تدمير النسخة
تدمير النسخة
جينغ نان زي ، الذي كان في مكان فارغ في المنطقة المختومة حيث توجد العديد من الأنفاق وكان يرتدي درعًا أحمر وخوذة حمراء ، ألقى الرمح الأحمر الطويل في يده إلى الأمام. على الفور ، انهارت جميع المقاييس على شكل معيّن في وسط حواجب لونغ لي. سعل دمًا ، وعندما سقط جسده إلى الوراء ، اصطدم بالجدار الحجري خلفه.
“القرع العزيز اقتله من فضلك!”
لم يعد سو مينغ يتحرك إلى الأمام. بدلاً من ذلك ، أضاءت نية القتل في عينيه ، واستدار ليلقي نظرة على المنطقة المختومة.
في اللحظة التي تحدث سو مينغ بهذه الكلمات البسيطة ، رمشت عين اليقطينة التي كانت تحدق في الرجل ذي الشعر الأحمر ، وانجرفت خيوط من الضباب الأخضر على الفور من القرع. اندلعت الهالة التي جعلت قلب سو مينغ يرتجف على الفور.
“ذبح شعبي … يا لها من كلمات مألوفة. شخص ما قال لي ذات مرة نفس الشيء ، لكنه مات في النهاية. لدي نفور كبير من الأشخاص الذين يقولون هذه الكلمات” ، غمغم سو مينج بهدوء.
رأى دمية تظهر في الضباب أثناء اندلاعه. كانت تلك الدمية بحجم كف ، وكان هناك سيف أصغر في يدها. ارتفعت الدمية في الهواء وهي تركب على الضباب الأخضر ، ثم بسرعة مروعة لم يكن بإمكان سو مينغ رؤيتها بوضوح ، وصلت إلى جانب الرجل ذي الشعر الأحمر في غمضة عين. بمجرد أن دارت حوله مرة واحدة ، أصبح الضباب الأخضر باهتًا وعاد بسرعة إلى القرع.
“لن أقتلك فقط ، بل سأذبح أيضًا كل شعبك وجميع أقاربك!”
حدث كل هذا بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق. مرّ حوالي نفسين أو ثلاثة فقط من الوقت الذي ظهرت فيه الدمية إلى لحظة اختفائها.
من بعيد ، عض سون كون طرف لسانه. ظهرت كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه ، وأطلق صرخة شديدة بينما كان جسده القزم يرتجف. احتوى صوته على قوة اختراق صادمة. عندما صرخ ، ارتجف جسده بعنف ، كما لو أن كل قوة حياته وجوهره قد تحولت إلى غذاء لتلك الصرخة الثاقبة.
بحلول ذلك الوقت ، كان جسد الرجل ذو الشعر الأحمر قد تحطم بالفعل. انفصل رأسه تمامًا عن جسده ، حتى قبل أن تتاح له فرصة للرد. حوّل السم جسده إلى بركة من الماء ، ودمر القرع روحه الوليدة.
كان سعر هذا التوقف اللحظي ضربه بموجة لا حدود لها من الخيوط الحمراء. …… Hijazi
امتص سو مينغ نفسا حادا. ربما كان لديه تقييم كبير لقوة القرع ، لكن في تلك اللحظة ، أدرك أنه لا يزال يقلل من شأنه . لم يكن يتوقع أن يمتلك مثل هذه القوة المرعبة.
عندما عاد تيان لين بالفعل إلى شكله البشري وكان يتأرجح إلى الوراء ، وصل صوت سو مينغ إلى هذه المنطقة. عندما سمع تيان لين هذه الكلمات ، تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر . اظهر وجوده ، وهاجم جينغ نان زي.
‘ ربما لن يكون الأمر صادمًا إذا استخدمت القرع وحده . ربما حدث هذا لأن الحارس الحقيقي ذو الشعر الأحمر قد تسمم أيضًا من قبل الدبور. ‘ هدأ سو مينغ قلبه وحلل الموقف بعقلانية.
حدث كل هذا بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق. مرّ حوالي نفسين أو ثلاثة فقط من الوقت الذي ظهرت فيه الدمية إلى لحظة اختفائها.
في هذه اللحظة ، جاء هدير غاضب من المنطقة المختومة. عندما تردد في الهواء ، كان من الممكن سماع أصوات تنهدات لونغ لي وتيان لين وسون كون المرّة والضعيفة مختلطة بداخلها.
كان صوت جينغ نان زي لا يزال يتردد بجنون في الهواء. كان الزئير يزداد حدة ، وبدا كما لو أن القتال كان يقترب من هذا المكان.
“سو مينغ ، أنت سو مينغ! كيف تجرؤ على قتل نسختى! بغض النظر عن مكانك ، أنا ، جينغ نان زي ، سأقتلك!”
طارت ثمانية ألوان في الهواء. لقد أتوا بشكل طبيعي من بلورة سو مينغ ذات الألوان الثمانية . في اللحظة التي ظهرت فيها ، تناثرت بانفجار وشكلت قوة يمكن أن تجمد الأرواح ، وتجمد جسد جينغ نان زي للحظة!
ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائما. استدار وتجاهل هدير جينغ نان زي. في تلك اللحظة ، لم تعد النسخة تعيق طريقه. لن يكون من الصعب عليه مغادرة هذا المكان.
رأى دمية تظهر في الضباب أثناء اندلاعه. كانت تلك الدمية بحجم كف ، وكان هناك سيف أصغر في يدها. ارتفعت الدمية في الهواء وهي تركب على الضباب الأخضر ، ثم بسرعة مروعة لم يكن بإمكان سو مينغ رؤيتها بوضوح ، وصلت إلى جانب الرجل ذي الشعر الأحمر في غمضة عين. بمجرد أن دارت حوله مرة واحدة ، أصبح الضباب الأخضر باهتًا وعاد بسرعة إلى القرع.
“لن أقتلك فقط ، بل سأذبح أيضًا كل شعبك وجميع أقاربك!”
كان صوت جينغ نان زي لا يزال يتردد بجنون في الهواء. كان الزئير يزداد حدة ، وبدا كما لو أن القتال كان يقترب من هذا المكان.
تدمير النسخة
توقف سو مينغ عن الحركة. ومع ذلك ، فإن سبب توقفه لم يكن بسبب الخيوط الحمراء التي لا نهاية لها والتي تجمعت لسبب غير معروف عند المخرج أمامه. إذا حكمنا من خلال المظهر ، كانت هذه الخيوط الحمراء هي الأشياء التي طاردت سو مينغ و الآخرين سابقًا.
“سو مينغ ، أنت سو مينغ! كيف تجرؤ على قتل نسختى! بغض النظر عن مكانك ، أنا ، جينغ نان زي ، سأقتلك!”
لقد تجمعوا في هذا المكان لسبب غير معروف. في اللحظة التي كان سو مينغ على وشك الخروج من المكان ، شعر أتمان الخاص به على الفور بحرارة لا حدود لها من اللون الأحمر .
بحلول ذلك الوقت ، كان جسد الرجل ذو الشعر الأحمر قد تحطم بالفعل. انفصل رأسه تمامًا عن جسده ، حتى قبل أن تتاح له فرصة للرد. حوّل السم جسده إلى بركة من الماء ، ودمر القرع روحه الوليدة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء عدم تقدم سو مينغ للأمام . ما جعل سو مينغ يتوقف هو أن جينغ نان زي قال أنه سيذبح شعبه.
استدار سو مينغ واندفع مرة أخرى إلى المنطقة المختومة مثل صاعقة البرق. اندفع البحر الهائل من الخيوط الحمراء خلفه في مطاردة قريبة.
“ذبح شعبي … يا لها من كلمات مألوفة. شخص ما قال لي ذات مرة نفس الشيء ، لكنه مات في النهاية. لدي نفور كبير من الأشخاص الذين يقولون هذه الكلمات” ، غمغم سو مينج بهدوء.
*شجرة مقدسة للصينيين
“لن أقتل شعبك فحسب ، بل سأجد طائفتك وأدمرها! عندها فقط سيتم العفو عن جريمة قتلك لنسختي!” كان صوت جينغ نان زي يقترب ، وانتشرت قوة جبارة ومخيفة مع صوته.
ظهر وجه تيان لين على الشجرة. كان قلبه مليئا بالإحباط. لم يكن هذا جزءًا من خطته. لا ينبغي أن يحدث كل شيء بهذه الطريقة. بجانبهم ، كان يجب أيضًا أن يقاتل دوق اللهب القرمزي من العرق الفضائي ضد جينغ نان زي .
لم يعد سو مينغ يتحرك إلى الأمام. بدلاً من ذلك ، أضاءت نية القتل في عينيه ، واستدار ليلقي نظرة على المنطقة المختومة.
“ذبح شعبي وتدمر عشيرتي … بما أنني لا أستطيع مغادرة هذا المكان قريبًا ، فقد أحاول أيضًا … وأقتلك!”
توقف سو مينغ عن الحركة. ومع ذلك ، فإن سبب توقفه لم يكن بسبب الخيوط الحمراء التي لا نهاية لها والتي تجمعت لسبب غير معروف عند المخرج أمامه. إذا حكمنا من خلال المظهر ، كانت هذه الخيوط الحمراء هي الأشياء التي طاردت سو مينغ و الآخرين سابقًا.
أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا وعاد بسرعة ، وظهر عند المدخل مباشرةً. بمجرد أن أظهر وجوده ، فأن الخيوط الحمراء التي كانت تتحرك داخل وخارج المدخل لاحظت سو مينغ ، أطلقت على الفور صافرات صاخبة واندفعت صوبه مباشرة.
أما بالنسبة لجينغ نان زي ، فقد طعن في ذهنه لأول مرة بصوت سون كون الغريب ، ثم أصيب بهجوم لونغ لي اليائس وهجوم تيان لين المجنون ، لكن مستوى زراعته كان عالياً ، وسرعان ما تعافى. قبل أن تنقض الخيوط الحمراء عليه ، هاجم سو مينغ والآخرين.
ثم بدأت كل الخيوط الحمراء في التحرك بسرعة. في غمضة عين ، اندفع بحر لا حدود له منهم نحو سو مينغ ، كما لو أن موجة مد قد ارتفعت وتنتشر.
كان أيضًا في أزمة حياة أو موت في الوقت الحالي. إن قوة الخصم ، والفرق في المستوى بينهما ، وميزة القدرة على استخدام قوة العالم دون الحاجة إلى القلق بشأن الإنفاق جعلته قادرًا على مقاومة الموت بصعوبة كبيرة.
استدار سو مينغ واندفع مرة أخرى إلى المنطقة المختومة مثل صاعقة البرق. اندفع البحر الهائل من الخيوط الحمراء خلفه في مطاردة قريبة.
“القرع العزيز اقتله من فضلك!”
عندما تقدم سو مينغ إلى الأمام ، تردد صوته في جميع الاتجاهات. “تيان لين ، لونغ لي ، سون كون ، إذا كان الثلاثة منكم لا يزالون على قيد الحياة ، فأوقفوا الحارس الحقيقي بكل قوتكم! وأخبروني بمكانكم ، أحضرت موجة الخيوط الحمراء ورائي ! ”
“أعرف الطريق إلى المكان الذي ختم دوق اللهب القرمزي ! خذني معك ، سأرشدك إلى هناك!”
جينغ نان زي ، الذي كان في مكان فارغ في المنطقة المختومة حيث توجد العديد من الأنفاق وكان يرتدي درعًا أحمر وخوذة حمراء ، ألقى الرمح الأحمر الطويل في يده إلى الأمام. على الفور ، انهارت جميع المقاييس على شكل معيّن في وسط حواجب لونغ لي. سعل دمًا ، وعندما سقط جسده إلى الوراء ، اصطدم بالجدار الحجري خلفه.
أما بالنسبة لجينغ نان زي ، فقد طعن في ذهنه لأول مرة بصوت سون كون الغريب ، ثم أصيب بهجوم لونغ لي اليائس وهجوم تيان لين المجنون ، لكن مستوى زراعته كان عالياً ، وسرعان ما تعافى. قبل أن تنقض الخيوط الحمراء عليه ، هاجم سو مينغ والآخرين.
كان سون كون مستلقيًا على جانبه في تلك اللحظة والدم يتدفق من زوايا فمه. كانت نظرة مملة على وجهه ، وصدره كان مليئا بالدماء. كان الأمر كما لو أن قلبه قد حفر من قبل شخص ما.
عندما عاد تيان لين بالفعل إلى شكله البشري وكان يتأرجح إلى الوراء ، وصل صوت سو مينغ إلى هذه المنطقة. عندما سمع تيان لين هذه الكلمات ، تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر . اظهر وجوده ، وهاجم جينغ نان زي.
كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة على الأرض الفارغة. مع انتشار فروعها ، أغلقت تمامًا جميع الأنفاق التي كانت بمثابة مخارج. كانت هناك أيضًا فروع ضخمة تندفع بسرعة نحو جينغ نان زي مثل السوط.
في هذه اللحظة قام لونغ لي بضرب صدر جينغ نان زي بمخلب جسده نصف البشري ونصف الوحش. اقترب تيان لين بتعبير بشع. خرجت الفروع من أطراف أصابعه وزحفت إلى جسد جينغ نان زي مثل المثقاب .
“يمكن اعتبار الثلاثة منكم أشخاصًا بارزين في المرحلة الأولى من مستوى العالم ، وخاصة أنت ، سليل عائلة تيان الذي لم أقتله طوال تلك السنوات الماضية. لم أكن أتوقع أنك ستتمكن من الوصول مستوى العالم كذلك.”
كان سون كون أول من تحدث بصوت حاد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات تقريبًا ، اقترب منه سو مينغ وأمسك بجسده قبل أن يتجه نحو النفق الذي أمامه مباشرة. تبعه تيان لين ولونغ لي مباشرة دون أي تردد أو اعتبار لإصاباتهما.
قال جينغ نان زي بشكل قاطع: “يبدو أن الحفاظ على حياتك طوال تلك السنوات الماضية كان الخيار الصحيح. بعد كل شيء ، تمتلك عائلتك بنية نادرة يمكن أن تندمج مع النباتات. لقد حافظت على شجرة سال* هذه في حالة جيدة”. بينما كان ينظر ببرود إلى الشجرة الكبيرة التي كانت تيان لين.
كان سون كون مستلقيًا على جانبه في تلك اللحظة والدم يتدفق من زوايا فمه. كانت نظرة مملة على وجهه ، وصدره كان مليئا بالدماء. كان الأمر كما لو أن قلبه قد حفر من قبل شخص ما.
*شجرة مقدسة للصينيين
كانت هذه هي المرة الأولى التي تجمعوا فيها مرة أخرى منذ أن افترقوا. ومع ذلك ، لم يكن لديهم وقت لثرثرة لطيفة. مباشرة بعد خروج سو مينغ ، أطلق النفق خلفه دويًا ، واندفعت موجة الخيوط الحمراء من النفق مثل ثوران بركان.
“جينغ نان زي ، حتى لو مت اليوم ، سأجعلك تدفع!”
كان سون كون أول من تحدث بصوت حاد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات تقريبًا ، اقترب منه سو مينغ وأمسك بجسده قبل أن يتجه نحو النفق الذي أمامه مباشرة. تبعه تيان لين ولونغ لي مباشرة دون أي تردد أو اعتبار لإصاباتهما.
ظهر وجه تيان لين على الشجرة. كان قلبه مليئا بالإحباط. لم يكن هذا جزءًا من خطته. لا ينبغي أن يحدث كل شيء بهذه الطريقة. بجانبهم ، كان يجب أيضًا أن يقاتل دوق اللهب القرمزي من العرق الفضائي ضد جينغ نان زي .
عندها فقط يمكن أن يقتلوا جينغ نان زي ، وعندها فقط سيتمكن تيان لين من الانتقام منه. ومع ذلك ، كان هذا الوضع الحالي مختلفًا تمامًا عن خططه. لقد أحبط هذا تيان لين ، وأظهر أيضًا إحساسًا بالندم ، لأن هذا الأمر برمته ذهب في اتجاه سخيف.
عندها فقط يمكن أن يقتلوا جينغ نان زي ، وعندها فقط سيتمكن تيان لين من الانتقام منه. ومع ذلك ، كان هذا الوضع الحالي مختلفًا تمامًا عن خططه. لقد أحبط هذا تيان لين ، وأظهر أيضًا إحساسًا بالندم ، لأن هذا الأمر برمته ذهب في اتجاه سخيف.
رأى دمية تظهر في الضباب أثناء اندلاعه. كانت تلك الدمية بحجم كف ، وكان هناك سيف أصغر في يدها. ارتفعت الدمية في الهواء وهي تركب على الضباب الأخضر ، ثم بسرعة مروعة لم يكن بإمكان سو مينغ رؤيتها بوضوح ، وصلت إلى جانب الرجل ذي الشعر الأحمر في غمضة عين. بمجرد أن دارت حوله مرة واحدة ، أصبح الضباب الأخضر باهتًا وعاد بسرعة إلى القرع.
‘ لقد قمت بالاستعدادات لسنوات عديدة بينما كنت أبحث عن فرصة. بعد صعوبة كبيرة ، جاء الأمر أخيرًا ، لكن لأنني فقدت الوعي ، استيقظ يي شين تونغ ، واستدعى جينغ نان زي بناءً على الفكرة التي زرعتها فيه …’
وكان ذلك فقط لأن لونغ لي قد وصل بالفعل إلى ذروة المرحلة الأولية في مستوى العالم ، وكان على بعد نصف خطوة فقط من الوصول إلى المرحلة المتوسطة. إلى جانب ذلك ، قام تيان لين بتغيير مكان روحه الوليدة بجسده المادي ، حتى يتمكن من إخراج قوة أكبر قليلاً مما يستطيع لونغ لي ، على الرغم من أنه لم يصل بعد إلى المرحلة المتوسطة. كما وسعت كنوز سون كون المختلفة المسحورة من ميزته في المعركة .
‘ لم يكن التوقيت مناسبًا. هل يمكن أن يكون حتى السماوات في صالح جينغ نان تسى حتى يتمكن من تجنب هذه الكارثة ؟!’ دخل تيان لين في حالة من الجنون وكان السوط أمامه يتصدع في الهواء.
انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!
في اللحظة التي تحدث سو مينغ بهذه الكلمات البسيطة ، رمشت عين اليقطينة التي كانت تحدق في الرجل ذي الشعر الأحمر ، وانجرفت خيوط من الضباب الأخضر على الفور من القرع. اندلعت الهالة التي جعلت قلب سو مينغ يرتجف على الفور.
لوح جينغ نان زي بالرمح الطويل في يديه قبل أن يدفعه للأمام. مع انفجار ، تشوه الهواء من حوله وانهار. ظهرت العديد من الشقوق على الشجرة الكبيرة “تيان لين” ، وانهارت أجزاء كثيرة من جسد الشجرة إلى أشلاء.
كان صوت جينغ نان زي لا يزال يتردد بجنون في الهواء. كان الزئير يزداد حدة ، وبدا كما لو أن القتال كان يقترب من هذا المكان.
عندما عاد تيان لين بالفعل إلى شكله البشري وكان يتأرجح إلى الوراء ، وصل صوت سو مينغ إلى هذه المنطقة. عندما سمع تيان لين هذه الكلمات ، تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر . اظهر وجوده ، وهاجم جينغ نان زي.
كان سون كون أول من تحدث بصوت حاد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات تقريبًا ، اقترب منه سو مينغ وأمسك بجسده قبل أن يتجه نحو النفق الذي أمامه مباشرة. تبعه تيان لين ولونغ لي مباشرة دون أي تردد أو اعتبار لإصاباتهما.
كافح لونغ لي للوقوف على قدميه. مع تدفق الدم من زوايا فمه ، ظهرت كراهية شديدة في عينيه . لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من الحصول على الحجر العالمي ، لكن أفعاله انقطعت بسبب الظهور المفاجئ لهذا الحارس الحقيقي ، مما جعله يفشل .
“لن أقتلك فقط ، بل سأذبح أيضًا كل شعبك وجميع أقاربك!”
كان أيضًا في أزمة حياة أو موت في الوقت الحالي. إن قوة الخصم ، والفرق في المستوى بينهما ، وميزة القدرة على استخدام قوة العالم دون الحاجة إلى القلق بشأن الإنفاق جعلته قادرًا على مقاومة الموت بصعوبة كبيرة.
“ذبح شعبي وتدمر عشيرتي … بما أنني لا أستطيع مغادرة هذا المكان قريبًا ، فقد أحاول أيضًا … وأقتلك!”
وكان ذلك فقط لأن لونغ لي قد وصل بالفعل إلى ذروة المرحلة الأولية في مستوى العالم ، وكان على بعد نصف خطوة فقط من الوصول إلى المرحلة المتوسطة. إلى جانب ذلك ، قام تيان لين بتغيير مكان روحه الوليدة بجسده المادي ، حتى يتمكن من إخراج قوة أكبر قليلاً مما يستطيع لونغ لي ، على الرغم من أنه لم يصل بعد إلى المرحلة المتوسطة. كما وسعت كنوز سون كون المختلفة المسحورة من ميزته في المعركة .
“جينغ نان زي ، حتى لو مت اليوم ، سأجعلك تدفع!”
“سأقاتل حتى النهاية المريرة! إذا لم أفعل ، سأموت!” زأر لونغ لي. رفع يده اليمنى ونقر على بعض النقاط على صدره ، واندلعت قوة مستوى العالم بسرعة من جسده. في الوقت نفسه ، زحف قرن أسود من أعلى جمجمته. و ظهرت كمية كبيرة من القشور على جلد وجهه. في غمضة عين ، تحول لونغ لي إلى وحش على شكل إنسان ، وبينما كان يزأر ، اندفع نحو جينغ نان زي.
“سو مينغ ، أنت سو مينغ! كيف تجرؤ على قتل نسختى! بغض النظر عن مكانك ، أنا ، جينغ نان زي ، سأقتلك!”
من بعيد ، عض سون كون طرف لسانه. ظهرت كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه ، وأطلق صرخة شديدة بينما كان جسده القزم يرتجف. احتوى صوته على قوة اختراق صادمة. عندما صرخ ، ارتجف جسده بعنف ، كما لو أن كل قوة حياته وجوهره قد تحولت إلى غذاء لتلك الصرخة الثاقبة.
كان صوت جينغ نان زي لا يزال يتردد بجنون في الهواء. كان الزئير يزداد حدة ، وبدا كما لو أن القتال كان يقترب من هذا المكان.
في اللحظة التي وصلت فيها الصرخة الثاقبة إلى جينغ نان زي ، تجمد للحظة في الجو. دوى الزئير في رأسه ، وشعر وكأن إبرة حادة طعنت عقله قبل أن تتحول إلى ضجيج عالٍ في أذنيه.
توقف سو مينغ عن الحركة. ومع ذلك ، فإن سبب توقفه لم يكن بسبب الخيوط الحمراء التي لا نهاية لها والتي تجمعت لسبب غير معروف عند المخرج أمامه. إذا حكمنا من خلال المظهر ، كانت هذه الخيوط الحمراء هي الأشياء التي طاردت سو مينغ و الآخرين سابقًا.
في هذه اللحظة قام لونغ لي بضرب صدر جينغ نان زي بمخلب جسده نصف البشري ونصف الوحش. اقترب تيان لين بتعبير بشع. خرجت الفروع من أطراف أصابعه وزحفت إلى جسد جينغ نان زي مثل المثقاب .
كان صوت جينغ نان زي لا يزال يتردد بجنون في الهواء. كان الزئير يزداد حدة ، وبدا كما لو أن القتال كان يقترب من هذا المكان.
في تلك اللحظة ، اندلع صوت طنين عبر الهواء من أحد الأنفاق في خلية النحل. في غمضة عين ، خرج سو مينغ من النفق بجانبه. لقد جاء إلى هذا المكان بتتبع الهالة المألوفة.
وكان ذلك فقط لأن لونغ لي قد وصل بالفعل إلى ذروة المرحلة الأولية في مستوى العالم ، وكان على بعد نصف خطوة فقط من الوصول إلى المرحلة المتوسطة. إلى جانب ذلك ، قام تيان لين بتغيير مكان روحه الوليدة بجسده المادي ، حتى يتمكن من إخراج قوة أكبر قليلاً مما يستطيع لونغ لي ، على الرغم من أنه لم يصل بعد إلى المرحلة المتوسطة. كما وسعت كنوز سون كون المختلفة المسحورة من ميزته في المعركة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تجمعوا فيها مرة أخرى منذ أن افترقوا. ومع ذلك ، لم يكن لديهم وقت لثرثرة لطيفة. مباشرة بعد خروج سو مينغ ، أطلق النفق خلفه دويًا ، واندفعت موجة الخيوط الحمراء من النفق مثل ثوران بركان.
‘ ربما لن يكون الأمر صادمًا إذا استخدمت القرع وحده . ربما حدث هذا لأن الحارس الحقيقي ذو الشعر الأحمر قد تسمم أيضًا من قبل الدبور. ‘ هدأ سو مينغ قلبه وحلل الموقف بعقلانية.
“أعرف الطريق إلى المكان الذي ختم دوق اللهب القرمزي ! خذني معك ، سأرشدك إلى هناك!”
‘ لقد قمت بالاستعدادات لسنوات عديدة بينما كنت أبحث عن فرصة. بعد صعوبة كبيرة ، جاء الأمر أخيرًا ، لكن لأنني فقدت الوعي ، استيقظ يي شين تونغ ، واستدعى جينغ نان زي بناءً على الفكرة التي زرعتها فيه …’
كان سون كون أول من تحدث بصوت حاد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات تقريبًا ، اقترب منه سو مينغ وأمسك بجسده قبل أن يتجه نحو النفق الذي أمامه مباشرة. تبعه تيان لين ولونغ لي مباشرة دون أي تردد أو اعتبار لإصاباتهما.
“ذبح شعبي وتدمر عشيرتي … بما أنني لا أستطيع مغادرة هذا المكان قريبًا ، فقد أحاول أيضًا … وأقتلك!”
أما بالنسبة لجينغ نان زي ، فقد طعن في ذهنه لأول مرة بصوت سون كون الغريب ، ثم أصيب بهجوم لونغ لي اليائس وهجوم تيان لين المجنون ، لكن مستوى زراعته كان عالياً ، وسرعان ما تعافى. قبل أن تنقض الخيوط الحمراء عليه ، هاجم سو مينغ والآخرين.
في اللحظة التي وصلت فيها الصرخة الثاقبة إلى جينغ نان زي ، تجمد للحظة في الجو. دوى الزئير في رأسه ، وشعر وكأن إبرة حادة طعنت عقله قبل أن تتحول إلى ضجيج عالٍ في أذنيه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك التحرك ، استدار سو مينغ ودخل الكهف قبل أن يرمي شيئًا من يده اليمنى.
كان سعر هذا التوقف اللحظي ضربه بموجة لا حدود لها من الخيوط الحمراء. …… Hijazi
طارت ثمانية ألوان في الهواء. لقد أتوا بشكل طبيعي من بلورة سو مينغ ذات الألوان الثمانية . في اللحظة التي ظهرت فيها ، تناثرت بانفجار وشكلت قوة يمكن أن تجمد الأرواح ، وتجمد جسد جينغ نان زي للحظة!
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء عدم تقدم سو مينغ للأمام . ما جعل سو مينغ يتوقف هو أن جينغ نان زي قال أنه سيذبح شعبه.
كان سعر هذا التوقف اللحظي ضربه بموجة لا حدود لها من الخيوط الحمراء.
……
Hijazi
لم يعد سو مينغ يتحرك إلى الأمام. بدلاً من ذلك ، أضاءت نية القتل في عينيه ، واستدار ليلقي نظرة على المنطقة المختومة.
ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائما. استدار وتجاهل هدير جينغ نان زي. في تلك اللحظة ، لم تعد النسخة تعيق طريقه. لن يكون من الصعب عليه مغادرة هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
