نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 768

عضو العرق الفضائي أحس به

عضو العرق الفضائي أحس به

عضو العرق الفضائي أحس به

أعادت الشبكة البيضاء هذه العملية مرة أخرى. بمجرد مرورها عبر جسده أثناء تقاطعها مع الخيوط الأخرى تسع مرات متتالية ولم يتبقى جزء واحد من اللحم على الهيكل العظمي ، أخفت الشبكة نفسها ببطء.

بدا سو مينغ هادئًا كما كان عادةً ، لكن مستوى يقظته قد وصل بالفعل إلى أعلى مستوياته. في الواقع ، إذا لم يكن سيشعر بالأسف الشديد إذا استسلم فجأة بعد وصوله إلى هذه النقطة ، لكان قد غادر على الفور.

يمكنهم فقط المضي قدما!

بعد كل شيء ، هذا الشعور بعدم وجود أي شخص آخر ، والشعور بأن شخص ما شخص ما يراقبهم من الجزء الخلفي من المنطقة المختومة الغامضة من شأنه أن يجعل جلد أي شخص يزحف.

“أستطيع أن أشعر … بوجود باني الهاوية …”

في تلك اللحظة ، عندما دخل تيان لين والآخرون إلى النفق وبدأوا في التقدم إلى الأمام ، كانت الخيوط البيضاء التي لا نهاية لها من نبات اللهب القرمزي التي رأوها في الأصل فقط في إسقاط الحارس الحقيقي ، والتي غطت كل المنطقة المحيطة … ممزقة إلى أجزاء وقطع.

“إن قوة مستوى العالم في هذا المكان هي فقط ما خرج إلى محيط الختم. وكلما تعمقنا ، زادت كثافته. شاشات الضوء الستة التي تشكل هذه الأختام ليست شيئًا يمكننا عادة أن نفتحه. الآن ، بما أن الأختام الموجودة على السطح قد تحطمت ، فقد سقط هذا المكان أيضًا في حالة من الانهيار ، وضعف كثيرًا ، ولهذا حصلنا على هذه الفرصة.”

ما يقرب من خمس الخيوط قد تحولت إلى غبار ، وظهرت على الخيوط المتبقية علامات تتبع نفس المصير. ومع ذلك ، لم تظهر هذه العلامات بعد دخول سو مينغ والآخرين إلى المكان ، ولكنها بدأت في الوقت الحالي ، تحطمت جميع الأختام حول الوحوش الشرسة في كوكب اللهب القرمزي.

لاحظ سون كون شاشة الضوء لبعض الوقت قبل أن يقول بصوت منخفض ، “الختم هنا أقوى بكثير من السابق. سأحتاج إلى بعض الوقت.”

حتى لو لم يدخل سو مينغ والآخرون المكان ، فإن الخيوط البيضاء ستضعف ببطء.

ومع ذلك ، يبدو أن الهيكل العظمي قد اعتاد بالفعل على هذه الأمور. كان السيف في جمجمته لا يزال يرتجف ويتفكك ببطء ، وأصبح الضوء الداكن في تجاويف عيون الهيكل العظمي أقوى تدريجياً.

في أعمق أجزاء الختم كانت هناك منطقة ليست بعيدة جدًا عن سو مينغ والآخرين. كان السيف الأسود الذي اخترق جمجمة الهيكل العظمي و الذي كان مغمورًا في الصهارة السوداء الأرجوانية اللامتناهية يرتجف بشدة في الوقت الحالي.

والثالث لم يكن يي شين تونغ أو سون كون ، ولكن سو مينغ!

كان الأمر كما لو كان السيف على وشك أن يخرج بالقوة. سطع الضوء الداكن في تجاويف الهيكل العظمي ، وحتى السيفان الآخران اللذان اخترقا جسده كانا يخرجان ببطء.

عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.

في الوقت نفسه ، ظهرت علامات ظهور بعض اللحم على جسده ، وغطت خيوط من اللحم والدم جمجمته ، مما جعل الهيكل العظمي يبدو وكأنه يعود إلى الحياة!

تغيرت تعبيرات سون كون ، ويي شين تونغ ، لونغ لي العجوز في نفس الوقت. تقلصت عيون سو مينغ أيضًا. عندما تحطمت شاشة الضوء ، انتشر من الداخل وجود نقي لا مثيل له لمستوى* العالم.

“أستطيع أن أشعر … بوجود باني الهاوية …”

في الوقت نفسه ، ظهرت علامات ظهور بعض اللحم على جسده ، وغطت خيوط من اللحم والدم جمجمته ، مما جعل الهيكل العظمي يبدو وكأنه يعود إلى الحياة!

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، بعد استعادة بعض اللحم والدم ، ظهرت فجأة كمية لا حصر لها من الخيوط البيضاء في المنطقة التي كان الهيكل العظمي فيها. تقاطعت هذه الخيوط وشكلت شبكة. اختفى خُمس هذه الشبكة وتحللت الأجزاء المتبقية ببطء ، لكن لا يزال بإمكانها الحفاظ على شكلها إلى حد ما. من الواضح أن الشبكة التي تشكلت من هذه الخيوط البيضاء التي لا نهاية لها كانت هي الختم الذي كان يقمع دوق الشعلة القرمزية للعرق الفضائي.

لطالما كان مجال خبرة سو مينغ هو السرعة. بينما كان يتقدم للأمام بكامل قوته ، وجد حتى يي شين تونغ وسون كون صعوبة في تجاوزه. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى تجاوزهم لأن هذا كان نفقًا وكان لمسافة قصيرة. إذا كانوا في العالم الخارجي ، فسيتباطأ سو مينغ تدريجيًا. لن يكون قادرًا على الحفاظ على سرعته لفترة طويلة ، مثل أولئك الذين أصبحوا حقًا في مستوى العالم .

تجمعت الشبكة البيضاء بسرعة حول الهيكل العظمي من جميع الجهات. ثم مرت عبر جسده ، وتقاطعت مع الخيوط من الجانب الآخر. مرت رعشة في الهيكل العظمي ، وتحول اللحم والدم اللذان تجمعا على وجهه إلى قطع من اللحم الممزق و انفصل عن جمجمته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وقف سو مينغ بصمت بجانبه بينما بقي قلبه وروحه في حالة تأهب قصوى. كلما اقترب من أعماق الختم ، أصبح هذا الشعور أقوى. ألقى بنظرته حول المنطقة ، مع تداول كل قاعدته الزراعية في جسده. قام سو مينغ أيضًا بتجميع أتمان* الخاص به على الدبور السام في كمه.

أعادت الشبكة البيضاء هذه العملية مرة أخرى. بمجرد مرورها عبر جسده أثناء تقاطعها مع الخيوط الأخرى تسع مرات متتالية ولم يتبقى جزء واحد من اللحم على الهيكل العظمي ، أخفت الشبكة نفسها ببطء.

“اضربوا هذه النقاط التسعة في نفس الوقت بكل قوتكم !” قال سون كون على الفور ، ولكن قبل أن يتمكن يي شين تونغ من الهجوم ، ظهر بريق في عيون تيان لين.

ومع ذلك ، يبدو أن الهيكل العظمي قد اعتاد بالفعل على هذه الأمور. كان السيف في جمجمته لا يزال يرتجف ويتفكك ببطء ، وأصبح الضوء الداكن في تجاويف عيون الهيكل العظمي أقوى تدريجياً.

لطالما كان مجال خبرة سو مينغ هو السرعة. بينما كان يتقدم للأمام بكامل قوته ، وجد حتى يي شين تونغ وسون كون صعوبة في تجاوزه. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى تجاوزهم لأن هذا كان نفقًا وكان لمسافة قصيرة. إذا كانوا في العالم الخارجي ، فسيتباطأ سو مينغ تدريجيًا. لن يكون قادرًا على الحفاظ على سرعته لفترة طويلة ، مثل أولئك الذين أصبحوا حقًا في مستوى العالم .

خلال كل هذا ، كان سو مينغ والآخرون يتحركون بسرعة قصوى في المنطقة الخارجية لمنطقة ختم دوق اللهب القرمزي . لقد مروا عبر إحدى الثقوب داخل هذه المنطقة المليئة بكمية لا حصر لها من الثقوب المكتظة بكثافة والتي بدت وكأنها خلية نحل ، كان هناك طبقات فوق طبقات من الأختام و التي تشبه الأغشية. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، اضطر تيان لين والآخرون أمام سو مينغ للتوقف.

ظهرت أمامهم شاشة ضوئية أخرى. كانت هناك تموجات ساطعة عليها الأن ، وهي علامة واضحة على أن لونغ لي حاول استخدام قوته القوية للاختراق ، لكنه ارتد مرة أخرى. كان هذا وحده علامة واضحة على أن شاشة الضوء الثالثة كانت أقوى بكثير من الشاشة السابقة.

كانت أمامهم شاشة من الضوء الأبيض الساطع ، تسد طريقهم.

عضو العرق الفضائي أحس به

لاحظ سون كون شاشة الضوء لبعض الوقت قبل أن يقول بصوت منخفض ، “الختم هنا أقوى بكثير من السابق. سأحتاج إلى بعض الوقت.”

كانت أمامهم شاشة من الضوء الأبيض الساطع ، تسد طريقهم.

لم يكن سو مينغ يقف بعيدًا. كان الكركي الأصلع بالقرب من قدميه ، وكان يتثاؤب بكسل أثناء النظر إلى سون كون بازدراء ، واعتقد أنه إذا كان هو الشخص الذي اتخذ إجراءً ، فسيتم كسر الختم في غضون لحظة ، ولكن بما أن سو مينغ لا يبدو أنه يريد أن يفعل أي شيء ، فقد ظل الكركي الأصلع هادئًا .

عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.

ومع ذلك ، عندما نظر إلى المنطقة المحيطة ، ظهرت تلك النظرة المذهولة على وجهه مرة أخرى.

بعد كل شيء ، هذا الشعور بعدم وجود أي شخص آخر ، والشعور بأن شخص ما شخص ما يراقبهم من الجزء الخلفي من المنطقة المختومة الغامضة من شأنه أن يجعل جلد أي شخص يزحف.

“اللعنة ، لماذا أشعر أنني أتيت إلى هنا من قبل … لا ، لقد كنت في مكان ما مشابه له …” هز الكركي رأسه بقوة ، ولكن مهما حاول ، لم يستطع تذكر الكثير .

بعد لحظة ، أطلق لونغ لي فجأة تأوهًا مكتومًا من الأمام. تراجع جسده إلى الوراء على الفور ، وسعل الدم. توقفت خطى تيان لين بشكل مفاجئ ، وشحبت تعابير وجهه بشكل لا يصدق.

وقف سو مينغ بصمت بجانبه بينما بقي قلبه وروحه في حالة تأهب قصوى. كلما اقترب من أعماق الختم ، أصبح هذا الشعور أقوى. ألقى بنظرته حول المنطقة ، مع تداول كل قاعدته الزراعية في جسده. قام سو مينغ أيضًا بتجميع أتمان* الخاص به على الدبور السام في كمه.

لم يكن سو مينغ يقف بعيدًا. كان الكركي الأصلع بالقرب من قدميه ، وكان يتثاؤب بكسل أثناء النظر إلى سون كون بازدراء ، واعتقد أنه إذا كان هو الشخص الذي اتخذ إجراءً ، فسيتم كسر الختم في غضون لحظة ، ولكن بما أن سو مينغ لا يبدو أنه يريد أن يفعل أي شيء ، فقد ظل الكركي الأصلع هادئًا .

**أتمان هي روح فريدة لأولئك الذين يمارسون زراعة الحياة

مسح سون كون العرق الذي اندلع على جبهته. عندما شكل ختمًا بيديه ، أشار إلى شاشة الضوء ، وظهرت بوصلة فنغ شوي على يده اليمنى. كانت الإبرة الموجودة على بوصلة فنغ شوي تدور بسرعة ، ولكن كل عشرة أنفاس ، ستتوقف للحظة وجيزة. في كل مرة يتوقف ، كان سون كون يرفع يده اليسرى بسرعة ويشير إلى شاشة الضوء ، التي كانت مثل سطح الماء. بمجرد أن يسقط إصبع سون كون عليها ، ستظهر تموجات من المكان الذي لمسه إصبعه ، ثم تنتشر.

حتى لو لم يدخل سو مينغ والآخرون المكان ، فإن الخيوط البيضاء ستضعف ببطء.

عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.

في أعمق أجزاء الختم كانت هناك منطقة ليست بعيدة جدًا عن سو مينغ والآخرين. كان السيف الأسود الذي اخترق جمجمة الهيكل العظمي و الذي كان مغمورًا في الصهارة السوداء الأرجوانية اللامتناهية يرتجف بشدة في الوقت الحالي.

“اضربوا هذه النقاط التسعة في نفس الوقت بكل قوتكم !” قال سون كون على الفور ، ولكن قبل أن يتمكن يي شين تونغ من الهجوم ، ظهر بريق في عيون تيان لين.

بعد لحظة ، أطلق لونغ لي فجأة تأوهًا مكتومًا من الأمام. تراجع جسده إلى الوراء على الفور ، وسعل الدم. توقفت خطى تيان لين بشكل مفاجئ ، وشحبت تعابير وجهه بشكل لا يصدق.

رفع يده اليمنى ، وظهرت تسعة أغصان على كفه الأيمن وتمت بسرعة. لمست تلك الفروع على الفور النقاط التسعة على شاشة الضوء. رن دوي مكتوم في الهواء ، تحطمت شاشة الضوء. تحول وجه تيان لين إلى شاحب للحظة. وبينما كان يتراجع بضع خطوات إلى الوراء ، تغير تعبيره فجأة ، ونظر بسرعة نحو النفق الذي ظهر بعد أن تحطمت شاشة الضوء.

“إن قوة مستوى العالم في هذا المكان هي فقط ما خرج إلى محيط الختم. وكلما تعمقنا ، زادت كثافته. شاشات الضوء الستة التي تشكل هذه الأختام ليست شيئًا يمكننا عادة أن نفتحه. الآن ، بما أن الأختام الموجودة على السطح قد تحطمت ، فقد سقط هذا المكان أيضًا في حالة من الانهيار ، وضعف كثيرًا ، ولهذا حصلنا على هذه الفرصة.”

تغيرت تعبيرات سون كون ، ويي شين تونغ ، لونغ لي العجوز في نفس الوقت. تقلصت عيون سو مينغ أيضًا. عندما تحطمت شاشة الضوء ، انتشر من الداخل وجود نقي لا مثيل له لمستوى* العالم.

**عالم زراعة

**عالم زراعة

“أستطيع أن أشعر … بوجود باني الهاوية …”

“وجود مستوى العالم! إنه حقًا قوة مستوى العالم! إنه كثيف جدًا … إذا كان بإمكاني التدريب هنا لعدة سنوات ، فأنا على ثقة من أنني سأتمكن من الوصول إلى المرحلة المتوسطة من مستوى العالم !! ” تأثر لونغ لي بشكل واضح. وبينما كان يخطو خطوة إلى الأمام ، تحرك الآخرون بسرعة في النفق.

“الثروة تأتي لأولئك الذين يخاطرون … الأمر يستحق العناء!” ظهر بريق في عيون سو مينغ ، واندفع إلى الأمام. ومع ذلك ، لم يخفف من حذره على الإطلاق. أصبح أكثر يقظة و تابع الآخرين.

كان سو مينغ آخر من دخل ، لكنه في الوقت الحالي صعد إلى النفق خلف شاشة الضوء المحطمة ، وحتى تنفسه تسارع قليلاً. أول ما رآه هو أن جدران النفق قد تشكلت من حجر أزرق غامق. القوة الجسدية القادمة منهم فاقت بكثير ما حصل عليه على سطح الكوكب.

ومع ذلك ، عندما نظر إلى المنطقة المحيطة ، ظهرت تلك النظرة المذهولة على وجهه مرة أخرى.

في الواقع ، لم يكن هناك ببساطة طريقة للمقارنة بينهمم . كان الأمر كما لو كان أحدهما ضوءًا خافتًا متلألئًا ، والآخر كان قمرًا ساطعًا.

خلال كل هذا ، كان سو مينغ والآخرون يتحركون بسرعة قصوى في المنطقة الخارجية لمنطقة ختم دوق اللهب القرمزي . لقد مروا عبر إحدى الثقوب داخل هذه المنطقة المليئة بكمية لا حصر لها من الثقوب المكتظة بكثافة والتي بدت وكأنها خلية نحل ، كان هناك طبقات فوق طبقات من الأختام و التي تشبه الأغشية. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، اضطر تيان لين والآخرون أمام سو مينغ للتوقف.

“إن قوة مستوى العالم في هذا المكان هي فقط ما خرج إلى محيط الختم. وكلما تعمقنا ، زادت كثافته. شاشات الضوء الستة التي تشكل هذه الأختام ليست شيئًا يمكننا عادة أن نفتحه. الآن ، بما أن الأختام الموجودة على السطح قد تحطمت ، فقد سقط هذا المكان أيضًا في حالة من الانهيار ، وضعف كثيرًا ، ولهذا حصلنا على هذه الفرصة.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وقف سو مينغ بصمت بجانبه بينما بقي قلبه وروحه في حالة تأهب قصوى. كلما اقترب من أعماق الختم ، أصبح هذا الشعور أقوى. ألقى بنظرته حول المنطقة ، مع تداول كل قاعدته الزراعية في جسده. قام سو مينغ أيضًا بتجميع أتمان* الخاص به على الدبور السام في كمه.

قال تيان لين بصراحة: “لهذا السبب … إذا بقينا هنا ولم نتحرك إلى الأمام ، فسوف نأسف لذلك”. عندما كان صوته يتردد عبر الجدران الحجرية ، كان أول من تعمق في النفق. عندما كان ظهره نحو المجموعة ، لم ير أحد الضوء الغريب يتلألأ في عينيه في تلك اللحظة. إلى جانب الإثارة ، كان هناك توقع وجنون في تعابيره.

عضو العرق الفضائي أحس به

امتص لونغ لي نفسًا عميقًا من قوة مستوى العالم في المكان. ظهر تعبير حازم على وجهه ، واندفع إلى عمق النفق. أما بالنسبة لسو كون و يي شون تونغ ، فقد تبادلا النظرات مع بعضهما البعض ، ثم طاردوا الاثنين الآخرين.

بدا سو مينغ هادئًا كما كان عادةً ، لكن مستوى يقظته قد وصل بالفعل إلى أعلى مستوياته. في الواقع ، إذا لم يكن سيشعر بالأسف الشديد إذا استسلم فجأة بعد وصوله إلى هذه النقطة ، لكان قد غادر على الفور.

كان سو مينغ صامتًا طوال الطريق. في تلك اللحظة ، ضغطت يده اليمنى على الجدار الحجري ، وفقط عندما تكررت دورة الذبول والامتلاء عدة مرات على ذراعه ، رفع يده. ومع ذلك ، فإن الزيادة في قوته البدنية خلال هذه الفترة القصيرة من الوقت كانت بالفعل مماثلة لامتصاصه الحجارة الزرقاء على السطح لعدة أشهر.

امتص لونغ لي نفسًا عميقًا من قوة مستوى العالم في المكان. ظهر تعبير حازم على وجهه ، واندفع إلى عمق النفق. أما بالنسبة لسو كون و يي شون تونغ ، فقد تبادلا النظرات مع بعضهما البعض ، ثم طاردوا الاثنين الآخرين.

“الثروة تأتي لأولئك الذين يخاطرون … الأمر يستحق العناء!” ظهر بريق في عيون سو مينغ ، واندفع إلى الأمام. ومع ذلك ، لم يخفف من حذره على الإطلاق. أصبح أكثر يقظة و تابع الآخرين.

“اللعنة ، لماذا أشعر أنني أتيت إلى هنا من قبل … لا ، لقد كنت في مكان ما مشابه له …” هز الكركي رأسه بقوة ، ولكن مهما حاول ، لم يستطع تذكر الكثير .

بينما كانت المجموعة تتقدم عبر النفق ، شعر سو مينغ بقشعريرة فجأة على جلده. سرعان ما ملأ قلبه إحساس قوي بالخطر ، وصدرت أصوات خارقة كانت مرتبطة ببعضها البعض من الخلف.

“أستطيع أن أشعر … بوجود باني الهاوية …”

أمسك سو مينغ بالكركي الأصلع دون أي تردد وتحول إلى قوس طويل ، و قام باستخدام سرعته الكاملة دون كبح أي شيء ، ولحق بالأشخاص أمامه بصوت واحد مرتفع.

بوجه شاحب ، ألقى سون كون نظرة على شاشة الضوء وقال على الفور بصوت حاد ، “سأحتاج إلى ساعة”.

“هناك شذوذ في الخلف!” صرخ على الفور. لم يتوقف ، بل اندفع بشكل أسرع. في تلك اللحظة ، شعر الآخرون أيضًا بما حدث ، وتغيرت تعابيرهم بشكل كبير. مع ارتفاع صوت الصفارات الثاقبة … ظهرت العديد من الخيوط الحمراء خلفهم!

في تلك اللحظة ، عندما دخل تيان لين والآخرون إلى النفق وبدأوا في التقدم إلى الأمام ، كانت الخيوط البيضاء التي لا نهاية لها من نبات اللهب القرمزي التي رأوها في الأصل فقط في إسقاط الحارس الحقيقي ، والتي غطت كل المنطقة المحيطة … ممزقة إلى أجزاء وقطع.

“لماذا هنالك الكثير؟!”

حتى لو لم يدخل سو مينغ والآخرون المكان ، فإن الخيوط البيضاء ستضعف ببطء.

شعر يي شين تونغ أن جلده يرتجف. بصوت هدير ، خطا خطوة واندفع إلى الأمام بجنون. نظرًا لتغير تعبيرات الأشخاص الآخرين أيضًا ، فقد قاموا بسرعة باستخدام سرعتهم الكاملة.

بدا سو مينغ هادئًا كما كان عادةً ، لكن مستوى يقظته قد وصل بالفعل إلى أعلى مستوياته. في الواقع ، إذا لم يكن سيشعر بالأسف الشديد إذا استسلم فجأة بعد وصوله إلى هذه النقطة ، لكان قد غادر على الفور.

ومع ذلك ، كان هذا نفقًا. لم تكن هناك ممرات تنحرف إلى الجانب. كانت الاتجاهان الوحيدان المتاحان لهم هم الأمام والخلف. في تلك اللحظة ، كان هناك الكثير من الخيوط الحمراء خلفهم ، لذلك بمجرد أن يصلوا لأي واحد منهم ، سيموت بالتأكيد.

عندما مرت الأرض تحتهم ، وسعوا المسافة بينهم وبين الخيوط الحمراء على الفور. صارت الصافرات الثاقبة من آذانهم أكثر خفوتًا ، لكن الإحساس بالخطر لا يزال باقياً في أذهانهم.

يمكنهم فقط المضي قدما!

تيان لين بتعبير جاد على وجهه ، اجتاح بصره متجاوزًا سو مينج ، ثم صرخ بشراسة ، “ليست هناك حاجة لفتح شاشة الضوء بعد ساعة ، لأننا جميعًا سنموت. زملائي الطاوية ، دعونا جميعًا نهاجم في نفس الوقت ولا تخفوا أي شيء! هذه مسألة حياة أو موت! ” …… المترجم : hijazi

في لحظة الأزمة هذه ، لم يعد الأشخاص الخمسة يهتمون بالحفاظ على سرعتهم ، ويمكن رؤية مستويات بعضهم البعض بوضوح على الفور. الأسرع بينهم لم يكن تيان لين ، بل لونج لي. يمكن رؤية صورة لاحقة فقط منه. والثاني هو تيان لين. منذ أن بدلت روحه الوليدة الأماكن مع جسده المادي ، لم يعد يتراجع بسبب قيود جسده المادي ، وكان أبطأ قليلاً من لونغ لي وهو يتقدم للأمام.

في الواقع ، لم يكن هناك ببساطة طريقة للمقارنة بينهمم . كان الأمر كما لو كان أحدهما ضوءًا خافتًا متلألئًا ، والآخر كان قمرًا ساطعًا.

والثالث لم يكن يي شين تونغ أو سون كون ، ولكن سو مينغ!

لطالما كان مجال خبرة سو مينغ هو السرعة. بينما كان يتقدم للأمام بكامل قوته ، وجد حتى يي شين تونغ وسون كون صعوبة في تجاوزه. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى تجاوزهم لأن هذا كان نفقًا وكان لمسافة قصيرة. إذا كانوا في العالم الخارجي ، فسيتباطأ سو مينغ تدريجيًا. لن يكون قادرًا على الحفاظ على سرعته لفترة طويلة ، مثل أولئك الذين أصبحوا حقًا في مستوى العالم .

لطالما كان مجال خبرة سو مينغ هو السرعة. بينما كان يتقدم للأمام بكامل قوته ، وجد حتى يي شين تونغ وسون كون صعوبة في تجاوزه. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى تجاوزهم لأن هذا كان نفقًا وكان لمسافة قصيرة. إذا كانوا في العالم الخارجي ، فسيتباطأ سو مينغ تدريجيًا. لن يكون قادرًا على الحفاظ على سرعته لفترة طويلة ، مثل أولئك الذين أصبحوا حقًا في مستوى العالم .

كان سو مينغ آخر من دخل ، لكنه في الوقت الحالي صعد إلى النفق خلف شاشة الضوء المحطمة ، وحتى تنفسه تسارع قليلاً. أول ما رآه هو أن جدران النفق قد تشكلت من حجر أزرق غامق. القوة الجسدية القادمة منهم فاقت بكثير ما حصل عليه على سطح الكوكب.

عندما مرت الأرض تحتهم ، وسعوا المسافة بينهم وبين الخيوط الحمراء على الفور. صارت الصافرات الثاقبة من آذانهم أكثر خفوتًا ، لكن الإحساس بالخطر لا يزال باقياً في أذهانهم.

بوجه شاحب ، ألقى سون كون نظرة على شاشة الضوء وقال على الفور بصوت حاد ، “سأحتاج إلى ساعة”.

بعد لحظة ، أطلق لونغ لي فجأة تأوهًا مكتومًا من الأمام. تراجع جسده إلى الوراء على الفور ، وسعل الدم. توقفت خطى تيان لين بشكل مفاجئ ، وشحبت تعابير وجهه بشكل لا يصدق.

والثالث لم يكن يي شين تونغ أو سون كون ، ولكن سو مينغ!

ظهرت أمامهم شاشة ضوئية أخرى. كانت هناك تموجات ساطعة عليها الأن ، وهي علامة واضحة على أن لونغ لي حاول استخدام قوته القوية للاختراق ، لكنه ارتد مرة أخرى. كان هذا وحده علامة واضحة على أن شاشة الضوء الثالثة كانت أقوى بكثير من الشاشة السابقة.

“إن قوة مستوى العالم في هذا المكان هي فقط ما خرج إلى محيط الختم. وكلما تعمقنا ، زادت كثافته. شاشات الضوء الستة التي تشكل هذه الأختام ليست شيئًا يمكننا عادة أن نفتحه. الآن ، بما أن الأختام الموجودة على السطح قد تحطمت ، فقد سقط هذا المكان أيضًا في حالة من الانهيار ، وضعف كثيرًا ، ولهذا حصلنا على هذه الفرصة.”

بوجه شاحب ، ألقى سون كون نظرة على شاشة الضوء وقال على الفور بصوت حاد ، “سأحتاج إلى ساعة”.

“لماذا هنالك الكثير؟!”

تيان لين بتعبير جاد على وجهه ، اجتاح بصره متجاوزًا سو مينج ، ثم صرخ بشراسة ، “ليست هناك حاجة لفتح شاشة الضوء بعد ساعة ، لأننا جميعًا سنموت. زملائي الطاوية ، دعونا جميعًا نهاجم في نفس الوقت ولا تخفوا أي شيء! هذه مسألة حياة أو موت! ”
……
المترجم : hijazi

رفع يده اليمنى ، وظهرت تسعة أغصان على كفه الأيمن وتمت بسرعة. لمست تلك الفروع على الفور النقاط التسعة على شاشة الضوء. رن دوي مكتوم في الهواء ، تحطمت شاشة الضوء. تحول وجه تيان لين إلى شاحب للحظة. وبينما كان يتراجع بضع خطوات إلى الوراء ، تغير تعبيره فجأة ، ونظر بسرعة نحو النفق الذي ظهر بعد أن تحطمت شاشة الضوء.

كان سو مينغ صامتًا طوال الطريق. في تلك اللحظة ، ضغطت يده اليمنى على الجدار الحجري ، وفقط عندما تكررت دورة الذبول والامتلاء عدة مرات على ذراعه ، رفع يده. ومع ذلك ، فإن الزيادة في قوته البدنية خلال هذه الفترة القصيرة من الوقت كانت بالفعل مماثلة لامتصاصه الحجارة الزرقاء على السطح لعدة أشهر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط