والقمر. في اللحظة التي رآهم فيها شعر وكأنه تحول إلى نجم. دوى الهدير على الفور في رأسه.

“الزميل الحليف من بناة الهاوية المقدسة ، لا داعي للذعر. أنت الوحيد الذي يمكنه سماع صوتي. يمكننا التحدث عن ميثاق الهاوية الخامس لاحقًا. الآن ، سأساعدك في التغلب على هذه الصعوبة … قوة الختم ما زلت باقية ، وليس لدي أوقية من القوة في جسدي ، ولا يمكنني التحرك. تعال … إلي. تعال إلى جانبي. عندها فقط سأكون قادرًا على ضمان سلامتك. ”

عندما اتضحت رؤيته ، رأى ابتسامة متألقة ونظرة لطيفة ويدًا ممدودة نحوه. كانت خطوط الكف على تلك اليد خشنة ، لكنها أعطت إحساسًا بالدفء والصلابة التي يمكن للآخرين الاعتماد عليها.

كان جينغ نان زي فى الجو. بينما كان يمسك بالرمح الأحمر الطويل ، تقلص عيناه قليلاً. ظهرت روح قتالية متعطشة للدماء في عينيه ، وابتسم وجهه تحت الخوذة.

“الأخ الأكبر…”

عندما اتضحت رؤيته ، رأى ابتسامة متألقة ونظرة لطيفة ويدًا ممدودة نحوه. كانت خطوط الكف على تلك اليد خشنة ، لكنها أعطت إحساسًا بالدفء والصلابة التي يمكن للآخرين الاعتماد عليها.

فوجئ جينغ نان زي. نظر إلى الشاب الذي بدا في العشرينات من عمره وكان قوي البنية. كان هناك سيف عظيم مربوط على ظهره. في تلك اللحظة ، امتدت يده اليمنى نحو جينغ نان زي.

“أخي ، لماذا تبكي عندما يكون أخوك الأكبر بالجوار ..؟ تدرب بشكل صحيح ، وفي المستقبل ، دعنا نستكشف المجرة معًا.”

زحف عدد كبير من الفروع من سبابته ، وامتلأ جسده بقوة النباتات.

رأى جينغ نان زي نفسه أيضًا. كان صبيًا في حوالي الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمره. كان لديه شعر قصير ونحيف. في تلك اللحظة كان يبكي. لقد تذكره. كان هذا شيئًا منذ سنوات عديدة ، وكانت أثمن ذكرى في ذهنه – الذكرى المتعلقة بأخيه الأكبر.

…….. Hijazi

ومع ذلك ، فقد كانت أيضًا الذكرى التي لم يرغب في تذكرها أكثر من غيرها. ومع ذلك ، فقد ظهرت الآن أمام عينيه ، ويبدو حقيقيًا بشكل لا يصدق.

المسافة بينهما تحطمت. اجتاحت موجة صدمة قوية المنطقة وأثارت هزة عالية انتشرت في جميع الاتجاهات.

“يجب أن يكون الرجل صريحًا ومستقيمًا. أخي ، أنت كئيب جدًا ، وهذا شيء لا أحبه. لكني معك. في يوم من الأيام ، سأصلح شخصيتك.”

“الأخ الأكبر ، سأكون معك. أنا أنت. من الآن فصاعدًا ، لم أعد تشين نان. سيكون اسمي جينغ نان!”

ترددت صدى أذني جينغ نان زي بصوت أخيه الأكبر. المشهد أمام عينيه تغير. رأى نفسه يكبر ، لكن النظرة القاتمة على وجهه كانت أكثر بروزًا ، وكان من الصعب عليها أن تختفي. فقط عندما كان أمام أخيه سيتحول هذا التعبير القاتم إلى ابتسامة مشرقة.

“جينغ نان زي …”

“أنا أخوه الأكبر. سأدفع بحياتي ثمن الخطأ الذي ارتكبه !!”

وهم النجم والشمس والقمر!

عندما رأى جينغ نان زي الحدث من ذاكرته ، تجمدت الابتسامة على وجهه ، ثم تحولت إلى حزن وغضب. كانت هذه نقطة تحول في حياته. كانت تلك الذكرى هي التي غيرت حياته وكانت شيئًا لن ينساه أبدًا حتى لو مات.

فقاعة!

لأنه في ذلك الوقت فقد أخيه الأكبر.

المسافة بينهما تحطمت. اجتاحت موجة صدمة قوية المنطقة وأثارت هزة عالية انتشرت في جميع الاتجاهات.

رأى نفسه راكعا على الأرض وهو يرتجف. رأى أخاه الأكبر واقفًا أمامه بالسيف العظيم في يده. رأى أمامهم رجلاً عجوزاً. كان ذلك الرجل العجوز ينظر إلى أخيه الأكبر بتعبير منعزل على وجهه. وخلف ذلك الرجل العجوز كانت هناك فتاة ذات وجه أكثر عزلة. كانت تنظر إلى جينغ نان زي باشمئزاز.

المسافة بينهما تحطمت. اجتاحت موجة صدمة قوية المنطقة وأثارت هزة عالية انتشرت في جميع الاتجاهات.

“أنا ، تشين جينغ ، أخوه الأكبر. ما زال صغيرا ، سأموت من أجله.”

“أخي ، لماذا تبكي عندما يكون أخوك الأكبر بالجوار ..؟ تدرب بشكل صحيح ، وفي المستقبل ، دعنا نستكشف المجرة معًا.”

رأى جينغ نان زي أخير الأكبر يدير رأسه للخلف ويومض بابتسامة لطيفة. عندما ابتسم ، رأى جينغ نان زي أخيه الأكبر يرفع السيف على رأسه ويطعن عنقه. مع تدفق الدم ، زأر جينغ نان زي بجنون.

“بما أن أخوك الأكبر قد مات بسبب جرائمك ، فسوف أتغاضى عن هذا.”

“بما أن أخوك الأكبر قد مات بسبب جرائمك ، فسوف أتغاضى عن هذا.”

المسافة بينهما تحطمت. اجتاحت موجة صدمة قوية المنطقة وأثارت هزة عالية انتشرت في جميع الاتجاهات.

ارتجف جينغ نان زي. أطلق هديرًا حادًا ، غير قادر على التحكم في نفسه. كانت هذه أكثر الذكريات إيلاما في رأسه. لم يكن يريد أن يتذكرها. لقد أراد أن يدفن هذا في أعماق عقله ، لكن الآن ، ظهر على السطح ، مما أجبره على مشاهدته مرة أخرى.

“جينغ نان زي …”

رأى نفسه راكعاً بجانب جثة أخيه الأكبر بعد فترة طويلة من رحيل الرجل العجوز والفتاة. بعد أن ظل صامتًا لبضعة أيام ، تحول شعره إلى اللون الأحمر ، وملأت جسده هالة قتل شنيعة . أصبحت عيناه خالية من العواطف ، والشيء الوحيد المتبقي فيهما هو إراقة الدماء مع لمسة من الجنون.

أشرق ضوء لامع في عيون جينغ نان زي. عندما تحدث بصوت بارد ، تحول إلى قوس طويل وظهر أمام تيان لين مباشرة.

رأى نفسه يحمل جثة أخيه الأكبر … ويأكله. حتى أنه سحق عظام أخيه الأكبر في فمه. عندما امتلأ فمه بالدماء ، التهم أخيه الأكبر.

ترددت صدى أذني جينغ نان زي بصوت أخيه الأكبر. المشهد أمام عينيه تغير. رأى نفسه يكبر ، لكن النظرة القاتمة على وجهه كانت أكثر بروزًا ، وكان من الصعب عليها أن تختفي. فقط عندما كان أمام أخيه سيتحول هذا التعبير القاتم إلى ابتسامة مشرقة.

“الأخ الأكبر ، سأكون معك. أنا أنت. من الآن فصاعدًا ، لم أعد تشين نان. سيكون اسمي جينغ نان!”

لأنه في ذلك الوقت فقد أخيه الأكبر.

ضحك جينغ نان زي بانكسار ، اجتاح الألم الذي لا نهاية له عبر جسده. جاء هذا الألم من جسده المادي وروحه. شدة هذا الألم حطمت الذاكرة أمامه. عندما تم مسح كل شيء ، وجد نفسه لا يزال في الكهف الحجري ، وأمامه مباشرة كان تيان لين يهاجمه باستمرار بكل قوته.

“دمج روحه الوليدة مع شجرته …”

من خلال مظهره ، كان الطعم الدموي في فمه في وقت سابق بسبب هجمات تيان لين.

“أنت تطلب مني أن أختار كيف أريد أن أموت؟ ثم اخترت أن أموت معك !!”

……..
Hijazi

ارتجف قلب جينغ نان زي فجأة عندما كان يقاتل ضد تيان لين ، كما لو أن قلبه كان يحذره من أن هناك خطرًا لا يُصدق على وشك أن ينزل على رأسه. بدأت عيناه تلمعان ، لكن قبل أن يتمكن من التحقق من مصدر هذا الخطر …

ضحك جينغ نان زي بانكسار ، اجتاح الألم الذي لا نهاية له عبر جسده. جاء هذا الألم من جسده المادي وروحه. شدة هذا الألم حطمت الذاكرة أمامه. عندما تم مسح كل شيء ، وجد نفسه لا يزال في الكهف الحجري ، وأمامه مباشرة كان تيان لين يهاجمه باستمرار بكل قوته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط