763
مع بضع ومضات ، ظهرت زلة اليشم في المنطقة الغربية من كوكب الشعلة. في اللحظة التي اندفع فيها إلى هناك ، كان الهواء أمامها مشوهًا. اتخذ تيان لين خطوة للأمام من هذا التشويه وأمسك زلة اليشم. بمجرد أن مسحها بإحساسه الإلهي ، ظهرت ابتسامة على وجهه. برزت الإثارة التي لم يستطع إخفاءها من خلال عينيه ، وبينما كان يضحك ، تحول إلى نجم شهاب واندفع نحو السماء. من الواضح أنه كان سيغادر كوكب الشعلة ويزور أصدقائه الجيدين في عوالم خارج هذا الكوكب لإشراكهم في هذه المؤامرة.
بعد شهر ، أطلقت جميع الوحوش الشرسة من الأجناس الفضائية في كوكب الشعلة هديرًا قفز إلى السماء. كان صوتًا قادمًا من جميع الوحوش الشرسة التي هرعت للخروج من مناطقها المختومة ، واستعادت الحرية.
مر عام آخر. كان سو مينغ في كوكب الشعلة لمدة أربع سنوات بحلول ذلك الوقت. خلال العامين الماضيين ، لم يخرج خطوة واحدة من منزله في الكهف. عندما كان في عزلة ، كان يمتص باستمرار القوة الجسدية الموجودة داخل الحجارة الزرقاء.
لا يهم ما إذا كان الأشخاص الثلاثة يمسحونه بحواسهم الإلهية أو يي شين تونغ يستفزونه ، تعبير سو مينغ لم يتغير أبدًا. في تلك اللحظة ، كان وجهه شديد البرودة ، ولم يتفوه بكلمة واحدة.
في هذا اليوم ، انفتحت عيون سو مينغ فجأة. تحولت كمية كبيرة من الحجارة الزرقاء أمامه إلى مسحوق في نفس الوقت ، واندفعت خصلات من القوة الجسدية إلى جسده. في تلك اللحظة ، لاحظ أربعة أقواس طويلة تتجه نحوه من وراء مكان الكهف.
نظر تيان لين إلى السماء وقال ، “حسنًا ، نحن جميعًا هنا الآن. لا يزال أمامنا ست سنوات حتى يبدأ الحرس الحقيقي دوريتهم. علينا أن نسرع.”
كان هناك شخص داخل كل من الأقواس الطويلة. كان أحد الوجود مألوفًا لدى سو مينغ. كان من الطبيعي أن يكون تيان لين. قد يكون الثلاثة الآخرون غرباء عنه ، لكنهم جميعًا ، دون استثناء ، كانوا من أسياد عوالم!
بعد نصف شهر ، كان هناك تغيير مذهل في كوكب الشعلة. تم الإفراج عن أكثر من نصف الوحوش الشرسة. كانت السماء والأرض مظلمتين ، وهزهما الصرير مرارًا وتكرارًا. داخل المنزل الحجري في الجبل الواقع في المنطقة الشرقية كان هناك مي لان القديم. كانت تجلس بهدوء في منزلها حيث ومضت مجموعة متنوعة من المشاعر على وجهها.
قام سو مينغ بأرجحة ذراعه ، وتناثر كل الغبار الذي كان من الحجارة الزرقاء أمامه على الفور. قام ، وبخطوة واحدة ، خرج من الكهف. ورقص شعره الابيض في الريح ، ورفرف رداءه الأبيض الذي يتكون من رداء الكوكبة المقدس في الريح.
“هذا هو الزميل الداوي يي شين تونج من كوكب الأرض السلمي. يتمتع الرفيق داويست يي بقوة إلهية في جسده كله ، ولديه أيضًا مستوى متميز من الزراعة. لقد أصبح يفهم قوة جوهر الأرض ويمكنه أن يولد حتى قوة أكبر عندما يكون في أعماق الأرض. لقد حارب ذات مرة حارسًا حقيقيًا ونجا منه . الآن ، شُفيت إصاباته ، وزاد مستوى زراعته أكثر “.
لم يستطع سو مينغ التحكم في رداء الكوكبة المقدسة تمامًا ، لكن قوته الدفاعية كانت مذهلة بشكل لا يصدق ، وبغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تدميره ، فإنه سيتعافى تمامًا بعد لحظة. عندما قاتل ضد العجوز مي لان كل تلك السنوات الماضية ، لم يتمكن أحد من رؤية أي تلميحات من هذا الرداء. حتى مي لان القديمة كانت تعتقد أن قوة رداء الكوكبة كانت في الواقع قوة القوة الجسدية لسو مينغ.
جاء الكلب الكبير الذي كان عبارة عن الكركي الأصلع خارجًا من الكهف مع سو مينغ. وفيما كان يقف بجانبه ، كانت ينظر إلى السماء أيضًا ، وكان على وجهه تعبير مملوء بازدراء.
“لماذا لا أرى زميل داويست مي لان؟” سأل سون كون بابتسامة خافتة.
أما بالنسبة إلى ثعبان العنقاء القرمزية ، فقد كان ينظر إلى السماء ببرود من أسفل الجبل. نظرًا لجسمه الضخم ، حتى لو كان مستلقيًا على الأرض ، بدا وكأنه تل صغير.
“لقد قدمت بالفعل الأخ سو إلى ثلاثة منكم في الطريق إلى هنا. يتمتع الأخ سو بقوة غير عادية. لديه قوة بدنية كبيرة وقدرات إلهية تحتوي على قوة القوانين. حتى أنا معجب به كثيرًا.” نظر تيان لين إلى الأشخاص الثلاثة. عندما تحدث ، أومأ سو مينغ ببرود.
تم شحن الأقواس الأربعة الطويلة من الأفق ، لتغلق في غمضة عين. كان الشخص في المقدمة هو تيان لين. كان قادرًا على رؤية سو مينغ على الفور ، وأضاءت ابتسامة على وجهه.
“هذا هو الشخص الأخير. إنه زميل داويست صن كون من كوكب الضوء الأسود. داوسين صن ماهر في الرونية ، ويعرف باسم” الكنوز المتنوعة “. جسمه مليء بالسم ، وهجماته بهذه المواد السامة جعلته مشهوراً في جميع المجالات “.
“الأخ سو ، شكرًا لك على عناء الانتظار هنا. يشرفني أنك ستفعل ذلك.”
“لقد منحني الجميع هذا اللقب للتو لأنهم كانوا لبقًا. لا تعتبره شيئًا حقيقيًا.” عندما ضحك صن كون ، هز رأسه ، وألقى نظرة غير مؤذية تمامًا ، وكان من السهل جدًا على الناس أن يكون لديهم انطباع جيد عنه بسبب سلوكه.
عندما ابتسم تيان لين ، ظهر أمام سو مينغ في ومضة. كما أغلقت الأقواس الثلاثة الطويلة خلفه في غضون لحظة أيضًا. بمجرد أن هبطوا على الجبل في نفس الوقت ، قامت ثلاث موجات من الحواس الإلهية القوية بمسح سو مينغ دون حتى عناء التأدب.
قام سو مينغ بأرجحة ذراعه ، وتناثر كل الغبار الذي كان من الحجارة الزرقاء أمامه على الفور. قام ، وبخطوة واحدة ، خرج من الكهف. ورقص شعره الابيض في الريح ، ورفرف رداءه الأبيض الذي يتكون من رداء الكوكبة المقدس في الريح.
قد لا يكون هناك أي نية قتل محتواة في هذه الموجات الثلاثة من الحواس الإلهية ، ولكن هذا المسح له دون عناء حتى عناء إخفاء نواياهم أظهر مدى استبدادهم.
“الأخ تيان ، أنت تمدحني كثيرًا. الأخ سو ، لا تستمع إلى هرائه ، اسمي بالتأكيد ليس مشهورًا في جميع المجالات. إنه فقط أنني عادة ما أتنقل في جميع أنحاء الأراضي القاحلة لكسب لقمة العيش.
“هذا هو الزميل الداوي سو الذي أخبرتنا عنه؟ إنه مجرد مزارع في عالم زراعة الأرض. لم يعد لدي أي أمل في الخطة التي ذكرتها سابقًا.”
بعد سبعة أيام ، استمرت الزئير في الرنين في جميع أنحاء كوكب الشعلة. هرعت الوحوش الشرسة من الأجناس الغريبة التي كانت تُعرف باسم “الآلهة” إلى السكان للخروج من مناطقهم المختومة ، ولم تتضاءل أعدادهم. هز الوحش الكوكب كله ، تاركًا المزارعين في حالة صدمة.
تتكون المجموعة المكونة من ثلاثة أشخاص من رجل في منتصف العمر ، ورجل عجوز ، وقزم يبلغ نصف طول رجل عادي.
تتكون المجموعة المكونة من ثلاثة أشخاص من رجل في منتصف العمر ، ورجل عجوز ، وقزم يبلغ نصف طول رجل عادي.
كان للرجل العجوز شعر بني ووجه طفل. هو أيضا كان منحنيا قليلا. كانت عيناه مملة ، بدون أي لمعان ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة في عينيه ، فسيجد أن بؤبؤ عينه الأيمن كان في الواقع في وضع عمودي.
وقف هناك بتعبير منعزل ، ولم يتمكن أحد من تحديد نوع المشاعر التي كانت في قلبه في تلك اللحظة. ومع ذلك ، فإن الإحساس الإلهي الذي يمسح سو مينغ نضح بهواء تقشعر له الأبدان.
وقف هناك بتعبير منعزل ، ولم يتمكن أحد من تحديد نوع المشاعر التي كانت في قلبه في تلك اللحظة. ومع ذلك ، فإن الإحساس الإلهي الذي يمسح سو مينغ نضح بهواء تقشعر له الأبدان.
كان للرجل في منتصف العمر مظهر متوسط. كانت بشرته أغمق قليلاً من المعتاد ، وكانت هناك ندبة تمتد من الزاوية اليسرى من شفتيه إلى الجانب الآخر من وجهه ، وتكشف عن أسنانه المصفرة عندما تحدث ، أعطى وجودًا بشعًا ومرعبًا بشكل لا يصدق. لم يكن نحيفًا مثل الأشخاص الآخرين في الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي ، لكنه كان قوي البنية بشكل لا يصدق. عندما كان يقف هناك ، أعطى شعورًا لـ سو مينغ كما لو كان يواجه جدارًا.
“لقد قدمت بالفعل الأخ سو إلى ثلاثة منكم في الطريق إلى هنا. يتمتع الأخ سو بقوة غير عادية. لديه قوة بدنية كبيرة وقدرات إلهية تحتوي على قوة القوانين. حتى أنا معجب به كثيرًا.” نظر تيان لين إلى الأشخاص الثلاثة. عندما تحدث ، أومأ سو مينغ ببرود.
لم يكن لديه شعر ولا حتى حاجبان. كان الجزء العلوي من جسده عاريا ، وخرجت سلسلة من صدره كأنها تنمو بداخله.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الرجل العجوز. أعطى البؤبؤ الرأسي في عينه اليمنى شعورًا لسو مينغ بأنه خطير للغاية.
كان أيضًا الشخص الذي قال هذه الكلمات سابقًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استاء تيان لين من الكلمات التي قالها الرجل في منتصف العمر حسن البناء بلا حواجب ، ثم نظر إلى سو مينغ باعتذار. ثم استدار ووقف بين الرجل وسو مينغ. بابتسامة ساخرة ، نظر إلى الرجل في منتصف العمر.
كان القزم الذي يبلغ ارتفاعه نصف طول الرجل العادي يبتسم على وجهه وهو يقف بجانب جانب الرجل في منتصف العمر. بدا ودودًا بشكل لا يصدق ، وجعلته يديه وقدميه الصغيرتين يبدو كما لو كان غير ضار تمامًا. كان شعره مربوطًا في تلك اللحظة ، كانت يديه متشابكتين أمامه مختبئين في الأكمام. أعطاه هذا مظهر صاحب متجر في بلدة صغيرة في عالم البشر.
“هذا هو الزميل الداوي سو الذي أخبرتنا عنه؟ إنه مجرد مزارع في عالم زراعة الأرض. لم يعد لدي أي أمل في الخطة التي ذكرتها سابقًا.”
استاء تيان لين من الكلمات التي قالها الرجل في منتصف العمر حسن البناء بلا حواجب ، ثم نظر إلى سو مينغ باعتذار. ثم استدار ووقف بين الرجل وسو مينغ. بابتسامة ساخرة ، نظر إلى الرجل في منتصف العمر.
“الأخ سو ، شكرًا لك على عناء الانتظار هنا. يشرفني أنك ستفعل ذلك.”
“أخي يي ، لماذا يجب عليك القيام بذلك؟ لقد أخبرتك بالفعل بكل شيء بالتفصيل في الطريق ، بما في ذلك الأشياء المتعلقة بالأخ سو. لقد أخبرتك أيضًا أننا نريد الحصول على شيء معًا له أهمية حيوية بالنسبة لنا ، لذلك يجب ألا نبدأ في الجدل “.
“همف”. أطلق الرجل في منتصف العمر شخيرًا باردًا ولم يعد يزعج نفسه مع سو مينغ ، لكنه وافق على وجهة نظر تيان لين.
“همف”. أطلق الرجل في منتصف العمر شخيرًا باردًا ولم يعد يزعج نفسه مع سو مينغ ، لكنه وافق على وجهة نظر تيان لين.
“لقد منحني الجميع هذا اللقب للتو لأنهم كانوا لبقًا. لا تعتبره شيئًا حقيقيًا.” عندما ضحك صن كون ، هز رأسه ، وألقى نظرة غير مؤذية تمامًا ، وكان من السهل جدًا على الناس أن يكون لديهم انطباع جيد عنه بسبب سلوكه.
“الأخ سو ، اسمح لي بتقديم أصدقائي. هذا هو الزميل الداوي لونج لي من كوكب السماء. يتمتع الأخ لونج بقوة مذهلة ، وهو أيضًا ماهر في استخدام مجموعة كبيرة ومتنوعة من القدرات والفنون الإلهية. لديه موهبة رائعة بشكل لا يصدق.” كما تحدث تيان لين ، ألقى الرجل العجوز من بين الأشخاص الثلاثة على سو مينغ بنظرة منعزلة. لم يتكلم ، أومأ برأسه قليلا.
جاء الكلب الكبير الذي كان عبارة عن الكركي الأصلع خارجًا من الكهف مع سو مينغ. وفيما كان يقف بجانبه ، كانت ينظر إلى السماء أيضًا ، وكان على وجهه تعبير مملوء بازدراء.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الرجل العجوز. أعطى البؤبؤ الرأسي في عينه اليمنى شعورًا لسو مينغ بأنه خطير للغاية.
جاء الكلب الكبير الذي كان عبارة عن الكركي الأصلع خارجًا من الكهف مع سو مينغ. وفيما كان يقف بجانبه ، كانت ينظر إلى السماء أيضًا ، وكان على وجهه تعبير مملوء بازدراء.
“هذا هو الزميل الداوي يي شين تونج من كوكب الأرض السلمي. يتمتع الرفيق داويست يي بقوة إلهية في جسده كله ، ولديه أيضًا مستوى متميز من الزراعة. لقد أصبح يفهم قوة جوهر الأرض ويمكنه أن يولد حتى قوة أكبر عندما يكون في أعماق الأرض. لقد حارب ذات مرة حارسًا حقيقيًا ونجا منه . الآن ، شُفيت إصاباته ، وزاد مستوى زراعته أكثر “.
بينما كان تيان لين يتحدث ، أعطى الرجل في منتصف العمر حسن البناء بدون حواجب ابتسامة مروعة. لقد بدا وكأنه رجل فقير ، ولكن في الحقيقة ، كان لديه أسبابه الخاصة للكلمات التي قالها بشكل صحيح عند لقاء سو مينغ.
“الأخ سو ، سأترك كل شيء لك!” امتص تيان لين نفسا عميقا ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.
“هذا هو الشخص الأخير. إنه زميل داويست صن كون من كوكب الضوء الأسود. داوسين صن ماهر في الرونية ، ويعرف باسم” الكنوز المتنوعة “. جسمه مليء بالسم ، وهجماته بهذه المواد السامة جعلته مشهوراً في جميع المجالات “.
تم شحن الأقواس الأربعة الطويلة من الأفق ، لتغلق في غمضة عين. كان الشخص في المقدمة هو تيان لين. كان قادرًا على رؤية سو مينغ على الفور ، وأضاءت ابتسامة على وجهه.
بمجرد أن انتهى تيان لين من الحديث ، قام القزم الذي بدا وكأنه صاحب متجر بلف قبضته في راحة يده نحو سو مينغ بطريقة ودية وأطلق ضحكة صاخبة.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الرجل العجوز. أعطى البؤبؤ الرأسي في عينه اليمنى شعورًا لسو مينغ بأنه خطير للغاية.
“الأخ تيان ، أنت تمدحني كثيرًا. الأخ سو ، لا تستمع إلى هرائه ، اسمي بالتأكيد ليس مشهورًا في جميع المجالات. إنه فقط أنني عادة ما أتنقل في جميع أنحاء الأراضي القاحلة لكسب لقمة العيش.
نظر سو مينغ إلى تيان لين وتذكر كل شيء رآه عندما وقع الآخر في الوهم قبل عامين. بعد مرور بعض الوقت ، لف قبضة يده في راحة يده وانحنى تجاهه. ثم انطلق على الفور في السماء. نهض ثعبان العنقاء القرمزية من الأرض بزئير ، ونبح الكلب الكبير الذي كان طائر الكركي الأصلع وهو يتبعه.
“لقد منحني الجميع هذا اللقب للتو لأنهم كانوا لبقًا. لا تعتبره شيئًا حقيقيًا.” عندما ضحك صن كون ، هز رأسه ، وألقى نظرة غير مؤذية تمامًا ، وكان من السهل جدًا على الناس أن يكون لديهم انطباع جيد عنه بسبب سلوكه.
“بالطبع أفعل. إذا حدث خطأ بسيط ، فسوف يذبل جسدي المادي ولن تعيش أُلوهيتي الوليدة طويلاً. سأموت بالتأكيد حينها ، ولكن بهذه الطريقة فقط يمكنني زيادة فرصي في النجاح. لا بد لي من ذلك أزيد من مستواي في الزراعة بعدة أضعاف ، وإلا فسيكون من الصعب على أي منا أن يتعمق أكثر في قلب المكان . الجميع ، سأدفع ثمنًا كبيرًا لهذا ، وهذا فقط لأنني أتمنى النجاح ، لذلك من فضلك ، لا يجب أن نتشاجربيننا ، وإلا… لا تلومني على الخلاف معك! ”
“لقد قدمت بالفعل الأخ سو إلى ثلاثة منكم في الطريق إلى هنا. يتمتع الأخ سو بقوة غير عادية. لديه قوة بدنية كبيرة وقدرات إلهية تحتوي على قوة القوانين. حتى أنا معجب به كثيرًا.” نظر تيان لين إلى الأشخاص الثلاثة. عندما تحدث ، أومأ سو مينغ ببرود.
بينما كان تيان لين يتحدث ، أعطى الرجل في منتصف العمر حسن البناء بدون حواجب ابتسامة مروعة. لقد بدا وكأنه رجل فقير ، ولكن في الحقيقة ، كان لديه أسبابه الخاصة للكلمات التي قالها بشكل صحيح عند لقاء سو مينغ.
لا يهم ما إذا كان الأشخاص الثلاثة يمسحونه بحواسهم الإلهية أو يي شين تونغ يستفزونه ، تعبير سو مينغ لم يتغير أبدًا. في تلك اللحظة ، كان وجهه شديد البرودة ، ولم يتفوه بكلمة واحدة.
بعد شهر ، أطلقت جميع الوحوش الشرسة من الأجناس الفضائية في كوكب الشعلة هديرًا قفز إلى السماء. كان صوتًا قادمًا من جميع الوحوش الشرسة التي هرعت للخروج من مناطقها المختومة ، واستعادت الحرية.
تسبب رباطة جأشه في ظهور بريق بالكاد في عيون يي شينغ تونغ . حتى القزم صن كون اعتبر سو مينغ لفترة أطول قليلاً بينما استمر في الابتسام. فقط الرجل العجوز المحدب بقي غير متأثر.
أما بالنسبة إلى ثعبان العنقاء القرمزية ، فقد كان ينظر إلى السماء ببرود من أسفل الجبل. نظرًا لجسمه الضخم ، حتى لو كان مستلقيًا على الأرض ، بدا وكأنه تل صغير.
نظر تيان لين إلى السماء وقال ، “حسنًا ، نحن جميعًا هنا الآن. لا يزال أمامنا ست سنوات حتى يبدأ الحرس الحقيقي دوريتهم. علينا أن نسرع.”
“أخي يي ، لماذا يجب عليك القيام بذلك؟ لقد أخبرتك بالفعل بكل شيء بالتفصيل في الطريق ، بما في ذلك الأشياء المتعلقة بالأخ سو. لقد أخبرتك أيضًا أننا نريد الحصول على شيء معًا له أهمية حيوية بالنسبة لنا ، لذلك يجب ألا نبدأ في الجدل “.
“لماذا لا أرى زميل داويست مي لان؟” سأل سون كون بابتسامة خافتة.
عندما ابتسم تيان لين ، ظهر أمام سو مينغ في ومضة. كما أغلقت الأقواس الثلاثة الطويلة خلفه في غضون لحظة أيضًا. بمجرد أن هبطوا على الجبل في نفس الوقت ، قامت ثلاث موجات من الحواس الإلهية القوية بمسح سو مينغ دون حتى عناء التأدب.
“طموحات الزميلة داويست مي لان تختلف عن طموحاتنا ، فهي لن تأتي.” هز تيان لين رأسه وتجنب الموضوع. عندما نظر إلى سو مينغ ، أصبح تعبيره مهيبًا.
“الأخ سو ، سأترك كل شيء لك!” امتص تيان لين نفسا عميقا ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.
“الأخ سو ، كم عدد الأيام التي تحتاجها لإطلاق الأختام على كل الوحوش الشرسة في كوكب القرمزي؟”
تتكون المجموعة المكونة من ثلاثة أشخاص من رجل في منتصف العمر ، ورجل عجوز ، وقزم يبلغ نصف طول رجل عادي.
أجاب سو مينغ ببرود: “شهر”.
تم شحن الأقواس الأربعة الطويلة من الأفق ، لتغلق في غمضة عين. كان الشخص في المقدمة هو تيان لين. كان قادرًا على رؤية سو مينغ على الفور ، وأضاءت ابتسامة على وجهه.
“حسنًا ، بعد شهر ، بمجرد إطلاق سراح جميع الوحوش الشرسة ، لن يتم امتصاص قوة الحياة للمزارع القوي للعرق الفضائي بعد الآن. في ذلك الوقت ، الرجاء مساعدتي بالطريقة التي أخبرتها بها لثلاثة منكم سابقًا بمجرد أن أفتح فجوة في الختم ، سننتقل إلى أعماق قلب المكان .
جاء الكلب الكبير الذي كان عبارة عن الكركي الأصلع خارجًا من الكهف مع سو مينغ. وفيما كان يقف بجانبه ، كانت ينظر إلى السماء أيضًا ، وكان على وجهه تعبير مملوء بازدراء.
“الزميل الداويست سو ، الزميل الداويست صن ، بمجرد أن نصل إلى الأعماق ، يرجى استخدام مواهبك مع الأحرف الرونية للسماح لنا بالانتقال إلى أعماق قلب المكان . في ذلك الوقت ، يمكن للزميل داويست يي فتح الطريق لنا بقوته الجسدية الجبارة. أيها الرفيق الداوي لونج ، قدراتك الإلهية مذهلة ، وإحساسك الإلهي أقوى أيضًا من إحساسك جميعًا ، يرجى الإشارة إلى الطريق في ذلك الوقت. الأماكن بجسدي المادي. من خلال الألوهية الوليدة ، سأساعد الداويست لونغ في استكشاف المنطقة وتوجيه طريقنا ، كما سأساعد الداويست يي على فتح الطريق ، بالإضافة إلى مساعدة الداويست سو والداويست صن على تقليل القوة قال تيان لين بحزم. بمجرد انتهائه من الكلام ، تغيرت تعابير الثلاثة. حتى الرجل العجوز المنعزل ، لونغ لي ، تأثر بكلماته بشكل واضح.
“إن تغيير الألوهية الوليدة الخاصة بك مع جسدك المادي يعني جعل ألوهيتك الوليدة تحل محل جسدك المادي. الزميل الداوي تيان ، هل تعرف تداعيات هذا الفن المحرم؟” سأل لونغ لي بصوت أجش ، وتحدث لأول مرة.
لم يستطع سو مينغ التحكم في رداء الكوكبة المقدسة تمامًا ، لكن قوته الدفاعية كانت مذهلة بشكل لا يصدق ، وبغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تدميره ، فإنه سيتعافى تمامًا بعد لحظة. عندما قاتل ضد العجوز مي لان كل تلك السنوات الماضية ، لم يتمكن أحد من رؤية أي تلميحات من هذا الرداء. حتى مي لان القديمة كانت تعتقد أن قوة رداء الكوكبة كانت في الواقع قوة القوة الجسدية لسو مينغ.
“بالطبع أفعل. إذا حدث خطأ بسيط ، فسوف يذبل جسدي المادي ولن تعيش أُلوهيتي الوليدة طويلاً. سأموت بالتأكيد حينها ، ولكن بهذه الطريقة فقط يمكنني زيادة فرصي في النجاح. لا بد لي من ذلك أزيد من مستواي في الزراعة بعدة أضعاف ، وإلا فسيكون من الصعب على أي منا أن يتعمق أكثر في قلب المكان . الجميع ، سأدفع ثمنًا كبيرًا لهذا ، وهذا فقط لأنني أتمنى النجاح ، لذلك من فضلك ، لا يجب أن نتشاجربيننا ، وإلا… لا تلومني على الخلاف معك! ”
“الأخ سو ، شكرًا لك على عناء الانتظار هنا. يشرفني أنك ستفعل ذلك.”
تحول صوت تيان لين على الفور إلى البرودة والظلام. لقد كان دائمًا يعطي للآخرين شعورًا بأنه شخص لطيف ، لذا فإن هذا البرودة المفاجئة في صوته وتصريحه بأنه سيغير أماكن الألوهية الوليدة الخاصة به بجسده المادي على الفور تسبب في هذا الهواء المروع الذي ظهر عنه لامتلاكه شيئًا لا يصدق قوة مخيفة.
كان أيضًا الشخص الذي قال هذه الكلمات سابقًا.
“الأخ سو ، سأترك كل شيء لك!” امتص تيان لين نفسا عميقا ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.
لم يستطع سو مينغ التحكم في رداء الكوكبة المقدسة تمامًا ، لكن قوته الدفاعية كانت مذهلة بشكل لا يصدق ، وبغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تدميره ، فإنه سيتعافى تمامًا بعد لحظة. عندما قاتل ضد العجوز مي لان كل تلك السنوات الماضية ، لم يتمكن أحد من رؤية أي تلميحات من هذا الرداء. حتى مي لان القديمة كانت تعتقد أن قوة رداء الكوكبة كانت في الواقع قوة القوة الجسدية لسو مينغ.
نظر سو مينغ إلى تيان لين وتذكر كل شيء رآه عندما وقع الآخر في الوهم قبل عامين. بعد مرور بعض الوقت ، لف قبضة يده في راحة يده وانحنى تجاهه. ثم انطلق على الفور في السماء. نهض ثعبان العنقاء القرمزية من الأرض بزئير ، ونبح الكلب الكبير الذي كان طائر الكركي الأصلع وهو يتبعه.
“أخي يي ، لماذا يجب عليك القيام بذلك؟ لقد أخبرتك بالفعل بكل شيء بالتفصيل في الطريق ، بما في ذلك الأشياء المتعلقة بالأخ سو. لقد أخبرتك أيضًا أننا نريد الحصول على شيء معًا له أهمية حيوية بالنسبة لنا ، لذلك يجب ألا نبدأ في الجدل “.
بعد ثلاثة أيام ، ارتجف كوكب القرمزي كوكب الشعلة بقوة. جاء هدير مروع في المكان الذي تم فيه إغلاق وحش شرس من الأجناس الفضائية. بدا وكأنه نمر ، وظهرت الإثارة على وجهه حيث تمكن أخيرًا من الخروج من منطقته المغلقة.
“لماذا لا أرى زميل داويست مي لان؟” سأل سون كون بابتسامة خافتة.
بعد سبعة أيام ، استمرت الزئير في الرنين في جميع أنحاء كوكب الشعلة. هرعت الوحوش الشرسة من الأجناس الغريبة التي كانت تُعرف باسم “الآلهة” إلى السكان للخروج من مناطقهم المختومة ، ولم تتضاءل أعدادهم. هز الوحش الكوكب كله ، تاركًا المزارعين في حالة صدمة.
كان القزم الذي يبلغ ارتفاعه نصف طول الرجل العادي يبتسم على وجهه وهو يقف بجانب جانب الرجل في منتصف العمر. بدا ودودًا بشكل لا يصدق ، وجعلته يديه وقدميه الصغيرتين يبدو كما لو كان غير ضار تمامًا. كان شعره مربوطًا في تلك اللحظة ، كانت يديه متشابكتين أمامه مختبئين في الأكمام. أعطاه هذا مظهر صاحب متجر في بلدة صغيرة في عالم البشر.
بعد نصف شهر ، كان هناك تغيير مذهل في كوكب الشعلة. تم الإفراج عن أكثر من نصف الوحوش الشرسة. كانت السماء والأرض مظلمتين ، وهزهما الصرير مرارًا وتكرارًا. داخل المنزل الحجري في الجبل الواقع في المنطقة الشرقية كان هناك مي لان القديم. كانت تجلس بهدوء في منزلها حيث ومضت مجموعة متنوعة من المشاعر على وجهها.
جاء الكلب الكبير الذي كان عبارة عن الكركي الأصلع خارجًا من الكهف مع سو مينغ. وفيما كان يقف بجانبه ، كانت ينظر إلى السماء أيضًا ، وكان على وجهه تعبير مملوء بازدراء.
بعد شهر ، أطلقت جميع الوحوش الشرسة من الأجناس الفضائية في كوكب الشعلة هديرًا قفز إلى السماء. كان صوتًا قادمًا من جميع الوحوش الشرسة التي هرعت للخروج من مناطقها المختومة ، واستعادت الحرية.
“الأخ سو ، كم عدد الأيام التي تحتاجها لإطلاق الأختام على كل الوحوش الشرسة في كوكب القرمزي؟”
منذ التغيير الذي حدث في كوكب الحبر الأسود قبل عشرة آلاف عام ، فإن أراضي الجوهر الإلهي القاحلة سترحب الآن بتغييرها الجذري الثاني ، وستعرف باسم… تغير كوكب الشعلة القرمزي!
تتكون المجموعة المكونة من ثلاثة أشخاص من رجل في منتصف العمر ، ورجل عجوز ، وقزم يبلغ نصف طول رجل عادي.
مر عام آخر. كان سو مينغ في كوكب الشعلة لمدة أربع سنوات بحلول ذلك الوقت. خلال العامين الماضيين ، لم يخرج خطوة واحدة من منزله في الكهف. عندما كان في عزلة ، كان يمتص باستمرار القوة الجسدية الموجودة داخل الحجارة الزرقاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
